ساذجٌ في بئر
الكتاب الخامس ، الفصل 78 – ساذجٌ في بئر
شاهد كلاود هوك المعركة من مكانٍ قريب.
لم تكن شخصية السيد السادس هذه أقوى بكثير من الحامل الرابع. في الحقيقة ، سيڨنلييف وحاملو الأعلام الأربعة في نفس المستوى تقريباً. كان البعض أقوى قليلاً ، والبعض الآخر أضعف قليلاً ، لكن لم يكن أي منهم ساحقًا. لقد تراوحت من مواد شيطانية قياسية ، إلى ربما مستوى رفيع. لا يزال أمامهم طريق طويل قبل أن يتم اعتبارهم قدامى محاربين.
كان كلاود هوك… غير متأثر. بعد كل شيء ، لقد جاء من سكايكلود.
فكيف فاز السيد السادس بهذه السهولة؟ الأمر بسيط. كان لديه وحشه الإلهي والطاقة.
عندما وصل إلى هنا ، لم تتوقف الغرائب. كانت هذه مملكة ساقطة ، لكنها كانت مملكة إلهية سابقة. لماذا لم يكن هناك ما يدل على هذه الحقيقة. أياً كان ، لم يكن لدى هؤلاء المختارون أي فكرة عن ماهية صائدي الشياطين أو ما الذي يمكنهم فعله.
عندما أطلق السيد السادس سراح الوحش واستدعى حاجز الطاقة ، ذُهل الجميع. نظر إليه المختار الآخر بعيون حسودة لأنه يمكنه السيطرة على الوحوش الإلهية واستخدام الآثار في القتال.
تدفق نهرٌ من الدم من الحفرة الجديدة وكل نبضة من قلبه أصبحت أبطأ من النبضات السابقة. صار وجه المختار شاحبًا ومتجمدًا في حالة عدم تصديق مصدومة.
كان كلاود هوك… غير متأثر. بعد كل شيء ، لقد جاء من سكايكلود.
كان الخراب الخاص بأركتوروس ، والسيف السامي لسيلين ، والمرآة البلورية من أدير ، ونيران الحكم هي مستوى البقايا التي كان مألوفًا بها. لقد تعلم واستخدم وصادف عددًا كبيرًا من الأسلحة الملحمية على مر السنين.
لم يدخر كلاود هوك الحشد أو الجسد ثانية. سار بعيدًا عن الحقل وكأن شيئًا لم يحدث ، صامتًا ، بينما تراقبه عيون صامتة.
م.م : غيرت الورقة الرابعة إلى فورث ليف – نفس المعنى.
عندما وصل إلى هنا ، لم تتوقف الغرائب. كانت هذه مملكة ساقطة ، لكنها كانت مملكة إلهية سابقة. لماذا لم يكن هناك ما يدل على هذه الحقيقة. أياً كان ، لم يكن لدى هؤلاء المختارون أي فكرة عن ماهية صائدي الشياطين أو ما الذي يمكنهم فعله.
كانت بقاياهم منخفضة الدرجة ودون المستوى ، ولا تشبه تلك الموجودة في أيدي الآلهة. أما الوحوش الإلهية؟ في حين أنه كان صحيحًا أن انتشارها هنا بدا أمرًا لافتًا للنظر لـ كلاود هوك ، إلا أن الجودة لا تزال أقل بكثير من التوقعات.
أضاق كلاود هوك عينيه خلف القناع. ” وإذا رفضت؟”
رأى كلاود هوك وحشين سماويين آخرين – إلى جانب أودبول – قبل أن يصل إلى هنا ؛ المدافع عن الهيكل ، وتنين ورقة الخريف الكريستالي. كان لدى الأول قدرة لا تصدق على الإدراك المسبق ، حيث علم أن الخطر قادم إلى سكايكلود قبل وصوله. كان نوعاً ما قادراً على رؤية المستقبل للتحذير من الأخطار المقبلة.
السيد الفخور الرابع ، المبجل! واحد من أكثر المواهب إشادة في ريدلييف! كان قد حصل على ورقته الأولى عندما بلغ من العمر عشرين عامًا فقط. الآن في أوائل الثلاثينيات من عمره لم تظهر عليه أي علامات تباطؤ. في الحقيقة ، اعتقد الكثيرون أنه مرشح جيد ليصعد يومًا ما إلى سيڨنلييف.
أصبح المشهد الصاخب المفعم بالحيوية الآن مشهدًا صامتًا تامًا. نظر بحرٌ من العيون أولاً إلى الجثة الملقاة في التراب ، ثم إلى الرجل المقنع الذي فعل ذلك. وقف فوق الجسد حتى دون أن يتنفس بصعوبة كما ظل الدم يسيل من نهاية سلاحه.
كان الأخير قادرًا على تربية جيش من التنانين والسيطرة عليهم من خلال اتصال عقلي غير مستقر. هو مصدر وقائد جيشها.
كلاهما قوي بشكلٍ لا يصدق ، وتطورا إلى أعلى نقطة.
اللعين! كيف يجرؤ هذا النكرة على الوقوف بمثل عدم الاحترام هذا!
إذن ماذا عن هذه المخلوقات؟ من ثعبان بايثون إلى الحامل الرابع كوندور – حتى ذئب السيد السادس – كانوا… متواضعين. بقايا قوية إلى حد ما يمكن أن تقطعهم. لم ير أي شيء لا يمكن تعويضه.
إذن ماذا عن هذه المخلوقات؟ من ثعبان بايثون إلى الحامل الرابع كوندور – حتى ذئب السيد السادس – كانوا… متواضعين. بقايا قوية إلى حد ما يمكن أن تقطعهم. لم ير أي شيء لا يمكن تعويضه.
“إن الزميل كلاود هوك هذا ليس عضوًا في ريد بانير ، كما لوحظ ، ولكنه مؤيد أجنبي قوي. فهل سيكون قادرًا على الوقوف ضد اللامع السيد الرابع؟ دعونا نشاهد ونكتشف!”
انسَ الوحوش الخارقة مثل التنين الكريستالي وحامي الهيكل ، فهذه الأشياء لم تقترب حتى من أودبول. كان الصدى الذي شعر به منهم ضعيفًا لكن قوة الوحش الإلهي لم تكن متأصلة من سيدها. كان هذا شيئاً للنظر فيه.
السيد الفخور الرابع ، المبجل! واحد من أكثر المواهب إشادة في ريدلييف! كان قد حصل على ورقته الأولى عندما بلغ من العمر عشرين عامًا فقط. الآن في أوائل الثلاثينيات من عمره لم تظهر عليه أي علامات تباطؤ. في الحقيقة ، اعتقد الكثيرون أنه مرشح جيد ليصعد يومًا ما إلى سيڨنلييف.
كان أسلوب هجوم فورث ليف بسيطًا ، على عكس العديد من اللاعبين الآخرين المختارين. إذا لم يعتمدوا على الآثار ، فقد اعتمدوا على وحوشهم الإلهية. كان فورث ليف ، مع ذلك ، محاربًا يتمتع ببعض المهارة. كانت كل مضخة من ساقيه مثل المنجنيق الذي يطلقه إلى الأمام ، مما يزيد من زخمه مع كل خطوة.
أول شيء عرفه كلاود هوك هو أن الوحوش الإلهية كانت فئة من الآثار. لقد تعلم مؤخرًا أنه يمكن إنشاء الآثار ، فهل هذا يعني أنه يمكن صنع الوحوش الإلهية؟
رنت صيحات الحشد.
انسَ الوحوش الخارقة مثل التنين الكريستالي وحامي الهيكل ، فهذه الأشياء لم تقترب حتى من أودبول. كان الصدى الذي شعر به منهم ضعيفًا لكن قوة الوحش الإلهي لم تكن متأصلة من سيدها. كان هذا شيئاً للنظر فيه.
كان يعلم أن المملكة الفضية تحت سيطرة شخص يسمونه “الملك”. تحدث سامر قليلاً عنه ، مدعياً أنه ظل على قيد الحياة منذ آلاف السنين.
كان الأخير قادرًا على تربية جيش من التنانين والسيطرة عليهم من خلال اتصال عقلي غير مستقر. هو مصدر وقائد جيشها.
إذا لم يكن ذلك من قبيل المبالغة ، فهذا الملك بالتأكيد ليس بشريًا. لا يمكن لأي إنسان أن يعيش منذ زمن الحرب العظمى.
بينما هاجم الوحش الإلهي من فوق ، اندفع فورث ليف من الأرض. كان سريعًا جدًا أيضًا.
أبعد من ذلك قيل أن الملك قد حقق عدة أشياء: أولاً ، بعد أن استولى على السلطة ، قام بمحو أي علامة من علامات الآلهة. أطلق على صائدي الشياطين لسببٍ غير مفهوم “المختارون”. اثنان ، أيا كان هذا الملك كان لديه القدرة على إنشاء الآثار وهو أفضل في ذلك من كلاود هوك.
ضحك رئيس منظمة سيڨنلييف. ” من الواضح ، أن مندوبي منظمة ريد بانير قد نفد منهم. من الممكن أن تقترض بعضًا مما لدي! لم تكن بحاجة إلى انتزاع بعض الشحاذين من الشارع. هذا البائس لهو وصمة عار على المختار السليم وعار على المجلس”
كانت هذه القوة أساس ما بنى هذه المملكة والمختارين. بالإضافة إلى ذلك ، بدا أن لديه طريقة لصنع أو تربية الوحوش الإلهية.
هذا من شأنه أن يفسر سبب وجود الكثير هنا ولماذا كانوا أقل جودة.
ولكن الأهم من ذلك كله ، أن أياً من كان هذا الملك فهو يعرف يهوذا.
كان الشيطان الأكبر حذرًا من الملك ، أو لسبب آخر لم يكن مستعدًا لمجرد الضغط على هذا المكان. إذا لم يكن هذا هو الحال فمهما كان السحر لديهم فهو لا يهم. لا شيء رآه يمكن أن يمنع قوات نوكس من الاختراق. يهوذا على الأقل سيصبح قادرًا على تطويق المنطقة وأخذ أهلها لدعم جيشه من الفرسان السود.
ضرب فورث ليف الأرض بجرح مثلث الشكل في حلقه.
إذا كانت هناك حقيقة واحدة عن يهوذا ، فهي أن قلبه كان طموحًا.
أضاق كلاود هوك عينيه خلف القناع. ” وإذا رفضت؟”
الكتاب الخامس ، الفصل 78 – ساذجٌ في بئر
لن يغادر هذا المكان بمفرده إذا كانت هناك فرصة ليأخذه لنفسه. كان كلاود هوك متأكدًا مما إذا قد قام ببعض التنقيب ، فيمكنه البحث عن مزيد من المعلومات …
ولكن ، حتى الآن معرفة القصة بأكملها لن تساعده كثيرًا. أينما جاء هذا الملك أو أي نوع من المخلوقات ، لم يغير من حقيقة أن كلاود هوك بحاجة إلى الوصول إلى إمبيريا.
“لا يجب أن تخاطر بنفسك من أجل ريد بانير.” نظر فورث ليف إلى كلاود هوك بنظرة قاسية وناداه بنبرة آمرة. “اركع ، تذلل! تخلَ عن ريد بانير وسأعف عنك!”
سار الورقة الرابعة إلى الميدان وسحب زوجًا من الخناجر من حزامه. لمعت الشفرات ذات المظهر الشرير بنور خطير لكنها لم تكن أكثر برودة من بريق عينيه. علم الجميع أن الورقة الرابعة لم كن مجرد موهوب ، بل كان أيضًا محاربًا ماهرًا.
عاد صوت سيد الاحتفالات المزدهر. ” الميدان الخامس سيستضيف معركتنا القادمة!”
“كلاود هوك ، الذي يمثل ريد بانير والورقة الرابعة المبجلة لمنظمة سيڨنلييف!”
“إن الزميل كلاود هوك هذا ليس عضوًا في ريد بانير ، كما لوحظ ، ولكنه مؤيد أجنبي قوي. فهل سيكون قادرًا على الوقوف ضد اللامع السيد الرابع؟ دعونا نشاهد ونكتشف!”
أبعد من ذلك قيل أن الملك قد حقق عدة أشياء: أولاً ، بعد أن استولى على السلطة ، قام بمحو أي علامة من علامات الآلهة. أطلق على صائدي الشياطين لسببٍ غير مفهوم “المختارون”. اثنان ، أيا كان هذا الملك كان لديه القدرة على إنشاء الآثار وهو أفضل في ذلك من كلاود هوك.
وصل منافس كلاود هوك إلى الميدان أولاً. كان رجلًا طويل القامة مع بنية قوية البنية وجبين إنسان شهم مع انحسار شعر صدغه. من الرأس إلى أخمص القدمين بدا مثل نصل ثقيل يمكن أن يجرحك بلمحة.
كان كلاود هوك قد قفز من بئره ، فقط ليهبط في بئر أكبر قليلاً. من المهم الحفاظ على القليل من الرهبة والتواضع.
الرداء الجلدي الذي يرتديه رفرف في النسيم خلفه. الأوراق الأربعة مخيطة في بريقها ومثيرة للإعجاب وحصلت على نفحات من الحشد.
إذا كانت هناك حقيقة واحدة عن يهوذا ، فهي أن قلبه كان طموحًا.
السيد الفخور الرابع ، المبجل! واحد من أكثر المواهب إشادة في ريدلييف! كان قد حصل على ورقته الأولى عندما بلغ من العمر عشرين عامًا فقط. الآن في أوائل الثلاثينيات من عمره لم تظهر عليه أي علامات تباطؤ. في الحقيقة ، اعتقد الكثيرون أنه مرشح جيد ليصعد يومًا ما إلى سيڨنلييف.
عاد صوت سيد الاحتفالات المزدهر. ” الميدان الخامس سيستضيف معركتنا القادمة!”
ولكن الأهم من ذلك كله ، أن أياً من كان هذا الملك فهو يعرف يهوذا.
سار الورقة الرابعة إلى الميدان وسحب زوجًا من الخناجر من حزامه. لمعت الشفرات ذات المظهر الشرير بنور خطير لكنها لم تكن أكثر برودة من بريق عينيه. علم الجميع أن الورقة الرابعة لم كن مجرد موهوب ، بل كان أيضًا محاربًا ماهرًا.
لم يسع كلاود هوك إلا الابتسام في مدى سخافة هذا الأمر. كانت قدرة البشرية على الغطرسة والغباء أمرًا يستحق المشاهدة.
هناك جدالات بأنه يمكنه إعدام ثور غاضب إلى نصفين بتمريرة واحدة من سكينه. بمجرد ترك هؤلاء الخناجر أغمادهم ، سيتم هزيمة معظم أقوياء ريدلييف بسهولة. جعل مشهده رجال ريد بانير يرتعدون.
رأى فورث ليف أن تهديداته فشلت في بث الخوف في المتشرد. والأسوأ من ذلك أنه ظل واقفاً هناك شارد الذهن! كأنه لم يعتبره تهديدًا على الإطلاق!
كان أحد نمورهم العظيمة قد هُزم للتو. تلقت معنوياتهم ضربة قوية والآن يواجهون على الفور ثاني مواجهة مع منظمة سيڨنلييف. هذه المرة فقط حمل شخص غريب رايتهم إلى المعركة.
هل هناك أي شك في نتيجة هذه المبارزة؟
“ماذا في ذلك؟”
بينما الورقة الرابعة في منتصف رفاقه ، لم يكن أضعف من الورقة الخامسة. في الحقيقة ، ربما يمكنه أن يأخذ الورقة السادسة في مواجهة. إلى جانب أقوى حاملي الأعلام ، ليس هناك من يناسبه.
أصبح المشهد الصاخب المفعم بالحيوية الآن مشهدًا صامتًا تامًا. نظر بحرٌ من العيون أولاً إلى الجثة الملقاة في التراب ، ثم إلى الرجل المقنع الذي فعل ذلك. وقف فوق الجسد حتى دون أن يتنفس بصعوبة كما ظل الدم يسيل من نهاية سلاحه.
“إن الزميل كلاود هوك هذا ليس عضوًا في ريد بانير ، كما لوحظ ، ولكنه مؤيد أجنبي قوي. فهل سيكون قادرًا على الوقوف ضد اللامع السيد الرابع؟ دعونا نشاهد ونكتشف!”
“أين هو؟!” سطع الورقة الرابعة حول الحلبة. ” هل فقدت ريد بانير أعصابها؟ تعال هنا بحق الجحيم وحارب مثل الرجل!”
“أترد عليّ! لديك الشجاعة التي تجعلني أنتظر؟ سأريك تكاليف تضييع وقتي!”
كرر سيد التشريفات النداء. ” الممثل كلاود هوك ، شق طريقك إلى الحقل الخامس!”
ولكن حتى فعلوا ذلك ، ظل الرجال جاهلين وقصيري النظر. لقد كانوا مركز أكوانهم الصغيرة الخاصة ، حيث قاموا بقياس كل شيءٍ بناءً على خبرتهم المحدودة. هنا في ريدلييف ، كان الورقة الرابعة واحداً من أكبر الأسماك. لم يخطر بباله أبدًا أن المدينة التي عاش فيها – في الحقيقة المملكة بأكملها – كانت بركة صغيرة. عندما يدرك حجم بقية العالم ، ربما سيفهم أنه كان عمليًا مجهريًا.
عندما ظهر كلاود هوك أخيرًا ، أصبح هناك دمدمة جماعية من خيبة الأمل.
“أترد عليّ! لديك الشجاعة التي تجعلني أنتظر؟ سأريك تكاليف تضييع وقتي!”
صرخ سامر وهتف من بين الحشود ، مليئاً بالإثارة والترقب. غمرت صيحاته الهمهمة. إذا لم يتمكن هؤلاء البلهاء من النظر إلى ما وراء مظهره الخارجي الممزق ، فقد كانوا أغبياءً فقط!
لم يبد هذا الأحمق مميزًا ، حتى أنه يمكن وصفه بأنه رث ، مثل نوع من المتشردين المتجولين. كيف من المفترض أن يواجهه المختار المحترم؟ لم يمنح أحد كلاود هوك ذرة من الأمل منذ البداية والآن أصبحوا أكثر خيبة أمل.
بينما هاجم الوحش الإلهي من فوق ، اندفع فورث ليف من الأرض. كان سريعًا جدًا أيضًا.
ضحك رئيس منظمة سيڨنلييف. ” من الواضح ، أن مندوبي منظمة ريد بانير قد نفد منهم. من الممكن أن تقترض بعضًا مما لدي! لم تكن بحاجة إلى انتزاع بعض الشحاذين من الشارع. هذا البائس لهو وصمة عار على المختار السليم وعار على المجلس”
هذه كانت قوة السيد الرابع؟ شاهد المتفرجون بعيونٍ واسعة.
هناك جدالات بأنه يمكنه إعدام ثور غاضب إلى نصفين بتمريرة واحدة من سكينه. بمجرد ترك هؤلاء الخناجر أغمادهم ، سيتم هزيمة معظم أقوياء ريدلييف بسهولة. جعل مشهده رجال ريد بانير يرتعدون.
“أنت محق في أنه هائم أجنبي. لا اسم ولا شهرة ، لا أحد يعرفه “. تناول بيك رشفة من الشاي ووجهه هادئ والكلمات محسوبة. “لكن لا شيء مؤكد ، ونتائج هذه المعركة لم تتحدد بعد. إن القول بخلاف ذلك الآن سيتركك مفتوحًا للعار إذا انتهى بك الأمر إلى الخسارة ، سيد بلانك”
أبعد من ذلك قيل أن الملك قد حقق عدة أشياء: أولاً ، بعد أن استولى على السلطة ، قام بمحو أي علامة من علامات الآلهة. أطلق على صائدي الشياطين لسببٍ غير مفهوم “المختارون”. اثنان ، أيا كان هذا الملك كان لديه القدرة على إنشاء الآثار وهو أفضل في ذلك من كلاود هوك.
اللعين! كيف يجرؤ هذا النكرة على الوقوف بمثل عدم الاحترام هذا!
“كلام فارغ!” بصق أوتوس.
م.م : – يبدأ القتال – يقوم بخطوتين – ينهي القتال – يغادر مثل المحارب.
لم يقل بيك أي شيء آخر. ضاقت عينيه عندما عاد انتباهه إلى الميدان.
صرخ سامر وهتف من بين الحشود ، مليئاً بالإثارة والترقب. غمرت صيحاته الهمهمة. إذا لم يتمكن هؤلاء البلهاء من النظر إلى ما وراء مظهره الخارجي الممزق ، فقد كانوا أغبياءً فقط!
كان كلاود هوك… غير متأثر. بعد كل شيء ، لقد جاء من سكايكلود.
م.م : – يبدأ القتال – يقوم بخطوتين – ينهي القتال – يغادر مثل المحارب.
في نفس الوقت في ركن آخر من الساحة ، أحضر كرايج ڨيستا حفيدته أيضًا لمشاهدة الاحتفالات.
لم يدخر كلاود هوك الحشد أو الجسد ثانية. سار بعيدًا عن الحقل وكأن شيئًا لم يحدث ، صامتًا ، بينما تراقبه عيون صامتة.
لم يشاهد كرايج كلاود هوك يقاتل بأم عينيه ، فقط سمع ما حدث من أوتوم. كان على يقين من أن كلاود هوك ليس رجلاً عاديًا ، ولكن لابد من مشاهدة بعض الأشياء مباشرةً. هل كان قادرًا حقًا على هزيمة واحدة من أفضل شركات سيفينلييف؟
الرداء الجلدي الذي يرتديه رفرف في النسيم خلفه. الأوراق الأربعة مخيطة في بريقها ومثيرة للإعجاب وحصلت على نفحات من الحشد.
أخيرًا صعد كلاود هوك إلى المسرح. كان أودبول جالسًا على كتفه ، وهو يقوم بتقليم ريشه. لم يكن هناك شيء في هذا الرجل أو حيوانه الأليف الصغير يدل على القوة.
كان أحد نمورهم العظيمة قد هُزم للتو. تلقت معنوياتهم ضربة قوية والآن يواجهون على الفور ثاني مواجهة مع منظمة سيڨنلييف. هذه المرة فقط حمل شخص غريب رايتهم إلى المعركة.
رأى الورقة الرابعة أن الأمر كان سيئًا وشعر بغضبه يتصاعد. زأر على منافسه. ” أنت … أنت تضيع وقتي!”
ضحك رئيس منظمة سيڨنلييف. ” من الواضح ، أن مندوبي منظمة ريد بانير قد نفد منهم. من الممكن أن تقترض بعضًا مما لدي! لم تكن بحاجة إلى انتزاع بعض الشحاذين من الشارع. هذا البائس لهو وصمة عار على المختار السليم وعار على المجلس”
“ماذا في ذلك؟”
لم يسع كلاود هوك إلا الابتسام في مدى سخافة هذا الأمر. كانت قدرة البشرية على الغطرسة والغباء أمرًا يستحق المشاهدة.
“أترد عليّ! لديك الشجاعة التي تجعلني أنتظر؟ سأريك تكاليف تضييع وقتي!”
اللعين! كيف يجرؤ هذا النكرة على الوقوف بمثل عدم الاحترام هذا!
قبل أن تتاح لـ كلاود هوك فرصة للتصدي ، تم محاصرته. يبدو أنه ليس لديه مكان يلجأ إليه ؛ إما أن يقطعه السرعوف أو يقطعه السيد الرابع. تم تحديد مصيره.
لم يسع كلاود هوك إلا الابتسام في مدى سخافة هذا الأمر. كانت قدرة البشرية على الغطرسة والغباء أمرًا يستحق المشاهدة.
“أطلقها! إعصار السرعوف ل فورث ليف!”
في بعض الأحيان بدوا مثل الضفادع في قاع بئر. عند النظر من الأعماق ، كل ما استطاعوا رؤيته هو دائرة صغيرة من السماء ويعتقدون أنها كل العالم. لم يعلموا أنهه إذا أملوا الخروج من بئرهم الصغير ، فسيتم الكشف عن وجود واسع كامل ، مما يدمر تصوراتهم المسبقة السخيفة.
أصبح فورث ليف عبارة عن حزمة من الغضب. جلد ذراعه على أكمامه وأطلق خطاً عظيماً. وسرعان ما توسع الشيء بحجم الجيب في الجو حتى أصبح بحجم الثور. امتلأت الساحة فجأة بهواء مميت ، مما أدى إلى التخلص من هذا المخلوق المترهل الآن.
رفع ذراعه. تحركت العصا إلى الأمام.
ولكن حتى فعلوا ذلك ، ظل الرجال جاهلين وقصيري النظر. لقد كانوا مركز أكوانهم الصغيرة الخاصة ، حيث قاموا بقياس كل شيءٍ بناءً على خبرتهم المحدودة. هنا في ريدلييف ، كان الورقة الرابعة واحداً من أكبر الأسماك. لم يخطر بباله أبدًا أن المدينة التي عاش فيها – في الحقيقة المملكة بأكملها – كانت بركة صغيرة. عندما يدرك حجم بقية العالم ، ربما سيفهم أنه كان عمليًا مجهريًا.
ولكن بينما يفكر كلاود هوك في هذه الأشياء ، ذكّر نفسه بعدم ازدراء الرجل الرابع كثيرًا. كيف سيعتبر مختلفًا عنه إذن؟ ربما رأى كلاود هوك المزيد من الكون الشاسع ، لكن ماذا لو هناك المزيد؟ يجب أن يكون هناك المزيد. لقد اعتقد أنه التقى بأعظم المخلوقات في الكون ، لكن ماذا لو هناك المزيد مما لا يستطيع حتى تخيله؟
كان كلاود هوك قد قفز من بئره ، فقط ليهبط في بئر أكبر قليلاً. من المهم الحفاظ على القليل من الرهبة والتواضع.
أصبح فورث ليف عبارة عن حزمة من الغضب. جلد ذراعه على أكمامه وأطلق خطاً عظيماً. وسرعان ما توسع الشيء بحجم الجيب في الجو حتى أصبح بحجم الثور. امتلأت الساحة فجأة بهواء مميت ، مما أدى إلى التخلص من هذا المخلوق المترهل الآن.
رأى فورث ليف أن تهديداته فشلت في بث الخوف في المتشرد. والأسوأ من ذلك أنه ظل واقفاً هناك شارد الذهن! كأنه لم يعتبره تهديدًا على الإطلاق!
عاد صوت سيد الاحتفالات المزدهر. ” الميدان الخامس سيستضيف معركتنا القادمة!”
لن يغادر هذا المكان بمفرده إذا كانت هناك فرصة ليأخذه لنفسه. كان كلاود هوك متأكدًا مما إذا قد قام ببعض التنقيب ، فيمكنه البحث عن مزيد من المعلومات …
م.م : غيرت الورقة الرابعة إلى فورث ليف – نفس المعنى.
“كلاود هوك ، الذي يمثل ريد بانير والورقة الرابعة المبجلة لمنظمة سيڨنلييف!”
اللعين! كيف يجرؤ هذا النكرة على الوقوف بمثل عدم الاحترام هذا!
“أطلقها! إعصار السرعوف ل فورث ليف!”
إذا لم يكن ذلك من قبيل المبالغة ، فهذا الملك بالتأكيد ليس بشريًا. لا يمكن لأي إنسان أن يعيش منذ زمن الحرب العظمى.
أصبح فورث ليف عبارة عن حزمة من الغضب. جلد ذراعه على أكمامه وأطلق خطاً عظيماً. وسرعان ما توسع الشيء بحجم الجيب في الجو حتى أصبح بحجم الثور. امتلأت الساحة فجأة بهواء مميت ، مما أدى إلى التخلص من هذا المخلوق المترهل الآن.
السيد الفخور الرابع ، المبجل! واحد من أكثر المواهب إشادة في ريدلييف! كان قد حصل على ورقته الأولى عندما بلغ من العمر عشرين عامًا فقط. الآن في أوائل الثلاثينيات من عمره لم تظهر عليه أي علامات تباطؤ. في الحقيقة ، اعتقد الكثيرون أنه مرشح جيد ليصعد يومًا ما إلى سيڨنلييف.
رنت صيحات الحشد.
لن يغادر هذا المكان بمفرده إذا كانت هناك فرصة ليأخذه لنفسه. كان كلاود هوك متأكدًا مما إذا قد قام ببعض التنقيب ، فيمكنه البحث عن مزيد من المعلومات …
الكتاب الخامس ، الفصل 78 – ساذجٌ في بئر
“أطلقها! إعصار السرعوف ل فورث ليف!”
“أنت محق في أنه هائم أجنبي. لا اسم ولا شهرة ، لا أحد يعرفه “. تناول بيك رشفة من الشاي ووجهه هادئ والكلمات محسوبة. “لكن لا شيء مؤكد ، ونتائج هذه المعركة لم تتحدد بعد. إن القول بخلاف ذلك الآن سيتركك مفتوحًا للعار إذا انتهى بك الأمر إلى الخسارة ، سيد بلانك”
“أطلقها! إعصار السرعوف ل فورث ليف!”
التحول في الغلاف الجوي أعاد كلاود هوك إلى الحاضر. لقد رأى الحشرة الضخمة متضخمة. بدا الجسم المغزلي مغطً بدرع أخضر نابض بالحياة وتمرر في الهواء بأذرع تشبه المنجل. كانت الكماشة المسننة تتلألأ في وسط وجهها و ملطخة باللون الأحمر الغامق.
كان هذا … وحشًا إلهيًا فريدًا. أصبح كلاود هوك مندهشا بعض الشيء. هل هناك طريقة يمكن من خلالها تعديل هذه المخلوقات – إما من خلال طريقة غريبة أو حتى علميًا – لمنحها قوى جديدة؟
“أطلقها! إعصار السرعوف ل فورث ليف!”
ولكن ، حتى الآن معرفة القصة بأكملها لن تساعده كثيرًا. أينما جاء هذا الملك أو أي نوع من المخلوقات ، لم يغير من حقيقة أن كلاود هوك بحاجة إلى الوصول إلى إمبيريا.
“لا يجب أن تخاطر بنفسك من أجل ريد بانير.” نظر فورث ليف إلى كلاود هوك بنظرة قاسية وناداه بنبرة آمرة. “اركع ، تذلل! تخلَ عن ريد بانير وسأعف عنك!”
أضاق كلاود هوك عينيه خلف القناع. ” وإذا رفضت؟”
أصبح المشهد الصاخب المفعم بالحيوية الآن مشهدًا صامتًا تامًا. نظر بحرٌ من العيون أولاً إلى الجثة الملقاة في التراب ، ثم إلى الرجل المقنع الذي فعل ذلك. وقف فوق الجسد حتى دون أن يتنفس بصعوبة كما ظل الدم يسيل من نهاية سلاحه.
نفد صبر فورث ليف. لم يعد لديه وقتٌ للكلمات. ” إذن مت!”
سار الورقة الرابعة إلى الميدان وسحب زوجًا من الخناجر من حزامه. لمعت الشفرات ذات المظهر الشرير بنور خطير لكنها لم تكن أكثر برودة من بريق عينيه. علم الجميع أن الورقة الرابعة لم كن مجرد موهوب ، بل كان أيضًا محاربًا ماهرًا.
في بعض الأحيان بدوا مثل الضفادع في قاع بئر. عند النظر من الأعماق ، كل ما استطاعوا رؤيته هو دائرة صغيرة من السماء ويعتقدون أنها كل العالم. لم يعلموا أنهه إذا أملوا الخروج من بئرهم الصغير ، فسيتم الكشف عن وجود واسع كامل ، مما يدمر تصوراتهم المسبقة السخيفة.
ارتبط إعصار السرعوف في الهواء ، مما تسبب في هبوب رياح قوية تجتاح الحقل. سقط ظلها على كلاود هوك حيث امتدت أذرعها التي تشبه المنجل ، مما منعه من الذهاب إلى أي مكان. بدت مهيأة لتقطيعه إلى قسمين.
كانت هذه القوة أساس ما بنى هذه المملكة والمختارين. بالإضافة إلى ذلك ، بدا أن لديه طريقة لصنع أو تربية الوحوش الإلهية.
في نفس الوقت في ركن آخر من الساحة ، أحضر كرايج ڨيستا حفيدته أيضًا لمشاهدة الاحتفالات.
بينما هاجم الوحش الإلهي من فوق ، اندفع فورث ليف من الأرض. كان سريعًا جدًا أيضًا.
قبل أن تتاح لـ كلاود هوك فرصة للتصدي ، تم محاصرته. يبدو أنه ليس لديه مكان يلجأ إليه ؛ إما أن يقطعه السرعوف أو يقطعه السيد الرابع. تم تحديد مصيره.
ضرب فورث ليف الأرض بجرح مثلث الشكل في حلقه.
هذه كانت قوة السيد الرابع؟ شاهد المتفرجون بعيونٍ واسعة.
“لا يجب أن تخاطر بنفسك من أجل ريد بانير.” نظر فورث ليف إلى كلاود هوك بنظرة قاسية وناداه بنبرة آمرة. “اركع ، تذلل! تخلَ عن ريد بانير وسأعف عنك!”
كان أسلوب هجوم فورث ليف بسيطًا ، على عكس العديد من اللاعبين الآخرين المختارين. إذا لم يعتمدوا على الآثار ، فقد اعتمدوا على وحوشهم الإلهية. كان فورث ليف ، مع ذلك ، محاربًا يتمتع ببعض المهارة. كانت كل مضخة من ساقيه مثل المنجنيق الذي يطلقه إلى الأمام ، مما يزيد من زخمه مع كل خطوة.
ارتبط إعصار السرعوف في الهواء ، مما تسبب في هبوب رياح قوية تجتاح الحقل. سقط ظلها على كلاود هوك حيث امتدت أذرعها التي تشبه المنجل ، مما منعه من الذهاب إلى أي مكان. بدت مهيأة لتقطيعه إلى قسمين.
ضرب فورث ليف الأرض بجرح مثلث الشكل في حلقه.
في هذه الأثناء مازال كلاود هوك كجبل. بنقرة من معصمه ظهرت عصا طاردي الأرواح الشريرة.
سار الورقة الرابعة إلى الميدان وسحب زوجًا من الخناجر من حزامه. لمعت الشفرات ذات المظهر الشرير بنور خطير لكنها لم تكن أكثر برودة من بريق عينيه. علم الجميع أن الورقة الرابعة لم كن مجرد موهوب ، بل كان أيضًا محاربًا ماهرًا.
خطوة خفيفة إلى الجانب وتم دفع إعصار السرعوف جانباً. قام بدفع أصابع قدميه واندفع إلى الأمام. لا شيء رائع ، لا شيء مذهل.
انسَ الوحوش الخارقة مثل التنين الكريستالي وحامي الهيكل ، فهذه الأشياء لم تقترب حتى من أودبول. كان الصدى الذي شعر به منهم ضعيفًا لكن قوة الوحش الإلهي لم تكن متأصلة من سيدها. كان هذا شيئاً للنظر فيه.
رفع ذراعه. تحركت العصا إلى الأمام.
بدت كل خطوة عادية جدًا ، ولم يتسرع. مثلما فعل ألف مرة من قبل ويمكنه أداء كل حركة بنفس النتيجة.
كانت هذه القوة أساس ما بنى هذه المملكة والمختارين. بالإضافة إلى ذلك ، بدا أن لديه طريقة لصنع أو تربية الوحوش الإلهية.
ضرب فورث ليف الأرض بجرح مثلث الشكل في حلقه.
كان الأخير قادرًا على تربية جيش من التنانين والسيطرة عليهم من خلال اتصال عقلي غير مستقر. هو مصدر وقائد جيشها.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تدفق نهرٌ من الدم من الحفرة الجديدة وكل نبضة من قلبه أصبحت أبطأ من النبضات السابقة. صار وجه المختار شاحبًا ومتجمدًا في حالة عدم تصديق مصدومة.
بينما هاجم الوحش الإلهي من فوق ، اندفع فورث ليف من الأرض. كان سريعًا جدًا أيضًا.
أصبح المشهد الصاخب المفعم بالحيوية الآن مشهدًا صامتًا تامًا. نظر بحرٌ من العيون أولاً إلى الجثة الملقاة في التراب ، ثم إلى الرجل المقنع الذي فعل ذلك. وقف فوق الجسد حتى دون أن يتنفس بصعوبة كما ظل الدم يسيل من نهاية سلاحه.
كان كلاود هوك قد قفز من بئره ، فقط ليهبط في بئر أكبر قليلاً. من المهم الحفاظ على القليل من الرهبة والتواضع.
عندما ظهر كلاود هوك أخيرًا ، أصبح هناك دمدمة جماعية من خيبة الأمل.
هبت ريح خاطفة ، ورفّت عباءة الشخص الغريب الرمادية الممزقة – مثل راية محارب قاتل في حروبٍ لا تعد ولا تحصى.
في هذه الأثناء مازال كلاود هوك كجبل. بنقرة من معصمه ظهرت عصا طاردي الأرواح الشريرة.
بينما الورقة الرابعة في منتصف رفاقه ، لم يكن أضعف من الورقة الخامسة. في الحقيقة ، ربما يمكنه أن يأخذ الورقة السادسة في مواجهة. إلى جانب أقوى حاملي الأعلام ، ليس هناك من يناسبه.
لم يدخر كلاود هوك الحشد أو الجسد ثانية. سار بعيدًا عن الحقل وكأن شيئًا لم يحدث ، صامتًا ، بينما تراقبه عيون صامتة.
خطوة خفيفة إلى الجانب وتم دفع إعصار السرعوف جانباً. قام بدفع أصابع قدميه واندفع إلى الأمام. لا شيء رائع ، لا شيء مذهل.
ولكن الأهم من ذلك كله ، أن أياً من كان هذا الملك فهو يعرف يهوذا.
م.م : – يبدأ القتال – يقوم بخطوتين – ينهي القتال – يغادر مثل المحارب.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
في هذه الأثناء مازال كلاود هوك كجبل. بنقرة من معصمه ظهرت عصا طاردي الأرواح الشريرة.
عاد صوت سيد الاحتفالات المزدهر. ” الميدان الخامس سيستضيف معركتنا القادمة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
