ليلة صامتة
ولكن على الرغم من أنه أصبح في حالة فوضى من قطع أطرافه وأمعاؤه المكشوفة ، ظلت هناك ابتسامة على وجهه. تلك ابتسامة رجل مقتنع بأنه الفائز الوحيد. الرجل الذي شعر أن موته كان خيرًا.
كتاب 5 ، الفصل 83 – ليلة صامتة
لم يتوقع كلاود هوك موت بيك روث. ليس بيك فقط. كما استسلم أوتوس التابع لمنظمة سيڨنلييف للتسمم والعديد من قادة الشركات الأكبر سناً. كلهم موتى.
لقد مات قبل أن يرى ما حل بديزموند. محترقاً ومضروباً ومشلولاً. بعيدًا عن الانتقام ، هو نفسه في خطر التلاشي.
نظر كلاود هوك إلى الجثث ووجوهها المنتفخة ذات اللون الأزرق والأسود تتساقط بعرق زيتي. ظلت الوجوه القاتمة ملتوية في الألم والغضب والخوف الذي شعروا به في لحظة وفاتهم. كان هذا بالتأكيد موقفًا لم يتوقع كلاود هوك أن يجد نفسه فيه.
من المؤكد أن ديزموند عرف الكثير عن مبنى العاصمة. وشيءٌ اكتشفه دفعه إلى الرغبة في المغادرة.
كتاب 5 ، الفصل 83 – ليلة صامتة
كان بيك و أوتوس أقوى رجال ريدلييف. لقد جعلهم طموحهم يسعون لتحقيق المزيد ، لكن من أعتقد أن طموحهم سيؤدي لموتهم. طوال حياتهم ، كافح الاثنان ضد بعضهما البعض. اعتقد الجميع يومًا ما أنهم سيصبحون سبب موت بعضهم البعض. من المضحك ما حدث لهم. لم يخطر ببال أحد في أحلامهم الجامحة أن الموت سيأتي من الخارج ، خاصة بيك وأوتوس.
كانت الخدعة تلك لا تقدر بثمن في بعض الأحيان.
لم يكن الإنسان في مأمن من سوء الحظ. لا أحد يعرف ما قد يحمله المستقبل. إذا عرف هؤلاء الرجال أن جهودهم العنيفة وطموحهم سيضيع هباءً ، فهل كانوا سيغيرون أساليبهم؟
ولكن على الرغم من أنه أصبح في حالة فوضى من قطع أطرافه وأمعاؤه المكشوفة ، ظلت هناك ابتسامة على وجهه. تلك ابتسامة رجل مقتنع بأنه الفائز الوحيد. الرجل الذي شعر أن موته كان خيرًا.
قال الصوت : “هذا هو”. كان مبعوث إمبيريا ، الرجل الذي أرسلوه للإشراف على المجلس المختار. الطريقة التي تحدث بها بدت محترمة ومراعية. ” يجب أن يكون الخائن حياً ، لكنه مصاب بجروح خطيرة”
لا أحد يعرف.
حك كلاود هوك رأسه ، في حيرة فيما يجب القيام به. لقد كان تغييرًا ملحوظًا بالنسبة له ، ولكن منذ معركة الملاذ والغيبوبة التي أعقبت ذلك ، فضل التفكير في الأمور أكثر من ذلك بقليل.
لقد انتظر وعانى لسنوات عديدة. أخيرًا عاد السيد الشاب أقوى من أي شخص آخر. ليس هناك شك في ذلك ، ديزموند سيفوز بالانتقام لعائلتهم. كان سيعيد عائلة بريستويتش إلى النار. كان هذا سببًا جيدًا للتضحية بنفسه. إذا كانت حياته هي تكلفة إزالة كل العقبات أمام السيد الشاب ، فتلك أكثر من مجرد تجارة عادلة.
ربما معنى الحياة مجرد التفكير. أو ربما التفكير هو الذي جعل الناس يكبرون.
“هذا المكان يمكن أن ينتج رجل مثل هذه القوة؟ ديزموند ليس عدوًا يهزم بسهولة!”
تم لفت انتباه كلاود هوك إلى جسد عجوز آخر متجعد. كان الرجل الأعمى. لقد استسلم أيضًا للشاي السام ، لكن تم قطعه وتدميره قبل أن يأخذه السم.
“هل قلت أنه كان على وشك الموت؟ بالكاد يبدو مصابا على الإطلاق”
أجاب المبعوث. “بقدر ما علمت ، لقد كان عضواً في السلطة المحلية”
ولكن على الرغم من أنه أصبح في حالة فوضى من قطع أطرافه وأمعاؤه المكشوفة ، ظلت هناك ابتسامة على وجهه. تلك ابتسامة رجل مقتنع بأنه الفائز الوحيد. الرجل الذي شعر أن موته كان خيرًا.
ولكن على الرغم من أنه أصبح في حالة فوضى من قطع أطرافه وأمعاؤه المكشوفة ، ظلت هناك ابتسامة على وجهه. تلك ابتسامة رجل مقتنع بأنه الفائز الوحيد. الرجل الذي شعر أن موته كان خيرًا.
لقد انتظر وعانى لسنوات عديدة. أخيرًا عاد السيد الشاب أقوى من أي شخص آخر. ليس هناك شك في ذلك ، ديزموند سيفوز بالانتقام لعائلتهم. كان سيعيد عائلة بريستويتش إلى النار. كان هذا سببًا جيدًا للتضحية بنفسه. إذا كانت حياته هي تكلفة إزالة كل العقبات أمام السيد الشاب ، فتلك أكثر من مجرد تجارة عادلة.
لقد مات قبل أن يرى ما حل بديزموند. محترقاً ومضروباً ومشلولاً. بعيدًا عن الانتقام ، هو نفسه في خطر التلاشي.
نظر المبعوث إلى شكل ديزموند اللاواعي غير مصدقاً. ” إيه… مستحيل. لقد رأيته بنفسي ، هو – ”
فهل تعني تضحية الأعمى أي شيء؟ كانت هذه فرضية خاطئة.
عندما سمع الأسئلة لأول مرة ، توقف ديزموند. ثم بدأ وجهه يتغير.
يمثل الموت النهاية. كان الموت لا شيء. عندما مات شخص ما مات عالمه معه. لا شيء يحدث بعد ذلك يعني أي شيء معه. أعظم الرجال ، أعظم الأبطال ، أشرس الأشرار – كلهم لا شيء عندما يتوقفون عن التنفس. الشيء الأكثر إثارة للإعجاب والأكثر غموضًا والجهل الذي يمكن أن يفعله الرجل للذات – التضحية.
شخص غريب. بالنسبة له ، لم يعد هذا الرجل مجرد دخيل بعد الآن ، لقد كان حاكمهم. بنقرة من معصمه يمكنه المطالبة بأي حياة يحبها.
بينما ظل كلاود هوك جالسًا ، في أعماق تفكيره ، اقتربت شخصية صغيرة ومجموعة من خلفه. كان لديه نظرة خائفة في عينيه عندما نظر إلى
ولا يمكن أن يهتم كلاود هوك بذلك.
شخص غريب. بالنسبة له ، لم يعد هذا الرجل مجرد دخيل بعد الآن ، لقد كان حاكمهم. بنقرة من معصمه يمكنه المطالبة بأي حياة يحبها.
كافح ديزموند وصرخ. ” دعني أذهب!”
كافح ديزموند وصرخ. ” دعني أذهب!”
نظر إليه كلاود هوك بعيون ضيقة. ” الحامل الثاني؟” وبدون تردد سقط الجميع على ركبهم أمامه. ” الرئيس … مات الرئيس روث!” خفض الحامل الثاني رأسه و خاطب كلاود هوك بوقار. لقد بذل قصارى جهده ليُظهر لهذا الرجل التواضع والاحترام بخرق. ضغط رأسه على الأرض. “أرغب أنا و الآخرون في التوسل للحصول على دعمك ، لتصبح قائدنا الجديد. سنفعل ما تأمر به!”
أثار القرار الحامل الثاني والثالث. لم يتوقعوا منه أن يقبل.
فُتح الباب.
نظر كلاود هوك إلى الحامل الثاني والثالث. رأى الذعر في عيونهم. في النهاية ، ظلت القبضة الحديدية هي الفائزة دائماً. حقيقة أن القوة اشترت القوة ظلت حقيقة في أي مكان. بعد أن هزم كلاود هوك ديزموند وأنهى المبجلين بضربة واحدة ، فهم هؤلاء الرجال أنهم ليسوا شيئًا في نظر هذا الرجل.
“ماذا تكون؟ هل جئت من المنطقة المحرمة؟ لماذا تسأل هذه الأسئلة ، هل ستقتله؟”
قبل بضعة أيام ، كان الحامل الثاني والثالث يطالبان بمحاربة كلاود هوك. مجرد التفكير جعلهم ينفجرون في عرق بارد. لم يكن رجلاً ، بل كان وحشًا سيبتلعهم في لحظة.
فهل تعني تضحية الأعمى أي شيء؟ كانت هذه فرضية خاطئة.
تعثر الحامل الثاني عملياً على لسانه وهو يتكلم. ” أوتوس بلانك مات مع المبجلين. مع دعمك و الشركات الأخرى في حالة فوضى ، أليس كذلك…”
لم يغر أي شيء عن هذه المدينة الصغيرة كلاود هوك ، ومع ذلك بإمكانه استخدام موارد ريد بانير لإدخاله إلى إمبيريا. كرئيسٍ لهم ، سوف تمنحه السلطة التي يحتاجها.
عبس كلاود هوك. “ماذا تعرف؟”
لقد وافق.
“هذا المكان يمكن أن ينتج رجل مثل هذه القوة؟ ديزموند ليس عدوًا يهزم بسهولة!”
ربما معنى الحياة مجرد التفكير. أو ربما التفكير هو الذي جعل الناس يكبرون.
أثار القرار الحامل الثاني والثالث. لم يتوقعوا منه أن يقبل.
نظر المبعوث إلى شكل ديزموند اللاواعي غير مصدقاً. ” إيه… مستحيل. لقد رأيته بنفسي ، هو – ”
تعثر الحامل الثاني عملياً على لسانه وهو يتكلم. ” أوتوس بلانك مات مع المبجلين. مع دعمك و الشركات الأخرى في حالة فوضى ، أليس كذلك…”
طردهم كلاود هوك وغادر الرجلان بسعادة.
لم يكن كلاود هوك هو الأقل اهتمامًا بتوطيد السلطة. لوح للرجلين باستخفاف. “من الآن فصاعدًا أنتما وكلائي. تفعلان ما هو مطلوب باسمي. إذا لم يوافق أحد ، تعالا وجداني”
كتاب 5 ، الفصل 83 – ليلة صامتة
“شكرا لك يا رئيس. أنت منقطع النظير”
“من في هذه المدينة يجرؤ على الوقوف ضدك؟”
“هل قلت أنه كان على وشك الموت؟ بالكاد يبدو مصابا على الإطلاق”
لا أحد يعرف.
“نعم نعم! كل الثروات والشركات والنساء لك! ”
تم لفت انتباه كلاود هوك إلى جسد عجوز آخر متجعد. كان الرجل الأعمى. لقد استسلم أيضًا للشاي السام ، لكن تم قطعه وتدميره قبل أن يأخذه السم.
أصبح الثاني والثالث مختلفين تمامًا. فجأة أصبحوا طفلين يتأرجحون من أجل الحصول على القصاصات. الوصول إلى هذا الحد لم يثبت أنهم كانوا أذكى الزملاء ، لكنهم لم يكونوا أغبياء أيضًا. من الواضح اليوم أن ريدلييف ستقف على أعتاب عصر جديد. الشخص الوحيد الذي لديه القدرة على اتخاذ أي نوع من القرارات هو هذا الرجل الذي سبقهم.
عليه أن يختار دماغ هذا الرجل ، وأن يتعلم ما رآه ويختبره. مع مستوى قوته ، من المؤكد أنه كان جيدًا في إمبيريا.
إذا كان بإمكانهم استخدام هذا التغيير التاريخي في ريدلييف ليصبح اليد اليمنى لهذا الغريب ، فمن المؤكد أنهم سيرون فوائد ضخمة للأحوال الشخصية والثروة. بالمقارنة مع ذلك ، ماذا يعني فقدان القليل من الكرامة؟
تحقيقاً لهذه الغاية ، أخرج كلاود هوك مرآة من ملابسه. لقد كانت مرآة البعث ، التي أخذها من رئيس الأساقفة أورين ليكلير. ذهبت بقايا من هذا العيار إلى أبعد مما يمكن أن يتخيله هؤلاء المختارون. في الحقيقة ، في رأي كلاود هوك الصارم أن هؤلاء المختارين سوف ينكمشون أمام صائد الشياطين المجهز بأبسط البقايا.
طردهم كلاود هوك وغادر الرجلان بسعادة.
بينما ظل كلاود هوك جالسًا ، في أعماق تفكيره ، اقتربت شخصية صغيرة ومجموعة من خلفه. كان لديه نظرة خائفة في عينيه عندما نظر إلى
سرعان ما شرعوا في أعمالهم. استدعوا أعضاء ريد بانير وطلبوا منهم الذهاب من باب إلى باب ، مطالبين بالحق في ما يقرب من كل عمل في المدينة. رأى الجميع تقريبًا ما بإمكان كلاود هوك القيام به ، لذلك ظل هناك خوف صحي يحيط بالرجال. لقد ماتت القيادة المشتركة لشركات ريدلييف الست الكبرى أيضًا ، لذلك ليس هناك من يقف في طريق كلاود هوك.
ظل كلاود هوك مختبئًا في الزاوية ، عابسًا ، يراقب كل شيء يتكشف.
الشركات الخمس الأخرى في ريدلييف جاءت جميعها تحت رعاية ريد بانير. مجرد اقتراح القوة من كلاود هوك بدا كافياً لجعل شركته كيانًا مستبدًا. أي مقاومة تعني الزوال.
بالطبع من المؤكد أن مثل هذا التغيير الصادم في الظروف سيؤدي إلى رمي المدينة في حالة من الفوضى. لحسن الحظ ، كانت ريد بانير كبيرة وقوية بالفعل ، لذا لم يكن من المتوقع وجود معارضة شرسة. في النهاية ، سارت عملية انتقال السلطة هذه بسلاسة نسبيًا.
بالطبع لن يلزم كلاود هوك. حتى صوته خرج كزمجرة خشنة من خلف القناع. جعل من المستحيل كشف أي شيء عنه. مع قوى الخفاء الخاصة بـكلاود هوك ، ليس هناك طريقة يمكن أن يتعرف بها ديزموند على هويته. “ملكك. ماذا يكون؟ ما هي نقاط ضعفه؟”
لقد انتظر وعانى لسنوات عديدة. أخيرًا عاد السيد الشاب أقوى من أي شخص آخر. ليس هناك شك في ذلك ، ديزموند سيفوز بالانتقام لعائلتهم. كان سيعيد عائلة بريستويتش إلى النار. كان هذا سببًا جيدًا للتضحية بنفسه. إذا كانت حياته هي تكلفة إزالة كل العقبات أمام السيد الشاب ، فتلك أكثر من مجرد تجارة عادلة.
ولا يمكن أن يهتم كلاود هوك بذلك.
أجاب المبعوث. “بقدر ما علمت ، لقد كان عضواً في السلطة المحلية”
لم يهتم بما إذا تم الترحيب به في المدينة. لم يهتم حتى حول الحامل الثاني والثالث ومخططاتهم لزيادة ثرواتهم. في الحقيقة ، الشيء الوحيد في هذه المدينة الذي بدا كلاود هوك مهتمًا به على الإطلاق هو ديزموند.
“هذا المكان يمكن أن ينتج رجل مثل هذه القوة؟ ديزموند ليس عدوًا يهزم بسهولة!”
عليه أن يختار دماغ هذا الرجل ، وأن يتعلم ما رآه ويختبره. مع مستوى قوته ، من المؤكد أنه كان جيدًا في إمبيريا.
نظر كلاود هوك إلى الجثث ووجوهها المنتفخة ذات اللون الأزرق والأسود تتساقط بعرق زيتي. ظلت الوجوه القاتمة ملتوية في الألم والغضب والخوف الذي شعروا به في لحظة وفاتهم. كان هذا بالتأكيد موقفًا لم يتوقع كلاود هوك أن يجد نفسه فيه.
بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة هذه المملكة الساقطة بأمثال سكايكلود. هناك صياد مخضرم وصل إلى المستويات المتوسطة من الهيبة هنا. مع ذلك ، يجب أن يستحق رجل موهوب في هذا العصر وزنه في التكنولوجيا القديمة.
عبس كلاود هوك. “ماذا تعرف؟”
من المؤكد أن ديزموند عرف الكثير عن مبنى العاصمة. وشيءٌ اكتشفه دفعه إلى الرغبة في المغادرة.
فكر كلاود هوك للحظة. ” لن تُعتبر مخطئًا في افتراض هذا”
إذا كان بإمكانهم استخدام هذا التغيير التاريخي في ريدلييف ليصبح اليد اليمنى لهذا الغريب ، فمن المؤكد أنهم سيرون فوائد ضخمة للأحوال الشخصية والثروة. بالمقارنة مع ذلك ، ماذا يعني فقدان القليل من الكرامة؟
من المحتمل أن يواجه كلاود هوك خصمًا غير معروف وغير متوقع. لم يستطع أن يصبح متسرعًا أو يقلل من شأن خصومه. كان هناك حراس عند الباب حيث يحتجز ديزموند ، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا شيئًا لكلاود هوك ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تحمل أي فرصة. في لحظةٍ استدعى مجالًا للقوة ، القدرة السابقة التي استوعبها – حقل الصمت.
سرعان ما شرعوا في أعمالهم. استدعوا أعضاء ريد بانير وطلبوا منهم الذهاب من باب إلى باب ، مطالبين بالحق في ما يقرب من كل عمل في المدينة. رأى الجميع تقريبًا ما بإمكان كلاود هوك القيام به ، لذلك ظل هناك خوف صحي يحيط بالرجال. لقد ماتت القيادة المشتركة لشركات ريدلييف الست الكبرى أيضًا ، لذلك ليس هناك من يقف في طريق كلاود هوك.
كانت الخدعة تلك لا تقدر بثمن في بعض الأحيان.
“ماذا تكون؟ هل جئت من المنطقة المحرمة؟ لماذا تسأل هذه الأسئلة ، هل ستقتله؟”
احترق جسد ديزموند باللون الأسود. رُبط بعشرات السلاسل السميكة والثقيلة لإبقائه مقيدًا ، لكن تنفسه الممزق يشير إلى مدى ضعفه.
لم يغر أي شيء عن هذه المدينة الصغيرة كلاود هوك ، ومع ذلك بإمكانه استخدام موارد ريد بانير لإدخاله إلى إمبيريا. كرئيسٍ لهم ، سوف تمنحه السلطة التي يحتاجها.
إذا كان بإمكانهم استخدام هذا التغيير التاريخي في ريدلييف ليصبح اليد اليمنى لهذا الغريب ، فمن المؤكد أنهم سيرون فوائد ضخمة للأحوال الشخصية والثروة. بالمقارنة مع ذلك ، ماذا يعني فقدان القليل من الكرامة؟
كان كلاود هوك يتراجع قدر استطاعته. ومع ذلك ، فإن مثل هذه الإصابة لرجل بقوة ديزموند كانت كافية لتركه على باب الموت. إذا لم يتلق المساعدة فسوف يموت قبل خروج الليل.
ولكن على الرغم من أنه أصبح في حالة فوضى من قطع أطرافه وأمعاؤه المكشوفة ، ظلت هناك ابتسامة على وجهه. تلك ابتسامة رجل مقتنع بأنه الفائز الوحيد. الرجل الذي شعر أن موته كان خيرًا.
تحقيقاً لهذه الغاية ، أخرج كلاود هوك مرآة من ملابسه. لقد كانت مرآة البعث ، التي أخذها من رئيس الأساقفة أورين ليكلير. ذهبت بقايا من هذا العيار إلى أبعد مما يمكن أن يتخيله هؤلاء المختارون. في الحقيقة ، في رأي كلاود هوك الصارم أن هؤلاء المختارين سوف ينكمشون أمام صائد الشياطين المجهز بأبسط البقايا.
فكر كلاود هوك للحظة. ” لن تُعتبر مخطئًا في افتراض هذا”
عندما وصل إليها بعقله ، بدأت عدسة البعث في التوهج. ظهر خطها على جسد ديزموند وبقدرات الشفاء الخارقة للقطعة الأثرية بدأ يتعافى.
ولا يمكن أن يهتم كلاود هوك بذلك.
لم يتوقع كلاود هوك موت بيك روث. ليس بيك فقط. كما استسلم أوتوس التابع لمنظمة سيڨنلييف للتسمم والعديد من قادة الشركات الأكبر سناً. كلهم موتى.
سرعان ما رفرفت عينا الرجل.
“شكرا لك يا رئيس. أنت منقطع النظير”
أعاد كلاود هوك البقايا إلى ملابسه واختفى عن الأنظار قبل أن يتم ملاحظته.
لقد كان قوياً بما يكفي ليفعل ما يريد دون أن يُعوقه هؤلاء الأشخاص ، لكن الآن ليس الوقت المناسب للتسبب في المزيد من المشاكل لنفسه. هو بحاجة للدخول إلى إمبيريا في أسرع وقت ممكن.
لقد شاهد شيئاً غير مرئي بينما كافح ديزموند ضد روابطه. ومع ذلك فإن السلاسل الخاصة قوية بما يكفي لإبقاء الثور الغاضب مقيدًا. كان المختار بدون أي قطع أثرية ميؤوسًا منه للتحرر.
“هذا المكان يمكن أن ينتج رجل مثل هذه القوة؟ ديزموند ليس عدوًا يهزم بسهولة!”
قبل بضعة أيام ، كان الحامل الثاني والثالث يطالبان بمحاربة كلاود هوك. مجرد التفكير جعلهم ينفجرون في عرق بارد. لم يكن رجلاً ، بل كان وحشًا سيبتلعهم في لحظة.
في الوقت الحالي ، أصبح ديزموند مهدداً مثل جندي المشاة.
أجاب المبعوث. “بقدر ما علمت ، لقد كان عضواً في السلطة المحلية”
سرعان ما رفرفت عينا الرجل.
نادى صوت كلاود هوك الهادر عليه من الظلام. ” لدي أسئلة”
كافح ديزموند وصرخ. ” دعني أذهب!”
كافح ديزموند وصرخ. ” دعني أذهب!”
“من هناك! من الذي يتحدث!” حوّل الخوف وجه ديزموند إلى اللون الأبيض. ” تعال وأظهر نفسك!”
بينما ظل كلاود هوك جالسًا ، في أعماق تفكيره ، اقتربت شخصية صغيرة ومجموعة من خلفه. كان لديه نظرة خائفة في عينيه عندما نظر إلى
بالطبع لن يلزم كلاود هوك. حتى صوته خرج كزمجرة خشنة من خلف القناع. جعل من المستحيل كشف أي شيء عنه. مع قوى الخفاء الخاصة بـكلاود هوك ، ليس هناك طريقة يمكن أن يتعرف بها ديزموند على هويته. “ملكك. ماذا يكون؟ ما هي نقاط ضعفه؟”
شاهد كلاود هوك مجموعة من الأشخاص الملثمين الفضيين يدخلون زنزانة السجن. جميعًا يرتدون عباءات رائعة وبريد سلسلة عتيق. انطلقت قوة هائلة من كل شخص منهم ، تساوي تقريبًا ديزموند. لقد كانوا وحدة قادرة جداً.
من المحتمل أن يواجه كلاود هوك خصمًا غير معروف وغير متوقع. لم يستطع أن يصبح متسرعًا أو يقلل من شأن خصومه. كان هناك حراس عند الباب حيث يحتجز ديزموند ، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا شيئًا لكلاود هوك ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تحمل أي فرصة. في لحظةٍ استدعى مجالًا للقوة ، القدرة السابقة التي استوعبها – حقل الصمت.
عندما سمع الأسئلة لأول مرة ، توقف ديزموند. ثم بدأ وجهه يتغير.
إذا كانت هذه هي الأسئلة التي يطرحها هذا الصوت الغامض فهو إذن بالتأكيد ليس من المملكة الفضية. شخص من الخارج ، يتمتع بقدرات تخلس قوية … عليه أن يكون نوعًا من القتلة الأجانب.
“ماذا تكون؟ هل جئت من المنطقة المحرمة؟ لماذا تسأل هذه الأسئلة ، هل ستقتله؟”
“يبدو أن الأحمق كان مهملاً. لقد اعتقد أنه لن يهزم خارج إمبيريا. لقد بالغ في تقدير شخص ما وطُرق على مؤخرته”. واحدة من المنفذين ، وهي امرأة ، اتخذت قرارها بصوت محتقر. ” من هزمه ليس بالقوة التي تعتقدها. محظوظ”
فكر كلاود هوك للحظة. ” لن تُعتبر مخطئًا في افتراض هذا”
أجاب صوت خشن. ” ديزموند قوي. من جرحه بشدة؟”
كان هذا غير مريح للغاية. عبس كلاود هوك. ” لا أستطيع”
“هاهاهاها! أنت أحمق مطلق! أنت تطلب الموت ، لا أحد يستطيع أن يقتل الملك! ليس لديه نقاط ضعف! حتى حاكم نوكس الخاص بك ، الأقوى خان إيڨرنايت ، لا يمكن أن يقتله! هل تعتقد أنك تهديد بحيلك وخفائك؟” انقطعت ضحكة ديزموند المجنونة فجأة ونمت لهجته اليائسة. ” دعني أذهب! أخرجني من هنا! خذني إلى نوكس ودعني أقابل خان ، سأخبره بكل ما أعرفه! بسرعة ، دعني أتحرر!”
ليس الأمر أنه لا يستطيع إنقاذ الرجل ، والسؤال هو لماذا يجب عليه ذلك؟ إذا اختفى ديزموند فجأة ، فسيزحف رجال الملك على الجميع فوق هذه المدينة. تم بناء هوية كلاود هوك على أعواد أسنان وإذا تعرض للفحص فلن يصمد.
عبس كلاود هوك. “ماذا تعرف؟”
ليس الأمر أنه لا يستطيع إنقاذ الرجل ، والسؤال هو لماذا يجب عليه ذلك؟ إذا اختفى ديزموند فجأة ، فسيزحف رجال الملك على الجميع فوق هذه المدينة. تم بناء هوية كلاود هوك على أعواد أسنان وإذا تعرض للفحص فلن يصمد.
كافح ديزموند وصرخ. ” دعني أذهب!”
فجأة خرج نور وصوت وقع أقدام خارج أبواب السجن.
لقد كان قوياً بما يكفي ليفعل ما يريد دون أن يُعوقه هؤلاء الأشخاص ، لكن الآن ليس الوقت المناسب للتسبب في المزيد من المشاكل لنفسه. هو بحاجة للدخول إلى إمبيريا في أسرع وقت ممكن.
كان إتقان كلاود هوك لمجال الصمت عميقًا ، لقد أتقن فن التحكم بالضوضاء منذ فترة طويلة. لا أحد في الخارج يمكن أن يسمع ما يحدث في الداخل ، لكن من بداخله يمكنهم سماع العالم الخارجي تمامًا. بالإضافة إلى ذلك ، نمت قوة المجال حتى تمتص صوتًا أكثر كثافة. يمكن أن يفجر كلاود هوك قنبلة في هذه الغرفة ولن يسمعها أحد.
قال الصوت : “هذا هو”. كان مبعوث إمبيريا ، الرجل الذي أرسلوه للإشراف على المجلس المختار. الطريقة التي تحدث بها بدت محترمة ومراعية. ” يجب أن يكون الخائن حياً ، لكنه مصاب بجروح خطيرة”
لم يكن الإنسان في مأمن من سوء الحظ. لا أحد يعرف ما قد يحمله المستقبل. إذا عرف هؤلاء الرجال أن جهودهم العنيفة وطموحهم سيضيع هباءً ، فهل كانوا سيغيرون أساليبهم؟
فكر كلاود هوك للحظة. ” لن تُعتبر مخطئًا في افتراض هذا”
أجاب صوت خشن. ” ديزموند قوي. من جرحه بشدة؟”
فهل تعني تضحية الأعمى أي شيء؟ كانت هذه فرضية خاطئة.
أجاب المبعوث. “بقدر ما علمت ، لقد كان عضواً في السلطة المحلية”
عندما وصل إليها بعقله ، بدأت عدسة البعث في التوهج. ظهر خطها على جسد ديزموند وبقدرات الشفاء الخارقة للقطعة الأثرية بدأ يتعافى.
“هاهاهاها! أنت أحمق مطلق! أنت تطلب الموت ، لا أحد يستطيع أن يقتل الملك! ليس لديه نقاط ضعف! حتى حاكم نوكس الخاص بك ، الأقوى خان إيڨرنايت ، لا يمكن أن يقتله! هل تعتقد أنك تهديد بحيلك وخفائك؟” انقطعت ضحكة ديزموند المجنونة فجأة ونمت لهجته اليائسة. ” دعني أذهب! أخرجني من هنا! خذني إلى نوكس ودعني أقابل خان ، سأخبره بكل ما أعرفه! بسرعة ، دعني أتحرر!”
“هذا المكان يمكن أن ينتج رجل مثل هذه القوة؟ ديزموند ليس عدوًا يهزم بسهولة!”
تحقيقاً لهذه الغاية ، أخرج كلاود هوك مرآة من ملابسه. لقد كانت مرآة البعث ، التي أخذها من رئيس الأساقفة أورين ليكلير. ذهبت بقايا من هذا العيار إلى أبعد مما يمكن أن يتخيله هؤلاء المختارون. في الحقيقة ، في رأي كلاود هوك الصارم أن هؤلاء المختارين سوف ينكمشون أمام صائد الشياطين المجهز بأبسط البقايا.
”المنفذون! لقد أرسلت إمبيريا منفذيها!”. اقترب صوت الخطى وجعلت كل خطوة ديزموند أكثر خوفًا. “أرسلهم الملك إلى هنا ليأخذوني. دعني اذهب! أخرجني من هنا!”
كتاب 5 ، الفصل 83 – ليلة صامتة
كان هذا غير مريح للغاية. عبس كلاود هوك. ” لا أستطيع”
تعثر الحامل الثاني عملياً على لسانه وهو يتكلم. ” أوتوس بلانك مات مع المبجلين. مع دعمك و الشركات الأخرى في حالة فوضى ، أليس كذلك…”
ليس الأمر أنه لا يستطيع إنقاذ الرجل ، والسؤال هو لماذا يجب عليه ذلك؟ إذا اختفى ديزموند فجأة ، فسيزحف رجال الملك على الجميع فوق هذه المدينة. تم بناء هوية كلاود هوك على أعواد أسنان وإذا تعرض للفحص فلن يصمد.
كان إتقان كلاود هوك لمجال الصمت عميقًا ، لقد أتقن فن التحكم بالضوضاء منذ فترة طويلة. لا أحد في الخارج يمكن أن يسمع ما يحدث في الداخل ، لكن من بداخله يمكنهم سماع العالم الخارجي تمامًا. بالإضافة إلى ذلك ، نمت قوة المجال حتى تمتص صوتًا أكثر كثافة. يمكن أن يفجر كلاود هوك قنبلة في هذه الغرفة ولن يسمعها أحد.
“لا يمكنني العودة!” التوى ديزموند على السلاسل. ” اقتلني! من فضلك اقتلني فقط!”
سرعان ما شرعوا في أعمالهم. استدعوا أعضاء ريد بانير وطلبوا منهم الذهاب من باب إلى باب ، مطالبين بالحق في ما يقرب من كل عمل في المدينة. رأى الجميع تقريبًا ما بإمكان كلاود هوك القيام به ، لذلك ظل هناك خوف صحي يحيط بالرجال. لقد ماتت القيادة المشتركة لشركات ريدلييف الست الكبرى أيضًا ، لذلك ليس هناك من يقف في طريق كلاود هوك.
فوجئ كلاود هوك بردة فعله. ما الذي يخاف منه؟
لقد شاهد شيئاً غير مرئي بينما كافح ديزموند ضد روابطه. ومع ذلك فإن السلاسل الخاصة قوية بما يكفي لإبقاء الثور الغاضب مقيدًا. كان المختار بدون أي قطع أثرية ميؤوسًا منه للتحرر.
لتجنب إثارة ضجة ديزموند ، أطلق كلاود هوك دفعة أخرى من الطاقة النفسية. أصابت ديزموند بكامل قوتها وأوقعته فاقدًا للوعي. سيبقى في الخارج لمدة يومين أو ثلاثة أيام على الأقل. لن يسبب أي مشاكل في الوقت الحالي.
لم يكن كلاود هوك هو الأقل اهتمامًا بتوطيد السلطة. لوح للرجلين باستخفاف. “من الآن فصاعدًا أنتما وكلائي. تفعلان ما هو مطلوب باسمي. إذا لم يوافق أحد ، تعالا وجداني”
فُتح الباب.
شاهد كلاود هوك مجموعة من الأشخاص الملثمين الفضيين يدخلون زنزانة السجن. جميعًا يرتدون عباءات رائعة وبريد سلسلة عتيق. انطلقت قوة هائلة من كل شخص منهم ، تساوي تقريبًا ديزموند. لقد كانوا وحدة قادرة جداً.
“هل قلت أنه كان على وشك الموت؟ بالكاد يبدو مصابا على الإطلاق”
تم لفت انتباه كلاود هوك إلى جسد عجوز آخر متجعد. كان الرجل الأعمى. لقد استسلم أيضًا للشاي السام ، لكن تم قطعه وتدميره قبل أن يأخذه السم.
لقد انتظر وعانى لسنوات عديدة. أخيرًا عاد السيد الشاب أقوى من أي شخص آخر. ليس هناك شك في ذلك ، ديزموند سيفوز بالانتقام لعائلتهم. كان سيعيد عائلة بريستويتش إلى النار. كان هذا سببًا جيدًا للتضحية بنفسه. إذا كانت حياته هي تكلفة إزالة كل العقبات أمام السيد الشاب ، فتلك أكثر من مجرد تجارة عادلة.
نظر المبعوث إلى شكل ديزموند اللاواعي غير مصدقاً. ” إيه… مستحيل. لقد رأيته بنفسي ، هو – ”
تعثر الحامل الثاني عملياً على لسانه وهو يتكلم. ” أوتوس بلانك مات مع المبجلين. مع دعمك و الشركات الأخرى في حالة فوضى ، أليس كذلك…”
“يبدو أن الأحمق كان مهملاً. لقد اعتقد أنه لن يهزم خارج إمبيريا. لقد بالغ في تقدير شخص ما وطُرق على مؤخرته”. واحدة من المنفذين ، وهي امرأة ، اتخذت قرارها بصوت محتقر. ” من هزمه ليس بالقوة التي تعتقدها. محظوظ”
لتجنب إثارة ضجة ديزموند ، أطلق كلاود هوك دفعة أخرى من الطاقة النفسية. أصابت ديزموند بكامل قوتها وأوقعته فاقدًا للوعي. سيبقى في الخارج لمدة يومين أو ثلاثة أيام على الأقل. لن يسبب أي مشاكل في الوقت الحالي.
كان صوت القائد هادئاً وحسيباً. ” مهما كان الأمر ، اجمعه ودعنا نذهب.”
ربما معنى الحياة مجرد التفكير. أو ربما التفكير هو الذي جعل الناس يكبرون.
لتجنب إثارة ضجة ديزموند ، أطلق كلاود هوك دفعة أخرى من الطاقة النفسية. أصابت ديزموند بكامل قوتها وأوقعته فاقدًا للوعي. سيبقى في الخارج لمدة يومين أو ثلاثة أيام على الأقل. لن يسبب أي مشاكل في الوقت الحالي.
ظل كلاود هوك مختبئًا في الزاوية ، عابسًا ، يراقب كل شيء يتكشف.
لقد كان قوياً بما يكفي ليفعل ما يريد دون أن يُعوقه هؤلاء الأشخاص ، لكن الآن ليس الوقت المناسب للتسبب في المزيد من المشاكل لنفسه. هو بحاجة للدخول إلى إمبيريا في أسرع وقت ممكن.
سرعان ما رفرفت عينا الرجل.
شخص غريب. بالنسبة له ، لم يعد هذا الرجل مجرد دخيل بعد الآن ، لقد كان حاكمهم. بنقرة من معصمه يمكنه المطالبة بأي حياة يحبها.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
من المؤكد أن ديزموند عرف الكثير عن مبنى العاصمة. وشيءٌ اكتشفه دفعه إلى الرغبة في المغادرة.
“هل قلت أنه كان على وشك الموت؟ بالكاد يبدو مصابا على الإطلاق”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
