الشيخ الشيطاني
الكتاب الخامس ، الفصل 95 – الشيخ الشيطاني
كان كلاود هوك قد امتص بالكامل قوة ملك الشياطين. لم تعد الإصابات التي تعرض لها من أركتوروس و إله السحابة. لقد حان الوقت الآن لتحويله إلى حارس.
لن يركع يهوذا أمام كلاود هوك. لن يتوسل أي شيطان نفسه أمام إنسان.
ولكن إذا لم يكن مستعدًا لقبول كلاود هوك ملكًا له ، فلماذا أنقذه الشيخ من الملجأ؟ لماذا كلاود هوك المصاب بأمان ، درء الموت وهو في غيبوبة ثم وجهه نحو بلورة الدم؟
تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.
زأر يهوذا من الألم والغضب! أطلق سيلاً مروعاً من القوة في كل الاتجاهات. تم طرد كل من أبادون وخان.
ذلك لأن يهوذا كان ذكياً. علم أنه بغض النظر عن كيفية كفاحه أو إنكاره للحقيقة ، لا يمكنه تغيير حقيقة أن كلاود هوك تم اختياره خليفة لملك الشياطين. لقد استوعب بالفعل الكثير من قوة سلفه ، ولم يكن هناك من ينكر أن الإنسان لديه إمكانات لا تصدق. من دون شك ، لقد ورث قوة ملك الشياطين السابق.
اذا ما العمل؟ في الحقيقة ، كانت أبسط طريقة هي أيضًا الأكثر فاعلية. من خلال قدراته الخاصة وقوة دم الشيطان ، سيحول يهوذا كلاود هوك إلى حارس! وبشكل أكثر تحديدًا ، سيصبح ملك الشياطين الجديد دميته!
هذا الكيان الفخور يتبع أوامر رجل بسيط. من الواضح أن وولفبلايد لديه ما هو أكثر مما أظهره.
لقد كان عرضًا صارخًا لطموح يهوذا ورغبته. أنقذ كلاود هوك ووجهه نحو بلورة الدم لهذا السبب وحده. حتى يصبح كلاود هوك قويًا وخادماً.
كان للآلهة والشياطين قدرة خاصة على تصنيع التابعين. للآلهة السيراڤين. بالنسبة للشياطين الكبار ، تم تصنيفهم على أنهم ديفلز. في قلب كل منهم دم صانعهم.
“اصمت!” اندلع غضب يهوذا. ” هل تجرؤ على سؤال أوامري؟” تم إغلاق حلق أبادون حيث تم الاستيلاء عليه من قبل قوة غير مرئية.
م.م : ديفل أي شيطان ولكن سيصبح الأمر مربكاً لذا سأغيرها إلى ديفل او ديفلز.
كانت الخطوة الأولى في العملية هي حقن دم الشيطان في وعاء بشري. بمجرد تأقلم العائل والدم ، تم استخدام سلسلة من الطرق للحث على التحفيز. من هناك سيخضع الإنسان لتغييرات دراماتيكية ليتبنى جزءًا من قوة الإله أو الشيطان ولكنه سيصبح بدوره أداة.
طوال الوقت ظل كلاود هوك يدمر دماغه للتفكير في أي طريقة لإنقاذ نفسه. كل ما كسبه هو الصداع. لم يعتقد أن يهوذا كان مهتمًا جدًا بجسده! في كل مرة نظر يهوذا إلى جائزته ، ازداد الجنون في تلك العيون القرمزية ضراوة.
لا إله ولا شيطان ولا إنسان بعد الآن.
امتلك الديفلز والسيراڤيم طاقة لا تنضب. لم يشيخوا ولم يموتوا. كان بلاك فايند مثاليًا لمكون كامل التكوين ك ديفل رئيسي. على العكس من ذلك ، كان ورقة الخريف مثالاً على السيراڤ التقى. القاسم المشترك بينهم هو الافتقار التام للفكر المستقل.
امتلك الديفلز والسيراڤيم طاقة لا تنضب. لم يشيخوا ولم يموتوا. كان بلاك فايند مثاليًا لمكون كامل التكوين ك ديفل رئيسي. على العكس من ذلك ، كان ورقة الخريف مثالاً على السيراڤ التقى. القاسم المشترك بينهم هو الافتقار التام للفكر المستقل.
كل ما كان موجودًا بداخلهم قبل التحول قد اختفى ، ولم يتبق سوى قشرة مملوء بالقوة الدنيوية الأخرى.
كان خان إيڨرنايت ينتظر هذه اللحظة لإظهار يده. في اللحظة التي كشف فيها يهوذا نقطة ضعف ، ضربهغ. تم دفع سيفه المحترق من خلال جسد شيخ الشياطين.
لمع الاستياء في عيون الشيطان الأكبر. ” ماذا تحاول ان تقول؟”
لم يكن هناك فرق بين يهوذا ونيسوس. أراد نيسوس أن يصبح ملك الشياطين ويصعد. كان يهوذا أكثر جنونًا. بتحويله كلاود هوك إلى حارس رئيسي سيجعله خالداً – ملك شيطاني لا يموت. وبهذه الطريقة ، سيصبح نوعاً ما ممتلكاً لقوة ملك الشياطين.
الذي يأمر ملك الشياطين سيأمر جميع الشياطين. هذه خطة يهوذا.
شعر كلاود هوك أن هلاكه أصبح قريبًا ، لكنه لم يكن خائفًا. في الحقيقة ، حدق في خان بهدوء تام. لقد رأى ذلك وسأله بصوته الآلي. “ألا تخشى الموت؟”
كانت هناك بعض الشروط اللازمة لخلق ديفل. لا يمكن للجميع البقاء على قيد الحياة أمام مثل هذا التحول. في الحقيقة ، هناك معدل عالٍ جدًا من الفشل لكل من السيراڤ والشياطين ، غالبًا أثناء الخطوة الأولى. إذا لم يستطع الجسم المضيف أن يصمد أمام قوة الدم الإلهي أو الشيطاني ، فسيتم تدميره تمامًا.
لم يتأثر المحاربون المشؤومون وكأنهم لم يسمعوا شيئًا.
لكن فكرة يهوذا كانت ملهمة. احتاج كلاود هوك إلى دم ملك الشياطين ، لقد كانوا بالفعل منسجمين. كخليفة ملك الشياطين جسده استوعب بالفعل قوة سلفه وذكرياته. كان دم الملك هو الخطوة الأخيرة التي ستحوله إلى وعاء مثالي.
يبدو أن يهوذا نجح تقريبا! تم القبض على كلاود هوك ، و دم ملك الشياطين في متناول اليد. تم تجهيز كل شيء!
“عندما نقل ملكنا نعمة ، لم تكن نيته أن يستخدم خليفته الميراث وحده لقتل ملك الآلهة. كان القصد منه أن يصبح نقطة انطلاق” أدار أبادون عينيه إلى الكبسولة التي تم تعويم كلاود هوك فيها. ” بمجرد أن يتحول كلاود هوك لن يكون هناك المزيد من النمو. سيبقى كما هو إلى الأبد. قد يعني ذلك أن الملك الشيطاني لهذا الجيل سيصبح أدنى بكثير من ملك الآلهة – أدنى حتى من ملك الشياطين للجيل الأخير. هل هذا ما نريد؟”
“ما زلت لم يعرف ذلك؟ لا تزال تخيب ظني!”
لم يستطع الشيطان الأكبر التفكير في خطة أكثر ملاءمة. من أجل مستقبل عرقه ، هم بحاجة إلى ملك شيطاني يعيش إلى الأبد. من أجل طموح الروح ، هو بحاجة للسيطرة على تلك القوة.
مع اقتراب الظلام من غرف عقله ، تلألأت صورة الوجه الجميل خلف جفنيه. لم يكن حتى هذه اللحظة عندما مرت أفكاره الأخيرة عليه ، هل أدرك كلاود هوك مدى إعجابه بها. من العار أنه غير قادر على إخبارها …
تم استخراج جوهر بلورة الدم ، وتسييله ووضعه في كيس حقن. ثبت خان إيڨرنايت شخصيًا عدد من الأنابيب على جسد كلاود هوك لمرور الدم.
هؤلاء الحمقى القدامى من جهنم ، الذين يطلقون على يهوذا الأقلية الراديكالية؟ ألم يكن الحرس القديم من جهنم ينتظر عودة ملك الشياطين قبل اتخاذ الخطوة التالية؟ حسنًا ، من الآن فصاعدًا قد لا يكون يهوذا ملك الشياطين ، لكن ملك الشياطين سيستجيب له!
بدا يهوذا متفاجئًا تمامًا. لم يكن مستعداً لمثل هذه الخيانة. في خضم ارتباكه ، انضم صوت آخر إلى المحادثة.
“لا توجه مثل هذه الاتهامات الفظيعة ، يا شيخي!” بقيت الابتسامة الشريرة على وجه أبادون. ” في الحقيقة ، أنت الذي تخون عرقك بفشلك في إبقاء طموحك تحت السيطرة! كعضو في جهنم ، كيف لي أن أقف متفرجًا وأراقبكم تدمرون أمل شعبنا؟”
تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.
طوال الوقت ظل كلاود هوك يدمر دماغه للتفكير في أي طريقة لإنقاذ نفسه. كل ما كسبه هو الصداع. لم يعتقد أن يهوذا كان مهتمًا جدًا بجسده! في كل مرة نظر يهوذا إلى جائزته ، ازداد الجنون في تلك العيون القرمزية ضراوة.
مر شهران حتى يوم وقف يهوذا وأبادون وخان إيڨرنايت أمام الغرفة. لقد كانت أداة غريبة من الواضح أنها لم تصنع في هذا العالم. كاد أن تكون لها حياة خاصة به وتنبض مثل القلب. كل إيقاع تناغمي يقابله توهج لطيف من اللون الأحمر الراقص على سطحه.
أضاء الخوف في عيني يهوذا وغسله الإدراك. ” الشيخ الأكبر … ليجون!”
ثلاثة رجال أقوياء و زمرة من الفرسان السود. لقد كانت مرافقة تامة. حتى لو تمكن كلاود هوك من التحرك بما يكفي للقتال ، فلن يساعده ذلك. منذ اللحظة التي تم القبض عليه فيها وعلى طول الطريق إلى نوكس ، تم حبس كلاود هوك بعيدًا عن قوته. كل ما يمكنه فعله هو أن يُقاد مثل حمل إلى مذبح.
لمع الاستياء في عيون الشيطان الأكبر. ” ماذا تحاول ان تقول؟”
تم استخراج جوهر بلورة الدم ، وتسييله ووضعه في كيس حقن. ثبت خان إيڨرنايت شخصيًا عدد من الأنابيب على جسد كلاود هوك لمرور الدم.
الجروح التي أصيب بها يهوذا أثناء الهجوم على الملاذ لم تُشف بعد ، وزادها هذا الهجوم التسلل سوءًا. زأر من الألم و غطى الجرح. ”خونة! كلاكما!”
“عندما نقل ملكنا نعمة ، لم تكن نيته أن يستخدم خليفته الميراث وحده لقتل ملك الآلهة. كان القصد منه أن يصبح نقطة انطلاق” أدار أبادون عينيه إلى الكبسولة التي تم تعويم كلاود هوك فيها. ” بمجرد أن يتحول كلاود هوك لن يكون هناك المزيد من النمو. سيبقى كما هو إلى الأبد. قد يعني ذلك أن الملك الشيطاني لهذا الجيل سيصبح أدنى بكثير من ملك الآلهة – أدنى حتى من ملك الشياطين للجيل الأخير. هل هذا ما نريد؟”
“لا فائدة من النضال.” توهجت عيون خان الحمراء الرقمية على جلد كلاود هوك. ” هذا هو مصيرك. لا يمكن للمرء أن يغير القدر “.
شعر كلاود هوك أن هلاكه أصبح قريبًا ، لكنه لم يكن خائفًا. في الحقيقة ، حدق في خان بهدوء تام. لقد رأى ذلك وسأله بصوته الآلي. “ألا تخشى الموت؟”
ظهر هناك وميض من الضوء الأرجواني ونصل متوهج بارز من صدر يهوذا. نظر الشيطان الأكبر للأسفل بشك في عينيه المحترقتين.
مع اقتراب الظلام من غرف عقله ، تلألأت صورة الوجه الجميل خلف جفنيه. لم يكن حتى هذه اللحظة عندما مرت أفكاره الأخيرة عليه ، هل أدرك كلاود هوك مدى إعجابه بها. من العار أنه غير قادر على إخبارها …
“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”
كان كلاود هوك قد امتص بالكامل قوة ملك الشياطين. لم تعد الإصابات التي تعرض لها من أركتوروس و إله السحابة. لقد حان الوقت الآن لتحويله إلى حارس.
تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.
لم يقل خان شيئًا آخر بينما يحبس كلاود هوك في كبسولة مألوفة مليئة بالسوائل. نزل دم ملك الشياطين فيه ، أمكن ل كلاود هوك الشعور بأن الإصابات القديمة التي تعرض لها تبدأ في الشفاء. مع كل لحظة تمر أصبح المزيد من ميراث ملك الشياطين مندمجاً في جسده ، أصبح جزءًا منه.
“لا لا لا… ! لماذا أجرؤ على فعل شيء كهذا؟ كنت أفكر فقط في – “أغمق وجه أبادون فجأة وضحك – ” قتلك!”
في الوقت نفسه أدرك الغموض الزاحف في رأسه. تغسل عليه حاجة ماسة للنوم. معلقًا في هذا السائل الدافئ ، تخيل أن هذا يجب أن يكون ما كان عليه الرحم. لم يعد بحاجة إلى الخوف من العاصفة التي تعصف بالخارج ، ويمكنه أخيرًا النوم بسلام.
الكتاب الخامس ، الفصل 95 – الشيخ الشيطاني
لم يستطع أن يتذكر آخر مرة قضى فيها نومًا هانئًا حقًا …
لقد قدّر ذلك ، على الرغم من أنه علم أنه كان نومًا قد لا يستيقظ منه أبدًا. لم يقاوم ، لقد كان مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يحاول. كانت فكرة النوم الطويل الجيد جذابة للغاية.
“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”
ترجمة : Bolay
مع اقتراب الظلام من غرف عقله ، تلألأت صورة الوجه الجميل خلف جفنيه. لم يكن حتى هذه اللحظة عندما مرت أفكاره الأخيرة عليه ، هل أدرك كلاود هوك مدى إعجابه بها. من العار أنه غير قادر على إخبارها …
ثلاثة رجال أقوياء و زمرة من الفرسان السود. لقد كانت مرافقة تامة. حتى لو تمكن كلاود هوك من التحرك بما يكفي للقتال ، فلن يساعده ذلك. منذ اللحظة التي تم القبض عليه فيها وعلى طول الطريق إلى نوكس ، تم حبس كلاود هوك بعيدًا عن قوته. كل ما يمكنه فعله هو أن يُقاد مثل حمل إلى مذبح.
كان الندم الذي شعر به بسبب ذلك شديدًا. كان آخر ما شعر به قبل أن يفقد وعيه.
“الإله الراعي …” رأى يهوذا أنه من بين هذا الغزو كان هناك شخصية ترتدي ثوبًا أخضر. رآها لأول مرة خلال معركة الملاذ واشتبه في أنها قد تكون الإله الساقط ، السيد السابق للمملكة الفضية.
مر شهران حتى يوم وقف يهوذا وأبادون وخان إيڨرنايت أمام الغرفة. لقد كانت أداة غريبة من الواضح أنها لم تصنع في هذا العالم. كاد أن تكون لها حياة خاصة به وتنبض مثل القلب. كل إيقاع تناغمي يقابله توهج لطيف من اللون الأحمر الراقص على سطحه.
هذان الأثران الخياليان كانا في الحقيقة واحداً كاملاً.
ثلاثة رجال أقوياء و زمرة من الفرسان السود. لقد كانت مرافقة تامة. حتى لو تمكن كلاود هوك من التحرك بما يكفي للقتال ، فلن يساعده ذلك. منذ اللحظة التي تم القبض عليه فيها وعلى طول الطريق إلى نوكس ، تم حبس كلاود هوك بعيدًا عن قوته. كل ما يمكنه فعله هو أن يُقاد مثل حمل إلى مذبح.
“لقد أوشكت على الاكتمال.” ضحكة مكتومة خشنة لأبادون بدت قاسية في هذا المكان المحصور. ” القوة المتبقية للملك الشيطاني قوية بما يكفي لإصلاح أي ضرر لحق بجسده. الآن سيصل إلى كامل إمكاناته. عندما يستيقظ سيصبح قوياً مثل سكاي بولاريس قبل وفاته. ومع الميراث النفسي لملك الشياطين ، قد تتفوق قدراته العقلية على قدراتي!”
لقد قدّر ذلك ، على الرغم من أنه علم أنه كان نومًا قد لا يستيقظ منه أبدًا. لم يقاوم ، لقد كان مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يحاول. كانت فكرة النوم الطويل الجيد جذابة للغاية.
لم يرد يهوذا. علم أن هذا لم يكن كافيًا ، ما يحتاجونه هو درع ملك الشياطين. كان هذا أيضًا جانبًا من جوانب الميراث لم يقبله كلاود هوك بعد.
تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.
أعطى الشيخ الشيطاني أوامره. “حان الوقت لبدء المرحلة التالية من العملية. ابدأ التحول”
كان كلاود هوك قد امتص بالكامل قوة ملك الشياطين. لم تعد الإصابات التي تعرض لها من أركتوروس و إله السحابة. لقد حان الوقت الآن لتحويله إلى حارس.
كان كلاود هوك قد امتص بالكامل قوة ملك الشياطين. لم تعد الإصابات التي تعرض لها من أركتوروس و إله السحابة. لقد حان الوقت الآن لتحويله إلى حارس.
نعم فعلا. كان الشخص المعروف اليوم باسم وولفبلايد هو الثاني في جهنم ، الشيخ الأكبر و رئيس مجلس الشيوخ. ليجون.
بدأ أحدهم ، و هذه العملية لا رجعة فيها. لن يظل كلاود هوك أبدًا إنسانًا مرة أخرى ، بل مخلوق مثل بلاك فايند الذي يستجيب لسيده. جسد طائش بقوة لا تصدق.
شارك أبادون وخان لمحة. نظر يهوذا إلى الشيطان الأصغر في حنق. ” ماذا تنتظر؟”
مع اقتراب الظلام من غرف عقله ، تلألأت صورة الوجه الجميل خلف جفنيه. لم يكن حتى هذه اللحظة عندما مرت أفكاره الأخيرة عليه ، هل أدرك كلاود هوك مدى إعجابه بها. من العار أنه غير قادر على إخبارها …
“الشيخ يهوذا ، ملك الشياطين لا يستطيع أن ينقل كل قوته. حتى خليفته يمكنه فقط أن يرث جزءًا منه … هذا لا يكفي لتكريم ملك الشياطين الجديد ، أليس كذلك؟ ”
“ما زلت لم يعرف ذلك؟ لا تزال تخيب ظني!”
كان الندم الذي شعر به بسبب ذلك شديدًا. كان آخر ما شعر به قبل أن يفقد وعيه.
لمع الاستياء في عيون الشيطان الأكبر. ” ماذا تحاول ان تقول؟”
“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”
“عندما نقل ملكنا نعمة ، لم تكن نيته أن يستخدم خليفته الميراث وحده لقتل ملك الآلهة. كان القصد منه أن يصبح نقطة انطلاق” أدار أبادون عينيه إلى الكبسولة التي تم تعويم كلاود هوك فيها. ” بمجرد أن يتحول كلاود هوك لن يكون هناك المزيد من النمو. سيبقى كما هو إلى الأبد. قد يعني ذلك أن الملك الشيطاني لهذا الجيل سيصبح أدنى بكثير من ملك الآلهة – أدنى حتى من ملك الشياطين للجيل الأخير. هل هذا ما نريد؟”
لم يستطع أن يتذكر آخر مرة قضى فيها نومًا هانئًا حقًا …
“اصمت!” اندلع غضب يهوذا. ” هل تجرؤ على سؤال أوامري؟” تم إغلاق حلق أبادون حيث تم الاستيلاء عليه من قبل قوة غير مرئية.
“لا لا لا… ! لماذا أجرؤ على فعل شيء كهذا؟ كنت أفكر فقط في – “أغمق وجه أبادون فجأة وضحك – ” قتلك!”
أجاب صوت خان إيڨرنايت الخالي من المشاعر. ”لا تضيع وقتك. أنا محافظ نوكس. يرد الفرسان السود علي”
الجروح التي أصيب بها يهوذا أثناء الهجوم على الملاذ لم تُشف بعد ، وزادها هذا الهجوم التسلل سوءًا. زأر من الألم و غطى الجرح. ”خونة! كلاكما!”
ظهر هناك وميض من الضوء الأرجواني ونصل متوهج بارز من صدر يهوذا. نظر الشيطان الأكبر للأسفل بشك في عينيه المحترقتين.
أعطى الشيخ الشيطاني أوامره. “حان الوقت لبدء المرحلة التالية من العملية. ابدأ التحول”
كان خان إيڨرنايت ينتظر هذه اللحظة لإظهار يده. في اللحظة التي كشف فيها يهوذا نقطة ضعف ، ضربهغ. تم دفع سيفه المحترق من خلال جسد شيخ الشياطين.
“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”
زأر يهوذا من الألم والغضب! أطلق سيلاً مروعاً من القوة في كل الاتجاهات. تم طرد كل من أبادون وخان.
الجروح التي أصيب بها يهوذا أثناء الهجوم على الملاذ لم تُشف بعد ، وزادها هذا الهجوم التسلل سوءًا. زأر من الألم و غطى الجرح. ”خونة! كلاكما!”
“لا توجه مثل هذه الاتهامات الفظيعة ، يا شيخي!” بقيت الابتسامة الشريرة على وجه أبادون. ” في الحقيقة ، أنت الذي تخون عرقك بفشلك في إبقاء طموحك تحت السيطرة! كعضو في جهنم ، كيف لي أن أقف متفرجًا وأراقبكم تدمرون أمل شعبنا؟”
“عندما نقل ملكنا نعمة ، لم تكن نيته أن يستخدم خليفته الميراث وحده لقتل ملك الآلهة. كان القصد منه أن يصبح نقطة انطلاق” أدار أبادون عينيه إلى الكبسولة التي تم تعويم كلاود هوك فيها. ” بمجرد أن يتحول كلاود هوك لن يكون هناك المزيد من النمو. سيبقى كما هو إلى الأبد. قد يعني ذلك أن الملك الشيطاني لهذا الجيل سيصبح أدنى بكثير من ملك الآلهة – أدنى حتى من ملك الشياطين للجيل الأخير. هل هذا ما نريد؟”
“اقتلهم!” صرخ يهوذا بالأمر إلى الفرسان السود في مكان قريب. ” اقتلوا هؤلاء الخونة!”
لا إله ولا شيطان ولا إنسان بعد الآن.
لم يتأثر المحاربون المشؤومون وكأنهم لم يسمعوا شيئًا.
أجاب صوت خان إيڨرنايت الخالي من المشاعر. ”لا تضيع وقتك. أنا محافظ نوكس. يرد الفرسان السود علي”
بدا يهوذا متفاجئًا تمامًا. لم يكن مستعداً لمثل هذه الخيانة. في خضم ارتباكه ، انضم صوت آخر إلى المحادثة.
تبعه حشد كبير. و من بينهم إنكسبكتير ، سكوال ، النمر الشرس ، العنكبوت ثلاثي العينين واعضاء آخرين من يد جهنم. لم يقودهم سوى وولفبلايد.
“هل تعتقد أنه يمكنك الارتقاء بين صفوف الشيوخ بمثل هذا التخطيط والأساليب الخرقاء؟ أنت وصمة عار على جهنم! ” ظهر شخص في المشهد ، مكتوبًا ومتواضعًا بعين واحدة سليمة.
مع اقتراب الظلام من غرف عقله ، تلألأت صورة الوجه الجميل خلف جفنيه. لم يكن حتى هذه اللحظة عندما مرت أفكاره الأخيرة عليه ، هل أدرك كلاود هوك مدى إعجابه بها. من العار أنه غير قادر على إخبارها …
تبعه حشد كبير. و من بينهم إنكسبكتير ، سكوال ، النمر الشرس ، العنكبوت ثلاثي العينين واعضاء آخرين من يد جهنم. لم يقودهم سوى وولفبلايد.
“الإله الراعي …” رأى يهوذا أنه من بين هذا الغزو كان هناك شخصية ترتدي ثوبًا أخضر. رآها لأول مرة خلال معركة الملاذ واشتبه في أنها قد تكون الإله الساقط ، السيد السابق للمملكة الفضية.
بدأ أحدهم ، و هذه العملية لا رجعة فيها. لن يظل كلاود هوك أبدًا إنسانًا مرة أخرى ، بل مخلوق مثل بلاك فايند الذي يستجيب لسيده. جسد طائش بقوة لا تصدق.
هذا الكيان الفخور يتبع أوامر رجل بسيط. من الواضح أن وولفبلايد لديه ما هو أكثر مما أظهره.
“لا لا لا… ! لماذا أجرؤ على فعل شيء كهذا؟ كنت أفكر فقط في – “أغمق وجه أبادون فجأة وضحك – ” قتلك!”
“لا لا لا… ! لماذا أجرؤ على فعل شيء كهذا؟ كنت أفكر فقط في – “أغمق وجه أبادون فجأة وضحك – ” قتلك!”
“من أنت؟”
لن يسمح له ليجون بالبقاء دون داع.
“ما زلت لم يعرف ذلك؟ لا تزال تخيب ظني!”
تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.
“لا يهمني من أنت. لقد تجرأت على الوقوف ضدي. سوف أمحو أي ذكرى لك من هذه الأرض! ”
لمع الاستياء في عيون الشيطان الأكبر. ” ماذا تحاول ان تقول؟”
لقد كان عرضًا صارخًا لطموح يهوذا ورغبته. أنقذ كلاود هوك ووجهه نحو بلورة الدم لهذا السبب وحده. حتى يصبح كلاود هوك قويًا وخادماً.
اشتعل الغضب داخل يهوذا. ازدهر مجال الإبادة ، استعدادًا للقضاء على هذا التهديد المفاجئ. لكن وولفبلايد حرك إصبعه فقط ، وبهذه الحركة انطلق نصل أزرق متلألئ دون مقبض. قطع من خلال الأجرام السماوية للقوة الشريرة دون توقف. انطلق من خلال جسد الشيطان الأكبر وفي هذه العملية استخرج جسمًا أزرقاً غريبًا.
تم لصقه بالسيف كما لو كان مغناطيسياً. سلاح مجال الإبادة الخاص ب يهوذا انضم إلى سيف وولفبلايد الأزرق لإنشاء شفرة كاملة.
“لا لا لا… ! لماذا أجرؤ على فعل شيء كهذا؟ كنت أفكر فقط في – “أغمق وجه أبادون فجأة وضحك – ” قتلك!”
هذان الأثران الخياليان كانا في الحقيقة واحداً كاملاً.
انطلق ولفبلاديم مرة أخرى وأطلق السيف المعاد تشكيله في يده. بيده الحرة ، ضرب السلاح بتنهيدة عاطفية مثل رجل يلتقي بعشيقة ضائعة منذ زمن طويل. ” لقد مر أكثر من ألف عام منذ أن قاتلنا مع الملك خلال الحرب العظمى. عض هذا السيف في جسد ملك الآلهة. ألف سنة … أخيرًا حان الوقت لكي تولد من جديد “.
طوال الوقت ظل كلاود هوك يدمر دماغه للتفكير في أي طريقة لإنقاذ نفسه. كل ما كسبه هو الصداع. لم يعتقد أن يهوذا كان مهتمًا جدًا بجسده! في كل مرة نظر يهوذا إلى جائزته ، ازداد الجنون في تلك العيون القرمزية ضراوة.
أضاء الخوف في عيني يهوذا وغسله الإدراك. ” الشيخ الأكبر … ليجون!”
الآن ، حان دوره.
نعم فعلا. كان الشخص المعروف اليوم باسم وولفبلايد هو الثاني في جهنم ، الشيخ الأكبر و رئيس مجلس الشيوخ. ليجون.
“هل تعتقد أنه يمكنك الارتقاء بين صفوف الشيوخ بمثل هذا التخطيط والأساليب الخرقاء؟ أنت وصمة عار على جهنم! ” ظهر شخص في المشهد ، مكتوبًا ومتواضعًا بعين واحدة سليمة.
اشتبه معظم الشياطين في أن ليجون قد مات منذ فترة طويلة. لا أحد توقع أن مخلوقًا يتمتع بثاني أقوى قوة بعد ملك الشياطين سيظهر مرة أخرى في شكل بشري. لقد ظل في الظلال طوال هذا الوقت ، يتلاعب بالأحداث بهدوء لتحقيق غاياته الخاصة … عرف يهوذا في تلك اللحظة أن وقته قد انتهى. كل ما قاتل من أجل تحقيقه لم يكن سوى جزء صغير من مخطط ليجون الكبير.
زأر يهوذا من الألم والغضب! أطلق سيلاً مروعاً من القوة في كل الاتجاهات. تم طرد كل من أبادون وخان.
“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”
الآن ، حان دوره.
نعم فعلا. كان الشخص المعروف اليوم باسم وولفبلايد هو الثاني في جهنم ، الشيخ الأكبر و رئيس مجلس الشيوخ. ليجون.
لن يسمح له ليجون بالبقاء دون داع.
أعطى الشيخ الشيطاني أوامره. “حان الوقت لبدء المرحلة التالية من العملية. ابدأ التحول”
“شكرًا لك على كل ما فعلته من أجل جهنم وملك الشياطين الجديد.” لوح وولفبلايد بيده وخرج الإله الراعي. تردد صوته في دماغ الشيخ الشيطاني ، مثل ناقوس الموت. ” الآن تنتهي خدمتك”
لم يتأثر المحاربون المشؤومون وكأنهم لم يسمعوا شيئًا.
ترجمة : Bolay
“لا فائدة من النضال.” توهجت عيون خان الحمراء الرقمية على جلد كلاود هوك. ” هذا هو مصيرك. لا يمكن للمرء أن يغير القدر “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
