قتال السيوف
الكتاب 5 ، الفصل 108 – قتال السيوف
كل ما تبقى هو جرينلاند ، التي تمسكت بعناد في وجه اليأس. من كان يعرف أنه من ظلال نوكس ستظهر المساعدة في اللحظة الحاسمة. كلفهم هذا التدخل غير المتوقع إيكارد كتر ، أحد قادتهم وقائد جيوشهم. مات بين أيدي العدو.
قاتلت داون بولاريس باسمه ، لذلك عندما عادت إلى المدن التي استولى عليها الكونكلاڨ ، خضعوا لها دون صراع. في الجنوب ، هناك شخص واحد فقط يوافقون جميعًا على اتباعه ، هذا الشخص هو كلاود هوك.
أعطى ضباط الكونكلاڤ أوامرهم بتعبيرات قاتمة.
كان عدد السكان بين الأجزاء الشمالية والجنوبية من الأراضي القاحلة غير متناسب إلى حد كبير. كانت القوى الجنوبية متصدعة و حساسة. لم تكن المنظمات الجنوبية قادرة على الدفاع عن نفسها ضد قوى الشمال القوية والموحدة. بعد كل شيء ، لم يقتصر الأمر باستيلاء الكونكلاڤ على الشمال فحسب ، بل حصلوا أيضًا على دعم سكايكلود وعائلة كلود.
نصف عام ، هذا كل ما تطلبه الأمر حتى أصبحت مساحات شاسعة من الأراضي القاحلة تحت سيطرتهم. حتى هذه اللحظة كانت الحرب مع البراري الجنوبية لصالحهم.
وقف دومونت فوق ضباطه في درع المعركة العظيم الذي غلف جسده. تم ترك رأسه فقط مكشوفًا ، وكشف عن وجه أشيب وكبير في السن بتعبير رسمي. لم يعد الشيخ الثرثار والمغازل من وادي الجحيم بعد الآن ، لأنه يعرف العدو الذي يواجهه.
نظر دومونت إلى المعركة المحتدمة في الخارج. استمر تداول الانفجارات والذخيرة بين الجيوش بوتيرة محمومة. بدت مثل عاصفة من المعدن والنار حيث عشرات وربما المئات من الأرواح يمكن أن تفي بنهايتهم. لم تفعل شيئًا لإثارة قلب هذا الرجل البالغ من العمر ستين عامًا.
كل ما تبقى هو جرينلاند ، التي تمسكت بعناد في وجه اليأس. من كان يعرف أنه من ظلال نوكس ستظهر المساعدة في اللحظة الحاسمة. كلفهم هذا التدخل غير المتوقع إيكارد كتر ، أحد قادتهم وقائد جيوشهم. مات بين أيدي العدو.
بجانب دومونت كان هناك شخصيتان بارزتان. أحدهما مخفيًا تحت عباءة سوداء والآخر باللون الأخضر. كانوا ملوك الأراضي القاحلة الشمالية ، كانكر والعلجوم. كلاهما معروفان بقوتهما وقيادتهما في الشمال. كانت قوتهم الغريبة قابلة للمقارنة مع صائد شياطين مخضرم.
كانت ضربة ساحقة للكونكلاڨ!
كان عدد السكان بين الأجزاء الشمالية والجنوبية من الأراضي القاحلة غير متناسب إلى حد كبير. كانت القوى الجنوبية متصدعة و حساسة. لم تكن المنظمات الجنوبية قادرة على الدفاع عن نفسها ضد قوى الشمال القوية والموحدة. بعد كل شيء ، لم يقتصر الأمر باستيلاء الكونكلاڤ على الشمال فحسب ، بل حصلوا أيضًا على دعم سكايكلود وعائلة كلود.
تبعت حاكم جرينلاند ، داون بولاريس ، في أعقاب هذه المأساة بسلسلة من المناورات. في غضون عشرين يومًا فقط ، استولت على معظم المدن التي كانت تحت سيطرة الكونكلاڤ. بحلول الوقت الذي سمعت فيه القيادة الأخبار ، كان الوقت قد فات بالفعل. لقد أجبروا على إرسال واحد آخر من قادتهم ، دومونت سينهيلم ، لقمع هذه المقاومة. تولى المنصب الذي أخلاه إيكارد ، وتكلف بالوقوف ضد القوات الجنوبية الحاصلة على دعم نوكس.
كان كل ملك محاطًا بمجموعة من عشرات الجنود أو نحو ذلك.
نصف عام ، هذا كل ما تطلبه الأمر حتى أصبحت مساحات شاسعة من الأراضي القاحلة تحت سيطرتهم. حتى هذه اللحظة كانت الحرب مع البراري الجنوبية لصالحهم.
وصلت الحرب مرة أخرى إلى الأراضي القاحلة ، ولكن هذه المرة أصبحت بين شعبها.
وقف دومونت فوق ضباطه في درع المعركة العظيم الذي غلف جسده. تم ترك رأسه فقط مكشوفًا ، وكشف عن وجه أشيب وكبير في السن بتعبير رسمي. لم يعد الشيخ الثرثار والمغازل من وادي الجحيم بعد الآن ، لأنه يعرف العدو الذي يواجهه.
ظل دومونت وضباطه صامتين بالصدمة. لقد رأوا جميعًا كلاود هوك أكثر من مرة ، ولا سيما دومونت. كان مسؤولاً عن تدريبه في وادي الجحيم لمدة ثلاث سنوات.
لقد علمت عقود من الخبرة دومونت أن الاضطرابات والفوضى في العالم كلها نابعة من الأراضي القاحلة. كانت أرضًا خصبة للشر و القسوة والهمجية. كانت احتمالية نمو هذا الفساد هائلة حيث انتشرت مثل الحشائش الفاسدة. لا يهم ما هي الأساليب التي استخدمت ، لن يتم استئصال الخطيئة المتأصلة بالكامل. لكن ، إذا أمكنهم فقط توحيد الأرض القاحلة ، فربما يتغير ذلك.
كيف كانت رد فعل داون بهذه السرعة ، واستعادت كل تلك الأراضي التي فقدوها في أقل من شهر؟ الأمر بسيط ، كما حذرت تقاريرهم: لقد عاد كلاود هوك.
من بينهم العديد من أفضل ما في جرينلاند ، ومع ذلك سقطت كل العيون على الجبهة الأمامية. كان أحدهما مهيبًا وكريمًا ، بسيف كبير في يده وقفاز يلف الأخرى. الآخر شابًا يرتدي زيًا بسيطًا ولا يحمل أسلحة مرئية ، لكن الخطر الذي يمثله كان واضحًا.
نفس الرجل المرعب الذي كاد أن يمحو الملجأ ، الذي عاش في السنوات السابقة محاصراً بين سكايكلود والأراضي القاحلة. كلاود هوك نوع معقد ، أكسبته مآثره بعد الملاذ الثناء واللوم.
قام أورين بتمريض كراهية خاصة ل كلاود هوك. في معركة الملاذ ، تسبب في أضرار جسيمة وكان مسؤولاً عن العديد من الوفيات. كان هجومه الوقح وهزيمة أورين اللاحقة إهانة ل فيلق شيطان. عند تلقي أوامر أركتوروس ، أصبح أورين أكثر من سعيد بإحضار جنوده ومساعدة الكونكلاڨ إذا عنى ذلك فرصة للانتقام.
كل ما تبقى هو جرينلاند ، التي تمسكت بعناد في وجه اليأس. من كان يعرف أنه من ظلال نوكس ستظهر المساعدة في اللحظة الحاسمة. كلفهم هذا التدخل غير المتوقع إيكارد كتر ، أحد قادتهم وقائد جيوشهم. مات بين أيدي العدو.
كان مسؤولاً عن قتل التهديدات الجبارة من الأرض القاحلة مثل أدير وكريمسون ون. كان أيضا مذنباً لن تغفر آثامه في أعين الإليسيين. حمل راية منزل بولاريس إلى النصر بعد الانتصار ، لكنه حمل أيضًا عباءة الكفر كما قررت أعلى سلطة في سكايكلود. في وقت قصير أصبح القائد العام لقواتهم الاستكشافية وأنقذ حياة الآلاف. ثم انتهى به الأمر إلى التسبب في العديد من القتلى عندما قاد قوات العدو إلى صراع مع الملاذ.
“ظهروا فجأة في الهواء بالخارج وخرقوا دفاعاتنا”.
نعم ، رجل معقد ، مليء بالتناقضات. كانت يداه ملطختين بالدماء ودل اسمه يُهمس من سكايكلود إلى أبعد المناطق القاحلة. ومع ذلك ، لم يعرف أحد على وجه اليقين إلى أي جانب وقف. إذا حكمنا من خلال أفعاله وحدها ، فقد بدا دائمًا أنه يتخطى الحدود بدلاً من القفز إلى أي التزام بكلتا قدميه.
بعد الهجوم المخيف على الملاذ ، هبطت سمعة كلاود هوك في سكايكلود لأعماق شديدة. في هذه الأثناء تم تشجيعه كبطل في الخلاء ، خاصة في الجنوب. بالنسبة لأولئك البسطاء أصبح مثل الإله السائر بينهم. كان ظهوره مرة أخرى بمثابة دعوة لحمل السلاح لكل من نظر إليه.
قاتلت داون بولاريس باسمه ، لذلك عندما عادت إلى المدن التي استولى عليها الكونكلاڨ ، خضعوا لها دون صراع. في الجنوب ، هناك شخص واحد فقط يوافقون جميعًا على اتباعه ، هذا الشخص هو كلاود هوك.
نعم ، رجل معقد ، مليء بالتناقضات. كانت يداه ملطختين بالدماء ودل اسمه يُهمس من سكايكلود إلى أبعد المناطق القاحلة. ومع ذلك ، لم يعرف أحد على وجه اليقين إلى أي جانب وقف. إذا حكمنا من خلال أفعاله وحدها ، فقد بدا دائمًا أنه يتخطى الحدود بدلاً من القفز إلى أي التزام بكلتا قدميه.
لقد أصبح أسطورة هنا. استمرت قصص أفعاله العظيمة في النمو والانتشار. أصبح حبهم في ذروته.
الآن عادت الأسطورة أقوى من أي وقت مضى. بوجود رجل مثله في المقدمة ، ما الذي يخشونه من هؤلاء الغزاة الشماليين؟ زعماء الجنوب غير راضين بالفعل عن قمع الكونكلاڨ ، تدفقوا جميعًا إلى جانب جرينلاند.
لم يعرف دومونت حتى الآن أي نوع من الهيبة التي يتمتع بها كلاود هوك هنا. علم دائمًا أن الشاب مميز ، لكنه لا يختلف كثيرًا عن أي طالب آخر كان يدرسه في وادي الجحيم. في ذلك الوقت ، كان من الممكن للمدرب المساعد القوي أن يضع كلاود هوك في مكانه لقوله شيئًا عن العمالقة الثلاثة أنفسهم.
“كلاود هوك مختلف تمامًا عما كان عليه قبل ستة أشهر.” حذره دومونت من عدم الاستهانة به.
م.م : يتقاتل بالسيوف تعبير مجازي ، يعني قصده منذ أن تقاتلنا.
بعد بضع سنوات ، بدا أن كل ذلك قد تغير.
بعد بضع سنوات ، بدا أن كل ذلك قد تغير.
قاتلت داون بولاريس باسمه ، لذلك عندما عادت إلى المدن التي استولى عليها الكونكلاڨ ، خضعوا لها دون صراع. في الجنوب ، هناك شخص واحد فقط يوافقون جميعًا على اتباعه ، هذا الشخص هو كلاود هوك.
نظر دومونت إلى المعركة المحتدمة في الخارج. استمر تداول الانفجارات والذخيرة بين الجيوش بوتيرة محمومة. بدت مثل عاصفة من المعدن والنار حيث عشرات وربما المئات من الأرواح يمكن أن تفي بنهايتهم. لم تفعل شيئًا لإثارة قلب هذا الرجل البالغ من العمر ستين عامًا.
لقد أصبح مخدرًا تجاه كل ذلك الآن. بالعودة إلى سكايكلود ، لم يكن أحد يعرف اسمه ، فقط قائد مجهول الهوية لجيش وادي الجحيم. قلة من الناس العاديين ، إن وجدوا ، قد سمعوا اسم دومونت سينهيلم ، وعدد أقل منهم ما زال يعرف اسمه الحقيقي ، حتى في وادي الجحيم.
قاتلت داون بولاريس باسمه ، لذلك عندما عادت إلى المدن التي استولى عليها الكونكلاڨ ، خضعوا لها دون صراع. في الجنوب ، هناك شخص واحد فقط يوافقون جميعًا على اتباعه ، هذا الشخص هو كلاود هوك.
على مدى عقدين أو ثلاثة عقود تقريبًا قدم خدمته لجيش وادي الجحيم وفي ذلك الوقت نساه العالم تماماً. قاد بمثابته قائدًا دائمًا مئات المهمات ، وقدم مساهمات لا حصر لها لمنزله ، لكن لن يتم تقديرها أبدًا من قبل أولئك الذين خدمهم. سيموت الجندي القديم المعروف باسم دومونت سينهيلم مجهولاً وغير معروف وغير مقدّر. لن تكون هناك زهور أو تصفيق في جنازته.
لكنه لم يندم. لقد أدرك منذ البداية أن المهام التي يؤديها لن تعرف أبدًا للعامة. عرف أيضًا مدى هشاشة هذا العالم الذي بدا مزدهراً والذي بناه الإليسيين.
كانت الكلمات لا تزال معلقة في الهواء مع تموج الواقع. ظهرت عدة شخصيات في قلب الجسر.
لمنع كل ذلك من الانهيار ، كان هناك البعض ممن اضطروا إلى تقوية أنفسهم وتقديم تضحيات. سيحتاج البعض إلى الانغماس في الظلام ليقفوا كدرع وسيف ، يقاتلون للحفاظ على الرجل العادي آمنًا وجاهلًا. تكلفة هذا هي روح المرء. كان هو وجنوده الرجال الذين لم يكونوا موجودين شراً لا بد منه. الإيمان الراسخ بهذه المهمة هو السبب في أن دومونت لم يتحسر على مصيره. لقد أصبح الآن أقوى من أي وقت مضى ، لأنه علم أنه ربما يواجه أهم مهمة في حياته.
لقد علمت عقود من الخبرة دومونت أن الاضطرابات والفوضى في العالم كلها نابعة من الأراضي القاحلة. كانت أرضًا خصبة للشر و القسوة والهمجية. كانت احتمالية نمو هذا الفساد هائلة حيث انتشرت مثل الحشائش الفاسدة. لا يهم ما هي الأساليب التي استخدمت ، لن يتم استئصال الخطيئة المتأصلة بالكامل. لكن ، إذا أمكنهم فقط توحيد الأرض القاحلة ، فربما يتغير ذلك.
لم تكن الأراضي القاحلة ذاهبة بعيدًا ، لكنهم بذلوا جهدهم لإحباط تلك الفوضى.
كان المعلم أركتوروس رجلاً يتمتع بموهبة وذكاء لا مثيل لهما. لقد وضع منذ فترة طويلة خططه للأراضي القاحلة وهي الآن على وشك أن تتحقق. اقترب اليوم الذي يقع فيه كل شيء تحت أيدي السيد أركتوروس القدير. بعبقريته ، سيعرف العالم كله السلام والنظام في غضون عشر سنوات أو أقل.
م.م : يتقاتل بالسيوف تعبير مجازي ، يعني قصده منذ أن تقاتلنا.
كل تضحياتهم مجرد حجر زاوية لسلام دائم في المستقبل!
بينما يفكر دومونت في هذه الأفكار ، انحدرت السفينة فجأة إلى جانب واحد.
” ماذا حدث؟”
كل تضحياتهم مجرد حجر زاوية لسلام دائم في المستقبل!
بجانب دومونت كان هناك شخصيتان بارزتان. أحدهما مخفيًا تحت عباءة سوداء والآخر باللون الأخضر. كانوا ملوك الأراضي القاحلة الشمالية ، كانكر والعلجوم. كلاهما معروفان بقوتهما وقيادتهما في الشمال. كانت قوتهم الغريبة قابلة للمقارنة مع صائد شياطين مخضرم.
كان كل ملك محاطًا بمجموعة من عشرات الجنود أو نحو ذلك.
أحاط ب دومونت كانكر والعلجوم وعشرات من الجنود الأقوياء. كان أورين هنا مع عشرين من أفضل ما لديه. هذه المجموعة قوية بما يكفي لسقوط عدو على مستوى سيد ، حتى اثنين.
” شخص ما استقل السفينة!”
كانت الجروح التي أصيب بها كلاود هوك قبل عام وخيمة. من غير المحتمل أن يتعافى في فترة قصيرة جدا. من الحماقة الخوف من أن يتمكن من التغلب على الكثير! تلك إهانة لذكائه!
ظلت حشرات كانكر تمر عبر السفينة والمنطقة المحيطة بها. هم مثل امتدادات للمخلوق نفسه ، تنتشر عيونه و آذانه في أي طريق. أي تغيير في الظروف داخل وحول السفينة سيعلم بها لحظة حدوثها.
أعطى ضباط الكونكلاڤ أوامرهم بتعبيرات قاتمة.
“ظهروا فجأة في الهواء بالخارج وخرقوا دفاعاتنا”.
لمنع كل ذلك من الانهيار ، كان هناك البعض ممن اضطروا إلى تقوية أنفسهم وتقديم تضحيات. سيحتاج البعض إلى الانغماس في الظلام ليقفوا كدرع وسيف ، يقاتلون للحفاظ على الرجل العادي آمنًا وجاهلًا. تكلفة هذا هي روح المرء. كان هو وجنوده الرجال الذين لم يكونوا موجودين شراً لا بد منه. الإيمان الراسخ بهذه المهمة هو السبب في أن دومونت لم يتحسر على مصيره. لقد أصبح الآن أقوى من أي وقت مضى ، لأنه علم أنه ربما يواجه أهم مهمة في حياته.
نفس الرجل المرعب الذي كاد أن يمحو الملجأ ، الذي عاش في السنوات السابقة محاصراً بين سكايكلود والأراضي القاحلة. كلاود هوك نوع معقد ، أكسبته مآثره بعد الملاذ الثناء واللوم.
“همف! هناك شخص واحد فقط لديه هذا النوع من القوة ، ولا داعي للتساؤل. لقد قام بزيارتنا “. نظر دومونت إلى شخصية مسنة جالسة في مكان قريب. كان يحتضن عصا و ملامحه مخبأة تحت عباءة وقلنسوة. أحاطت به هالة ثقيلة خانقة.
“ظهروا فجأة في الهواء بالخارج وخرقوا دفاعاتنا”.
أورين كلود ، قائد فيلق الشياطين.
جاء صائد شياطين ذو موهبة مكانية مرة واحدة في القمر الأزرق ، واحد من بين عشرات الآلاف. لا أحد غير كلاود هوك يمتلك هذه القوة.
كانت الكلمات لا تزال معلقة في الهواء مع تموج الواقع. ظهرت عدة شخصيات في قلب الجسر.
لقد أمره أركتوروس بالانضمام إلى الكونكلاڨ مع عشرين من جنوده الشياطين. ” كلاود هوك لم يمت ، ويبدو أنه هنا للتعامل مع الأمور شخصيًا. إنها خطوة ذكية لمحاولة تدمير سفن القيادة مباشرة ، لكنها أيضًا أفضل فرصة لنا “.
لقد أصبح مخدرًا تجاه كل ذلك الآن. بالعودة إلى سكايكلود ، لم يكن أحد يعرف اسمه ، فقط قائد مجهول الهوية لجيش وادي الجحيم. قلة من الناس العاديين ، إن وجدوا ، قد سمعوا اسم دومونت سينهيلم ، وعدد أقل منهم ما زال يعرف اسمه الحقيقي ، حتى في وادي الجحيم.
قام أورين بتمريض كراهية خاصة ل كلاود هوك. في معركة الملاذ ، تسبب في أضرار جسيمة وكان مسؤولاً عن العديد من الوفيات. كان هجومه الوقح وهزيمة أورين اللاحقة إهانة ل فيلق شيطان. عند تلقي أوامر أركتوروس ، أصبح أورين أكثر من سعيد بإحضار جنوده ومساعدة الكونكلاڨ إذا عنى ذلك فرصة للانتقام.
من بينهم العديد من أفضل ما في جرينلاند ، ومع ذلك سقطت كل العيون على الجبهة الأمامية. كان أحدهما مهيبًا وكريمًا ، بسيف كبير في يده وقفاز يلف الأخرى. الآخر شابًا يرتدي زيًا بسيطًا ولا يحمل أسلحة مرئية ، لكن الخطر الذي يمثله كان واضحًا.
كان يتوقع أن ينتظر أكثر من ستة أشهر. أفادت التقارير أن جروح كلاود هوك كانت قاتلة تقريبًا.
“لقد دخلت في فخنا! اقتله!”
جيد جداً. أعتقد. يعيش ويقذف نفسه في شبكتي. سوف أمسك هذا الشرير على حين غرة وأقطعه. مع أي حظ ، سنتخلص اليوم من شر رهيب!
على مدى عقدين أو ثلاثة عقود تقريبًا قدم خدمته لجيش وادي الجحيم وفي ذلك الوقت نساه العالم تماماً. قاد بمثابته قائدًا دائمًا مئات المهمات ، وقدم مساهمات لا حصر لها لمنزله ، لكن لن يتم تقديرها أبدًا من قبل أولئك الذين خدمهم. سيموت الجندي القديم المعروف باسم دومونت سينهيلم مجهولاً وغير معروف وغير مقدّر. لن تكون هناك زهور أو تصفيق في جنازته.
“كلاود هوك مختلف تمامًا عما كان عليه قبل ستة أشهر.” حذره دومونت من عدم الاستهانة به.
لقد أصبح مخدرًا تجاه كل ذلك الآن. بالعودة إلى سكايكلود ، لم يكن أحد يعرف اسمه ، فقط قائد مجهول الهوية لجيش وادي الجحيم. قلة من الناس العاديين ، إن وجدوا ، قد سمعوا اسم دومونت سينهيلم ، وعدد أقل منهم ما زال يعرف اسمه الحقيقي ، حتى في وادي الجحيم.
جاء رد أورين بابتسامة قاتمة. ” لقد مر أقل من عام منذ أن تقاتلنا بالسيوف. أنا أعرف مدى قوته. يمكنه إحضار عدد محدود من الأشخاص معه هنا ونحن كثيرون. هل تخشى ألا يكفي التعامل مع رجل واحد؟”
كان مسؤولاً عن قتل التهديدات الجبارة من الأرض القاحلة مثل أدير وكريمسون ون. كان أيضا مذنباً لن تغفر آثامه في أعين الإليسيين. حمل راية منزل بولاريس إلى النصر بعد الانتصار ، لكنه حمل أيضًا عباءة الكفر كما قررت أعلى سلطة في سكايكلود. في وقت قصير أصبح القائد العام لقواتهم الاستكشافية وأنقذ حياة الآلاف. ثم انتهى به الأمر إلى التسبب في العديد من القتلى عندما قاد قوات العدو إلى صراع مع الملاذ.
م.م : يتقاتل بالسيوف تعبير مجازي ، يعني قصده منذ أن تقاتلنا.
م.م : يتقاتل بالسيوف تعبير مجازي ، يعني قصده منذ أن تقاتلنا.
على مدى عقدين أو ثلاثة عقود تقريبًا قدم خدمته لجيش وادي الجحيم وفي ذلك الوقت نساه العالم تماماً. قاد بمثابته قائدًا دائمًا مئات المهمات ، وقدم مساهمات لا حصر لها لمنزله ، لكن لن يتم تقديرها أبدًا من قبل أولئك الذين خدمهم. سيموت الجندي القديم المعروف باسم دومونت سينهيلم مجهولاً وغير معروف وغير مقدّر. لن تكون هناك زهور أو تصفيق في جنازته.
أحاط ب دومونت كانكر والعلجوم وعشرات من الجنود الأقوياء. كان أورين هنا مع عشرين من أفضل ما لديه. هذه المجموعة قوية بما يكفي لسقوط عدو على مستوى سيد ، حتى اثنين.
لقد أمره أركتوروس بالانضمام إلى الكونكلاڨ مع عشرين من جنوده الشياطين. ” كلاود هوك لم يمت ، ويبدو أنه هنا للتعامل مع الأمور شخصيًا. إنها خطوة ذكية لمحاولة تدمير سفن القيادة مباشرة ، لكنها أيضًا أفضل فرصة لنا “.
كانت الجروح التي أصيب بها كلاود هوك قبل عام وخيمة. من غير المحتمل أن يتعافى في فترة قصيرة جدا. من الحماقة الخوف من أن يتمكن من التغلب على الكثير! تلك إهانة لذكائه!
ذهب أورين. كلاود هوك هو زعيم هؤلاء الرعاع الجنوبيين. أقطع رأس الثعبان وسيموت الجسد. معه سيذهب الجنوب لنا ، لذلك قدم لنا فرصة مثالية على طبق من الفضة. قل لي أين أجده!”
كان كلاود هوك الذي أمامهم الآن مختلف في كل المستويات.
بدون كلمة واحدة ، اشتبك العديد من صائدي الشياطين الكشفية بآثارهم لتحديد مكان الرجل. قاطعهم صوت هادئ ، تابعه خقفان القلب المرعب فيما بعد.
جاء صائد شياطين ذو موهبة مكانية مرة واحدة في القمر الأزرق ، واحد من بين عشرات الآلاف. لا أحد غير كلاود هوك يمتلك هذه القوة.
كانت الجروح التي أصيب بها كلاود هوك قبل عام وخيمة. من غير المحتمل أن يتعافى في فترة قصيرة جدا. من الحماقة الخوف من أن يتمكن من التغلب على الكثير! تلك إهانة لذكائه!
“لا داعي لأن تزعجوا أنفسكم. أنا هنا بالفعل.”
كانت الكلمات لا تزال معلقة في الهواء مع تموج الواقع. ظهرت عدة شخصيات في قلب الجسر.
نصف عام ، هذا كل ما تطلبه الأمر حتى أصبحت مساحات شاسعة من الأراضي القاحلة تحت سيطرتهم. حتى هذه اللحظة كانت الحرب مع البراري الجنوبية لصالحهم.
من بينهم العديد من أفضل ما في جرينلاند ، ومع ذلك سقطت كل العيون على الجبهة الأمامية. كان أحدهما مهيبًا وكريمًا ، بسيف كبير في يده وقفاز يلف الأخرى. الآخر شابًا يرتدي زيًا بسيطًا ولا يحمل أسلحة مرئية ، لكن الخطر الذي يمثله كان واضحًا.
“لا داعي لأن تزعجوا أنفسكم. أنا هنا بالفعل.”
ظل دومونت وضباطه صامتين بالصدمة. لقد رأوا جميعًا كلاود هوك أكثر من مرة ، ولا سيما دومونت. كان مسؤولاً عن تدريبه في وادي الجحيم لمدة ثلاث سنوات.
بدون كلمة واحدة ، اشتبك العديد من صائدي الشياطين الكشفية بآثارهم لتحديد مكان الرجل. قاطعهم صوت هادئ ، تابعه خقفان القلب المرعب فيما بعد.
كان كلاود هوك الذي أمامهم الآن مختلف في كل المستويات.
“ظهروا فجأة في الهواء بالخارج وخرقوا دفاعاتنا”.
لم يعرف دومونت حتى الآن أي نوع من الهيبة التي يتمتع بها كلاود هوك هنا. علم دائمًا أن الشاب مميز ، لكنه لا يختلف كثيرًا عن أي طالب آخر كان يدرسه في وادي الجحيم. في ذلك الوقت ، كان من الممكن للمدرب المساعد القوي أن يضع كلاود هوك في مكانه لقوله شيئًا عن العمالقة الثلاثة أنفسهم.
جاء صائد شياطين ذو موهبة مكانية مرة واحدة في القمر الأزرق ، واحد من بين عشرات الآلاف. لا أحد غير كلاود هوك يمتلك هذه القوة.
كان المعلم أركتوروس رجلاً يتمتع بموهبة وذكاء لا مثيل لهما. لقد وضع منذ فترة طويلة خططه للأراضي القاحلة وهي الآن على وشك أن تتحقق. اقترب اليوم الذي يقع فيه كل شيء تحت أيدي السيد أركتوروس القدير. بعبقريته ، سيعرف العالم كله السلام والنظام في غضون عشر سنوات أو أقل.
لم يعرف دومونت حتى الآن أي نوع من الهيبة التي يتمتع بها كلاود هوك هنا. علم دائمًا أن الشاب مميز ، لكنه لا يختلف كثيرًا عن أي طالب آخر كان يدرسه في وادي الجحيم. في ذلك الوقت ، كان من الممكن للمدرب المساعد القوي أن يضع كلاود هوك في مكانه لقوله شيئًا عن العمالقة الثلاثة أنفسهم.
فتش كلاود هوك في الحشد ، وهو يحدق من عدو إلى آخر. هناك أكثر مما توقع ، لكن لم يكن الأمر مهمًا – فقد كانوا جميعًا دون اعتبار. في النهاية وقع اهتمامه على دومونت.
كان مسؤولاً عن قتل التهديدات الجبارة من الأرض القاحلة مثل أدير وكريمسون ون. كان أيضا مذنباً لن تغفر آثامه في أعين الإليسيين. حمل راية منزل بولاريس إلى النصر بعد الانتصار ، لكنه حمل أيضًا عباءة الكفر كما قررت أعلى سلطة في سكايكلود. في وقت قصير أصبح القائد العام لقواتهم الاستكشافية وأنقذ حياة الآلاف. ثم انتهى به الأمر إلى التسبب في العديد من القتلى عندما قاد قوات العدو إلى صراع مع الملاذ.
“المعلم سينهيلم.”
نظر دومونت إلى المعركة المحتدمة في الخارج. استمر تداول الانفجارات والذخيرة بين الجيوش بوتيرة محمومة. بدت مثل عاصفة من المعدن والنار حيث عشرات وربما المئات من الأرواح يمكن أن تفي بنهايتهم. لم تفعل شيئًا لإثارة قلب هذا الرجل البالغ من العمر ستين عامًا.
كانت الكلمات لا تزال معلقة في الهواء مع تموج الواقع. ظهرت عدة شخصيات في قلب الجسر.
“لقد دخلت في فخنا! اقتله!”
قاتلت داون بولاريس باسمه ، لذلك عندما عادت إلى المدن التي استولى عليها الكونكلاڨ ، خضعوا لها دون صراع. في الجنوب ، هناك شخص واحد فقط يوافقون جميعًا على اتباعه ، هذا الشخص هو كلاود هوك.
نصف عام ، هذا كل ما تطلبه الأمر حتى أصبحت مساحات شاسعة من الأراضي القاحلة تحت سيطرتهم. حتى هذه اللحظة كانت الحرب مع البراري الجنوبية لصالحهم.
نهض أورين بالفعل على قدميه. بدا وجهه داكنًا وملتويًا ، مليئًا بالكراهية العميقة. مع هدير تقدم مع عشرين من صائدي الشياطين.
جاء صائد شياطين ذو موهبة مكانية مرة واحدة في القمر الأزرق ، واحد من بين عشرات الآلاف. لا أحد غير كلاود هوك يمتلك هذه القوة.
كان يتوقع أن ينتظر أكثر من ستة أشهر. أفادت التقارير أن جروح كلاود هوك كانت قاتلة تقريبًا.
كانت الكلمات لا تزال معلقة في الهواء مع تموج الواقع. ظهرت عدة شخصيات في قلب الجسر.
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
