نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 632

ارتفاع التيارات السفلية

ارتفاع التيارات السفلية

الكتاب 6 ، الفصل 21 – ارتفاع التيارات السفلية

“الهيكل يذهب بعيداً!”

 

كان برونتس في السابق ملازمًا للقائد دريك. خلال الحرب الكبرى لفالومور ، أصِيب برونتس ودريك بالطفرة الفائقة ، الفحم. قُتل القائد دريك ، وبينما بدا أن برونتس سيسقط أيضًا ، فقد تعافى بطريقة ما بأعجوبة.

سكايكلود ، داخل قصر الحاكم.

 

 

 

تم جمع مجموعة من أفراد عائلة كلود في المناقشة. من بينهم فروست دي وينتر وهامونت سيكريست ، واعداً كقادة المستقبل. كما حضر أيضًا شيوخ العائلة وأفرادها الأكثر قدرة ، الذين يشكلون أكثر من نصف أعظم النجوم اللامعة في سكايكلود.

تنهد هامونت. شارك ببضع كلمات أخرى ثم غادر لاستطلاع رأي بقية القوات.

 

الآن أصبح الهيكل يتظاهر بأنه يعني شيئًا ما مرة أخرى. منع راميئيل نشر جيش سكايكلود الكامل وأصر على إرسال قواته للإشراف على تصرفات أركتوروس. بدا من السخف بشكل واضح أن الكاهن الأكبر يفترض أنه يشرف على الحاكم. لم يكن لديه إيمان! علاوة على ذلك ، غادر الرجل العجوز معبده الثمين ليشارك في هذه الحملة بنفسه. لقد كان تصرفًا يتعارض بشكل مباشر مع عقيدة الهيكل.

“الهيكل يذهب بعيداً!”

تنهد فروست. شق طريقه إلى قفص العصافير ، ووقف أمام المخلوق الصغير بداخله ، وتمتم في نفسه ببضع كلمات. ثم فتح باب القفص وأخرج الطائر.

 

تم جمع مجموعة من أفراد عائلة كلود في المناقشة. من بينهم فروست دي وينتر وهامونت سيكريست ، واعداً كقادة المستقبل. كما حضر أيضًا شيوخ العائلة وأفرادها الأكثر قدرة ، الذين يشكلون أكثر من نصف أعظم النجوم اللامعة في سكايكلود.

“لا شك ، لا يثق راميئيل في سيدنا!”

 

 

 

“معك حق. حاكمنا لم يدخر جهداً في خدمة مدينتنا وأهلها. ماذا فعل ليُعامل بشكل غير عادل؟ “

لكنه لن ينسى أبداً …

 

ظلت الشكاوى تتزايد صخباً وهياجاً على نحو متزايد. لم يعد للهيكل السلطة التي كان عليها من قبل ، خاصةً عندما أغلق الإله السحابة نفسها بعيدًا. في غياب تلك القوة ، ظلت هيبة الهيكل وتأثيره تتضاءل بشكل كبير خلال العامين الماضيين. كانت قيادة أركتوروس المقتدرة هي الوحيدة التي منعت سكايكلود من الانزلاق إلى الفوضى!

“الهيكل يذهب بعيداً!”

 

 

الآن أصبح الهيكل يتظاهر بأنه يعني شيئًا ما مرة أخرى. منع راميئيل نشر جيش سكايكلود الكامل وأصر على إرسال قواته للإشراف على تصرفات أركتوروس. بدا من السخف بشكل واضح أن الكاهن الأكبر يفترض أنه يشرف على الحاكم. لم يكن لديه إيمان! علاوة على ذلك ، غادر الرجل العجوز معبده الثمين ليشارك في هذه الحملة بنفسه. لقد كان تصرفًا يتعارض بشكل مباشر مع عقيدة الهيكل.

“هذه المعركة القادمة مهمة للغاية. يجب أن تستعيد منظمة دريك شرفها ، ستستعيد شرفها”

 

الكتاب 6 ، الفصل 21 – ارتفاع التيارات السفلية

جلس أركتوروس كلود على كرسي الحاكم ، ضاقت عيناه وفكر بصمت.

عندما تم الانتهاء من ذلك ، عاد فروست إلى وضعه المعتاد. ارتدى بقايا درعه ، وربط ريمشارد بخصره مع رمح الجليد. وبهذه الطريقة ، شق طريقه خارج ثكنات الجيش للإشراف على الاستعدادات للقوة الاستكشافية. في المجموع ، كان لديه مائة ألف جندي تحت إمرته وأسطول من ثلاثة آلاف وخمسمائة سفينة.

 

 

على الرغم من أنه بدا هادئًا على السطح ، إلا أن اللمعان القاسي في عينيه يروي قصة أخرى. تحرك عقله العبقري بسرعة لا تصدق ، وصاغ الخطط وأجرى التعديلات. الحقيقة أنه هناك الكثير في الأيام القليلة الماضية التي خرجت عن سيطرته.

 

 

 

مثل كلاود هوك. مثل الإله السحابة. كانت التغييرات سريعة جدًا وكثيرة جدًا. ربما حان الوقت للبدء في تصديق القدر.

 

 

 

من الواضح أن راميئيل ، ذلك المتعصب الهائل ، أصبح يفقد عقله. بالطبع لم يكن هناك أي وسيلة للأحمق الخرف أن يخفي نواياه عن أركتوروس. إذا كان هدفه هو مجرد الإشراف على مجموعة من فرسان الهيكل فلا بأس. بدلاً من ذلك ، أرسل قوته الرئيسية إلى جانب الجيش المقدس ، الذي لم يُستخدم من قبل على أرض أجنبية. وفوق كل ذلك ، ظل يأتي بنفسه بلا خجل يتباهى بدوره كرئيس كهنة.

قادهم راميئيل كاليستيس شخصيًا. تبعته رسولة الهيكل ، سيلين كلاود ، بخطوة إلى الخلف.

 

تنهد هامونت. شارك ببضع كلمات أخرى ثم غادر لاستطلاع رأي بقية القوات.

كانت مكائده واضحة كالنهار. هدف راميئيل إلى تدمير القوى القاحلة تمامًا والتخلص من أركتوروس نفسه!

 

 

 

رأى الحاكم راميئيل بوضوح. أصبح طموحًا وماكرًا ، ولكن أيضًا حذراً في تحقيق أشياء عظيمة. باستثناء أن أفعاله الأخيرة كانت عكس ذلك. وهكذا تخيل أركتوروس أن الأمر لم يكن بهذه البساطة مثل استيقاظ إله السحابة من جديد. على الأرجح أن السحابة قد تحرك بالفعل ، وإلا لن يفعل راميئيل شيئًا خارج طبيعته.

رأى الحاكم راميئيل بوضوح. أصبح طموحًا وماكرًا ، ولكن أيضًا حذراً في تحقيق أشياء عظيمة. باستثناء أن أفعاله الأخيرة كانت عكس ذلك. وهكذا تخيل أركتوروس أن الأمر لم يكن بهذه البساطة مثل استيقاظ إله السحابة من جديد. على الأرجح أن السحابة قد تحرك بالفعل ، وإلا لن يفعل راميئيل شيئًا خارج طبيعته.

 

 

إذا أصبح إله السحابة مستيقظًا بالفعل ، فالمتاعب بالفعل تختمر. على أركتوروس أن يتصرف أولاً ، من أجل الحفاظ على الميزة. ما لم يكن مخطئًا ، ما زال جبل سوميرو لا يعرف ما الذي يجري.

صور أركتوروس رجلًا مرتاحًا تمامًا. فوجئ الآخرون قليلاً.

 

 

بعد بضع لحظات من التفكير الهادئ ، اتخذ أركتوروس قرارًا. اجتاحت عيناه المجموعة ثم بابتسامة خاطبهم. “احفظوا سخطكم ، أيها الأصدقاء. راميئيل يتصرف بحذر. بمساعدة الهيكل سنقاتل مثل النمر مع الأجنحة. لماذا يجب أن نحن نشعر بالإهانة من إشراف الهيكل إذا لم يكن لدينا ما نخفيه؟”

 

 

 

صور أركتوروس رجلًا مرتاحًا تمامًا. فوجئ الآخرون قليلاً.

 

 

 

“حسنًا ، دعونا لا نضيع المزيد من الوقت. اذهب واستعد لما يجب علينا فعله. سنغادر في غضون ثلاثة أيام “.

 

 

 

تفرقت المجموعة تحت إمرته. تقاعد فروست دي وينتر إلى غرفته. في هذه الأيام ، شغل منصب القائد العام لقوة الاستطلاع. بعد عامين من التدريب والتأمل ، تضخمت قواه إلى حد كبير. أصبح مؤهلاً جيدًا للخدمة كقائد أعلى للجيش ، وكان بالفعل الأصغر في تاريخ سكايكلود. شاب موهوب واستثنائي ، أصبح فروست نجمًا في كل شيء. مع استمراره في الصعود ، أصبحت السماء هي الحد الأقصى لما يمكن أن يحققه.

إذا استمر هذا الأمر ، لم يكن هناك ما يشير إلى مقدار الدم الذي سيتم إراقته في النهاية.

 

بعد بضع لحظات من التفكير الهادئ ، اتخذ أركتوروس قرارًا. اجتاحت عيناه المجموعة ثم بابتسامة خاطبهم. “احفظوا سخطكم ، أيها الأصدقاء. راميئيل يتصرف بحذر. بمساعدة الهيكل سنقاتل مثل النمر مع الأجنحة. لماذا يجب أن نحن نشعر بالإهانة من إشراف الهيكل إذا لم يكن لدينا ما نخفيه؟”

لقد كان على دراية غامضة بالاضطراب المختبئ أسفل سطح سكايكلود. علم أيضًا أن العديد من الأقدار تتوقف على هذه المعركة. جلس وحده في غرفته لفترة طويلة ، ملفوفًا في صمت ، بينما ظل عقله يتسابق مع مشاهد من الماضي. كل لحظة من الممارسة في العقد الذي قضاها هنا يمكنه أن يتذكرها ، كما هو واضح في اليوم الذي حدث فيه.

 

 

لقد كانت مجموعة من أعداد أقل نسبيًا ، لكن قوتها المتراكمة لا يستهان بها.

كان أركتوروس كلود مثل منارته ، منارة الإرشاد التي وهبته القوة والحكمة. الكثير مما يعرفه عن العالم وكيف اعتقد شعبه أنه تعلمه من الحاكم. شغل دور الأب والمعلم.

الآن أصبح الهيكل يتظاهر بأنه يعني شيئًا ما مرة أخرى. منع راميئيل نشر جيش سكايكلود الكامل وأصر على إرسال قواته للإشراف على تصرفات أركتوروس. بدا من السخف بشكل واضح أن الكاهن الأكبر يفترض أنه يشرف على الحاكم. لم يكن لديه إيمان! علاوة على ذلك ، غادر الرجل العجوز معبده الثمين ليشارك في هذه الحملة بنفسه. لقد كان تصرفًا يتعارض بشكل مباشر مع عقيدة الهيكل.

 

ظلت الشكاوى تتزايد صخباً وهياجاً على نحو متزايد. لم يعد للهيكل السلطة التي كان عليها من قبل ، خاصةً عندما أغلق الإله السحابة نفسها بعيدًا. في غياب تلك القوة ، ظلت هيبة الهيكل وتأثيره تتضاءل بشكل كبير خلال العامين الماضيين. كانت قيادة أركتوروس المقتدرة هي الوحيدة التي منعت سكايكلود من الانزلاق إلى الفوضى!

لكنه لن ينسى أبداً …

إذا أصبح إله السحابة مستيقظًا بالفعل ، فالمتاعب بالفعل تختمر. على أركتوروس أن يتصرف أولاً ، من أجل الحفاظ على الميزة. ما لم يكن مخطئًا ، ما زال جبل سوميرو لا يعرف ما الذي يجري.

 

 

قبل عشرين عاما. كل ما حدث في تلك القرية الصغيرة. ظلت صرخات والديه وهما يموتان وصمة عار على قلبه لا يزال بإمكانه سماعها. في بعض الأحيان عندما يحلم ، لا يزال يرى أنهار الدم تتسرب من أجسادهم.

 

 

إذا استمر هذا الأمر ، لم يكن هناك ما يشير إلى مقدار الدم الذي سيتم إراقته في النهاية.

تنهد فروست. شق طريقه إلى قفص العصافير ، ووقف أمام المخلوق الصغير بداخله ، وتمتم في نفسه ببضع كلمات. ثم فتح باب القفص وأخرج الطائر.

 

 

عندما عاد هامونت إلى رجاله في مجموعة دريك ، استقبله وجه مألوف. ابتسامة على وجهه ، وسعادة غامرة لرؤية صديق خلال هذه الأوقات العصيبة. “القائد برونتس!”

لم يكن هذا طيرًا عاديًا. بالأحرى ، كان وحشًا إلهيًا ذكيًا. أخبر فروست المخلوق بكل ما تعلمه وتركه يطير بعيدًا ، لإيصال هذه الأخبار إلى معالج في الأراضي القاحلة. كانت هذه هي الطريقة التي علم بها التحالف الأخضر بما يحدث في سكايكلود. أعطتهم فرصة للاستعداد.

منذ أن عاد إلى الحياة ، كافح هامونت مع الشعور المزعج بأن هناك شيئًا غير مألوف لدى برونتس. كما لو أنه أصبح شخصًا آخر. لم يكن يعرف سبب شعوره بهذه الطريقة ، ربما هذا بالضبط ما يحدث عندما يمر شخص ما بمثل هذا الحدث الذي يهز العالم. بعد كل شيء ، لقد مات! أو ربما هناك سبب آخر ، لكن لأي سبب ظل يخلق مسافة بينهما.

 

 

لقد كانت وسيلة اتصال آمنة وغير قابلة للمراقبة تقريبًا. حتى لو تم اعتراض الغراب ، فإنه لجميع النوايا والأغراض كان مجرد طائر آخر.

 

 

لقد كانت مجموعة من أعداد أقل نسبيًا ، لكن قوتها المتراكمة لا يستهان بها.

عندما تم الانتهاء من ذلك ، عاد فروست إلى وضعه المعتاد. ارتدى بقايا درعه ، وربط ريمشارد بخصره مع رمح الجليد. وبهذه الطريقة ، شق طريقه خارج ثكنات الجيش للإشراف على الاستعدادات للقوة الاستكشافية. في المجموع ، كان لديه مائة ألف جندي تحت إمرته وأسطول من ثلاثة آلاف وخمسمائة سفينة.

صور أركتوروس رجلًا مرتاحًا تمامًا. فوجئ الآخرون قليلاً.

 

عندما عاد هامونت إلى رجاله في مجموعة دريك ، استقبله وجه مألوف. ابتسامة على وجهه ، وسعادة غامرة لرؤية صديق خلال هذه الأوقات العصيبة. “القائد برونتس!”

اقترب هامونت منه وألقى التحية. “ستصبح قواتنا جاهزة بحلول المساء.”

كان برونتس في السابق ملازمًا للقائد دريك. خلال الحرب الكبرى لفالومور ، أصِيب برونتس ودريك بالطفرة الفائقة ، الفحم. قُتل القائد دريك ، وبينما بدا أن برونتس سيسقط أيضًا ، فقد تعافى بطريقة ما بأعجوبة.

 

 

“انتظروا أمر القائد العام بالخروج”.

تنهد فروست. شق طريقه إلى قفص العصافير ، ووقف أمام المخلوق الصغير بداخله ، وتمتم في نفسه ببضع كلمات. ثم فتح باب القفص وأخرج الطائر.

 

صور أركتوروس رجلًا مرتاحًا تمامًا. فوجئ الآخرون قليلاً.

“نعم سيدي!”

بعد قيامته ، تم تسريح برونتس من الخدمة مع رؤسائه بحجة أنه أصبح عاجزًا جدًا عن المساهمة. ولكن ، ما أثار استياءهم هو شفاؤه حتى اقترب من حالة ممتازة – أقوى من ذي قبل! على هذا النحو ، تمت إعادة برونتس إلى الخدمة الفعلية كضابط في منظمة دريك. سيذهب معهم في مهمتهم إلى الأراضي القاحلة.

 

 

عندما فكر في الصراع الذي يلوح في الأفق ، صلى هامونت في أعماق قلبه أنه سيكون الأخير. على مدى السنوات القليلة الماضية ، لعبت سكايكلود والأراضي القاحلة لعبتهم العنيفة ، وعلى الرغم من أن جميع الصراعات قد انتهت بانتصار العالم الإليسي ، إلا أن سكان الأراضي القاحلة بطريقة ما أصبحوا أقوى.

ترجمة : Bolay

 

 

إذا استمر هذا الأمر ، لم يكن هناك ما يشير إلى مقدار الدم الذي سيتم إراقته في النهاية.

 

 

لقد كانت وسيلة اتصال آمنة وغير قابلة للمراقبة تقريبًا. حتى لو تم اعتراض الغراب ، فإنه لجميع النوايا والأغراض كان مجرد طائر آخر.

فهم هامونت على الأقل بعضًا من خطة أركتوروس. تهدئة البراري من خلال قهرها وتوحيدها. إذا ظهرت حقيقة أساليبه ، فهذا سيخربه! ومع ذلك  كان هامونت واثقًا تمامًا من الحكمة والقدرة للحاكم. لقد أظهرت الصراعات السابقة أن محاولة كنس الأراضي القاحلة وأخذها بالقوة المكشوفة لا طائل من ورائها. حتى لو فعلوا ذلك ، فمن يستطيع أن يعرف متى ستنتج تلك الأرض الكريهة كلاود هوك ثانيًا أو ثالثًا؟ لا ، كان توحيد الأراضي القاحلة واستيعابها هو السبيل الوحيد لضمان استمرار السلام في المستقبل.

ومع ذلك ، فإن هؤلاء الجنود الذين رأوا قادتهم بطريقة متناغمة شعروا بارتفاع معنوياتهم. أصبح حاكم سكايكلود المطلق ، أركتوروس كلود ، و رئيس كهنتهم مع مجموعة كاملة من الرجال والنساء الأقوياء يقاتلون معاً. لم يتم تجميع مثل هذه التشكيلة الرائعة من الأبطال من قبل. يبدو أنه من غير المعقول أن يصلي سكان الأراضي القاحلة عندما بدا أن هذا ما يواجهونه.

 

 

عندما عاد هامونت إلى رجاله في مجموعة دريك ، استقبله وجه مألوف. ابتسامة على وجهه ، وسعادة غامرة لرؤية صديق خلال هذه الأوقات العصيبة. “القائد برونتس!”

تقدم الكاهن الأكبر ، مرتديًا أردية بيضاء نقية ، إلى الأمام. كان محاطًا من كلا الجانبين من قبل اثنين من الأوراكل. عندما اقترب من أركتوروس ، تشارك الاثنان في المجاملات ، وكانا ظاهريًا محترمين وودودين. الواقع كان أي شيء إلا ذلك.

 

اقترب هامونت منه وألقى التحية. “ستصبح قواتنا جاهزة بحلول المساء.”

سار الضابط ذو القناع الفضي في طريقه. “إذا لم يكن الفريق ، فما هي أوامرك؟”

“انتظروا أمر القائد العام بالخروج”.

 

عندما تم الانتهاء من ذلك ، عاد فروست إلى وضعه المعتاد. ارتدى بقايا درعه ، وربط ريمشارد بخصره مع رمح الجليد. وبهذه الطريقة ، شق طريقه خارج ثكنات الجيش للإشراف على الاستعدادات للقوة الاستكشافية. في المجموع ، كان لديه مائة ألف جندي تحت إمرته وأسطول من ثلاثة آلاف وخمسمائة سفينة.

كان برونتس في السابق ملازمًا للقائد دريك. خلال الحرب الكبرى لفالومور ، أصِيب برونتس ودريك بالطفرة الفائقة ، الفحم. قُتل القائد دريك ، وبينما بدا أن برونتس سيسقط أيضًا ، فقد تعافى بطريقة ما بأعجوبة.

رأى الحاكم راميئيل بوضوح. أصبح طموحًا وماكرًا ، ولكن أيضًا حذراً في تحقيق أشياء عظيمة. باستثناء أن أفعاله الأخيرة كانت عكس ذلك. وهكذا تخيل أركتوروس أن الأمر لم يكن بهذه البساطة مثل استيقاظ إله السحابة من جديد. على الأرجح أن السحابة قد تحرك بالفعل ، وإلا لن يفعل راميئيل شيئًا خارج طبيعته.

 

بعد بضع لحظات من التفكير الهادئ ، اتخذ أركتوروس قرارًا. اجتاحت عيناه المجموعة ثم بابتسامة خاطبهم. “احفظوا سخطكم ، أيها الأصدقاء. راميئيل يتصرف بحذر. بمساعدة الهيكل سنقاتل مثل النمر مع الأجنحة. لماذا يجب أن نحن نشعر بالإهانة من إشراف الهيكل إذا لم يكن لدينا ما نخفيه؟”

بعد قيامته ، تم تسريح برونتس من الخدمة مع رؤسائه بحجة أنه أصبح عاجزًا جدًا عن المساهمة. ولكن ، ما أثار استياءهم هو شفاؤه حتى اقترب من حالة ممتازة – أقوى من ذي قبل! على هذا النحو ، تمت إعادة برونتس إلى الخدمة الفعلية كضابط في منظمة دريك. سيذهب معهم في مهمتهم إلى الأراضي القاحلة.

 

 

ترجمة : Bolay

منذ أن عاد إلى الحياة ، كافح هامونت مع الشعور المزعج بأن هناك شيئًا غير مألوف لدى برونتس. كما لو أنه أصبح شخصًا آخر. لم يكن يعرف سبب شعوره بهذه الطريقة ، ربما هذا بالضبط ما يحدث عندما يمر شخص ما بمثل هذا الحدث الذي يهز العالم. بعد كل شيء ، لقد مات! أو ربما هناك سبب آخر ، لكن لأي سبب ظل يخلق مسافة بينهما.

 

 

 

“هذه المعركة القادمة مهمة للغاية. يجب أن تستعيد منظمة دريك شرفها ، ستستعيد شرفها”

لم يكن هذا طيرًا عاديًا. بالأحرى ، كان وحشًا إلهيًا ذكيًا. أخبر فروست المخلوق بكل ما تعلمه وتركه يطير بعيدًا ، لإيصال هذه الأخبار إلى معالج في الأراضي القاحلة. كانت هذه هي الطريقة التي علم بها التحالف الأخضر بما يحدث في سكايكلود. أعطتهم فرصة للاستعداد.

 

من الواضح أن راميئيل ، ذلك المتعصب الهائل ، أصبح يفقد عقله. بالطبع لم يكن هناك أي وسيلة للأحمق الخرف أن يخفي نواياه عن أركتوروس. إذا كان هدفه هو مجرد الإشراف على مجموعة من فرسان الهيكل فلا بأس. بدلاً من ذلك ، أرسل قوته الرئيسية إلى جانب الجيش المقدس ، الذي لم يُستخدم من قبل على أرض أجنبية. وفوق كل ذلك ، ظل يأتي بنفسه بلا خجل يتباهى بدوره كرئيس كهنة.

“سنقاتل بأفضل ما لدينا ، حتى آخر رجل!”

لم يكن هذا طيرًا عاديًا. بالأحرى ، كان وحشًا إلهيًا ذكيًا. أخبر فروست المخلوق بكل ما تعلمه وتركه يطير بعيدًا ، لإيصال هذه الأخبار إلى معالج في الأراضي القاحلة. كانت هذه هي الطريقة التي علم بها التحالف الأخضر بما يحدث في سكايكلود. أعطتهم فرصة للاستعداد.

 

 

تنهد هامونت. شارك ببضع كلمات أخرى ثم غادر لاستطلاع رأي بقية القوات.

ومع ذلك ، فإن هؤلاء الجنود الذين رأوا قادتهم بطريقة متناغمة شعروا بارتفاع معنوياتهم. أصبح حاكم سكايكلود المطلق ، أركتوروس كلود ، و رئيس كهنتهم مع مجموعة كاملة من الرجال والنساء الأقوياء يقاتلون معاً. لم يتم تجميع مثل هذه التشكيلة الرائعة من الأبطال من قبل. يبدو أنه من غير المعقول أن يصلي سكان الأراضي القاحلة عندما بدا أن هذا ما يواجهونه.

 

لقد كانت وسيلة اتصال آمنة وغير قابلة للمراقبة تقريبًا. حتى لو تم اعتراض الغراب ، فإنه لجميع النوايا والأغراض كان مجرد طائر آخر.

بحلول الليل ، بمجرد أن تم تجهيز الجيش وتجميعه ، قامت مجموعة أخرى على حدود المدينة. كانت مجموعة هائلة الحجم ، جميعهم يرتدون الزي الديني. من بينهم فرسان الهيكل الأقوياء والأوراكل الذين نادرًا ما يتم إرسالهم. بالإضافة إلى ما يقرب من عشرة آلاف جندي من مختلف الكنائس.

 

 

ترجمة : Bolay

قادهم راميئيل كاليستيس شخصيًا. تبعته رسولة الهيكل ، سيلين كلاود ، بخطوة إلى الخلف.

إذا استمر هذا الأمر ، لم يكن هناك ما يشير إلى مقدار الدم الذي سيتم إراقته في النهاية.

 

 

لقد كانت مجموعة من أعداد أقل نسبيًا ، لكن قوتها المتراكمة لا يستهان بها.

 

 

 

تقدم الكاهن الأكبر ، مرتديًا أردية بيضاء نقية ، إلى الأمام. كان محاطًا من كلا الجانبين من قبل اثنين من الأوراكل. عندما اقترب من أركتوروس ، تشارك الاثنان في المجاملات ، وكانا ظاهريًا محترمين وودودين. الواقع كان أي شيء إلا ذلك.

سكايكلود ، داخل قصر الحاكم.

 

رأى الحاكم راميئيل بوضوح. أصبح طموحًا وماكرًا ، ولكن أيضًا حذراً في تحقيق أشياء عظيمة. باستثناء أن أفعاله الأخيرة كانت عكس ذلك. وهكذا تخيل أركتوروس أن الأمر لم يكن بهذه البساطة مثل استيقاظ إله السحابة من جديد. على الأرجح أن السحابة قد تحرك بالفعل ، وإلا لن يفعل راميئيل شيئًا خارج طبيعته.

ومع ذلك ، فإن هؤلاء الجنود الذين رأوا قادتهم بطريقة متناغمة شعروا بارتفاع معنوياتهم. أصبح حاكم سكايكلود المطلق ، أركتوروس كلود ، و رئيس كهنتهم مع مجموعة كاملة من الرجال والنساء الأقوياء يقاتلون معاً. لم يتم تجميع مثل هذه التشكيلة الرائعة من الأبطال من قبل. يبدو أنه من غير المعقول أن يصلي سكان الأراضي القاحلة عندما بدا أن هذا ما يواجهونه.

 

 

“لا شك ، لا يثق راميئيل في سيدنا!”

كان الخلاف الذي سيحدد مصير الملايين على وشك أن يبدأ.

بحلول الليل ، بمجرد أن تم تجهيز الجيش وتجميعه ، قامت مجموعة أخرى على حدود المدينة. كانت مجموعة هائلة الحجم ، جميعهم يرتدون الزي الديني. من بينهم فرسان الهيكل الأقوياء والأوراكل الذين نادرًا ما يتم إرسالهم. بالإضافة إلى ما يقرب من عشرة آلاف جندي من مختلف الكنائس.

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“لا شك ، لا يثق راميئيل في سيدنا!”

ترجمة : Bolay

منذ أن عاد إلى الحياة ، كافح هامونت مع الشعور المزعج بأن هناك شيئًا غير مألوف لدى برونتس. كما لو أنه أصبح شخصًا آخر. لم يكن يعرف سبب شعوره بهذه الطريقة ، ربما هذا بالضبط ما يحدث عندما يمر شخص ما بمثل هذا الحدث الذي يهز العالم. بعد كل شيء ، لقد مات! أو ربما هناك سبب آخر ، لكن لأي سبب ظل يخلق مسافة بينهما.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط