نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 636

كما هو متوقع

كما هو متوقع

الكتاب 6 ، الفصل 25 – كما هو متوقع

 

 

أصبحت المعركة في طريق مسدود حتى وصل جانوس. تم القبض على اثنين من فرسان الهيكل على حين غرة. فجأة أصبح هناك انقطاع في تطويق فاين. لقد استفاد من الحظ السعيد ، وقتل ما تبقى من فرسان الهيكل بمساعدة جانوس.

أدى الهجوم المفاجئ وغير المتوقع من الكونكلاڨ إلى اضطراب الإليسيين.

 

 

راقبت جانب الانفجار الرئيسي للمعبد. لم تستطع رؤية الوضع على السفينة لكنها سيئة دون أدنى شك. كانت تحركات أركتوروس جريئة وغير مسبوقة ، ولكن إذا كان يقوم بها فهذا يعني أن الوضع أصبح تحت سيطرته.

اتبعت الممرات الحمراء الغاضبة الصواريخ لأنها انزلقت عبر الخط الدفاعي لسكايكلود ، واصطدمت بالسفن. على الرغم من أنه لم يكن من السهل كسر القوات الإليسية ، إلا أن المضايقات من هذه المدفعية بعيدة المدى أصبحت أكثر إزعاجًا بمرور الوقت.

قامت ثورا بجلد عصا الحكم في الهواء. توقف كلا السيفين عندما اصطدموا ببعض الحواجز غير المرئية ، ثم انهاروا إلى شظايا من الفولاذ.

 

سيلين ، مع جانوس بجانبها ، اندفعت إلى القتال المحتدم في كل مكان.

 

 

إذا سمح ذلك العجوز لأركتوروس بالنجاح ، فإن الضرر الذي يلحق بمملكتهم سيكون غير قابل للإلغاء. بدون زعيمهم ، سيواجه الهيكل انهيارًا تامًا وستزداد محنة سيلين سوءًا. بغض النظر عما يواجهوه ، على راميئيل أن يعيش. لن يضيع كل شيء ، فقد أتاح هذا أيضًا فرصة نادرة جدًا. إذا أحبطوا خطط أركتوروس فستنفجر في وجهه. الضرر الذي سيلحق بسمعته سيجعل جهودهم أسهل بكثير.

كان أركتوروس يقوم بخطوته – جريمة قتل وقحة بدا من المستحيل إخفاءها. لكن ، إذا فشلت في إيقافه ، فلن يكون هناك عودة.

 

 

 

هل كان أركتوروس مستعدًا للموت في القتال؟

 

 

كان زعيم محكمة الظلال هو قاتل سكايكلود الأول. كانت سرعته خارقة. في غمضة عين وصل إلى سفينة الهيكل التي تعرضت للهجوم. من بين النار والدمار بإمكانه أن يشاهد شخصية بعيدة. راميئيل ، محتضن بجرم من الضوء الذهبي. وقف وجهًا لوجه مع أركتوروس.

قاتلت هي وزعيم محكمة الظلال خلال الفوضى ووجدتا مكانًا لالتقاط أنفاسهما. لكنها لم تدم سوى لحظة ، لأنها أحيطت في الحال بعدد من الشخصيات. العديد منهم من أعضاء النخبة في عائلة كلود.

يا لها من قوة! كانت عصا الحكم واحدة من أقوى الآثار في الهيكل.

 

صرخ فاين بغضب أعمى. “أركتوروس! أنت مجنون!”

“سيلين كلود تتآمر مع البرية لتقويض الهيكل! أقتلها!” اندفع فروست نحوها برمح في يده. قام أفراد عائلة كلود الآخرين بالتلويح بآثارهم ، أسلحة قد أعدوها بوضوح لهذه اللحظة. لم يكن أركتوروس وشعبه ممن يرتكبوا أخطاء حمقاء. سيضمن أن لديهم القوة اللازمة لإنزالها.

 

 

 

ما لم يعرفوه هو أن سيلين ورثت قوة البصيرة الرائعة. تم الكشف عن خططهم والآن حصلت على مساعدة من محكمة الظلال. قتلها الآن سيصبح أكثر صعوبة. ومع ذلك ، لن يكون من السهل عليها الهروب.

 

 

لم يكن يصدق ما يحدث. تم الاحتفال بهؤلاء المحاربين الذين ظلوا بجانبه لسنوات! حتى هذه اللحظة كان لديه ثقة تامة بهم ولم يكن ليتخيل أبدًا أنهم سيخونون معبدهم. وليس هؤلاء الخمسة فقط ، ولكن نصف فرسان الهيكل الذي أحضرهم أثبِت أنهم مرتدون.

راقبت جانب الانفجار الرئيسي للمعبد. لم تستطع رؤية الوضع على السفينة لكنها سيئة دون أدنى شك. كانت تحركات أركتوروس جريئة وغير مسبوقة ، ولكن إذا كان يقوم بها فهذا يعني أن الوضع أصبح تحت سيطرته.

ما لم يعرفوه هو أن سيلين ورثت قوة البصيرة الرائعة. تم الكشف عن خططهم والآن حصلت على مساعدة من محكمة الظلال. قتلها الآن سيصبح أكثر صعوبة. ومع ذلك ، لن يكون من السهل عليها الهروب.

 

صرخ فاين بغضب أعمى. “أركتوروس! أنت مجنون!”

“يمكنني التعامل مع الأمور هنا. اذهب وأنقذ الكاهن الأكبر!” أرسلت سيلين جانوس وظلاله لمساعدة راميئيل.

هل كان أركتوروس مستعدًا للموت في القتال؟

 

اتبعت الممرات الحمراء الغاضبة الصواريخ لأنها انزلقت عبر الخط الدفاعي لسكايكلود ، واصطدمت بالسفن. على الرغم من أنه لم يكن من السهل كسر القوات الإليسية ، إلا أن المضايقات من هذه المدفعية بعيدة المدى أصبحت أكثر إزعاجًا بمرور الوقت.

إذا سمح ذلك العجوز لأركتوروس بالنجاح ، فإن الضرر الذي يلحق بمملكتهم سيكون غير قابل للإلغاء. بدون زعيمهم ، سيواجه الهيكل انهيارًا تامًا وستزداد محنة سيلين سوءًا. بغض النظر عما يواجهوه ، على راميئيل أن يعيش. لن يضيع كل شيء ، فقد أتاح هذا أيضًا فرصة نادرة جدًا. إذا أحبطوا خطط أركتوروس فستنفجر في وجهه. الضرر الذي سيلحق بسمعته سيجعل جهودهم أسهل بكثير.

كان رجال دين الهيكل من حوله إما جثثًا أو خونة. لا يمكن تصوره ، أن مثل هذا الرعب يمكن أن يحدث.

 

 

لمع شكل جانوس وفجأة أصبح هناك عشرة منه. كلهم ذابوا في شظايا من الظلام وانطلقوا في السماء. لا أحد يستطيع أن يوقف القاتل عن الركض عندما يصبح لديه قلب نابض كهدف. حتى لو نجح شخص ما في سد طريقه ، فالاحتمالات أنه كان مجرد ظل. جانوس الحقيقي يمكن أن يفلت دون أن يتم اكتشافه.

في مكان آخر…

 

 

كان زعيم محكمة الظلال هو قاتل سكايكلود الأول. كانت سرعته خارقة. في غمضة عين وصل إلى سفينة الهيكل التي تعرضت للهجوم. من بين النار والدمار بإمكانه أن يشاهد شخصية بعيدة. راميئيل ، محتضن بجرم من الضوء الذهبي. وقف وجهًا لوجه مع أركتوروس.

مجموعة من خمسة أو ستة متهمين في الأنقاض المشتعلة للسفينة. كانت مجموعة من رجال الدين الخونة يحاولون إسقاط أكواريا للأبد. أصبحت الأوراكل على شفا الموت ولم يكن لديها القوة لحماية نفسها.

 

“يمكنني التعامل مع الأمور هنا. اذهب وأنقذ الكاهن الأكبر!” أرسلت سيلين جانوس وظلاله لمساعدة راميئيل.

كان رجال دين الهيكل من حوله إما جثثًا أو خونة. لا يمكن تصوره ، أن مثل هذا الرعب يمكن أن يحدث.

استدعى رجال الدين السلطة من آثارهم ، واستعدوا لإسكاتها إلى الأبد.

 

تعرف فاين على الرجل. بلا تعبير ، أعطى جانوس أمرًا. “انقذ الكاهن الأكبر!”

سرعان ما توصل جانوس إلى خطة. مرة أخرى ارتجف جسده وانقسم. أصبح اثنان من الظلال أربعة ، وأصبح ثمانية ، وهكذا حتى أصبح هناك ما يقرب من ثلاثين نسخة منه. لقد تحركوا جميعًا جنبًا إلى جنب.

 

 

ظل الضوء المتوهج حول راميئيل يخفت تدريجياً. لم يكن الكاهن الأكبر ضعيفًا ، لكنه لم يستطع الوقوف ضد أركتوروس لفترة طويلة.

مجموعة من خمسة أو ستة متهمين في الأنقاض المشتعلة للسفينة. كانت مجموعة من رجال الدين الخونة يحاولون إسقاط أكواريا للأبد. أصبحت الأوراكل على شفا الموت ولم يكن لديها القوة لحماية نفسها.

 

 

 

استدعى رجال الدين السلطة من آثارهم ، واستعدوا لإسكاتها إلى الأبد.

 

 

خاض أركتوروس في المذبحة وانحنى لالتقاط الخاتم الذي يزين إصبع راميئيل. ثم استدار ووجه عينيه نحو فاين و جانوس.

اندلعت شظايا الظلام منها فجأة – خناجر سوداء انزلقت بلا صوت في الهواء. لقد وجدوا طريقهم إلى ظهور الخونة وقلوبهم وأعناقهم. لم يكن هؤلاء الرجال جميعًا ضعفاءً ، من النخبة المخضرمة كصيادي الشياطين ، لكنهم لم يتوقعوا مواجهة شفرات القاتل. بعد المعرض القاتل ، تلاشت ظلال جانوس مثل دخان الريح.

 

 

سرعان ما توصل جانوس إلى خطة. مرة أخرى ارتجف جسده وانقسم. أصبح اثنان من الظلال أربعة ، وأصبح ثمانية ، وهكذا حتى أصبح هناك ما يقرب من ثلاثين نسخة منه. لقد تحركوا جميعًا جنبًا إلى جنب.

فقط أكواريا تُركت سالمة. فجأة وجدت نفسها حرة ، جرّت نفسها إلى بر الأمان.

 

 

اضطر إلى التراجع. لقد تحسس السيوف من جثتي فرسان الهيكل ودار مرة أخرى لمواجهة مهاجمه. ترنح وألقا بكلاهما عليها. كانت هذه هي التقنية الخاصة التي ابتكرها ، والمعروفة بقوتها الساحقة.

في مكان آخر…

ترجمة : Bolay

 

 

كان فاين يقاتل بمفرده بشجاعة ضد رجاله. أحاط به خمسة فرسان ، ظلت السيوف تومض.

 

 

لكنها فات الأوان لإنقاذ الجميع! لم تكن سيلين قوية بما يكفي لتغيير المسار الحقير لهذه الحرب. ضد خصمهم ، كان تدخلها ضئيلاً.

لم يكن يصدق ما يحدث. تم الاحتفال بهؤلاء المحاربين الذين ظلوا بجانبه لسنوات! حتى هذه اللحظة كان لديه ثقة تامة بهم ولم يكن ليتخيل أبدًا أنهم سيخونون معبدهم. وليس هؤلاء الخمسة فقط ، ولكن نصف فرسان الهيكل الذي أحضرهم أثبِت أنهم مرتدون.

أصبحت المعركة في طريق مسدود حتى وصل جانوس. تم القبض على اثنين من فرسان الهيكل على حين غرة. فجأة أصبح هناك انقطاع في تطويق فاين. لقد استفاد من الحظ السعيد ، وقتل ما تبقى من فرسان الهيكل بمساعدة جانوس.

 

 

أوغاد!

تمامًا كما أُجبِر جانوس على التوقف ، ألقى أركتوروس بسيفه حول راميئيل. اخترق دفاعاته وحفر في جسد الرجل العجوز. ارتفع سمان مؤلم فوق صوت الانفجارات حتى أن رداءه تحول إلى رماد حول شفرة الخراب البشعة. انتشرت التشققات مثل حرير العنكبوت عبر لحم راميئيل وتكاثرت للخارج كما لو أن قوة من الداخل مهددة بالانفجار.

 

 

ربما كان أركتوروس يعمل بمخالبه في الهيكل منذ عقود.

ما لم يعرفوه هو أن سيلين ورثت قوة البصيرة الرائعة. تم الكشف عن خططهم والآن حصلت على مساعدة من محكمة الظلال. قتلها الآن سيصبح أكثر صعوبة. ومع ذلك ، لن يكون من السهل عليها الهروب.

 

تمامًا كما أُجبِر جانوس على التوقف ، ألقى أركتوروس بسيفه حول راميئيل. اخترق دفاعاته وحفر في جسد الرجل العجوز. ارتفع سمان مؤلم فوق صوت الانفجارات حتى أن رداءه تحول إلى رماد حول شفرة الخراب البشعة. انتشرت التشققات مثل حرير العنكبوت عبر لحم راميئيل وتكاثرت للخارج كما لو أن قوة من الداخل مهددة بالانفجار.

أصبحت المعركة في طريق مسدود حتى وصل جانوس. تم القبض على اثنين من فرسان الهيكل على حين غرة. فجأة أصبح هناك انقطاع في تطويق فاين. لقد استفاد من الحظ السعيد ، وقتل ما تبقى من فرسان الهيكل بمساعدة جانوس.

“يمكنني التعامل مع الأمور هنا. اذهب وأنقذ الكاهن الأكبر!” أرسلت سيلين جانوس وظلاله لمساعدة راميئيل.

 

 

“سيد جانوس!”

 

 

رأى فاين و جانوس ذلك ، تقدموا لمساعدته. لكن طريقهم تم حظره فجأة بواسطة ظل مظلم. مع وجود عصا سوداء في متناول اليد ، انتقد الشخص الاثنين.

تعرف فاين على الرجل. بلا تعبير ، أعطى جانوس أمرًا. “انقذ الكاهن الأكبر!”

لمع شكل جانوس وفجأة أصبح هناك عشرة منه. كلهم ذابوا في شظايا من الظلام وانطلقوا في السماء. لا أحد يستطيع أن يوقف القاتل عن الركض عندما يصبح لديه قلب نابض كهدف. حتى لو نجح شخص ما في سد طريقه ، فالاحتمالات أنه كان مجرد ظل. جانوس الحقيقي يمكن أن يفلت دون أن يتم اكتشافه.

 

إذا سمح ذلك العجوز لأركتوروس بالنجاح ، فإن الضرر الذي يلحق بمملكتهم سيكون غير قابل للإلغاء. بدون زعيمهم ، سيواجه الهيكل انهيارًا تامًا وستزداد محنة سيلين سوءًا. بغض النظر عما يواجهوه ، على راميئيل أن يعيش. لن يضيع كل شيء ، فقد أتاح هذا أيضًا فرصة نادرة جدًا. إذا أحبطوا خطط أركتوروس فستنفجر في وجهه. الضرر الذي سيلحق بسمعته سيجعل جهودهم أسهل بكثير.

بدون كلمة أخرى ، كلا الرجلين – أحدهما يحمل خنجرًا أسود ليلاً ، والآخر يحمل شفرة هيكل ساطعة – اندفعا في بحر النار. تم تمكين قوتهم الهائلة بالفعل من خلال محنتهم اليائسة ، وقطعوا أي معارضة منعت طريقهم. في النهاية وصلوا إلى راميئيل ، محاصرًا في معركة شرسة مع أركتوروس.

راقبت جانب الانفجار الرئيسي للمعبد. لم تستطع رؤية الوضع على السفينة لكنها سيئة دون أدنى شك. كانت تحركات أركتوروس جريئة وغير مسبوقة ، ولكن إذا كان يقوم بها فهذا يعني أن الوضع أصبح تحت سيطرته.

 

 

أصبح الكاهن الأكبر في وضع حرج. أرديته التي كانت نظيفة في يوم من الأيام أصبحت ممزقة وشعره الناصع بالثلج قد احترق باللون الأسود. شع نور مقدس عنقه مثل صدفة واقية. في هذه الأثناء حمل أركتوروس سيفًا غير مقيد في كلتا يديه وظل يقوم بضربات شديدة على خصمه.

لمع شكل جانوس وفجأة أصبح هناك عشرة منه. كلهم ذابوا في شظايا من الظلام وانطلقوا في السماء. لا أحد يستطيع أن يوقف القاتل عن الركض عندما يصبح لديه قلب نابض كهدف. حتى لو نجح شخص ما في سد طريقه ، فالاحتمالات أنه كان مجرد ظل. جانوس الحقيقي يمكن أن يفلت دون أن يتم اكتشافه.

 

عليكم اللعنة!

ظل الضوء المتوهج حول راميئيل يخفت تدريجياً. لم يكن الكاهن الأكبر ضعيفًا ، لكنه لم يستطع الوقوف ضد أركتوروس لفترة طويلة.

 

 

 

رأى فاين و جانوس ذلك ، تقدموا لمساعدته. لكن طريقهم تم حظره فجأة بواسطة ظل مظلم. مع وجود عصا سوداء في متناول اليد ، انتقد الشخص الاثنين.

 

 

 

تمزق ظل جانوس أومبراس. رفع فاين نصله العزيز للدفاع ، وقابل العصا المظلمة قبل أن تصل إليه. مع الاتصال ، انفجرت دفعة من الطاقة كطاقة كهربائية. قوة قد تملأ الجبال المرتعشة ، وبصدع رهيب من الرعد ، تحطم سلاحه مثل لوح زجاجي واه.

كان زعيم محكمة الظلال هو قاتل سكايكلود الأول. كانت سرعته خارقة. في غمضة عين وصل إلى سفينة الهيكل التي تعرضت للهجوم. من بين النار والدمار بإمكانه أن يشاهد شخصية بعيدة. راميئيل ، محتضن بجرم من الضوء الذهبي. وقف وجهًا لوجه مع أركتوروس.

 

 

يا لها من قوة! كانت عصا الحكم واحدة من أقوى الآثار في الهيكل.

تعرف فاين على الرجل. بلا تعبير ، أعطى جانوس أمرًا. “انقذ الكاهن الأكبر!”

 

فقط أكواريا تُركت سالمة. فجأة وجدت نفسها حرة ، جرّت نفسها إلى بر الأمان.

واجه فاين أوراكل العدل ، ثورا. كانت دائما صامتة كتمثال. بإمكانه أن يحسب على يد واحدة عدد الكلمات التي سمعها تتكلمها. لكن وراء ذلك الصمت مكث هناك قوة هائلة!

 

 

بدون كلمة أخرى ، كلا الرجلين – أحدهما يحمل خنجرًا أسود ليلاً ، والآخر يحمل شفرة هيكل ساطعة – اندفعا في بحر النار. تم تمكين قوتهم الهائلة بالفعل من خلال محنتهم اليائسة ، وقطعوا أي معارضة منعت طريقهم. في النهاية وصلوا إلى راميئيل ، محاصرًا في معركة شرسة مع أركتوروس.

اضطر إلى التراجع. لقد تحسس السيوف من جثتي فرسان الهيكل ودار مرة أخرى لمواجهة مهاجمه. ترنح وألقا بكلاهما عليها. كانت هذه هي التقنية الخاصة التي ابتكرها ، والمعروفة بقوتها الساحقة.

 

 

 

قامت ثورا بجلد عصا الحكم في الهواء. توقف كلا السيفين عندما اصطدموا ببعض الحواجز غير المرئية ، ثم انهاروا إلى شظايا من الفولاذ.

 

 

 

عرف كبير الهيكل أن أوراكل العدل الآن أقوى منه ، خاصة مع عصا أربيتر. عادة قد يكون فاين قادرًا على الانتصار ، لكن في ظل هذه الظروف الكريهة لم يتمكن من الوصول إلى راميئيل في الوقت المناسب.

 

 

اندلعت شظايا الظلام منها فجأة – خناجر سوداء انزلقت بلا صوت في الهواء. لقد وجدوا طريقهم إلى ظهور الخونة وقلوبهم وأعناقهم. لم يكن هؤلاء الرجال جميعًا ضعفاءً ، من النخبة المخضرمة كصيادي الشياطين ، لكنهم لم يتوقعوا مواجهة شفرات القاتل. بعد المعرض القاتل ، تلاشت ظلال جانوس مثل دخان الريح.

م.م : عصا أربيتر او عصا الحكم – هكتبها بشكل حرفي ك عصا أربيتر.

 

 

 

ومع ذلك ، نجح جانوس في التهرب من أوراكل. ولكن ، عندما اقترب من هدفه ، ظهر رجال دين مختبئون في الأجنحة لعرقلة طريقه. لقد انضموا إلى قوة بقاياهم لإقامة مجال قوة ، مما أبقوه في مأزق.

 

 

لمع شكل جانوس وفجأة أصبح هناك عشرة منه. كلهم ذابوا في شظايا من الظلام وانطلقوا في السماء. لا أحد يستطيع أن يوقف القاتل عن الركض عندما يصبح لديه قلب نابض كهدف. حتى لو نجح شخص ما في سد طريقه ، فالاحتمالات أنه كان مجرد ظل. جانوس الحقيقي يمكن أن يفلت دون أن يتم اكتشافه.

عليكم اللعنة!

 

 

 

تمامًا كما أُجبِر جانوس على التوقف ، ألقى أركتوروس بسيفه حول راميئيل. اخترق دفاعاته وحفر في جسد الرجل العجوز. ارتفع سمان مؤلم فوق صوت الانفجارات حتى أن رداءه تحول إلى رماد حول شفرة الخراب البشعة. انتشرت التشققات مثل حرير العنكبوت عبر لحم راميئيل وتكاثرت للخارج كما لو أن قوة من الداخل مهددة بالانفجار.

هجوم واحد أصاب اثنين من أقوى لاعبي سكايكلود!

 

 

انفجار مثل دفقة من الرعد. تم تفجير راميئيل ، رئيس كهنة الهيكل.

 

 

أوغاد!

خاض أركتوروس في المذبحة وانحنى لالتقاط الخاتم الذي يزين إصبع راميئيل. ثم استدار ووجه عينيه نحو فاين و جانوس.

 

 

 

ظهرت نظرة اليأس النادرة في عيون القاتل. لقد فات الأوان. قُتل راميئيل كايليستيس بيد أركتوروس السوداء.

 

 

انفجار مثل دفقة من الرعد. تم تفجير راميئيل ، رئيس كهنة الهيكل.

“اركض!”

 

 

 

ظل جانوس يفكر فقط ، وأثناء قيامه بالفرار ، أوقف فاين هجومه أيضًا. ذهب راميئيل ، لقد انتهى الأمر. سرعان ما تبع القاتل وكسر من أجل الحرية. أصبح قتال أركتوروس وحده حماقة و انتحاري. من الأفضل أن تعيش في حالة هزيمة وتخطط للانتقام.

 

 

أدى الهجوم المفاجئ وغير المتوقع من الكونكلاڨ إلى اضطراب الإليسيين.

لكن هل سيسمح لهم الحاكم بالذهاب؟ مد يده وانطلقت صاعقتان. اخترق أحدهما درع فاين في جسده ، مما تسبب في أضرار جسيمة. الآخر ارتبط بجانوس. لقد أجبرت القاتل على الخروج من هالته الغامضة الدائمة.

“لن يسلم أحد منكم!” أطلق أركتوروس إحدى يديه نحو السماء وأطلق عمودًا من البرق. انقسمت فوقها ثم سقطت حولهم في أقواس مشتعلة مثل قفص العصافير الكهربائي. سيلين ، فاين ، جانوس وأكواريا. تم القبض عليهم في الداخل.

 

“اركض!”

هجوم واحد أصاب اثنين من أقوى لاعبي سكايكلود!

 

 

 

رفعت ثورا طاقمها لتوجيه الضربة القاضية ، ولكن تمامًا كما بدأ طاقم أربيتر العظيم في إنزال شعاع من الضوء ليخترق السماء. من مسافة بعيدة ، أعيق هجوم الأوراكل. وصلت رسولة الهيكل ، سيلين كلود ، في هذه اللحظة الحاسمة وأنقذت حياة حلفائها.

 

 

 

لكنها فات الأوان لإنقاذ الجميع! لم تكن سيلين قوية بما يكفي لتغيير المسار الحقير لهذه الحرب. ضد خصمهم ، كان تدخلها ضئيلاً.

 

 

 

“لن يسلم أحد منكم!” أطلق أركتوروس إحدى يديه نحو السماء وأطلق عمودًا من البرق. انقسمت فوقها ثم سقطت حولهم في أقواس مشتعلة مثل قفص العصافير الكهربائي. سيلين ، فاين ، جانوس وأكواريا. تم القبض عليهم في الداخل.

 

 

 

صرخ فاين بغضب أعمى. “أركتوروس! أنت مجنون!”

رفعت ثورا طاقمها لتوجيه الضربة القاضية ، ولكن تمامًا كما بدأ طاقم أربيتر العظيم في إنزال شعاع من الضوء ليخترق السماء. من مسافة بعيدة ، أعيق هجوم الأوراكل. وصلت رسولة الهيكل ، سيلين كلود ، في هذه اللحظة الحاسمة وأنقذت حياة حلفائها.

 

في مكان آخر…

كان رد الحاكم هو إعطاء ضحكة مكتومة. سار من تحت الأنقاض المشتعلة بردائه الرمادي يرفرف في الرياح العاصفة. تم تشكيل برق حوله وطقطق بشكل مهدد ، واكتسب قوة مع كل دوران. رفع يده ببطء نحو محجره وأطلق القوة المكبوتة. مثل الطوفان الكابوسى اندفع نحوهم.

 

 

 

كما اندلع ضوء العذاب القاسي على وجوههم ، فجأة ظهر شكل بينهم وبين الحاكم. في اللحظة التي ظهر فيها ، انبثق درع أبيض شاحب من الضوء. انحرفت سهام البرق في جميع الاتجاهات.

هل كان أركتوروس مستعدًا للموت في القتال؟

 

 

تموج الفضاء حول كلاود هوك وأبقى البوابة مفتوحة. نظر أركتوروس إليه مباشرة في عينيه. “لقد جئت. كما هو متوقع”

 

 

لمع شكل جانوس وفجأة أصبح هناك عشرة منه. كلهم ذابوا في شظايا من الظلام وانطلقوا في السماء. لا أحد يستطيع أن يوقف القاتل عن الركض عندما يصبح لديه قلب نابض كهدف. حتى لو نجح شخص ما في سد طريقه ، فالاحتمالات أنه كان مجرد ظل. جانوس الحقيقي يمكن أن يفلت دون أن يتم اكتشافه.

 

ربما كان أركتوروس يعمل بمخالبه في الهيكل منذ عقود.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

اندلعت شظايا الظلام منها فجأة – خناجر سوداء انزلقت بلا صوت في الهواء. لقد وجدوا طريقهم إلى ظهور الخونة وقلوبهم وأعناقهم. لم يكن هؤلاء الرجال جميعًا ضعفاءً ، من النخبة المخضرمة كصيادي الشياطين ، لكنهم لم يتوقعوا مواجهة شفرات القاتل. بعد المعرض القاتل ، تلاشت ظلال جانوس مثل دخان الريح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط