نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 637

المواجهة القاتلة

المواجهة القاتلة

الكتاب السادس ، الفصل 26 – المواجهة القاتلة

 

 

“لقد قتلتك مرة واحدة.” انفجرت أجنحة البرق من ظهر أركتوروس ، تلاها ارتفاع في الطاقة العقلية. “سأقتلك مرة أخرى!”

لقد لحق كلاود هوك بالجيشين.

استمر كلاود هوك في إطعام الجرم السماوي بنيران الحكم. في يده اليمنى ظل الجرم السماوي يتجمع.

 

 

في حين أن التحالف الأخضر لم يكن لديه نفس اتساع القوات مثل سكايكلود أو الكونكلاڨ ، فقد كان لا مثيل له في قدرته على جمع المعلومات. كان لدى الجنوب وحدات تجسس على شكل حيوانات ذكية والتي بدت من الخارج مثل أي مخلوق غير ضار ، لكنهم كانوا أذكياء بما يكفي لفهم أي حكايات مهمة في الأخبار ونقلها.

لتحقيق أهدافه ، لم يتردد أركتوروس في قتل الأشقاء أو الأصدقاء أو الحلفاء. لم يستطع كلاود هوك فهم التخلي عن داون أو سيلين أو  العجوز السكير ، أو أي منهم مهما كان على المحك. كل ذلك لأن بعض الأشياء بالنسبة له أكثر أهمية من الحياة.

 

كانت فرقة القدسية عبارة عن بقايا لا مثيل لها. بصرف النظر عن قوتها الكبيرة ، فقد امتلكت أيضًا خاصية فريدة. عندما قُتل الكاهن الأكبر ، تم نقل قوته وإرادته إلى الحلبة. من خلال القوة الأسطورية للبقايا ، يمكن لحاملها أن يولد من جديد لفترة قصيرة. على هذا النحو ، اختارت فرقة القدسية اسمًا ثانيًا – حلقة القيامة!

كانت قادرة على الوصول إلى أي مكان.

“سيلين ، أكواريا ، فاين وجانوس هم خونة. الوضع في الأراضي القاحلة أخطر بكثير مما توقعنا!” أصبح أركتوروس ضعيفًا بسبب فقدان الدم ، لكنه قاوم الدوخة. “أنا اقترح رفع أوراكل ثورا لقيادة الهيكل كرئيس كهنة جديد. سيتم إعطاؤها قيادة مؤقتة من الحرس الإمبراطوري وفرسان الهيكل. أرسل كلمة إلى سكايكلود على الفور لإرسال جميع القوات ما عدا القوات اللازمة للدفاع الوطني!”

 

 

بعد أن انتشرت هذه الثعابين عبر الأراضي القاحلة أنشأوا شبكة تجسس لا تقدر بثمن. جاءوا بأشكال لا حصر لها وبأحجام مختلفة ؛ من الجرذان والعناكب إلى الطيور الجارحة العملاقة. بمجرد خروجهم في البراري ، لم يكن هناك ما يكشف اختلافهم عن أي مخلوق محلي آخر. كان إخفاء تحركات المرء مستحيلاً.

 

 

في النهاية ثبت أن أركتوروس لا يزال أقوى! تم دعم قوته المهيمنة بشكل أكبر من خلال حاجة كلاود هوك للدفاع عن الآخرين. علاوة على ذلك ، كان العدو الأول في سكايكلود. أي إليسيان قد اقترب منه على الفور. إذا استمر لفترة طويلة فلن يتمكن من الهروب.

عندما سمع كلاود هوك أن الكونكلاڨ يتحرك ضد جيش سكايكلود ، علم أن أركتوروس هو الذي يشرع انقلابه. لم يكن هدفه بالتأكيد إضعاف فصيليه ضد بعضهما البعض ، ولكن لإخصاء الهيكل. بعبارة أخرى ، أصبحت سيلين في خطر شديد.

ما كان هذا؟! ماذا حدث!

 

ترنح الحاكم إلى الوراء بعد هزيمة شبح راميئيل ، والدم يسيل من فمه وأنفه. دار حوله للبحث عن كلاود هوك لكنه وجده – والآخرين – اختفوا.

مهما كانت معلوماته سريعة وكاملة ، فقد علم كلاود هوك أنها مرت بوقت طويل قبل أن تصل إليه. يمكن أن تكون جيوشه بضعف سرعتها ولا تزال لا تملك الوقت الكافي لإحداث فرق ، لذلك عليه أن يأتي بمفرده. بحلول الوقت الذي وصل فيه كان الأمر كما كان يخشى ، تم وضع سيلين وحلفائها في زاوية ملتهبة. إذا قد مضى نصف لحظة بعد ذلك ، فستختفي.

 

 

 

لم يظهر أركتوروس على الأقل مفاجأة مع ظهور كلاود هوك. أصبح الشاب القفر قويًا بشكل مخيف الآن ولم يكن من الصادم أن يظهر في أي مكان يشاء.

نزل الغضب على الرجال عندما سمعوا هذا. نظروا حولهم إلى المذبحة والدمار. فقط كلاود هوك كان قادرًا على شيء كهذا. لم تكن قوته سراً في سكايكلود. كان الدمار دليلًا على أنه كان هنا. لا يمكن للاختفاء الغامض لسيلين والآخرين إلا أن يعني أنهم هربوا معه.

 

كل واحد كان أقوى بكثير مما بدا على مظهرهم المتواضع. عندما اقتربوا من هدفهم ، انقسمت السهام إلى محاليق أصغر وسقطت على الضحية مثل الشلال. بعد أن استشعر جانوس الخطر ، استدعى صورة طبق الأصل ووضعها أمام سيلين بشكل وقائي. أنقذتها من وطأة الاعتداء. للأسف ، لم يكن فاين محظوظًا. غلفه برق أركتوروس وفي لحظة احترق كل جلده باللون الأسود مثل خنزير مطبوخ أكثر من اللازم.

ما شعر أركتوروس على أنه غريب هو وجود سيلين. كانت الاحتمالات ضئيلة ، فقد تمكنت من الهروب من الفخ الذي نصبه لها. من الواضح أن قواها كانت أكثر تعقيداً مما ظن.

 

 

بعد أن انتشرت هذه الثعابين عبر الأراضي القاحلة أنشأوا شبكة تجسس لا تقدر بثمن. جاءوا بأشكال لا حصر لها وبأحجام مختلفة ؛ من الجرذان والعناكب إلى الطيور الجارحة العملاقة. بمجرد خروجهم في البراري ، لم يكن هناك ما يكشف اختلافهم عن أي مخلوق محلي آخر. كان إخفاء تحركات المرء مستحيلاً.

كان عليه أن يعطيها الفضل. كان لدى سيلين الطموح والثقة والمثابرة. مع مرور الوقت ، هناك فرصة جيدة لها أن تضاهيه بقوة. لكن لم يكن لدى أركتوروس الوقت أو الميل للسماح بذلك. لقد كانت مشكلة. نظرًا لأن المستقبل يصبح غير مؤكد بشكل متزايد ، لم يرد أن تنهار الجهود التي بذلها باسم الإنسانية بسبب تدخلها.

مهما كانت معلوماته سريعة وكاملة ، فقد علم كلاود هوك أنها مرت بوقت طويل قبل أن تصل إليه. يمكن أن تكون جيوشه بضعف سرعتها ولا تزال لا تملك الوقت الكافي لإحداث فرق ، لذلك عليه أن يأتي بمفرده. بحلول الوقت الذي وصل فيه كان الأمر كما كان يخشى ، تم وضع سيلين وحلفائها في زاوية ملتهبة. إذا قد مضى نصف لحظة بعد ذلك ، فستختفي.

 

 

على سيلين كلود أن تموت. لابد من هدم الهيكل. لابد من تدمير التحالف الأخضر ، وإذا لم يستسلم كلاود هوك ، فسيتم القضاء عليه أيضًا.

 

 

 

لم يعد يضيع الوقت على الكلمات. مد أركتوروس يديه وظهرت عاصفة من البرق. انتشرت على المنطقة مثل شبكة مطقطقة ، قفل الجميع بالداخل. شبهت إلى حد كبير نسخة كريهة من سحر الإله الراعي ، فقد تم حبسهم بعيدًا عن العالم الخارجي.

ما كان هذا؟! ماذا حدث!

 

 

في الوقت نفسه ، ضرب محلاق الكهرباء أعداء أركتوروس.

 

 

 

ردا على ذلك ، تمددت كرة من اللهب الأخضر من كلاود هوك مثل بالون ضخم. أصبحت سيلين والآخرون بأمان في الداخل من أمطار البرق. اجتمعت القوى المتعارضة بعنف على حدودها ، لكن برق أركتوروس تلاشى فقط وأثار إحباطًا ، ولم يخترق الفقاعة أبدًا.

كانت يداه ملطختان بالدماء ، لكنه بجل الحياة دائمًا. لا وجود لا قيمة له. لم تكن هناك حياة أصغر من أن يتم التضحية بها.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“إذا كنت أقوى مني ، لكنت أنا من هربت في آخر مرة التقينا فيها.”

ترنح الحاكم إلى الوراء بعد هزيمة شبح راميئيل ، والدم يسيل من فمه وأنفه. دار حوله للبحث عن كلاود هوك لكنه وجده – والآخرين – اختفوا.

 

“إذا كنت أقوى مني ، لكنت أنا من هربت في آخر مرة التقينا فيها.”

ومض ضوء بارد في عيني الحاكم. كان الخراب ثعبانًا متلويًا من الكهرباء في قبضته وعندما دفعه إلى الأمام امتدت القوة لألف متر. نحتت من خلال قذيفة كلاود هوك من نيران الحكم دون جهد. في الداخل ، رفع كلاود هوك ذراعه اليسرى واستدعى الضوء العاكس.

 

 

الكتاب السادس ، الفصل 26 – المواجهة القاتلة

عندما ضرب الخراب الدرع ، أعقبته عاصفة من الشرر والانفجارات. لقد انكسر من ثعبان برق هائل إلى أقواس أصغر لا حصر لها. تلك الفروع الصغيرة لم تهتم بكلاود هوك أو درعه ، وبدلاً من ذلك ظلت تجلد من حوله. كان هدفهم تفكيك الآخرين.

 

 

ما شعر أركتوروس على أنه غريب هو وجود سيلين. كانت الاحتمالات ضئيلة ، فقد تمكنت من الهروب من الفخ الذي نصبه لها. من الواضح أن قواها كانت أكثر تعقيداً مما ظن.

بحلول الوقت الذي أدركه كلاود هوك ، فات الأوان للرد. أصبحت السهام الضالة تتحرك بخفة حركة وذكاء خاصين بها.

عندما ضرب الخراب الدرع ، أعقبته عاصفة من الشرر والانفجارات. لقد انكسر من ثعبان برق هائل إلى أقواس أصغر لا حصر لها. تلك الفروع الصغيرة لم تهتم بكلاود هوك أو درعه ، وبدلاً من ذلك ظلت تجلد من حوله. كان هدفهم تفكيك الآخرين.

 

 

كل واحد كان أقوى بكثير مما بدا على مظهرهم المتواضع. عندما اقتربوا من هدفهم ، انقسمت السهام إلى محاليق أصغر وسقطت على الضحية مثل الشلال. بعد أن استشعر جانوس الخطر ، استدعى صورة طبق الأصل ووضعها أمام سيلين بشكل وقائي. أنقذتها من وطأة الاعتداء. للأسف ، لم يكن فاين محظوظًا. غلفه برق أركتوروس وفي لحظة احترق كل جلده باللون الأسود مثل خنزير مطبوخ أكثر من اللازم.

كانت فرقة القدسية عبارة عن بقايا لا مثيل لها. بصرف النظر عن قوتها الكبيرة ، فقد امتلكت أيضًا خاصية فريدة. عندما قُتل الكاهن الأكبر ، تم نقل قوته وإرادته إلى الحلبة. من خلال القوة الأسطورية للبقايا ، يمكن لحاملها أن يولد من جديد لفترة قصيرة. على هذا النحو ، اختارت فرقة القدسية اسمًا ثانيًا – حلقة القيامة!

 

لتحقيق أهدافه ، لم يتردد أركتوروس في قتل الأشقاء أو الأصدقاء أو الحلفاء. لم يستطع كلاود هوك فهم التخلي عن داون أو سيلين أو  العجوز السكير ، أو أي منهم مهما كان على المحك. كل ذلك لأن بعض الأشياء بالنسبة له أكثر أهمية من الحياة.

اندلع الغضب داخل كلاود هوك. أصبح سيد صائدي الشياطين ذلك أكثر ازدراءً في كل مرة رآه فيها!

كل واحد كان أقوى بكثير مما بدا على مظهرهم المتواضع. عندما اقتربوا من هدفهم ، انقسمت السهام إلى محاليق أصغر وسقطت على الضحية مثل الشلال. بعد أن استشعر جانوس الخطر ، استدعى صورة طبق الأصل ووضعها أمام سيلين بشكل وقائي. أنقذتها من وطأة الاعتداء. للأسف ، لم يكن فاين محظوظًا. غلفه برق أركتوروس وفي لحظة احترق كل جلده باللون الأسود مثل خنزير مطبوخ أكثر من اللازم.

 

 

“قد لا أمتلك القدرة على أسرك وحدي ، ولكن مع قيام أصدقائك هنا بالضغط عليك ، هل ستستمر في الركض مثل المرة السابقة؟”

 

 

 

ضوء كهربائي يسبب العمى تراكم في راحة يد الحاكم. ظلت قوته تتأرجح مثل قلب نجم ، مشعة بضوء أزرق وأبيض كثيف.

كان الكاهن الأكبر أحد أشهر شخصيات سكايكلود. بالطبع لديه ورقة في جعبته.

 

 

أثناء وجوده هناك ، خاطب أركتوروس كلاود هوك. “منذ العصور القديمة ، تتطلب كل الإنجازات العظيمة التضحية. عرض صغير لتمكين الكل. هذه هي الحقيقة الطبيعية ، حقيقة الحياة الأساسية. لماذا تقاومون جميعًا ما لا مفر منه؟”

“لا يمكنك التغلب عليه بهذه الطريقة.” استطاعت سيلين رؤية أن كلاود هوك كان فوق رأسه. “ليس الآن ، لكنك الوحيد الذي يمكنه الوقوف ضده. لا تضحي بنفسك مقابل لا شيء. يركض!”

 

 

كان أركتوروس مكرسًا لمهمته لدرجة أنه ضحى بالفعل بكل ما في وسعه. لقد تخلى عن أي أمل في الحب ، أي إحساس بالمودة العائلية. كل الأشياء التي يريدها الرجال العاديون ، تخلص منها لإفساح المجال لما هو ضروري. أصبحت هذه الحياة المحترمة التي عاشها بمثابة واجهة للظلمة التي أقسم على تحملها. لم يكن أي شيء يفعله من أجل نفسه ، ولكن في صراع يائس لكسب حرب خاسرة. لإنقاذ مستقبل جنسه.

 

 

 

علم في قلبه أنه لم يرتكب أي خطأ. لماذا كل هذا العزم على الوقوف في طريقه؟

كتراكم للقوة المقدسة ، فقد راميئيل الكثير من عقله ، لكن بقت معرفة ما يجب عليه فعله. كان أركتوروس الخائن من قتله. كان الحاكم هدفه الأول. سحب سيفه حرًا وعاد لضربة ثانية.

 

حدق كلاود هوك ، منفتح الفم. خلف أركتوروس هناك شخصية تشع بضوء ساطع مثل الشمس.

كانت القوة التي تلتحم في يده مخيفة. لن ينجو أي كائن حي من مواجهة مباشرة.

بغض النظر عن حجج الحاكم ، فإنه لن يقبل أساليبه. ربما هناك نوع من المنطق في تفكيره ، لكن أفعاله لا تُغتفر. لقد سعى وراءها على حساب إخوته الأبرياء والكرامة الإنسانية الأساسية. كلاود هوك لا يمكنه أن يقبل هذه التضحيات.

 

يستحق الحفر بحثًا عن القصاصات في أنقاض الأراضي القاحلة أن يعيش ، تمامًا مثل اللورد الأكثر نبلاً في سكايكلود. مواطني سكايكلود وجميع الملايين من سكان القفر الذين تم تطهيرهم من قبل الإليسيين لهم نفس القيمة. كريمسون ون و أدير و بلدور – كل واحد منهم يستحق أن يعيش حياته.

“أنت ترفض قبول الحقيقة ، أن الوضع قد انتهى بالفعل. حتى أنت لا تستطيع التلاعب بالعالم للقيام بالمزايدة الخاصة بك. كم من الوقت من المفترض أن ننتظر؟ خمسون سنة؟ مائة؟ كم عدد بلدور و سترلينج برأيك سيأتي ويذهب في ذلك الوقت؟ الحياة أكثر من مجرد بقاء وتكاثر. حتى لو فشلنا في النهاية ، على الأقل سنموت بشروطنا!”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

استمر كلاود هوك في إطعام الجرم السماوي بنيران الحكم. في يده اليمنى ظل الجرم السماوي يتجمع.

 

 

 

بغض النظر عن حجج الحاكم ، فإنه لن يقبل أساليبه. ربما هناك نوع من المنطق في تفكيره ، لكن أفعاله لا تُغتفر. لقد سعى وراءها على حساب إخوته الأبرياء والكرامة الإنسانية الأساسية. كلاود هوك لا يمكنه أن يقبل هذه التضحيات.

الكتاب السادس ، الفصل 26 – المواجهة القاتلة

 

 

كانت يداه ملطختان بالدماء ، لكنه بجل الحياة دائمًا. لا وجود لا قيمة له. لم تكن هناك حياة أصغر من أن يتم التضحية بها.

كتراكم للقوة المقدسة ، فقد راميئيل الكثير من عقله ، لكن بقت معرفة ما يجب عليه فعله. كان أركتوروس الخائن من قتله. كان الحاكم هدفه الأول. سحب سيفه حرًا وعاد لضربة ثانية.

 

التقى مجالا القوة ، مما أدى إلى عاصفة كارثية. كان الصمم هو صوت اصطدامهما ، بينما اشتعل الشرر واللهب في عرض مرعب. انتشرت على الفور لآلاف الأمتار ، ودمرت السفن المجاورة.

يستحق الحفر بحثًا عن القصاصات في أنقاض الأراضي القاحلة أن يعيش ، تمامًا مثل اللورد الأكثر نبلاً في سكايكلود. مواطني سكايكلود وجميع الملايين من سكان القفر الذين تم تطهيرهم من قبل الإليسيين لهم نفس القيمة. كريمسون ون و أدير و بلدور – كل واحد منهم يستحق أن يعيش حياته.

 

 

 

ما الذي منحه الحق في مقايضة ألم القفار بكرامة الإليسي؟ من كان ليقرر من هم الأبرياء الذين ماتوا من أجل سلامتهم؟ لماذا يجب التضحية بأي شخص أو أي شيء لأن أركتوروس اعتقد أنه الأفضل؟

على الرغم من أن الضوء كان يعمي ، إلا أن الشكل الداخلي لا يمكن أن يكون غامضًا. شخصية راميئيل كاليستيس! لكن هذا مستحيل ، لقد شاهدوا موته!

 

 

لتحقيق أهدافه ، لم يتردد أركتوروس في قتل الأشقاء أو الأصدقاء أو الحلفاء. لم يستطع كلاود هوك فهم التخلي عن داون أو سيلين أو  العجوز السكير ، أو أي منهم مهما كان على المحك. كل ذلك لأن بعض الأشياء بالنسبة له أكثر أهمية من الحياة.

 

 

لتحقيق أهدافه ، لم يتردد أركتوروس في قتل الأشقاء أو الأصدقاء أو الحلفاء. لم يستطع كلاود هوك فهم التخلي عن داون أو سيلين أو  العجوز السكير ، أو أي منهم مهما كان على المحك. كل ذلك لأن بعض الأشياء بالنسبة له أكثر أهمية من الحياة.

كان هناك سبب رئيسي آخر لمقاتلته ، وهو أنه لن يقبل انهزامية أركتوروس. اعتقد الحاكم أنه إذا انتفضت البشرية ضد الآلهة فهذا يعني الدمار الحتمي. لما لا يقل عن مائة عام لم يكن هناك أمل في النجاح ، والتخيل بخلاف ذلك كان من الحماقة. لا بد من استمرار كل المعاناة والظلم ، لأنه يعتقد أن الوقت لم يحن بعد.

 

 

يستحق الحفر بحثًا عن القصاصات في أنقاض الأراضي القاحلة أن يعيش ، تمامًا مثل اللورد الأكثر نبلاً في سكايكلود. مواطني سكايكلود وجميع الملايين من سكان القفر الذين تم تطهيرهم من قبل الإليسيين لهم نفس القيمة. كريمسون ون و أدير و بلدور – كل واحد منهم يستحق أن يعيش حياته.

لكن هل هذا صحيح؟ كلاود هوك لم يعتقد ذلك ، قرر القتال. سيبدأ تمرد البشرية في الأراضي القاحلة!

“سيلين ، أكواريا ، فاين وجانوس هم خونة. الوضع في الأراضي القاحلة أخطر بكثير مما توقعنا!” أصبح أركتوروس ضعيفًا بسبب فقدان الدم ، لكنه قاوم الدوخة. “أنا اقترح رفع أوراكل ثورا لقيادة الهيكل كرئيس كهنة جديد. سيتم إعطاؤها قيادة مؤقتة من الحرس الإمبراطوري وفرسان الهيكل. أرسل كلمة إلى سكايكلود على الفور لإرسال جميع القوات ما عدا القوات اللازمة للدفاع الوطني!”

 

 

“أنت أصغر من أن تفهم!”

 

 

 

أطلق أركتوروس الجرم السماوي من البرق. أطلق كلاود هوك الجرم السماوي من النار.

 

 

 

التقى مجالا القوة ، مما أدى إلى عاصفة كارثية. كان الصمم هو صوت اصطدامهما ، بينما اشتعل الشرر واللهب في عرض مرعب. انتشرت على الفور لآلاف الأمتار ، ودمرت السفن المجاورة.

لف أركتوروس يده حول السيف المشتعل ، ومنعه من التعمق فيه. مع الآخر ، حفر في جيبه بحثًا عن الخاتم الذي أخذه من الجسد ، ليجده مفقودًا. ثم فهم. ” إ – إذن … كان هذا كل شيء.”

 

حتى أركتوروس وقف هنا مصابًا بجروح بالغة من القتال.

شعر كلاود هوك بالقوة تمزق عبر المنطقة ، تمطر عليه في عاصفة مميتة. لقد سكب قوته في درع الانحراف على أمل أن ينقذهم من هذا الطوفان المدمر.

 

 

كانت فرقة القدسية عبارة عن بقايا لا مثيل لها. بصرف النظر عن قوتها الكبيرة ، فقد امتلكت أيضًا خاصية فريدة. عندما قُتل الكاهن الأكبر ، تم نقل قوته وإرادته إلى الحلبة. من خلال القوة الأسطورية للبقايا ، يمكن لحاملها أن يولد من جديد لفترة قصيرة. على هذا النحو ، اختارت فرقة القدسية اسمًا ثانيًا – حلقة القيامة!

في النهاية ثبت أن أركتوروس لا يزال أقوى! تم دعم قوته المهيمنة بشكل أكبر من خلال حاجة كلاود هوك للدفاع عن الآخرين. علاوة على ذلك ، كان العدو الأول في سكايكلود. أي إليسيان قد اقترب منه على الفور. إذا استمر لفترة طويلة فلن يتمكن من الهروب.

 

 

 

“لا يمكنك التغلب عليه بهذه الطريقة.” استطاعت سيلين رؤية أن كلاود هوك كان فوق رأسه. “ليس الآن ، لكنك الوحيد الذي يمكنه الوقوف ضده. لا تضحي بنفسك مقابل لا شيء. يركض!”

 

 

كان أركتوروس مكرسًا لمهمته لدرجة أنه ضحى بالفعل بكل ما في وسعه. لقد تخلى عن أي أمل في الحب ، أي إحساس بالمودة العائلية. كل الأشياء التي يريدها الرجال العاديون ، تخلص منها لإفساح المجال لما هو ضروري. أصبحت هذه الحياة المحترمة التي عاشها بمثابة واجهة للظلمة التي أقسم على تحملها. لم يكن أي شيء يفعله من أجل نفسه ، ولكن في صراع يائس لكسب حرب خاسرة. لإنقاذ مستقبل جنسه.

اندلعت عاصفة رعدية حولهم واكتسبت قوة. أركتوروس يستعد لهجوم آخر. في ضوء النار الخضراء والكهرباء ، نما وجه كلاود هوك رسميًا. ولكن ، عندما استعد الحاكم لإطلاق هجومه ، ظهر فجأة بجانبه ضوء كئيب. تكثف في سيف من الضوء النقي وحفر في ظهر سيد صائدي الشياطين. صرخ أركتوروس عندما أصابه السلاح بجروح خطيرة.

لف أركتوروس يده حول السيف المشتعل ، ومنعه من التعمق فيه. مع الآخر ، حفر في جيبه بحثًا عن الخاتم الذي أخذه من الجسد ، ليجده مفقودًا. ثم فهم. ” إ – إذن … كان هذا كل شيء.”

 

 

ما كان هذا؟! ماذا حدث!

ما كان هذا؟! ماذا حدث!

 

في الوقت نفسه ، ضرب محلاق الكهرباء أعداء أركتوروس.

حدق كلاود هوك ، منفتح الفم. خلف أركتوروس هناك شخصية تشع بضوء ساطع مثل الشمس.

ما كان هذا؟! ماذا حدث!

 

 

تم رفعه عالياً بواسطة جناحين متوهجين ، متطابقين مع اللون الأبيض النقي للضوء الذي غلف شكله بالكامل. بدا مثل النار المقدسة الحية التي ضربت الرهبة في الناجين.

 

 

لم يعد يضيع الوقت على الكلمات. مد أركتوروس يديه وظهرت عاصفة من البرق. انتشرت على المنطقة مثل شبكة مطقطقة ، قفل الجميع بالداخل. شبهت إلى حد كبير نسخة كريهة من سحر الإله الراعي ، فقد تم حبسهم بعيدًا عن العالم الخارجي.

على الرغم من أن الضوء كان يعمي ، إلا أن الشكل الداخلي لا يمكن أن يكون غامضًا. شخصية راميئيل كاليستيس! لكن هذا مستحيل ، لقد شاهدوا موته!

ترنح الحاكم إلى الوراء بعد هزيمة شبح راميئيل ، والدم يسيل من فمه وأنفه. دار حوله للبحث عن كلاود هوك لكنه وجده – والآخرين – اختفوا.

 

هل مات راميئيل الكاهن الأكبر حقاً؟ استمرت الصدمة والرعب في كل واحد. كانت مأساة رهيبة ، مفاجئة لا يمكن تصورها! اهتزت أعلى مستويات سكايكلود في السنوات الأخيرة. وقد لقي اثنان من السلطات الثلاث الرئيسية مصرعهما الآن وأصيب آخر بجروح بالغة.

لف أركتوروس يده حول السيف المشتعل ، ومنعه من التعمق فيه. مع الآخر ، حفر في جيبه بحثًا عن الخاتم الذي أخذه من الجسد ، ليجده مفقودًا. ثم فهم. ” إ – إذن … كان هذا كل شيء.”

 

 

 

كان الكاهن الأكبر أحد أشهر شخصيات سكايكلود. بالطبع لديه ورقة في جعبته.

 

 

كانت قصة أركتوروس محيرة وغريبة ، لكن أعضاء الهيكل الذين بقوا على قيد الحياة أكدوا ذلك. تم تسكين القوة الاستكشافية مع المقربين من الحاكم ، على أي حال. اهتزت بقية قوات الهيكل من أنباء هذه الخيانة لدرجة أنهم لم يشككوا فيها أكثر.

كانت فرقة القدسية عبارة عن بقايا لا مثيل لها. بصرف النظر عن قوتها الكبيرة ، فقد امتلكت أيضًا خاصية فريدة. عندما قُتل الكاهن الأكبر ، تم نقل قوته وإرادته إلى الحلبة. من خلال القوة الأسطورية للبقايا ، يمكن لحاملها أن يولد من جديد لفترة قصيرة. على هذا النحو ، اختارت فرقة القدسية اسمًا ثانيًا – حلقة القيامة!

 

 

هل مات راميئيل الكاهن الأكبر حقاً؟ استمرت الصدمة والرعب في كل واحد. كانت مأساة رهيبة ، مفاجئة لا يمكن تصورها! اهتزت أعلى مستويات سكايكلود في السنوات الأخيرة. وقد لقي اثنان من السلطات الثلاث الرئيسية مصرعهما الآن وأصيب آخر بجروح بالغة.

كانت القوة السرية للحلقة نائمة ، غير مستخدمة منذ العصور القديمة. نتيجة لذلك ، حتى أركتوروس لم يعرف قدراتها ، إلا أنه كان تذكارًا قويًا للكاهن الأكبر. أثبت هذا الإغفال أنه أمر بالغ الأهمية ، لأنه في الوقت الذي لم يتوقعه على الأقل ، عاد راميئيل من الموت ، وهو انتقام دقيق بهذا الشكل المقدس.

ترجمة : Bolay

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كتراكم للقوة المقدسة ، فقد راميئيل الكثير من عقله ، لكن بقت معرفة ما يجب عليه فعله. كان أركتوروس الخائن من قتله. كان الحاكم هدفه الأول. سحب سيفه حرًا وعاد لضربة ثانية.

 

 

 

“لقد قتلتك مرة واحدة.” انفجرت أجنحة البرق من ظهر أركتوروس ، تلاها ارتفاع في الطاقة العقلية. “سأقتلك مرة أخرى!”

حتى أركتوروس وقف هنا مصابًا بجروح بالغة من القتال.

 

لم يظهر أركتوروس على الأقل مفاجأة مع ظهور كلاود هوك. أصبح الشاب القفر قويًا بشكل مخيف الآن ولم يكن من الصادم أن يظهر في أي مكان يشاء.

اشتبك الشخصان المجنحان في معركة. اصطدم الخراب وشفرة الضوء المقدس وتوقفا ، محبوسين في اختبار للقوة. لكن الخراب قطع شفرة النور ، وبنفس شرير من أركتوروس ، تم نحته مباشرة من خلال شكل الكاهن الأكبر!

جاء الجنود مسرعون إلى مركز الصراع ووجدوا هناك أركتوروس. قوبلت جراحه الفظيعة بالصدمة وعدم التصديق ، لأن أي رجل آخر كان ليموت من هذه الإصابات. لم يكن أركتوروس ، بالطبع ، رجلاً عاديًا. بدأ الضرر بالفعل في الالتئام ببطء.

 

 

ترنح الحاكم إلى الوراء بعد هزيمة شبح راميئيل ، والدم يسيل من فمه وأنفه. دار حوله للبحث عن كلاود هوك لكنه وجده – والآخرين – اختفوا.

“أنت أصغر من أن تفهم!”

 

ما كان هذا؟! ماذا حدث!

هرب مرة أخرى.

 

 

 

مع عدم وجود من يطلق العنان لغضبه ، هدأت عاصفة البرق من أركتوروس ببطء. انتهى هجوم التسلل للكونكلاڨ.

 

 

كان أركتوروس مكرسًا لمهمته لدرجة أنه ضحى بالفعل بكل ما في وسعه. لقد تخلى عن أي أمل في الحب ، أي إحساس بالمودة العائلية. كل الأشياء التي يريدها الرجال العاديون ، تخلص منها لإفساح المجال لما هو ضروري. أصبحت هذه الحياة المحترمة التي عاشها بمثابة واجهة للظلمة التي أقسم على تحملها. لم يكن أي شيء يفعله من أجل نفسه ، ولكن في صراع يائس لكسب حرب خاسرة. لإنقاذ مستقبل جنسه.

جاء الجنود مسرعون إلى مركز الصراع ووجدوا هناك أركتوروس. قوبلت جراحه الفظيعة بالصدمة وعدم التصديق ، لأن أي رجل آخر كان ليموت من هذه الإصابات. لم يكن أركتوروس ، بالطبع ، رجلاً عاديًا. بدأ الضرر بالفعل في الالتئام ببطء.

كان عليه أن يعطيها الفضل. كان لدى سيلين الطموح والثقة والمثابرة. مع مرور الوقت ، هناك فرصة جيدة لها أن تضاهيه بقوة. لكن لم يكن لدى أركتوروس الوقت أو الميل للسماح بذلك. لقد كانت مشكلة. نظرًا لأن المستقبل يصبح غير مؤكد بشكل متزايد ، لم يرد أن تنهار الجهود التي بذلها باسم الإنسانية بسبب تدخلها.

 

 

ومع ذلك ، حتى بالنسبة لرجل مثل أركتوروس ، كان ضررًا كبيرًا! كيف حدث هذا؟

في الوقت نفسه ، ضرب محلاق الكهرباء أعداء أركتوروس.

 

كان هناك سبب رئيسي آخر لمقاتلته ، وهو أنه لن يقبل انهزامية أركتوروس. اعتقد الحاكم أنه إذا انتفضت البشرية ضد الآلهة فهذا يعني الدمار الحتمي. لما لا يقل عن مائة عام لم يكن هناك أمل في النجاح ، والتخيل بخلاف ذلك كان من الحماقة. لا بد من استمرار كل المعاناة والظلم ، لأنه يعتقد أن الوقت لم يحن بعد.

رأى أركتوروس رجاله يندفعون وأعلن بصوت عالٍ فوق الضجيج. “تآمر كل من سيلين كلود وأوراكل أكواريا و كبير الهيكل فاين وجانوس أومبرا مع كلاود هوك لتدمير قيادة الهيكل. هاجموني وقتلوا الكاهن الأكبر راميئيل”

 

 

شعر كلاود هوك بالقوة تمزق عبر المنطقة ، تمطر عليه في عاصفة مميتة. لقد سكب قوته في درع الانحراف على أمل أن ينقذهم من هذا الطوفان المدمر.

نزل الغضب على الرجال عندما سمعوا هذا. نظروا حولهم إلى المذبحة والدمار. فقط كلاود هوك كان قادرًا على شيء كهذا. لم تكن قوته سراً في سكايكلود. كان الدمار دليلًا على أنه كان هنا. لا يمكن للاختفاء الغامض لسيلين والآخرين إلا أن يعني أنهم هربوا معه.

“أنت ترفض قبول الحقيقة ، أن الوضع قد انتهى بالفعل. حتى أنت لا تستطيع التلاعب بالعالم للقيام بالمزايدة الخاصة بك. كم من الوقت من المفترض أن ننتظر؟ خمسون سنة؟ مائة؟ كم عدد بلدور و سترلينج برأيك سيأتي ويذهب في ذلك الوقت؟ الحياة أكثر من مجرد بقاء وتكاثر. حتى لو فشلنا في النهاية ، على الأقل سنموت بشروطنا!”

 

 

حتى أركتوروس وقف هنا مصابًا بجروح بالغة من القتال.

 

 

 

“سيلين ، أكواريا ، فاين وجانوس هم خونة. الوضع في الأراضي القاحلة أخطر بكثير مما توقعنا!” أصبح أركتوروس ضعيفًا بسبب فقدان الدم ، لكنه قاوم الدوخة. “أنا اقترح رفع أوراكل ثورا لقيادة الهيكل كرئيس كهنة جديد. سيتم إعطاؤها قيادة مؤقتة من الحرس الإمبراطوري وفرسان الهيكل. أرسل كلمة إلى سكايكلود على الفور لإرسال جميع القوات ما عدا القوات اللازمة للدفاع الوطني!”

في الوقت نفسه ، ضرب محلاق الكهرباء أعداء أركتوروس.

 

لم يظهر أركتوروس على الأقل مفاجأة مع ظهور كلاود هوك. أصبح الشاب القفر قويًا بشكل مخيف الآن ولم يكن من الصادم أن يظهر في أي مكان يشاء.

هل مات راميئيل الكاهن الأكبر حقاً؟ استمرت الصدمة والرعب في كل واحد. كانت مأساة رهيبة ، مفاجئة لا يمكن تصورها! اهتزت أعلى مستويات سكايكلود في السنوات الأخيرة. وقد لقي اثنان من السلطات الثلاث الرئيسية مصرعهما الآن وأصيب آخر بجروح بالغة.

 

 

أطلق أركتوروس الجرم السماوي من البرق. أطلق كلاود هوك الجرم السماوي من النار.

كانت قصة أركتوروس محيرة وغريبة ، لكن أعضاء الهيكل الذين بقوا على قيد الحياة أكدوا ذلك. تم تسكين القوة الاستكشافية مع المقربين من الحاكم ، على أي حال. اهتزت بقية قوات الهيكل من أنباء هذه الخيانة لدرجة أنهم لم يشككوا فيها أكثر.

هرب مرة أخرى.

 

 

لم يكن الأمر مهمًا ، حتى لو رغبوا في ذلك. سكاي بولاريس وراميئيل سيليستيس ، الرجال الوحيدون الذين استطاعوا أن يخففوا من طموحات أركتوروس ، ماتوا. ظهر أركتوروس كلود باعتباره الحاكم الوحيد للمملكة. وأول أمر له؟ أرسل القوة الكاملة للمملكة للحماية ضد القفار الأشرار.

 

 

بغض النظر عن حجج الحاكم ، فإنه لن يقبل أساليبه. ربما هناك نوع من المنطق في تفكيره ، لكن أفعاله لا تُغتفر. لقد سعى وراءها على حساب إخوته الأبرياء والكرامة الإنسانية الأساسية. كلاود هوك لا يمكنه أن يقبل هذه التضحيات.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“أنت أصغر من أن تفهم!”

ترجمة : Bolay

على الرغم من أن الضوء كان يعمي ، إلا أن الشكل الداخلي لا يمكن أن يكون غامضًا. شخصية راميئيل كاليستيس! لكن هذا مستحيل ، لقد شاهدوا موته!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط