نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 647

السيف الذي أسقط الستار

السيف الذي أسقط الستار

كتاب 6 ، الفصل 36 – السيف الذي أسقط الستار

انحرف درع أبيض شاحب عن الخراب. رد كلاود هوك بتمريرة من سيفه الأخضر المشتعل.

 

 

كان أركتوروس قويًا ، لكنه لم يفز بالميزة ضد خصومه الثلاثة.

 

 

ضربة ثانية. هذه المرة عمودية. احترق واحد آخر من الدماء العليا في طريقه. لم تكن أي من هذه الدمى قوية بما يكفي حتى لإبطاء الحاكم. مثل دجاجة جريئة بما يكفي لمواجهة الذئب ، تم إخمادها بسرعة.

في الحقيقة ، كانت قوة كلاود هوك قابلة للمقارنة مع الراحل يهوذا وأضعف إلى حد ما من أركتوروس. بمساعدة العجوز السكير وسيلين ، على السطح ، سيصبح كلاود هوك وحلفاؤه هم من يمسكون بزمام الأمور. لكن الحقيقة لم تكن مشرقة.

انحرف درع أبيض شاحب عن الخراب. رد كلاود هوك بتمريرة من سيفه الأخضر المشتعل.

 

كان جسد الحاكم منارة للضوء. هؤلاء السيراڤ تحت قيادته اشتعلت فيهم النيران وتدفقت منهم السيول النفسية. مثل فتح سد ، اندفعوا جميعًا نحو أركتوروس. انتشرت الأجنحة المنسوجة من صاعقة البرق من ظهر السيد صائد الشياطين ووقف وسط حريق كهربائي ، مثل إله مُعطى جسدًا.

كان جسد الحاكم منارة للضوء. هؤلاء السيراڤ تحت قيادته اشتعلت فيهم النيران وتدفقت منهم السيول النفسية. مثل فتح سد ، اندفعوا جميعًا نحو أركتوروس. انتشرت الأجنحة المنسوجة من صاعقة البرق من ظهر السيد صائد الشياطين ووقف وسط حريق كهربائي ، مثل إله مُعطى جسدًا.

 

 

“ثقة زائدة!” رداً على ذلك ، ارتفعت قوة أركتوروس إلى مستوى أعلى.

كان يتخذ حركته! حدق كل من كلاود هوك و ڨولكان و سيلين بوجوه قاتمة.

 

 

بعد فترة وجيزة ، سنحت فرصة.

بهذه القوة المسروقة هزم أركتوروس يهوذا خلال معركة الحرم. مستعينًا بهذه القوة ، عزز قوته إلى المستويات الصالحة. لقد مكنته بما يكفي لهزيمة شيطان الشيخ بسهولة.

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان قد تم تقويته بأربعة سيراف. اليوم هناك ثمانية عشر!

 

 

 

“إنه يرمي كل ما لديه!”

كان ڨولكان فنانًا عسكريًا إليسيًا ، وقد هتف ذات مرة باعتباره قديس الحرب. كانت الهويات المتضاربة كشخص مخمور وبطل منقطع النظير في هذه اللحظة واحدة ونفس الشيء. كما ترك السيف أصابعه ، تم التخلي عن كل من تلك الألقاب. تركها تذهب. لقد ترك كل شيء يذهب مثل السيف.

 

بدأ جسد العجوز السكير  في الانتفاخ. قبل تسع سنوات هُزم على يد هذا الرجل. قبل ثلاث سنوات ، سمح له أركتوروس بفرصة توجيه ثلاث ضربات ، وكل ما استطاع أن يمزق كمه. سنتان قبل أن يقاتل في الملاذ مع حلفاء أقوياء ، تعرض للضرب من قبل مجرد عصا.

فوجئ كلاود هوك بقرار أركتوروس المتهور. جعل استيعاب القوة الخارجية من سيد صائد الشياطين قوة قريبة لا يمكن إيقافها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. بدون شك ، فإن الضرر الذي ستتسبب به سيكون شديدًا.

 

 

 

تحول شعر أركتوروس الشيب مرة واحدة إلى بياض الثلج ، مما يؤكد شكوك كلاود هوك.

 

 

صرخت تمامًا كما اخترق الخراب صدر العجوز السكير.

“لا يمكنه الاستمرار في هذا الأمر لفترة طويلة. افعل كل ما بوسعك لتجنبه!”

 

 

تراجع كلاود هوك وسيلين والعجوز السكير ببطء.

أثناء حديثه ، أطلق كلاود هوك موجة من الطاقة العقلية. تكثف الواقع حولهم مثل النشا ، مما يخلق حواجز بين حلفائه والحاكم. في هذه الأثناء ، حلق الدماء العليا في مكان قريب مثل الحرس الملكي. من خلال طريقة تعامل كلاود هوك ، قاموا بتلويح الآثار ، وشنوا سلسلة من الهجمات على خصمهم.

كان على ما يرام ، لم يكن يمانع. بالنسبة للجندي ، لم تكن هناك طريقة أفضل لإلقاء الستار على حياته بإلقاء سيفه. كانت نهاية مناسبة. أغمض عينيه وترك الظلام يأخذه راضياً.

 

 

تراجع كلاود هوك وسيلين والعجوز السكير ببطء.

القوة المباشرة والمطلقة من شأنها كسر قيود الزمن. هذه هي الطريقة التي سيتمكن بها من التغلب على قوى سيلين الإلهية.

 

 

هزت قوة مدوية في أعماق عيون أركتوروس. بضربات قوية من جناحيه تم صد هجمات الدماء العليا. تبعه وميض كما لو من البرق. بصفته سيد الشياطين ، كانت سرعة أركتوروس أكبر من سرعة القديس الحرب. تحرك بسرعة لدرجة أن ظلاله عُلقت في أعقابه.

كتاب 6 ، الفصل 36 – السيف الذي أسقط الستار

 

قام أركتوروس أولاً بصد كلاود هوك بتمريرة من سيفه. ثم تبع ذلك مع التوجه الصحيح لسيلين.

ومض الخراب ، واخترق طولياً في الهواء. موجة كهربائية انتشرت نحو الأفق. تم القبض على واحدة من الدماء العليا ، ولكن بدلاً من أن تقطع إلى نصفين ، ابتلع البرق الجسم. تحولت إلى رماد ثم تطايرت بفعل الريح.

 

 

قام أركتوروس أولاً بصد كلاود هوك بتمريرة من سيفه. ثم تبع ذلك مع التوجه الصحيح لسيلين.

ضربة ثانية. هذه المرة عمودية. احترق واحد آخر من الدماء العليا في طريقه. لم تكن أي من هذه الدمى قوية بما يكفي حتى لإبطاء الحاكم. مثل دجاجة جريئة بما يكفي لمواجهة الذئب ، تم إخمادها بسرعة.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

 

ليس كافياً. لم يتمكنوا من إبطاء أركتوروس بهذه الطريقة. ولدت جناحيه الكهربائيان عاصفة من البرق خلفه وهو يندفع إلى الأمام.

تم دفع السيف السامي نحو بقعة هواء عشوائية على ما يبدو ، لكن تم إخطارها برؤية سيلين النبوية. اخترق سلاحها المتلألئ المنطقة التي كان أركتوروس يعبرها ، مما أعطى انطباعًا – حتى لأركتوروس نفسه – أنه يلقي بنفسه على سيفها.

 

نحت البرق الذي أطلقه طريقًا عبر الهواء الكثيف الذي استدعاه كلاود هوك ، وفتح الطريق. انطلق من خلالها دون عوائق. مع عدم وجود ملاذ آخر ، دعت سيلين إلى القوة بداخلها. انبعث ضوء في الحياة بين حاجبيها ، متلألئًا مثل الجوهرة الموضوعة على بشرتها. مع إطلاق العنان للسلطة ، تغيرت الرسول.

نحت البرق الذي أطلقه طريقًا عبر الهواء الكثيف الذي استدعاه كلاود هوك ، وفتح الطريق. انطلق من خلالها دون عوائق. مع عدم وجود ملاذ آخر ، دعت سيلين إلى القوة بداخلها. انبعث ضوء في الحياة بين حاجبيها ، متلألئًا مثل الجوهرة الموضوعة على بشرتها. مع إطلاق العنان للسلطة ، تغيرت الرسول.

هزت قوة مدوية في أعماق عيون أركتوروس. بضربات قوية من جناحيه تم صد هجمات الدماء العليا. تبعه وميض كما لو من البرق. بصفته سيد الشياطين ، كانت سرعة أركتوروس أكبر من سرعة القديس الحرب. تحرك بسرعة لدرجة أن ظلاله عُلقت في أعقابه.

 

في هذه اللحظة لم يتردد في التخلي. حان وقت العودة ، على الطريق الطبيعي.

أصبحت سيلين شخصية كريمة وفرضية بلا حدود. تضاعفت قوتها في لحظة!

في الحقيقة ، كانت قوة كلاود هوك قابلة للمقارنة مع الراحل يهوذا وأضعف إلى حد ما من أركتوروس. بمساعدة العجوز السكير وسيلين ، على السطح ، سيصبح كلاود هوك وحلفاؤه هم من يمسكون بزمام الأمور. لكن الحقيقة لم تكن مشرقة.

 

كان على ما يرام ، لم يكن يمانع. بالنسبة للجندي ، لم تكن هناك طريقة أفضل لإلقاء الستار على حياته بإلقاء سيفه. كانت نهاية مناسبة. أغمض عينيه وترك الظلام يأخذه راضياً.

تحولت عيناها الداكنتان إلى فضية لامعة. شبكية عينها ، مثل الآثار المزروعة ، مكنت رؤيتها إلى ما هو أبعد بكثير من عيون البشر. رأى البشر الأشياء في العالم المادي ، ولكن من خلال هذه القوة سيلين يمكنها أن تشهد الأشياء أثناء سفرهم عبر الزمان والمكان. أين كانت الأشياء ستُكشف لها كخطوط خادعة مثل الأشباح.

 

 

 

كانت تعرف جيداً ، لم تكن هذه أشباح. بمجرد أن أوقظت هذه القوة فيها ، أصبح بإمكانها رؤية مسافة قصيرة في المستقبل.

 

 

“البعض لا يستطيع”.

“كلاود هوك ، احذر! يهاجم من فوق!”

 

 

 

عندما سلمت سيلين تحذيرها ، قطع أركتوروس طريقه عبر نصف دزينة من الدماء العليا. في غمضة عين ، ظهر فوق كلاود هوك مع الخراب على استعداد للحفر من خلال جمجمته. في هذه الأثناء ، سمع كلاود هوك نداء سيلين ولم يشكك فيها للحظة. لقد كان فهمًا ضمنيًا من روحين متصلين.

القوة المباشرة والمطلقة من شأنها كسر قيود الزمن. هذه هي الطريقة التي سيتمكن بها من التغلب على قوى سيلين الإلهية.

 

 

كلانج!

 

 

“لا!”

انحرف درع أبيض شاحب عن الخراب. رد كلاود هوك بتمريرة من سيفه الأخضر المشتعل.

 

 

 

منذ أن استوعبت بحر ملك الشياطين ، لم يشعر كلاود هوك بمثل هذا التهديد الساحق. كان الأمر أشبه بمحاولة الدفاع عن نفسه ضد تأثره بكوكب. عاصفة تصادمهم اجتاحت عشرات الكيلومترات.

ارتفع كلاود هوك من الحفرة وانهار السيف في يده وتحول إلى غبار. كما سقطت أجزاء من ملابسه مثل الورق المحترق.

 

“البعض لا يستطيع”.

تمكن من صد الاضطراب ، لكن مطالبه أدت إلى تحطيم كل عظمة في جسد كلاود هوك. شعر بالطاقة الكهربائية وكأنها مائة ألف سهم تخترق جسده. لحسن الحظ ، كانت حالته البدنية نقية ، مثل أعظم فناني الدفاع عن النفس. إذا كان أقل من ذلك ، لكانت ضربة أركتوروس قد خفضته إلى رماد. في سكايكلود بالكامل – على الأرجح في جميع أنحاء العالم – كان كلاود هوك فقط قويًا بما يكفي للنجاة من مثل هذه الضربة المباشرة.

كان يتخذ حركته! حدق كل من كلاود هوك و ڨولكان و سيلين بوجوه قاتمة.

 

لو كانت سيلين فستصاب بجروح قاتلة ، حتى لو كانت بجسد كلاود هوك أو سكاي. ولكن ، مع اقتراب الضربة القاتلة ، لم تحاول سيلين الهروب. بدلاً من ذلك ، أمسكت بسيفها المقدس بقوة ودفعته للأمام.

بينما كان الحاكم يركز بالليزر على هدفه ، استغلت سيلين وڨولكان الفرصة لمحاولة الالتفاف حوله.

 

 

“كلاود هوك ، احذر! يهاجم من فوق!”

“ثقة زائدة!” رداً على ذلك ، ارتفعت قوة أركتوروس إلى مستوى أعلى.

ضربة ثانية. هذه المرة عمودية. احترق واحد آخر من الدماء العليا في طريقه. لم تكن أي من هذه الدمى قوية بما يكفي حتى لإبطاء الحاكم. مثل دجاجة جريئة بما يكفي لمواجهة الذئب ، تم إخمادها بسرعة.

 

فوجئ كلاود هوك بقرار أركتوروس المتهور. جعل استيعاب القوة الخارجية من سيد صائد الشياطين قوة قريبة لا يمكن إيقافها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. بدون شك ، فإن الضرر الذي ستتسبب به سيكون شديدًا.

اندلع الخراب. تم إطفاء سيف كلاود هوك ، وسلطة الحاكم أغلقته. رُفع عن قدميه واندفع نحو جزء بعيد من ساحة المعركة. اصطدموا بمجموعة من الجنود ، تم تفتيتهم من القوة المتبقية – اختفى القفر والإليسيين على حد سواء في نفث الدخان.

 

 

لقد امتلك كلاود هوك إتقانه على الفضاء ، والآن رأت سيلين نسج الزمن!

ارتفع كلاود هوك من الحفرة وانهار السيف في يده وتحول إلى غبار. كما سقطت أجزاء من ملابسه مثل الورق المحترق.

 

 

النقطة الثانية هي تلك الاحتمالات التي من المحتمل جدًا أن لا شيء تقريبًا يمكنه التأثير على المسار. مثل تدمير الأرض ، انفجار كوكب. كان أن نراه قادمًا شيئًا و منعه من الحدوث شيء آخر.

ظلت بشرته بيضاء وخالية من الشوائب مثل اليشم. أعطى الارتفاع من الدمار شهادة على جسده الخارق. استبدله بأي رجل آخر وكان سيموت عشر مرات بينما هو أصيب بجروح طفيفة فقط. بدأت تلك الجروح السطحية في الشفاء.

“البعض لا يستطيع”.

 

 

واصلت سيلين المشاهدة ، وعيناها الفضيتان تتبعان الظلال في المستقبل. شاهدت صور أركتوروس كما كان موجودًا في فترات زمنية مختلفة في جميع أنحاء ساحة المعركة. بعبارة أخرى ، كان من الصعب عليها رؤية أركتوروس الذي كان موجودًا في الوقت الحاضر بسبب سرعته ، لكنها تمكنت من رؤية جميع الأماكن التي سيصبح فيها. من خلال استخدام القوة الممنوحة لها من الهيكل يمكنها أن ترتفع مؤقتًا إلى مستوى سيد صائدي الشيطان.

 

 

 

دون تردد ، ألقت بنفسها في القتال.

 

 

 

تم دفع السيف السامي نحو بقعة هواء عشوائية على ما يبدو ، لكن تم إخطارها برؤية سيلين النبوية. اخترق سلاحها المتلألئ المنطقة التي كان أركتوروس يعبرها ، مما أعطى انطباعًا – حتى لأركتوروس نفسه – أنه يلقي بنفسه على سيفها.

ببساطة ، كانت الحالة الكميّة غير قابلة للرصد ، لأنه بمجرد أن تصبح قوة خارجية متورطة ، تغيرت حالتها الأساسية. عند مشاهدة شيء ما ، حتى لو لم يفعل المتفرج شيئًا – فإن فعل المشاهدة ذاته هو التدخل وبالتالي يغير الواقع.

 

 

فوجئ الحاكم. هل تستطيع أن تتبعه حتى بهذه السرعة؟ لا ، حتى لو استطاعت سيلين لن تستطيع الرد بسرعة وبدقة. إنه ليس تصورًا ، إنه تنبؤ.

في كل مرة كان يتعرض للضرب والإحراج قبل ذلك. في النهاية كسر أغلال العار والدونية ، داعياً أعمق الأجزاء من نفسه. أخيرًا ، ترك بصماته على أركتوروس.

 

 

هذه القوة …

 

 

فوجئ كلاود هوك بقرار أركتوروس المتهور. جعل استيعاب القوة الخارجية من سيد صائد الشياطين قوة قريبة لا يمكن إيقافها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. بدون شك ، فإن الضرر الذي ستتسبب به سيكون شديدًا.

أغمق وجه أركتوروس. وأخيراً فهم كيف فشل كمينه.

 

 

 

لقد استخف براميئيل ، ذلك الأحمق العجوز! كانت سيلين موهوبة بالقوة من تلك الطقوس القديمة! ومضت هذه الأفكار أكثر في عقله لكنها لم تبطئ أفعاله. لقد ضرب شفرة سيلين بعيدًا قبل أن يتسبب ذلك في ضرره.

 

 

أثناء حديثه ، أطلق كلاود هوك موجة من الطاقة العقلية. تكثف الواقع حولهم مثل النشا ، مما يخلق حواجز بين حلفائه والحاكم. في هذه الأثناء ، حلق الدماء العليا في مكان قريب مثل الحرس الملكي. من خلال طريقة تعامل كلاود هوك ، قاموا بتلويح الآثار ، وشنوا سلسلة من الهجمات على خصمهم.

طقطق الخراب وهو يتجه نحوها.

 

 

صرخت تمامًا كما اخترق الخراب صدر العجوز السكير.

لو كانت سيلين فستصاب بجروح قاتلة ، حتى لو كانت بجسد كلاود هوك أو سكاي. ولكن ، مع اقتراب الضربة القاتلة ، لم تحاول سيلين الهروب. بدلاً من ذلك ، أمسكت بسيفها المقدس بقوة ودفعته للأمام.

في الحقيقة ، كانت قوة كلاود هوك قابلة للمقارنة مع الراحل يهوذا وأضعف إلى حد ما من أركتوروس. بمساعدة العجوز السكير وسيلين ، على السطح ، سيصبح كلاود هوك وحلفاؤه هم من يمسكون بزمام الأمور. لكن الحقيقة لم تكن مشرقة.

 

بين مخلصه الجديد ، أوراكل وفاين ، ربما كانت هناك معارضة كافية لإسقاط الحاكم. فقط ، لم يتوقع الكاهن الأكبر أن يتصرف أركتوروس عندما فعل.

هل هي مستعدة للتضحية بحياتها لتنتزعه؟ على سيلين أن تعلم أنها مناورة محكوم عليها بالفشل!

 

 

فهم الجميع على الفور ، حتى العجوز السكير. لحظة لمس الخراب جسده ، أصبحت حياة ڨولكان خاسرة. لا أحد يستطيع أن يأخذ ضربة مباشرة من أركتوروس ويعيش.

كانت الرسول أكثر من مجرد أبطأ قليلاً من أركتوروس. بحلول الوقت الذي سقطت فيه ضربتها ، كان لديه ما يكفي من الوقت لضربها ثماني عشرة مرة. لكن ، ما أثار دهشته هو أن ڨولكان ظهر إلى جانبها في هذه اللحظة. بضربة في وضع جيد أطاح الخراب بعيدًا.

 

 

كان جسد الحاكم منارة للضوء. هؤلاء السيراڤ تحت قيادته اشتعلت فيهم النيران وتدفقت منهم السيول النفسية. مثل فتح سد ، اندفعوا جميعًا نحو أركتوروس. انتشرت الأجنحة المنسوجة من صاعقة البرق من ظهر السيد صائد الشياطين ووقف وسط حريق كهربائي ، مثل إله مُعطى جسدًا.

لا عجب أنها لم تكن خائفة. كانت سيلين تنذر بوصول ڨولكان ، و تعلم أن هجومه سيفشل. كان تأكيدًا على أنها تمتلك بالفعل قدرة ليست لديه. كانت قوة محفوظة عادةً لـ كائن فريد. قوة الوقت!

 

 

 

لقد امتلك كلاود هوك إتقانه على الفضاء ، والآن رأت سيلين نسج الزمن!

لا عجب أنها لم تكن خائفة. كانت سيلين تنذر بوصول ڨولكان ، و تعلم أن هجومه سيفشل. كان تأكيدًا على أنها تمتلك بالفعل قدرة ليست لديه. كانت قوة محفوظة عادةً لـ كائن فريد. قوة الوقت!

 

 

اعتمد ملك الشياطين القديم على قواه المكانية للقيام بأشياء لا تصدق. جعله تقريبا لا يمكن إيقافه. كان هناك كائن واحد فقط خارج نطاق ملك الشياطين ، وهو ملك الآلهة نفسه.

 

 

 

الشيطان والإله. المكان والزمان. يوجد الفضاء فوق المادة. كان الوقت موجودًا فوق الفضاء.

ليس كافياً. لم يتمكنوا من إبطاء أركتوروس بهذه الطريقة. ولدت جناحيه الكهربائيان عاصفة من البرق خلفه وهو يندفع إلى الأمام.

 

كان أركتوروس قويًا ، لكنه لم يفز بالميزة ضد خصومه الثلاثة.

بالطبع لم تمتلك سيلين تلك الموهبة ، ليس حقًا. كما أنها لم تكن تمتلك آثارًا متخصصة في القوة الزمنية – فبعد كل شيء ، كانت تلك الآثار أكثر ندرة من الآثار التي تلاعبت بالفضاء. هناك احتمال واحد فقط. أعطتها لها طقوس الهيكل ، تمتلك سيلين الآن قوة من خارج نفسها. مثل استعارة أركتوروس للقوة من السيرافيم ، كان استخدام قدرة ليست أصلية لها بمثابة مخاطرة. إلى متى ستظل قادرة على تحمل الأخطار؟

 

 

“إنه يرمي كل ما لديه!”

لكن هذا لم يكن مهمًا الآن.

فوجئ الحاكم. هل تستطيع أن تتبعه حتى بهذه السرعة؟ لا ، حتى لو استطاعت سيلين لن تستطيع الرد بسرعة وبدقة. إنه ليس تصورًا ، إنه تنبؤ.

 

 

إذا كانت تمتلك حتى واحدًا من الألف من قوة ملك الآلهة ، فقد جعلها عملياً لا تقهر في المعركة. لقد جعلت كل شيء أكثر صعوبة ، لأنها حقًا برؤية المستقبل القريب يمكنها إحباط أي تكتيك ابتكره أركتوروس.

 

 

كان أركتوروس قويًا ، لكنه لم يفز بالميزة ضد خصومه الثلاثة.

لم تستطع سيلين أن تمارس عُشر قوة أركتوروس ، لكنها أصبحت مع ذلك عدوًا مرعبًا. من الواضح أن راميئيل كان يخطط لاستخدامها ضده.

“البعض لا يستطيع”.

 

أثناء حديث أركتوروس ، كان من الصعب تحديد موقفه. سقطت كلماته وهجماته عليهم مثل الطوفان. على الرغم من أنه لم يختبر مثل هذه القوة من قبل ، إلا أن أركتوروس كان حكيمًا بما يكفي لمعرفة عيبها منذ البداية. لم تكن سيلين ، كما كان يخشى في البداية ، لا تقهر. كان المستقبل في حالة تغير مستمر ، ولكن ما هو أكثر من أن بعض جوانبه ظلت راسخة لدرجة أنها لا تستطيع فعل أي شيء يمكن أن يغير التدفق.

بين مخلصه الجديد ، أوراكل وفاين ، ربما كانت هناك معارضة كافية لإسقاط الحاكم. فقط ، لم يتوقع الكاهن الأكبر أن يتصرف أركتوروس عندما فعل.

بهذه القوة المسروقة هزم أركتوروس يهوذا خلال معركة الحرم. مستعينًا بهذه القوة ، عزز قوته إلى المستويات الصالحة. لقد مكنته بما يكفي لهزيمة شيطان الشيخ بسهولة.

 

لقد امتلك كلاود هوك إتقانه على الفضاء ، والآن رأت سيلين نسج الزمن!

“يمكن تغيير بعض جوانب المستقبل.”

 

 

كانت الرسول أكثر من مجرد أبطأ قليلاً من أركتوروس. بحلول الوقت الذي سقطت فيه ضربتها ، كان لديه ما يكفي من الوقت لضربها ثماني عشرة مرة. لكن ، ما أثار دهشته هو أن ڨولكان ظهر إلى جانبها في هذه اللحظة. بضربة في وضع جيد أطاح الخراب بعيدًا.

“البعض لا يستطيع”.

رأت سيلين أن الأمر برمته يحدث في سلسلة واحدة غير منقطعة من الماضي إلى المستقبل. تشنج وجهها ، وعادت عيناها إلى لونهما الطبيعي ، لأن اندفاعها المفاجئ من العاطفة أوقف القوة.

 

لا عجب أنها لم تكن خائفة. كانت سيلين تنذر بوصول ڨولكان ، و تعلم أن هجومه سيفشل. كان تأكيدًا على أنها تمتلك بالفعل قدرة ليست لديه. كانت قوة محفوظة عادةً لـ كائن فريد. قوة الوقت!

“أولئك الذين يستطيعون ، هل أنت قوي بما يكفي لمواكبة التغيير؟”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

أثناء حديث أركتوروس ، كان من الصعب تحديد موقفه. سقطت كلماته وهجماته عليهم مثل الطوفان. على الرغم من أنه لم يختبر مثل هذه القوة من قبل ، إلا أن أركتوروس كان حكيمًا بما يكفي لمعرفة عيبها منذ البداية. لم تكن سيلين ، كما كان يخشى في البداية ، لا تقهر. كان المستقبل في حالة تغير مستمر ، ولكن ما هو أكثر من أن بعض جوانبه ظلت راسخة لدرجة أنها لا تستطيع فعل أي شيء يمكن أن يغير التدفق.

 

 

النقطة الثانية هي تلك الاحتمالات التي من المحتمل جدًا أن لا شيء تقريبًا يمكنه التأثير على المسار. مثل تدمير الأرض ، انفجار كوكب. كان أن نراه قادمًا شيئًا و منعه من الحدوث شيء آخر.

في أيام الأرض القديمة ، كان علماؤهم قد أجروا دراسة ميكانيكية كميّة مسلية. لاحظت واحدة من أروع ظواهر الواقع.

 

 

لقد استخف براميئيل ، ذلك الأحمق العجوز! كانت سيلين موهوبة بالقوة من تلك الطقوس القديمة! ومضت هذه الأفكار أكثر في عقله لكنها لم تبطئ أفعاله. لقد ضرب شفرة سيلين بعيدًا قبل أن يتسبب ذلك في ضرره.

ببساطة ، كانت الحالة الكميّة غير قابلة للرصد ، لأنه بمجرد أن تصبح قوة خارجية متورطة ، تغيرت حالتها الأساسية. عند مشاهدة شيء ما ، حتى لو لم يفعل المتفرج شيئًا – فإن فعل المشاهدة ذاته هو التدخل وبالتالي يغير الواقع.

 

 

 

بطريقة ما ، تلك الأجزاء الأساسية من الواقع لا يمكن قياسها. يمكن تطبيق هذه النظرية على كيفية ظهور الأحداث.

لكنه لن يعرف أبدًا ، لأن الموت زعمه لحظة ترك السيف أصابعه.

 

أيها الشباب …

قبل أن تلاحظ سيلين المستقبل ، تم تعيينه. ومع ذلك ، بمجرد أن رأت طريقها ، أصبح المستقبل مائعًا. نتيجة لذلك ، لم يكن المستقبل الذي رأته سيلين بالضرورة هو المستقبل الذي سيأتي. كان كل ذلك حالة من عدم اليقين تتحرك باستمرار. كلما انخرطت أكثر ، لوحظ المزيد من التقلبات. في النهاية ، ستصبح التغييرات سريعة جدًا بحيث لا تستطيع الاستجابة لها.

 

 

 

النقطة الثانية هي تلك الاحتمالات التي من المحتمل جدًا أن لا شيء تقريبًا يمكنه التأثير على المسار. مثل تدمير الأرض ، انفجار كوكب. كان أن نراه قادمًا شيئًا و منعه من الحدوث شيء آخر.

“لا يمكنه الاستمرار في هذا الأمر لفترة طويلة. افعل كل ما بوسعك لتجنبه!”

 

فهم الجميع على الفور ، حتى العجوز السكير. لحظة لمس الخراب جسده ، أصبحت حياة ڨولكان خاسرة. لا أحد يستطيع أن يأخذ ضربة مباشرة من أركتوروس ويعيش.

عند رؤية قوة سيلين وقيودها ، قام أركتوروس بتكييف تكتيكاته بطريقة بسيطة. على عكس طبيعة الهجمات الموجهة والمخططة جيدًا ، يجب أن يسعى بدلاً من ذلك إلى أن يصبح عشوائيًا وقويًا بشكل مباشر قدر استطاعته.

كان أركتوروس قويًا ، لكنه لم يفز بالميزة ضد خصومه الثلاثة.

 

 

القوة المباشرة والمطلقة من شأنها كسر قيود الزمن. هذه هي الطريقة التي سيتمكن بها من التغلب على قوى سيلين الإلهية.

 

 

هذه القوة …

تم إثبات الحكمة في خطته عدة جولات في وقت لاحق ، كما كانت سيلين تكافح من أجل مواكبة ذلك. على الرغم من انضمام كلاود هوك و ڨولكان إليها ، وجد الثلاثة صعوبة في هزيمة الحاكم. لم يدفع لـ كلاود هوك أي عقل في الوقت الحالي وبدا عازمًا على القضاء على سيلين أولاً وقبل كل شيء.

بدأ جسد العجوز السكير  في الانتفاخ. قبل تسع سنوات هُزم على يد هذا الرجل. قبل ثلاث سنوات ، سمح له أركتوروس بفرصة توجيه ثلاث ضربات ، وكل ما استطاع أن يمزق كمه. سنتان قبل أن يقاتل في الملاذ مع حلفاء أقوياء ، تعرض للضرب من قبل مجرد عصا.

 

تم دفع السيف السامي نحو بقعة هواء عشوائية على ما يبدو ، لكن تم إخطارها برؤية سيلين النبوية. اخترق سلاحها المتلألئ المنطقة التي كان أركتوروس يعبرها ، مما أعطى انطباعًا – حتى لأركتوروس نفسه – أنه يلقي بنفسه على سيفها.

بعد فترة وجيزة ، سنحت فرصة.

 

 

كان أركتوروس قويًا ، لكنه لم يفز بالميزة ضد خصومه الثلاثة.

قام أركتوروس أولاً بصد كلاود هوك بتمريرة من سيفه. ثم تبع ذلك مع التوجه الصحيح لسيلين.

في كل مرة كان يتعرض للضرب والإحراج قبل ذلك. في النهاية كسر أغلال العار والدونية ، داعياً أعمق الأجزاء من نفسه. أخيرًا ، ترك بصماته على أركتوروس.

 

“لا!”

كان الهروب مستحيلاً ، ولم يكن هناك مجال للمراوغة. كلاود هوك ، الذي يقاوم صواعق البرق ، لم يستطع مساعدتها. الإدراك سحقه و وجه كلاود هوك أغمق. بعد كل هذا ، هل الحاكم لا يزال مستحيل التغلب عليه؟ بدا أنه متجه إلى مشاهدة سيلين مقطوعة أمام عينيه.

رأت سيلين أن الأمر برمته يحدث في سلسلة واحدة غير منقطعة من الماضي إلى المستقبل. تشنج وجهها ، وعادت عيناها إلى لونهما الطبيعي ، لأن اندفاعها المفاجئ من العاطفة أوقف القوة.

 

 

وفجأة فقط دخلت شخصية أخرى في القتال. وضعت الصورة الظلية نفسها بشكل مباشر بين أركتوروس والرسول.

 

 

أيها الشباب …

كان الشخص الوحيد القريب بما يكفي للرد في الوقت المناسب ، ڨولكان. بصفته فنانًا عسكريًا ، أوقات رد فعله تقريبًا خارقة ، وسريعة بما يكفي للتعامل مع أركتوروس. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما يكفي لاتخاذ تدابير من أجل سلامته.

 

 

 

رأت سيلين أن الأمر برمته يحدث في سلسلة واحدة غير منقطعة من الماضي إلى المستقبل. تشنج وجهها ، وعادت عيناها إلى لونهما الطبيعي ، لأن اندفاعها المفاجئ من العاطفة أوقف القوة.

النقطة الثانية هي تلك الاحتمالات التي من المحتمل جدًا أن لا شيء تقريبًا يمكنه التأثير على المسار. مثل تدمير الأرض ، انفجار كوكب. كان أن نراه قادمًا شيئًا و منعه من الحدوث شيء آخر.

 

بهذه القوة المسروقة هزم أركتوروس يهوذا خلال معركة الحرم. مستعينًا بهذه القوة ، عزز قوته إلى المستويات الصالحة. لقد مكنته بما يكفي لهزيمة شيطان الشيخ بسهولة.

“لا!”

 

 

في ذلك الوقت ، كان قد تم تقويته بأربعة سيراف. اليوم هناك ثمانية عشر!

صرخت تمامًا كما اخترق الخراب صدر العجوز السكير.

 

 

لم يعد السكير يندم في حياته. ولكن ، إذا كان هناك أدنى احتمال ، فقد أراد الخروج بشرفه كمحارب سليم. أراد أن يترك العالم بكرامة!

فهم الجميع على الفور ، حتى العجوز السكير. لحظة لمس الخراب جسده ، أصبحت حياة ڨولكان خاسرة. لا أحد يستطيع أن يأخذ ضربة مباشرة من أركتوروس ويعيش.

اندلع الخراب. تم إطفاء سيف كلاود هوك ، وسلطة الحاكم أغلقته. رُفع عن قدميه واندفع نحو جزء بعيد من ساحة المعركة. اصطدموا بمجموعة من الجنود ، تم تفتيتهم من القوة المتبقية – اختفى القفر والإليسيين على حد سواء في نفث الدخان.

 

 

للحظة ، قبل إطلاق القوة الكاملة للحاكم ، توقف الوقت بلا حراك من أجل ڨولكان. شعر بسلام لانهائي بداخله ، هذه اللحظة التي كان ينتظرها.

قام أركتوروس أولاً بصد كلاود هوك بتمريرة من سيفه. ثم تبع ذلك مع التوجه الصحيح لسيلين.

 

رأت سيلين أن الأمر برمته يحدث في سلسلة واحدة غير منقطعة من الماضي إلى المستقبل. تشنج وجهها ، وعادت عيناها إلى لونهما الطبيعي ، لأن اندفاعها المفاجئ من العاطفة أوقف القوة.

قبل سنوات كانت هذه هي الطريقة التي تصور فيها الأمر ينتهي. لدهشته ، تبع فصل جديد تمامًا من حياته حيث التقى كلاود هوك وسيلين وداون. لقد كان محظوظًا بمشاهدة التحالف الأخضر وثواره الشباب وهم يكبرون. ما الذي يوجد هناك للندم؟

 

 

لقد فعلها.

على الرغم من أنه تم الآن ، إلا أنه لم ينته بعد.

في الحقيقة ، كانت قوة كلاود هوك قابلة للمقارنة مع الراحل يهوذا وأضعف إلى حد ما من أركتوروس. بمساعدة العجوز السكير وسيلين ، على السطح ، سيصبح كلاود هوك وحلفاؤه هم من يمسكون بزمام الأمور. لكن الحقيقة لم تكن مشرقة.

 

ببساطة ، كانت الحالة الكميّة غير قابلة للرصد ، لأنه بمجرد أن تصبح قوة خارجية متورطة ، تغيرت حالتها الأساسية. عند مشاهدة شيء ما ، حتى لو لم يفعل المتفرج شيئًا – فإن فعل المشاهدة ذاته هو التدخل وبالتالي يغير الواقع.

بدأ جسد العجوز السكير  في الانتفاخ. قبل تسع سنوات هُزم على يد هذا الرجل. قبل ثلاث سنوات ، سمح له أركتوروس بفرصة توجيه ثلاث ضربات ، وكل ما استطاع أن يمزق كمه. سنتان قبل أن يقاتل في الملاذ مع حلفاء أقوياء ، تعرض للضرب من قبل مجرد عصا.

ببساطة ، كانت الحالة الكميّة غير قابلة للرصد ، لأنه بمجرد أن تصبح قوة خارجية متورطة ، تغيرت حالتها الأساسية. عند مشاهدة شيء ما ، حتى لو لم يفعل المتفرج شيئًا – فإن فعل المشاهدة ذاته هو التدخل وبالتالي يغير الواقع.

 

عندما دخل الخراب جسده ، استدعى العجوز السكير كل القوة المتبقية له وألقى سيفه بأقصى ما يستطيع!

لم يعد السكير يندم في حياته. ولكن ، إذا كان هناك أدنى احتمال ، فقد أراد الخروج بشرفه كمحارب سليم. أراد أن يترك العالم بكرامة!

 

 

 

عندما دخل الخراب جسده ، استدعى العجوز السكير كل القوة المتبقية له وألقى سيفه بأقصى ما يستطيع!

 

 

 

كان ڨولكان فنانًا عسكريًا إليسيًا ، وقد هتف ذات مرة باعتباره قديس الحرب. كانت الهويات المتضاربة كشخص مخمور وبطل منقطع النظير في هذه اللحظة واحدة ونفس الشيء. كما ترك السيف أصابعه ، تم التخلي عن كل من تلك الألقاب. تركها تذهب. لقد ترك كل شيء يذهب مثل السيف.

 

 

كان الشخص الوحيد القريب بما يكفي للرد في الوقت المناسب ، ڨولكان. بصفته فنانًا عسكريًا ، أوقات رد فعله تقريبًا خارقة ، وسريعة بما يكفي للتعامل مع أركتوروس. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما يكفي لاتخاذ تدابير من أجل سلامته.

في وقت مضى ، كان العجوز السكير يقف على حافة الكبرياء البشري. تآمر القدر لينزل به إلى أعمق الوديان. كانت المحن التي عانى منها ستسحق رجالًا أقل ، لكنه شق طريقه مرة أخرى.

رأت سيلين أن الأمر برمته يحدث في سلسلة واحدة غير منقطعة من الماضي إلى المستقبل. تشنج وجهها ، وعادت عيناها إلى لونهما الطبيعي ، لأن اندفاعها المفاجئ من العاطفة أوقف القوة.

 

 

كانت حياته بالتأكيد حكاية صاخبة من الصعود والهبوط ، ولكن لم يكن قد تخلى مرة واحدة عن سيفه – رمزًا لروحه القتالية.

لكن هذا لم يكن مهمًا الآن.

 

أصبحت سيلين شخصية كريمة وفرضية بلا حدود. تضاعفت قوتها في لحظة!

في هذه اللحظة لم يتردد في التخلي. حان وقت العودة ، على الطريق الطبيعي.

 

 

 

هجومه البسيط ، الرائع والدنيوي مثل الفجر ، لم يكن بحاجة للسفر بعيدًا. انقسم من خلال الدفاعات الكهربائية لأركتوروس وشق ذراع الحاكم وأحد جناحيه.

بين مخلصه الجديد ، أوراكل وفاين ، ربما كانت هناك معارضة كافية لإسقاط الحاكم. فقط ، لم يتوقع الكاهن الأكبر أن يتصرف أركتوروس عندما فعل.

 

 

لقد فعلها.

 

 

 

في كل مرة كان يتعرض للضرب والإحراج قبل ذلك. في النهاية كسر أغلال العار والدونية ، داعياً أعمق الأجزاء من نفسه. أخيرًا ، ترك بصماته على أركتوروس.

كان الهروب مستحيلاً ، ولم يكن هناك مجال للمراوغة. كلاود هوك ، الذي يقاوم صواعق البرق ، لم يستطع مساعدتها. الإدراك سحقه و وجه كلاود هوك أغمق. بعد كل هذا ، هل الحاكم لا يزال مستحيل التغلب عليه؟ بدا أنه متجه إلى مشاهدة سيلين مقطوعة أمام عينيه.

 

 

لكنه لن يعرف أبدًا ، لأن الموت زعمه لحظة ترك السيف أصابعه.

تمكن من صد الاضطراب ، لكن مطالبه أدت إلى تحطيم كل عظمة في جسد كلاود هوك. شعر بالطاقة الكهربائية وكأنها مائة ألف سهم تخترق جسده. لحسن الحظ ، كانت حالته البدنية نقية ، مثل أعظم فناني الدفاع عن النفس. إذا كان أقل من ذلك ، لكانت ضربة أركتوروس قد خفضته إلى رماد. في سكايكلود بالكامل – على الأرجح في جميع أنحاء العالم – كان كلاود هوك فقط قويًا بما يكفي للنجاة من مثل هذه الضربة المباشرة.

 

 

كان على ما يرام ، لم يكن يمانع. بالنسبة للجندي ، لم تكن هناك طريقة أفضل لإلقاء الستار على حياته بإلقاء سيفه. كانت نهاية مناسبة. أغمض عينيه وترك الظلام يأخذه راضياً.

 

 

 

أيها الشباب …

هجومه البسيط ، الرائع والدنيوي مثل الفجر ، لم يكن بحاجة للسفر بعيدًا. انقسم من خلال الدفاعات الكهربائية لأركتوروس وشق ذراع الحاكم وأحد جناحيه.

 

هل هي مستعدة للتضحية بحياتها لتنتزعه؟ على سيلين أن تعلم أنها مناورة محكوم عليها بالفشل!

حاربوا بقوة. حان الوقت لأخذ هذا الرجل العجوز قسطاً من الراحة.

اعتمد ملك الشياطين القديم على قواه المكانية للقيام بأشياء لا تصدق. جعله تقريبا لا يمكن إيقافه. كان هناك كائن واحد فقط خارج نطاق ملك الشياطين ، وهو ملك الآلهة نفسه.

 

حاربوا بقوة. حان الوقت لأخذ هذا الرجل العجوز قسطاً من الراحة.

رأى كلاود هوك الحياة تترك صديقه القديم. أصبحت نيران الغضب التي تشتعل بداخله الآن أكثر مما يستطيع احتوائه.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

هزت قوة مدوية في أعماق عيون أركتوروس. بضربات قوية من جناحيه تم صد هجمات الدماء العليا. تبعه وميض كما لو من البرق. بصفته سيد الشياطين ، كانت سرعة أركتوروس أكبر من سرعة القديس الحرب. تحرك بسرعة لدرجة أن ظلاله عُلقت في أعقابه.

 

في الحقيقة ، كانت قوة كلاود هوك قابلة للمقارنة مع الراحل يهوذا وأضعف إلى حد ما من أركتوروس. بمساعدة العجوز السكير وسيلين ، على السطح ، سيصبح كلاود هوك وحلفاؤه هم من يمسكون بزمام الأمور. لكن الحقيقة لم تكن مشرقة.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

أثناء حديث أركتوروس ، كان من الصعب تحديد موقفه. سقطت كلماته وهجماته عليهم مثل الطوفان. على الرغم من أنه لم يختبر مثل هذه القوة من قبل ، إلا أن أركتوروس كان حكيمًا بما يكفي لمعرفة عيبها منذ البداية. لم تكن سيلين ، كما كان يخشى في البداية ، لا تقهر. كان المستقبل في حالة تغير مستمر ، ولكن ما هو أكثر من أن بعض جوانبه ظلت راسخة لدرجة أنها لا تستطيع فعل أي شيء يمكن أن يغير التدفق.

ترجمة : Bolay

 

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

كتاب 6 ، الفصل 36 – السيف الذي أسقط الستار

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط