نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 649

خيانة

خيانة

الفصل 38: خيانة

 

 

انهار أركتوروس.

فالومور. فوضى ، دمار.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

تارون هسهس. “الموت والانهيار!”

خارجها كانت محاصرة من قبل قوة الاستطلاع سكايكلود. في الداخل ، اندلعت حرب بين القفر والغزاة الإليسيين. المدينة الرائعة التي كانت تحوم فوق الأراضي القاحلة لمئات السنين لم تعطي بأي اختلاف في هذه اللحظة عن النطاقات الوعرة لجبال بليستربيك.

شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.

بغض النظر عمن فاز في هذه الحرب ، فإن فالومور ستترك ساحة معركة مدمرة.

 

 

بغض النظر عمن فاز في هذه الحرب ، فإن فالومور ستترك ساحة معركة مدمرة.

لوى تارون بطاقم أربيتريس وأسقط أبادون. لم يظهر رذاذ الدماء الذي كان يتوقعه. بدلاً من ذلك ، تلاشى الشيطان في سحابة من الرمال التي أحاطت بصائدي الشياطين القريبين. وكأن الإليسيين هاجمهم فجأة مليون حشرة متعطشة للدماء حتى لم يبقَ شيء غير العظم.

شاهد كل من كلاود هوك و وولفبلايد ، مثل النجم المستنفد ، أركتوروس يقذف حياته بقوة في العالم من حوله.

 

 

بمجرد تحول خليفة الرمال ، أصبح محصنًا من العديد من الهجمات. تحركت السحابة المميتة عبر قوات سكايكلود حتى هوجمت بمسامير الكهرباء. جلدوا وعضوا على السحابة مثل ألف أفعى غاضبة.

“يبدو أننا خسرنا.” انقطعت أنفاس أركتوروس ووقف على قدميه المهتزة ، وهو يلهث بشدة. “اهرب. لا تقلق علي وانتشر في الأراضي القاحلة. وإلا ستموت هنا”

 

 

هز انفجار طقطقة الميدان! ملأت الشرر سحابة الرمل.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

 

ظل يتفاعل مع الهواء الذي وقع في زوبعة من النار ، مثل الحشرات التي تواجه الماء المغلي. تراجعت قواطع الرمل على الفور إلى شكل أبادون. وارتفع محلاق من الدخان الأسود عن جسده.

“الموقف الدفاعي!”

 

 

قام أركتوروس بصد الشيطان أثناء استخدام الخراب للتخلص من شفرة النسيان الخاصة ب وولفبلايد. عندما اصطدم السلاحان الأسطوريان ، تضاءل الخراب بشكل واضح. ومع ذلك ، من الواضح أن وولفبلايد كان أقل شأناً من حيث القوة ولم يتمكن من كسر دفاع سيد صائد الشياطين.

لم يستطع تارون أن يتخيل أن نوعًا ما من القوة يمكن أن يؤدي إلى انفجار كهذا. ظل يحدق في عشرات الجنود وهم يخدشون كل شيء من حولهم في محاولة للبقاء راسخين. ترسخ الخوف.

 

أصبحت ملامح فروست البطولية ملتوية وغاضبة. انتزع رمح الجليد من جسد أوراكل ثم اخترقها بالطول. أصبح تارون مشقوقًا عند الخصر ، وتحطم جسده المتجمد مثل الزجاج وارتطم بالأرض.

أصبح دور كلاود هوك للتصرف. لقد قطع سيف الغضب المتأجج على خصمه. مع نخر أركتوروس ترنح إلى الوراء.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

من الجناح ، استدعت داون قوة تيرانجلسيا لإطلاق مسامير من الأرض على الحاكم ومن حوله. تم خوزقة العديد منهم على الفور ولم يتمكن الآخرون من التراجع عبر جدار الحجر المسنن. وبسرعة البرق ، أتبع كلاود هوك بهجوم ثانٍ ثم ثالث.

 

 

لم يستطع تارون أن يتخيل أن نوعًا ما من القوة يمكن أن يؤدي إلى انفجار كهذا. ظل يحدق في عشرات الجنود وهم يخدشون كل شيء من حولهم في محاولة للبقاء راسخين. ترسخ الخوف.

هوف! ترنح أركتوروس للخلف مع سحابة من القطرات الدموية في أعقابه.

 

 

أصابت أحدها شيخ عائلة كلود في صدره. مات دون أن ينطق أي صوت. في عرض مروع ، ذبلت جثته أمام أعينهم.

شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.

 

 

لم يصدق الآخرون أيضًا ما كانوا يرونه. كان الخونة في كل مكان ويمكن أن يكونوا أي شخص – أي شخص باستثناء فروست! ومع ذلك ، هذا الحدث الذي لا يمكن تصوره انكشف أمامهم مباشرة.

أركتوروس قد ضحى بالفعل كثيرًا وعانى كثيرًا. لم يستطع القتال أكثر من ذلك.

 

 

لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟

كان تارون من أشد المؤمنين بالحاكم. لقد شعر في أعمق أجزاء قلبه أن أركتوروس على صواب ، وأن تصرفات هؤلاء البرابرة الحمقى كانت مدمرة للذات. لولا جهود الحاكم على مدى السنوات العديدة الماضية ، لأصبحت سكايكلود على أعتاب الانهيار.

فالومور. فوضى ، دمار.

 

“سيد كلود أنا بجانبك إلى الأبد! الهروب ليس خياراً! “ رفض تارون الأمر. “العالم لا يزال لديه قوات ، يمكننا حشد قواتنا وتغطية انسحابنا!”

“الموقف الدفاعي!”

 

 

 

دعا تارون إلى أن يتوقف هجومهم. في الحقيقة ، لم يكن لدى الإليسيين نفس عدد مقاتلي النخبة مثل سكان القفار ، لكنه  على يقين من أن قوتهم الكلية كانت متفوقة. ما هو أكثر من ذلك ، خارج الأسطول الإليسي ، قمع تمامًا قوات كلاود هوك. طالما أنهم فرضوا الحصار ، فإن قوة غزو سكايكلود ستبقى ثابتة.

 

 

ظل وجه أركتوروس يزداد شحوبًا كل ثانية. عندما سمع الخبر عرف على الفور ما حدث. فقط كان سلاحاً نووياً قادراً على مثل هذا الدمار.

ومع ذلك ، حتى عندما دخلت الفكرة في ذهن أوراكل ، توقف الجميع. تولد ضوء يعمي في الخارج.ةللحظة احترق أكثر لمعانًا من الشمس. سطع الضوء من خلال الشقوق الموجودة في غلاف فالومور الواقي وتسلط على ساحة المعركة في أعمدة بيضاء صارخة بهذه الشدة وقد أعمى الكثيرون.

 

 

ترجمة : Bolay

بينما كان الجميع يكافحون لمعرفة ما أصبح يجري ، انجرفت قوة لا حصر لها على المدينة. شعروا وكأنهم عالقون في محيط ، والأمواج الغزيرة تضرب منازلهم واحدة تلو الأخرى. المدينة العائمة تدرجت على جانب واحد حيث سقط حطام القذيفة على الجنود.

“الموقف الدفاعي!”

 

شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.

بدت المدينة وكأنها منزل خشبي مليء بنيران المدافع الرشاشة. أما بالنسبة لمن في الداخل؟ ركضوا بجنون ، حشرات خائفة تم اصطيادها في وعاء زجاجي. بدأت الجاذبية الاصطناعية بالفشل ، مما تسبب في ارتفاع الجميع في الهواء.

“احذر!” جمع كلاود هوك أولئك القريبين منه ولوح بنقده للحماية. اصطدمت صواعق البرق بالدرع الأبيض الباهت وانقسمت ، تم إنشاء شبكة من المحاليق الكهربائية المتداخلة. في الوقت الحالي لم يتمكنوا من التقدم.

 

 

“ماذا حدث بحق الآلهة؟!”

 

 

“سيد كلود أنا بجانبك إلى الأبد! الهروب ليس خياراً! “ رفض تارون الأمر. “العالم لا يزال لديه قوات ، يمكننا حشد قواتنا وتغطية انسحابنا!”

لم يستطع تارون أن يتخيل أن نوعًا ما من القوة يمكن أن يؤدي إلى انفجار كهذا. ظل يحدق في عشرات الجنود وهم يخدشون كل شيء من حولهم في محاولة للبقاء راسخين. ترسخ الخوف.

 

 

لا يمكن تصوره. هذا مستحيل تماماً في أعنف أحلامه … كان النجم الصاعد الأكثر إشراقًا في الممالك الإليسية. تلميذ أركتوروس ، فروست دي وينتر ، ينقلب على سيده؟ لماذا يختار الخيانة ، والآن بين كل الأوقات!

”دمرت! كل شيء دمر!”

 

 

 

“الأسطول لم يعد موجودًا!”

 

 

 

تم تدمير القوة الاستكشافية؟ جاءت هذه الأخبار المذهلة من العدم! أي سلاح يمكن أن يمحو أسطولاً كاملاً بهذه الطريقة ؟!

 

 

بقي واحد فقط هادئاً. راقب أركتوروس كما لو كان يعلم أن هذا سيحدث. سيأتي ما كان مقدرًا له أن يأتي ، لذلك التقى به بسرور.

ظل وجه أركتوروس يزداد شحوبًا كل ثانية. عندما سمع الخبر عرف على الفور ما حدث. فقط كان سلاحاً نووياً قادراً على مثل هذا الدمار.

 

 

رآهم كلاود هوك وانتقل للمطاردة. لم يهتم بمن هرب ، طالما تبقى جثة أركتوروس في الخلف. طالما تنفس الحاكم فإن هذه الحرب الرهيبة ستتكرر مراراً وتكراراً. لم تستطع الأراضي القاحلة تحمل صراع آخر مثل هذا.

عندما استولى الكونكلاڨ على نيوكليس ، تمكنوا أيضًا من الوصول إلى الرؤوس الحربية لـ دارك أتوم. كيف يمكن لشخص ماكر مثل وولفبلايد أن يترك مثل هذه الأسلحة المرعبة في أيدي الأعداء ولا يفعل شيئًا؟ لا بد أن كل هذا من فعل وولفبلايد. لقد استخدم الكونكلاف عن قصد لتفعيل القنبلة النووية لأغراضه الخاصة.

لم يصدق الآخرون أيضًا ما كانوا يرونه. كان الخونة في كل مكان ويمكن أن يكونوا أي شخص – أي شخص باستثناء فروست! ومع ذلك ، هذا الحدث الذي لا يمكن تصوره انكشف أمامهم مباشرة.

 

لقد لعب بكل شيء في يديه.

لقد لعب بكل شيء في يديه.

 

 

 

لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟

 

 

 

“يبدو أننا خسرنا.” انقطعت أنفاس أركتوروس ووقف على قدميه المهتزة ، وهو يلهث بشدة. “اهرب. لا تقلق علي وانتشر في الأراضي القاحلة. وإلا ستموت هنا”

” ف – فروست … أنت …”

 

ترجمة : Bolay

“سيد كلود أنا بجانبك إلى الأبد! الهروب ليس خياراً! “ رفض تارون الأمر. “العالم لا يزال لديه قوات ، يمكننا حشد قواتنا وتغطية انسحابنا!”

كان تارون من أشد المؤمنين بالحاكم. لقد شعر في أعمق أجزاء قلبه أن أركتوروس على صواب ، وأن تصرفات هؤلاء البرابرة الحمقى كانت مدمرة للذات. لولا جهود الحاكم على مدى السنوات العديدة الماضية ، لأصبحت سكايكلود على أعتاب الانهيار.

 

مع ذلك ، أطلق الحاكم كل القوة المتبقية بداخله في نفس واحد. انفجرت المئات من صواعق البرق وغطت السماء.

كانت حياة أركتوروس منارة ، وأكثر إشراقًا وأهمية من أي حياة أخرى. بمجرد أن ينطفئ نوره ، سيُترك شعبه في الظلام – بما في ذلك تارون.

ظل يتفاعل مع الهواء الذي وقع في زوبعة من النار ، مثل الحشرات التي تواجه الماء المغلي. تراجعت قواطع الرمل على الفور إلى شكل أبادون. وارتفع محلاق من الدخان الأسود عن جسده.

 

 

هز أركتوروس رأسه. لم يتمكنوا من الهروب ، ولم يرغب في ذلك. الآن بعد أن أصبحت الكتابة على الحائط ، لم يشعر أركتوروس بالغضب أو الندم ، بل بالارتياح.

هوف! ترنح أركتوروس للخلف مع سحابة من القطرات الدموية في أعقابه.

 

تجلى الغضب المجنون كابتسامة متكلفة على وجه تارون. أمسك طاقم أربيتر بإحكام وصعد إلى الأمام ، تاركًا الآخرين ليراقبوا الحاكم. “هل تعتقد أن مجموعتك من الديدان يمكن أن تمنعنا؟”

“لم أؤمن بالمعجزات ، لكنني أفعلها الآن. لا أستطيع تغيير أي شيء ، لقد فعلت كل ما بوسعي ولا أشعر بأي حزن. أولئك الذين ينجون هم أملنا ومستقبلنا. لا تتخلص من ذلك لتموت بجانبي”

 

 

انهار أركتوروس.

كما تحدث أركتوروس في هذا التنغيم الرصين ، ألقى البرق وجهه في ظل صارخ. تعمقت التجاعيد ، وسلط الضوء على الشعور بالخسارة والمشاعر المعقدة الأخرى المكتوبة فيها.

 

 

بينما كان الجميع يكافحون لمعرفة ما أصبح يجري ، انجرفت قوة لا حصر لها على المدينة. شعروا وكأنهم عالقون في محيط ، والأمواج الغزيرة تضرب منازلهم واحدة تلو الأخرى. المدينة العائمة تدرجت على جانب واحد حيث سقط حطام القذيفة على الجنود.

“اذهب الآن!”

“لقد استخدمت هذا السلاح نفسه لإنهاء حياة سكاي بولاريس خارج أسوار هذه المدينة.” كان الصوت الذي يناديهم شريرًا ومليئًا بالوعود السوداء. ظهر إنك ، سكوال ، النمر مفترس والآخرون من الظل. مع موجة من يده عاد الموت والانهيار إلى قبضة إنك. “سأستخدمه الآن لقتل أركتوروس. شاعرية ، ألا تعتقد ذلك؟ الطريقة التي يأتي بها القصاص لنا جميعًا”

 

 

مع ذلك ، أطلق الحاكم كل القوة المتبقية بداخله في نفس واحد. انفجرت المئات من صواعق البرق وغطت السماء.

“ماذا حدث بحق الآلهة؟!”

 

“لا تطارد عدوًا محطمًا!” تحرك وولفبلايد أمام كلاود هوك ، وحظره. “لا تقلق ، لدي كل شيء جاهز.”

شاهد كل من كلاود هوك و وولفبلايد ، مثل النجم المستنفد ، أركتوروس يقذف حياته بقوة في العالم من حوله.

 

 

 

“احذر!” جمع كلاود هوك أولئك القريبين منه ولوح بنقده للحماية. اصطدمت صواعق البرق بالدرع الأبيض الباهت وانقسمت ، تم إنشاء شبكة من المحاليق الكهربائية المتداخلة. في الوقت الحالي لم يتمكنوا من التقدم.

 

 

 

انهار أركتوروس.

مع ذلك ، أطلق الحاكم كل القوة المتبقية بداخله في نفس واحد. انفجرت المئات من صواعق البرق وغطت السماء.

 

 

لن يترك تارون والآخرون زعيمهم الثمين وراءهم. جمعوه وبدأوا في التراجع. يمكن أن يموت آخرون ، ويمكن تدمير الأسطول الإليسي بأكمله ، لكن الحاكم فقط هو المهم. إذا سقط ، فقد انتهت سكايكلود!

لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟

 

شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.

رآهم كلاود هوك وانتقل للمطاردة. لم يهتم بمن هرب ، طالما تبقى جثة أركتوروس في الخلف. طالما تنفس الحاكم فإن هذه الحرب الرهيبة ستتكرر مراراً وتكراراً. لم تستطع الأراضي القاحلة تحمل صراع آخر مثل هذا.

 

 

 

“لا تطارد عدوًا محطمًا!” تحرك وولفبلايد أمام كلاود هوك ، وحظره. “لا تقلق ، لدي كل شيء جاهز.”

 

 

 

بقي عشرون من الغزاة الإليسيين ، بما في ذلك تارون وفروست. في مواجهة هزيمتهم الرهيبة ، بحثوا عن طريقة الهروب من المدينة ، لكن ما وجدوه كان خنجرًا أسوداً يهمس في الظل.

 

 

 

أصابت أحدها شيخ عائلة كلود في صدره. مات دون أن ينطق أي صوت. في عرض مروع ، ذبلت جثته أمام أعينهم.

“احذر!” جمع كلاود هوك أولئك القريبين منه ولوح بنقده للحماية. اصطدمت صواعق البرق بالدرع الأبيض الباهت وانقسمت ، تم إنشاء شبكة من المحاليق الكهربائية المتداخلة. في الوقت الحالي لم يتمكنوا من التقدم.

 

“الموقف الدفاعي!”

تارون هسهس. “الموت والانهيار!”

لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟

 

فقط ، لماذا كان واثقًا جدًا؟ من حيث القوة المطلقة ، يمكن أن يتعامل تارون مع نصف طاقمه ، حتى الجرحى. لم يستطع أن يتخيل ما الذي جعل إنك يعتقد أنه قادر على هزيمة طاقم أربيتر الشامل!

لقد كانت تلك البقايا الكريهة ، أداة القاتل إنك!

 

 

 

“لقد استخدمت هذا السلاح نفسه لإنهاء حياة سكاي بولاريس خارج أسوار هذه المدينة.” كان الصوت الذي يناديهم شريرًا ومليئًا بالوعود السوداء. ظهر إنك ، سكوال ، النمر مفترس والآخرون من الظل. مع موجة من يده عاد الموت والانهيار إلى قبضة إنك. “سأستخدمه الآن لقتل أركتوروس. شاعرية ، ألا تعتقد ذلك؟ الطريقة التي يأتي بها القصاص لنا جميعًا”

“لم أؤمن بالمعجزات ، لكنني أفعلها الآن. لا أستطيع تغيير أي شيء ، لقد فعلت كل ما بوسعي ولا أشعر بأي حزن. أولئك الذين ينجون هم أملنا ومستقبلنا. لا تتخلص من ذلك لتموت بجانبي”

 

أصبح دور كلاود هوك للتصرف. لقد قطع سيف الغضب المتأجج على خصمه. مع نخر أركتوروس ترنح إلى الوراء.

تجلى الغضب المجنون كابتسامة متكلفة على وجه تارون. أمسك طاقم أربيتر بإحكام وصعد إلى الأمام ، تاركًا الآخرين ليراقبوا الحاكم. “هل تعتقد أن مجموعتك من الديدان يمكن أن تمنعنا؟”

 

 

 

انتشرت ابتسامة غريبة على وجه إنك مُلأ تارون بشعور مقزز بعدم الارتياح ، لأن وراء تلك الابتسامة مكثت الثقة بالنصر. نوع الابتسامة عندما أصبحت البعوضة في بصر اليد. ثم القضاء عليها بأرجحه من الذراع.

لا يمكن أن يدخل القفر إلى قلب الأسطول. عليهم الحصول على مساعدة من الداخل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتهريب الرأس الحربي إلى الخطوط الخلفية لإليسيان حيث ستسبب أكبر قدر من الضرر. من المؤكد أن هذا العمل الوقح قد أودى أيضًا بحياة العديد من الأشخاص القاحلين ، ولكن في ماذا كان ذلك مهمًا إذا عنى الهزيمة المطلقة لقوات سكايكلود؟

 

خارجها كانت محاصرة من قبل قوة الاستطلاع سكايكلود. في الداخل ، اندلعت حرب بين القفر والغزاة الإليسيين. المدينة الرائعة التي كانت تحوم فوق الأراضي القاحلة لمئات السنين لم تعطي بأي اختلاف في هذه اللحظة عن النطاقات الوعرة لجبال بليستربيك.

فقط ، لماذا كان واثقًا جدًا؟ من حيث القوة المطلقة ، يمكن أن يتعامل تارون مع نصف طاقمه ، حتى الجرحى. لم يستطع أن يتخيل ما الذي جعل إنك يعتقد أنه قادر على هزيمة طاقم أربيتر الشامل!

بقي عشرون من الغزاة الإليسيين ، بما في ذلك تارون وفروست. في مواجهة هزيمتهم الرهيبة ، بحثوا عن طريقة الهروب من المدينة ، لكن ما وجدوه كان خنجرًا أسوداً يهمس في الظل.

 

هز أركتوروس رأسه. لم يتمكنوا من الهروب ، ولم يرغب في ذلك. الآن بعد أن أصبحت الكتابة على الحائط ، لم يشعر أركتوروس بالغضب أو الندم ، بل بالارتياح.

كان ارتباك تارون قصير الأمد. جاء الجواب عندما شعر بعضة الباردة تدخل جسده. انفجرت شفرة فضية من صدره بعد نزلة برد شديدة. يمكن أن يشعر الأوراكل أن دمه يتجمد في عروقه. تحولت أنفاسه الخشنة إلى بخار.

كانت حياة أركتوروس منارة ، وأكثر إشراقًا وأهمية من أي حياة أخرى. بمجرد أن ينطفئ نوره ، سيُترك شعبه في الظلام – بما في ذلك تارون.

 

الفصل 38: خيانة

” ف – فروست … أنت …”

 

 

انهار أركتوروس.

لا يمكن تصوره. هذا مستحيل تماماً في أعنف أحلامه … كان النجم الصاعد الأكثر إشراقًا في الممالك الإليسية. تلميذ أركتوروس ، فروست دي وينتر ، ينقلب على سيده؟ لماذا يختار الخيانة ، والآن بين كل الأوقات!

كما تحدث أركتوروس في هذا التنغيم الرصين ، ألقى البرق وجهه في ظل صارخ. تعمقت التجاعيد ، وسلط الضوء على الشعور بالخسارة والمشاعر المعقدة الأخرى المكتوبة فيها.

 

شاهدت الوجوه الإليسية بخوف. الأقوى بينهم ، تارون ، حاول التدخل. سكب قوته في طاقم أربيتريس الذي صد تقدم كلاود هوك. نما نذير الأوراكل. كان السيد أركتوروس في مأزق شديد ولم يتحسن. في هذه الأثناء كان لدى سكان القفار مقاتلون من النخبة يبلغ عددهم عدد النجوم. لقد شعر بشدة بالخطر الذي أصبحوا فيه.

لم يصدق الآخرون أيضًا ما كانوا يرونه. كان الخونة في كل مكان ويمكن أن يكونوا أي شخص – أي شخص باستثناء فروست! ومع ذلك ، هذا الحدث الذي لا يمكن تصوره انكشف أمامهم مباشرة.

خارجها كانت محاصرة من قبل قوة الاستطلاع سكايكلود. في الداخل ، اندلعت حرب بين القفر والغزاة الإليسيين. المدينة الرائعة التي كانت تحوم فوق الأراضي القاحلة لمئات السنين لم تعطي بأي اختلاف في هذه اللحظة عن النطاقات الوعرة لجبال بليستربيك.

 

 

أصبحت ملامح فروست البطولية ملتوية وغاضبة. انتزع رمح الجليد من جسد أوراكل ثم اخترقها بالطول. أصبح تارون مشقوقًا عند الخصر ، وتحطم جسده المتجمد مثل الزجاج وارتطم بالأرض.

 

 

 

ضرب الرمح مرة أخرى بلا رحمة. قبل أن يتفاعل أي شخص ، قام فروست بقيادة سلاحه من خلال صدر رجل آخر. أخرجتهم جريمة القتل الثانية أخيرًا من سباتهم. فروست ، خائن! قتل شخص ثالث ، و يد جهنم الآن تنضم إلى المعركة. مع بقاء عشرين فقط أو نحو ذلك ، كيف بإمكان الإليسيين أن يدافعوا عن أنفسهم؟

شاهد كل من كلاود هوك و وولفبلايد ، مثل النجم المستنفد ، أركتوروس يقذف حياته بقوة في العالم من حوله.

 

 

بقي واحد فقط هادئاً. راقب أركتوروس كما لو كان يعلم أن هذا سيحدث. سيأتي ما كان مقدرًا له أن يأتي ، لذلك التقى به بسرور.

ضرب الرمح مرة أخرى بلا رحمة. قبل أن يتفاعل أي شخص ، قام فروست بقيادة سلاحه من خلال صدر رجل آخر. أخرجتهم جريمة القتل الثانية أخيرًا من سباتهم. فروست ، خائن! قتل شخص ثالث ، و يد جهنم الآن تنضم إلى المعركة. مع بقاء عشرين فقط أو نحو ذلك ، كيف بإمكان الإليسيين أن يدافعوا عن أنفسهم؟

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كانت حياة أركتوروس منارة ، وأكثر إشراقًا وأهمية من أي حياة أخرى. بمجرد أن ينطفئ نوره ، سيُترك شعبه في الظلام – بما في ذلك تارون.

ترجمة : Bolay

 

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

هوف! ترنح أركتوروس للخلف مع سحابة من القطرات الدموية في أعقابه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط