مجرد بداية
الكتاب 6 ، الفصل 40 – مجرد بداية
إذا فازت البشرية في المستقبل ، فسوف يتذكرونه كبطل شجاع.
فصل برعاية : Turki Bahbaul
صرخت داون مرة أخرى. “ألا يمكنك أن تترك هذا الهراء السخيف؟”
وصل كلاود هوك ، داون ، وولفبلايد وأبادون إلى مكان الحادث. غُطت الساحة بجثث شيوخ عائلة كلود.
“هذا السلاح يخص فروست!”
“تس تس تس ، لماذا يا سيدة أنتِ مستاءة؟ اذا كان لديك ما تريدين قوله ، تحدثي! لا داعي للجوء إلى العنف”
علامات من ريمشارد يتخلل جسم أركتوروس. حالة تارون أكدت ذلك. وفي الوقت نفسه ، كانت البقايا المتعفنة الأخرى تحمل علامة الموت والانحلال.
إنك! كان هذا سلاح إنك!
كان هو ، مع فروست وكلاي ، الجناة المسؤولين عن وفاة سكاي بولاريس.
تقاطعت الآلاف من صواعق البرق بين أصابع كلاود هوك. اجتمعوا معاً لتشكيل سيف. أعطاه أرجوحة فضوليّة. انفجرت الطاقة الذي أطلقها من خلال نصف دزينة من الجدران ، مما أدى إلى طمس كل شيء في طريقه. لا يوجد حجر أو فولاذ يمكن أن يعوق قوة السلاح. هذه قوة الخراب ، نصل الرعد.
لن تنسى داون أبدًا الخلاف الدموي العميق الذي تسببت فيه خيانتهم. إذا حكمنا من خلال الأدلة حولهم ، فقد لعب إنك دورًا في هذه المذبحة. كان هجوم فروست المتسلل هو الذي حسم مصير أركتوروس في النهاية.
علامات من ريمشارد يتخلل جسم أركتوروس. حالة تارون أكدت ذلك. وفي الوقت نفسه ، كانت البقايا المتعفنة الأخرى تحمل علامة الموت والانحلال.
“وولفبلايد!”
أصبح تورط سوميرو مسألة وقت فقط. في الحقيقة ، لم يكن هناك رجوع إلى الوراء.
إذا فازت البشرية في المستقبل ، فسوف يتذكرونه كبطل شجاع.
فهمت داون ما أصبح يجري.
لم يأخذ وولفبلايد أيًا من هذه الاتهامات على محمل الجد. سار الشيطان إلى جثة أركتوروس ونظر إليها. لم يكن هناك راحة في عينيه ولا فرح. بل شفقة واحترام في الطريقة التي ينظر بها إلى الحاكم الذي سقط.
كان هو ، مع فروست وكلاي ، الجناة المسؤولين عن وفاة سكاي بولاريس.
وولفبلايد! يجب ان يكون هو! كل معلوماته الداخلية حول أفعال الحاكم ، عدم رغبته في مشاركة مصدره – كل ذلك أصبح منطقيًا ، لأنه كان لديه فروست تلميذ أركتوروس! علاوة على ذلك ، إنك ورفاقه هم الذين تسببوا في معركة الحرم ، ولم يُروا منذ ذلك الحين. الآن ظهر بدلاً من التلاشي في الظلال ، تم كشف وولفبلايد.
لم يستطع كلاود هوك رؤية أي عيب في الخطة.
كانت داون جاهزًا للمطاردة. “أحضر إنك هنا الآن !!”
م.م : ادييييله ، أخيرا سلاح بدل الثعابين الفضية.
في مواجهة غضبها ، نشر وولفبلايد يديه متظاهرين بالعجز. “سيدة بولاريس ، ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
لن تنسى داون أبدًا الخلاف الدموي العميق الذي تسببت فيه خيانتهم. إذا حكمنا من خلال الأدلة حولهم ، فقد لعب إنك دورًا في هذه المذبحة. كان هجوم فروست المتسلل هو الذي حسم مصير أركتوروس في النهاية.
فهمت داون من أين أتى تفكيره. لقد خرجوا من نهاية معركة كبرى. أصبح كل من سكايكلود والأراضي القاحلة في حالة من الفوضى. في هذا الوقت ، وولفبلايد وعبقريته لا غنى عنهما. علاوة على ذلك ، كان لرجل ماكر مثل الشيطان الأكبر طرقًا لإخفاء أشياء من كلاود هوك لم يكن لديه أي وسيلة لمواجهتها.
أدت كلماته إلى إثارة غضب داون أكثر. قاتل جدها يحميه هذا الشرير! يسمح له بالعيش مباشرة تحت أنفها! كيف من المفترض أن تتسامح مع ذلك؟ لم تستطع. أثارت داون تيرانجلسيا بيدها!
أجبر الوقت والخبرة داون على النضوج. ربما تكون قد فقدت أعصابها للحظة ، لكنها تعلم أن لعب دور العشيقة القوية لن يأخذها إلى أي مكان. على العكس من ذلك ، سيتسبب فقط في المزيد من المتاعب لكلاود هوك. أُجبِرت على ابتلاع مرارتها وغمد تيرانجلسيا.
لم يكن هناك شك في أن كلاود هوك كان معيبًا. كان الرجل الحقيقي إنسانًا من لحم ودم.
استدعى أبادون جدارًا من الرمال في طريقها.
لم يستطع كلاود هوك رؤية أي عيب في الخطة.
“تس تس تس ، لماذا يا سيدة أنتِ مستاءة؟ اذا كان لديك ما تريدين قوله ، تحدثي! لا داعي للجوء إلى العنف”
خطى كلاود هوك بينهما ، وأعطى داون نظرة تأديبية. لم يكن لديها أي فرصة ضد أبادون و وولفبلايد مجتمعين. التفت إلى وولفبلايد وطلب نفس الشيء. “هل سكوال والآخرون هنا؟”
في الدقائق التي تلت سيلين وأكواريا وفاين والآخرين. عندما رأوا جسد أركتوروس أصبحت وجوههم فوضى من العاطفة.
لقد فعل ذلك. في يده اليسرى مكثت عصا أربيتر ، وفي يده اليمنى الخراب. لقد حمل الآن اثنتين من أكثر الآثار الأسطورية في سكايكلود ، مما عزز قدرته التدميرية بعدة درجات من حيث الحجم!
“هذا سوء فهم.” نفى وولفبلايد هذا الاتهام للمرة الثانية. لقد قرر أن يلعب دور الأحمق.
“من منظور أركتوروس ، كانت استراتيجيته هي المناسبة. كل ما فعله كان في خدمة البشرية ، وإلا فلماذا ينهض على الآلهة بقوة رجل يرثى لها؟ مثل العث الذي يكافح النار”
علم كلاود هوك ذلك ، لكن ماذا سيفعل؟ القبض عليه وتعذيبه للإفراج عن المعلومات؟ على الرغم من أنه أراد مساعدة داون ، على الرغم من أنه أراد الانتقام من سكاي ، إلا أنه عليه أن يفكر في الكل قبل الفرد.
فهمت داون من أين أتى تفكيره. لقد خرجوا من نهاية معركة كبرى. أصبح كل من سكايكلود والأراضي القاحلة في حالة من الفوضى. في هذا الوقت ، وولفبلايد وعبقريته لا غنى عنهما. علاوة على ذلك ، كان لرجل ماكر مثل الشيطان الأكبر طرقًا لإخفاء أشياء من كلاود هوك لم يكن لديه أي وسيلة لمواجهتها.
فصل برعاية : Turki Bahbaul
أجبر الوقت والخبرة داون على النضوج. ربما تكون قد فقدت أعصابها للحظة ، لكنها تعلم أن لعب دور العشيقة القوية لن يأخذها إلى أي مكان. على العكس من ذلك ، سيتسبب فقط في المزيد من المتاعب لكلاود هوك. أُجبِرت على ابتلاع مرارتها وغمد تيرانجلسيا.
لم يكن رد فعل كلاود هوك قوياً. لقد سأل فقط ، “هل هناك أمل في النصر؟”
أصبح تورط سوميرو مسألة وقت فقط. في الحقيقة ، لم يكن هناك رجوع إلى الوراء.
إذا لم يُحضر وولفبلايد القاتل ، ستجده هي بنفسها. في النهاية ستجده! لن يستطيع الاختباء إلى الأبد.
في الدقائق التي تلت سيلين وأكواريا وفاين والآخرين. عندما رأوا جسد أركتوروس أصبحت وجوههم فوضى من العاطفة.
علامات من ريمشارد يتخلل جسم أركتوروس. حالة تارون أكدت ذلك. وفي الوقت نفسه ، كانت البقايا المتعفنة الأخرى تحمل علامة الموت والانحلال.
لم يأخذ وولفبلايد أيًا من هذه الاتهامات على محمل الجد. سار الشيطان إلى جثة أركتوروس ونظر إليها. لم يكن هناك راحة في عينيه ولا فرح. بل شفقة واحترام في الطريقة التي ينظر بها إلى الحاكم الذي سقط.
“كان أركتوروس قويًا مثل الإله الأسمى ، ولكن الأهم من ذلك أنه تمتع بقوة رؤية أعلى بكثير من الإنسان العادي. موته خسارة كبيرة”
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض ، صامتين. بدا كل تعبير مختلفًا.
كان كلاود هوك متضاربًا. شعر بضغط أكثر شدة من أي وقت مضى. شعر بخوف حقيقي من المستقبل. ولكن ، كان هناك أيضًا شعور الإثارة ، الإثارة المتجذرة في أعماق روحه. قبل سنوات كان ليسخر من فكرة أنه سيقف هنا ، على حافة العاصفة متطلعاً إليها.
“من منظور أركتوروس ، كانت استراتيجيته هي المناسبة. كل ما فعله كان في خدمة البشرية ، وإلا فلماذا ينهض على الآلهة بقوة رجل يرثى لها؟ مثل العث الذي يكافح النار”
لم يكن أركتوروس لينتظر حتى يذبح جميع جنود القوة الاستكشافية. وبدلاً من ذلك ، واجه مصيره بوحدة صغيرة خاصة به. لم يكن انتحارًا. لقد حاول اقتناص فرصة لنفسه ، وهي محاولة أخيرة لإنقاذ الكونكلاڨ. لكنها كانت أيضًا فرصة لـ كلاود هوك ليثبت نفسه. إذا لم يستطع هزيمة أركتوروس ، فإنه لم يكن مؤهلاً لتوجيه البشرية خلال الظلام ليتبعه.
عاد وولفبلايد إلى كلاود هوك. “ليس هنالك عودة الآن. لن تطول في المستقبل في مواجهة أعداء بعشر مرات – أقوى بمئة مرة مما كان عليه أركتوروس. هل أنت مستعد حقاً؟ ما مدى ثقتك في قدرتك على التعامل معهم؟”
في الدقائق التي تلت سيلين وأكواريا وفاين والآخرين. عندما رأوا جسد أركتوروس أصبحت وجوههم فوضى من العاطفة.
لم يكن لدى كلاود هوك إجابة. من الواضح أن وولفبلايد يشير إلى سكان سوميرو.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض ، صامتين. بدا كل تعبير مختلفًا.
في الدقائق التي تلت سيلين وأكواريا وفاين والآخرين. عندما رأوا جسد أركتوروس أصبحت وجوههم فوضى من العاطفة.
لقد قال إن أركتوروس كان مشابهًا في القوة لـ السامون. كان هناك ستة معروفين – أو كانوا قبل خيانة الإله الراعي. ترك ذلك خمسة ، ولم يكونوا بأي حال من الأحوال الجزء الأكبر من قوة الآلهة. في الحقيقة قد لا يكونون حتى الأقوى تحت ملك الآلهة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
علاوة على ذلك ، فإن تقنيتهم مقارنة بالتطورات البشرية الحديثة كانت أشبه بمحاولة مقارنة دراجة بالمنطاد. الفجوة لا يمكن التغلب عليها.
لم يكن رد فعل كلاود هوك قوياً. لقد سأل فقط ، “هل هناك أمل في النصر؟”
كان كلاود هوك متضاربًا. شعر بضغط أكثر شدة من أي وقت مضى. شعر بخوف حقيقي من المستقبل. ولكن ، كان هناك أيضًا شعور الإثارة ، الإثارة المتجذرة في أعماق روحه. قبل سنوات كان ليسخر من فكرة أنه سيقف هنا ، على حافة العاصفة متطلعاً إليها.
دعم أركتوروس بشق الأنفس قوة الآلهة على مدار سنواته العديدة. مات عدد لا يحصى من الناس بسبب جريمة التشكيك في تفوقهم. لقد فعل كل شيء لتجنب مغازلة الدمار. الآن بعد أن رحل هو والقادة العظماء الآخرون في سكايكلود ، أصبح مصير مملكة الإليسية أن تقع في الفوضى.
أصبح تورط سوميرو مسألة وقت فقط. في الحقيقة ، لم يكن هناك رجوع إلى الوراء.
كان كلاود هوك متضاربًا. شعر بضغط أكثر شدة من أي وقت مضى. شعر بخوف حقيقي من المستقبل. ولكن ، كان هناك أيضًا شعور الإثارة ، الإثارة المتجذرة في أعماق روحه. قبل سنوات كان ليسخر من فكرة أنه سيقف هنا ، على حافة العاصفة متطلعاً إليها.
لقد قال إن أركتوروس كان مشابهًا في القوة لـ السامون. كان هناك ستة معروفين – أو كانوا قبل خيانة الإله الراعي. ترك ذلك خمسة ، ولم يكونوا بأي حال من الأحوال الجزء الأكبر من قوة الآلهة. في الحقيقة قد لا يكونون حتى الأقوى تحت ملك الآلهة.
خطى كلاود هوك بينهما ، وأعطى داون نظرة تأديبية. لم يكن لديها أي فرصة ضد أبادون و وولفبلايد مجتمعين. التفت إلى وولفبلايد وطلب نفس الشيء. “هل سكوال والآخرون هنا؟”
لقد تذكر كلمات أدير.
كن نسرًا ، حارب العاصفة. تمخض الغيوم.
لم يستطع كلاود هوك رؤية أي عيب في الخطة.
رد بنبرة جليلة. “أنا هنا ، لقد حاربت ، لست خائفًا. كل ما يأتي ليأتي”
استطاعت داون سماع العزم في صوته. قدم كلاود هوك وعدًا لنفسه. ذات مرة كان مراهقًا مرتبكًا ينجرف مع المد والجزر ، لكنه اليوم أصبح قائدًا يقاتل ضد التيار. حتى ضد الآلهة ، لم يكن لديه خوف.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
إذا فازت البشرية في المستقبل ، فسوف يتذكرونه كبطل شجاع.
لكن على الرغم من كل ما شهدته داون ، علمت أنه لا يوجد بطل كامل. لقد ضاع ، عانى ، تبددت آماله ، وفُرض عليه النفي الذاتي ، وكاد يموت في مناسبات عديدة … في النهاية كان هذا هو ما حوله إلى البطل الذي أصبح عليه اليوم.
إذا فازت البشرية في المستقبل ، فسوف يتذكرونه كبطل شجاع.
لم يكن هناك شك في أن كلاود هوك كان معيبًا. كان الرجل الحقيقي إنسانًا من لحم ودم.
بدون قيادته تم هبوط عائلة كلود. لم تكن سيلين تعرف ما إذا ستصبح سعيدة أم قلقة.
تسللت ابتسامة على وجه وولفبلايد. “قد لا يهتم ملكي بمصيره ، ولكن ماذا عن مصير البشرية؟ آمل أن يفكر ملكي بوضوح فيما سيأتي. ما تحمله على كتفيك هو آمال كل الرجال والنساء. الفرصة الأخيرة لهذا العالم. لا يمكنك أن تفشل”
“طاقم أربيتر ، المعروف أيضًا باسم عصا الحكم. كقطعة أثرية للمعبد ، فإن قوتها مشابهة لقوة السيف السامي لسيلين. من بين جميع آثار سكايكلود ، فهي من بين العشرة الأوائل الأكثر تدميراً” تمتمت داون بقصة السلاح بملاحظة تقديس. كعضوة سابقة في الهيكل كانت تعرف الكثير عنه. “احتفظ بها ، سيساعدك كثيرًا!”
صرخت داون مرة أخرى. “ألا يمكنك أن تترك هذا الهراء السخيف؟”
لم يكن رد فعل كلاود هوك قوياً. لقد سأل فقط ، “هل هناك أمل في النصر؟”
علاوة على ذلك ، فإن تقنيتهم مقارنة بالتطورات البشرية الحديثة كانت أشبه بمحاولة مقارنة دراجة بالمنطاد. الفجوة لا يمكن التغلب عليها.
“لا يمكن لأي صائد شياطين في المملكة الإليسية أن يستخدم هذه الآثار بأمان. في يد ملكي ، أرى أن وضعنا مختلف تمامًا”
“بقوة البشر ، فإن الاحتمالات لا شيء عمليًا. عرف أركتوروس هذا ، ولهذا فعل كل هذا” شرح وولفبلايد أفكاره. “بالنسبة لك ، الاعتماد على مساعدة الشياطين يمنحك فرصة صغيرة. اختار أركتوروس الموت حتى تتمكن من ملاحقته”
كان أركتوروس لا يقهر. لم يخسر هذه الحرب لقلة القوة أو حتى هذه المعركة. لقد خسر لأن العالم يتغير.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض ، صامتين. بدا كل تعبير مختلفًا.
اكتشف أولاً أن كل ما عمل من أجله ، عقودًا من الصراع ، بدأ يخرج عن نطاق السيطرة. أصبح من الصعب عليه التمسك بالخطة الأصلية. ثانيًا ، أدرك بصيص الأمل الخافت الذي قدمه كلاود هوك. ربما يمكن للشاب فعل ما لم يستطع هو نفسه.
المحارب الأكثر خبرة في تاريخ البشرية.
لقد تذكر كلمات أدير.
لم يكن أركتوروس لينتظر حتى يذبح جميع جنود القوة الاستكشافية. وبدلاً من ذلك ، واجه مصيره بوحدة صغيرة خاصة به. لم يكن انتحارًا. لقد حاول اقتناص فرصة لنفسه ، وهي محاولة أخيرة لإنقاذ الكونكلاڨ. لكنها كانت أيضًا فرصة لـ كلاود هوك ليثبت نفسه. إذا لم يستطع هزيمة أركتوروس ، فإنه لم يكن مؤهلاً لتوجيه البشرية خلال الظلام ليتبعه.
لم يستطع كلاود هوك رؤية أي عيب في الخطة.
لم يأخذ وولفبلايد أيًا من هذه الاتهامات على محمل الجد. سار الشيطان إلى جثة أركتوروس ونظر إليها. لم يكن هناك راحة في عينيه ولا فرح. بل شفقة واحترام في الطريقة التي ينظر بها إلى الحاكم الذي سقط.
“طاقم أربيتر ، المعروف أيضًا باسم عصا الحكم. كقطعة أثرية للمعبد ، فإن قوتها مشابهة لقوة السيف السامي لسيلين. من بين جميع آثار سكايكلود ، فهي من بين العشرة الأوائل الأكثر تدميراً” تمتمت داون بقصة السلاح بملاحظة تقديس. كعضوة سابقة في الهيكل كانت تعرف الكثير عنه. “احتفظ بها ، سيساعدك كثيرًا!”
عندما نظر إلى الجثة رأى كرة صغيرة في يد الحاكم. أخذها وبثها بطاقته ، نشأ صوت يصم الآذان مثل ألف طائر يصيح.
تقاطعت الآلاف من صواعق البرق بين أصابع كلاود هوك. اجتمعوا معاً لتشكيل سيف. أعطاه أرجوحة فضوليّة. انفجرت الطاقة الذي أطلقها من خلال نصف دزينة من الجدران ، مما أدى إلى طمس كل شيء في طريقه. لا يوجد حجر أو فولاذ يمكن أن يعوق قوة السلاح. هذه قوة الخراب ، نصل الرعد.
“لا يمكن لأي صائد شياطين في المملكة الإليسية أن يستخدم هذه الآثار بأمان. في يد ملكي ، أرى أن وضعنا مختلف تمامًا”
عاد وولفبلايد إلى كلاود هوك. “ليس هنالك عودة الآن. لن تطول في المستقبل في مواجهة أعداء بعشر مرات – أقوى بمئة مرة مما كان عليه أركتوروس. هل أنت مستعد حقاً؟ ما مدى ثقتك في قدرتك على التعامل معهم؟”
م.م : ادييييله ، أخيرا سلاح بدل الثعابين الفضية.
استدعى أبادون جدارًا من الرمال في طريقها.
في الحياة الآخرة ، ستكون روح أركتوروس سعيدة بمعرفة أن جزءًا منه سيعيش للقتال في المستقبل. في كل مرة يحمل كلاود هوك الخراب في معاركه القادمة ، سيستخدم قوة أركتوروس ضد عدوهم المشترك.
وولفبلايد! يجب ان يكون هو! كل معلوماته الداخلية حول أفعال الحاكم ، عدم رغبته في مشاركة مصدره – كل ذلك أصبح منطقيًا ، لأنه كان لديه فروست تلميذ أركتوروس! علاوة على ذلك ، إنك ورفاقه هم الذين تسببوا في معركة الحرم ، ولم يُروا منذ ذلك الحين. الآن ظهر بدلاً من التلاشي في الظلال ، تم كشف وولفبلايد.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض ، صامتين. بدا كل تعبير مختلفًا.
ثم اقترب كلاود هوك من جسد أوراكل تارون واستعاد طاقم أربيتر. كانت بقايا المعدن الأسود قادرة على التمدد حتى طول مترين ، أو الانكماش إلى عصا بطول متر واحد. ادعت القصص أنه سلاح ذو قوة تدميرية لا تصدق.
“بقوة البشر ، فإن الاحتمالات لا شيء عمليًا. عرف أركتوروس هذا ، ولهذا فعل كل هذا” شرح وولفبلايد أفكاره. “بالنسبة لك ، الاعتماد على مساعدة الشياطين يمنحك فرصة صغيرة. اختار أركتوروس الموت حتى تتمكن من ملاحقته”
“طاقم أربيتر ، المعروف أيضًا باسم عصا الحكم. كقطعة أثرية للمعبد ، فإن قوتها مشابهة لقوة السيف السامي لسيلين. من بين جميع آثار سكايكلود ، فهي من بين العشرة الأوائل الأكثر تدميراً” تمتمت داون بقصة السلاح بملاحظة تقديس. كعضوة سابقة في الهيكل كانت تعرف الكثير عنه. “احتفظ بها ، سيساعدك كثيرًا!”
وصل كلاود هوك ، داون ، وولفبلايد وأبادون إلى مكان الحادث. غُطت الساحة بجثث شيوخ عائلة كلود.
لم يستطع كلاود هوك رؤية أي عيب في الخطة.
لقد فعل ذلك. في يده اليسرى مكثت عصا أربيتر ، وفي يده اليمنى الخراب. لقد حمل الآن اثنتين من أكثر الآثار الأسطورية في سكايكلود ، مما عزز قدرته التدميرية بعدة درجات من حيث الحجم!
المحارب الأكثر خبرة في تاريخ البشرية.
من هذه اللحظة فصاعدًا ، لم يكن هناك عملياً صائد شياطين يمكن أن يقف في طريقه. إلى جانب هذه الأدوات المذهلة ، أصبح قادرًا أيضًا على طي الواقع. أصبح هجومه ودفاعه ودعمه وعلاجه من الدرجة الأولى.
المحارب الأكثر خبرة في تاريخ البشرية.
في مواجهة غضبها ، نشر وولفبلايد يديه متظاهرين بالعجز. “سيدة بولاريس ، ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
في الدقائق التي تلت سيلين وأكواريا وفاين والآخرين. عندما رأوا جسد أركتوروس أصبحت وجوههم فوضى من العاطفة.
أدت كلماته إلى إثارة غضب داون أكثر. قاتل جدها يحميه هذا الشرير! يسمح له بالعيش مباشرة تحت أنفها! كيف من المفترض أن تتسامح مع ذلك؟ لم تستطع. أثارت داون تيرانجلسيا بيدها!
م.م : ادييييله ، أخيرا سلاح بدل الثعابين الفضية.
بدون قيادته تم هبوط عائلة كلود. لم تكن سيلين تعرف ما إذا ستصبح سعيدة أم قلقة.
لقد انتهى.
رد بنبرة جليلة. “أنا هنا ، لقد حاربت ، لست خائفًا. كل ما يأتي ليأتي”
كان كل شيء في البداية.
دعم أركتوروس بشق الأنفس قوة الآلهة على مدار سنواته العديدة. مات عدد لا يحصى من الناس بسبب جريمة التشكيك في تفوقهم. لقد فعل كل شيء لتجنب مغازلة الدمار. الآن بعد أن رحل هو والقادة العظماء الآخرون في سكايكلود ، أصبح مصير مملكة الإليسية أن تقع في الفوضى.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
في مواجهة غضبها ، نشر وولفبلايد يديه متظاهرين بالعجز. “سيدة بولاريس ، ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.”
ترجمة : Bolay
في الحياة الآخرة ، ستكون روح أركتوروس سعيدة بمعرفة أن جزءًا منه سيعيش للقتال في المستقبل. في كل مرة يحمل كلاود هوك الخراب في معاركه القادمة ، سيستخدم قوة أركتوروس ضد عدوهم المشترك.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
أصبح تورط سوميرو مسألة وقت فقط. في الحقيقة ، لم يكن هناك رجوع إلى الوراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
