معركة مع الإله السحابة
الكتاب السادس ، الفصل 53 – معركة مع الإله السحابة
اختار كلاود هوك قطعة أرض صغيرة من الأراضي القاحلة بالقرب من أوكستيد لجعلها مساحة لأبحاثه.
قام بتحريك أداة أسطوانية إلى وسط هذه المنطقة. كان طولها خمسة أمتار وعرضها ثلاثة أشخاص. تم نقش الحروف الرسومية وأنماط أخرى على طول سطحها ، ولكن بخلاف ذلك كان مظهرًا بسيطًا.
ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، فسيكتشف أن المواد المستخدمة في إنشاء الأسطوانة لم يتم توزيعها بالتساوي. يبدو أن طبقات منه تتكون من الخشب أو المعدن أو بعض المواد الشبيهة باليشم. كانت كلمة “خشنة” هي أفضل طريقة لوصف مظهرها ، مثل بعض عمود الطوطم الخام. أو ربما كان المنتج مخمورًا جدًا لدرجة أنه لا يعرف ما كان يفعله عندما صنعه.
مع هذا الجهاز يمكنه تحويل مئات الكيلومترات حوله للأرض الخضراء. في غضون عامين ، مع وجود جراثيم وبذور من المدينة ، سيتمكن من جعل منازلهم خضراء كما يوحي اسمها!
لقد بذل كلاود هوك كل جهده في إنشائه. تم تفكيك أكثر من مائة قطعة أثرية لها. مع القليل من المعرفة التي كانت لديه فيما يتعلق بهذه التكنولوجيا خارج كوكب الأرض ، كلاود هوك نجح في النهاية في صنع بقايا مركبة وظيفية.
كانت الآثار التي صنعها مختلفة عن الآثار ذات التوجه القتالي. كانت تلك أكثر تعقيدًا ويصعب السيطرة عليها. من ناحية أخرى ، كانت هذه الأدوات ضخمة نسبيًا وبسيطة للغاية. على الرغم من كونها بعيدة عن الأناقة في التصميم ، فقد تم إثبات فائدتها في أبراج المعجزة في جرينلاند.
هذه محاولته الثانية للحصول على بقايا مصممة لتحسين نوعية الحياة بدلاً من أخذها.
نشر كلاود هوك يده ببطء. وبعد لحظات ، تراقص وميض اللهب الأخضر على سطح الاسطوانة. اجتاحوا من خلال الهواء واختفى. لقد خفف من حدة الجهاز ، وأغلق قلب الأنيما الخاص به ووضعه في تكوين مستقر. شعر بالصدى من الأمواج متسقة وكاملة. بقدر ما يمكن أن يقول كلاود هوك أنه جاهز.
كانت هذه التكنولوجيا مختلفة اختلافًا جوهريًا عن التطورات البشرية ، ولكن إذا كان لابد من تصنيفها ، فقد يُنظر إليها على أنها تعتمد على علم الكم. ركزت تقنية الأوتار الفائقة على إرادة المرء للتلاعب بصدى المادة ، وتغيير صفاتها الأساسية. يمكن أن يصبح الحجر ذهبًا ، ويمكن أن يصبح الذهب فضة ، ويمكن أن تصبح الفضة برونز ، ويمكن أن يتحول البرونز إلى خشب.
تدور النظرية حول سؤال واحد. ما هي الارض لكلاود هوك. كانت الأرض ترابًا ، من المعادن والمركبات العضوية والهواء والماء.
تجمعت الآن مجموعة من المواطنين من أوكستيد. راقبوا الرجل الغريب بفضول. ماذا يفعل هذا الأجنبي هنا؟ ما هذه الأسطوانة القبيحة؟ أهذا نوع من مؤامرة خطيرة؟
لم يكن لديه الوقت الكافي لإخراج الكلمات قبل أن يشعر بقوة نفسية تغلق حوله. وصلت العشرات من المجسات غير المادية له مثل نوع من الأخطبوط المرعب. كيف يمكن أن يستجيب إله السحابة بهذه السرعة بعد هذه الضربة القاتلة من الخراب؟
كانت هيلفلاور بالطبع لتوفر إجابة أكثر شمولاً. كانت التربة هي المادة التي تمتص الماء وتحول المواد قابلة للتحلل إلى مغذيات ، والحفاظ على درجة الحرارة العالمية ، وحماية الحياة الناشئة وتوفير بيئة للنمو. كان إنشائها معقدًا بمجموعة من الظواهر الطبيعية التي تضمنت تآكل الصخور والنشاط البركاني وغير ذلك.
ظهرت شقوق في درع السحابة قبل أن تستجيب اليد اليمنى لـ كلاود هوك و تتلألأ بالضوء الأزرق الكهربائي. لقد دفع الخراب إلى إله السحابة ، وحشره في جسده المثالي الشبيه بالماس.
كان كلاود هوك يستعد لشرح ذلك للمواطنين عندما اندفعت عليه فجأة دفعة قوية من الطاقة العقلية من أوكستيد. أصبح على الفور في حالة تأهب قصوى ، لأن كلاود هوك لم يكن يعلم أن أي صائد شياطين عادي لديه هذا المستوى من القدرة العقلية. لم يكن حتى الراعي الإله بهذه القوة.
كانت آلاف بل ملايين السنين ضرورية للأرض لإنتاج تربة خصبة بمفردها. فيما يتعلق بالتكنولوجيا البشرية ، فإن حالة الكوكب من الناحية الوظيفية لا رجعة فيها. يتطلب تغيير الأرض القاحلة جهودًا على نطاق ذري سيكون كلاهما معقداً وصعبة للغاية.
كانت تكنولوجيا الآلهة والشياطين أمرًا مختلفًا. توجد آثار يمكن أن يستخدمها صائدي الشياطين من نوع الأرض لإنتاج مناطق أحيائية مختلفة. المستنقعات وما إلى ذلك.
كانت آلاف بل ملايين السنين ضرورية للأرض لإنتاج تربة خصبة بمفردها. فيما يتعلق بالتكنولوجيا البشرية ، فإن حالة الكوكب من الناحية الوظيفية لا رجعة فيها. يتطلب تغيير الأرض القاحلة جهودًا على نطاق ذري سيكون كلاهما معقداً وصعبة للغاية.
الواقع يتكون من أوتار تهتز. إن التردد الذي قاموا به هو ما يحدد خصائص هذه المواد. المواد المجهرية – التي لا يمكن كشفها بالعيون البشرية – تتجمع معًا. لقد أنشأوا هياكل أكبر وأكثر تعقيدًا شكلت العالم. كانت الآثار نموذجًا للتلاعب بالأوتار الفائقة. سمحت للمستخدم بالتأثير على التوزيع المكاني والمركبات المادية. القوة سمح للفرد بصنع شيء من لا شيء ، أو إطلاق موجات من الطاقة في هجوم. يمكن للمستخدمين المهرة استدعاء رماح من الجليد أو موجات النار. في عالم الآلهة والشياطين ، إذا كانت البقايا موجودة أكثر من أي شيء ممكن. لم يكن هناك شيء نادر أو لا يقدر بثمن.
كانت هذه التكنولوجيا مختلفة اختلافًا جوهريًا عن التطورات البشرية ، ولكن إذا كان لابد من تصنيفها ، فقد يُنظر إليها على أنها تعتمد على علم الكم. ركزت تقنية الأوتار الفائقة على إرادة المرء للتلاعب بصدى المادة ، وتغيير صفاتها الأساسية. يمكن أن يصبح الحجر ذهبًا ، ويمكن أن يصبح الذهب فضة ، ويمكن أن تصبح الفضة برونز ، ويمكن أن يتحول البرونز إلى خشب.
لم يكن لديه الوقت الكافي لإخراج الكلمات قبل أن يشعر بقوة نفسية تغلق حوله. وصلت العشرات من المجسات غير المادية له مثل نوع من الأخطبوط المرعب. كيف يمكن أن يستجيب إله السحابة بهذه السرعة بعد هذه الضربة القاتلة من الخراب؟
هذه محاولته الثانية للحصول على بقايا مصممة لتحسين نوعية الحياة بدلاً من أخذها.
باختصار ، كانت المادة مجرد طين يمكن تشكيله كما يشاء! لم يكن العالم سوى مواد بناء.
لطالما كانت هذه الذكريات غامضة ومشتتة. فقط بجهد كبير وفحص ، بدأ كلاود هوك في تجميعها معًا ، واكتسب بعض المعرفة الضحلة عن هذه الكائنات الأعلى رتبة.
الواقع يتكون من أوتار تهتز. إن التردد الذي قاموا به هو ما يحدد خصائص هذه المواد. المواد المجهرية – التي لا يمكن كشفها بالعيون البشرية – تتجمع معًا. لقد أنشأوا هياكل أكبر وأكثر تعقيدًا شكلت العالم. كانت الآثار نموذجًا للتلاعب بالأوتار الفائقة. سمحت للمستخدم بالتأثير على التوزيع المكاني والمركبات المادية. القوة سمح للفرد بصنع شيء من لا شيء ، أو إطلاق موجات من الطاقة في هجوم. يمكن للمستخدمين المهرة استدعاء رماح من الجليد أو موجات النار. في عالم الآلهة والشياطين ، إذا كانت البقايا موجودة أكثر من أي شيء ممكن. لم يكن هناك شيء نادر أو لا يقدر بثمن.
انطلق انفجار مذهل للطاقة الكهربائية! العالم من حولهم ابتلعته قوة خاطئة!
على سبيل المثال ، كانت قوة أركتوروس العقلية قابلة للمقارنة مع إله السحابة ، لكن قدرته النفسية لم تكن حتى في نفس الفصل.
كان كلاود هوك قد بدأ للتو في خدش سطح هذه التكنولوجيا الغامضة. لقد فعل ذلك فقط بسبب الذكريات الموروثة لملك الشياطين.
ترجمة : Bolay
لطالما كانت هذه الذكريات غامضة ومشتتة. فقط بجهد كبير وفحص ، بدأ كلاود هوك في تجميعها معًا ، واكتسب بعض المعرفة الضحلة عن هذه الكائنات الأعلى رتبة.
سرعان ما جمع الإله السحابة قواه العقلية ليشكل درعًا.
عندما تعلم كلاود هوك المزيد ، نما رهبه بما تم إتقانه.
بدأ اللون الأصفر الشاحب للأرض يغمق. أصبح الطمي المجفف الذي لا حياة له رطبًا.
“هل أنت بخير؟!” اندفع كلاود هوك إلى جانب ورقة الخريف. “ما الذي يفعله هذا الرجل هنا بحق الجحيم؟”
كان أركتوروس قويًا للغاية ، لكن طوال حياته لم ينازع الآلهة علناً أبداً. ربما كان ذلك لأنه أدرك تمامًا كيف كانوا متقدمين وأقوياء. لا يمكن للجاهل أن يخاف مما لم يعرفه ، وبدأ كلاود هوك يدرك جهله.
رأى كلاود هوك بسرعة مكان الإلهين ، محبوسين في القتال.
لا ، لم يستطع إضاعة الوقت في التفكير في الأمر! وبدلاً من ذلك ، قرر أن يعطي اختراعه الجديد اختبارًا.
يمكن تشبيه القدرة العقلية بجسم قوي. القوة النفسية هي القوة التي يمكن أن ينتجها الجسم. لم يكن صحيحًا بالضرورة أن الجسم الأقوى يمكن أن يُنتج قوة أقوى. في بعض الأحيان كانت هناك مهارات وتقنيات أخرى يجب مراعاتها.
تجمعت الآن مجموعة من المواطنين من أوكستيد. راقبوا الرجل الغريب بفضول. ماذا يفعل هذا الأجنبي هنا؟ ما هذه الأسطوانة القبيحة؟ أهذا نوع من مؤامرة خطيرة؟
كانت هيلفلاور بالطبع لتوفر إجابة أكثر شمولاً. كانت التربة هي المادة التي تمتص الماء وتحول المواد قابلة للتحلل إلى مغذيات ، والحفاظ على درجة الحرارة العالمية ، وحماية الحياة الناشئة وتوفير بيئة للنمو. كان إنشائها معقدًا بمجموعة من الظواهر الطبيعية التي تضمنت تآكل الصخور والنشاط البركاني وغير ذلك.
ربما وقف أكثر من عشرين من المقيمين اليقظين في العالم في ضواحي منطقة البحث. راقبوه بمزيج من الدهشة وانعدام الثقة. دفعهم كلاود هوك القليل من الاهتمام. تم تخصيص كامل اهتمامه لهذا المسعى الهام.
وصل بإرادته … بدأت الأسطوانة تستجيب! انتشرت على قطعة أرض. بإرادته ، بدأ الحفر في تحريك الرمال ، ببطء وثبات. لم ينزل ولكنه بقي على السطح ، فقط حرك الحبيبات حوله. ظلت الطاقة تنبض من خلال صورها الرمزية وتم نشرها في المنطقة المحيطة.
لم يختبر إله السحابة مثل هذا الشيء من قبل. لم يكن أي منهم محصنًا من هجماته ما لم يكن أقوى بكثير ، جسديًا وعقليًا. كانت القدرة العقلية والقوة النفسية مفهومين مختلفين.
“مهلا! ماذا تفعل!”
نشر كلاود هوك يده ببطء. وبعد لحظات ، تراقص وميض اللهب الأخضر على سطح الاسطوانة. اجتاحوا من خلال الهواء واختفى. لقد خفف من حدة الجهاز ، وأغلق قلب الأنيما الخاص به ووضعه في تكوين مستقر. شعر بالصدى من الأمواج متسقة وكاملة. بقدر ما يمكن أن يقول كلاود هوك أنه جاهز.
“هذا الرجل لا يبدو صالحاً”
كانت القدرة العقلية لـ كلاود هوك هائلة ، لكن قوته النفسية لم تكن في نفس مستوى إله السحابة. على هذا النحو ، لم تكن الشروط المسبقة له ليكون محصنًا ضد هجوم الإله على السحابة. ركز الإله على الموقف ورأى القناع الغريب على وجه الإنسان. ظل كلاود هوك يتحرك بسرعة نحو إله السحابة ، مما يتيح مساحة للتقدم بسرعة مع وجود عصا سوداء في متناول اليد.
كانت الهجمات النفسية مختلفة تمامًا عن كل الأنواع الأخرى. كانت مؤلفة من موجات فكرية – غير جوهرية ولا تحتاج إلى تسيير مادي ، ولا حتى الزمان والمكان. لذلك بمجرد أن حدث الفكر ، تم شن الهجوم. لم يكن هناك ما هو أسرع من سرعة التفكير وبالتالي كانت المراوغة مستحيلة.
“دعونا نمسك به قبل أن يتسبب في أي ضرر!”
وبينما كانوا يشاهدون الأداة الغريبة تبدأ في التحرك ، شعر مواطنو أوكستيد بالتوتر. كانت الطريقة التي تعامل بها مع الطاقة وجعل هذه الأسطوانة تتحرك مثل المختار ، لكنه بالتأكيد لم يكن واحدًا منهم. ولا تبدو الأسطوانة مثل أي بقايا رأوها على الإطلاق.
وبينما كانوا يستعدون لوضع حد لهذا ، فإن مشهدًا مفاجئًا جعلهم يُصدمون!
لقد وقفوا على منطقة قاحلة صلبة كالحجر ، ولكن مع انتشار الطاقة حولهم بدأت الشقوق تظهر بقطر مائة متر. ارتعدت الأرض الممتلئة تحت أقدامهم وأصبحت مسحوقًا. حتى حبيبات الرمل انقسمت لتكوين جزيئات التربة الناعمة. من حولهم تحركت الأرض من قوة غامضة!
بدأ اللون الأصفر الشاحب للأرض يغمق. أصبح الطمي المجفف الذي لا حياة له رطبًا.
ذُهل الناس ، وشاهدوا العملية تمتد لمدة عشرين دقيقة. في النهاية ظهر حقل أرض خصبة أمام أعينهم. انحنى البعض لالتقاط حفنة من الأرض والتحديق في دهشة في التربة الغنية والمظلمة. كانت ناعمة ورقيقة كما لو حُرثت مؤخرًا.
تدور النظرية حول سؤال واحد. ما هي الارض لكلاود هوك. كانت الأرض ترابًا ، من المعادن والمركبات العضوية والهواء والماء.
انطلق انفجار مذهل للطاقة الكهربائية! العالم من حولهم ابتلعته قوة خاطئة!
كيف يكون ذلك؟ نظر سكان أوكستيد إلى بعضهم البعض ، و كل منهم يتصارع مع نفس السؤال الصامت.
كانت آلاف بل ملايين السنين ضرورية للأرض لإنتاج تربة خصبة بمفردها. فيما يتعلق بالتكنولوجيا البشرية ، فإن حالة الكوكب من الناحية الوظيفية لا رجعة فيها. يتطلب تغيير الأرض القاحلة جهودًا على نطاق ذري سيكون كلاهما معقداً وصعبة للغاية.
الكتاب السادس ، الفصل 53 – معركة مع الإله السحابة
نقل كلاود هوك الأسطوانة إلى مستودعه المكاني ثم قام بمسح عمله. أومأ برأسه بارتياح ، مع إضافة عدد قليل من الميكروبات سيصبح مثالياً للزراعة. كان كلاود هوك متأكدًا من أن معظم المحاصيل ستزدهر في مجالات مثل هذه. أشياء مثل الفطر ، التي تنمو بسرعة ، ستشهد زيادات هائلة من العناصر الغذائية المضافة.
مع هذا الجهاز يمكنه تحويل مئات الكيلومترات حوله للأرض الخضراء. في غضون عامين ، مع وجود جراثيم وبذور من المدينة ، سيتمكن من جعل منازلهم خضراء كما يوحي اسمها!
طاقم أربيتر!
كان كلاود هوك يستعد لشرح ذلك للمواطنين عندما اندفعت عليه فجأة دفعة قوية من الطاقة العقلية من أوكستيد. أصبح على الفور في حالة تأهب قصوى ، لأن كلاود هوك لم يكن يعلم أن أي صائد شياطين عادي لديه هذا المستوى من القدرة العقلية. لم يكن حتى الراعي الإله بهذه القوة.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لقد كان اعتداءً نفسياً! في تجربة كلاود هوك لم يكن هناك سوى كائن واحد بهذا المستوى من القدرة وهو الإله السحابة.
نقل كلاود هوك الأسطوانة إلى مستودعه المكاني ثم قام بمسح عمله. أومأ برأسه بارتياح ، مع إضافة عدد قليل من الميكروبات سيصبح مثالياً للزراعة. كان كلاود هوك متأكدًا من أن معظم المحاصيل ستزدهر في مجالات مثل هذه. أشياء مثل الفطر ، التي تنمو بسرعة ، ستشهد زيادات هائلة من العناصر الغذائية المضافة.
أول شيء فعله هو الانزلاق على قناع الألف وجه. ثم عاد إلى وسط أوكستيد.
رأى كلاود هوك بسرعة مكان الإلهين ، محبوسين في القتال.
وصل بإرادته … بدأت الأسطوانة تستجيب! انتشرت على قطعة أرض. بإرادته ، بدأ الحفر في تحريك الرمال ، ببطء وثبات. لم ينزل ولكنه بقي على السطح ، فقط حرك الحبيبات حوله. ظلت الطاقة تنبض من خلال صورها الرمزية وتم نشرها في المنطقة المحيطة.
كانت موجات الطاقة العقلية قد مرت ، ولكن آثارها على الناس لا تزال محسوسة. سقط الآلاف على ركبهم وهم يمسكون برؤوسهم ويصرخون من الألم. كانت القوة الهائلة للانفجار النفسي كافية لإحداث ضرر رهيب ودائم – حتى شلّهم مدى الحياة!
وبينما كانوا يشاهدون الأداة الغريبة تبدأ في التحرك ، شعر مواطنو أوكستيد بالتوتر. كانت الطريقة التي تعامل بها مع الطاقة وجعل هذه الأسطوانة تتحرك مثل المختار ، لكنه بالتأكيد لم يكن واحدًا منهم. ولا تبدو الأسطوانة مثل أي بقايا رأوها على الإطلاق.
ابن العاهرة! ما هو الشيء الرهيب الذي يفعله هنا؟!
لقد بذل كلاود هوك كل جهده في إنشائه. تم تفكيك أكثر من مائة قطعة أثرية لها. مع القليل من المعرفة التي كانت لديه فيما يتعلق بهذه التكنولوجيا خارج كوكب الأرض ، كلاود هوك نجح في النهاية في صنع بقايا مركبة وظيفية.
رأى كلاود هوك بسرعة مكان الإلهين ، محبوسين في القتال.
ترجمة : Bolay
انطلق انفجار مذهل للطاقة الكهربائية! العالم من حولهم ابتلعته قوة خاطئة!
لم تكن الراعي الإله أدنى من عرقها بأي حال من الأحوال ، على الأقل ليس عندما كان لديها جسدها الأصلي. ولكن ، بمجرد توليها شكل الإنسان ، فقد الإله الكثير من قوته السابقة. على هذا القرب من الاعتداء العقلي لـ إله السحابة ، كانت قد بدأت بالفعل تعاني من الأذى.
لقد بذل كلاود هوك كل جهده في إنشائه. تم تفكيك أكثر من مائة قطعة أثرية لها. مع القليل من المعرفة التي كانت لديه فيما يتعلق بهذه التكنولوجيا خارج كوكب الأرض ، كلاود هوك نجح في النهاية في صنع بقايا مركبة وظيفية.
بدأ اللون الأصفر الشاحب للأرض يغمق. أصبح الطمي المجفف الذي لا حياة له رطبًا.
شعر الإله السحابة أن الوافد الجديد يقترب من الخلف. لا داعي للالتفاف لأن إرادة الإله كانت عينيه. توجهت “رؤيته” في كل مكان دفعة واحدة. تم إلقاء العشرات من الرماح العقلية باتجاه كلاود هوك.
ذُهل الناس ، وشاهدوا العملية تمتد لمدة عشرين دقيقة. في النهاية ظهر حقل أرض خصبة أمام أعينهم. انحنى البعض لالتقاط حفنة من الأرض والتحديق في دهشة في التربة الغنية والمظلمة. كانت ناعمة ورقيقة كما لو حُرثت مؤخرًا.
كان أركتوروس قويًا للغاية ، لكن طوال حياته لم ينازع الآلهة علناً أبداً. ربما كان ذلك لأنه أدرك تمامًا كيف كانوا متقدمين وأقوياء. لا يمكن للجاهل أن يخاف مما لم يعرفه ، وبدأ كلاود هوك يدرك جهله.
كانت الهجمات النفسية مختلفة تمامًا عن كل الأنواع الأخرى. كانت مؤلفة من موجات فكرية – غير جوهرية ولا تحتاج إلى تسيير مادي ، ولا حتى الزمان والمكان. لذلك بمجرد أن حدث الفكر ، تم شن الهجوم. لم يكن هناك ما هو أسرع من سرعة التفكير وبالتالي كانت المراوغة مستحيلة.
ما لم يتوقعه كلاود هوك هو أن تقف هذه الطفرات في القوة العقلية أمامه. فجأة ، ظهر درع من الطاقة النفسية في دفاعه.
على سبيل المثال ، كانت قوة أركتوروس العقلية قابلة للمقارنة مع إله السحابة ، لكن قدرته النفسية لم تكن حتى في نفس الفصل.
ما لم يتوقعه كلاود هوك هو أن تقف هذه الطفرات في القوة العقلية أمامه. فجأة ، ظهر درع من الطاقة النفسية في دفاعه.
ظهرت شقوق في درع السحابة قبل أن تستجيب اليد اليمنى لـ كلاود هوك و تتلألأ بالضوء الأزرق الكهربائي. لقد دفع الخراب إلى إله السحابة ، وحشره في جسده المثالي الشبيه بالماس.
لم يختبر إله السحابة مثل هذا الشيء من قبل. لم يكن أي منهم محصنًا من هجماته ما لم يكن أقوى بكثير ، جسديًا وعقليًا. كانت القدرة العقلية والقوة النفسية مفهومين مختلفين.
نقل كلاود هوك الأسطوانة إلى مستودعه المكاني ثم قام بمسح عمله. أومأ برأسه بارتياح ، مع إضافة عدد قليل من الميكروبات سيصبح مثالياً للزراعة. كان كلاود هوك متأكدًا من أن معظم المحاصيل ستزدهر في مجالات مثل هذه. أشياء مثل الفطر ، التي تنمو بسرعة ، ستشهد زيادات هائلة من العناصر الغذائية المضافة.
على سبيل المثال ، كانت قوة أركتوروس العقلية قابلة للمقارنة مع إله السحابة ، لكن قدرته النفسية لم تكن حتى في نفس الفصل.
كانت هذه التكنولوجيا مختلفة اختلافًا جوهريًا عن التطورات البشرية ، ولكن إذا كان لابد من تصنيفها ، فقد يُنظر إليها على أنها تعتمد على علم الكم. ركزت تقنية الأوتار الفائقة على إرادة المرء للتلاعب بصدى المادة ، وتغيير صفاتها الأساسية. يمكن أن يصبح الحجر ذهبًا ، ويمكن أن يصبح الذهب فضة ، ويمكن أن تصبح الفضة برونز ، ويمكن أن يتحول البرونز إلى خشب.
يمكن تشبيه القدرة العقلية بجسم قوي. القوة النفسية هي القوة التي يمكن أن ينتجها الجسم. لم يكن صحيحًا بالضرورة أن الجسم الأقوى يمكن أن يُنتج قوة أقوى. في بعض الأحيان كانت هناك مهارات وتقنيات أخرى يجب مراعاتها.
هذه محاولته الثانية للحصول على بقايا مصممة لتحسين نوعية الحياة بدلاً من أخذها.
كانت القدرة العقلية لـ كلاود هوك هائلة ، لكن قوته النفسية لم تكن في نفس مستوى إله السحابة. على هذا النحو ، لم تكن الشروط المسبقة له ليكون محصنًا ضد هجوم الإله على السحابة. ركز الإله على الموقف ورأى القناع الغريب على وجه الإنسان. ظل كلاود هوك يتحرك بسرعة نحو إله السحابة ، مما يتيح مساحة للتقدم بسرعة مع وجود عصا سوداء في متناول اليد.
ما لم يتوقعه كلاود هوك هو أن تقف هذه الطفرات في القوة العقلية أمامه. فجأة ، ظهر درع من الطاقة النفسية في دفاعه.
طاقم أربيتر!
نشر كلاود هوك يده ببطء. وبعد لحظات ، تراقص وميض اللهب الأخضر على سطح الاسطوانة. اجتاحوا من خلال الهواء واختفى. لقد خفف من حدة الجهاز ، وأغلق قلب الأنيما الخاص به ووضعه في تكوين مستقر. شعر بالصدى من الأمواج متسقة وكاملة. بقدر ما يمكن أن يقول كلاود هوك أنه جاهز.
سرعان ما جمع الإله السحابة قواه العقلية ليشكل درعًا.
ذُهل الناس ، وشاهدوا العملية تمتد لمدة عشرين دقيقة. في النهاية ظهر حقل أرض خصبة أمام أعينهم. انحنى البعض لالتقاط حفنة من الأرض والتحديق في دهشة في التربة الغنية والمظلمة. كانت ناعمة ورقيقة كما لو حُرثت مؤخرًا.
على سبيل المثال ، كانت قوة أركتوروس العقلية قابلة للمقارنة مع إله السحابة ، لكن قدرته النفسية لم تكن حتى في نفس الفصل.
هاجم كلاود هوك بيده اليسرى ، وتسببت الضربة في حدوث رعد بدا كما لو أن السماء قد انشقت. تسببت القوة المتبقية في انحناء الأرض تحتهم. تم حفر حفرة بعمق عدة أمتار.
ما لم يتوقعه كلاود هوك هو أن تقف هذه الطفرات في القوة العقلية أمامه. فجأة ، ظهر درع من الطاقة النفسية في دفاعه.
ظهرت شقوق في درع السحابة قبل أن تستجيب اليد اليمنى لـ كلاود هوك و تتلألأ بالضوء الأزرق الكهربائي. لقد دفع الخراب إلى إله السحابة ، وحشره في جسده المثالي الشبيه بالماس.
ذُهل الناس ، وشاهدوا العملية تمتد لمدة عشرين دقيقة. في النهاية ظهر حقل أرض خصبة أمام أعينهم. انحنى البعض لالتقاط حفنة من الأرض والتحديق في دهشة في التربة الغنية والمظلمة. كانت ناعمة ورقيقة كما لو حُرثت مؤخرًا.
بووم!
كانت الهجمات النفسية مختلفة تمامًا عن كل الأنواع الأخرى. كانت مؤلفة من موجات فكرية – غير جوهرية ولا تحتاج إلى تسيير مادي ، ولا حتى الزمان والمكان. لذلك بمجرد أن حدث الفكر ، تم شن الهجوم. لم يكن هناك ما هو أسرع من سرعة التفكير وبالتالي كانت المراوغة مستحيلة.
انطلق انفجار مذهل للطاقة الكهربائية! العالم من حولهم ابتلعته قوة خاطئة!
أُلقِيَ الإله السحابة على الأرض كما لو أن صاروخاً قد أصابه وجهاً لوجه. لم يترك خندقًا في مكانه فحسب ، بل اشتعلت النيران أيضًا في الأشجار في جميع الاتجاهات.
مع هذا الجهاز يمكنه تحويل مئات الكيلومترات حوله للأرض الخضراء. في غضون عامين ، مع وجود جراثيم وبذور من المدينة ، سيتمكن من جعل منازلهم خضراء كما يوحي اسمها!
“هل أنت بخير؟!” اندفع كلاود هوك إلى جانب ورقة الخريف. “ما الذي يفعله هذا الرجل هنا بحق الجحيم؟”
كانت الآثار التي صنعها مختلفة عن الآثار ذات التوجه القتالي. كانت تلك أكثر تعقيدًا ويصعب السيطرة عليها. من ناحية أخرى ، كانت هذه الأدوات ضخمة نسبيًا وبسيطة للغاية. على الرغم من كونها بعيدة عن الأناقة في التصميم ، فقد تم إثبات فائدتها في أبراج المعجزة في جرينلاند.
لم يكن لديه الوقت الكافي لإخراج الكلمات قبل أن يشعر بقوة نفسية تغلق حوله. وصلت العشرات من المجسات غير المادية له مثل نوع من الأخطبوط المرعب. كيف يمكن أن يستجيب إله السحابة بهذه السرعة بعد هذه الضربة القاتلة من الخراب؟
نقل كلاود هوك الأسطوانة إلى مستودعه المكاني ثم قام بمسح عمله. أومأ برأسه بارتياح ، مع إضافة عدد قليل من الميكروبات سيصبح مثالياً للزراعة. كان كلاود هوك متأكدًا من أن معظم المحاصيل ستزدهر في مجالات مثل هذه. أشياء مثل الفطر ، التي تنمو بسرعة ، ستشهد زيادات هائلة من العناصر الغذائية المضافة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
