نظام جديد
الكتاب 6 ، الفصل 62 – نظام جديد
لم تكن سيلين بحاجة إلى انتظار إجابتها. “كان حاكم سكايكلود السابق ، أركتوروس كلود ، يتمتع بقوة تعادل قوة الإله الأعلى. ربما كان أقوى من بعض صائدي الشياطين الأسطوريين القدامى. ولكن ، حتى هو مات على يد كلاود هوك. هل تعتقدين أنك أقوى مما كان عليه أركتوروس؟”
مرة أخرى ، رفعت فينيكس صوتها. هذه المرة في حالة إنذار. شارك الآخرون نظرة صامتة. إذا طُلب منهم اصطياد شيطان فلن يترددوا ، أما قتل إله؟ كان من السهل قول شيء من هذا القبيل ولكن تحقيقه أصعب بكثير. من ناحية ، كان من الصعب عليهم الالتفاف حول عقولهم. من ناحية أخرى ، كان إله السحابة أحد العظماء.
أظلم الهيكل إلى حد ما.
كانت فينيكس الأكثر إثارة للشك بينهم. ولكن ، قبل أن تتمكن من التعبير عن عدم تصديقها ، قامت سيلين بتثبيتها بنظرتها الفضية واستمرت. “ما مدى احتمالية أن تجد فرصك في الانتفاضة ضد ملك الآلهة؟”
في غضون ذلك ، اجتمع خمس شخصيات. أفاتار الوقت سيلين ، لوسيان ، الكاهن الأكبر في هايمورن ، وقائدة دراجونميرز صائدة الشياطين فينيكس ، و كبير هيكل ستورمفورد برونو ، وقائد برايليوس الكبير آش.
بعد المآسي التي واجهتها سكايكلود ، من غير المرجح أن تعود المملكة إلى ما كانت عليه.
بدأت سيلين بشرح الموقف الذي تواجهه سكايكلود الآن بإيجاز.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
عندما انتهى تقريرها ، كان شعر فينيكس الأحمر الناري عمليًا يقف على النهاية. يمكن للمرء أن يقسم أن ألسنة اللهب تقريبًا ترقص بين الخيوط كما لو كانت مشتعلة بالفعل.
من بين القادة الأجانب الأربعة ، كانت المرأة الوحيدة التي بدت غاضبة من الظروف. “ماذا كانت تفعل قيادة سكايكلود عندما كانت المملكة تواجه هذه المآسي؟ هل كانت عديمة الفائدة؟ هذا الذي يقود القفر ، كلاود هوك – سأتعامل معه بنفسي! “
تسللت ابتسامة إلى وجه برونو. “لا تكن متسرعة ، القائدة فينيكس. نعلم من تقرير الأفاتار المحترم أن هذا كلاود هوك هو خليفة ملك الشيطان. يمتلك موهبة مكانية ، أقوى موهبة يمكن العثور عليها في هذا العالم. لا أحد يجادل في أن القائدة فينيكس هي أقوى محارب في جميع أنحاء دراجونمير ، ولكن صيد أو قتل سيد الأبعاد ليس بالأمر السهل”
لم يقل لوسيان وآش شيئًا. حجبوا كلماتهم وهم يفكرون في الموقف.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
حتى الآن لم يكونوا على دراية بالمشاكل التي تواجه سكايكلود. كانت جميع العوالم الإليسية منفصلة ولم تتواصل عادةً. لو لم يحدث شيء لعالم الإله السحابة ، لما كانوا هنا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
في النهاية سأل لوسيان سؤالاً. “لماذا إله شفيع سكايكلود ليس معنا؟”
فكر القادة الأربعة لبعض الوقت. نظرًا لأنهم لا يعرفون الوضع ، لم يكن هناك خيار سوى الانتباه إلى توجيهات الأفاتار. لقد وثقوا أنها لن تخطئ.
ثم خطر ببال الآخرين أن هذه بالفعل مملكة إليسية. كان لها إلهاً ليهديها!
مرة أخرى ، رفعت فينيكس صوتها. هذه المرة في حالة إنذار. شارك الآخرون نظرة صامتة. إذا طُلب منهم اصطياد شيطان فلن يترددوا ، أما قتل إله؟ كان من السهل قول شيء من هذا القبيل ولكن تحقيقه أصعب بكثير. من ناحية ، كان من الصعب عليهم الالتفاف حول عقولهم. من ناحية أخرى ، كان إله السحابة أحد العظماء.
فقد جبل سوميرو الاتصال بإله السحابة ولكنه كان يعرف أنه لا يزال على قيد الحياة. قطع سيد سكايكلود قدرته على تقديم المعلومات إلى المجموعة ولكن لا يزال يتم تلقيها. عرف إله السحابة كل ما كانت تستعده الآلهة.
فقد جبل سوميرو الاتصال بإله السحابة ولكنه كان يعرف أنه لا يزال على قيد الحياة. قطع سيد سكايكلود قدرته على تقديم المعلومات إلى المجموعة ولكن لا يزال يتم تلقيها. عرف إله السحابة كل ما كانت تستعده الآلهة.
عندما أرسل الآلهة ممثليهم إلى سكايكلود ، فعلوا ذلك دون إخبار البشر عن حالة إله السحابة الشاذة. كانت ببساطة تمتثل لكل ما تطلبه الأفاتار لهذا لم يكن ممثلًا إلهيًا عاديًا – فالقوة التي بداخلها كانت موهوبة مباشرة من قبل ملك الآلهة.
نظر هامونت إلى هذا الرجل غير المألوف. على الرغم من أنه لا يعرف شيئًا عنه ، إلا أن الهالة التي ولدها الجندي كانت كافية لتتركه لاهثًا. تمكن من هز رأسه. “نعم نعم.”
أوضحت سيلين بألوان هادئة. “لقد فسد إله السحابة ولن يعود أبدًا إلى جبل سوميرو. لقد خاننا ، ويجب عليك مواجهة المنشق. يجب تدميره”
تمامًا كما توقع هامونت ، شق طريقه صعودًا من القاع وأصبح الآن جنرالًا عظيمًا في القوات المسلحة. لم يكن القائد العام الجديد على دراية بجيش سكايكلود وكان بحاجة إلى شخص مثله للمساعدة في الوقوف.
كانت سكايكلود في حالة من الفوضى. تسبب الافتتاح غير المستقر لبوابة الحدود في أضرار ودمار واسع النطاق. إذا لم يتم فعل شيء ما ، فمن المؤكد أن الذعر سينتشر بسرعة.
“ماذا؟ هل تقتل إلهًا؟!”
ثم أعطت سيلين مهمة لكل منهم. تم وضع آش فران في قيادة القوة العسكرية للمملكة بأكملها. وسيتولى لوسيان أمبروز زمام الأمور لإدارة الهيكل. أصبحت فينيكس إجنا قائدةً لـ قوات صائدي شياطين سكايكلود و برونو أرجيريس سيقود بقية القوات الخاصة. سيكون كل التركيز على إعادة بناء الجدار الحدودي.
بعد حوالي نصف ساعة ، تم إحضار رجل قذر ذو وجه متدلي غير حليق يرتدي زي الضابط. أعطاه آش تعبير صخري. “كنت أحد الجنرالات الذين قاتلوا وخسروا ضد كلاود هوك؟”
مرة أخرى ، رفعت فينيكس صوتها. هذه المرة في حالة إنذار. شارك الآخرون نظرة صامتة. إذا طُلب منهم اصطياد شيطان فلن يترددوا ، أما قتل إله؟ كان من السهل قول شيء من هذا القبيل ولكن تحقيقه أصعب بكثير. من ناحية ، كان من الصعب عليهم الالتفاف حول عقولهم. من ناحية أخرى ، كان إله السحابة أحد العظماء.
عندما انتهى تقريرها ، كان شعر فينيكس الأحمر الناري عمليًا يقف على النهاية. يمكن للمرء أن يقسم أن ألسنة اللهب تقريبًا ترقص بين الخيوط كما لو كانت مشتعلة بالفعل.
راقب هامونت العنصر وهو ينزلق عبر المكتب وتوقف أمامه. يحدق بهدوء. أمر ترقية.
لم يكن لدى سيلين نية لتكرار نفسها. “إله السحابة أقوى جانبه هو قدرته النفسية. يمكنه الهجوم من خلال أي دفاع تقريبًا وهو التهديد الحقيقي الوحيد. على الرغم من أنه لم يتصرف علانية ضد الآلهة بعد ، إلا أنه لا يمكن السماح للإله الفاسد بمواصلة الحياة”
وجدت سيلين الأمر مثيرًا للشفقة ومضحكًا تقريبًا. إله يأمل باليأس الأعمى للاعب. مثل هذه المشاعر داخل الإله ، مع إزالة ختم الفكر … ما الذي يجعله مختلفًا عن هؤلاء البشر الفانين الحزينين؟
سمحت لها قوى الوقت التي تتمتع بها سيلين برؤية جميع الهجمات قبل وقوعها. ومع ذلك ، ضد القوى العقلية للإله السحابة حتى هي شعرت بالتهديد. كان نطاق تأثيرها واسعًا ، وأوسع بكثير من نطاق سيلين. لو أنه هاجم من خارج نطاق قدراتها لن تعرفه إلا بعد فوات الأوان.
تمامًا كما توقع هامونت ، شق طريقه صعودًا من القاع وأصبح الآن جنرالًا عظيمًا في القوات المسلحة. لم يكن القائد العام الجديد على دراية بجيش سكايكلود وكان بحاجة إلى شخص مثله للمساعدة في الوقوف.
كان افتراضهم أن قادة سكايكلود كانوا ضعفاء وغير فعالين ، ولهذا السبب حلت مثل هذه المأساة في العالم. أثبتت كلمات سيلين أن الحقيقة عكس ذلك تمامًا – في الحقيقة ، إذا كان ما قالته صحيحاً أن حاكم سكايكلود كان أقوى من أي شخص من العوالم الأخرى. في الحال أدركوا أن هناك تهديدًا حقيقيًا وخطيرًا تسبب في أن تصبح سكايكلود في الحالة التي عليها اليوم.
لابد أن الإله السحابة لم يقرر بعد أن ينقلب ضد الآلهة تمامًا. ولكن سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، فسوف يعمل قبل فتح بوابة الحدود مرة أخرى.
ثم أعطت سيلين مهمة لكل منهم. تم وضع آش فران في قيادة القوة العسكرية للمملكة بأكملها. وسيتولى لوسيان أمبروز زمام الأمور لإدارة الهيكل. أصبحت فينيكس إجنا قائدةً لـ قوات صائدي شياطين سكايكلود و برونو أرجيريس سيقود بقية القوات الخاصة. سيكون كل التركيز على إعادة بناء الجدار الحدودي.
بعد المآسي التي واجهتها سكايكلود ، من غير المرجح أن تعود المملكة إلى ما كانت عليه.
عندما يحدث ذلك ، ستجد سيلين أنه من الصعب إن لم يكن من المستحيل إنهاء العملية. إلى جانب حقيقة أنه يمكن أن يهاجم من مسافات بعيدة ، كانت سكايكلود أيضًا موطنه. مع السمعة التي حملها على أنه راعيها ، يمكن لكلمة واحدة أن تكشف كل خططها.
سمحت لها قوى الوقت التي تتمتع بها سيلين برؤية جميع الهجمات قبل وقوعها. ومع ذلك ، ضد القوى العقلية للإله السحابة حتى هي شعرت بالتهديد. كان نطاق تأثيرها واسعًا ، وأوسع بكثير من نطاق سيلين. لو أنه هاجم من خارج نطاق قدراتها لن تعرفه إلا بعد فوات الأوان.
حقيقة أن الإله السحابة لم يفعل بعد أيًا من هذين الأمرين تعني أنه لا يزال غير مؤكد. ربما كان يأمل في العودة إلى الحظيرة.
اختار آش هامونت بسبب سجله النظيف. تم محو أي علاقة كانت تربطه بـ كلاود هوك و أركتوروس. كل ما تبقى هو الأوقات التي قاد فيها هامونت القوات ضد بلاء الأراضي القاحلة.
وجدت سيلين الأمر مثيرًا للشفقة ومضحكًا تقريبًا. إله يأمل باليأس الأعمى للاعب. مثل هذه المشاعر داخل الإله ، مع إزالة ختم الفكر … ما الذي يجعله مختلفًا عن هؤلاء البشر الفانين الحزينين؟
“ماذا؟ هل تقتل إلهًا؟!”
تطفل لوسيان مرة أخرى. “اهدئي نفسك يا سيدة فينيكس. لقد وصلنا حديثًا ولا نعرف شيئًا عن هذا المكان. يجب أن نستمع إلى تعليمات الأفاتار المشرفة”
جاء السؤال فجأة. لم تتوقع فينيكس ذلك ولم تعرف كيف ترد. في الحقيقة لم يخطر ببالها ذلك. لماذا قد ترفع يدها على ملك الآلهة؟ بالطبع ، الآن بعد أن تم طرحه ، توقفت عن التفكير. اعترفت أنه حتى مع القوة ، ضد مخلوق مثل ملك الآلهة ، ستكون غير كافية بشكل محزن.
من الواضح أن فينيكس كانت الأكثر تفاعلًا في المجموعة. على الأرجح كان ذلك نتيجة البيئة التي أتت منها. بصفتها أعظم محارب في المملكة ، لم تكن هناك روح في دراغونمير يمكن أن تقف أمامها. مما لا شك فيه أن هذا من شأنه أن يعزز طبيعة أكثر غطرسة.
بالطبع لم تكن حمقاء. كانت تعلم أن هناك قوى أعظم منها. عندما يصل إلهها الراعي ، حتى هو لن يكون قادرًا على أن يحل محل إرادة الأفاتار. ما مدى صحة فينيكس؟ كانت حكيمة بما يكفي لمعرفة متى تتراجع.
واصلت سيلين. “في الوقت الحالي ، السحابة خامل ، ولكنه قد يغير جوانبه في أي لحظة. إذا حدث ذلك فلن نتمكن من شن حرب ضد كلاود هوك ، حتى معك هنا”
أوضحت سيلين بألوان هادئة. “لقد فسد إله السحابة ولن يعود أبدًا إلى جبل سوميرو. لقد خاننا ، ويجب عليك مواجهة المنشق. يجب تدميره”
لقد فوجئ المندوبين. غير قادرين؟ كيف يمكن لذلك أن يحدث؟ لقد كانوا الأفضل في عوالمهم وجلبوا معهم ثلاثين من نخبة الجنود لكل منهم. فجأة وصل عشرة محاربين أقوياء تاريخياً لسكايكلود مع عشرين مقاتلاً هائلاً لدعمهم. مع مثل هذه المجموعة ، كيف يمكن أن يكونوا عاجزين أمام غوغاء قفر؟
نظر هامونت إلى هذا الرجل غير المألوف. على الرغم من أنه لا يعرف شيئًا عنه ، إلا أن الهالة التي ولدها الجندي كانت كافية لتتركه لاهثًا. تمكن من هز رأسه. “نعم نعم.”
ترجمة : Bolay
كانت فينيكس الأكثر إثارة للشك بينهم. ولكن ، قبل أن تتمكن من التعبير عن عدم تصديقها ، قامت سيلين بتثبيتها بنظرتها الفضية واستمرت. “ما مدى احتمالية أن تجد فرصك في الانتفاضة ضد ملك الآلهة؟”
من بين القادة الأجانب الأربعة ، كانت المرأة الوحيدة التي بدت غاضبة من الظروف. “ماذا كانت تفعل قيادة سكايكلود عندما كانت المملكة تواجه هذه المآسي؟ هل كانت عديمة الفائدة؟ هذا الذي يقود القفر ، كلاود هوك – سأتعامل معه بنفسي! “
تمامًا كما توقع هامونت ، شق طريقه صعودًا من القاع وأصبح الآن جنرالًا عظيمًا في القوات المسلحة. لم يكن القائد العام الجديد على دراية بجيش سكايكلود وكان بحاجة إلى شخص مثله للمساعدة في الوقوف.
جاء السؤال فجأة. لم تتوقع فينيكس ذلك ولم تعرف كيف ترد. في الحقيقة لم يخطر ببالها ذلك. لماذا قد ترفع يدها على ملك الآلهة؟ بالطبع ، الآن بعد أن تم طرحه ، توقفت عن التفكير. اعترفت أنه حتى مع القوة ، ضد مخلوق مثل ملك الآلهة ، ستكون غير كافية بشكل محزن.
مرة أخرى ، رفعت فينيكس صوتها. هذه المرة في حالة إنذار. شارك الآخرون نظرة صامتة. إذا طُلب منهم اصطياد شيطان فلن يترددوا ، أما قتل إله؟ كان من السهل قول شيء من هذا القبيل ولكن تحقيقه أصعب بكثير. من ناحية ، كان من الصعب عليهم الالتفاف حول عقولهم. من ناحية أخرى ، كان إله السحابة أحد العظماء.
أوضحت سيلين بألوان هادئة. “لقد فسد إله السحابة ولن يعود أبدًا إلى جبل سوميرو. لقد خاننا ، ويجب عليك مواجهة المنشق. يجب تدميره”
لم تكن سيلين بحاجة إلى انتظار إجابتها. “كان حاكم سكايكلود السابق ، أركتوروس كلود ، يتمتع بقوة تعادل قوة الإله الأعلى. ربما كان أقوى من بعض صائدي الشياطين الأسطوريين القدامى. ولكن ، حتى هو مات على يد كلاود هوك. هل تعتقدين أنك أقوى مما كان عليه أركتوروس؟”
مرة أخرى تبادل القادة الآخرون النظرات المتفاجئة.
كان افتراضهم أن قادة سكايكلود كانوا ضعفاء وغير فعالين ، ولهذا السبب حلت مثل هذه المأساة في العالم. أثبتت كلمات سيلين أن الحقيقة عكس ذلك تمامًا – في الحقيقة ، إذا كان ما قالته صحيحاً أن حاكم سكايكلود كان أقوى من أي شخص من العوالم الأخرى. في الحال أدركوا أن هناك تهديدًا حقيقيًا وخطيرًا تسبب في أن تصبح سكايكلود في الحالة التي عليها اليوم.
نشأ كلاود هوك ، تفاخرت الأراضي القاحلة الجنوبية بوجود ما يقرب من مليوني نسمة. مع كسر سكايكلود ، سيصبح من الصعب هزيمة القفار.
عاد صوت آش المتجمد ، “سيء الحظ للعيش في أرض إله خائن. من الأفضل أن يتم إعدامهم جميعًا قبل ظهور شخص آخر مثل كلاود هوك”
ملأ الأفاتار الصمت. “من اليوم سنغلق العالم. أي إيليسيين نجدهم مشبوهين أو مثيرين للفتنة ستتم إزالتهم. يجب استعادة جدارنا الحدودي. بمجرد الانتهاء من ذلك ، ننتظر حتى يتم فتح بوابة الحدود”
فكر القادة الأربعة لبعض الوقت. نظرًا لأنهم لا يعرفون الوضع ، لم يكن هناك خيار سوى الانتباه إلى توجيهات الأفاتار. لقد وثقوا أنها لن تخطئ.
ثم أعطت سيلين مهمة لكل منهم. تم وضع آش فران في قيادة القوة العسكرية للمملكة بأكملها. وسيتولى لوسيان أمبروز زمام الأمور لإدارة الهيكل. أصبحت فينيكس إجنا قائدةً لـ قوات صائدي شياطين سكايكلود و برونو أرجيريس سيقود بقية القوات الخاصة. سيكون كل التركيز على إعادة بناء الجدار الحدودي.
لم تكن سيلين بحاجة إلى انتظار إجابتها. “كان حاكم سكايكلود السابق ، أركتوروس كلود ، يتمتع بقوة تعادل قوة الإله الأعلى. ربما كان أقوى من بعض صائدي الشياطين الأسطوريين القدامى. ولكن ، حتى هو مات على يد كلاود هوك. هل تعتقدين أنك أقوى مما كان عليه أركتوروس؟”
بأوامرهم ، غادر القادة الهيكل.
كان افتراضهم أن قادة سكايكلود كانوا ضعفاء وغير فعالين ، ولهذا السبب حلت مثل هذه المأساة في العالم. أثبتت كلمات سيلين أن الحقيقة عكس ذلك تمامًا – في الحقيقة ، إذا كان ما قالته صحيحاً أن حاكم سكايكلود كان أقوى من أي شخص من العوالم الأخرى. في الحال أدركوا أن هناك تهديدًا حقيقيًا وخطيرًا تسبب في أن تصبح سكايكلود في الحالة التي عليها اليوم.
كانت سكايكلود في حالة من الفوضى. تسبب الافتتاح غير المستقر لبوابة الحدود في أضرار ودمار واسع النطاق. إذا لم يتم فعل شيء ما ، فمن المؤكد أن الذعر سينتشر بسرعة.
هل هذا كيف سيصبح جنرالاً رسمياً؟
في النهاية سأل لوسيان سؤالاً. “لماذا إله شفيع سكايكلود ليس معنا؟”
في النظر في هذا الوضع تذمرت فينيكس. “المساكين.”
لم يقل لوسيان وآش شيئًا. حجبوا كلماتهم وهم يفكرون في الموقف.
عاد صوت آش المتجمد ، “سيء الحظ للعيش في أرض إله خائن. من الأفضل أن يتم إعدامهم جميعًا قبل ظهور شخص آخر مثل كلاود هوك”
عندما أرسل الآلهة ممثليهم إلى سكايكلود ، فعلوا ذلك دون إخبار البشر عن حالة إله السحابة الشاذة. كانت ببساطة تمتثل لكل ما تطلبه الأفاتار لهذا لم يكن ممثلًا إلهيًا عاديًا – فالقوة التي بداخلها كانت موهوبة مباشرة من قبل ملك الآلهة.
بعد المآسي التي واجهتها سكايكلود ، من غير المرجح أن تعود المملكة إلى ما كانت عليه.
مرة أخرى تبادل القادة الآخرون النظرات المتفاجئة.
شق آش فران طريقه إلى قصر القائد العام السابق. من هناك تعلم الحالة التي كانت فيها جيوش المملكة واستدعى ستيوارت أمامه. “أحضر من يسمى هامونت سيكريست هنا” لقد أمر.
عندما يحدث ذلك ، ستجد سيلين أنه من الصعب إن لم يكن من المستحيل إنهاء العملية. إلى جانب حقيقة أنه يمكن أن يهاجم من مسافات بعيدة ، كانت سكايكلود أيضًا موطنه. مع السمعة التي حملها على أنه راعيها ، يمكن لكلمة واحدة أن تكشف كل خططها.
بعد حوالي نصف ساعة ، تم إحضار رجل قذر ذو وجه متدلي غير حليق يرتدي زي الضابط. أعطاه آش تعبير صخري. “كنت أحد الجنرالات الذين قاتلوا وخسروا ضد كلاود هوك؟”
نظر هامونت إلى هذا الرجل غير المألوف. على الرغم من أنه لا يعرف شيئًا عنه ، إلا أن الهالة التي ولدها الجندي كانت كافية لتتركه لاهثًا. تمكن من هز رأسه. “نعم نعم.”
راقب هامونت العنصر وهو ينزلق عبر المكتب وتوقف أمامه. يحدق بهدوء. أمر ترقية.
سمحت لها قوى الوقت التي تتمتع بها سيلين برؤية جميع الهجمات قبل وقوعها. ومع ذلك ، ضد القوى العقلية للإله السحابة حتى هي شعرت بالتهديد. كان نطاق تأثيرها واسعًا ، وأوسع بكثير من نطاق سيلين. لو أنه هاجم من خارج نطاق قدراتها لن تعرفه إلا بعد فوات الأوان.
التقط آش شيئًا عن المكتب وألقاه على الرجل السمين. “انظر في هذا التأكيد الرسمي. أنت ستساعدني في إدارة قوات المملكة”
بأوامرهم ، غادر القادة الهيكل.
راقب هامونت العنصر وهو ينزلق عبر المكتب وتوقف أمامه. يحدق بهدوء. أمر ترقية.
بعد المآسي التي واجهتها سكايكلود ، من غير المرجح أن تعود المملكة إلى ما كانت عليه.
هل هذا كيف سيصبح جنرالاً رسمياً؟
نشأ كلاود هوك ، تفاخرت الأراضي القاحلة الجنوبية بوجود ما يقرب من مليوني نسمة. مع كسر سكايكلود ، سيصبح من الصعب هزيمة القفار.
عندما يحدث ذلك ، ستجد سيلين أنه من الصعب إن لم يكن من المستحيل إنهاء العملية. إلى جانب حقيقة أنه يمكن أن يهاجم من مسافات بعيدة ، كانت سكايكلود أيضًا موطنه. مع السمعة التي حملها على أنه راعيها ، يمكن لكلمة واحدة أن تكشف كل خططها.
لم يكن هناك تموج في قلبه. لقد كان طموحه الأكبر أن يصبح قائداً رفيع المستوى ، لكن الآن لم يكن له أي نكهة.
نشأ كلاود هوك ، تفاخرت الأراضي القاحلة الجنوبية بوجود ما يقرب من مليوني نسمة. مع كسر سكايكلود ، سيصبح من الصعب هزيمة القفار.
اختار آش هامونت بسبب سجله النظيف. تم محو أي علاقة كانت تربطه بـ كلاود هوك و أركتوروس. كل ما تبقى هو الأوقات التي قاد فيها هامونت القوات ضد بلاء الأراضي القاحلة.
في النظر في هذا الوضع تذمرت فينيكس. “المساكين.”
تمامًا كما توقع هامونت ، شق طريقه صعودًا من القاع وأصبح الآن جنرالًا عظيمًا في القوات المسلحة. لم يكن القائد العام الجديد على دراية بجيش سكايكلود وكان بحاجة إلى شخص مثله للمساعدة في الوقوف.
تمامًا كما توقع هامونت ، شق طريقه صعودًا من القاع وأصبح الآن جنرالًا عظيمًا في القوات المسلحة. لم يكن القائد العام الجديد على دراية بجيش سكايكلود وكان بحاجة إلى شخص مثله للمساعدة في الوقوف.
كانت فينيكس الأكثر إثارة للشك بينهم. ولكن ، قبل أن تتمكن من التعبير عن عدم تصديقها ، قامت سيلين بتثبيتها بنظرتها الفضية واستمرت. “ما مدى احتمالية أن تجد فرصك في الانتفاضة ضد ملك الآلهة؟”
حتى الآن لم يكونوا على دراية بالمشاكل التي تواجه سكايكلود. كانت جميع العوالم الإليسية منفصلة ولم تتواصل عادةً. لو لم يحدث شيء لعالم الإله السحابة ، لما كانوا هنا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لم يكن هناك تموج في قلبه. لقد كان طموحه الأكبر أن يصبح قائداً رفيع المستوى ، لكن الآن لم يكن له أي نكهة.
ترجمة : Bolay
ثم أعطت سيلين مهمة لكل منهم. تم وضع آش فران في قيادة القوة العسكرية للمملكة بأكملها. وسيتولى لوسيان أمبروز زمام الأمور لإدارة الهيكل. أصبحت فينيكس إجنا قائدةً لـ قوات صائدي شياطين سكايكلود و برونو أرجيريس سيقود بقية القوات الخاصة. سيكون كل التركيز على إعادة بناء الجدار الحدودي.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
من بين القادة الأجانب الأربعة ، كانت المرأة الوحيدة التي بدت غاضبة من الظروف. “ماذا كانت تفعل قيادة سكايكلود عندما كانت المملكة تواجه هذه المآسي؟ هل كانت عديمة الفائدة؟ هذا الذي يقود القفر ، كلاود هوك – سأتعامل معه بنفسي! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
