تأجيل مؤقت
الكتاب 6 ، الفصل 66 – تأجيل مؤقت
متجاهلاً الانفجار ، شق وولفبلايد طريقه نحو فروست. “ما هو شعورك؟ هل اتخذت قرارك؟”
انتشر خط القوة الفضي والأزرق عبر الفضاء. تجمدت رقاقات مثلجة مثل عشرة آلاف سكاكين جليدية. مثل الفيضان ، غمرت كل شيء في طريقها.
كان سكوال غاضباً. “كله بسببك!”
في غمضة عين ، دخل جسده حالة الفراغ وعاد مرة أخرى. مر هجوم فروست من خلاله دون أذى ووقف كلاود هوك في مكانه كما لو لم يحدث شيء.
نمى فروست دي وينتر بقوة ، سريع جداً و بدا مستحيلاً! بالنسبة إلى القوم العاديين ، كان قريبًا من ألا يقهر. بالنسبة إلى كلاود هوك ، لم يكن ذلك كافيًا تقريبًا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
في غمضة عين ، دخل جسده حالة الفراغ وعاد مرة أخرى. مر هجوم فروست من خلاله دون أذى ووقف كلاود هوك في مكانه كما لو لم يحدث شيء.
ومع ذلك ، في نفس الوقت لم يستطع التصرف بتهور. كان يعلم أن اليد خدمت غرضًا. كان فروست أحد الأصول المذهلة. في المعارك القادمة ، سيصبح لا يقدر بثمن.
مع انفجار الطاقة عبر الغابة ، لم يتم إزاحة ورقة واحدة. ومع ذلك ، فإن كل شيء لمسته تم تغليفه على الفور بالجليد. حفنة من الثواني وتمريرة واحدة لسيفه حولت الغابة إلى مشهد شتوي كريستالي!
بغض النظر عن مدى قوة الخشب ، أصبح محبوسًا في الجليد. كل قطعة من العشب ، كل عشب وأوراق عانت من نفس الشيء. كان ضوء الشمس يتلألأ من المشهد مثل حقل من الماس.
كخليفة للملك الشيطاني ، كان كلاود هوك قويًا بالفعل ، وهذه القوة لم تفعل شيئًا لكنها نمت في الأشهر القليلة الماضية. وحده ضد أركتوروس سيقف في موقفه – بافتراض أنهما كانا يحملان معدات مماثلة.
وقع بين الاحترام والبغض. القبول والكراهية. عاش فروست لسنوات يتأرجح بين هذه المشاعر المتضاربة لدرجة أنه لا يعرف اليوم أين يقف ، سواء كان كل شيء على ما يرام أم لا. عندما رأى الخراب في قبضة كلاود هوك ، حدق كما لو أصبح عالقًا في نشوة.
لم يكن تجميدًا بسيطًا. كل ما كان مؤسفًا بما يكفي للمعاناة من قوة فروست تم تغييره بالكامل إلى الجليد. قام ريمشارد بتحويل الطبيعة الأساسية لهذه الأشجار بحيث إذا ذابت فلن يتبقى سوى برك من الماء.
سواء أراد الاعتراف بذلك أم لا ، فقد أثّر أركتوروس كلود بشكل أساسي على حياته كلها. كان يكره ذلك الشرير العجوز ، لكنه أيضًا احترمه بشدة.
حدق فروست في الشاب القفر ، بلا تعبير. كان وجهه غير مقروء مثل التمثال. استخرج سلاحه ببطء من الأرض ، وجهه نحو كلاود هوك. كان سلاحه باردًا بشكل مخيف وظل الضباب يتدفق باستمرار من سطحه. ملأ الفضاء بإحساس واضح بالخطر. في عالم الإنسان فقط حفنة من الناس يمكن أن تصمد أمامه وقوة سيفه.
ومع ذلك ، لم يبد فروست سعيدًا بصعوده النيزكي. كما أنه لم يشعر بالارتياح لأن الانتقام قد تم تحقيقه. بدلاً من ذلك ، كل ما شعر به كان عميقًا ، الفراغ الدائم. كأنه لم يبق له شيء في الحياة. لقد فقد العالم كل لون.
وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”
على مدى عشرين عامًا ، كان فروست يحلم بالانتقام. كان عليه أن يعاقب قاتل والديه ، لكنه لم يفكر أبدًا في ما يحدث بعد ذلك.
وقع بين الاحترام والبغض. القبول والكراهية. عاش فروست لسنوات يتأرجح بين هذه المشاعر المتضاربة لدرجة أنه لا يعرف اليوم أين يقف ، سواء كان كل شيء على ما يرام أم لا. عندما رأى الخراب في قبضة كلاود هوك ، حدق كما لو أصبح عالقًا في نشوة.
لأول مرة ضاع هذا الشاب دون توجيه. بقي واجب واحد فقط يقيده بهذا العالم. “سكوال هو أخي الأصغر. الأمر مع سكاي لا علاقة له به. إذا أتيت تبحث عن العدالة ، فتعال إليّ”
على مدى عشرين عامًا ، كان فروست يحلم بالانتقام. كان عليه أن يعاقب قاتل والديه ، لكنه لم يفكر أبدًا في ما يحدث بعد ذلك.
كان صوته أجوفًا مثل تعبيره.
إنها بخير … هذا جيد. استدار كلاود هوك ، واتخذ خطوة ، واختفى عن الأنظار.
اقترب كلاود هوك مع طقطقة الخراب في يده. راقبه فروست وهو يأتي بابتسامة مريرة. هل حقاً تخلف كثيراً عن الركب؟ إذا كان لديه تسعة أرواح ما زال لا يستطيع أن يحلم بهزيمة هذا الوحش.
عبس كلاود هوك وهو يحدق في الشاب الصقري. لقد كان مثل شخص مختلف تمامًا عن القائد البطولي الذي عرفه في سكايكلود. إذا لم يكن يعرفه في ذلك الوقت ، فسيصبح من الصعب تصديق أنهما كانا نفس الشخص.
حدق فروست في الشاب القفر ، بلا تعبير. كان وجهه غير مقروء مثل التمثال. استخرج سلاحه ببطء من الأرض ، وجهه نحو كلاود هوك. كان سلاحه باردًا بشكل مخيف وظل الضباب يتدفق باستمرار من سطحه. ملأ الفضاء بإحساس واضح بالخطر. في عالم الإنسان فقط حفنة من الناس يمكن أن تصمد أمامه وقوة سيفه.
بغض النظر عن مدى قوة الخشب ، أصبح محبوسًا في الجليد. كل قطعة من العشب ، كل عشب وأوراق عانت من نفس الشيء. كان ضوء الشمس يتلألأ من المشهد مثل حقل من الماس.
كما أجاب ، أزهر البرق في اليد اليمنى لـ كلاود هوك. تشكلت على شكل الخراب. “هل تدرك ما هذا؟”
توقف الخراب بوصات من وجه سكوال. تعبير كلاود هوك الصعب خُفف وهو ينظر إلى الأخوة بازدراء وتنهد. عندما سرق منه الغضب ، تلاشى الضوء الكهربائي.
نزل زئير من شفتيه. رفع ريمشارد عالياً ، قذف فروست بنفسه في كلاود هوك.
الخراب ، نصل الرعد! كيف لا يعرف فروست هذا السلاح. كان هذا هو الأثر العظيم الذي امتلكه سيده. وبينما كان ينظر إلى الضوء الخافت للسيف ، رفرفت العاطفة تحت الجزء الخارجي الهادئ من فروست.
كما أجاب ، أزهر البرق في اليد اليمنى لـ كلاود هوك. تشكلت على شكل الخراب. “هل تدرك ما هذا؟”
سواء أراد الاعتراف بذلك أم لا ، فقد أثّر أركتوروس كلود بشكل أساسي على حياته كلها. كان يكره ذلك الشرير العجوز ، لكنه أيضًا احترمه بشدة.
ترجمة : Bolay
في الحقيقة ، وافق فروست تقريبًا على كل ما فعله أركتوروس. لو كان في موقع أركتوروس ، لكان قد فعل الشيء نفسه. ولكن ، عند انقلبت إبادة الحاكم القاسية على شعبه ، لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان بحاجة إلى العدالة لوالديه.
وقع بين الاحترام والبغض. القبول والكراهية. عاش فروست لسنوات يتأرجح بين هذه المشاعر المتضاربة لدرجة أنه لا يعرف اليوم أين يقف ، سواء كان كل شيء على ما يرام أم لا. عندما رأى الخراب في قبضة كلاود هوك ، حدق كما لو أصبح عالقًا في نشوة.
كان هناك وميض في عيون فروست ” مات معه كرهي لأركتوروس. لقد أمضى عشرين عاما في تدريبي ، لذلك سأفعل ما دربني على القيام به”
لم يكن كلاود هوك أمامه ، بل ذلك الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض والرداء الرمادي.
“إنها جيدة. لا داعي للقلق”
نزل زئير من شفتيه. رفع ريمشارد عالياً ، قذف فروست بنفسه في كلاود هوك.
على مدى عشرين عامًا ، كان فروست يحلم بالانتقام. كان عليه أن يعاقب قاتل والديه ، لكنه لم يفكر أبدًا في ما يحدث بعد ذلك.
رد القفر وسحب الخراب في الهواء. مثل ضربة الفرشاة ، خيوط البرق تتخلف وراءه – حبر على ورق. بعد أن ترك وراءه قوسًا طويلًا ، انطلق كل شيء إلى الأمام بسرعة لا تصدق.
قام بهذه الحركة في ومضة. أُجبر فروست على سحب سيفه واستخدام قوته لتجميع الجليد في درع أمامه.
نمى فروست دي وينتر بقوة ، سريع جداً و بدا مستحيلاً! بالنسبة إلى القوم العاديين ، كان قريبًا من ألا يقهر. بالنسبة إلى كلاود هوك ، لم يكن ذلك كافيًا تقريبًا.
لكن لم يكن هناك فائدة. نما فروست قوياً ، لكن كلاود هوك تجاوزه.
إنها بخير … هذا جيد. استدار كلاود هوك ، واتخذ خطوة ، واختفى عن الأنظار.
كخليفة للملك الشيطاني ، كان كلاود هوك قويًا بالفعل ، وهذه القوة لم تفعل شيئًا لكنها نمت في الأشهر القليلة الماضية. وحده ضد أركتوروس سيقف في موقفه – بافتراض أنهما كانا يحملان معدات مماثلة.
هزم أركتوروس ڨولكان وآخرين بدون أي شيء سوى العصا. لم يكن هناك دليل أوضح على أنه أصبح أقوى مما كان عليه. كلاود هوك ، يمكن مقارنته بقوة الآن بمن بالحاكم ، أصبح مهيمناً بالمثل.
تلا ذلك تقشر الرعد. كُسر ريمشارد إلى النصف. عندما اصطدم فروست بالأرض كان يبعد عشرين متراً عن مكان الاصطدام وجلده محترق من حروق البرق. لم تكن جروحه شديدة ، لكن النتيجة كانت واضحة.
م.م : ملحوظة ، لست متأكداً هل المقصد انه يمكن مقارنته بالحاكم أم بمن هزمهم الحاكم ، لكن اعتبروها الحاكم حالياً.
في اللحظة التي ضرب فيها قوس البرق الدرع الجليدي ، تحطم إلى رقائق من الجليد وتبخر. ضُغط ، وضرب بقوة كاملة في فروست.
كان صوته أجوفًا مثل تعبيره.
تلا ذلك تقشر الرعد. كُسر ريمشارد إلى النصف. عندما اصطدم فروست بالأرض كان يبعد عشرين متراً عن مكان الاصطدام وجلده محترق من حروق البرق. لم تكن جروحه شديدة ، لكن النتيجة كانت واضحة.
كان يجب أن يكون فروست قوياً بما يكفي للدفاع عن نفسه ، لكن بقاياه الأضعف وقلبه المتضارب عملوا ضده. لو كان من بقايا مثل السيف السامي لسيلين ، لكان قد وقف على قدميه ضد كلاود هوك لما لا يقل عن اثنتي عشرة جولة.
لأول مرة ضاع هذا الشاب دون توجيه. بقي واجب واحد فقط يقيده بهذا العالم. “سكوال هو أخي الأصغر. الأمر مع سكاي لا علاقة له به. إذا أتيت تبحث عن العدالة ، فتعال إليّ”
اقترب كلاود هوك مع طقطقة الخراب في يده. راقبه فروست وهو يأتي بابتسامة مريرة. هل حقاً تخلف كثيراً عن الركب؟ إذا كان لديه تسعة أرواح ما زال لا يستطيع أن يحلم بهزيمة هذا الوحش.
لم يكن تجميدًا بسيطًا. كل ما كان مؤسفًا بما يكفي للمعاناة من قوة فروست تم تغييره بالكامل إلى الجليد. قام ريمشارد بتحويل الطبيعة الأساسية لهذه الأشجار بحيث إذا ذابت فلن يتبقى سوى برك من الماء.
“إنها جيدة. لا داعي للقلق”
“أخي!”
كما أجاب ، أزهر البرق في اليد اليمنى لـ كلاود هوك. تشكلت على شكل الخراب. “هل تدرك ما هذا؟”
تمكن سكوال من التدافع إلى فروست ، وسحب نفسه عبر الجليد المتعرج والصقيع.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
عبس كلاود هوك في مكان الحادث. كان يكره يد جهنم ، وتحت إشراف وولفبلايد من كان يعرف أي نوع من الشرور سيفعلونه؟ علاوة على ذلك ، كان على إنك و فروست أن يدفعوا ثمن ما فعلوه. إذا واجهوا العدالة يمكن أن تتنفس داون بسهولة. عائلة بولاريس ستظل في دينه إلى الأبد.
توقف الخراب بوصات من وجه سكوال. تعبير كلاود هوك الصعب خُفف وهو ينظر إلى الأخوة بازدراء وتنهد. عندما سرق منه الغضب ، تلاشى الضوء الكهربائي.
كان يجب أن يكون فروست قوياً بما يكفي للدفاع عن نفسه ، لكن بقاياه الأضعف وقلبه المتضارب عملوا ضده. لو كان من بقايا مثل السيف السامي لسيلين ، لكان قد وقف على قدميه ضد كلاود هوك لما لا يقل عن اثنتي عشرة جولة.
ومع ذلك ، في نفس الوقت لم يستطع التصرف بتهور. كان يعلم أن اليد خدمت غرضًا. كان فروست أحد الأصول المذهلة. في المعارك القادمة ، سيصبح لا يقدر بثمن.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“هل نسيت آشا؟”
الخراب ، نصل الرعد! كيف لا يعرف فروست هذا السلاح. كان هذا هو الأثر العظيم الذي امتلكه سيده. وبينما كان ينظر إلى الضوء الخافت للسيف ، رفرفت العاطفة تحت الجزء الخارجي الهادئ من فروست.
عندما سمع كلاود هوك هذا توقف. انخفضت عينيه إلى سكوال. “ماذا قلت؟”
عبس كلاود هوك وهو يحدق في الشاب الصقري. لقد كان مثل شخص مختلف تمامًا عن القائد البطولي الذي عرفه في سكايكلود. إذا لم يكن يعرفه في ذلك الوقت ، فسيصبح من الصعب تصديق أنهما كانا نفس الشخص.
“أنا لست غير مسؤول مثلك!” تم تثبيت عيون سكوال القاسية على كلاود هوك. “لقد وعدت أن أحميها ، لكن إذا حاولت قتل أخي عليك أن تمر من خلالي أولاً. من سيحميها بعد ذلك؟”
“سكوال الذي كنت أعرفه من قبل لن يستخدم آشا لتهديدي” زمجر كلاود هوك. رفع الخراب ، جاهزًا لدفنه في جسد سكوال.
“هل نسيت آشا؟”
صاح الشاب. “إن كلاود هوك الذي كنت أعرفه ذات مرة لن يرفع سلاحه ضدي أبدًا!”
“…كيف حالها؟”
توقف الخراب بوصات من وجه سكوال. تعبير كلاود هوك الصعب خُفف وهو ينظر إلى الأخوة بازدراء وتنهد. عندما سرق منه الغضب ، تلاشى الضوء الكهربائي.
“أخي!”
“…كيف حالها؟”
رد القفر وسحب الخراب في الهواء. مثل ضربة الفرشاة ، خيوط البرق تتخلف وراءه – حبر على ورق. بعد أن ترك وراءه قوسًا طويلًا ، انطلق كل شيء إلى الأمام بسرعة لا تصدق.
“إنها جيدة. لا داعي للقلق”
ومع ذلك ، في نفس الوقت لم يستطع التصرف بتهور. كان يعلم أن اليد خدمت غرضًا. كان فروست أحد الأصول المذهلة. في المعارك القادمة ، سيصبح لا يقدر بثمن.
مع انفجار الطاقة عبر الغابة ، لم يتم إزاحة ورقة واحدة. ومع ذلك ، فإن كل شيء لمسته تم تغليفه على الفور بالجليد. حفنة من الثواني وتمريرة واحدة لسيفه حولت الغابة إلى مشهد شتوي كريستالي!
لسنوات ، حافظ كلاود هوك على الوعد الذي قطعه ولم يزعج لوسياشا أبدًا. لم يبذل أي جهد للوصول ، ولم يفتح أي خطوط للاتصالات. كان يعلم في أعماق نفسه أنهم ساروا في دروب مختلفة الآن. كلما ظل بعيداً ، كان ذلك أفضل.
“أنا لست غير مسؤول مثلك!” تم تثبيت عيون سكوال القاسية على كلاود هوك. “لقد وعدت أن أحميها ، لكن إذا حاولت قتل أخي عليك أن تمر من خلالي أولاً. من سيحميها بعد ذلك؟”
نمى فروست دي وينتر بقوة ، سريع جداً و بدا مستحيلاً! بالنسبة إلى القوم العاديين ، كان قريبًا من ألا يقهر. بالنسبة إلى كلاود هوك ، لم يكن ذلك كافيًا تقريبًا.
إنها بخير … هذا جيد. استدار كلاود هوك ، واتخذ خطوة ، واختفى عن الأنظار.
“أخي!”
بمجرد أن اختفى ، انهار سكوال تقريبًا. القوة الهائلة لـ كلاود هوك أخافته حتى صميمه.
لم يكن تجميدًا بسيطًا. كل ما كان مؤسفًا بما يكفي للمعاناة من قوة فروست تم تغييره بالكامل إلى الجليد. قام ريمشارد بتحويل الطبيعة الأساسية لهذه الأشجار بحيث إذا ذابت فلن يتبقى سوى برك من الماء.
وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”
في اللحظة التي ضرب فيها قوس البرق الدرع الجليدي ، تحطم إلى رقائق من الجليد وتبخر. ضُغط ، وضرب بقوة كاملة في فروست.
في اللحظة التي ضرب فيها قوس البرق الدرع الجليدي ، تحطم إلى رقائق من الجليد وتبخر. ضُغط ، وضرب بقوة كاملة في فروست.
كان سكوال غاضباً. “كله بسببك!”
متجاهلاً الانفجار ، شق وولفبلايد طريقه نحو فروست. “ما هو شعورك؟ هل اتخذت قرارك؟”
“سكوال الذي كنت أعرفه من قبل لن يستخدم آشا لتهديدي” زمجر كلاود هوك. رفع الخراب ، جاهزًا لدفنه في جسد سكوال.
على مدى عشرين عامًا ، كان فروست يحلم بالانتقام. كان عليه أن يعاقب قاتل والديه ، لكنه لم يفكر أبدًا في ما يحدث بعد ذلك.
كان هناك وميض في عيون فروست ” مات معه كرهي لأركتوروس. لقد أمضى عشرين عاما في تدريبي ، لذلك سأفعل ما دربني على القيام به”
وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”
”قرار جيد. الرجال الحقيقيون يعرفون كيف يميزون بين الحب والكراهية. إمكاناتك مثيرة للإعجاب ، لذا من اليوم فصاعدًا ستتصرف بالنيابة عني” ثم التفت وولفبلايد إلى قريبه من الشياطين. “أبادون ، يجب أن تنضم إلى اليد أيضًا وتقوم بأمرتي”
تلا ذلك تقشر الرعد. كُسر ريمشارد إلى النصف. عندما اصطدم فروست بالأرض كان يبعد عشرين متراً عن مكان الاصطدام وجلده محترق من حروق البرق. لم تكن جروحه شديدة ، لكن النتيجة كانت واضحة.
الكتاب 6 ، الفصل 66 – تأجيل مؤقت
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
كخليفة للملك الشيطاني ، كان كلاود هوك قويًا بالفعل ، وهذه القوة لم تفعل شيئًا لكنها نمت في الأشهر القليلة الماضية. وحده ضد أركتوروس سيقف في موقفه – بافتراض أنهما كانا يحملان معدات مماثلة.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لأول مرة ضاع هذا الشاب دون توجيه. بقي واجب واحد فقط يقيده بهذا العالم. “سكوال هو أخي الأصغر. الأمر مع سكاي لا علاقة له به. إذا أتيت تبحث عن العدالة ، فتعال إليّ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
