نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 682

الاختبار

الاختبار

الكتاب السادس ، الفصل 71 – الاختبار

بعد ذلك ، طقطق الضوء الكهربائي في يد كلاود هوك. رأت سيلين ما سيحدث ، لكن الأوان قد فات بالفعل.

 

كانت تعلم أن المطاردة لن تفوز بالنتيجة التي يسعون إليها. في أحسن الأحوال سوف يقتلون عددًا قليلاً من جنود التحالف ، لكن هذا يعني القليل.

ضاقت عينيه كلاود هوك. تجاهل الموقف الفوري وأطل على الحصن أدناه. في الداخل رأى عمودًا بلوريًا كان مصدراً للضوء. تم تضمينه في إطار حجري ضخم مع عشرات من السيرافيم مشغولين في العمل.

 

 

 

لا شك في ذلك ، كانت تلك البلورة هي النقطة المحورية لطاقة هذه المملكة ، يمكن أن يشعر كلاود هوك بموجات القوة القادمة منه. هذا يعني أنه لم يكن أي شيء من هذا العالم. مثل الأبراج المعجزة من صنعه ، كان هذا نوعًا خاصًا من الآثار. بالمقارنة ، كانت أبراج المياه الخاصة به لعبة أطفال ، بالطبع – مثل محاولة مقارنة حصان هزاز بطائرة مقاتلة.

قطرة من الدم تتساقط من زاوية فم برونو ، لكنه لم يبالي بجروحه. نقر على لسانه ، ونادى على كلاود هوك.

 

“قام ريفتشارد بنقلك بعيدًا في الوقت المناسب ، لكنك ما زلت قادرًا على توجيه ضربة لائقة. لا عجب أن سكايكلود في مثل هذه الحالة – أنت العدو الأعلى لنا”

امتلأت السماء فجأة بالسفن الحربية الممتدة نحو الأفق.

أجابت فينيكس بضحكة مكتومة. “هل تعتقد أنني سأصدق كلمة من أكاذيبك الخرقاء؟”

 

أصبحت عيون داون واسعة ، وهي تراقب من بعيد. كانت هذه المرأة الغريبة قوية بشكل مخيف. بهجوم واحد استهلكت مساحة شاسعة ، وطهرتها بنيران مروعة. لم ينج شيء في نطاق غضبها ، سواء أكان حياً أم لا. إذا لم يذب فإنه يتحول إلى ضباب ويتبخر.

أظهرت لعيون سيلين الغامضة أن كلاود هوك سيصبح هنا ، مما سلبه من هجومه المتسلل. كانت قد استعدت لوصوله مع فرقة من صائدي الشياطين المحتشدين حول نقطة الاتصال. كان صداهم المشترك قادرًا على التدخل في سلطاته المكانية وإغلاقها. سيكون الهروب صعبًا.

 

 

لم تكن البنادق التي احتجزها جنود التحالف الأخضر للعرض. في كلمتها بدأ كل واحد في تجشؤ أشعة من الضوء القاسي تجاه فينيكس. المئات ، حتى أن آلاف الطلقات سقطت حولها محدثة ثقوبًا في جناحيها المصاب.

بالإضافة إلى ذلك ، أقامت سيلين عدة طبقات من السحر الدفاعي. كانوا أقوياء بما يكفي لصد غزو هائل. ثم بالطبع كانت هنا شخصياً ، مع عدد من الحلفاء الأقوياء. اكتشف كلاود هوك بسرعة أن تدمير هذه النقاط وإيقاف الأفاتار من إصلاح مجال الطاقة سيكون أكثر صعوبة مما كان يعتقد.

بدا صوت سيلين الهادئ يتناغم. “فينيكس ، أحضري القتال إلى حلفائه”

 

لم يأت إلى هنا ليتشابك مع هذه المرأة. نقل عن بعد عدة مرات ، سمح لها بإطلاق عدة هجمات أخرى قبل أن يتم الكشف عن فرصة. علق فوق الحصن بقضيب أسود قاتم في يده – عصا أربيتر.

لامست ابتسامة ساخرة زوايا شفاه فينيكس. ركلت ساقاها الطويلتان والقويتان عن الأرض بقوة دفعت بقطع من الحجارة إلى رميها بكل طريقة وهي تشق في الهواء. مدت ذراعيها واشتعلت فيها النيران ، مما شكل أجنحة تخطف الأنفاس من الحرارة والضوء.

 

 

 

“فلتأتي! أرني ما الذي يجعلك متعجرفًا جدًا!”

استخدام قواه المكانية لإعادة توجيه هجوم …

 

عملت أعين الزمن في منطقة صغيرة نسبيًا. لم يكونوا معصومين من الخطأ. في النهاية ، كانوا مجرد نوع خاص من الآثار سمح لسيلين برؤية النتيجة الأكثر ترجيحًا في غضون فترة زمنية قصيرة. مع إدخال المتغيرات ظل التأثير يتضاءل. لم تكن قطعها الأثرية الرائعة مثالية ، لذا لم تجرؤ على الضغط على حظها.

علقت فينيكس في الهواء ، وضربت جناحيها الناريتين. بدت نصف امرأة ونصف وحش ، ملاك الانتقام الذي تحدى كلاود هوك في نغمات التحدي.

عندما حدق في حالة صدمة ، انحرف الخنجر في الضوء واختفى.

 

 

“ليس علينا القتال!” كان بإمكانه أن يعرف أن هذا العدو الجديد قوي ، على مستوى يهوذا تقريباً. علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف شيئًا عن قدراتها. التعامل معها سيكون مشكلة حتى بالنسبة لكلاود هوك. “عاجلاً أم آجلاً ستدركين أن الآلهة تستخدمكِ. إنهم يزرعون البشر لرغباتهم الأنانية!”

 

 

 

أجابت فينيكس بضحكة مكتومة. “هل تعتقد أنني سأصدق كلمة من أكاذيبك الخرقاء؟”

“فلتأتي! أرني ما الذي يجعلك متعجرفًا جدًا!”

 

 

رد كلاود هوك. “لقد وجدت البشر القدامى الذين انحدرنا منهم. لقد رأيت سجلات من تاريخنا. لا شيء مثل ما أخبرتنا به الآلهة ، لقد خدعوكم في خدمتهم. نحن بحاجة إلى أن نقف معًا كنوع وأن نقاوم. إنها الطريقة الوحيدة لتحرير أنفسنا!”

عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”

 

أمرت سيلين برونو قبل لحظات من أن يتمكن كلاود هوك من توجيه الضربة لتفعيل دفاعاتهم. مع خناجره المثبتة في قبضة عكسية ، ظهر السيد المكاني فجأة أمام كلاود هوك وحرف العصا.

عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”

بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.

 

 

دفعت محارب دراغونمير كلمات كلاود هوك بلا عقل. امتد أجنحتها النارية إلى أبعد من ذلك حتى وصلوا إلى عشرات الأمتار. أرسلت موجة من النار على خصمها. مثل المد المتدحرج ، استهلكت الحرائق كل شيء في طريقها ، مما أدى إلى تسييل الهواء والصخور.

 

 

في كل مرة شعر كلاود هوك بطاقة مألوفة تحيط به. كان … الفضاء. فاجأه ، وشعر أنه يتم جره في الفضاء ويسقطه في الأرض. ضربت عصا أربيتر الأرض ، ممزقةً شقًا. فُقد كل شيء حول الأرض القاحلة كما لو أنها ضُربت بأحد شهبه.

أصبحت عيون داون واسعة ، وهي تراقب من بعيد. كانت هذه المرأة الغريبة قوية بشكل مخيف. بهجوم واحد استهلكت مساحة شاسعة ، وطهرتها بنيران مروعة. لم ينج شيء في نطاق غضبها ، سواء أكان حياً أم لا. إذا لم يذب فإنه يتحول إلى ضباب ويتبخر.

 

 

 

نظرت فينيكس عبر المناظر الطبيعية المدمرة. “هل انتهى بالفعل؟”

 

 

 

أجاب صوت سيلين الفاتر. “فوق.”

مثلها مثل الاسم نفسه ، شقت فينيكس طريقًا في الهواء وهبطت خلفهم. اهتزت الأرض عندما اصطدمت رجليها بالأرض. اتسعت ذراعيها ، وانتشرت أجنحتها النارية في حالة إنكار. استمرت في ضربهم ، وأنتجت عددًا لا يحصى من الأجرام السماوية من اللهب التي ألقيت على الأعداء.

 

عندما ظهر برونو أمامه ، منع الهجوم بأحدهما وألقى بالآخر. تم نقل كلاود هوك بالقوة عن بعد مسافة قصيرة للخنجر الثاني. هكذا ظهر على الأرض.

ارتفعت عيون فينيكس. قبل لحظة من هجومها تمكن من الانتقال الفوري إلى بر الأمان. حرائقها الرهيبة لم تغرق شعرة واحدة.

ترجمة : Bolay

 

مع كلاود هوك كهدف لن تنجح أي من جهودهم. ومع ذلك ، إذا كان غضبهم موجهًا إلى أعضاء آخرين من حزب التحالف الأخضر ، سيضطر كلاود هوك إلى القيام بدور دفاعي ورجعي. رأت سيلين ذلك ونقلت الأوامر إلى فينيكس. عرفت الأفاتار ما سيفعله كلاود هوك قبل أن يفعل ذلك.

“لذا تمكنت من التهرب من العاصفة النارية.” بدت متفاجئة حقًا ، لكنها كانت متحمسة أكثر من ذلك. ربما كان هناك شيء ما لسمعة هذا الرجل. “بعد كل هذه السنوات ، أخيرًا خصم مثير للاهتمام!”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

“ماذا؟!”

م.م Finally , a worthy opponent. Our battle will be legendary

 

 

لم تعرف فينيكس أن كلاود هوك يمتلك هذا النوع من القوة. مع تشتت انتباهها ، انتهزت داون الفرصة. “هدف! إطلاق النار!”

انتهت الكلمات بنفخة أخرى من اللهب باتجاه كلاود هوك.

لم يتمكنوا من تدمير البؤر ، لكنهم فعلوا على الأقل بعضًا مما شرعوا في القيام به. عندما أطلق كلاود هوك والآخرون هجماتهم ، تمكنوا من جذب انتباه قوات سكايكلود. مع احتلال المملكة ، يمكن أن يهرب فاين مع أي إيليسي تمكن من إقناعه.

 

 

لم يأت إلى هنا ليتشابك مع هذه المرأة. نقل عن بعد عدة مرات ، سمح لها بإطلاق عدة هجمات أخرى قبل أن يتم الكشف عن فرصة. علق فوق الحصن بقضيب أسود قاتم في يده – عصا أربيتر.

اثار الأبعاد. بعد سنوات من السفر عبر العوالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفوق فيها على مهاراته الخاصة. هذا المعلم المكاني سيكون أيضًا عدوًا صعبًا.

 

 

في الوقت الحاضر ، كان كلاود هوك يمتلك سلاحين قتاليين رئيسيين. الأول كان الخراب ، والآخر هو هذه العصا. كلاهما كانا من بقايا قوة لا تصدق ولكن كان لهما تأثيرات مختلفة للغاية. كان الخراب سلاحًا للطاقة عندما يصل إلى جذر الأشياء ، مما يعني أنه كان فعالًا بشكل خاص ضد الأهداف الحية. كان طاقم أربيتر أكثر ملاءمة ضد الهياكل والمواقف المحصنة. كانت صلاحياته مفيدة بشكل خاص ضد الدفاعات القوية.

م.م Finally , a worthy opponent. Our battle will be legendary

 

 

باختصار ، كان أحدهما للقتال والآخر للدمار التام. كان الخراب أداة للقتل ، مزقت عصا أربيتر الأشياء. ضربة واحدة من هذا الأخير يمكن أن تدمر هذه القلعة على الأرض.

 

 

 

أمرت سيلين برونو قبل لحظات من أن يتمكن كلاود هوك من توجيه الضربة لتفعيل دفاعاتهم. مع خناجره المثبتة في قبضة عكسية ، ظهر السيد المكاني فجأة أمام كلاود هوك وحرف العصا.

 

 

أصبحت عيون داون واسعة ، وهي تراقب من بعيد. كانت هذه المرأة الغريبة قوية بشكل مخيف. بهجوم واحد استهلكت مساحة شاسعة ، وطهرتها بنيران مروعة. لم ينج شيء في نطاق غضبها ، سواء أكان حياً أم لا. إذا لم يذب فإنه يتحول إلى ضباب ويتبخر.

كان قوياً! هددت زيادة القوة التي مزقها برونو بتفجيره إلى أشلاء. بذراعه اليسرى رمى خنجره جانبًا.

 

 

في المقابل ، من المحتمل أن يصيب كلاود هوك فينيكس وبرونو ، وربما حتى بشكل خطير. كان هناك حدود للأشياء التي يمكن أن تراها ، وقد كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي لدرجة أنه يستطيع أن يطغي حتى على قدراتها المذهلة – وهي حقيقة يعرفها جيدًا.

في كل مرة شعر كلاود هوك بطاقة مألوفة تحيط به. كان … الفضاء. فاجأه ، وشعر أنه يتم جره في الفضاء ويسقطه في الأرض. ضربت عصا أربيتر الأرض ، ممزقةً شقًا. فُقد كل شيء حول الأرض القاحلة كما لو أنها ضُربت بأحد شهبه.

 

 

الكتاب السادس ، الفصل 71 – الاختبار

امتدت الحفرة التي صنعها من العصا لمئات الأمتار. بضربة واحدة ، غيّر كلاود هوك المشهد الطبيعي للمملكة.

بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.

 

في مكان آخر ، قاد كلاود هوك قواته بالفعل إلى حدود المملكة. كانت داون تنقطع أنفاسها. “نحن لا نملك فرصة!”

هل فشل هجومه؟ نظر كلاود هوك إلى عصاه ورأى خنجرًا مضمنًا في الحفرة. ليس الذي استخدمه برونو لإبعاده ، بل الذي رُمي به.

بعد عشر ثوان ، ظهرت في نقطة محورية أخرى.

 

“أنت قطعة من الهراء! تعتقد أن هذا يكفي لإيقافي! “

استخدام قواه المكانية لإعادة توجيه هجوم …

 

 

استمرت داون في صراخ الأوامر. غُطي فريق كلاود هوك وبدأ في الانسحاب. حذا حذوهم كلاود هوك. مع الوضع كما بدا ، لم يكن استمرار القتال خطوة حكيمة.

عندما حدق في حالة صدمة ، انحرف الخنجر في الضوء واختفى.

 

 

 

تراجع مرة أخرى إلى الوجود في يد برونو. كانت أسلحته مميزة وقادرة على طي الفضاء ونقل الأشياء من مكان إلى آخر. كان كل خنجر بمثابة علامة إحداثيات ويتواصل مع بعضهم البعض.

 

 

 

عندما ظهر برونو أمامه ، منع الهجوم بأحدهما وألقى بالآخر. تم نقل كلاود هوك بالقوة عن بعد مسافة قصيرة للخنجر الثاني. هكذا ظهر على الأرض.

 

 

بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.

اثار الأبعاد. بعد سنوات من السفر عبر العوالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفوق فيها على مهاراته الخاصة. هذا المعلم المكاني سيكون أيضًا عدوًا صعبًا.

عندما حدق في حالة صدمة ، انحرف الخنجر في الضوء واختفى.

 

 

قطرة من الدم تتساقط من زاوية فم برونو ، لكنه لم يبالي بجروحه. نقر على لسانه ، ونادى على كلاود هوك.

 

 

 

“قام ريفتشارد بنقلك بعيدًا في الوقت المناسب ، لكنك ما زلت قادرًا على توجيه ضربة لائقة. لا عجب أن سكايكلود في مثل هذه الحالة – أنت العدو الأعلى لنا”

 

 

 

حدقت فينيكس من الغضب. “تعال قاتلني إذا كان لديك الكرات!”

عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”

 

قللت فينيكس من تقدير كلاود هوك ودفعت الثمن. الآن أدركت أن قواه العقلية تجاوزت قواها ، لكنها ما زالت لا تصدق أنه أفضل منها. اشتعلت الكراهية في عينيها وهي تراقبه وهو يهرب.

بدا صوت سيلين الهادئ يتناغم. “فينيكس ، أحضري القتال إلى حلفائه”

 

 

استقبل آش فران الأفاتار بقوس.

بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.

 

 

 

أصبح وجه كلاود هوك مظلمًا وغاضبًا. “اللعينة!”

في نفس الوقت بدأ الجنود الإليسيين بالرد.

 

أحضر برونو سيلين إلى قطعة أرض مفتوحة ، حيث تم إنشاء بوابة دائرية بواسطة خناجره. صعدت سيلين ، وبدأت آثار برونو تنبض بقوة شديدة.

لم تكن داون والآخرون أقوياء بما يكفي لتحمل عاصفة فينيكس النارية! انتقل كلاود هوك فورًا إليهم رافعًا ذراعيه. انبثق ضوء أبيض شاحب ، ليحمي حلفاءه من الحرائق التي اندلعت فوقهم. لقد كانوا صخرة واحدة غير متحركة في سيل مستعر.

مثلها مثل الاسم نفسه ، شقت فينيكس طريقًا في الهواء وهبطت خلفهم. اهتزت الأرض عندما اصطدمت رجليها بالأرض. اتسعت ذراعيها ، وانتشرت أجنحتها النارية في حالة إنكار. استمرت في ضربهم ، وأنتجت عددًا لا يحصى من الأجرام السماوية من اللهب التي ألقيت على الأعداء.

 

 

لكن الحرارة كانت شديدة. قوية بما يكفي لحرق أجزاء من جلد كلاود هوك الأسود.

لم تعرف فينيكس أن كلاود هوك يمتلك هذا النوع من القوة. مع تشتت انتباهها ، انتهزت داون الفرصة. “هدف! إطلاق النار!”

 

دفعت محارب دراغونمير كلمات كلاود هوك بلا عقل. امتد أجنحتها النارية إلى أبعد من ذلك حتى وصلوا إلى عشرات الأمتار. أرسلت موجة من النار على خصمها. مثل المد المتدحرج ، استهلكت الحرائق كل شيء في طريقها ، مما أدى إلى تسييل الهواء والصخور.

مع كلاود هوك كهدف لن تنجح أي من جهودهم. ومع ذلك ، إذا كان غضبهم موجهًا إلى أعضاء آخرين من حزب التحالف الأخضر ، سيضطر كلاود هوك إلى القيام بدور دفاعي ورجعي. رأت سيلين ذلك ونقلت الأوامر إلى فينيكس. عرفت الأفاتار ما سيفعله كلاود هوك قبل أن يفعل ذلك.

 

 

ارتفعت عيون فينيكس. قبل لحظة من هجومها تمكن من الانتقال الفوري إلى بر الأمان. حرائقها الرهيبة لم تغرق شعرة واحدة.

رأت داون التكتيك وصرخت ، “ليس جيدًا ، إذا استمر هذا الأمر ، فسنظل دائمًا في الخلف. نحن بحاجة إلى التراجع! “

امتدت الحفرة التي صنعها من العصا لمئات الأمتار. بضربة واحدة ، غيّر كلاود هوك المشهد الطبيعي للمملكة.

 

 

لم يتمكنوا من تدمير البؤر ، لكنهم فعلوا على الأقل بعضًا مما شرعوا في القيام به. عندما أطلق كلاود هوك والآخرون هجماتهم ، تمكنوا من جذب انتباه قوات سكايكلود. مع احتلال المملكة ، يمكن أن يهرب فاين مع أي إيليسي تمكن من إقناعه.

كان قوياً! هددت زيادة القوة التي مزقها برونو بتفجيره إلى أشلاء. بذراعه اليسرى رمى خنجره جانبًا.

 

في كل مرة شعر كلاود هوك بطاقة مألوفة تحيط به. كان … الفضاء. فاجأه ، وشعر أنه يتم جره في الفضاء ويسقطه في الأرض. ضربت عصا أربيتر الأرض ، ممزقةً شقًا. فُقد كل شيء حول الأرض القاحلة كما لو أنها ضُربت بأحد شهبه.

ارتجف وميض آخر في عيون سيلين. “إنهم يخططون الهروب. اقطعوا انسحابهم”

ترجمة : Bolay

 

عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.

مثلها مثل الاسم نفسه ، شقت فينيكس طريقًا في الهواء وهبطت خلفهم. اهتزت الأرض عندما اصطدمت رجليها بالأرض. اتسعت ذراعيها ، وانتشرت أجنحتها النارية في حالة إنكار. استمرت في ضربهم ، وأنتجت عددًا لا يحصى من الأجرام السماوية من اللهب التي ألقيت على الأعداء.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

في نفس الوقت بدأ الجنود الإليسيين بالرد.

 

 

 

ظل الوضع ينقلب ضدهم ، كان على كلاود هوك الرد. انتقل عن بعد أمام فينيكس وجسده مغمور باللهب الأخضر. ألقى بلكمة كاملة من النيران الخضراء. دفاعاً عن نفسها ، لفت جناحيها حول نفسها.

لم يأت إلى هنا ليتشابك مع هذه المرأة. نقل عن بعد عدة مرات ، سمح لها بإطلاق عدة هجمات أخرى قبل أن يتم الكشف عن فرصة. علق فوق الحصن بقضيب أسود قاتم في يده – عصا أربيتر.

 

ترجمة : Bolay

اتصل بجناحها وعلى الفور بدأت ألسنة اللهب الخضراء بالانتشار. تحولت الألسنة البرتقالية إلى اللون الأخضر الغاضب واقتربت من ذراعيها. لم يمض وقت طويل حتى تغير لون نصف الجناح.

عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”

 

عندما ظهر برونو أمامه ، منع الهجوم بأحدهما وألقى بالآخر. تم نقل كلاود هوك بالقوة عن بعد مسافة قصيرة للخنجر الثاني. هكذا ظهر على الأرض.

“ماذا؟!”

 

 

عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.

لم تعرف فينيكس أن كلاود هوك يمتلك هذا النوع من القوة. مع تشتت انتباهها ، انتهزت داون الفرصة. “هدف! إطلاق النار!”

م.م Finally , a worthy opponent. Our battle will be legendary

 

 

لم تكن البنادق التي احتجزها جنود التحالف الأخضر للعرض. في كلمتها بدأ كل واحد في تجشؤ أشعة من الضوء القاسي تجاه فينيكس. المئات ، حتى أن آلاف الطلقات سقطت حولها محدثة ثقوبًا في جناحيها المصاب.

لم تكن داون والآخرون أقوياء بما يكفي لتحمل عاصفة فينيكس النارية! انتقل كلاود هوك فورًا إليهم رافعًا ذراعيه. انبثق ضوء أبيض شاحب ، ليحمي حلفاءه من الحرائق التي اندلعت فوقهم. لقد كانوا صخرة واحدة غير متحركة في سيل مستعر.

 

 

بعد ذلك ، طقطق الضوء الكهربائي في يد كلاود هوك. رأت سيلين ما سيحدث ، لكن الأوان قد فات بالفعل.

ضاقت عينيه كلاود هوك. تجاهل الموقف الفوري وأطل على الحصن أدناه. في الداخل رأى عمودًا بلوريًا كان مصدراً للضوء. تم تضمينه في إطار حجري ضخم مع عشرات من السيرافيم مشغولين في العمل.

 

 

وبسرعة البرق والصم مثل الرعد ، دفع الخراب عبر أجنحة فينيكس إلى صدرها.

سيلين بالكاد توقعت ذلك. نظرت إلى الدمار ورأت أن الاشتباك هنا كان شرسًا. كان تشكيل جنودها لا يزال محكمًا ، مما يعني أن آش تسبب في الدمار إلى حد كبير.

 

 

“أنت قطعة من الهراء! تعتقد أن هذا يكفي لإيقافي! “

استخدام قواه المكانية لإعادة توجيه هجوم …

 

 

أصيبت بجروح بالغة ، لكن رد فعل المحارب الرئيسي كان سريعًا. رفعت فينيكس جناحيها ، ودفعت بعيدًا عن مهاجمها ومدى بنادق الإيبونكريس. عندما تراجعت ، اندلعت نيرانها في جسدها ، وتم التئام جراحها في الحال.

 

 

 

يا لها من قدرات تجديد مذهلة! مثل الوحش الذي سُميت باسمه ، هل تمكنت من العودة من الموت القريب؟ لقد كانت عدوًا مرعبًا يجب مواجهته!

يا لها من قدرات تجديد مذهلة! مثل الوحش الذي سُميت باسمه ، هل تمكنت من العودة من الموت القريب؟ لقد كانت عدوًا مرعبًا يجب مواجهته!

 

لكن الحرارة كانت شديدة. قوية بما يكفي لحرق أجزاء من جلد كلاود هوك الأسود.

استمرت داون في صراخ الأوامر. غُطي فريق كلاود هوك وبدأ في الانسحاب. حذا حذوهم كلاود هوك. مع الوضع كما بدا ، لم يكن استمرار القتال خطوة حكيمة.

 

 

لامست ابتسامة ساخرة زوايا شفاه فينيكس. ركلت ساقاها الطويلتان والقويتان عن الأرض بقوة دفعت بقطع من الحجارة إلى رميها بكل طريقة وهي تشق في الهواء. مدت ذراعيها واشتعلت فيها النيران ، مما شكل أجنحة تخطف الأنفاس من الحرارة والضوء.

“هل تحاول الركض؟” دعا برونو من بعدهم.

 

 

قطرة من الدم تتساقط من زاوية فم برونو ، لكنه لم يبالي بجروحه. نقر على لسانه ، ونادى على كلاود هوك.

استدعته سيلين مرة أخرى. “لا ، يجب أن نركز على فتح بوابة الحدود.”

 

 

 

كانت تعلم أن المطاردة لن تفوز بالنتيجة التي يسعون إليها. في أحسن الأحوال سوف يقتلون عددًا قليلاً من جنود التحالف ، لكن هذا يعني القليل.

بمساعدة محاربين مثل هؤلاء ، تمت حماية نقاط الاتصال بشكل جيد. من المؤكد أن بوابة الحدود ستفتح قريبًا.

 

أصيبت بجروح بالغة ، لكن رد فعل المحارب الرئيسي كان سريعًا. رفعت فينيكس جناحيها ، ودفعت بعيدًا عن مهاجمها ومدى بنادق الإيبونكريس. عندما تراجعت ، اندلعت نيرانها في جسدها ، وتم التئام جراحها في الحال.

في المقابل ، من المحتمل أن يصيب كلاود هوك فينيكس وبرونو ، وربما حتى بشكل خطير. كان هناك حدود للأشياء التي يمكن أن تراها ، وقد كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي لدرجة أنه يستطيع أن يطغي حتى على قدراتها المذهلة – وهي حقيقة يعرفها جيدًا.

 

 

 

عملت أعين الزمن في منطقة صغيرة نسبيًا. لم يكونوا معصومين من الخطأ. في النهاية ، كانوا مجرد نوع خاص من الآثار سمح لسيلين برؤية النتيجة الأكثر ترجيحًا في غضون فترة زمنية قصيرة. مع إدخال المتغيرات ظل التأثير يتضاءل. لم تكن قطعها الأثرية الرائعة مثالية ، لذا لم تجرؤ على الضغط على حظها.

 

 

 

“ابن العاهرة! نحن فقط سنتركهم يهربون؟ لم أستمتع بعد!”

 

 

في مكان آخر ، قاد كلاود هوك قواته بالفعل إلى حدود المملكة. كانت داون تنقطع أنفاسها. “نحن لا نملك فرصة!”

قللت فينيكس من تقدير كلاود هوك ودفعت الثمن. الآن أدركت أن قواه العقلية تجاوزت قواها ، لكنها ما زالت لا تصدق أنه أفضل منها. اشتعلت الكراهية في عينيها وهي تراقبه وهو يهرب.

 

 

عبست الأفاتار ، ومض ضوء فضي في عينيها. بدت ملامحها الجميلة باردة جليدية. “عشيقة الفينيكس. ماذا تنتظرين؟”

”لا تكوني متسرعة. لقد تمت كتابة المستقبل بالفعل” شقت سيلين طريقها إلى برونو. “هل أنت جاهز؟”

 

 

مع وجود المعلم المكاني بجانبها ، لم تكن المسافة كبيرة جدًا. يمكن لسيلين السفر على الفور تقريبًا إلى أي مكان تم إعداد خناجر برونو فيه. كانت أيضًا الطريقة التي خططت بها لاستعادة الاتصال البؤري.

أحضر برونو سيلين إلى قطعة أرض مفتوحة ، حيث تم إنشاء بوابة دائرية بواسطة خناجره. صعدت سيلين ، وبدأت آثار برونو تنبض بقوة شديدة.

 

 

 

بعد عشر ثوان ، ظهرت في نقطة محورية أخرى.

 

 

 

مع وجود المعلم المكاني بجانبها ، لم تكن المسافة كبيرة جدًا. يمكن لسيلين السفر على الفور تقريبًا إلى أي مكان تم إعداد خناجر برونو فيه. كانت أيضًا الطريقة التي خططت بها لاستعادة الاتصال البؤري.

 

 

 

عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.

امتلأت السماء فجأة بالسفن الحربية الممتدة نحو الأفق.

 

في المقابل ، من المحتمل أن يصيب كلاود هوك فينيكس وبرونو ، وربما حتى بشكل خطير. كان هناك حدود للأشياء التي يمكن أن تراها ، وقد كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي لدرجة أنه يستطيع أن يطغي حتى على قدراتها المذهلة – وهي حقيقة يعرفها جيدًا.

استقبل آش فران الأفاتار بقوس.

 

 

 

سيلين بالكاد توقعت ذلك. نظرت إلى الدمار ورأت أن الاشتباك هنا كان شرسًا. كان تشكيل جنودها لا يزال محكمًا ، مما يعني أن آش تسبب في الدمار إلى حد كبير.

 

 

 

من الواضح أنه كان خطيرًا مثل فينيكس.

بدا صوت سيلين الهادئ يتناغم. “فينيكس ، أحضري القتال إلى حلفائه”

 

علقت فينيكس في الهواء ، وضربت جناحيها الناريتين. بدت نصف امرأة ونصف وحش ، ملاك الانتقام الذي تحدى كلاود هوك في نغمات التحدي.

بمساعدة محاربين مثل هؤلاء ، تمت حماية نقاط الاتصال بشكل جيد. من المؤكد أن بوابة الحدود ستفتح قريبًا.

 

 

 

**

لامست ابتسامة ساخرة زوايا شفاه فينيكس. ركلت ساقاها الطويلتان والقويتان عن الأرض بقوة دفعت بقطع من الحجارة إلى رميها بكل طريقة وهي تشق في الهواء. مدت ذراعيها واشتعلت فيها النيران ، مما شكل أجنحة تخطف الأنفاس من الحرارة والضوء.

 

لم يأت إلى هنا ليتشابك مع هذه المرأة. نقل عن بعد عدة مرات ، سمح لها بإطلاق عدة هجمات أخرى قبل أن يتم الكشف عن فرصة. علق فوق الحصن بقضيب أسود قاتم في يده – عصا أربيتر.

في مكان آخر ، قاد كلاود هوك قواته بالفعل إلى حدود المملكة. كانت داون تنقطع أنفاسها. “نحن لا نملك فرصة!”

 

 

 

“لا هذا ليس صحيحا.” لم تثبط عزيمة كلاود هوك. “بعد سنتين من اللقاءات أعرف ضعف سيلين. عيونها ليست رهيبة كما تبدو. يمكننا الالتفاف حولهم”

أجابت فينيكس بضحكة مكتومة. “هل تعتقد أنني سأصدق كلمة من أكاذيبك الخرقاء؟”

 

 

“كيف نفعل ذلك؟” سأل داون.

كان قوياً! هددت زيادة القوة التي مزقها برونو بتفجيره إلى أشلاء. بذراعه اليسرى رمى خنجره جانبًا.

 

 

كلاود هوك لم يرد على الفور. “إنها ليست سهلة. سنناقش الأمر عندما نعود”

بأمرها ضربت المرأة المحاربة جناحيها. انطلقت إلى الأمام مثل رصاصة ، وتوقفت أمام حلفاء كلاود هوك بموجة عارمة من النار على كعبيها.

 

“ليس علينا القتال!” كان بإمكانه أن يعرف أن هذا العدو الجديد قوي ، على مستوى يهوذا تقريباً. علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف شيئًا عن قدراتها. التعامل معها سيكون مشكلة حتى بالنسبة لكلاود هوك. “عاجلاً أم آجلاً ستدركين أن الآلهة تستخدمكِ. إنهم يزرعون البشر لرغباتهم الأنانية!”

 

عندما ظهر برونو أمامه ، منع الهجوم بأحدهما وألقى بالآخر. تم نقل كلاود هوك بالقوة عن بعد مسافة قصيرة للخنجر الثاني. هكذا ظهر على الأرض.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

في المقابل ، من المحتمل أن يصيب كلاود هوك فينيكس وبرونو ، وربما حتى بشكل خطير. كان هناك حدود للأشياء التي يمكن أن تراها ، وقد كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي لدرجة أنه يستطيع أن يطغي حتى على قدراتها المذهلة – وهي حقيقة يعرفها جيدًا.

ترجمة : Bolay

يا لها من قدرات تجديد مذهلة! مثل الوحش الذي سُميت باسمه ، هل تمكنت من العودة من الموت القريب؟ لقد كانت عدوًا مرعبًا يجب مواجهته!

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

عندما تخطت العتبة ، اكتشفت أنهم قطعوا على الفور آلاف الكيلومترات. سبق أن تعرضت هذه القلعة للهجوم. نظرت من خلال الامتداد المكسور ، نحو رجل بيده رمح والعديد من السيوف تنتشر على ظهره مثل ذيل الطاووس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط