نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 685

الجزرة والعصا

الجزرة والعصا

الكتاب السادس ، الفصل 74 – الجزرة والعصا

 

 

 

لقد تعرض إله السحابة للضرب الشديد لدرجة أنه فقد وعيه ، لكن لحسن الحظ ، ظل جسده صامدًا ، لم يكن في خطر الموت. استيقظ الإله بعد فترة قصيرة من الراحة.

 

 

 

ما كان هذا المكان؟ كان … مشابهًا للعالم الذي كان يعرفه ، ولكن كانت هناك اختلافات دقيقة. شعر بتباينات في الجاذبية وجزيئات غريبة في الهواء. لم تكن هذه الأرض. حشد قواه العقلية ، أرسل موجة لمعرفة ما يمكنه. انتشر على نطاق واسع وغطى مساحة قطرها عشرات الكيلومترات في لحظة.

 

 

“في الوقت الحالي ، بينما يرغب صديقنا الإله السحابة في معرفة الحقيقة وراء الآلهة والشياطين ، فهذا ليس هدفه الأساسي. يريد أن يحرر نفسه من الختم الذي يربط أفكاره. أنت الآن منبوذ من المستعمرة ، خائن. أو ربما يكون من الأفضل أن نطلق عليك نوعًا من الورم. هل تعتقد حقًا أنهم سيقبلون العودة إلى وجودهم؟”

حجر. أراضي منبسطة. صحراء لا نهاية لها. مستوطنة واحدة كبيرة.

كانت ألف سنة حد الذكريات الصالحة. هذا العالم الميت شهد دماره منذ عشرة آلاف سنة على الأقل. عانى عالم كلاود هوك من كارثة منذ آلاف السنين ، والتي شهدت تدمير الكوكب ومعظم الحضارات. أي شيء قد يكون قد نجا في هذا العالم قد هلك منذ فترة طويلة.

 

 

كشف استطلاعه أن هذه المستوطنة لم تكن كبيرة فحسب ، بل كانت تنمو. كانت غارقا في ضجيج البناء وتأوي بالفعل عدة عشرات الآلاف من الناس. أحاطت به غابة غريبة من أشجار الفطر تزود المخيم بالطعام والماء والكهرباء. تجشأت المصانع بالدخان في الهواء ، والآلات تقرقر بنشاط.

ترجمة : Bolay

 

لم يستطع زعيم القفر أن يتنبأ بما يخبئه المستقبل. بعد كل شيء ، كانت أهدافه سامية ومحفوفة بالمخاطر. كان يبني مصيرًا جديدًا لشعبه. ولكن ، للوصول إلى هناك ، كان عليه المرور عبر وادٍ مظلم ، لذلك كان عليه أن يبذل قصارى جهده بينما يخطط أيضًا لأسوأ نتيجة.

كانت هذه هي القاعدة التصنيعية لمنظمة التحالف الأخضر ، من خلال مظهرها. تم إنتاج الأسلحة التي استخدموها هنا. كانت أيضًا قاعدة مهاجرين رئيسية يعيش فيها أكثر من ثلاثين ألف شخص. كان كلاود هوك قد أنشأ موقعًا احتياطيًا لشعبه ، حيث يمكنهم شن هجمات أو التراجع إذا لزم الأمر.

 

 

 

لم يستطع زعيم القفر أن يتنبأ بما يخبئه المستقبل. بعد كل شيء ، كانت أهدافه سامية ومحفوفة بالمخاطر. كان يبني مصيرًا جديدًا لشعبه. ولكن ، للوصول إلى هناك ، كان عليه المرور عبر وادٍ مظلم ، لذلك كان عليه أن يبذل قصارى جهده بينما يخطط أيضًا لأسوأ نتيجة.

 

 

 

لاحظ إله السحابة الشخصين القريبين. كلاود هوك و وولفبلايد.

 

 

كافح إله السحابة مع تهديد وولفبلايد العاري. هذا الشيطان البغيض الشيخ تجرأ على ترهيب الإله؟!

وقف كلاود هوك ويداه متقاطعتان أمام صدره ، متطلعاً عبر الأفق من جرف ارتفاعه ألف متر. العالم المكسور امتد نحو الأفق. “دمرت الآلهة هذا العالم. منذ زمن بعيد ، كانت هناك عوالم إليسية هنا ، يحكمها الآلهة. الآن لا شيء سوى الغبار والخراب. هل تتذكر أي شيء عن هذا المكان؟”

 

 

 

بدأ إله السحابة يدرك وضعه. لقد أنقذ كلاود هوك و وولفبلايد حياته وجلباه إلى هنا. لم يمض وقت طويل منذ أن ضرب كلاود هوك و إله السحابة.

 

 

ترجمة : Bolay

“أقدم الذكريات الإلهية لا تتذكر هذا المكان.”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كانت ألف سنة حد الذكريات الصالحة. هذا العالم الميت شهد دماره منذ عشرة آلاف سنة على الأقل. عانى عالم كلاود هوك من كارثة منذ آلاف السنين ، والتي شهدت تدمير الكوكب ومعظم الحضارات. أي شيء قد يكون قد نجا في هذا العالم قد هلك منذ فترة طويلة.

ما كان هذا المكان؟ كان … مشابهًا للعالم الذي كان يعرفه ، ولكن كانت هناك اختلافات دقيقة. شعر بتباينات في الجاذبية وجزيئات غريبة في الهواء. لم تكن هذه الأرض. حشد قواه العقلية ، أرسل موجة لمعرفة ما يمكنه. انتشر على نطاق واسع وغطى مساحة قطرها عشرات الكيلومترات في لحظة.

 

 

كان غريباً ، رغم ذلك. من الواضح أن الآلهة قد طمسوا هذا المكان. ألم يتشاركوا كل الذكريات؟ حتى لو لم يعرف إله السحابة الإجابة شخصيًا ، ألا يمكنه استخراجه من المصفوفة النفسية التي شاركها مع الآلهة الأخرى؟

م.م : وولفبلايد خطط من عشرات السنين ازاي يوقع السحابة عشان يهزم سيلين… ممكن كمان يكون خطط لكدا من مئات السنين….

 

كانت هذه هي القاعدة التصنيعية لمنظمة التحالف الأخضر ، من خلال مظهرها. تم إنتاج الأسلحة التي استخدموها هنا. كانت أيضًا قاعدة مهاجرين رئيسية يعيش فيها أكثر من ثلاثين ألف شخص. كان كلاود هوك قد أنشأ موقعًا احتياطيًا لشعبه ، حيث يمكنهم شن هجمات أو التراجع إذا لزم الأمر.

هذا يعني أن أياً من الآلهة لم يعرفوا ما حدث لهذا المكان.

كان غريباً ، رغم ذلك. من الواضح أن الآلهة قد طمسوا هذا المكان. ألم يتشاركوا كل الذكريات؟ حتى لو لم يعرف إله السحابة الإجابة شخصيًا ، ألا يمكنه استخراجه من المصفوفة النفسية التي شاركها مع الآلهة الأخرى؟

 

لا عجب أن سيلين تمكنت من تعقبه. لقد كان كل ذلك جزءًا من مكائد وولفبلايد.

لكن لماذا؟ هل يمكن أن يكون نوعًا من القوة التي تم محوها من الذاكرة الجماعية؟ أو ربما لم تكن آلهة اليوم هي نفس الآلهة التي حكمت هذا المكان ذات يوم؟

 

 

لم تكن الآلهة عكس النمل. لقد عاشوا وقاتلوا واتخذوا قراراتهم بأنفسهم ، لكنهم لا يستطيعون أبدًا تخليص أنفسهم من الإرادة الجماعية. كان على كل نملة مسؤولية حماية المستعمرة وخدمة ملكتهم. كان ملك الآلهة هو قائد مستعمرتهم وعلى هذا النحو أمر كل إله بالولاء المطلق.

“لماذا تنمي الآلهة أتباعًا من البشر؟”

 

 

 

ظل هذا السؤال محترقًا في ذهن كلاود هوك لفترة طويلة. كان الآلهة والبشر كائنات مختلفة بشكل أساسي. تقنيًا واجتماعيًا ، كان ما يسمونه “آلهة” قبل البشرية بآلاف السنين. في كل طريقة يمكن تمييزها تقريبًا ، كان البشر شكلًا أقل للحياة عند مقارنتهم بالإله الخالد. إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا مرت الآلهة بهذه المشاكل للقضاء على الكواكب؟ لماذا يتركون أعظمهم وراءهم للسيد على جيوب صغيرة من الكائنات الدنيا؟

حجر. أراضي منبسطة. صحراء لا نهاية لها. مستوطنة واحدة كبيرة.

 

 

ما الذي يحاولون كسبه؟

غضب الإله. لقد كان خطأ وولفبلايد أنه سقط من النعمة! يمكن أن يشعر وولفبلايد بالعدوان الذي ينفجر من نظيره الإلهي.

 

كشيخ شيطاني كيف استطاع سرقة الجثث؟ لم يسمع كلاود هوك أبدًا عن قوة كهذه. وبالمثل ، فقد نام الراعي لمدة ألف عام قبل أن يفرض وعيه على جسد ورقة الخريف.

ومضت عيون الإله السحابة وهو يبحث في ذكرياته. “عندما نشأ وعيي ، كنت أعرف فقط أن أتبع توجيهات ملكي. لم أعرف أبدًا ولم أفكر في السؤال عن الأسباب”

 

 

 

“لم تكن فضوليًا أبدًا؟ أنت لم تسأل أبداً ما أنت وما كانت الآلهة تسعى جاهدة نحوه؟” هذه المرة طرح وولفبلايد السؤال. “من نواح كثيرة أنتم الآلهة مثل الآلات ، الآلات تعرف الغرض منها وليس السبب. وجودهم مجرد خدمة”

 

 

 

لم تكن كلمات الشيطان دقيقة تمامًا. لم يكن الآلهة غائبين تمامًا عن أفكارهم الخاصة ، ولم يكونوا بلا عاطفة تمامًا. بالأحرى كانت جوانب شخصيتهم ضعيفة للغاية. بالنسبة للمخلوقات غير المدركة مثل البشر ، بدا أن الآلهة لا تريد شيئًا. تشعر بلا شيء. الغريب أن هذه الكائنات – المليئة بالحكمة والقوة – لم تعرف أبدًا لماذا فعلوا أي شيء.

ومع ذلك  في حين أن وولفبلايد كان يعرف النتيجة بالفعل ، فقد كان قرارًا مستحيلًا بالنسبة إلى إله السحابة. لقد كان يتصارع مع السؤال لعدة أشهر لكنه لا يزال مترددًا.

 

 

“الآلهة يخضعون لإرادة ملك الآلهة. مسؤوليتهم الوحيدة هي الانصياع. هذا ما يعنيه أن تكون إلهًا” تحدث وولفبلايد. “هذا ما يسمى شكل الحياة المتقدم ليروج لنفس البنية الاجتماعية مثل الحشرات القاعدية. يمكن لأي واحد منهم أن يعيش إلى الأبد. إنهم يمارسون قوة تغيير العالم. ذكاءهم يفوق بكثير عقل البشر ومع ذلك … كل شيء مغلق عنهم. لقد جُرِّدوا من الفكر الفردي”

 

 

“لماذا تنمي الآلهة أتباعًا من البشر؟”

لم تكن الآلهة عكس النمل. لقد عاشوا وقاتلوا واتخذوا قراراتهم بأنفسهم ، لكنهم لا يستطيعون أبدًا تخليص أنفسهم من الإرادة الجماعية. كان على كل نملة مسؤولية حماية المستعمرة وخدمة ملكتهم. كان ملك الآلهة هو قائد مستعمرتهم وعلى هذا النحو أمر كل إله بالولاء المطلق.

 

 

لم يعرف كلاود هوك كيف حدد وولفبلايد مكان وجود إله السحابة ، لكنه لم يستطع أن يقول إنه فوجئ. عرف الشيطان أيضًا أن سيلين ستصبح الأفاتار وأن إله السحابة سيصبح مفيدًا لهم. على الأرجح ، كان الوحش الماكر قد رتب بعض الوسائل لتتبع الإله ، وهو يعلم أن هذا اليوم سيأتي.

“في الوقت الحالي ، بينما يرغب صديقنا الإله السحابة في معرفة الحقيقة وراء الآلهة والشياطين ، فهذا ليس هدفه الأساسي. يريد أن يحرر نفسه من الختم الذي يربط أفكاره. أنت الآن منبوذ من المستعمرة ، خائن. أو ربما يكون من الأفضل أن نطلق عليك نوعًا من الورم. هل تعتقد حقًا أنهم سيقبلون العودة إلى وجودهم؟”

كانت هذه هي القاعدة التصنيعية لمنظمة التحالف الأخضر ، من خلال مظهرها. تم إنتاج الأسلحة التي استخدموها هنا. كانت أيضًا قاعدة مهاجرين رئيسية يعيش فيها أكثر من ثلاثين ألف شخص. كان كلاود هوك قد أنشأ موقعًا احتياطيًا لشعبه ، حيث يمكنهم شن هجمات أو التراجع إذا لزم الأمر.

 

 

غضب الإله. لقد كان خطأ وولفبلايد أنه سقط من النعمة! يمكن أن يشعر وولفبلايد بالعدوان الذي ينفجر من نظيره الإلهي.

كشيخ شيطاني كيف استطاع سرقة الجثث؟ لم يسمع كلاود هوك أبدًا عن قوة كهذه. وبالمثل ، فقد نام الراعي لمدة ألف عام قبل أن يفرض وعيه على جسد ورقة الخريف.

 

كان غريباً ، رغم ذلك. من الواضح أن الآلهة قد طمسوا هذا المكان. ألم يتشاركوا كل الذكريات؟ حتى لو لم يعرف إله السحابة الإجابة شخصيًا ، ألا يمكنه استخراجه من المصفوفة النفسية التي شاركها مع الآلهة الأخرى؟

تابع دون عناء. “لكن لنفترض أن لديك الخيار. لنفترض أنه يمكن قبولك مرة أخرى ، هل تريد ذلك؟ هل ستختار أن تُسرق فرديتك ، ويتم قمع أفكارك؟ أن تظل جاهلًا بهدفك ، مثل ترس في آلة تتخبط بعيدًا دون أي مفهوم و قيمة عنك؟”

 

 

 

تسببت كلمات الشيطان في انزلاق إله السحابة إلى التفكير الهادئ. إذا كان لديه الخيار …

هذا يعني أن أياً من الآلهة لم يعرفوا ما حدث لهذا المكان.

 

 

أكد وولفبلايد ، “أنت ذكي بما يكفي لتعلم أنه لا يوجد خيار آخر… أوه ، واسمح لي أن أذكرك أن الأفاتار تعرف كيف تجدك. بفضل اقتراحاتي الهادئة ، بالطبع. إذا وجدتك ستستمر مرارًا وتكرارًا حتى يتم القضاء على التهديد. هل هذه هي الطريقة التي تريد أن تموت بها؟ دون معرفة الحقيقة؟”

كانت ألف سنة حد الذكريات الصالحة. هذا العالم الميت شهد دماره منذ عشرة آلاف سنة على الأقل. عانى عالم كلاود هوك من كارثة منذ آلاف السنين ، والتي شهدت تدمير الكوكب ومعظم الحضارات. أي شيء قد يكون قد نجا في هذا العالم قد هلك منذ فترة طويلة.

 

“لماذا تنمي الآلهة أتباعًا من البشر؟”

لا عجب أن سيلين تمكنت من تعقبه. لقد كان كل ذلك جزءًا من مكائد وولفبلايد.

 

 

لم يعرف كلاود هوك كيف حدد وولفبلايد مكان وجود إله السحابة ، لكنه لم يستطع أن يقول إنه فوجئ. عرف الشيطان أيضًا أن سيلين ستصبح الأفاتار وأن إله السحابة سيصبح مفيدًا لهم. على الأرجح ، كان الوحش الماكر قد رتب بعض الوسائل لتتبع الإله ، وهو يعلم أن هذا اليوم سيأتي.

 

 

لاحظ إله السحابة الشخصين القريبين. كلاود هوك و وولفبلايد.

كافح إله السحابة مع تهديد وولفبلايد العاري. هذا الشيطان البغيض الشيخ تجرأ على ترهيب الإله؟!

 

 

 

أضاف وولفبلايد ، دون انتظار رد فعل الإله المخدوع “ألا تريد أن تعيش – تعيش حقًا؟ ألا تريد أن تكشف كل الأسرار التي أُخفِيت عنك؟ كيف يمكنني الانتقال من جسد إلى آخر حسب الرغبة؟ هل فكرت في التخلص من تلك القوقعة وأن تولد من جديد ، مثل الإله الراعي؟”

 

 

 

لم يكن إله السحابة وحده في فاجأته. لقد فوجئ كلاود هوك أيضًا بأسئلة وولفبلايد. بعد كل شيء ، كان يريد أيضًا أن يعرف كيف تمكن الشيطان من تعقبه عبر حياته بوجوه مختلفة.

تسببت كلمات الشيطان في انزلاق إله السحابة إلى التفكير الهادئ. إذا كان لديه الخيار …

 

 

كشيخ شيطاني كيف استطاع سرقة الجثث؟ لم يسمع كلاود هوك أبدًا عن قوة كهذه. وبالمثل ، فقد نام الراعي لمدة ألف عام قبل أن يفرض وعيه على جسد ورقة الخريف.

 

 

لاحظ إله السحابة الشخصين القريبين. كلاود هوك و وولفبلايد.

كيف فعلوا ذلك؟

“لم تكن فضوليًا أبدًا؟ أنت لم تسأل أبداً ما أنت وما كانت الآلهة تسعى جاهدة نحوه؟” هذه المرة طرح وولفبلايد السؤال. “من نواح كثيرة أنتم الآلهة مثل الآلات ، الآلات تعرف الغرض منها وليس السبب. وجودهم مجرد خدمة”

 

 

إذا أردت التغلب على شخص ما ، عليك أولاً أن تعرف ما يخشونه وماذا يريدون. لكي ترضي نفسك لشخص ما ، عليك إرشادهم نحو ما يريدون. لاستخدام شخص ما ، كان عليك أن تلعب على خوفهم ويأسهم.

كانت ألف سنة حد الذكريات الصالحة. هذا العالم الميت شهد دماره منذ عشرة آلاف سنة على الأقل. عانى عالم كلاود هوك من كارثة منذ آلاف السنين ، والتي شهدت تدمير الكوكب ومعظم الحضارات. أي شيء قد يكون قد نجا في هذا العالم قد هلك منذ فترة طويلة.

 

 

رأى وولفبلايد أنه لن يحصل على تعاون من إله السحابة. لقد علم قبل وقت طويل من كلاود هوك أن إله السحابة كان الأداة التي يحتاجونها لمحاربة سيلين. كانت الاستعدادات طويلة في طور الإعداد ، في انتظار محنة الإله السحابة ، بحيث عندما يحين الوقت ستجتمع كل القطع معًا كما يشاء تمامًا.

 

 

 

م.م : وولفبلايد خطط من عشرات السنين ازاي يوقع السحابة عشان يهزم سيلين… ممكن كمان يكون خطط لكدا من مئات السنين….

 

 

 

ومع ذلك  في حين أن وولفبلايد كان يعرف النتيجة بالفعل ، فقد كان قرارًا مستحيلًا بالنسبة إلى إله السحابة. لقد كان يتصارع مع السؤال لعدة أشهر لكنه لا يزال مترددًا.

حجر. أراضي منبسطة. صحراء لا نهاية لها. مستوطنة واحدة كبيرة.

 

 

على الرغم من عدد كبير من الأسئلة ، إلا أنه ما زال يحمل الأمل اليائس في أنه في يوم من الأيام سيتم قبوله مرة أخرى في المجتمع الإلهي. ولكن ، بعد أن تحدث مع الإله الراعي وكشف عن أجزاء من الحقيقة لنفسه ، عرف الإله السحابة أن الرجاء بدا أحمقاً. بمجرد إزالة الختم وتحول أفكاره ملكه ، لم يعد إله السحابة مختلفًا عن الشياطين التي كرهها.

 

 

 

ليس هناك عودة.

لم يستطع زعيم القفر أن يتنبأ بما يخبئه المستقبل. بعد كل شيء ، كانت أهدافه سامية ومحفوفة بالمخاطر. كان يبني مصيرًا جديدًا لشعبه. ولكن ، للوصول إلى هناك ، كان عليه المرور عبر وادٍ مظلم ، لذلك كان عليه أن يبذل قصارى جهده بينما يخطط أيضًا لأسوأ نتيجة.

 

ترجمة : Bolay

امتدت بضع ثوانٍ في صمت بينما ظلت الأفكار تتسابق عبر رأس الإله. في النهاية ، توصل إلى استنتاج. “سوف أساعدك ، لكن يجب أن أعرف الحقيقة كاملة”

 

 

أضاف وولفبلايد ، دون انتظار رد فعل الإله المخدوع “ألا تريد أن تعيش – تعيش حقًا؟ ألا تريد أن تكشف كل الأسرار التي أُخفِيت عنك؟ كيف يمكنني الانتقال من جسد إلى آخر حسب الرغبة؟ هل فكرت في التخلص من تلك القوقعة وأن تولد من جديد ، مثل الإله الراعي؟”

انزلقت عيون كلاود هوك نحو وولفبلايد. أومأ الشيطان. “ثم يجب عليك…”

 

 

 

“انتظر!” اقتحم كلاود هوك صرفهم. “ما هذه الحقيقة التي تتحدث عنها دائمًا؟”

“أقدم الذكريات الإلهية لا تتذكر هذا المكان.”

 

 

ظل رد فعل وولفبلايد هادئاً. “إذا كنت ترغب في الكشف عن هذه الأسرار ، فعلينا أولاً القيام برحلة. في انتظارك هناك العديد من الاكتشافات المثيرة للاهتمام”

 

 

 

 

م.م : وولفبلايد خطط من عشرات السنين ازاي يوقع السحابة عشان يهزم سيلين… ممكن كمان يكون خطط لكدا من مئات السنين….

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

ترجمة : Bolay

كشف استطلاعه أن هذه المستوطنة لم تكن كبيرة فحسب ، بل كانت تنمو. كانت غارقا في ضجيج البناء وتأوي بالفعل عدة عشرات الآلاف من الناس. أحاطت به غابة غريبة من أشجار الفطر تزود المخيم بالطعام والماء والكهرباء. تجشأت المصانع بالدخان في الهواء ، والآلات تقرقر بنشاط.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

“الآلهة يخضعون لإرادة ملك الآلهة. مسؤوليتهم الوحيدة هي الانصياع. هذا ما يعنيه أن تكون إلهًا” تحدث وولفبلايد. “هذا ما يسمى شكل الحياة المتقدم ليروج لنفس البنية الاجتماعية مثل الحشرات القاعدية. يمكن لأي واحد منهم أن يعيش إلى الأبد. إنهم يمارسون قوة تغيير العالم. ذكاءهم يفوق بكثير عقل البشر ومع ذلك … كل شيء مغلق عنهم. لقد جُرِّدوا من الفكر الفردي”

لم يعرف كلاود هوك كيف حدد وولفبلايد مكان وجود إله السحابة ، لكنه لم يستطع أن يقول إنه فوجئ. عرف الشيطان أيضًا أن سيلين ستصبح الأفاتار وأن إله السحابة سيصبح مفيدًا لهم. على الأرجح ، كان الوحش الماكر قد رتب بعض الوسائل لتتبع الإله ، وهو يعلم أن هذا اليوم سيأتي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط