غيض من فيض
الكتاب 6 ، الفصل 76 – غيض من فيض
يمكن أن يشعروا أن الطاقات العقلية للإله السحابة تدور حوله. ظل صامتًا لبعض الوقت ، حتى تم التوصل إلى قرار أخيرًا.
بدأ كلاود هوك في استكشاف هذه المساحة الشاسعة والمتاهة. هذا الغريب وغير المفهوم مثل سلسلة من الصناديق ملتصقة ببعضها البعض.
ماذا؟ أخذ هذا العالم؟ كيف من المفترض أن يفعل ذلك؟
وفقًا لـ وولفبلايد ، تم توزيع هذه الجيوب وفقًا لنظرية أساسية عميقة. كان لديهم ترتيب محدد ، ولكن مثل مكعب روبيك يجب أن يتم تجميعها بطريقة معينة.
لكن هذا لم يكن منطقيًا. لم يكن كوكب كلاود هوك المكان الوحيد الذي ظهرت فيه الآلهة. لماذا دمروا عوالم أخرى؟ لقد تم القضاء على السكان الأصليين في تلك العوالم تمامًا ، وحتى الآلهة من تلك الفترة قد ولت. ماذا عن الشياطين ، من أين أتوا؟ حقاً ماذا حدث في هذا العالم!
أوضح وولفبلايد. “هذا الفضاء الجزئي مقسم إلى آلاف من هذه الكتل. إذا سافرت من خلالهم بشكل غير صحيح ستتعثر. بعض الكتل غير مستقرة وكل ما يحاول المرور من خلاله يتم تدميره بإجراءات موجزة”
لم يخض وولفبلايد في أي تفاصيل أخرى ، لكن بإمكان كلاود هوك تخمين قدر لا بأس به.
“إذن ما تقوله هو ، هذا فخ الموت.”
بحلول الوقت الذي دُمرت فيه الحضارة الإنسانية ، وصل علمها إلى عنق الزجاجة. لم يتمكنوا حتى من الهروب من نظامهم الشمسي. حتى بدون الكوارث التي أعقبت ذلك ، كان مصير البشرية أن تتوقف بالحضارة المنعزلة في ركن بعيد من الكون.
كانت الآلهة هي الأنواع المثالية. لم تكشف المعرفة العامة عن أي صلة بالجنود ، لكن سماع وولفبلايد يشرحها بهذه الطريقة كلاود هوك لا يمكن إلا أن تساعد في رؤية أوجه التشابه. كل ما أشار إليه كان سمة الجندي – الجندي الخارق!
“هذا الكون شيده ملك الشياطين بدقة. كانت خطته هي محاصرة ملك الآلهة هنا ، لكن للأسف كانت قوة عدونا تتجاوز إدراكنا. وهكذا ، فشل ملك الشياطين”
عندما قرر أن يدير ظهره لنوعه ، تمكن جبل سوميرو من تعقبه بتوقيع جسده الأصلي. إذا أراد التهرب منهم سيحتاج أن يحذو حذو الراعي وأن يترك جسده وراءه.
“هذا ليس مجرد صندوق. لقد دفعنا ثمنًا باهظًا للحصول عليه” قالت النظرة القاتمة على وجه وولفبلايد إنه لا ينوي شرح ما هو هذا السعر. “لأنه يشبه التابوت الحجري ، هذا ما أطلقناه أنا وملك الشياطين – تابوت إعادة الميلاد”
لم يخض وولفبلايد في أي تفاصيل أخرى ، لكن بإمكان كلاود هوك تخمين قدر لا بأس به.
لكن هذا لم يكن منطقيًا. لم يكن كوكب كلاود هوك المكان الوحيد الذي ظهرت فيه الآلهة. لماذا دمروا عوالم أخرى؟ لقد تم القضاء على السكان الأصليين في تلك العوالم تمامًا ، وحتى الآلهة من تلك الفترة قد ولت. ماذا عن الشياطين ، من أين أتوا؟ حقاً ماذا حدث في هذا العالم!
يمكن أن يشعروا أن الطاقات العقلية للإله السحابة تدور حوله. ظل صامتًا لبعض الوقت ، حتى تم التوصل إلى قرار أخيرًا.
لم يكن هذا الكون المعقد طبيعيًا. تم تصميمه وبناؤه بشق الأنفس من قبل ملك الشياطين باعتباره فخًا رهيبًا لعدوه اللدود.
لأسباب غير معروفة ، تم تقسيم البعض إلى المنتصف بينما كان البعض الآخر أكثر غرابة. في الداخل كانت هناك أجساد بشرية ، رجال ونساء ، جميعهم في مراحل مختلفة من التطور.
للأسف لم ينجحوا في نثر الفخ. أو ربما فشل الفخ نفسه. كان من الممكن حتى مكان ماكراً مثل هذا كان عديم الفائدة في وجه ملك الآلهة العظيم.
عندما قرر أن يدير ظهره لنوعه ، تمكن جبل سوميرو من تعقبه بتوقيع جسده الأصلي. إذا أراد التهرب منهم سيحتاج أن يحذو حذو الراعي وأن يترك جسده وراءه.
عندما سقط سلف كلاود هوك ، ترك وراءه بقايا من المحاولة. منذ ذلك الحين ، استخدمها وولفبلايد كمخبأ سري. كان كلاود هوك أول إنسان يخطو إلى الداخل.
“تابوت إعادة الميلاد له وظيفة بسيطة. يجد المستخدم مضيفًا له تردد عقلي مماثل ، ويقوم التابوت الحجري بنقل إرادة المرء وذاكرته إلى الجسد الجديد”
تحرك عبر ثمانية من المربعات الواحدة تلو الأخرى. بدأت البيئة في التحول ، وحيث كانت المكعبات متشابهة تمامًا قبل أن يرى نفسه فجأة في شيء مثل أرشيف قديم.
لقد كان شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل. مهما كان هذا الصندوق ، فإن قوته لم تكن مثل الآثار التي واجهها من الآلهة أو الشياطين. بدا متميزًا على المستوى الأساسي ، مما يجعله أكثر غموضًا. “هل أحضرتني إلى هنا لألقي نظرة على هذا الصندوق؟”
في عدد قليل كان حتى بعض الآلهة والشياطين!
العشرات من أرفف الكتب ممدودة أمامه.
العشرات من أرفف الكتب ممدودة أمامه.
ذبذبة خطيرة من الطاقة العقلية اهتزت من إله السحابة. “ملك الآلهة!”
لم تكن مجموعة مذهلة بأي حال من الأحوال ، لكن الأرفف احتوت على أقراص ذاكرة خاصة تحتوي على قدر هائل من المعلومات. ما بدا من الخارج وكأنه تشكيلة متواضعة كان في الحقيقة عددًا كبيرًا من المعرفة.
يمكن أن يشعروا أن الطاقات العقلية للإله السحابة تدور حوله. ظل صامتًا لبعض الوقت ، حتى تم التوصل إلى قرار أخيرًا.
“الكثير من هذه المعرفة تم جمعها عن البشرية ، ومحفوظة منذ ما قبل السقوط. يتضمن سجلات ما قبل التاريخ بالإضافة إلى معلومات حول الحضارة والعلوم – حتى روايات عن لقائهم الأول مع الآلهة والشياطين. هذه مجموعة لا تقدر بثمن من المعرفة وقد مررت بكل شبر منها. إذا كنت ترغب في رؤيتها بأنفسكم ، فلا تتردد في اصطحابها معك”
كان هذا لغزًا واحدًا تم حله ، ولكن لا يزال هناك العديد من الألغاز المتبقية. هل كان تابوت إعادة الميلاد مرتبطًا بطريقة ما بالآلهة والشياطين ، بطريقة أكثر من مجرد أداة للتحويل؟ هل كان استخدامه واسع الانتشار؟
بدا وولفبلايد غير مبالٍ ، لكن قلب كلاود هوك أصبح مدويًا في صدره. هل رآهم جميعًا؟ كم سنة استغرقته؟ كان عمق معرفة الشيطان بالتأكيد أعلى بكثير من أمثال هيلفلاور ولم يكن مهتمًا بالمعلومات الواردة هنا. بعد كل شيء ، كان شيخًا شيطانيًا – علم البشر أدنى مما أنتجه عرقه.
لذا كانت العوالم الإليسية … مزارع؟ كان هدفهم تنمية الأجساد؟
بحلول الوقت الذي دُمرت فيه الحضارة الإنسانية ، وصل علمها إلى عنق الزجاجة. لم يتمكنوا حتى من الهروب من نظامهم الشمسي. حتى بدون الكوارث التي أعقبت ذلك ، كان مصير البشرية أن تتوقف بالحضارة المنعزلة في ركن بعيد من الكون.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
واصل وولفبلايد. معاً ، مروا بشريحة أخرى.
لقد كان سؤالاً فضولياً للغاية. كان بينهم إله ، لكنه لم يكن لديه الجواب. كان الختم الذي حبس ذكرياتهم متينًا ، يخفي الحقيقة.
بعد ذلك ظهروا في مختبر كبير. من الواضح أنه تم التخلي عنه لفترة طويلة ، لكن الرسوم البيانية على الحائط لفتت انتباه كلاود هوك.
الكتاب 6 ، الفصل 76 – غيض من فيض
كانت خرائط تشريحية توضح بالتفصيل أجساد الآلهة والشياطين.
ما يعنيه هذا بالنسبة إلى إله السحابة هو أنه لديه خيار. إذا لم يكن لديه أي مورد آخر ، يمكنه التخلص من شكله ، وأخذ جسد جديد ليصبح حراً حقًا. قد يكون بالضبط ما كان يبحث عنه.
على الفور صُدم عندما علم أن المظهر الخارجي البشع أو الجميل لهذه الكائنات كان مجرد درع لهم! كان يتصرف مثل الهيكل الخارجي ، لحماية الكائن في الداخل. من الواضح أنهم حملوا أهمية كبيرة جدًا لهذه المخلوقات.
أقل من ذلك ، على المستوى التشريحي ، كانت هناك بعض الاختلافات بين الآلهة والشياطين لكنها كانت متشابهة إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، كانوا يشبهون البشر كثيرًا.
يمكن أن يشعروا أن الطاقات العقلية للإله السحابة تدور حوله. ظل صامتًا لبعض الوقت ، حتى تم التوصل إلى قرار أخيرًا.
في كل مكان حيث الرفوف مليئة بالجرار والزجاجات. كثير منها يحتوي على مواد عضوية محفوظة. هل يمكن أن يكونوا من أجساد هذه الكائنات الغامضة؟ وهل استخدم وولفبلايد هذا المكان لتشريح أعضاء هذه الأنواع؟!
لم يستطع التخلي عن هويته كإله. على الأقل ليس بعد. بمجرد اكتمال العملية ، ستتضاءل صلاحياته إلى حد كبير ولا يزال هناك الكثير للقيام به. لم يستطع تحمل التخلي عن قوته بعد.
بحلول الوقت الذي دُمرت فيه الحضارة الإنسانية ، وصل علمها إلى عنق الزجاجة. لم يتمكنوا حتى من الهروب من نظامهم الشمسي. حتى بدون الكوارث التي أعقبت ذلك ، كان مصير البشرية أن تتوقف بالحضارة المنعزلة في ركن بعيد من الكون.
لم يتم منح كلاود هوك فرصة للسؤال. كان وولفبلايد قد انتقل بالفعل إلى المنطقة التالية. مرت عشرة أجزاء أخرى حولهم قبل أن يتوقفوا في المرة التالية. فوجئ كلاود هوك بالمكان الغريب الذي وجدوا أنفسهم فيه.
“هذا ليس مجرد صندوق. لقد دفعنا ثمنًا باهظًا للحصول عليه” قالت النظرة القاتمة على وجه وولفبلايد إنه لا ينوي شرح ما هو هذا السعر. “لأنه يشبه التابوت الحجري ، هذا ما أطلقناه أنا وملك الشياطين – تابوت إعادة الميلاد”
لا ، كلمة غريب لا تستطيع وصفه.
تابع وولفبلايد. “تقول الأسطورة أنه قبل موت الإله ، أمكن استخراج إرادتهم وحفظها داخل المصفوفة ثم تنزيلها ، كما كانت ، في شكل جديد. بهذه الطريقة يتم منحهم حياة جديدة. يعتمد الخلود الفعال للآلهة على هذا الصندوق البسيط المظهر”
في كل مكان ما لا يقل عن مئات من البلورات العملاقة. كل واحدة كانت كبيرة مثل شجرة ، تتدحرج بشكل مستقيم ، وكانت الغالبية شفافة تمامًا.
بدت جميع الجثث مجمدة في هذه الأعمدة الكريستالية. في وسط الغابة ، بلغ ارتفاعه حوالي خمسة أمتار ، هناك صندوق حجري على شكل صليب.
لأسباب غير معروفة ، تم تقسيم البعض إلى المنتصف بينما كان البعض الآخر أكثر غرابة. في الداخل كانت هناك أجساد بشرية ، رجال ونساء ، جميعهم في مراحل مختلفة من التطور.
قال وولفبلايد: “للوصول إلى جذر كل ذلك ، هناك طريقة واحدة فقط”.
علق صوت وولفبلايد بين البلورات الغريبة. “هناك العديد من الأجساد هنا. من الممكن أن تكون هناك فرصة واحدة على الأقل تناسبك. هل ترغب في العثور على جسم جديد؟”
في عدد قليل كان حتى بعض الآلهة والشياطين!
في كل مكان حيث الرفوف مليئة بالجرار والزجاجات. كثير منها يحتوي على مواد عضوية محفوظة. هل يمكن أن يكونوا من أجساد هذه الكائنات الغامضة؟ وهل استخدم وولفبلايد هذا المكان لتشريح أعضاء هذه الأنواع؟!
بدت جميع الجثث مجمدة في هذه الأعمدة الكريستالية. في وسط الغابة ، بلغ ارتفاعه حوالي خمسة أمتار ، هناك صندوق حجري على شكل صليب.
لم يتم منح كلاود هوك فرصة للسؤال. كان وولفبلايد قد انتقل بالفعل إلى المنطقة التالية. مرت عشرة أجزاء أخرى حولهم قبل أن يتوقفوا في المرة التالية. فوجئ كلاود هوك بالمكان الغريب الذي وجدوا أنفسهم فيه.
عندما اقترب كلاود هوك شعر على الفور بصوت قوة الأوتار الفائقة.
كانت خرائط تشريحية توضح بالتفصيل أجساد الآلهة والشياطين.
لقد كان شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل. مهما كان هذا الصندوق ، فإن قوته لم تكن مثل الآثار التي واجهها من الآلهة أو الشياطين. بدا متميزًا على المستوى الأساسي ، مما يجعله أكثر غموضًا. “هل أحضرتني إلى هنا لألقي نظرة على هذا الصندوق؟”
لقد كان شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل. مهما كان هذا الصندوق ، فإن قوته لم تكن مثل الآثار التي واجهها من الآلهة أو الشياطين. بدا متميزًا على المستوى الأساسي ، مما يجعله أكثر غموضًا. “هل أحضرتني إلى هنا لألقي نظرة على هذا الصندوق؟”
يمكن أن يخبر كلاود هوك على الفور أن هناك شيئًا مميزًا حول هذا المكان ، لكنه لا يزال غير متأكد من نوايا وولفبلايد. بعد كل شيء ، كان مجرد صندوق. ماذا يمكن أن يمثل؟ كيف من المفترض أن يفسر هذا السر وراء الآلهة والشياطين؟
“نعم ، كانت الأشكال العديدة التي اتخذتها على مر السنين بسبب هذه الأداة. وولفبلايد ، مانتيس ، ذلك الرجل العجوز … جميع الأشكال الخاصة بي. استخدم الإله الراعي أيضًا التابوت الحجري لاستخراج عقله من جسده الإلهي ، فقط الجسد الذي اختاره لم يقبل هذه العملية. هذا هو سبب تعايش عقلين”
وفقًا لـ وولفبلايد ، تم توزيع هذه الجيوب وفقًا لنظرية أساسية عميقة. كان لديهم ترتيب محدد ، ولكن مثل مكعب روبيك يجب أن يتم تجميعها بطريقة معينة.
“هذا ليس مجرد صندوق. لقد دفعنا ثمنًا باهظًا للحصول عليه” قالت النظرة القاتمة على وجه وولفبلايد إنه لا ينوي شرح ما هو هذا السعر. “لأنه يشبه التابوت الحجري ، هذا ما أطلقناه أنا وملك الشياطين – تابوت إعادة الميلاد”
لم تكن العلاقة بين جنسهم إلا بسيطة ، لكنهم ما زالوا لم يصلوا إلى جذورها.
نظر إله السحابة و كلاود هوك إلى الأمر عن كثب. من الواضح أن العنصر الذي احتفظ به وولفبلايد والملك الشيطاني غالياً لم يكن مجرد حاوية.
“أثناء سيرنا في مختبري لا بد أنك شاهدت المخططات. لقد قمت بتشريح جثث العديد من الآلهة ، واكتشفت أن هناك العديد من أوجه التشابه بينها وبين البشر. وبالتالي لدينا سبب للاعتقاد بأن التواصل ليس فقط الآلهة والشياطين – ولكن البشر أيضًا. وإلا لماذا سيكون جنسنا البشري هنا؟”
يمكن أن يشعروا أن الطاقات العقلية للإله السحابة تدور حوله. ظل صامتًا لبعض الوقت ، حتى تم التوصل إلى قرار أخيرًا.
“تابوت إعادة الميلاد له وظيفة بسيطة. يجد المستخدم مضيفًا له تردد عقلي مماثل ، ويقوم التابوت الحجري بنقل إرادة المرء وذاكرته إلى الجسد الجديد”
في كل مكان حيث الرفوف مليئة بالجرار والزجاجات. كثير منها يحتوي على مواد عضوية محفوظة. هل يمكن أن يكونوا من أجساد هذه الكائنات الغامضة؟ وهل استخدم وولفبلايد هذا المكان لتشريح أعضاء هذه الأنواع؟!
“أنت تعني…”
“نعم ، كانت الأشكال العديدة التي اتخذتها على مر السنين بسبب هذه الأداة. وولفبلايد ، مانتيس ، ذلك الرجل العجوز … جميع الأشكال الخاصة بي. استخدم الإله الراعي أيضًا التابوت الحجري لاستخراج عقله من جسده الإلهي ، فقط الجسد الذي اختاره لم يقبل هذه العملية. هذا هو سبب تعايش عقلين”
تحرك عبر ثمانية من المربعات الواحدة تلو الأخرى. بدأت البيئة في التحول ، وحيث كانت المكعبات متشابهة تمامًا قبل أن يرى نفسه فجأة في شيء مثل أرشيف قديم.
ذبذبة خطيرة من الطاقة العقلية اهتزت من إله السحابة. “ملك الآلهة!”
حدق كلاود هوك بصدمة. هكذا استطاع ليجون الظهور بأشكال مختلفة! ما هي الحياة المثالية؟ بالتأكيد ليس خلق الجسد الكامل. كان الشكل الأعلى للوجود هو القدرة على التنقل بين الأجساد والأنواع حسب الرغبة. كان هذا الخلود الحقيقي!
على الفور صُدم عندما علم أن المظهر الخارجي البشع أو الجميل لهذه الكائنات كان مجرد درع لهم! كان يتصرف مثل الهيكل الخارجي ، لحماية الكائن في الداخل. من الواضح أنهم حملوا أهمية كبيرة جدًا لهذه المخلوقات.
ما يعنيه هذا بالنسبة إلى إله السحابة هو أنه لديه خيار. إذا لم يكن لديه أي مورد آخر ، يمكنه التخلص من شكله ، وأخذ جسد جديد ليصبح حراً حقًا. قد يكون بالضبط ما كان يبحث عنه.
لقد كان شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل. مهما كان هذا الصندوق ، فإن قوته لم تكن مثل الآثار التي واجهها من الآلهة أو الشياطين. بدا متميزًا على المستوى الأساسي ، مما يجعله أكثر غموضًا. “هل أحضرتني إلى هنا لألقي نظرة على هذا الصندوق؟”
عندما قرر أن يدير ظهره لنوعه ، تمكن جبل سوميرو من تعقبه بتوقيع جسده الأصلي. إذا أراد التهرب منهم سيحتاج أن يحذو حذو الراعي وأن يترك جسده وراءه.
قال وولفبلايد: “للوصول إلى جذر كل ذلك ، هناك طريقة واحدة فقط”.
علق صوت وولفبلايد بين البلورات الغريبة. “هناك العديد من الأجساد هنا. من الممكن أن تكون هناك فرصة واحدة على الأقل تناسبك. هل ترغب في العثور على جسم جديد؟”
“هذا كل ما يمكنني أن أكشفه لك. الباقي يجب أن تكتشفه بنفسك” مرة أخرى ، كان وولفبلايد يخفي شيئًا ما ، لكنه لم يكن مستعدًا لمنحهم بعد الآن. “لقد قطعت كل هذا الطريق وسيكون من العار أن تغادر خالي الوفاض. كان هذا هو العالم الذي خلقه ملك الشياطين. لذلك ، بصفتك سلفه ، عليك أن تأخذها معك”
واصل وولفبلايد. معاً ، مروا بشريحة أخرى.
يمكن أن يشعروا أن الطاقات العقلية للإله السحابة تدور حوله. ظل صامتًا لبعض الوقت ، حتى تم التوصل إلى قرار أخيرًا.
ماذا؟ أخذ هذا العالم؟ كيف من المفترض أن يفعل ذلك؟
لم يستطع التخلي عن هويته كإله. على الأقل ليس بعد. بمجرد اكتمال العملية ، ستتضاءل صلاحياته إلى حد كبير ولا يزال هناك الكثير للقيام به. لم يستطع تحمل التخلي عن قوته بعد.
إنها تكمن في قلب المصفوفة الإلهية. فوق كل شيء ، لقد كان يتمتع بقوة لا يمكن فهمها وسيطرة كاملة على أنواعه. كان ملك الآلهة هو الوحيد من نوعه القادر على التفكير بشكل مستقل ، والتصرف دون قيود ، والقيادة بمعرفة كاملة. كان وعيه وراء كل شيء ، الذي وضع كل القواعد ، وجلب الحرب العظمى.
كان هذا لغزًا واحدًا تم حله ، ولكن لا يزال هناك العديد من الألغاز المتبقية. هل كان تابوت إعادة الميلاد مرتبطًا بطريقة ما بالآلهة والشياطين ، بطريقة أكثر من مجرد أداة للتحويل؟ هل كان استخدامه واسع الانتشار؟
لأسباب غير معروفة ، تم تقسيم البعض إلى المنتصف بينما كان البعض الآخر أكثر غرابة. في الداخل كانت هناك أجساد بشرية ، رجال ونساء ، جميعهم في مراحل مختلفة من التطور.
تابع وولفبلايد. “تقول الأسطورة أنه قبل موت الإله ، أمكن استخراج إرادتهم وحفظها داخل المصفوفة ثم تنزيلها ، كما كانت ، في شكل جديد. بهذه الطريقة يتم منحهم حياة جديدة. يعتمد الخلود الفعال للآلهة على هذا الصندوق البسيط المظهر”
تابع وولفبلايد. “تقول الأسطورة أنه قبل موت الإله ، أمكن استخراج إرادتهم وحفظها داخل المصفوفة ثم تنزيلها ، كما كانت ، في شكل جديد. بهذه الطريقة يتم منحهم حياة جديدة. يعتمد الخلود الفعال للآلهة على هذا الصندوق البسيط المظهر”
“ليس من الصعب أن نرى أن الآلهة لا تتكاثر ، ليس بالمعنى المعتاد. على هذا النحو يظل تعدادهم ثابتًا. ولكن ، في هذه الحالة ، من أين أتت أجسادهم المثالية؟ من أين نشأت الآلهة؟”
ترجمة : Bolay
لقد كان سؤالاً فضولياً للغاية. كان بينهم إله ، لكنه لم يكن لديه الجواب. كان الختم الذي حبس ذكرياتهم متينًا ، يخفي الحقيقة.
واصل وولفبلايد إطعامهم الوحي. “الآلهة خالدة ، وكلية القوة وتعيش في أجساد كاملة. لديهم عقل متفوق ، لكنهم أيضًا يتمتعون بالولاء التام والطاعة الكاملة للإرادة الجماعية. بتجميعها معًا ، ما الذي يجعلك تفكر فيه؟”
لقد كان سؤالاً فضولياً للغاية. كان بينهم إله ، لكنه لم يكن لديه الجواب. كان الختم الذي حبس ذكرياتهم متينًا ، يخفي الحقيقة.
“جنود!” انفجر كلاود هوك. “جنود مثاليون”.
ترجمة : Bolay
لم تكن العلاقة بين جنسهم إلا بسيطة ، لكنهم ما زالوا لم يصلوا إلى جذورها.
كانت الآلهة هي الأنواع المثالية. لم تكشف المعرفة العامة عن أي صلة بالجنود ، لكن سماع وولفبلايد يشرحها بهذه الطريقة كلاود هوك لا يمكن إلا أن تساعد في رؤية أوجه التشابه. كل ما أشار إليه كان سمة الجندي – الجندي الخارق!
“هذا الكون شيده ملك الشياطين بدقة. كانت خطته هي محاصرة ملك الآلهة هنا ، لكن للأسف كانت قوة عدونا تتجاوز إدراكنا. وهكذا ، فشل ملك الشياطين”
بدت جميع الجثث مجمدة في هذه الأعمدة الكريستالية. في وسط الغابة ، بلغ ارتفاعه حوالي خمسة أمتار ، هناك صندوق حجري على شكل صليب.
سمح وولفبلايد للفكر معلقًا في الهواء بينهما.
إنها تكمن في قلب المصفوفة الإلهية. فوق كل شيء ، لقد كان يتمتع بقوة لا يمكن فهمها وسيطرة كاملة على أنواعه. كان ملك الآلهة هو الوحيد من نوعه القادر على التفكير بشكل مستقل ، والتصرف دون قيود ، والقيادة بمعرفة كاملة. كان وعيه وراء كل شيء ، الذي وضع كل القواعد ، وجلب الحرب العظمى.
“أثناء سيرنا في مختبري لا بد أنك شاهدت المخططات. لقد قمت بتشريح جثث العديد من الآلهة ، واكتشفت أن هناك العديد من أوجه التشابه بينها وبين البشر. وبالتالي لدينا سبب للاعتقاد بأن التواصل ليس فقط الآلهة والشياطين – ولكن البشر أيضًا. وإلا لماذا سيكون جنسنا البشري هنا؟”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لذا كانت العوالم الإليسية … مزارع؟ كان هدفهم تنمية الأجساد؟
“الكثير من هذه المعرفة تم جمعها عن البشرية ، ومحفوظة منذ ما قبل السقوط. يتضمن سجلات ما قبل التاريخ بالإضافة إلى معلومات حول الحضارة والعلوم – حتى روايات عن لقائهم الأول مع الآلهة والشياطين. هذه مجموعة لا تقدر بثمن من المعرفة وقد مررت بكل شبر منها. إذا كنت ترغب في رؤيتها بأنفسكم ، فلا تتردد في اصطحابها معك”
الكتاب 6 ، الفصل 76 – غيض من فيض
لكن هذا لم يكن منطقيًا. لم يكن كوكب كلاود هوك المكان الوحيد الذي ظهرت فيه الآلهة. لماذا دمروا عوالم أخرى؟ لقد تم القضاء على السكان الأصليين في تلك العوالم تمامًا ، وحتى الآلهة من تلك الفترة قد ولت. ماذا عن الشياطين ، من أين أتوا؟ حقاً ماذا حدث في هذا العالم!
لم تكن العلاقة بين جنسهم إلا بسيطة ، لكنهم ما زالوا لم يصلوا إلى جذورها.
حدق كلاود هوك بصدمة. هكذا استطاع ليجون الظهور بأشكال مختلفة! ما هي الحياة المثالية؟ بالتأكيد ليس خلق الجسد الكامل. كان الشكل الأعلى للوجود هو القدرة على التنقل بين الأجساد والأنواع حسب الرغبة. كان هذا الخلود الحقيقي!
قال وولفبلايد: “للوصول إلى جذر كل ذلك ، هناك طريقة واحدة فقط”.
سمح وولفبلايد للفكر معلقًا في الهواء بينهما.
بدأ كلاود هوك في استكشاف هذه المساحة الشاسعة والمتاهة. هذا الغريب وغير المفهوم مثل سلسلة من الصناديق ملتصقة ببعضها البعض.
ذبذبة خطيرة من الطاقة العقلية اهتزت من إله السحابة. “ملك الآلهة!”
لقد كان شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل. مهما كان هذا الصندوق ، فإن قوته لم تكن مثل الآثار التي واجهها من الآلهة أو الشياطين. بدا متميزًا على المستوى الأساسي ، مما يجعله أكثر غموضًا. “هل أحضرتني إلى هنا لألقي نظرة على هذا الصندوق؟”
نعم ملك الآلهة!
سمح وولفبلايد للفكر معلقًا في الهواء بينهما.
إنها تكمن في قلب المصفوفة الإلهية. فوق كل شيء ، لقد كان يتمتع بقوة لا يمكن فهمها وسيطرة كاملة على أنواعه. كان ملك الآلهة هو الوحيد من نوعه القادر على التفكير بشكل مستقل ، والتصرف دون قيود ، والقيادة بمعرفة كاملة. كان وعيه وراء كل شيء ، الذي وضع كل القواعد ، وجلب الحرب العظمى.
لقد كان سؤالاً فضولياً للغاية. كان بينهم إله ، لكنه لم يكن لديه الجواب. كان الختم الذي حبس ذكرياتهم متينًا ، يخفي الحقيقة.
كان على ملك الآلهة أن يعرف!
“هذا الكون شيده ملك الشياطين بدقة. كانت خطته هي محاصرة ملك الآلهة هنا ، لكن للأسف كانت قوة عدونا تتجاوز إدراكنا. وهكذا ، فشل ملك الشياطين”
“هذا كل ما يمكنني أن أكشفه لك. الباقي يجب أن تكتشفه بنفسك” مرة أخرى ، كان وولفبلايد يخفي شيئًا ما ، لكنه لم يكن مستعدًا لمنحهم بعد الآن. “لقد قطعت كل هذا الطريق وسيكون من العار أن تغادر خالي الوفاض. كان هذا هو العالم الذي خلقه ملك الشياطين. لذلك ، بصفتك سلفه ، عليك أن تأخذها معك”
ماذا؟ أخذ هذا العالم؟ كيف من المفترض أن يفعل ذلك؟
كان على ملك الآلهة أن يعرف!
في كل مكان حيث الرفوف مليئة بالجرار والزجاجات. كثير منها يحتوي على مواد عضوية محفوظة. هل يمكن أن يكونوا من أجساد هذه الكائنات الغامضة؟ وهل استخدم وولفبلايد هذا المكان لتشريح أعضاء هذه الأنواع؟!
م.م : ربما الذراع الذي وجدها كلاود هوك في عالم آخر قد يكون ل وولفبلايد علاقة بها…
ماذا؟ أخذ هذا العالم؟ كيف من المفترض أن يفعل ذلك؟
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
واصل وولفبلايد. معاً ، مروا بشريحة أخرى.
ترجمة : Bolay
“إذن ما تقوله هو ، هذا فخ الموت.”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
وفقًا لـ وولفبلايد ، تم توزيع هذه الجيوب وفقًا لنظرية أساسية عميقة. كان لديهم ترتيب محدد ، ولكن مثل مكعب روبيك يجب أن يتم تجميعها بطريقة معينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
