الشراكة
الكتاب السادس – الفصل 78 – الشراكة
بانغ بانغ بانغ!
تضم المدينة الرئيسية للتحالف الأخضر أكثر من مليوني مواطن. بدا إنجازًا مثيرًا للإعجاب ، مما عنى أيضًا أن إدارة هذه المستوطنة كانت أصعب من أي مستوطنة أخرى.
“استمروا في البناء!” دوى صوته القوي داخل جماجمهم. “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يطلق سكان سكايكلود على هذا المكان اسم المنزل. سأستمر في العمل كحامي شعب سكايكلود ، وسأحافظ على شرفكم”
كان السبب الرئيسي لذلك هو مدى تنوع شعبها. كان سكان القفر ، بطبيعتهم ، حشدًا يصعب السيطرة عليه. كان هناك دائمًا من خالف السلطة أو أراد الانفصال. غالبًا ما نشأت صراعات بين مجموعات مختلفة. استمرت الأنشطة غير القانونية على الرغم من الحظر والعقوبات الصارمة.
الآن تم إلقاء مجموعة كبيرة من الإليسيين في هذا المزيج. لقد كان بمثابة حقنة هائلة في مجموعة المواهب في التحالف الأخضر ، خاصة وأن العديد من المهاجرين كانوا صائدي شياطين أو متدربين. كان هناك أيضًا جنود ، شعراء ، أطباء ، تجار ، فنانون وما إلى ذلك. كل منهم له بعض القيمة لحضارة القفار الناشئة.
الآن تم إلقاء مجموعة كبيرة من الإليسيين في هذا المزيج. لقد كان بمثابة حقنة هائلة في مجموعة المواهب في التحالف الأخضر ، خاصة وأن العديد من المهاجرين كانوا صائدي شياطين أو متدربين. كان هناك أيضًا جنود ، شعراء ، أطباء ، تجار ، فنانون وما إلى ذلك. كل منهم له بعض القيمة لحضارة القفار الناشئة.
“أولاد العاهرة! هل يمكنكم أن تعفوني من هذا الهراء؟ كل يوم سخيف مع الناس ، وأنتم تزدادون سوءًا. لن ينتهي هذا أبداً! “
ومع ذلك ، جاءت الفوائد مع مشاكل واضحة بسرعة. بسبب الصراع الأخير بين القفر والإليسيين ، بدت الخلافات حتمية. بعد أقل من أسبوع من وصول المهاجرين ، بدأت المشاكل في التخمير.
هذا لفت انتباه الحشد. توقف الصراخ لكن رغم أن أحدًا لم يتكلم ، ظل الغضب الحارق في أعينهم.
اندلع صوت ممتع ، وإن كان خشنًا ، فوق الضجيج. اتجهت كل الأنظار نحو الشكل الهائل المكسو بالمعدن الذي يداوس في الشوارع. تابع اندهاشهم عندما رأوا الوجه تحت الخوذة. كانت امرأة جميلة بشكل مذهل.
”إلى الشوارع! نطالب بالاحترام ، لسنا عمال سجون!”
تابع صوت كلاود هوك ، دون أي تلميح من الاستياء. “يمكنكم اختيار عدم الاستماع إلي ، هذا جيد ، لكن هناك واحد ستستمعون إليه بالتأكيد ، واحد لن تجرؤوا على تجاهله. أعلى سلطتكم”
“نحن نرفض العيش مع هؤلاء الوثنيين القذرين!”
“رفض المسوخ! تخلصوا من هذه النزوات الحمقاء من مدينتنا!”
كانت قوانين المدينة صارمة. القتال والقتل غير قانوني تحت أي ظرف من الظروف. تم تقييد الأسلحة بشدة ، لكن الشرطة لم تستطع تنظيم إلقاء الحجارة. كان هناك مقاتلون مميتون على كلا الجانبين ، حتى الحجارة كانت خطيرة. باستخدام القوة الكافية ، يمكن أن تؤدي الرمية الجيدة إلى كسر الجماجم ، وحتى القتل.
سار عدة آلاف من المتظاهرين بالزي الإليسي في الشوارع حاملين لافتات. تسبب صخبهم في حدوث الكثير من اضطرابات للمدينة. استحوذت على قدر كبير من الاهتمام ، وكثير من القفار غضبوا بشدة من كلماتهم.
“حبها أو اتركها!”
ماذا اعتقد الناس ، مع العلم أن إلههم وقف مع القفر؟ بالنسبة لهم ، كان جبل سوميرو شيئًا بعيدًا ومفهومًا على نحو ضعيف. على النقيض من ذلك ، إله السحابة هنا ، أمام أعينهم مباشرة. حاميهم خلال الألف سنة الماضية. على الرغم من أنهم لم يقابلوا الإله من قبل ، إلا أن رؤيته يظهر بهذه الطريقة أصبح مصدر إلهام.
“نحن نكسب بقائنا! ما الذي يجعلك تعتقد أنك مختلف؟”
“هذا منزلنا. أتيت تتدفق هنا ثم تحاول طردنا ؟! اللعنة عليك!”
تساقطت الحجارة على المتظاهرين من الحشود المحيطة. تلقى عدد من الإليسيين ضربات سيئة وسقطوا على الأرض.
”إلى الشوارع! نطالب بالاحترام ، لسنا عمال سجون!”
هذا فقط جعل المهاجرين أكثر غضبًا. بدأوا في الانتقام بالحجارة الخاصة بهم وتلا ذلك الفوضى. انضم المزيد والمزيد حتى غرقت الشوارع في أصوات الصراخ الغاضب.
“اقتلوا هؤلاء المهووسين!”
اندلع صوت ممتع ، وإن كان خشنًا ، فوق الضجيج. اتجهت كل الأنظار نحو الشكل الهائل المكسو بالمعدن الذي يداوس في الشوارع. تابع اندهاشهم عندما رأوا الوجه تحت الخوذة. كانت امرأة جميلة بشكل مذهل.
“أخرجوا من هنا ، أيها الكلاب الإيليسية!”
لكن المتظاهرين كانوا عنيدون وغير مستعدين للتزحزح. يبدو أنهم يفضلون الموت على العيش جنبًا إلى جنب مع القفر.
الإله السحابة؟ لقد كان حقًا الإله الراعي لسكايكلود!
في غمضة عين ، دخلت المدينة في صراع ، حيث تشاجر الآلاف في العراء.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
كانت قوانين المدينة صارمة. القتال والقتل غير قانوني تحت أي ظرف من الظروف. تم تقييد الأسلحة بشدة ، لكن الشرطة لم تستطع تنظيم إلقاء الحجارة. كان هناك مقاتلون مميتون على كلا الجانبين ، حتى الحجارة كانت خطيرة. باستخدام القوة الكافية ، يمكن أن تؤدي الرمية الجيدة إلى كسر الجماجم ، وحتى القتل.
“رفض المسوخ! تخلصوا من هذه النزوات الحمقاء من مدينتنا!”
بانغ بانغ بانغ!
هذا فقط جعل المهاجرين أكثر غضبًا. بدأوا في الانتقام بالحجارة الخاصة بهم وتلا ذلك الفوضى. انضم المزيد والمزيد حتى غرقت الشوارع في أصوات الصراخ الغاضب.
دوى دوي انفجارات مملة في كل مكان. أدركت قوات الأمن المشكلة في وقت مبكر ، لكن عدد المحرضين كان أكبر من أن يتعاملوا معهم وحدهم. تم إرسال الإنذارات إلى سلسلة القيادة ، وبعد فترة طويلة ، غمرت الشوارع النظامية والجنود المدرعون الذين يرتدون عباءات خضراء في جرينلاند. قاموا بفصل المجموعتين المتحاربتين بالقوة.
لقد كانت ضربة قاتلة ضد الأفاتار وخططها. مع وجود إله السحابة في الميدان ، تغير الوضع بشكل كبير.
”إلى الشوارع! نطالب بالاحترام ، لسنا عمال سجون!”
“أولاد العاهرة! هل يمكنكم أن تعفوني من هذا الهراء؟ كل يوم سخيف مع الناس ، وأنتم تزدادون سوءًا. لن ينتهي هذا أبداً! “
هذا لفت انتباه الحشد. توقف الصراخ لكن رغم أن أحدًا لم يتكلم ، ظل الغضب الحارق في أعينهم.
اندلع صوت ممتع ، وإن كان خشنًا ، فوق الضجيج. اتجهت كل الأنظار نحو الشكل الهائل المكسو بالمعدن الذي يداوس في الشوارع. تابع اندهاشهم عندما رأوا الوجه تحت الخوذة. كانت امرأة جميلة بشكل مذهل.
“ماذا قلت بحق الجحيم؟ قلها ثانية!”
اندفعت إلى وسط الحشود ورأت داون عددًا من الأشخاص مصابين بجروح تنزف في الرأس. كان هناك عدد آخر يتدحرج على الأرض ، ويهدئون إصاباتهم ويحاولون عدم التعرض للدهس. احتجزت قوات الأمن مجموعة قريبة. عبست في مكان الحادث. “ما يحدث بحق الجحيم؟”
مرت قوة نفسية ساحقة عبر الجميع مثل الموجة. من يمتلك هذه القوة غير السحابة؟ لم تكن هذه حيلة. هل يعني ذلك … كان هذا حقًا أمر الإله السحابة؟
“ الحاكمة داون! الإليسيون يثيرون المتاعب!”
لم يكن هذا ظرفًا سهل التعامل معه. عبست داون وهي تزن خياراتها. تجنب القذارة والعنف في الأراضي القاحلة بدا مستحيلاً ، لكن الأمور كانت تتحسن. ومع ذلك ، هل يمكن أن تتوقع واقعاً يكون فيه الإليسيين سعداء بذلك؟ نشأوا يعيشون حياة الراحة و السهولة ، فقط ليتم دفعهم فجأة إلى واقع مختلف تمامًا.
اندفع متحول فظ وقوي البنية. كان طوله ثلاثة أمتار بسهولة وكان جسده مغطى بما يشبه القشرة الصلبة. خرج قرن واحد من جمجمته وهو يئن في داون من خلال فم شنيع مثل طفل فُقدت حلوته. “قالوا إنني قبيح!”
أعطته داون نظرة واحدة. في الداخل ، اعترفت بأن لديهم وجهة نظر ، ولكن بدلاً من القول ، أفرغت حلقها. “إيه ، هذا … لن يكون مستحقًا. لن نتسامح مع التحيز. قانون جرينلاند المادة الثالثة ، التمييز ضد المسوخ غير مسموح به”
في غمضة عين ، دخلت المدينة في صراع ، حيث تشاجر الآلاف في العراء.
“الإليسيين يرفضون العمل. إنهم مجرد طفيليات ، إنهم يعرفون فقط كيف يأخذون! “ تقدم قفر قوي آخر إلى الأمام. وأضاف باعتباره فكرة لاحقة ، “لقد أهانوا قائدنا ، كلاود هوك!”
م.م : الغباء المطلق
“ماذا قلت بحق الجحيم؟ قلها ثانية!”
لقد كانت ضربة قاتلة ضد الأفاتار وخططها. مع وجود إله السحابة في الميدان ، تغير الوضع بشكل كبير.
“ماذا؟!” لفت الاتهام الأخير انتباه داون. أغمق وجهها.
عندما تصل أخبار هذا إلى سكايكلود ، ستهبط مثل جبل في ذهن سيلين. ظل المواطنون يهربون بأعداد كبيرة بحثًا عن بركات الإله السحابة في الأراضي القاحلة.
بينما كانت منزعجة ، كانت مستعدة لتحمل المخالفات الأخرى. بعد كل شيء ، عرف الجميع أنه لن يكون من السهل جعل على الإليسيين و القفر يعيشون معاً. لكن كلاود هوك هو من أنقذهم وأتى بهم إلى هنا. إذا كانت لديهم المرارة لتشويه اسمه ، فستتأكد من وجود تداعيات.
كانت قوانين المدينة صارمة. القتال والقتل غير قانوني تحت أي ظرف من الظروف. تم تقييد الأسلحة بشدة ، لكن الشرطة لم تستطع تنظيم إلقاء الحجارة. كان هناك مقاتلون مميتون على كلا الجانبين ، حتى الحجارة كانت خطيرة. باستخدام القوة الكافية ، يمكن أن تؤدي الرمية الجيدة إلى كسر الجماجم ، وحتى القتل.
تم إلقاء الكلمات المفعمة بالعاطفة من بين الإليسيين أيضًا. صاح أحدهم ، وهو رجل مسن ، بغضب. “هؤلاء القفر قذرون! ليس لديهم مفهوم النظافة! إنه مثل العيش كخنازير!”
كان السبب الرئيسي لذلك هو مدى تنوع شعبها. كان سكان القفر ، بطبيعتهم ، حشدًا يصعب السيطرة عليه. كان هناك دائمًا من خالف السلطة أو أراد الانفصال. غالبًا ما نشأت صراعات بين مجموعات مختلفة. استمرت الأنشطة غير القانونية على الرغم من الحظر والعقوبات الصارمة.
“إنهم فظّون وغير مهذبين ويشكلون خطراً على سلامة الأرواح الإليسية! في غضون أيام قليلة رأينا قائمة بالسرقات والاغتصاب والقتل”
سار عدة آلاف من المتظاهرين بالزي الإليسي في الشوارع حاملين لافتات. تسبب صخبهم في حدوث الكثير من اضطرابات للمدينة. استحوذت على قدر كبير من الاهتمام ، وكثير من القفار غضبوا بشدة من كلماتهم.
“نعم ، لماذا تحضرونا حتى إلى هنا؟ سحب الحجارة في الأنقاض ، القيام بهذا العمل القذر!”
“سيدة بولاريس ، لقد وُلدتي في سكايكلود. كيف يمكنك الوقوف مع هؤلاء البرابرة؟ هذه الشخصيات القذرة إهانة لا رجعة فيها. إنهم لا يستحقون منازل أو مدن!”
أدى هذا إلى جوقة من الصيحات الغاضبة من القفار. لقد استغرق الأمر سنوات وقدرًا هائلاً من الجهد لبناء هذه المدينة و من المفترض أن يغادروا ببساطة؟
“ماذا قلت بحق الجحيم؟ قلها ثانية!”
هذا فقط جعل المهاجرين أكثر غضبًا. بدأوا في الانتقام بالحجارة الخاصة بهم وتلا ذلك الفوضى. انضم المزيد والمزيد حتى غرقت الشوارع في أصوات الصراخ الغاضب.
أطاعوها. كانت داون حاكمة ، وبالتالي حظت بقدر كبير من الاحترام داخل المدينة.
“قلت أنك قمامة! قمامة!”
هؤلاء المحرضون الذين هددوا بالمغادرة لم يكن لديهم أي شيء آخر ليقولوه.
“ابن العاهرة! سأمزق رأسك اللعين!”
كان قراره هو الوقوف ضد سكايكلود وشن الحرب. كان عليه أن يتحمل المسؤولية عن الكثير من الفوضى التي كانت منزلهم فيها اليوم. للعديد من المتظاهرين اليوم أصدقاء وأحباء ماتوا في القتال. كانت كراهيتهم لـ كلاود هوك عميقة.
لكن المتظاهرين كانوا عنيدون وغير مستعدين للتزحزح. يبدو أنهم يفضلون الموت على العيش جنبًا إلى جنب مع القفر.
تم إلقاء الإهانات ذهابًا وإيابًا حيث بدا مرة أخرى أنه من المقدر أن تتحول إلى ضربات. بدأت الحجارة تتطاير.
“نعم ، كلهم مجرد كلاب صغيرة!”
هذا فقط جعل المهاجرين أكثر غضبًا. بدأوا في الانتقام بالحجارة الخاصة بهم وتلا ذلك الفوضى. انضم المزيد والمزيد حتى غرقت الشوارع في أصوات الصراخ الغاضب.
ذاب الغضب من وجه داون ، وحل محله الهدوء وهي تُخرج تيرانجلسيا من غمده. دفعت الطرف في الأرض وأطلقت قوتها. توقفت الصخور كلها في الجو كما لو أن شخصًا ما قد أوقف الجاذبية.
“هذا منزلنا. أتيت تتدفق هنا ثم تحاول طردنا ؟! اللعنة عليك!”
“كفى. الجميع أغلقوا أفواهكم اللعينة”
أطاعوها. كانت داون حاكمة ، وبالتالي حظت بقدر كبير من الاحترام داخل المدينة.
م.م : سكايكلود تعني سحابة السماء.
لم يكن هذا ظرفًا سهل التعامل معه. عبست داون وهي تزن خياراتها. تجنب القذارة والعنف في الأراضي القاحلة بدا مستحيلاً ، لكن الأمور كانت تتحسن. ومع ذلك ، هل يمكن أن تتوقع واقعاً يكون فيه الإليسيين سعداء بذلك؟ نشأوا يعيشون حياة الراحة و السهولة ، فقط ليتم دفعهم فجأة إلى واقع مختلف تمامًا.
ترجمة : Bolay
“نحن نقبل فقط داون أو فاين أو إيليسي آخر!”
إذا وقفت إلى جانب القفار ، فإن الإليسيين سيحدثون شغبًا. إذا وقفت مع الإليسيين ، سيصبح الناس الأصليون في هذه المدينة غاضبين. شعرت أن رأسها على وشك الانفجار. كانت مشغولة بما فيه الكفاية ، والآن هناك هذا الهراء كل يوم. شعرت بإرهاق أكبر من قتال السيف.
في غمضة عين ، دخلت المدينة في صراع ، حيث تشاجر الآلاف في العراء.
وبينما كانت تصل إلى نهاية حبلها ، صرخ صوت ما.
الآن تم إلقاء مجموعة كبيرة من الإليسيين في هذا المزيج. لقد كان بمثابة حقنة هائلة في مجموعة المواهب في التحالف الأخضر ، خاصة وأن العديد من المهاجرين كانوا صائدي شياطين أو متدربين. كان هناك أيضًا جنود ، شعراء ، أطباء ، تجار ، فنانون وما إلى ذلك. كل منهم له بعض القيمة لحضارة القفار الناشئة.
كان السبب الرئيسي لذلك هو مدى تنوع شعبها. كان سكان القفر ، بطبيعتهم ، حشدًا يصعب السيطرة عليه. كان هناك دائمًا من خالف السلطة أو أراد الانفصال. غالبًا ما نشأت صراعات بين مجموعات مختلفة. استمرت الأنشطة غير القانونية على الرغم من الحظر والعقوبات الصارمة.
ظهر كلاود هوك فوق الحشد. “ما كل هذا الضجيج!”
“كفى. الجميع أغلقوا أفواهكم اللعينة”
“لقد عدت ، وفي الوقت المناسب. هذا أكثر مما أستطيع تحمله. أنت مع مسؤوليتك.”
نظرًا لأن الإليسيين اعتبروا كلاود هوك ، لم يكن هناك عدد صغير يظهر عداءًا صريحًا. كان هناك أيضًا كراهية وكمية صحية من الخوف. لم يكن الجميع على استعداد لقبول كلاود هوك كشخصية قيادية.
كان قراره هو الوقوف ضد سكايكلود وشن الحرب. كان عليه أن يتحمل المسؤولية عن الكثير من الفوضى التي كانت منزلهم فيها اليوم. للعديد من المتظاهرين اليوم أصدقاء وأحباء ماتوا في القتال. كانت كراهيتهم لـ كلاود هوك عميقة.
“رفض المسوخ! تخلصوا من هذه النزوات الحمقاء من مدينتنا!”
كانت لـ داون خلفية إليسية ، لكنها ذات مكانة قاحلة. أصبحت عالقة بين الاثنين ولم تستطع التفكير في حل. من الأفضل ترك هذا في يد كلاود هوك.
ذاب الغضب من وجه داون ، وحل محله الهدوء وهي تُخرج تيرانجلسيا من غمده. دفعت الطرف في الأرض وأطلقت قوتها. توقفت الصخور كلها في الجو كما لو أن شخصًا ما قد أوقف الجاذبية.
في غمضة عين ، دخلت المدينة في صراع ، حيث تشاجر الآلاف في العراء.
هنا لم يكن صوت أحد أعلى من صوت كلاود هوك ، لكن في قلب الإليسيين لا يزال وحشًا. كانت المطالب الإليسية واضحة. لقد رفضوا قبول سلطة أي قفر ، وخاصة منه. كانوا على استعداد للخضوع إلى داون أو فاين ، وفقط إذا تم إعطاؤهم مدينتهم الخاصة بعيداً عن القفار.
كلاود هوك ، بالطبع ، لن يرضخ لهذه المطالب.
لكن المتظاهرين كانوا عنيدون وغير مستعدين للتزحزح. يبدو أنهم يفضلون الموت على العيش جنبًا إلى جنب مع القفر.
على الرغم من استعصاء الموقف على ما يبدو ، ظل كلاود هوك هادئًا. رفع صوته ليُسمع. “أعلم أنكم تحركتم جميعًا بسبب ثقتكم في فاين و جانوس. أنا لا أتوهم أنكم ستفعلون شيئًا لأنني أسأل”
هذا لفت انتباه الحشد. توقف الصراخ لكن رغم أن أحدًا لم يتكلم ، ظل الغضب الحارق في أعينهم.
على الرغم من أن الغالبية العظمى من الإليسيين كان لديهم فكرة عن شكل إله السحابة ، إلا أن القوة المنبعثة من الكائن كانت لا لبس فيها. وصلت قوى الإله العقلية إلى أذهانهم وبدون تفكير ألقوا بأنفسهم على الأرض في العبادة. حتى داون والقادة الآخرون حدقوا في ذهول.
هذا لفت انتباه الحشد. توقف الصراخ لكن رغم أن أحدًا لم يتكلم ، ظل الغضب الحارق في أعينهم.
تابع صوت كلاود هوك ، دون أي تلميح من الاستياء. “يمكنكم اختيار عدم الاستماع إلي ، هذا جيد ، لكن هناك واحد ستستمعون إليه بالتأكيد ، واحد لن تجرؤوا على تجاهله. أعلى سلطتكم”
هذا فقط جعل المهاجرين أكثر غضبًا. بدأوا في الانتقام بالحجارة الخاصة بهم وتلا ذلك الفوضى. انضم المزيد والمزيد حتى غرقت الشوارع في أصوات الصراخ الغاضب.
“لن نقبل أي شخص ترسله إلينا!”
“نعم ، كلهم مجرد كلاب صغيرة!”
“إنهم فظّون وغير مهذبين ويشكلون خطراً على سلامة الأرواح الإليسية! في غضون أيام قليلة رأينا قائمة بالسرقات والاغتصاب والقتل”
“استمروا في البناء!” دوى صوته القوي داخل جماجمهم. “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يطلق سكان سكايكلود على هذا المكان اسم المنزل. سأستمر في العمل كحامي شعب سكايكلود ، وسأحافظ على شرفكم”
“نحن نقبل فقط داون أو فاين أو إيليسي آخر!”
نظرًا لأن الإليسيين اعتبروا كلاود هوك ، لم يكن هناك عدد صغير يظهر عداءًا صريحًا. كان هناك أيضًا كراهية وكمية صحية من الخوف. لم يكن الجميع على استعداد لقبول كلاود هوك كشخصية قيادية.
انتشرت ابتسامة مغناطيسية على وجه كلاود هوك. “يا إله السحابة ، الآن هو الوقت المناسب ، ألا تعتقد ذلك؟”
اندلع صوت ممتع ، وإن كان خشنًا ، فوق الضجيج. اتجهت كل الأنظار نحو الشكل الهائل المكسو بالمعدن الذي يداوس في الشوارع. تابع اندهاشهم عندما رأوا الوجه تحت الخوذة. كانت امرأة جميلة بشكل مذهل.
ظهر الإله في وميض من الضوء ، حاضرًا على الفور فوق الحشد. أذهل ظهوره المفاجئ فوق مستوطنة قاحلة الجميع.
ماذا اعتقد الناس ، مع العلم أن إلههم وقف مع القفر؟ بالنسبة لهم ، كان جبل سوميرو شيئًا بعيدًا ومفهومًا على نحو ضعيف. على النقيض من ذلك ، إله السحابة هنا ، أمام أعينهم مباشرة. حاميهم خلال الألف سنة الماضية. على الرغم من أنهم لم يقابلوا الإله من قبل ، إلا أن رؤيته يظهر بهذه الطريقة أصبح مصدر إلهام.
لا يصدق! الكائن الذي أقسم منذ وقت ليس ببعيد للقضاء على كلاود هوك يقف إلى جانبه الآن.
اندلع صوت ممتع ، وإن كان خشنًا ، فوق الضجيج. اتجهت كل الأنظار نحو الشكل الهائل المكسو بالمعدن الذي يداوس في الشوارع. تابع اندهاشهم عندما رأوا الوجه تحت الخوذة. كانت امرأة جميلة بشكل مذهل.
على الرغم من أن الغالبية العظمى من الإليسيين كان لديهم فكرة عن شكل إله السحابة ، إلا أن القوة المنبعثة من الكائن كانت لا لبس فيها. وصلت قوى الإله العقلية إلى أذهانهم وبدون تفكير ألقوا بأنفسهم على الأرض في العبادة. حتى داون والقادة الآخرون حدقوا في ذهول.
“لن نقبل أي شخص ترسله إلينا!”
“ماذا؟!” لفت الاتهام الأخير انتباه داون. أغمق وجهها.
الإله السحابة؟ لقد كان حقًا الإله الراعي لسكايكلود!
“استمروا في البناء!” دوى صوته القوي داخل جماجمهم. “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يطلق سكان سكايكلود على هذا المكان اسم المنزل. سأستمر في العمل كحامي شعب سكايكلود ، وسأحافظ على شرفكم”
مرت قوة نفسية ساحقة عبر الجميع مثل الموجة. من يمتلك هذه القوة غير السحابة؟ لم تكن هذه حيلة. هل يعني ذلك … كان هذا حقًا أمر الإله السحابة؟
ترك إلههم مملكته ووقف إلى جانب التحالف الأخضر؟ بدت الفوائد التي تعود على كلاود هوك لا تُحصى. كان الإله كائنًا قويًا بشكل استثنائي ، على الأقل جبارًا مثل زعيم الأرض القاحلة. بفضل براعته العقلية ، تمكن من أداء معجزات لا يمكن تصورها للبشر. ثم كانت هناك سمعة الإله نفسه.
كان قراره هو الوقوف ضد سكايكلود وشن الحرب. كان عليه أن يتحمل المسؤولية عن الكثير من الفوضى التي كانت منزلهم فيها اليوم. للعديد من المتظاهرين اليوم أصدقاء وأحباء ماتوا في القتال. كانت كراهيتهم لـ كلاود هوك عميقة.
لكن المتظاهرين كانوا عنيدون وغير مستعدين للتزحزح. يبدو أنهم يفضلون الموت على العيش جنبًا إلى جنب مع القفر.
تم تسمية مجال سكايكلود باسم حاميهم! كان سيدها وحاميها. لا أحد له تأثير بين الإليسيين أكثر من إلههم.
هذا لفت انتباه الحشد. توقف الصراخ لكن رغم أن أحدًا لم يتكلم ، ظل الغضب الحارق في أعينهم.
م.م : سكايكلود تعني سحابة السماء.
ماذا اعتقد الناس ، مع العلم أن إلههم وقف مع القفر؟ بالنسبة لهم ، كان جبل سوميرو شيئًا بعيدًا ومفهومًا على نحو ضعيف. على النقيض من ذلك ، إله السحابة هنا ، أمام أعينهم مباشرة. حاميهم خلال الألف سنة الماضية. على الرغم من أنهم لم يقابلوا الإله من قبل ، إلا أن رؤيته يظهر بهذه الطريقة أصبح مصدر إلهام.
تم تسمية مجال سكايكلود باسم حاميهم! كان سيدها وحاميها. لا أحد له تأثير بين الإليسيين أكثر من إلههم.
“اقتلوا هؤلاء المهووسين!”
لقد كانت ضربة قاتلة ضد الأفاتار وخططها. مع وجود إله السحابة في الميدان ، تغير الوضع بشكل كبير.
“لقد عدت ، وفي الوقت المناسب. هذا أكثر مما أستطيع تحمله. أنت مع مسؤوليتك.”
”إلى الشوارع! نطالب بالاحترام ، لسنا عمال سجون!”
هؤلاء المحرضون الذين هددوا بالمغادرة لم يكن لديهم أي شيء آخر ليقولوه.
كان السبب الرئيسي لذلك هو مدى تنوع شعبها. كان سكان القفر ، بطبيعتهم ، حشدًا يصعب السيطرة عليه. كان هناك دائمًا من خالف السلطة أو أراد الانفصال. غالبًا ما نشأت صراعات بين مجموعات مختلفة. استمرت الأنشطة غير القانونية على الرغم من الحظر والعقوبات الصارمة.
عندما تصل أخبار هذا إلى سكايكلود ، ستهبط مثل جبل في ذهن سيلين. ظل المواطنون يهربون بأعداد كبيرة بحثًا عن بركات الإله السحابة في الأراضي القاحلة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
“كفى. الجميع أغلقوا أفواهكم اللعينة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
