الاحتلال والتوزيع
الكتاب السادس ، الفصل 80 – الاحتلال والتوزيع
بالطبع ظل السؤال ، هل سيكون الأمر بهذه السهولة؟
“ما هذا؟”
مع تلاشي الشفق ، ساد الليل.
كلا الرجلين كانا محترمين في الأراضي التي أتوا منها.
استغرق الغزاة القليل من الوقت لجذب الانتباه. وفجأة تحولت القلعة إلى خلية نحل حيث سارعت القوات المحصنة للرد. ولكن ، بمجرد أن رأوا الكائن يحوم في الهواء ، تم تجميدهم صلبًا.
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
اقترب عدد من الجنود من رجال الدورية المسؤولين عن هذا الجزء من القلعة. لم يمض وقت طويل على رايكر ونوڨيم ولكن كل الجنود عرفوهما بالفعل. كان الرجال أقوياء وموثوقين ، مما أكسبهم احترام الجنود.
م.م : هتعامل مع جانوس ب صيغة المذكر مع أي شخص إلا كلاود هوك.
كانت أروقة القلعة البؤرية مكتظة بالجنود الذين كانوا يقتربون من أسلحتهم. كانوا في حالة تأهب ، وحبسوا أنفاسهم لهجوم يخشون أنه قاب قوسين أو أدنى. لم يوجه أي منهم نظره من فجوات القتل بينما كان الزعيمان يشقان طريقهما ، وبدلاً من ذلك قاما بفحص المنطقة الخارجية بدقة بحثًا عن أي علامة على التهديد. ظل الصمت معلقًا على كل شيء ، لذلك يمكن للمرء أن يسمع سقطة الدبوس.
إله في مثل هذه المكانة الرفيعة ، يلهو مع الوثنيين القذرين! كل إيليسي ، بغض النظر عن أصله ومكانته ، بالكاد يصدق ما سمعوه. وانتشر الغضب والحيرة والصدمة والشك. كانت واحدة من أكثر الفضائح المذهلة على الإطلاق خلال فترة أصبحت فيها الفضائح شائعة.
لم يكن أحد أكثر استعداداً.
كان الرجل العجاف النحيف صائد شياطين رفيع المستوى من دراغونمير ، يُدعى رايكر بولتون.
لم ينحرف وجه جانوس أبدًا عن انفصاله الهادئ. “هذين كانا قويين. مخلصين للأفاتار. إذا هربوا أو نشروا خبرًا ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب”
بمجرد أن شغل منصب سيد دراغونمير في نقابة صائدي الشياطين. تبع فينيكس عبر بوابة الحدود لتقديم الدعم لمهمتها في سكايكلود. تم توجيه خدمات رايكر إلى إحدى هذه القلاع لضمان سلامتها. أما من كان بجانبه ، فكان محارب شجاع كولونيل من برايليوس يُدعى نوڨيم برولكس. كان يتمتع بسمعة طيبة لكونه صريحًا ومزاجيًا.
الفوضى في سكايكلود. سقوط منزلين كبيرين. صعود الأراضي القاحلة. كلاود هوك. الإيليسيون ، القفر. البشر ، الآلهة والشياطين … كيف كانوا مرتبطين جميعًا؟
مع “عيون الزمن” استطاعت سيلين أن تخبر متى وأين ستضرب قوات كلاود هوك ، لكن صدهم كان قصة أخرى. تحت هذه الظروف ، سيكون القرار الحكيم هو تعزيز ما تحتاجه للدفاع.
كلا الرجلين كانا محترمين في الأراضي التي أتوا منها.
م.م : هتعامل مع جانوس ب صيغة المذكر مع أي شخص إلا كلاود هوك.
لقد أتوا إلى سكايكلود بأوامر محددة. خرجوا إلى شرفة المراقبة ، ونظروا إلى البرية المظلمة. ظهر الانزعاج في عيونهم ، لأنهم سمعوا أن إله سكايكلود الراعي قد انضم إلى العدو.
سار خان إيڨرنايت عبر الجنود إلى قلب القلعة. لم تكن هناك مقاومة أخرى ، سواء من الجنود أو الأفاتار. اكتشف أيضًا أن التركيز الذي تم الاحتفاظ به هنا لم يكن موجودًا في أي مكان.
إله في مثل هذه المكانة الرفيعة ، يلهو مع الوثنيين القذرين! كل إيليسي ، بغض النظر عن أصله ومكانته ، بالكاد يصدق ما سمعوه. وانتشر الغضب والحيرة والصدمة والشك. كانت واحدة من أكثر الفضائح المذهلة على الإطلاق خلال فترة أصبحت فيها الفضائح شائعة.
في الوقت الذي استغرقه رايكر للوصول إلى رفيقه ، كان وجه نوڨيم قد بدأ بالفعل في التعفن. نفثت ألسنة اللهب من عينيه وأذنيه. في لحظات تحول الجندي إلى رماد ونفخ في الريح.
تبقى أيام قليلة قبل أن تفتح بوابة الحدود مرة أخرى. إذا كان كلاود هوك يهدف إلى إيقافها ، فعليه أن يتصرف قريبًا.
بمجرد إصلاحها من قبل السيراڤيم ، اعتمدت سيلين على قوة السيد المكاني برونو لنقلهم. طوال هذا الوقت كانت قوات كلاود هوك تتآمر للاستيلاء على قلعة فارغة.
لقد كان مشهدًا مشجعًا لأعضاء التحالف الأخضر. لم يتمكنوا من إنجاز مهمتهم هنا ، لكنهم على الأقل رأوا أن إله السحابة يمكن أن يكون نقطة تجمع. حيث يظهر ، من المؤكد أن الإليسيين سيقفون إلى جانبه.
استخدم إله السحابة قوة عقلية مكثفة وشاملة. كانت قدرات أبعاد كلاود هوك غريبة ولا يمكن التنبؤ بها. بدا الدفاع ضد الاثنين وكأنه قضية محكوم عليها بالفشل ولم يعرف أي إيليسي كيف يخطط الأفاتار للقيام بذلك. ومع ذلك ، مع هدوئها الذي لا يرقى إليه وقوة الإله ، كانوا واثقين إلى حد ما من أنها تعرف ما تفعله.
في داخل وُجد كائن جميل معلق في الجو. كان من حوله شخصيات مخيفة وبارزة أخرى. خان إيڨرنايت ، كارنيج ، فاين وما إلى ذلك. كانوا الطليعة ، أُرسلت للاستيلاء على القلعة ووقفوا بسرعة في الداخل.
قامت نوڨيم بسحب حقيبة جلد مائي صغير. “أتشرب؟”
بمجرد أن شغل منصب سيد دراغونمير في نقابة صائدي الشياطين. تبع فينيكس عبر بوابة الحدود لتقديم الدعم لمهمتها في سكايكلود. تم توجيه خدمات رايكر إلى إحدى هذه القلاع لضمان سلامتها. أما من كان بجانبه ، فكان محارب شجاع كولونيل من برايليوس يُدعى نوڨيم برولكس. كان يتمتع بسمعة طيبة لكونه صريحًا ومزاجيًا.
م.م : أتذكر نفس الموقف من كام كتاب سبقوا. المؤلف عرف شخصية على سور وحكى قصة حياته وفالاخر مات فنفس الفصل.
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
“بالطبع سأعود.” لم يتوقع نوڨيم أن يتم طرح هذا السؤال. بعد لحظة تفكير. “عائلتي تنتظرني. كنت أفكر في التقاعد”
إله في مثل هذه المكانة الرفيعة ، يلهو مع الوثنيين القذرين! كل إيليسي ، بغض النظر عن أصله ومكانته ، بالكاد يصدق ما سمعوه. وانتشر الغضب والحيرة والصدمة والشك. كانت واحدة من أكثر الفضائح المذهلة على الإطلاق خلال فترة أصبحت فيها الفضائح شائعة.
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
رفع رايكر حواجبه. “ها أنا ذا في ذروتي وأنت تخطط للتقاعد في سن صغيرة جدًا؟”
ظل رايكر صامتًا للحظة وهو يفكر. بالطبع سيفكر نوڨيم في التراجع ، ألم يكن لدى رايكر أفكار مماثلة من وقت لآخر؟ حالياً هناك إله متمرد يجب مواجهته مما يجعل الناس يتساءلون عن مصيرهم. استجوب علاقتهم بالآلهة.
هذا أكسب ضحكة مكتومة ساخرة من الرجل الأصغر. “سكايكلود هي من بين الأكثر ازدهارًا في العوالم الستة. اعتادت عائلات كلود و بولاريس أن تكون ذروة الممالك. الآن ما هم؟ بقدر ما أستطيع أن أقول ، لا شيء يستمر إلى الأبد. لقد قاتلت بما يكفي لحياة واحدة على ما أعتقد ، ومات الكثير بين يدي أيضًا … من الأفضل أن أقضي بقية أيامي في الاعتناء بزوجتي وطفلي”
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
ظل رايكر صامتًا للحظة وهو يفكر. بالطبع سيفكر نوڨيم في التراجع ، ألم يكن لدى رايكر أفكار مماثلة من وقت لآخر؟ حالياً هناك إله متمرد يجب مواجهته مما يجعل الناس يتساءلون عن مصيرهم. استجوب علاقتهم بالآلهة.
في الوقت الذي استغرقه رايكر للوصول إلى رفيقه ، كان وجه نوڨيم قد بدأ بالفعل في التعفن. نفثت ألسنة اللهب من عينيه وأذنيه. في لحظات تحول الجندي إلى رماد ونفخ في الريح.
الفوضى في سكايكلود. سقوط منزلين كبيرين. صعود الأراضي القاحلة. كلاود هوك. الإيليسيون ، القفر. البشر ، الآلهة والشياطين … كيف كانوا مرتبطين جميعًا؟
التقطت الرياح هؤلاء الرجال وكل ما كان بحوزتهم وأخرجتهم في الظلام. لم يبق شيء ، كما لو أنهم لم يكونوا موجودين على الإطلاق. بدأ شكل قبطان الدورية بالتحديق في المكان الذي كانت فيه الأهداف. تم الكشف عن شكل جانوس أومبرا الغريب والمقلق. لا عجب أن رجلين أقوياء تم الاعتناء بهما بهذه السهولة.
غمر رايكر إحساس مظلم ومشؤوم. بدا القبطان طبيعيًا ولكن كان هناك شيء ما في عينيه … كانا يشبهان النظر إلى بركة من الماء البارد الراكد.
فكر رايكر في سنوات حياته ، التي قضاها في خدمة التقوى. لقد قتل باسم إيمانه وكلما رأى المزيد من الأشياء ، زاد الشك الذي تسلل إلى قلبه. في مثل هذه الأوقات الفوضوية ، هل يمكن لأي شخص أن يحافظ على نظافة يديه حقًا؟ ربما لم يكن التقاعد في وقت الذروة أمرًا سيئًا بالضرورة.
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
بالطبع ظل السؤال ، هل سيكون الأمر بهذه السهولة؟
اقترب عدد من الجنود من رجال الدورية المسؤولين عن هذا الجزء من القلعة. لم يمض وقت طويل على رايكر ونوڨيم ولكن كل الجنود عرفوهما بالفعل. كان الرجال أقوياء وموثوقين ، مما أكسبهم احترام الجنود.
سار خان إيڨرنايت عبر الجنود إلى قلب القلعة. لم تكن هناك مقاومة أخرى ، سواء من الجنود أو الأفاتار. اكتشف أيضًا أن التركيز الذي تم الاحتفاظ به هنا لم يكن موجودًا في أي مكان.
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
“شيء للإبلاغ عنه؟”
“القفر الكافرين!”
“لا سيدي!”
اعتبرهم جانوس بهدوء. “تقرير”.
لوح نوڨيم بيده وصرفهما. “ابق على حذر. لا تكن كسولاً”
فجأة صرخ قبطان الدورية ، “في الحقيقة سيدي ، لدي شيء لألاحظه”
بالطبع ظل السؤال ، هل سيكون الأمر بهذه السهولة؟
عبست شفاه نوڨيم. “ما هذا؟”
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
تقدم القبطان إلى الأمام. “أنت ميت.”
لقد أتوا إلى سكايكلود بأوامر محددة. خرجوا إلى شرفة المراقبة ، ونظروا إلى البرية المظلمة. ظهر الانزعاج في عيونهم ، لأنهم سمعوا أن إله سكايكلود الراعي قد انضم إلى العدو.
غمر رايكر إحساس مظلم ومشؤوم. بدا القبطان طبيعيًا ولكن كان هناك شيء ما في عينيه … كانا يشبهان النظر إلى بركة من الماء البارد الراكد.
خطر!
قبل أن يتمكن من الرد ، أنتج القبطان خنجرًا أسود من الهواء الرقيق. وبسرعة غير معهود طعنها في العقيد. كان نوڨيم جنديًا أشيبًا وكان رد فعله سريعًا ، لكنه لم يكن سريعًا بما يكفي لتجنب الضربة تمامًا. السلاح القبيح حفر في جسده وأطلق السم الذي جعله يفقد كل الإحساس. تم حقن النار الخضراء المريضة في عروقه.
بالطبع ظل السؤال ، هل سيكون الأمر بهذه السهولة؟
“عندما تتم إزالة الأجهزة ، يتم تدمير السحر الذي حافظوا عليه. هذا يعني أن سكايكلود لن تعود أبدًا إلى حالتها الأصلية” تم إسقاط أفكار الإله في أذهان الجميع. “الهيكل محتل من قبل قوة أجنبية عازمة على تدمير المملكة. بصفتي حاميها ، لا يمكنني الجلوس مكتوف الأيدي. كإلهكم ، أنا آمركم جميعًا بأخذ أسلحتكم احتياطيًا والقتال من أجل منزلكم”
م.م : أتذكر نفس الموقف من كام كتاب سبقوا. المؤلف عرف شخصية على سور وحكى قصة حياته وفالاخر مات فنفس الفصل.
لم يكن الأفاتار أحمقاً. كانت تدرك تمامًا أنها وقعت في فخ وولفبلايد بعد مهاجمة إله السحابة. لقد لعبت في يديه ، وأجبرت إله السحابة على الانضمام إلى التحالف الأخضر. وبسبب حماقتها أصبحت اليد العليا لسكان القفر.
“لا!”
“شيء للإبلاغ عنه؟”
في الوقت الذي استغرقه رايكر للوصول إلى رفيقه ، كان وجه نوڨيم قد بدأ بالفعل في التعفن. نفثت ألسنة اللهب من عينيه وأذنيه. في لحظات تحول الجندي إلى رماد ونفخ في الريح.
لقد أتوا إلى سكايكلود بأوامر محددة. خرجوا إلى شرفة المراقبة ، ونظروا إلى البرية المظلمة. ظهر الانزعاج في عيونهم ، لأنهم سمعوا أن إله سكايكلود الراعي قد انضم إلى العدو.
استغرق الغزاة القليل من الوقت لجذب الانتباه. وفجأة تحولت القلعة إلى خلية نحل حيث سارعت القوات المحصنة للرد. ولكن ، بمجرد أن رأوا الكائن يحوم في الهواء ، تم تجميدهم صلبًا.
“القفر الكافرين!”
الفوضى في سكايكلود. سقوط منزلين كبيرين. صعود الأراضي القاحلة. كلاود هوك. الإيليسيون ، القفر. البشر ، الآلهة والشياطين … كيف كانوا مرتبطين جميعًا؟
أنتج رايكر سيفًا عبارة عن اتحاد من الجليد والنار. قام برفعه استعدادًا لضرب الغزاة ولكن تم ضبطه من قبل مجموعة من الظلال. طعنته شخصيات قاتمة من كل اتجاه وفي ثانيتين قصيرتين تحول إلى كومة من الرماد.
بمجرد إصلاحها من قبل السيراڤيم ، اعتمدت سيلين على قوة السيد المكاني برونو لنقلهم. طوال هذا الوقت كانت قوات كلاود هوك تتآمر للاستيلاء على قلعة فارغة.
لم يكن أحد أكثر استعداداً.
م.م : أتذكر نفس الموقف من كام كتاب سبقوا. المؤلف عرف شخصية على سور وحكى قصة حياته وفالاخر مات فنفس الفصل.
الآن قاتَلوا من أجل أنفسهم. لمنازلهم. لعائلاتهم. لقد فهموا أن البقاء على قيد الحياة هو السعي البشري الأساسي.
التقطت الرياح هؤلاء الرجال وكل ما كان بحوزتهم وأخرجتهم في الظلام. لم يبق شيء ، كما لو أنهم لم يكونوا موجودين على الإطلاق. بدأ شكل قبطان الدورية بالتحديق في المكان الذي كانت فيه الأهداف. تم الكشف عن شكل جانوس أومبرا الغريب والمقلق. لا عجب أن رجلين أقوياء تم الاعتناء بهما بهذه السهولة.
هذا أكسب ضحكة مكتومة ساخرة من الرجل الأصغر. “سكايكلود هي من بين الأكثر ازدهارًا في العوالم الستة. اعتادت عائلات كلود و بولاريس أن تكون ذروة الممالك. الآن ما هم؟ بقدر ما أستطيع أن أقول ، لا شيء يستمر إلى الأبد. لقد قاتلت بما يكفي لحياة واحدة على ما أعتقد ، ومات الكثير بين يدي أيضًا … من الأفضل أن أقضي بقية أيامي في الاعتناء بزوجتي وطفلي”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كانت بقية المجموعة هي – ظلال القاتل. بمجرد التعامل مع الضحيتين ، دخل جانوس إلى القلعة.
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
في داخل وُجد كائن جميل معلق في الجو. كان من حوله شخصيات مخيفة وبارزة أخرى. خان إيڨرنايت ، كارنيج ، فاين وما إلى ذلك. كانوا الطليعة ، أُرسلت للاستيلاء على القلعة ووقفوا بسرعة في الداخل.
فجأة صرخ قبطان الدورية ، “في الحقيقة سيدي ، لدي شيء لألاحظه”
اعتبرهم جانوس بهدوء. “تقرير”.
كان الرجل العجاف النحيف صائد شياطين رفيع المستوى من دراغونمير ، يُدعى رايكر بولتون.
نظر إليه فاين. “قال كلاود هوك أن نلتقط من نستطيع. لا يمكننا أن نقتل كل شخص في طريقنا”
م.م : هتعامل مع جانوس ب صيغة المذكر مع أي شخص إلا كلاود هوك.
لم ينحرف وجه جانوس أبدًا عن انفصاله الهادئ. “هذين كانا قويين. مخلصين للأفاتار. إذا هربوا أو نشروا خبرًا ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب”
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
استغرق الغزاة القليل من الوقت لجذب الانتباه. وفجأة تحولت القلعة إلى خلية نحل حيث سارعت القوات المحصنة للرد. ولكن ، بمجرد أن رأوا الكائن يحوم في الهواء ، تم تجميدهم صلبًا.
كانت الاتهامات المقلقة تعني أن الجنود لم يعدوا يعرفون أين وقف إله السحابة بين شعبه. كانت تعاملات منظمة سوميرو و النضالات فوق رؤوسهم. ما عرفوه هو أن الأحداث الأخيرة شهدت المزيد من الانتكاسات في سكايكلود. إذا استمرت ، فلن تبقى مملكتهم الحبيبة. كان هناك خيار واحد فقط ، لذلك حملوا السلاح.
ماذا… ما هذا ؟!
اقترب عدد من الجنود من رجال الدورية المسؤولين عن هذا الجزء من القلعة. لم يمض وقت طويل على رايكر ونوڨيم ولكن كل الجنود عرفوهما بالفعل. كان الرجال أقوياء وموثوقين ، مما أكسبهم احترام الجنود.
أطلق إله السحابة سيلًا من الطاقة العقلية التي حفرت في أذهان الجنود.
“أنا إله السحابة ، حامي هذا العالم. ضع أسلحتك وأوقف عداوتك في الحال!”
“القفر الكافرين!”
مرعوبون ، وقف الجنود هناك لا يعرفون كيف يتصرفون. لقد ظهر إلههم هنا أمامهم! كان الأمر خارج نطاق الاحتمالات تمامًا أن يحاربوا إرادته. هكذا سيطر الإله السحابة عليهم بأن يرموا أسلحتهم جانباً ويسجدوا أمامه.
هل حركته؟ نعم ، هذا منطقي …
سار خان إيڨرنايت عبر الجنود إلى قلب القلعة. لم تكن هناك مقاومة أخرى ، سواء من الجنود أو الأفاتار. اكتشف أيضًا أن التركيز الذي تم الاحتفاظ به هنا لم يكن موجودًا في أي مكان.
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
“ما هذا؟”
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
كان أعضاء قوة غزو التحالف الأخضر في حيرة من أمرهم. صعد خان بحذر عبر الغرفة التي تم التركيز عليها. لاحظ وجود فجوة دائرية في الأرض محاطة بعدد من الخناجر. “يبدو أنهم استخدموا القوة المكانية لتحريك التركيز.”
فجأة صرخ قبطان الدورية ، “في الحقيقة سيدي ، لدي شيء لألاحظه”
هل حركته؟ نعم ، هذا منطقي …
أحنى شخص شجاع برأسه. “سأقاتل من أجل إله السحابة!”
لم يكن الأفاتار أحمقاً. كانت تدرك تمامًا أنها وقعت في فخ وولفبلايد بعد مهاجمة إله السحابة. لقد لعبت في يديه ، وأجبرت إله السحابة على الانضمام إلى التحالف الأخضر. وبسبب حماقتها أصبحت اليد العليا لسكان القفر.
مع “عيون الزمن” استطاعت سيلين أن تخبر متى وأين ستضرب قوات كلاود هوك ، لكن صدهم كان قصة أخرى. تحت هذه الظروف ، سيكون القرار الحكيم هو تعزيز ما تحتاجه للدفاع.
هل حركته؟ نعم ، هذا منطقي …
كانت النقاط المحورية في سكايكلود أربعة أجهزة فريدة. كان من المفترض أن يتم وضعها على الحدود الأربعة للمملكة وربط خطوط سكايكلود عبر الجدار الحدودي العظيم. التنسيب والجمع بين انتشار السحر كبير بما يكفي لحماية العالم كله. كانت القوة التي احتواها قوية أيضًا بما يكفي للتوسط في درجة حرارة سكايكلود وبيئتها وتوفير طاقة لا حدود لها.
هذا أكسب ضحكة مكتومة ساخرة من الرجل الأصغر. “سكايكلود هي من بين الأكثر ازدهارًا في العوالم الستة. اعتادت عائلات كلود و بولاريس أن تكون ذروة الممالك. الآن ما هم؟ بقدر ما أستطيع أن أقول ، لا شيء يستمر إلى الأبد. لقد قاتلت بما يكفي لحياة واحدة على ما أعتقد ، ومات الكثير بين يدي أيضًا … من الأفضل أن أقضي بقية أيامي في الاعتناء بزوجتي وطفلي”
بالطبع ظل السؤال ، هل سيكون الأمر بهذه السهولة؟
ولكن نظرًا لأن هذه كانت مجرد أجهزة ، فيمكن نقلها!
اقترب عدد من الجنود من رجال الدورية المسؤولين عن هذا الجزء من القلعة. لم يمض وقت طويل على رايكر ونوڨيم ولكن كل الجنود عرفوهما بالفعل. كان الرجال أقوياء وموثوقين ، مما أكسبهم احترام الجنود.
لم يكن الأفاتار أحمقاً. كانت تدرك تمامًا أنها وقعت في فخ وولفبلايد بعد مهاجمة إله السحابة. لقد لعبت في يديه ، وأجبرت إله السحابة على الانضمام إلى التحالف الأخضر. وبسبب حماقتها أصبحت اليد العليا لسكان القفر.
بمجرد إصلاحها من قبل السيراڤيم ، اعتمدت سيلين على قوة السيد المكاني برونو لنقلهم. طوال هذا الوقت كانت قوات كلاود هوك تتآمر للاستيلاء على قلعة فارغة.
“عندما تتم إزالة الأجهزة ، يتم تدمير السحر الذي حافظوا عليه. هذا يعني أن سكايكلود لن تعود أبدًا إلى حالتها الأصلية” تم إسقاط أفكار الإله في أذهان الجميع. “الهيكل محتل من قبل قوة أجنبية عازمة على تدمير المملكة. بصفتي حاميها ، لا يمكنني الجلوس مكتوف الأيدي. كإلهكم ، أنا آمركم جميعًا بأخذ أسلحتكم احتياطيًا والقتال من أجل منزلكم”
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
أصبحت الحقائق على حق أمام أعينهم. لم يكن أمام الجنود الإليسيين خيار سوى تصديق حاميهم الإلهي. فكروا في عائلاتهم وأحبائهم في الوطن. لقد فكروا في الأرض الجميلة الوفيرة التي نشأوا فيها. مع إله السحابة شخصيًا يلتمس مساعدتهم ، كيف يمكنهم أن يرفضوا؟
كانت بقية المجموعة هي – ظلال القاتل. بمجرد التعامل مع الضحيتين ، دخل جانوس إلى القلعة.
أحنى شخص شجاع برأسه. “سأقاتل من أجل إله السحابة!”
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
بمجرد إصلاحها من قبل السيراڤيم ، اعتمدت سيلين على قوة السيد المكاني برونو لنقلهم. طوال هذا الوقت كانت قوات كلاود هوك تتآمر للاستيلاء على قلعة فارغة.
تبعه أكثر من واحد بعد أن وقف الجنود الآخرون على أقدامهم. “سنقاتل من أجل إله السحابة!”
الكتاب السادس ، الفصل 80 – الاحتلال والتوزيع
لقد كان مشهدًا مشجعًا لأعضاء التحالف الأخضر. لم يتمكنوا من إنجاز مهمتهم هنا ، لكنهم على الأقل رأوا أن إله السحابة يمكن أن يكون نقطة تجمع. حيث يظهر ، من المؤكد أن الإليسيين سيقفون إلى جانبه.
لم يكن الأفاتار أحمقاً. كانت تدرك تمامًا أنها وقعت في فخ وولفبلايد بعد مهاجمة إله السحابة. لقد لعبت في يديه ، وأجبرت إله السحابة على الانضمام إلى التحالف الأخضر. وبسبب حماقتها أصبحت اليد العليا لسكان القفر.
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
كانت الاتهامات المقلقة تعني أن الجنود لم يعدوا يعرفون أين وقف إله السحابة بين شعبه. كانت تعاملات منظمة سوميرو و النضالات فوق رؤوسهم. ما عرفوه هو أن الأحداث الأخيرة شهدت المزيد من الانتكاسات في سكايكلود. إذا استمرت ، فلن تبقى مملكتهم الحبيبة. كان هناك خيار واحد فقط ، لذلك حملوا السلاح.
الآن قاتَلوا من أجل أنفسهم. لمنازلهم. لعائلاتهم. لقد فهموا أن البقاء على قيد الحياة هو السعي البشري الأساسي.
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
“أنا إله السحابة ، حامي هذا العالم. ضع أسلحتك وأوقف عداوتك في الحال!”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
اقترب عدد من الجنود من رجال الدورية المسؤولين عن هذا الجزء من القلعة. لم يمض وقت طويل على رايكر ونوڨيم ولكن كل الجنود عرفوهما بالفعل. كان الرجال أقوياء وموثوقين ، مما أكسبهم احترام الجنود.
ترجمة : Bolay
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
