القائد العام أش فران
الكتاب السادس – الفصل 84 – القائد العام أش فران
لم تكن الميليشيا قوية ، لكن لم يكن هذا هو الهدف. كان قادرًا على السيطرة على جنوده لأن عائلاتهم شاركت أيضًا في القتال. جعلهم يقاتلون بقوة أكبر ولا يشككون في الأوامر أبدًا. الآن هذا الأحمق يأخذ هذا الدافع بعيدًا ، ويمزق البساط من تحت أقدام آش.
كان حجم هذا الصراع غير مسبوق. حتى الجبابرة أمثال كلاود هوك و إله السحابة كانوا محدودي في هذا المدى. لن يعتمد النصر أو الهزيمة على قوة شخص واحد ، أو حتى حفنة.
ترجمة : Bolay
كان كلا الجانبين حذرين. بقلق حبسوا أنفاسهم.
“هذه الحيل غير مجدية.”
قامت قوات وولفبلايد بشن هجوم مؤقت بأمره. التقت مائتان من المناطيد وعدة آلاف من الجنود الفرسان الإليسيين في وسط المنطقة. وقع اشتباكهم على بعد عشرة آلاف متر من حدود المدينة ، مما أجبر خط الجبهة الإليسي على الرد. لكن وولفبلايد كان حذرًا ، فهو لا يريد اقتحام المدينة والعثور على نفسه محاطاً.
منذ صغره عاش بين عامة الناس ، ولم يمنح امتيازات ولادته. ولا حتى بدل معيشة متواضع. عندما كان في السادسة من عمره ، اجتاز امتحان القبول للانضمام إلى العرض الأول لأكاديمية بريليوس للمحاربين. أكمل متوسط الطلاب البرنامج في خمسة عشر عامًا ويحتاج إلى ثلاثة أعوام أخرى لاجتياز اختبار التخرج.
“القائد العام ، تقرير! الجنرال هامونت سيكريست يعيد نشر المشاة في الميدان من تلقاء نفسه!”
كما مارس القائد الإليسي ضبط النفس. لم يردعه استعراض القوة في الأرض القاحلة وقاد ببراعة قواته وسفنه. لقد صقل أوامره على الفور ، بناءً على المناورة الافتتاحية المتواضعة للتحالف الأخضر.
غادر آش المدرسة كمحارب كامل الأهلية في سن السابعة عشرة. كان قد حصل على اسم لنفسه بحلول ذلك الوقت ، لكنه رفض عندما طلبت عائلته خدمته. كما رفض المناصب مع الجيش والمنازل النبيلة الأخرى. وبدلاً من ذلك ، انطلق بمفرده إلى الأراضي القاحلة بلا شيء سوى سيفه. بعد خمس سنوات عاد ، قويًا بما يكفي ليكون من بين أفضل المقاتلين في العالم. أخيرًا ، قبل عرضًا من جيش برايليوس وسرعان ما ارتقى في الرتب.
أظهر كلا الزعيمين موهبة بارعة في الإستراتيجية. لم تكن معركة بالنسبة لهم بقدر ما كانت لعبة شطرنج.
في الهواء في الأعلى ، بدأت نيازك هائلة بالظهور. كان بعضها كبيرًا مثل المدن الصغيرة وظل الهواء يصرخ احتجاجًا على اقترابهم من سكايكلود. بدون شك كانت هذه القوة الرهيبة لـ كلاود هوك في اللعب ، مميتة ومخيفة للنظر.
في منتصف أسطول سكايكلود ، تحوم فوق وسط المدينة ، وقف رجل في منتصف العمر في صمت. ورقص شعره الطويل الداكن مع النسيم. وقف مسمرًا على الجسر مثل برج حديدي ، كلتا يديه ملفوفتان حول رمح مظلم. تم ربط مروحة من السيوف على ظهره مثل ذيل الطاووس. حوله كان الضباط ينقلون الأوامر ويديرون مجال الاتصالات. كان هذا هو قلب الدفاع عن المدينة.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
كان آش فارن أعظم محارب في كل من برايليوس. لم يكن تأثيره أقل قوة من الراحل سكاي بولاريس. أطلقت عليه الأفاتار القائد العام لسفن وجيوش المملكة.
في مواجهة مثل هذه المعارضة العنيفة ، بدا الاختراق شاقًا على أقل تقدير.
كانت قصة آش معروفة على نطاق واسع من حيث أتى. لقد كان أسطورة بين الأساطير ، وسمعته اكتسبها من خلال الأصل والمآثر. وُلِد لعائلة أرستقراطية من رتبة متواضعة لكنه لم يُمنح مزايا منصبه – لأنه كان طفلاً غير شرعي.
منذ صغره عاش بين عامة الناس ، ولم يمنح امتيازات ولادته. ولا حتى بدل معيشة متواضع. عندما كان في السادسة من عمره ، اجتاز امتحان القبول للانضمام إلى العرض الأول لأكاديمية بريليوس للمحاربين. أكمل متوسط الطلاب البرنامج في خمسة عشر عامًا ويحتاج إلى ثلاثة أعوام أخرى لاجتياز اختبار التخرج.
كان آش نوع القائد الذي يجب أن يكون في المعركة. لم يكن هدفه هنا هزيمة العدو ، أو حتى حماية المدينة. كانت مهمته تقييد الوقت. أخذت الأفاتار مساعديها الآخرين معها إلى الهيكل كحماة. كانت معركة بهذا الحجم أكبر مما يمكن أن تخترقه “عيون الزمن”. علاوة على ذلك ، إله السحابة الآن إلى جانب العدو. الأفضل ألا تشرك نفسها بشكل مباشر.
غادر آش المدرسة كمحارب كامل الأهلية في سن السابعة عشرة. كان قد حصل على اسم لنفسه بحلول ذلك الوقت ، لكنه رفض عندما طلبت عائلته خدمته. كما رفض المناصب مع الجيش والمنازل النبيلة الأخرى. وبدلاً من ذلك ، انطلق بمفرده إلى الأراضي القاحلة بلا شيء سوى سيفه. بعد خمس سنوات عاد ، قويًا بما يكفي ليكون من بين أفضل المقاتلين في العالم. أخيرًا ، قبل عرضًا من جيش برايليوس وسرعان ما ارتقى في الرتب.
في سن الخامسة والعشرين ، أصبح أصغر جنرال في المملكة على الإطلاق. في الثانية والثلاثين من عمره ، حطم الرقم القياسي مرة أخرى بتعيينه القائد العام.
هو الآن يبلغ من العمر خمسين عامًا وظل طوال ذلك الوقت على قمة الإنجازات البشرية. من بدايات متواضعة باستخدام موهبته فقط ، نهض آش ليصبح شخصية أسطورية بين شعبه.
في مواجهة مثل هذه المعارضة العنيفة ، بدا الاختراق شاقًا على أقل تقدير.
مع قصة كهذه ، كان من الواضح أن آش لم يكن عدوًا عاديًا. لديه قوة الإرادة وحكم لا يشوبه شائبة ، وقلب صلب مثل الفولاذ. عقود من الخدمة العسكرية جعلته نموذجًا يحتذى به. كانت المصفوفة التي واجهها كلاود هوك كلها من تصميمه.
كان آش نوع القائد الذي يجب أن يكون في المعركة. لم يكن هدفه هنا هزيمة العدو ، أو حتى حماية المدينة. كانت مهمته تقييد الوقت. أخذت الأفاتار مساعديها الآخرين معها إلى الهيكل كحماة. كانت معركة بهذا الحجم أكبر مما يمكن أن تخترقه “عيون الزمن”. علاوة على ذلك ، إله السحابة الآن إلى جانب العدو. الأفضل ألا تشرك نفسها بشكل مباشر.
أظهر كلا الزعيمين موهبة بارعة في الإستراتيجية. لم تكن معركة بالنسبة لهم بقدر ما كانت لعبة شطرنج.
عشرة آلاف منطاد. مليون جندي. عدد لا يحصى من المشاة المجندين. مثل هذا العرض المذهل للقوة لن يتم إحباطه بسهولة!
كان آش نوع القائد الذي يجب أن يكون في المعركة. لم يكن هدفه هنا هزيمة العدو ، أو حتى حماية المدينة. كانت مهمته تقييد الوقت. أخذت الأفاتار مساعديها الآخرين معها إلى الهيكل كحماة. كانت معركة بهذا الحجم أكبر مما يمكن أن تخترقه “عيون الزمن”. علاوة على ذلك ، إله السحابة الآن إلى جانب العدو. الأفضل ألا تشرك نفسها بشكل مباشر.
م.م : الميليشيات اظن يعني المشاة ، وهما يعني السكان الأبرياء بتوع المملكة اللي دخلوهم المعركة.
في الهواء في الأعلى ، بدأت نيازك هائلة بالظهور. كان بعضها كبيرًا مثل المدن الصغيرة وظل الهواء يصرخ احتجاجًا على اقترابهم من سكايكلود. بدون شك كانت هذه القوة الرهيبة لـ كلاود هوك في اللعب ، مميتة ومخيفة للنظر.
لكن تم تحضير آش. كان على كلاود هوك استدعاء نيازكه على الأقل بارتفاع عشرة آلاف متر في الهواء. لتحقيق أقصى قدر من الضرر المحتمل ، كانت عدة عشرات الآلاف من الأمتار أفضل.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
هذا يعني أنه كان هناك وقت من لحظة استدعائهم إلى لحظة ضربهم. ثلاث دقائق ، أكثر أو أقل. دقيقتان كانت كافية لتنظيم رد من القوات الإليسية. وضع آش عدة سفن رمح الإله وإيجيس لمثل هذا الاحتمال بالضبط ، وقد استجابوا بمجرد الكشف عن الهجوم.
نزلت السفن الحربية الإليسية إلى الجانب لتجنب سقوط الصخور. في عرض مبهر واحد ، أطلقت ست سفن رمح الإله حمولتها. كانت النيازك ، المكونة في الغالب من الصخور ، هشة نسبيًا. طلقة من رمح الإله كانت قادرة على تبخير المعدن.
ترجمة : Bolay
تم تقليص نيزك كلاود هوك بعنف إلى أشلاء. بدأت سفن الدعم في إطلاق النار على الحطام لتكسيرها أكثر. في غضون ثوانٍ ، تم تفجير النيازك إلى مئات الشظايا الصغيرة التي تمطر بشكل غير مؤذٍ بين الأسطول ، غير قادرة حتى على اختراق الدروع.
تم تقليص نيزك كلاود هوك بعنف إلى أشلاء. بدأت سفن الدعم في إطلاق النار على الحطام لتكسيرها أكثر. في غضون ثوانٍ ، تم تفجير النيازك إلى مئات الشظايا الصغيرة التي تمطر بشكل غير مؤذٍ بين الأسطول ، غير قادرة حتى على اختراق الدروع.
“هذه الحيل غير مجدية.”
بعد إحضار الأجهزة البؤرية إلى المدينة ، عززت بشكل كبير سحرها الدفاعي. لقد ضحوا بحماية العالم بأكمله من أجل استعادة جزء صغير من مجال الطاقة بشكل أسرع. سكايكلود ، باعتبارها قلب العالم ، لا مثيل لها في الدفاع عنها. أصبح مجال الطاقة أقوى هنا ، أقوى مما كانت عليه في الحرم.
أغمق وجه آش من الأخبار. ماذا يفعل هذا الأحمق السمين؟ هل يخالف الأوامر عمدًا؟ أدار عينيه نحو المدينة ، ومن المؤكد أنه تم استدعاء قوات الميليشيات من الخطوط الأمامية. تم توجيههم إلى ممرات تحت الأرض للاختباء تحت المدينة. أصبح آش غاضبًا.
في مواجهة مثل هذه المعارضة العنيفة ، بدا الاختراق شاقًا على أقل تقدير.
رتبوا فراشهم ، والآن يجب أن يرقدوا فيه. بدلاً من أن يضحي جنود برايليوس بحياتهم ، دع الناس المنكوبين في سكايكلود يفعلون ذلك بأنفسهم.
هو الآن يبلغ من العمر خمسين عامًا وظل طوال ذلك الوقت على قمة الإنجازات البشرية. من بدايات متواضعة باستخدام موهبته فقط ، نهض آش ليصبح شخصية أسطورية بين شعبه.
نظر آش إلى قوى العدو المطحونة بثقة. كان يعلم أن تجنيد مواطني المدينة أمر مخجل ، لكنه كان أمر الأفاتار. لا يستطيع آش إلا أن يفعل كما قيل له. وكان ذلك لفعل كل ما هو ضروري لضمان النصر.
في الحقيقة ، عندما يصل المرء إلى المكانة والقوة التي حققها آش ، تتضاءل عبادته للآلهة. وبقدر ما كان القائد العام يعلم أن العديد من الآلهة لم يكونوا بالضرورة من أفضلهم. ومع ذلك ، لا يزال يقف بجانبهم بإصرار لأن جنسه ككل لا يستطيع إدارة عُشر ما يمكن أن تنتجه الآلهة. كانت قوة النجاة غريزة للفرد وكذلك للنوع.
على مدى الألف سنة الماضية ، لم يثبت هذا أنه خطأ. وفرت الآلهة حياة طيبة لأتباعهم. أما عن هذا المكان ، فهل يؤدي الخائن إله السحابة إلى الخراب؟ كان مصيره أن يُمحى من الوجود.
كان آش فارن أعظم محارب في كل من برايليوس. لم يكن تأثيره أقل قوة من الراحل سكاي بولاريس. أطلقت عليه الأفاتار القائد العام لسفن وجيوش المملكة.
كان حجم هذا الصراع غير مسبوق. حتى الجبابرة أمثال كلاود هوك و إله السحابة كانوا محدودي في هذا المدى. لن يعتمد النصر أو الهزيمة على قوة شخص واحد ، أو حتى حفنة.
رتبوا فراشهم ، والآن يجب أن يرقدوا فيه. بدلاً من أن يضحي جنود برايليوس بحياتهم ، دع الناس المنكوبين في سكايكلود يفعلون ذلك بأنفسهم.
نظرًا لأن دفاعات المدينة لن تنهار ، قطعت قوات التحالف الأخضر الاشتباك. كلا الجانبين تراجع بحذر. من الواضح أن سكان القفر كانوا ينتظرون تعثر الدفاعات ، لكنهم لم يفعلوا ذلك أبدًا. بدا أن آش يحمل كل الأوراق.
كان آش نوع القائد الذي يجب أن يكون في المعركة. لم يكن هدفه هنا هزيمة العدو ، أو حتى حماية المدينة. كانت مهمته تقييد الوقت. أخذت الأفاتار مساعديها الآخرين معها إلى الهيكل كحماة. كانت معركة بهذا الحجم أكبر مما يمكن أن تخترقه “عيون الزمن”. علاوة على ذلك ، إله السحابة الآن إلى جانب العدو. الأفضل ألا تشرك نفسها بشكل مباشر.
“القائد العام ، تقرير! الجنرال هامونت سيكريست يعيد نشر المشاة في الميدان من تلقاء نفسه!”
م.م : الميليشيات اظن يعني المشاة ، وهما يعني السكان الأبرياء بتوع المملكة اللي دخلوهم المعركة.
رتبوا فراشهم ، والآن يجب أن يرقدوا فيه. بدلاً من أن يضحي جنود برايليوس بحياتهم ، دع الناس المنكوبين في سكايكلود يفعلون ذلك بأنفسهم.
أغمق وجه آش من الأخبار. ماذا يفعل هذا الأحمق السمين؟ هل يخالف الأوامر عمدًا؟ أدار عينيه نحو المدينة ، ومن المؤكد أنه تم استدعاء قوات الميليشيات من الخطوط الأمامية. تم توجيههم إلى ممرات تحت الأرض للاختباء تحت المدينة. أصبح آش غاضبًا.
م.م : الميليشيات اظن يعني المشاة ، وهما يعني السكان الأبرياء بتوع المملكة اللي دخلوهم المعركة.
لم تكن الميليشيا قوية ، لكن لم يكن هذا هو الهدف. كان قادرًا على السيطرة على جنوده لأن عائلاتهم شاركت أيضًا في القتال. جعلهم يقاتلون بقوة أكبر ولا يشككون في الأوامر أبدًا. الآن هذا الأحمق يأخذ هذا الدافع بعيدًا ، ويمزق البساط من تحت أقدام آش.
نقل القائد العام القيادة إلى أحد ضباطه الموثوق بهم. رفع رمحه وقفز من السفينة واندفع نحو الميليشيا الفارة.
كان آش نوع القائد الذي يجب أن يكون في المعركة. لم يكن هدفه هنا هزيمة العدو ، أو حتى حماية المدينة. كانت مهمته تقييد الوقت. أخذت الأفاتار مساعديها الآخرين معها إلى الهيكل كحماة. كانت معركة بهذا الحجم أكبر مما يمكن أن تخترقه “عيون الزمن”. علاوة على ذلك ، إله السحابة الآن إلى جانب العدو. الأفضل ألا تشرك نفسها بشكل مباشر.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
الكتاب السادس – الفصل 84 – القائد العام أش فران
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لكن تم تحضير آش. كان على كلاود هوك استدعاء نيازكه على الأقل بارتفاع عشرة آلاف متر في الهواء. لتحقيق أقصى قدر من الضرر المحتمل ، كانت عدة عشرات الآلاف من الأمتار أفضل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
