نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 696

كسر السحر

كسر السحر

الكتاب السادس ، الفصل 85 – كسر السحر

 

 

 

كان هامونت سيكريست قائدًا لفيلق دريك وجنرالًا في جيش سكايكلود.

 

 

نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”

ولكن بالمقارنة مع الكثيرين ، كانت أصوله ضعيفة. ارتفع هامونت من القاع ، دون مساعدة من عائلة ثرية أو اتصالات نبيلة. من حيث القوة ، كان أقل من المتوسط ​​عند مقارنته بالقادة الآخرين ، ولهذا السبب لم يكن يقود القوة البرية الرئيسية.

أمسك آش بالجندي وألقاه جانبًا. تحطم الرجل المحكوم عليه بالفشل من خلال عشرات الجنود قبل أن يصطدم ببرج قريب. تدمر النصف العلوي من جسده بالكامل.

 

استمر هروبه أقل من خمس عشرة دقيقة. تحطمت صورة ظلية على الأرض أمامه ، مما أدى إلى قطع الممر. قام ضابط كان يركض معه بدفع هامونت إلى الجانب في الوقت المناسب لصد الهجوم. تم تفجيره إرباً إربا. شعر هامونت بدمه الساخن يتناثر على وجهه.

جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.

دفن رمح آش في جسد الرجل البدين. كان هامونت ضعيفًا.

 

ضرب بقوة لدرجة أن الأرض التوت تحت قدميه وتركته واقفًا في حفرة. تم إلقاء الناس من حوله بعيدًا مثل قطع الورق المهملة. وقف آش وسط سحابة الغبار والحطام ، وكان وجهه باردًا حيث حمل الاسم نفسه ، وعيناه مثبتتان على هامونت سيكريست الواقف إلى الأمام مباشرة.

مع وجود عشرين ألف جندي في فيلق دريك ، لم يكن هناك تعارُض مع وحدات الجيش الأخرى. بالنسبة للجنود ، كانت الأوامر مثل مراسيم الآلهة. كانت المقاومة غير متوقعة.

 

 

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

ومع ذلك ، لم يدفع الكثير من الجنود لهامونت ورجاله أي اهتمام. لقد غضوا الطرف كما لو أن هذا ليس من شأنهم. وقفوا مكتوفي الأيدي بينما قام رجال هامونت بإرشاد المدنيين بعيدًا عن الجبهة وإلى الأنفاق أسفل المدينة. تصارع الجنود مع مشاعر متضاربة.

 

 

لقد استدار وهرب عندما بدأ آش هجومه.

كان الجنود جنودًا. لقد قاتلوا كحماة للمملكة وشعبها ، وخاطروا بحياتهم. لم يكن دورهم الدفاع عن الأشخاص الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. إجبار المواطنين على حمل السلاح جعلهم يشككون في هذه الحقيقة. أين كرامتهم؟ ماذا كان هدفهم؟ ربما كان هامونت يفعل فقط ما يحلو لهم. لقد أعجِبوا بشجاعته.

اقترب القائد العام بعد إلقاء سلاحه. مد يده لسحب الرمح عندما لفت انتباهه فجأة النغمة الثاقبة للإنذار. نظر لأعلى في الوقت المناسب ليرى السحر الذي يحمي المدينة يبدأ في الوميض. بدا الأمر وكأنه فقاعة على وشك الانفجار.

 

ترجمة : Bolay

كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.

لقد كان مجرد لا أحد … هذا كل ما يمكنه فعله.

 

يا لها من قوة مذهلة…!

مع عدم وجود اسم عائلة لحمايته ومعظم جنوده من المحاربين على مستوى القاعدة مثله ، كانت العواقب على أفعاله محدودة إلى حد ما. يمكنه أن تُتبع مُثله دون قلق. بالطبع كانوا جميعًا يعرفون علناً أن العواقب ستأتي عاجلاً أم آجلاً.

 

 

 

كان هناك انفجار مفاجئ من فوق. تحطمت شخصية في وسط المجموعة بسرعة الصوت.

نظر آش عبر الجدران المحطمة إلى الشخص الذي هاجمه. ظهر شاب من تموج في الفضاء. كان التدخل في سحر سكايكلود هو كل ما يحتاجه لإيجاد طريقة للدخول.

 

صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.

ضرب بقوة لدرجة أن الأرض التوت تحت قدميه وتركته واقفًا في حفرة. تم إلقاء الناس من حوله بعيدًا مثل قطع الورق المهملة. وقف آش وسط سحابة الغبار والحطام ، وكان وجهه باردًا حيث حمل الاسم نفسه ، وعيناه مثبتتان على هامونت سيكريست الواقف إلى الأمام مباشرة.

نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”

 

كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …

فصل شارع طويل الرجلين ، مسدودًا بمئات الجنود. جلسوا في استعداد وفي أيديهم أسلحة ، متسائلين ماذا سيفعلون.

 

 

نظر من فوق كتفه ، ورأى أصدقاءه يُجرحون. كانت كل صرخة موت بمثابة خنجر في القلب ، لكنه علم أن التضحية كانت ضرورية. لقد توقع تمامًا أن تكون حياته بينهم.

نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”

 

 

كان الجنود جنودًا. لقد قاتلوا كحماة للمملكة وشعبها ، وخاطروا بحياتهم. لم يكن دورهم الدفاع عن الأشخاص الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. إجبار المواطنين على حمل السلاح جعلهم يشككون في هذه الحقيقة. أين كرامتهم؟ ماذا كان هدفهم؟ ربما كان هامونت يفعل فقط ما يحلو لهم. لقد أعجِبوا بشجاعته.

بينما كان يتحدث ، أرسل ضغوطًا مرعبة علقت على الحشد. كان مثل الوحش الشرس والجبار الذي يلوح في الأفق فوقهم.

تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”

 

نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”

تحرك الجنود على أقدامهم غير الثابتة محملين بالخوف وعدم اليقين. ابتعدوا بشكل لا إرادي عن الرجل ، لأن حتى الرجل الأكثر خفوتًا عرف عندما يكون أقل شأناً. تم بناء فهم القوة والضعف في كل شخص ، واعتمد عليه البقاء على قيد الحياة. كان كل شيء بداخلهم يصرخ من أجل الركض ، وأن هذا الرجل لا يُهزم.

تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”

 

 

الهرب!

 

 

أراد أن يركض لكن كلاود هوك لم يسمح بذلك. انفجرت شفرة من البرق المتلألئ للحياة وضربت. دمرت قوة الخراب كل ما رأته ، وقطعت هروب آش.

نزع هامونت ببطء خوذته المتلألئة. تساقط شعره الأشعث المبلل بالعرق حول وجه عادي. لقد تخلى عن الخوف ، لذلك مع يده الثابتة ألقى دفة القيادة جانبًا. ارتطمت بالأرض برطمة معدنية وتدحرجت بعيدًا.

نظر من فوق كتفه ، ورأى أصدقاءه يُجرحون. كانت كل صرخة موت بمثابة خنجر في القلب ، لكنه علم أن التضحية كانت ضرورية. لقد توقع تمامًا أن تكون حياته بينهم.

 

انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.

“لقد أعطته لي. استعده. سأفعل ما أريد الآن”

مع وجود عشرين ألف جندي في فيلق دريك ، لم يكن هناك تعارُض مع وحدات الجيش الأخرى. بالنسبة للجنود ، كانت الأوامر مثل مراسيم الآلهة. كانت المقاومة غير متوقعة.

 

 

“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”

بينما كان يتحدث ، أرسل ضغوطًا مرعبة علقت على الحشد. كان مثل الوحش الشرس والجبار الذي يلوح في الأفق فوقهم.

 

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

كان هامونت مدركًا تمامًا لمدى فظاعة هذا الرجل ، لكنه لم يرتعد. نظر الجنود القريبون إلى بعضهم البعض بصمت. الجنرال ينتمي إلى القوة الاستكشافية ، حتى أن البعض يعرف هامونت شخصيًا. قرروا الوقوف إلى جانبه.

 

 

“خائن قذر!”

“حماية الجنرال!”

ومع ذلك ، لم يدفع الكثير من الجنود لهامونت ورجاله أي اهتمام. لقد غضوا الطرف كما لو أن هذا ليس من شأنهم. وقفوا مكتوفي الأيدي بينما قام رجال هامونت بإرشاد المدنيين بعيدًا عن الجبهة وإلى الأنفاق أسفل المدينة. تصارع الجنود مع مشاعر متضاربة.

 

 

أكثر من عشرة ضباط قد تبعوا هامونت في تحدٍ لأوامر آش. الآن تضاعفوا ووضعوا أنفسهم بين القائد العام والجنرال. بدا أن المزيد من الشهود على المشهد لم يتمكنوا من تصديق ما رأوه.

ما زال هامونت لا يفهم لماذا أظهر أركتوروس مثل هذه الثقة والإيمان في كلاود هوك قبل وفاته ، لكنه يؤمن بالحاكم ، لذلك سيبذل كل ما في وسعه ليرى إرادة الرجل تتحقق. سيساعد كلاود هوك لأنه كان مقتنعًا أنه سيساعد سكايكلود.

 

جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.

كان المتمردون يعرفون ما سيحدث لهم. لم يكن الفوز ممكنًا. كان البقاء ميؤوسًا منه. لكن اتخذوا قرارهم على أي حال.

ولكن بالمقارنة مع الكثيرين ، كانت أصوله ضعيفة. ارتفع هامونت من القاع ، دون مساعدة من عائلة ثرية أو اتصالات نبيلة. من حيث القوة ، كان أقل من المتوسط ​​عند مقارنته بالقادة الآخرين ، ولهذا السبب لم يكن يقود القوة البرية الرئيسية.

 

 

“يجب علينا حماية القائد!”

 

 

 

صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.

“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”

 

 

نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.

مد هامونت سيفه ، ولكن قبل أن يتمكن من رسمه في منتصف الطريق شعر بشيء حار وحاد ينقب في جسده. شعر وكأنه مكواة نار بيضاء في أحشائه. سقط سيفه مرة أخرى في غمده بينما تم إلقاء هامونت مرة أخرى ، واصطدم بجدار قريب. كانت مسافة بادئة من التأثير.

 

كان هامونت سيكريست قائدًا لفيلق دريك وجنرالًا في جيش سكايكلود.

في اللحظة التالية ، اندلعت الأرض كما لو أن صاروخًا أصابها.

 

 

 

تكسر الشارع ، منتفخًا لأعلى مع انتشار الشقوق في كل شبر. حتى المباني المجاورة تحطمت وكأنها مصنوعة من الزجاج.

أكثر من عشرة ضباط قد تبعوا هامونت في تحدٍ لأوامر آش. الآن تضاعفوا ووضعوا أنفسهم بين القائد العام والجنرال. بدا أن المزيد من الشهود على المشهد لم يتمكنوا من تصديق ما رأوه.

 

 

انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.

 

 

نزع هامونت ببطء خوذته المتلألئة. تساقط شعره الأشعث المبلل بالعرق حول وجه عادي. لقد تخلى عن الخوف ، لذلك مع يده الثابتة ألقى دفة القيادة جانبًا. ارتطمت بالأرض برطمة معدنية وتدحرجت بعيدًا.

أمسك آش بالجندي وألقاه جانبًا. تحطم الرجل المحكوم عليه بالفشل من خلال عشرات الجنود قبل أن يصطدم ببرج قريب. تدمر النصف العلوي من جسده بالكامل.

 

 

 

تلا ذلك وابل من سهام القوس والنشاب. لم يدفع لهم آش أي اعتبار. مع رمحه الأسود المنتفخ مثل تنين غاضب ، اخترق مجموعة أخرى من الجنود. لقد انفجر بأجسادهم واستمر في الهجوم.

يا لها من قوة مذهلة…!

 

جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.

أينما ظهرت الجثث سقطت ، غير قادرة على إيقافه. عندما توقف لالتقاط اتجاهاته ، رأى القائد العام أن هامونت قد هرب.

 

 

تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”

لقد استدار وهرب عندما بدأ آش هجومه.

اقترب القائد العام بعد إلقاء سلاحه. مد يده لسحب الرمح عندما لفت انتباهه فجأة النغمة الثاقبة للإنذار. نظر لأعلى في الوقت المناسب ليرى السحر الذي يحمي المدينة يبدأ في الوميض. بدا الأمر وكأنه فقاعة على وشك الانفجار.

 

نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”

عبس. كان يعتقد أن هامونت كان قاسياً. في النهاية لم يكن سوى جبان.

قام المحارب بتشويه أولهم وقتلهم في لحظة.

 

 

ارتفع صوته المدوي ، وأمر بقية القوات البرية التي تحيط فيلق دريك. سيتعامل آش مع هامونت شخصيًا. ولكن عندما استدار لملاحقة الجنرال ألقى المزيد من رجاله بأنفسهم تجاهه.

كان هامونت مدركًا تمامًا لمدى فظاعة هذا الرجل ، لكنه لم يرتعد. نظر الجنود القريبون إلى بعضهم البعض بصمت. الجنرال ينتمي إلى القوة الاستكشافية ، حتى أن البعض يعرف هامونت شخصيًا. قرروا الوقوف إلى جانبه.

 

 

لماذا؟!

 

 

أما رجاله ، فقد وثقوا به جميعًا. كانت مفاجأة دائمة له أن يتبعه الكثير من الأشخاص غير المهمين. كان ذلك لأنهم يتشاركون في نفس المثل العليا. معاً كانوا يأملون في القيام بشيء كبير.

قام المحارب بتشويه أولهم وقتلهم في لحظة.

 

 

 

تعمق ارتباكه. لماذا هؤلاء الرجال يتخلصون من حياتهم؟ ما الذي يتمسكون به؟ ما الذي يسعون وراءه؟ ألم يفهموا أنه لا أحد منهم كان مطابقًا لمحارب برايليوس الوحيد هذا؟

 

 

 

كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …

“حماية الجنرال!”

 

 

ما زال هامونت لا يفهم لماذا أظهر أركتوروس مثل هذه الثقة والإيمان في كلاود هوك قبل وفاته ، لكنه يؤمن بالحاكم ، لذلك سيبذل كل ما في وسعه ليرى إرادة الرجل تتحقق. سيساعد كلاود هوك لأنه كان مقتنعًا أنه سيساعد سكايكلود.

 

 

 

لقد كان مجرد لا أحد … هذا كل ما يمكنه فعله.

 

 

 

أما رجاله ، فقد وثقوا به جميعًا. كانت مفاجأة دائمة له أن يتبعه الكثير من الأشخاص غير المهمين. كان ذلك لأنهم يتشاركون في نفس المثل العليا. معاً كانوا يأملون في القيام بشيء كبير.

نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”

 

 

نظر من فوق كتفه ، ورأى أصدقاءه يُجرحون. كانت كل صرخة موت بمثابة خنجر في القلب ، لكنه علم أن التضحية كانت ضرورية. لقد توقع تمامًا أن تكون حياته بينهم.

 

 

نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.

استمر هروبه أقل من خمس عشرة دقيقة. تحطمت صورة ظلية على الأرض أمامه ، مما أدى إلى قطع الممر. قام ضابط كان يركض معه بدفع هامونت إلى الجانب في الوقت المناسب لصد الهجوم. تم تفجيره إرباً إربا. شعر هامونت بدمه الساخن يتناثر على وجهه.

لماذا؟!

 

كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …

تم تثبيت نظرة آش القاسية على الرجل السمين. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟”

أراد أن يركض لكن كلاود هوك لم يسمح بذلك. انفجرت شفرة من البرق المتلألئ للحياة وضربت. دمرت قوة الخراب كل ما رأته ، وقطعت هروب آش.

 

 

مد هامونت سيفه ، ولكن قبل أن يتمكن من رسمه في منتصف الطريق شعر بشيء حار وحاد ينقب في جسده. شعر وكأنه مكواة نار بيضاء في أحشائه. سقط سيفه مرة أخرى في غمده بينما تم إلقاء هامونت مرة أخرى ، واصطدم بجدار قريب. كانت مسافة بادئة من التأثير.

أمسك آش بالجندي وألقاه جانبًا. تحطم الرجل المحكوم عليه بالفشل من خلال عشرات الجنود قبل أن يصطدم ببرج قريب. تدمر النصف العلوي من جسده بالكامل.

 

 

دفن رمح آش في جسد الرجل البدين. كان هامونت ضعيفًا.

 

 

نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”

اقترب القائد العام بعد إلقاء سلاحه. مد يده لسحب الرمح عندما لفت انتباهه فجأة النغمة الثاقبة للإنذار. نظر لأعلى في الوقت المناسب ليرى السحر الذي يحمي المدينة يبدأ في الوميض. بدا الأمر وكأنه فقاعة على وشك الانفجار.

كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.

 

دفن رمح آش في جسد الرجل البدين. كان هامونت ضعيفًا.

تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”

 

 

 

نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”

يا لها من قوة مذهلة…!

 

“حماية الجنرال!”

“خائن قذر!”

 

تم تثبيت نظرة آش القاسية على الرجل السمين. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟”

مزق آش رمحه واستهدف ضربة قاتلة ، لكن شعور مفاجئ بالخطر سيطر عليه ومن فراغ مفاجئ رأى قضيبًا أسود يظهر بطول ثلاثة أقدام. ضرب سلاحه بقوة حتى تشوه الرمح. تطاير آش بعيدًا ، وتحطم في أربعة منازل قبل أن يستريح.

جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.

 

تم تثبيت نظرة آش القاسية على الرجل السمين. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟”

يا لها من قوة مذهلة…!

 

 

 

نظر آش عبر الجدران المحطمة إلى الشخص الذي هاجمه. ظهر شاب من تموج في الفضاء. كان التدخل في سحر سكايكلود هو كل ما يحتاجه لإيجاد طريقة للدخول.

كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …

 

 

رأى القائد العام أن حدود الحماية ما زالت تضعف. لن يمر وقت طويل قبل أن تفشل بالكامل. ستفقد سكايكلود دفاعها الأكثر أهمية!

 

 

 

أراد أن يركض لكن كلاود هوك لم يسمح بذلك. انفجرت شفرة من البرق المتلألئ للحياة وضربت. دمرت قوة الخراب كل ما رأته ، وقطعت هروب آش.

أما رجاله ، فقد وثقوا به جميعًا. كانت مفاجأة دائمة له أن يتبعه الكثير من الأشخاص غير المهمين. كان ذلك لأنهم يتشاركون في نفس المثل العليا. معاً كانوا يأملون في القيام بشيء كبير.

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

مزق آش رمحه واستهدف ضربة قاتلة ، لكن شعور مفاجئ بالخطر سيطر عليه ومن فراغ مفاجئ رأى قضيبًا أسود يظهر بطول ثلاثة أقدام. ضرب سلاحه بقوة حتى تشوه الرمح. تطاير آش بعيدًا ، وتحطم في أربعة منازل قبل أن يستريح.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط