نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 699

غارة على الهيكل

غارة على الهيكل

الكتاب السادس ، الفصل 88 – غارة على الهيكل

 

 

كان الهيكل شاسعًا ، وكان تدميره غير ممكن. وافق كلاود هوك على أن هناك حاجة للتفرق ، لذلك سرعان ما دعاهم للخروج. سيقود الفريق الأول. الثاني سيقوده إله السحابة ؛ كان فروست مسؤولاً عن الثالث ؛ سيأخذ خان وجانوس الرابع.

“مات الرماد”.

 

 

 

جلست الأفاتار داخل الهيكل ، مثل تمثال لملكة عظيمة. جعلها شعرها الأسود الطويل ، وملابسها البيضاء الثلجية ، وعينيها الفضيتين ، ووجهها الجميل تبدو إمبريالية ومخيفة.

 

 

غادر لوسيان وبرونو وفينيكس إلى مناصبهم.

نظرت بهدوء ، كأنها ترى شيئًا بعيدًا ، لكن وجوه لوسيان وبرونو وفينيكس تغيرت. كانوا يشتبهون في أن آش لن يكون قادرًا على إيقاف كلاود هوك ، لكن وفاته جاءت أسرع بكثير مما كان متوقعًا.

منذ وقت ليس ببعيد ، أمرت سيلين برونو بجمع أجهزة التركيز في العالم باستخدام قوى الأبعاد الخاصة به ، لكن هذه البؤر وحدها لم تكن كافية لنشر السحر عبر سكايكلود بأكمله. لا ، كان قلب المملكة الحقيقي هو هيكلها.

 

“خط دفاع سكايكلود كُسر. من أجل سلامتنا ، يجب علينا استخدام محرك مضاد للجاذبية والانسحاب من ساحة المعركة”

“خط دفاع سكايكلود كُسر. من أجل سلامتنا ، يجب علينا استخدام محرك مضاد للجاذبية والانسحاب من ساحة المعركة”

تم دفع كلاود هوك للخلف. كانت قوقعة طاقته قد بدأت في التصدع. تسرب جزء من الطوفان واستأصل عشرات من حلفاء كلاود هوك في الجوار. كانت الجثث البشرية غير مجهزة للبقاء على قيد الحياة ضد مثل هذا الاعتداء ، لذلك تمزقوا مثل الورق. في هذه الأثناء ظل الضغط على درعه يتزايد. سوف ينهار قريباً.

 

كان الهيكل محميًا بمجال دائري من الطاقة الواقية. أصبحوا أكثر من ثمانية آلاف متر في الهواء وتحتهم ظلت سكايكلود تتقلص. عدة أشعة من المناطيد والأسلحة الأخرى كانت تستهدف الهيكل ، لكن دروعه كانت تحميه من الأذى. كان مثل قطرات الماء تضرب مقلاة حديدية.

رقصت الرؤى عبر رؤى سيلين. كانت تعرف ما سيأتي. قاد كلاود هوك و إله السحابة فريقًا من الجنود وصائدي الشياطين الإليسيين إلى الهيكل. ستنشب معركة بين قوات الأفاتار الذين نصبوا كمينًا ورجال كلاود هوك. سوف يخترقون ، ثم ينقسمون إلى أربع مجموعات ويصنعون أجهزة التركيز.

“الآن ، هاجموا!”

 

“هناك عشرة أو عشرين ألف جندي يتمركزون في هذا الهيكل” صرخ كلاود هوك على حلفائه. “ليس لدينا الأرقام اللازمة لمواجهتهم وجهاً لوجه. نحن لسنا هنا لنقتل على أي حال ، علينا أن نوقف هذا الشيء من الارتفاع!”

كان إتقان الأفاتار لتدفقات الوقت محدودًا. ومع ذلك ، مع وجود هذه المعرفة تحت تصرفها ، فقد كانت بالفعل ميزة كبيرة لشعبها. كانت تعرف كيف سيخترق ، وعدد الأهداف ، ولأي أهداف. على هذا النحو عرفت كيف ترد.

كان الهيكل يطفو فوق المدينة لأنه مزود بمحرك مضاد للجاذبية. أمرت الأفاتار بوضع المزيد من الطاقة في المحرك ، مما أجبر الهيكل على الارتفاع. كان الهدف ليس فقط الهروب من سكايكلود ، ولكن الجو بأكمله. أرادت أن يرتفع الهيكل إلى الفضاء الخارجي. لا يمكن للمناطيد – سواء أكانت إيليسية أم قاحلة – أن تصل إليهم هناك.

 

 

منذ وقت ليس ببعيد ، أمرت سيلين برونو بجمع أجهزة التركيز في العالم باستخدام قوى الأبعاد الخاصة به ، لكن هذه البؤر وحدها لم تكن كافية لنشر السحر عبر سكايكلود بأكمله. لا ، كان قلب المملكة الحقيقي هو هيكلها.

“كما تأمرين.”

 

رفع كلاود هوك ذراعيه إلى الأمام. درعه من الطاقة البيضاء دفع مرة أخرى ضد الهجوم. بدأت جدران وأرضية الهيكل بالانهيار تحت الضغط.

كان الغرض من البؤر هو نشر واستقرار قوة الهيكل. لقد عملوا كمراسي لضمان ثبات الطاقات الحيوية. بدلاً من إنتاج القوة التي اعتمدت عليها سكايكلود ، عملوا على استخدامها وإعادة تدويرها.

 

 

 

بمجرد انضمام إله السحابة إلى التمرد البشري ، عرفت الأفاتار أن البقاء في سكايكلود لم يعد ممكنًا.

ظهروا من العدم وشنوا هجمات تسلل قاتلة. تقريباً كل واحدة من نسخه ادعت الحياة. فروست دي وينتر وخان إيفيرنايت تحركوا في نفس الوقت. وبقية الجنود ، مدفوعين بالحماسة والرغبة في الانتقام ، اندفعوا وراءهم.

 

 

منذ عدة سنوات ، استخدم أدير سلاحًا نوويًا لتدمير استقرار سحر سكايكلود. يسعى كلاود هوك و إله السحابة إلى فعل الشيء نفسه. على الرغم من أن قوتهم المشتركة لم تكن متطابقة مع القنبلة النووية ، إلا أنهم لا يزالون في غاية الخطورة.

 

 

 

تم التخلي عن سكايكلود ، ولكن تم استرداد أجهزة التركيز الخاصة بها. منكمشة إلى أبعاد أكثر قابلية للإدارة ، يمكن الحفاظ على الحقل بسهولة حول الهيكل. كانت فوائد مثل هذا القرار واضحة.

 

 

 

أولاً ، كان هذا يعني أن دفاعاتهم أصبحت أقوى وأكثر تماسكًا. ثانيًا ، تقلُص مجال الطاقة جعله أكثر فاعلية.

 

 

الكتاب السادس ، الفصل 88 – غارة على الهيكل

مع وجود الحقل حول الهيكل فقط ، كان من الأسهل تجميع الطاقة التي يحتاجونها لشيء مثل الحاجز الدفاعي أو الهروب من ساحة المعركة كما يفعلون الآن.

جلست الأفاتار داخل الهيكل ، مثل تمثال لملكة عظيمة. جعلها شعرها الأسود الطويل ، وملابسها البيضاء الثلجية ، وعينيها الفضيتين ، ووجهها الجميل تبدو إمبريالية ومخيفة.

 

 

كان الهيكل يطفو فوق المدينة لأنه مزود بمحرك مضاد للجاذبية. أمرت الأفاتار بوضع المزيد من الطاقة في المحرك ، مما أجبر الهيكل على الارتفاع. كان الهدف ليس فقط الهروب من سكايكلود ، ولكن الجو بأكمله. أرادت أن يرتفع الهيكل إلى الفضاء الخارجي. لا يمكن للمناطيد – سواء أكانت إيليسية أم قاحلة – أن تصل إليهم هناك.

 

كان الغرض من البؤر هو نشر واستقرار قوة الهيكل. لقد عملوا كمراسي لضمان ثبات الطاقات الحيوية. بدلاً من إنتاج القوة التي اعتمدت عليها سكايكلود ، عملوا على استخدامها وإعادة تدويرها.

لم يستطع الهيكل التحرك كما يحلو له مثل السفن الأخرى ، ولكن من خلال محركه المقاوم للجاذبية كان قادرًا على الهروب من الغلاف الجوي للأرض. بسرعة قطعوا تسعين بالمائة من الطريق إلى هناك ، ولم يتبق ما يكفي من الغلاف الجوي للاقتراب من المناطيد. ستفشل جهود التحالف الأخضر.

 

 

جلست الأفاتار داخل الهيكل ، مثل تمثال لملكة عظيمة. جعلها شعرها الأسود الطويل ، وملابسها البيضاء الثلجية ، وعينيها الفضيتين ، ووجهها الجميل تبدو إمبريالية ومخيفة.

بمجرد أن يتخلص من جاذبية الأرض ويصعد إلى الفضاء ، سيصبح الهيكل سفينة فضاء منخفضة المدار. بمجرد وصول حقل الطاقة إلى الكتلة الحرجة ، يمكنهم بعد ذلك فتح بوابة الحدود ولن يتمكن أحد من إيقافها. كل ما عليهم فعله حينها هو الاعتناء بـ كلاود هوك وفريقه ، ثم تم تأكيد النصر.

غادر لوسيان وبرونو وفينيكس إلى مناصبهم.

 

ترجمة : Bolay

أعد الأفاتار عددًا من الأفخاخ والكمائن لضيوفهم غير المدعوين. كانت تعرف بالضبط المسار الذي سيسلكونه ، وبالتالي صنعت شبكتها بدقة.

كان الهيكل يطفو فوق المدينة لأنه مزود بمحرك مضاد للجاذبية. أمرت الأفاتار بوضع المزيد من الطاقة في المحرك ، مما أجبر الهيكل على الارتفاع. كان الهدف ليس فقط الهروب من سكايكلود ، ولكن الجو بأكمله. أرادت أن يرتفع الهيكل إلى الفضاء الخارجي. لا يمكن للمناطيد – سواء أكانت إيليسية أم قاحلة – أن تصل إليهم هناك.

 

 

“سيحاول كلاود هوك مهاجمة أجهزة التركيز. فينيكس ، خذ الشرق. لوسيان ، الغرب. برونو من الجنوب. سأكون مسؤولة عن الدفاع عن الجهاز الشمالي. أوقفوا أي شيء للتأكد من عدم تعرضهم للتلف”

 

 

 

“كما تأمرين.”

 

 

 

غادر لوسيان وبرونو وفينيكس إلى مناصبهم.

مع وجود الحقل حول الهيكل فقط ، كان من الأسهل تجميع الطاقة التي يحتاجونها لشيء مثل الحاجز الدفاعي أو الهروب من ساحة المعركة كما يفعلون الآن.

 

 

**

ترجمة : Bolay

 

 

بعد بضع دقائق ، نقل كلاود هوك طاقمه الصغير إلى المنصة الخارجية للمعبد.

 

 

كانوا أيضًا ذوي نوعية جيدة ، لكن عددهم قليل. مثل هذا الجيش الصغير ضد مثل هذا المبنى العظيم … بدا وكأنه مهمة حمقاء.

كان الهيكل محميًا بمجال دائري من الطاقة الواقية. أصبحوا أكثر من ثمانية آلاف متر في الهواء وتحتهم ظلت سكايكلود تتقلص. عدة أشعة من المناطيد والأسلحة الأخرى كانت تستهدف الهيكل ، لكن دروعه كانت تحميه من الأذى. كان مثل قطرات الماء تضرب مقلاة حديدية.

 

 

أولاً ، كان هذا يعني أن دفاعاتهم أصبحت أقوى وأكثر تماسكًا. ثانيًا ، تقلُص مجال الطاقة جعله أكثر فاعلية.

بجانب كلاود هوك وقف إله السحابة ، فروست دي وينتر ، خان إيڨرنايت وجانوس أومبرا. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك ألفي جندي من فيلق دريك ، وأكثر من ثلاثمائة من صائدي الشياطين.

ملحوظة المترجم الأجنبي : الفضاء في الولايات المتحدة حوالي 80 كم بشكل مستقيم.

 

منذ عدة سنوات ، استخدم أدير سلاحًا نوويًا لتدمير استقرار سحر سكايكلود. يسعى كلاود هوك و إله السحابة إلى فعل الشيء نفسه. على الرغم من أن قوتهم المشتركة لم تكن متطابقة مع القنبلة النووية ، إلا أنهم لا يزالون في غاية الخطورة.

كان جميع الجنود من الضباط من المستوى المتوسط ​​فما فوق والذين كانوا قادرين جدًا في القتال. صائدي الشياطين ، بقيادة بلايز ، كانوا في الغالب من العصبة.

لم يستطع الهيكل التحرك كما يحلو له مثل السفن الأخرى ، ولكن من خلال محركه المقاوم للجاذبية كان قادرًا على الهروب من الغلاف الجوي للأرض. بسرعة قطعوا تسعين بالمائة من الطريق إلى هناك ، ولم يتبق ما يكفي من الغلاف الجوي للاقتراب من المناطيد. ستفشل جهود التحالف الأخضر.

 

 

كانوا أيضًا ذوي نوعية جيدة ، لكن عددهم قليل. مثل هذا الجيش الصغير ضد مثل هذا المبنى العظيم … بدا وكأنه مهمة حمقاء.

“الآن ، هاجموا!”

 

 

“استعد!”

 

 

“سيحاول كلاود هوك مهاجمة أجهزة التركيز. فينيكس ، خذ الشرق. لوسيان ، الغرب. برونو من الجنوب. سأكون مسؤولة عن الدفاع عن الجهاز الشمالي. أوقفوا أي شيء للتأكد من عدم تعرضهم للتلف”

لم يكن هناك أي خيار آخر. عليهم القتال! علم كلاود هوك أنهم يسيرون في فخ ، لكنه على وشك الركض على أي حال.

 

 

بمجرد أن يتخلص من جاذبية الأرض ويصعد إلى الفضاء ، سيصبح الهيكل سفينة فضاء منخفضة المدار. بمجرد وصول حقل الطاقة إلى الكتلة الحرجة ، يمكنهم بعد ذلك فتح بوابة الحدود ولن يتمكن أحد من إيقافها. كل ما عليهم فعله حينها هو الاعتناء بـ كلاود هوك وفريقه ، ثم تم تأكيد النصر.

أخذ كلاود هوك الصدارة وأجبر على فتح أبواب الهيكل. عندما دفعهم للفتح ، كان على الجانب الآخر عدة آلاف من محاربي الهيكل ينتظرون. أدى فتح الباب إلى إطلاق سيل من القوة العمياء حيث أطلق المدافعون كل قوتهم. ارتفعت القوة من بقاياهم من خلال الفتحة مثل الفيضان.

أولاً ، كان هذا يعني أن دفاعاتهم أصبحت أقوى وأكثر تماسكًا. ثانيًا ، تقلُص مجال الطاقة جعله أكثر فاعلية.

 

كانوا أيضًا ذوي نوعية جيدة ، لكن عددهم قليل. مثل هذا الجيش الصغير ضد مثل هذا المبنى العظيم … بدا وكأنه مهمة حمقاء.

في ظل هذه النيران الكثيفة ، كيف من المفترض أن يخترقوا؟

 

 

 

كان كلاود هوك قد أعد نفسه ، لكن مع ذلك كانت المعارضة أكثر مما توقع. لم يكن هناك عودة ، لذلك كان عليه أن يركض بتهور في الإعصار. تصرَّف ليقفز بنفسه من أجل المعركة القادمة. انبعث ضوء أبيض من جسده ، ففتح ذراعيه وملأ الفراغ.

 

 

 

انطلقت أصوات الهجمات الصاخبة عندما اصطدمت بدرعه. ليس جيدًا … لا يمكنني تحمله!

 

 

 

تم دفع كلاود هوك للخلف. كانت قوقعة طاقته قد بدأت في التصدع. تسرب جزء من الطوفان واستأصل عشرات من حلفاء كلاود هوك في الجوار. كانت الجثث البشرية غير مجهزة للبقاء على قيد الحياة ضد مثل هذا الاعتداء ، لذلك تمزقوا مثل الورق. في هذه الأثناء ظل الضغط على درعه يتزايد. سوف ينهار قريباً.

 

 

 

“الآن ، هاجموا!”

 

 

مع وجود الحقل حول الهيكل فقط ، كان من الأسهل تجميع الطاقة التي يحتاجونها لشيء مثل الحاجز الدفاعي أو الهروب من ساحة المعركة كما يفعلون الآن.

كان إله السحابة أول من أجاب. في لحظة ملأت بعض القوة التي لا يمكن تعقبها في كل مكان الفضاء. كانت القوى العقلية الجبارة للإله هي الأنسب لمحنتهم.

 

 

 

قوة عقلية شرسة تهاجم أقرب الأهداف. مزقت عقولهم ، ووجهت لهم ضربة نفسية مدمرة أجبرتهم على الركوع على ركبهم.

لم يستطع الهيكل التحرك كما يحلو له مثل السفن الأخرى ، ولكن من خلال محركه المقاوم للجاذبية كان قادرًا على الهروب من الغلاف الجوي للأرض. بسرعة قطعوا تسعين بالمائة من الطريق إلى هناك ، ولم يتبق ما يكفي من الغلاف الجوي للاقتراب من المناطيد. ستفشل جهود التحالف الأخضر.

 

 

تبع ذلك صراخ شنيع حيث فقد البعض وعيه. نزف آخرون وماتوا في لحظة.

 

 

تبع ذلك صراخ شنيع حيث فقد البعض وعيه. نزف آخرون وماتوا في لحظة.

“اذهبوا!”

كانوا أيضًا ذوي نوعية جيدة ، لكن عددهم قليل. مثل هذا الجيش الصغير ضد مثل هذا المبنى العظيم … بدا وكأنه مهمة حمقاء.

 

 

رفع كلاود هوك ذراعيه إلى الأمام. درعه من الطاقة البيضاء دفع مرة أخرى ضد الهجوم. بدأت جدران وأرضية الهيكل بالانهيار تحت الضغط.

 

 

 

رد جانوس بإرسال عدة عشرات من الظلال. انزلقوا على طول الفجوات بين الأرضيات والجدران ، تظهر بين العدو.

 

 

 

ظهروا من العدم وشنوا هجمات تسلل قاتلة. تقريباً كل واحدة من نسخه ادعت الحياة. فروست دي وينتر وخان إيفيرنايت تحركوا في نفس الوقت. وبقية الجنود ، مدفوعين بالحماسة والرغبة في الانتقام ، اندفعوا وراءهم.

لم يكن هناك أي خيار آخر. عليهم القتال! علم كلاود هوك أنهم يسيرون في فخ ، لكنه على وشك الركض على أي حال.

 

كان إله السحابة أول من أجاب. في لحظة ملأت بعض القوة التي لا يمكن تعقبها في كل مكان الفضاء. كانت القوى العقلية الجبارة للإله هي الأنسب لمحنتهم.

“هناك عشرة أو عشرين ألف جندي يتمركزون في هذا الهيكل” صرخ كلاود هوك على حلفائه. “ليس لدينا الأرقام اللازمة لمواجهتهم وجهاً لوجه. نحن لسنا هنا لنقتل على أي حال ، علينا أن نوقف هذا الشيء من الارتفاع!”

 

 

“كما تأمرين.”

أجاب صوت السحابة الرعدي. “الأجهزة البؤرية المخزنة في الحصون الحدودية تم نقلها هنا. يمكننا أن ننفصل إلى أربعة فرق ونهاجمهم في انسجام تام. إن تعطيل مجال الطاقة هو أفضل طريقة لتحقيق هدفنا”

 

 

“حسنًا ، دعنا نتحرك.”

كان الهيكل شاسعًا ، وكان تدميره غير ممكن. وافق كلاود هوك على أن هناك حاجة للتفرق ، لذلك سرعان ما دعاهم للخروج. سيقود الفريق الأول. الثاني سيقوده إله السحابة ؛ كان فروست مسؤولاً عن الثالث ؛ سيأخذ خان وجانوس الرابع.

“حسنًا ، دعنا نتحرك.”

 

 

سيحضر كل فريق مجموعة من الجنود وصائدي الشياطين أيضًا. بمجرد اكتمال مهمتهم وتدمير جهازهم البؤري ، يلتقي الجميع في وسط الهيكل. كان لا بد من القيام به في أسرع وقت ممكن.

رد جانوس بإرسال عدة عشرات من الظلال. انزلقوا على طول الفجوات بين الأرضيات والجدران ، تظهر بين العدو.

 

 

قرر كلاود هوك في مسار العمل هذا لسبب واحد مهم جدًا.

 

 

“حسنًا ، دعنا نتحرك.”

عيون الأفاتار للوقت. لا يمكنهم فقط رؤية الكثير. عندما ينفصلوا ، بإمكانها التركيز فقط على واحد في كل مرة. بعبارة أخرى ، ثلاث فرق ستكون قادرة على التسلل مباشرة تحت أنفها ، مما يزيد من الفوضى وعدم اليقين في المعركة.

 

 

 

“حسنًا ، دعنا نتحرك.”

كان الهيكل محميًا بمجال دائري من الطاقة الواقية. أصبحوا أكثر من ثمانية آلاف متر في الهواء وتحتهم ظلت سكايكلود تتقلص. عدة أشعة من المناطيد والأسلحة الأخرى كانت تستهدف الهيكل ، لكن دروعه كانت تحميه من الأذى. كان مثل قطرات الماء تضرب مقلاة حديدية.

 

**

تسابقت الفرق الأربعة نحو أهدافها.

كان الغرض من البؤر هو نشر واستقرار قوة الهيكل. لقد عملوا كمراسي لضمان ثبات الطاقات الحيوية. بدلاً من إنتاج القوة التي اعتمدت عليها سكايكلود ، عملوا على استخدامها وإعادة تدويرها.

 

 

 

 

 

 

ملحوظة المترجم الأجنبي : الفضاء في الولايات المتحدة حوالي 80 كم بشكل مستقيم.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

ظهروا من العدم وشنوا هجمات تسلل قاتلة. تقريباً كل واحدة من نسخه ادعت الحياة. فروست دي وينتر وخان إيفيرنايت تحركوا في نفس الوقت. وبقية الجنود ، مدفوعين بالحماسة والرغبة في الانتقام ، اندفعوا وراءهم.

ترجمة : Bolay

جلست الأفاتار داخل الهيكل ، مثل تمثال لملكة عظيمة. جعلها شعرها الأسود الطويل ، وملابسها البيضاء الثلجية ، وعينيها الفضيتين ، ووجهها الجميل تبدو إمبريالية ومخيفة.

“الآن ، هاجموا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط