نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 701

لوسيان مقابل إله السحابة

لوسيان مقابل إله السحابة

الكتاب 6 ، الفصل 90 – لوسيان مقابل إله السحابة

 

 

بالحديث عن الشيطان. ظهر القفر أمامه.

تم تنشيط مكعب كلاود هوك ، مما أدى إلى نحت جيب الأبعاد في الفضاء من حولهم. انتشرت المربعات الأثيرية في جميع الاتجاهات مثل سحابة من الفقاعات. منح مظهرهم الهش – العائم في تحدٍ للجاذبية – المشهد نوعًا من الجمال الغريب. بعد لحظات اختلطوا مع المنطقة ، وتم تسويتها وتلاشيها عن الأنظار.

مع عدم تجنيب أي شيء ، سكب كلاود هوك المزيد من طاقته العقلية في الحقل. رقصت المزيد والمزيد من صواعق البرق في الهواء باتجاه هدف واحد. ومع ذلك ، فإن مهارة وأسلحة سيد صائد الشياطين أبقته آمنة.

 

 

على الرغم من أن المشهد لا يبدو أنه يمثل أي نوع من التهديد ، إلا أن برونو شد خنجره بحذر.

 

 

حدق كلاود هوك في الرجل في منتصف العمر أمامه ونطق كلماته بعناية. “في نطاقي ، قدراتك عديمة الفائدة.”

كان من الواضح أن تلك المربعات الفردية كانت خاصة إلى حد ما. يمكن أن يشعر بالطاقة المكانية الشديدة التي يبعثونها. على الأرجح كان نوعًا من الآثار التي لم يتم تسجيلها مطلقًا ، وفي يد كلاود هوك يمكن لأي أداة القيام بأشياء لا تصدق. ما مدى صحة هذا بالنسبة للآثار النادرة والفريدة من نوعها للقوة المكانية.

 

 

قبل أن يتمكن برونو من حل لغز ما كان يحدث ، كان كلاود هوك يعمل عليه. لقد ضرب صائد الشياطين بخرق وحشي ترك أثراً مشتعلاً في الهواء. في الحقيقة ، تبعت كل صواعق البرق الضالة سيف كلاود هوك وهو يندفع نحو برونو. لقد اصطدموا جميعًا به مثل شلال ، وتحملوا الكثير من القوة لدرجة أنه لم يكلف نفسه عناء محاولة تشتيت انتباهه.

“هجوم!”

 

 

كان هذا ممتعًا للغاية. حتى إله السحابة أصبح مفتونًا.

لم يكن برونو يعرف ما فعله كلاود هوك ، لكن ذلك لم يكن مهمًا. كان لديه مهمة لإنجازها.

 

 

ركز ، حاول استخدام خنجره للانتقال الفوري إلى مكان آخر. ولكن بغض النظر عن مدى تمدده في عقله ، كان المكان الوحيد المتاح له هو هذه الحقيقة الصغيرة.

رد فعل كلاود هوك برفع الخراب عالياً ثم دفعه إلى الأرض. في كل مرة تم إطلاق العنان لقدراته العقلية القوية!

 

 

ثم ظهرت مجموعة منعت طريقه.

وصلت العشرات ، وربما المئات من صواعق البرق. لم يستغرقوا وقتًا لملء الفراغ ، غمرت المربعات التي كان عالمهم مقسمًا إليها. كانوا يطقطقون حول بعضهم البعض مثل شبكة كهربائية هائلة مع كلاود هوك في وسطها – أو آلاف الثعابين الجائعة التي تبحث عن وجبة.

راقب جنود لوسيان بأفواههم مندهشة. وقت رد فعله وقوته كانت مروعة للنظر. علاوة على ذلك ، كانت قوته وأثاره فريدة من نوعها. كان إجبار الطاقة على شكل مادي قدرة نادرة جدًا بالفعل.

 

 

قفز برونو بعيدًا عن القنبلة القاتلة. ارتطمت إحدى الصواعق بالأرض ، تاركةً وراءها حفرة صغيرة ، ومع ذلك لم تتبدد.

وجه برونو أغمق في الغضب واليأس. لقد انتهى. كان يعرف منذ البداية أن كلاود هوك كان أفضل ، لكنه كان واثقًا من قدراته على الهروب. لم يكن يتخيل أن كلاود هوك سيكون لديه طريقة لسرقة ذلك منه.

 

مختلفين عن الآخرين ، يبدو أنهم قد تم جمعهم هنا على وجه التحديد لمواجهة الإله السحابة. في المركز كان رجلاً مسناً مع شعر أبيض وملابس متطابقة. لوسيان أمبروز ، رئيس كهنة هايمورن.

بإلقاء نظرة خاطفة على الأرض وصل إلى برونو لهجوم ثان. مع السيف في يده اليمنى ، انحرف صائد الشياطين عن المحلاق المنزلق. لقد اخترقه إلى قسمين بخنجره ذي الأبعاد.

 

 

 

مع عدم تجنيب أي شيء ، سكب كلاود هوك المزيد من طاقته العقلية في الحقل. رقصت المزيد والمزيد من صواعق البرق في الهواء باتجاه هدف واحد. ومع ذلك ، فإن مهارة وأسلحة سيد صائد الشياطين أبقته آمنة.

 

 

لكن رفاقه الثلاثة لم يحالفهم الحظ.

وصلت العشرات ، وربما المئات من صواعق البرق. لم يستغرقوا وقتًا لملء الفراغ ، غمرت المربعات التي كان عالمهم مقسمًا إليها. كانوا يطقطقون حول بعضهم البعض مثل شبكة كهربائية هائلة مع كلاود هوك في وسطها – أو آلاف الثعابين الجائعة التي تبحث عن وجبة.

 

 

بصفتهم محاربي النخبة ، تجنبوا ببراعة ضربات الصواعق لكنها كانت الأجزاء المتواضعة من الفضاء التي لم يأخذوها في الحسبان. كان من السهل التغاضي عن المكعبات المستقرة ، خاصة عندما تلقي عاصفة من البرق المنطقة في وهج كهربائي صارخ. لذلك في محاولاتهم المتهورة لتجنب التعرض للهجوم وبصرف النظر عن بعضهم البعض ، لم يتمكنوا من تجنب الاصطدام بهم.

أخذ لوسيان عصاه في كلتا يديه وأسقطها على الكريستال. بعد أن تحطمت من التأثير ، تم إطلاق الطاقة المجمدة مرة أخرى في انفجار عنيف.

 

ترنح الإله للوراء عدة أمتار. كان هذا الرجل العجوز قوياً …

أقصر لمسة كانت مثل لقاء ثقب أسود. اختفى المحاربون دون ترك أثراً.

حاول برونو أخيرًا في اللحظة الأخيرة الانتقال الفوري…! ولكن بعد فوات الأوان ، ضرب أحد المكعبات المعنوية. فجأة تمدد المكعب الصغير حتى ذلك ابتلعه تماماً. لقد شعر أنها تشدّه بقوة الثقب الأسود التي لا تقاوم. أغمض عينيه ، وجد نفسه فجأة في مكان لم يره من قبل.

 

ومع ذلك ، بدا إله السحابة مستمتعًا تقريبًا. كانت جهود لوسيان هباءً ، حيث كانت قوى الإله منقطعة النظير. تم الكشف كل نقطة ضعف بعيونه. هذه الدفاعات لن تنجو من هجوم واحد.

م.م : اعتقد كلاود هوك بيستخدم صواعق البرق ك مجال لدخول المكعب؟

 

 

حدث لوسيان زملائه المتوترين. “لا تخافوا. على الرغم من أن هذا الوحش كان في يوم من الأيام إلهًا ملكيًا ، إلا أنه سقط من النعمة. يذعن مع الشياطين و الزنادقة. إنه مدمن. تالف. خائن لعرقه. فقط الموت يغسل خطاياه”

صُدم برونو عندما اكتشف أنه لم يكن الرجال فقط هم الذين اختفوا ، ولكن علامة الانتقال الآني التي تركها معهم أيضًا. كان غريباً ، لأن تلك العلامة كان يجب أن تبقى حتى لو مات الجنود. سيكون قادرًا على استخدام نسخ الخنجر لمعرفة مكانهم وإعادتهم إلى حيث كان.

أخذ لوسيان عصاه في كلتا يديه وأسقطها على الكريستال. بعد أن تحطمت من التأثير ، تم إطلاق الطاقة المجمدة مرة أخرى في انفجار عنيف.

 

 

كان هناك احتمالان فقط. الأول هو أن كلاود هوك أرسلهم خارج نطاق سلطاته … بعيدًا حتى أن برونو لا يشعر بهم. ومع ذلك ، بدا هذا غير محتمل. منذ وصول برونو امتد عبر العالم بأكمله. السيناريو الثاني والأكثر ترجيحًا هو أن الرجل – والخناجر التي كانوا يمسكون بها – لم تعد موجودة. لم يعودوا جزءًا من هذا الواقع.

 

 

 

قبل أن يتمكن برونو من حل لغز ما كان يحدث ، كان كلاود هوك يعمل عليه. لقد ضرب صائد الشياطين بخرق وحشي ترك أثراً مشتعلاً في الهواء. في الحقيقة ، تبعت كل صواعق البرق الضالة سيف كلاود هوك وهو يندفع نحو برونو. لقد اصطدموا جميعًا به مثل شلال ، وتحملوا الكثير من القوة لدرجة أنه لم يكلف نفسه عناء محاولة تشتيت انتباهه.

 

 

ومع ذلك ، بدا إله السحابة مستمتعًا تقريبًا. كانت جهود لوسيان هباءً ، حيث كانت قوى الإله منقطعة النظير. تم الكشف كل نقطة ضعف بعيونه. هذه الدفاعات لن تنجو من هجوم واحد.

قوة الأبعاد شعت من خنجر. انتشر من حوله وفجأة ذهب برونو. ترك الفضاء يطوي ، ونقله على بعد عدة مئات من الأمتار. ولكن قبل أن يتمكن حتى من استعادة قدرته ، أصبح كلاود هوك عليه. تم تسوية هجوم مذهل آخر في طريقه ، مما أجبره على الانتقال الفوري إلى بر الأمان مرة أخرى.

 

 

 

رقص الاثنان حول بعضهما البعض. أحدهما ينتقل عن بعد والآخر يومض بعده. ستظهر شخصياتهم للحظة ثم تختفي بنفس السرعة ، بحيث ملأت ظلالهم القاعة الفارغة. اشتبكوا عشرين أو ثلاثين مرة ، محبوسين في منافسة أبعاد قوية بين القط والفأر. كانت معركة كهذه تفوق فهم صائدي الشياطين العاديين.

 

 

“هجوم!”

وحده برونو لم يكن يضاهي كلاود هوك. كان النقل الآني في كل اتجاه مجرد وسيلة لتضييع الوقت. كان القفر في كل منعطف ، أقرب إلى ظله ، من المستحيل أن يهتز.

ترجمة : Bolay

 

 

أخيرًا ، انزلق برونو عن غير قصد وأغلق كلاود هوك المسافة. قطع الخراب في الهواء ، وأطلق سيلًا من الكهرباء يلتف حول جسد برونو. على الفور بدأ جلده يحترق باللون الأسود وأحرق أعضائه الداخلية. غير قادر على السيطرة على جسده تعثر سيد صائدي الشياطين للخلف في أحد المكعبات. من سيء إلى أسوأ!

 

 

وجه برونو أغمق في الغضب واليأس. لقد انتهى. كان يعرف منذ البداية أن كلاود هوك كان أفضل ، لكنه كان واثقًا من قدراته على الهروب. لم يكن يتخيل أن كلاود هوك سيكون لديه طريقة لسرقة ذلك منه.

حاول برونو أخيرًا في اللحظة الأخيرة الانتقال الفوري…! ولكن بعد فوات الأوان ، ضرب أحد المكعبات المعنوية. فجأة تمدد المكعب الصغير حتى ذلك ابتلعه تماماً. لقد شعر أنها تشدّه بقوة الثقب الأسود التي لا تقاوم. أغمض عينيه ، وجد نفسه فجأة في مكان لم يره من قبل.

 

 

 

كانت الأرضيات والأسقف والجدران كلها بيضاء. كانت تشع بضوء داخلي خاص بها. أينما نظر كان هناك … لا شيء. لم يختبر شيئًا كهذا من قبل. بدأ مسعورًا في البحث عن مخرج. استمر النقل الآني مرارًا وتكرارًا وكل ما وجده هو المزيد من الفراغ.

**

 

 

في كل مكان استدار ظل كل شيء على حاله. متطابق. بالكاد يستطيع معرفة ما إذا كان قد تحرك على الإطلاق.

لقد تواصل مع هذا الطوفان النفسي الرهيب. اندمجت القوة في نصل غير ملموس يهاجم خصومه. كان النصل العقلي أحد أشكال هجومه النفسي الذي كان غير مرئي ومنيع للدفاعات العادية. كانت ضربة كهذه قاتلة في أغلب الأحيان.

 

 

ركز ، حاول استخدام خنجره للانتقال الفوري إلى مكان آخر. ولكن بغض النظر عن مدى تمدده في عقله ، كان المكان الوحيد المتاح له هو هذه الحقيقة الصغيرة.

وصلت العشرات ، وربما المئات من صواعق البرق. لم يستغرقوا وقتًا لملء الفراغ ، غمرت المربعات التي كان عالمهم مقسمًا إليها. كانوا يطقطقون حول بعضهم البعض مثل شبكة كهربائية هائلة مع كلاود هوك في وسطها – أو آلاف الثعابين الجائعة التي تبحث عن وجبة.

 

بإلقاء نظرة خاطفة على الأرض وصل إلى برونو لهجوم ثان. مع السيف في يده اليمنى ، انحرف صائد الشياطين عن المحلاق المنزلق. لقد اخترقه إلى قسمين بخنجره ذي الأبعاد.

استعد برونو لهذه المعركة من خلال وضع علامات النقل الآني بعناية في مواقع استراتيجية. في هذا المكان ، انهارت كل خططه الشاملة. بدون الاستفادة من خنجره وعلاماته ، لم يستطع استدعاء التعزيزات. في هذا المكان الغريب وغير المألوف ، كيف يمكن أن يأمل في هزيمة كلاود هوك؟

أقصر لمسة كانت مثل لقاء ثقب أسود. اختفى المحاربون دون ترك أثراً.

 

 

بالحديث عن الشيطان. ظهر القفر أمامه.

**

 

راقب جنود لوسيان بأفواههم مندهشة. وقت رد فعله وقوته كانت مروعة للنظر. علاوة على ذلك ، كانت قوته وأثاره فريدة من نوعها. كان إجبار الطاقة على شكل مادي قدرة نادرة جدًا بالفعل.

حدق كلاود هوك في الرجل في منتصف العمر أمامه ونطق كلماته بعناية. “في نطاقي ، قدراتك عديمة الفائدة.”

حدث لوسيان زملائه المتوترين. “لا تخافوا. على الرغم من أن هذا الوحش كان في يوم من الأيام إلهًا ملكيًا ، إلا أنه سقط من النعمة. يذعن مع الشياطين و الزنادقة. إنه مدمن. تالف. خائن لعرقه. فقط الموت يغسل خطاياه”

 

 

وجه برونو أغمق في الغضب واليأس. لقد انتهى. كان يعرف منذ البداية أن كلاود هوك كان أفضل ، لكنه كان واثقًا من قدراته على الهروب. لم يكن يتخيل أن كلاود هوك سيكون لديه طريقة لسرقة ذلك منه.

رقص الاثنان حول بعضهما البعض. أحدهما ينتقل عن بعد والآخر يومض بعده. ستظهر شخصياتهم للحظة ثم تختفي بنفس السرعة ، بحيث ملأت ظلالهم القاعة الفارغة. اشتبكوا عشرين أو ثلاثين مرة ، محبوسين في منافسة أبعاد قوية بين القط والفأر. كانت معركة كهذه تفوق فهم صائدي الشياطين العاديين.

 

لم يكن برونو يعرف ما فعله كلاود هوك ، لكن ذلك لم يكن مهمًا. كان لديه مهمة لإنجازها.

“إذن ، هل نتابع؟” سأل كلاود هوك.

 

 

ثم ظهرت مجموعة منعت طريقه.

**

رد فعل كلاود هوك برفع الخراب عالياً ثم دفعه إلى الأرض. في كل مرة تم إطلاق العنان لقدراته العقلية القوية!

 

مختلفين عن الآخرين ، يبدو أنهم قد تم جمعهم هنا على وجه التحديد لمواجهة الإله السحابة. في المركز كان رجلاً مسناً مع شعر أبيض وملابس متطابقة. لوسيان أمبروز ، رئيس كهنة هايمورن.

اندلعت معارك ضارية في جميع أنحاء الهيكل. أزاح الإله السحابة كل العقبات أمامه. لم يكن لدى العديد من الكهنة الذين جاءوا إليه الجرأة للانقلاب على راعيهم. أولئك الذين فعلوا كانوا تافهين مثل الحشرات قبل قوة الإله. بعد أن خضعوا لقوته العقلية الشاملة ، سقطوا مثل القمح أمام المنجل.

مع عدم تجنيب أي شيء ، سكب كلاود هوك المزيد من طاقته العقلية في الحقل. رقصت المزيد والمزيد من صواعق البرق في الهواء باتجاه هدف واحد. ومع ذلك ، فإن مهارة وأسلحة سيد صائد الشياطين أبقته آمنة.

 

 

ثم ظهرت مجموعة منعت طريقه.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

مختلفين عن الآخرين ، يبدو أنهم قد تم جمعهم هنا على وجه التحديد لمواجهة الإله السحابة. في المركز كان رجلاً مسناً مع شعر أبيض وملابس متطابقة. لوسيان أمبروز ، رئيس كهنة هايمورن.

 

 

 

حدث لوسيان زملائه المتوترين. “لا تخافوا. على الرغم من أن هذا الوحش كان في يوم من الأيام إلهًا ملكيًا ، إلا أنه سقط من النعمة. يذعن مع الشياطين و الزنادقة. إنه مدمن. تالف. خائن لعرقه. فقط الموت يغسل خطاياه”

بصفتهم محاربي النخبة ، تجنبوا ببراعة ضربات الصواعق لكنها كانت الأجزاء المتواضعة من الفضاء التي لم يأخذوها في الحسبان. كان من السهل التغاضي عن المكعبات المستقرة ، خاصة عندما تلقي عاصفة من البرق المنطقة في وهج كهربائي صارخ. لذلك في محاولاتهم المتهورة لتجنب التعرض للهجوم وبصرف النظر عن بعضهم البعض ، لم يتمكنوا من تجنب الاصطدام بهم.

 

حدق كلاود هوك في الرجل في منتصف العمر أمامه ونطق كلماته بعناية. “في نطاقي ، قدراتك عديمة الفائدة.”

حملت كلماته قوة غامضة ، لأنها هدأت قلوب جنوده القلقين.

 

 

مختلفين عن الآخرين ، يبدو أنهم قد تم جمعهم هنا على وجه التحديد لمواجهة الإله السحابة. في المركز كان رجلاً مسناً مع شعر أبيض وملابس متطابقة. لوسيان أمبروز ، رئيس كهنة هايمورن.

حدق إله السحابة في مجموعة من البشر. “يبدو أن قوتك قائمة في المجال النفسي.”

 

 

 

رفع لوسيان يده اليسرى ببطء. وهج عديم الشكل سقط عليه وعلى الآخرين ، مما تسبب في تبخر مخاوفهم وتصلب إرادتهم. شيد حصنًا عقليًا لمكافحة هجمات إله السحابة.

مختلفين عن الآخرين ، يبدو أنهم قد تم جمعهم هنا على وجه التحديد لمواجهة الإله السحابة. في المركز كان رجلاً مسناً مع شعر أبيض وملابس متطابقة. لوسيان أمبروز ، رئيس كهنة هايمورن.

 

بصفتهم محاربي النخبة ، تجنبوا ببراعة ضربات الصواعق لكنها كانت الأجزاء المتواضعة من الفضاء التي لم يأخذوها في الحسبان. كان من السهل التغاضي عن المكعبات المستقرة ، خاصة عندما تلقي عاصفة من البرق المنطقة في وهج كهربائي صارخ. لذلك في محاولاتهم المتهورة لتجنب التعرض للهجوم وبصرف النظر عن بعضهم البعض ، لم يتمكنوا من تجنب الاصطدام بهم.

كان الأمر أشبه بمحاولة كسر العيدان الرفيعة. كانت إحداها هشة ، لكن مجتمعة معًا كانت قوية. في الحقيقة ، كان لدى لوسيان سيطرة عقلية هائلة وكان قادرًا على نشرها عبر مسافة معينة لمساعدة حلفائه.

ترنح الإله للوراء عدة أمتار. كان هذا الرجل العجوز قوياً …

 

 

ومع ذلك ، بدا إله السحابة مستمتعًا تقريبًا. كانت جهود لوسيان هباءً ، حيث كانت قوى الإله منقطعة النظير. تم الكشف كل نقطة ضعف بعيونه. هذه الدفاعات لن تنجو من هجوم واحد.

تم ضغط قوة الإله حتى شكلت بنية بلورية كبيرة ولكنها غير مستقرة.

 

يمكن تكثيف جميع أشكال الطاقة النقية في شكل بلوري. ساعدت هذه الحقيقة في حماية لوسيان من حنق الإله. يمكن تجميد أي طاقة تُرسل في طريقه وحتى إعادتها إلى حيث أتت. لقد تم طرد إله السحابة من قبل ما تبقى من قوته. حتى الإله العظيم قد طُغي على دفاعاته مؤقتًا.

لقد تواصل مع هذا الطوفان النفسي الرهيب. اندمجت القوة في نصل غير ملموس يهاجم خصومه. كان النصل العقلي أحد أشكال هجومه النفسي الذي كان غير مرئي ومنيع للدفاعات العادية. كانت ضربة كهذه قاتلة في أغلب الأحيان.

 

 

بإلقاء نظرة خاطفة على الأرض وصل إلى برونو لهجوم ثان. مع السيف في يده اليمنى ، انحرف صائد الشياطين عن المحلاق المنزلق. لقد اخترقه إلى قسمين بخنجره ذي الأبعاد.

ومع ذلك ، يبدو أن لوسيان توقع مثل هذا الهجوم.

 

 

مختلفين عن الآخرين ، يبدو أنهم قد تم جمعهم هنا على وجه التحديد لمواجهة الإله السحابة. في المركز كان رجلاً مسناً مع شعر أبيض وملابس متطابقة. لوسيان أمبروز ، رئيس كهنة هايمورن.

عندما تشكل النصل ، انفجرت عصا الكاهن الأكبر. انتشر ضوؤها عبر المنطقة وتسبب في ما لا يمكن تصوره. تبلورت طاقة كثيفة للغاية أمام أعين الجميع ، مثل ضباب يتحول إلى جليد في صباح متجمد.

 

 

قبل أن يتمكن برونو من حل لغز ما كان يحدث ، كان كلاود هوك يعمل عليه. لقد ضرب صائد الشياطين بخرق وحشي ترك أثراً مشتعلاً في الهواء. في الحقيقة ، تبعت كل صواعق البرق الضالة سيف كلاود هوك وهو يندفع نحو برونو. لقد اصطدموا جميعًا به مثل شلال ، وتحملوا الكثير من القوة لدرجة أنه لم يكلف نفسه عناء محاولة تشتيت انتباهه.

تم ضغط قوة الإله حتى شكلت بنية بلورية كبيرة ولكنها غير مستقرة.

 

 

 

أخذ لوسيان عصاه في كلتا يديه وأسقطها على الكريستال. بعد أن تحطمت من التأثير ، تم إطلاق الطاقة المجمدة مرة أخرى في انفجار عنيف.

 

 

 

ترنح الإله للوراء عدة أمتار. كان هذا الرجل العجوز قوياً …

 

 

 

راقب جنود لوسيان بأفواههم مندهشة. وقت رد فعله وقوته كانت مروعة للنظر. علاوة على ذلك ، كانت قوته وأثاره فريدة من نوعها. كان إجبار الطاقة على شكل مادي قدرة نادرة جدًا بالفعل.

 

 

حملت كلماته قوة غامضة ، لأنها هدأت قلوب جنوده القلقين.

يمكن تكثيف جميع أشكال الطاقة النقية في شكل بلوري. ساعدت هذه الحقيقة في حماية لوسيان من حنق الإله. يمكن تجميد أي طاقة تُرسل في طريقه وحتى إعادتها إلى حيث أتت. لقد تم طرد إله السحابة من قبل ما تبقى من قوته. حتى الإله العظيم قد طُغي على دفاعاته مؤقتًا.

وحده برونو لم يكن يضاهي كلاود هوك. كان النقل الآني في كل اتجاه مجرد وسيلة لتضييع الوقت. كان القفر في كل منعطف ، أقرب إلى ظله ، من المستحيل أن يهتز.

 

 

كان هذا ممتعًا للغاية. حتى إله السحابة أصبح مفتونًا.

 

 

على الرغم من أن المشهد لا يبدو أنه يمثل أي نوع من التهديد ، إلا أن برونو شد خنجره بحذر.

“هجوم!” تم تثبيت عيون لوسيان اللامعة ، المحاطة بالتجاعيد ، على الإله الذي قبله. وبصوت واضح وقوي صرخ: “اقتلوا الإله الخائن!”

راقب جنود لوسيان بأفواههم مندهشة. وقت رد فعله وقوته كانت مروعة للنظر. علاوة على ذلك ، كانت قوته وأثاره فريدة من نوعها. كان إجبار الطاقة على شكل مادي قدرة نادرة جدًا بالفعل.

 

 

 

أخيرًا ، انزلق برونو عن غير قصد وأغلق كلاود هوك المسافة. قطع الخراب في الهواء ، وأطلق سيلًا من الكهرباء يلتف حول جسد برونو. على الفور بدأ جلده يحترق باللون الأسود وأحرق أعضائه الداخلية. غير قادر على السيطرة على جسده تعثر سيد صائدي الشياطين للخلف في أحد المكعبات. من سيء إلى أسوأ!

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط