عزم خان
الكتاب السادس ، الفصل 95 – عزم خان
كان رأس خان أصليًا في الغالب. ومع ذلك ، فقد خضع باقي جسده لتغييرات ميكانيكية لا حصر لها. ذراعه ، على سبيل المثال ، كانت عبارة عن بناء كيميائي حيوي. نظرًا لأن جزءًا كبيرًا من جسده لم يكن طبيعيًا ، فقد تطلب نظامًا متخصصًا لدعم الحياة ناشراً غازًا خاصًا. منع ما تبقى من جسده من رفض الأجزاء الغريبة.
كان رأس خان أصليًا في الغالب. ومع ذلك ، فقد خضع باقي جسده لتغييرات ميكانيكية لا حصر لها. ذراعه ، على سبيل المثال ، كانت عبارة عن بناء كيميائي حيوي. نظرًا لأن جزءًا كبيرًا من جسده لم يكن طبيعيًا ، فقد تطلب نظامًا متخصصًا لدعم الحياة ناشراً غازًا خاصًا. منع ما تبقى من جسده من رفض الأجزاء الغريبة.
كان يرتدي ملابس سوداء من رأسه إلى أخمص قدميه. في يده اليمنى كانت هناك شفرة من البرق المتلألئ واليمين شع بريقًا باهتًا. شوه الضوء الأرجواني الحاجز لكنه لم يخترقه. ظلت سيلين آمنة.
تم الكشف عن تدفقات الوقت للأفاتار. كانت واثقة من أن خان لن يكون قادرًا على رفع يده على ابنته ، حتى تم الكشف عن المشهد. استحوذتها المفاجأة. في الفرصة المناسبة ، طعنها خان بالفعل بالسيف في يده اليسرى. لن يتراجع. سوف يحفر بداخلها ويقسم جسدها إلى نصفين.
لكن قناعه تحطم. الأنابيب التي دفعت الغاز إلى رئتيه كانت تتدلى بحرية وتلتقط ضبابًا أحمراً خافتًا. كان هذا هو شريان حياة خان. بدونها لن يستمر أكثر من نصف يوم. سيبدأ جسده في رفض إضافاته وينتج عن ذلك فشل كامل في الجهاز.
من الأفضل أن ينقذها ذلك ، حتى لو عنى ذلك قتلها بيده.
اتسمت هذه الحياة بألم دائم. كل دقيقة من كل يوم كانت سوداء. أي رجل أضعف لن يستمر أكثر من بضعة أيام قبل أن يستسلم لها. كان خان قد قاتل لمدة سبع سنوات طويلة. لقد كان لغزاً كيف ثابر خلال هذه الآلاف من الأيام.
“أنت … بلدور!”
تشارك سيلين وأفاتار جسدًا واحدًا. لم يكن هناك فصل بينهم ولا شخصيات متحاربة. فقدت روح سيلين كل قوتها عندما طُبع عقلها. ماتت كل المشاعر ، ولم يتبق سوى الولاء المطلق لسوميرو.
كان يرتدي ملابس سوداء من رأسه إلى أخمص قدميه. في يده اليمنى كانت هناك شفرة من البرق المتلألئ واليمين شع بريقًا باهتًا. شوه الضوء الأرجواني الحاجز لكنه لم يخترقه. ظلت سيلين آمنة.
تشارك سيلين وأفاتار جسدًا واحدًا. لم يكن هناك فصل بينهم ولا شخصيات متحاربة. فقدت روح سيلين كل قوتها عندما طُبع عقلها. ماتت كل المشاعر ، ولم يتبق سوى الولاء المطلق لسوميرو.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
كانت علامة ملك الآلهة نوعًا من القيود التي لا يمكن كسرها. حتى الآلهة الأصغر كانت مقيدة بلا هوادة ، لذلك كان الفاني أكثر عبودية.
انقطع صوت الأفاتار القاسي. “فات الأوان.”
لمع جسد جانوس وعلى الفور أصبح هناك عدة عشرات منه. كان كل واحد يحمل خناجر بغيضة تتلألأ بوعد مظلم وهم يقفزون في الهواء.
على الرغم من أن إرادة سيلين كانت قوية ، إلا أنها لم تساعدها. تم تغيير كل السلوك عند اكتمال عملية الطبع. ومع ذلك – بأعجوبة – في هذه اللحظة مرت موجة قوية من الطاقة العقلية وملأت الأفاتار بالحزن. للحظة فقط ، تم تشتيت الأفاتار. كانت الفرصة المثالية.
قام جانوس بتقسيم أصابعه وتسللت ظلال لا حصر لها. سافروا على الأرض ثم قيدوا قدمي سيلين. هموا مثل حبل المعيشة وزحفوا إلى جسدها حتى تم ربط الأفاتار بإحكام. سخر جانوس كل شيء من قوته في إبقاء سيلين مقيدة وصرخت إلى خان. “بسرعة ، تصرف الآن! اذهب للعيون! “
كان رأس خان أصليًا في الغالب. ومع ذلك ، فقد خضع باقي جسده لتغييرات ميكانيكية لا حصر لها. ذراعه ، على سبيل المثال ، كانت عبارة عن بناء كيميائي حيوي. نظرًا لأن جزءًا كبيرًا من جسده لم يكن طبيعيًا ، فقد تطلب نظامًا متخصصًا لدعم الحياة ناشراً غازًا خاصًا. منع ما تبقى من جسده من رفض الأجزاء الغريبة.
لمع جسد جانوس وعلى الفور أصبح هناك عدة عشرات منه. كان كل واحد يحمل خناجر بغيضة تتلألأ بوعد مظلم وهم يقفزون في الهواء.
شدد أصابعه حول سلاحه. طقطق الضوء الأرجواني في ترقب. في نفس اللحظة تلاشى الوهج الفضي من عيون سيلين. بدون بصيص طيفي بدت مثل نفسها القديمة.
في تحول مفاجئ للجميع ، ظهر شخص بينهما. رُفعت يده واصطدم هجوم خان بقوة كافية لردعه.
لكن صوتها كان لا يزال باردًا ومتغطرسًا. أعطت خان نظرة خالية من الروح وسخرت منه. “هل يمكنك فعل ذلك؟”
“توقف!”
هاجمت سيلين ثلاث مرات أخرى. مع كل تمريرة ، انفجرت القوة في جميع أنحاء الغرفة.
لقد تردد.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
انفجار آخر للطاقة خرج من سلاحها. غمرت المنصة عشرات من النصول على شكل نصف قمر. تم التقاط المزيد من الظلال في الاضطرابات ، ودفعها من المنصة مقطعةً إلى أشلاء.
هيم السيراڤيم على الغزاة ، حشدًا صامتًا ومرعبًا. يمكن أن يشعر جانوس بقوتهم تسحقهم. لم يكن هو وبلدور كافيين لصدهم.
م.م : أعيد تاني ، هتعامل من جانوس ك مذكر قصاد كل شخص يحسبه رجل.
تم الكشف عن تدفقات الوقت للأفاتار. كانت واثقة من أن خان لن يكون قادرًا على رفع يده على ابنته ، حتى تم الكشف عن المشهد. استحوذتها المفاجأة. في الفرصة المناسبة ، طعنها خان بالفعل بالسيف في يده اليسرى. لن يتراجع. سوف يحفر بداخلها ويقسم جسدها إلى نصفين.
تم تمزيق إحدى نسخ جانوس التي تم التقاطها أمام الأفاتار بهجوم ألقي القبض على القاتل أيضًا. تم طردها من الاختباء وتعثرت. في هذه الأثناء ، شاهد كلاود هوك سيلين تطلق العنان لغضبها. أغمق وجهه وأمسكت يده الشاحبة بمقبض بقاياه.
رأت كل شيء لكنها لم تهتم. نظرت عيناها الفارغتان اللامباليتان إلى الاحتمالات مثل الصفحات المهملة من الكتاب. عرفت سيلين كيفية التعامل معها.
لم يفهم الأفاتار. ألم يكن والد سيلين هذا؟ هل سيقتل طفلته حقًا؟
رأت كل شيء لكنها لم تهتم. نظرت عيناها الفارغتان اللامباليتان إلى الاحتمالات مثل الصفحات المهملة من الكتاب. عرفت سيلين كيفية التعامل معها.
كان رأس خان أصليًا في الغالب. ومع ذلك ، فقد خضع باقي جسده لتغييرات ميكانيكية لا حصر لها. ذراعه ، على سبيل المثال ، كانت عبارة عن بناء كيميائي حيوي. نظرًا لأن جزءًا كبيرًا من جسده لم يكن طبيعيًا ، فقد تطلب نظامًا متخصصًا لدعم الحياة ناشراً غازًا خاصًا. منع ما تبقى من جسده من رفض الأجزاء الغريبة.
من المؤكد أن العزم الصلب أخذ خان وهاجم. لم يمنعه شيء ، كانت النية القاتلة واضحة تقريبًا. إذا نجح ، فسوف تموت سيلين.
من المؤكد أن العزم الصلب أخذ خان وهاجم. لم يمنعه شيء ، كانت النية القاتلة واضحة تقريبًا. إذا نجح ، فسوف تموت سيلين.
كانت سريعة جداً! دقيقة جداً! كل حركة قام بها عدوها كانت قادرة على رؤيتها مسبقًا. علاوة على ذلك ، كان هناك جيش من السيراف في كل مكان يحافظ على اشتباك الجنود. كيف من المفترض أن يتعاملوا مع هذا؟
“توقف!”
لكن قناعه تحطم. الأنابيب التي دفعت الغاز إلى رئتيه كانت تتدلى بحرية وتلتقط ضبابًا أحمراً خافتًا. كان هذا هو شريان حياة خان. بدونها لن يستمر أكثر من نصف يوم. سيبدأ جسده في رفض إضافاته وينتج عن ذلك فشل كامل في الجهاز.
من الأفضل أن ينقذها ذلك ، حتى لو عنى ذلك قتلها بيده.
شعر جانوس بذلك ونادى بعدم تصديق. هل سيقتلها حقًا؟ يقتل ابنته ؟!
كانت بوابة الحدود قد بدأت بالفعل في الفتح. إذا لم يتحركوا قريبًا ، فستذهب عشرات الآلاف من الأرواح. تمثل سكايكلود الأمل لهؤلاء الناس. لم يكن لدى خان خيار!
سقطت صرخاتها على آذان صماء. العناد في عينيه لم يتردد ، نظرة الرجل الذي لن يرجع إلى الوراء. لم تُعرض الرحمة ، ولم يُعطِ وجهاً أحد. لقد نوى على قتل سيلين تمامًا.
بعدها فقط … شاهدت سيلين. الهدوء بعد ظهر الربيع.
في تحول مفاجئ للجميع ، ظهر شخص بينهما. رُفعت يده واصطدم هجوم خان بقوة كافية لردعه.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
في تحول مفاجئ للجميع ، ظهر شخص بينهما. رُفعت يده واصطدم هجوم خان بقوة كافية لردعه.
درء خان بيديه العاريتين؟ بحق الجحيم!
في تحول مفاجئ للجميع ، ظهر شخص بينهما. رُفعت يده واصطدم هجوم خان بقوة كافية لردعه.
اتسمت هذه الحياة بألم دائم. كل دقيقة من كل يوم كانت سوداء. أي رجل أضعف لن يستمر أكثر من بضعة أيام قبل أن يستسلم لها. كان خان قد قاتل لمدة سبع سنوات طويلة. لقد كان لغزاً كيف ثابر خلال هذه الآلاف من الأيام.
كان يرتدي ملابس سوداء من رأسه إلى أخمص قدميه. في يده اليمنى كانت هناك شفرة من البرق المتلألئ واليمين شع بريقًا باهتًا. شوه الضوء الأرجواني الحاجز لكنه لم يخترقه. ظلت سيلين آمنة.
كانت علامة ملك الآلهة نوعًا من القيود التي لا يمكن كسرها. حتى الآلهة الأصغر كانت مقيدة بلا هوادة ، لذلك كان الفاني أكثر عبودية.
ترجمة : Bolay
“كلاود هوك!”
تنفس جانوس الصعداء. إذا كان هنا فهذا يعني أن الجزء الخاص به من المهمة قد اكتمل. الآن أصبحت معركتهم اليائسة على قدم المساواة. لا عجب أن سيلين ظلت هادئة للغاية – لقد رأت هذا الاحتمال.
بعدها فقط … شاهدت سيلين. الهدوء بعد ظهر الربيع.
لم يستسلم خان. ولوح بسيفه الخفيف وهاجم مكرراً. اصطدم اللون الأرجواني والأزرق الكهربائي بعاصفة من الشرر ولكن كان خان هو الذي أُلقىَ بعيدًا. كان التناقض في القوة كبيرًا جدًا.
بدا وجه كلاود هوك مظلمًا من الغضب. “ماذا تفعل!”
اتسمت هذه الحياة بألم دائم. كل دقيقة من كل يوم كانت سوداء. أي رجل أضعف لن يستمر أكثر من بضعة أيام قبل أن يستسلم لها. كان خان قد قاتل لمدة سبع سنوات طويلة. لقد كان لغزاً كيف ثابر خلال هذه الآلاف من الأيام.
كان رأس خان أصليًا في الغالب. ومع ذلك ، فقد خضع باقي جسده لتغييرات ميكانيكية لا حصر لها. ذراعه ، على سبيل المثال ، كانت عبارة عن بناء كيميائي حيوي. نظرًا لأن جزءًا كبيرًا من جسده لم يكن طبيعيًا ، فقد تطلب نظامًا متخصصًا لدعم الحياة ناشراً غازًا خاصًا. منع ما تبقى من جسده من رفض الأجزاء الغريبة.
أجاب خان بصوت خشن ومبتل بالألم. “لا أحد يعرفها أفضل مني! قتلها الآن رحمة! “
هل كان الموت دائمًا أمرًا فظيعًا؟ لا ، في بعض الأحيان كان يعني الإفراج. كانت سيلين أكثر أهمية لبلدور من حياته ، لكنه يعرف سيلين و يعلم أن عواقب كل ما فعلته ستطاردها إلى الأبد. أخذ عينيها قد يعيد ابنته ، لكنها ستظل بلا أحلام ، بلا كرامة. في مواجهة حقيقة ما فعلته ، سيصبح كل يوم تعيش فيه بؤسًا.
من الأفضل أن ينقذها ذلك ، حتى لو عنى ذلك قتلها بيده.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
كانت بوابة الحدود قد بدأت بالفعل في الفتح. إذا لم يتحركوا قريبًا ، فستذهب عشرات الآلاف من الأرواح. تمثل سكايكلود الأمل لهؤلاء الناس. لم يكن لدى خان خيار!
سقطت صرخاتها على آذان صماء. العناد في عينيه لم يتردد ، نظرة الرجل الذي لن يرجع إلى الوراء. لم تُعرض الرحمة ، ولم يُعطِ وجهاً أحد. لقد نوى على قتل سيلين تمامًا.
كان عليه أن يتعامل مع هذا بنفسه.
“مهما كان ، سنحمله معًا. لن أدعك تفعل هذا. ليس لديك الحق في أن تقرر!”
لم يكن كلاود هوك يعرف ما إذا كان خان يتخذ القرار الصحيح ، لكن عليه أن يعتقد أن سيلين كانت أقوى من ذلك. لن تهرب فقط من مهمتها ومسؤولياتها! بغض النظر عما يحمله المستقبل ، سيظل بجانبها مباشرة للمساعدة في تحمل العبء. لم يكن هناك أي شيء لا يمكنهم تحمله معًا.
انقطع صوت الأفاتار القاسي. “فات الأوان.”
في تحول مفاجئ للجميع ، ظهر شخص بينهما. رُفعت يده واصطدم هجوم خان بقوة كافية لردعه.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لمع جسد جانوس وعلى الفور أصبح هناك عدة عشرات منه. كان كل واحد يحمل خناجر بغيضة تتلألأ بوعد مظلم وهم يقفزون في الهواء.
تحررت سيلين من القيود الغامضة. توهج الضوء الفضي مرة أخرى في عينيها. في لحظة رأت أين ستضرب الأشباح وبدت مناورة جانوس عديمة الفائدة. مع تأرجح سيفها البلوري ، تم شق اثنين من الظلال إلى نصفين.
م.م : أعيد تاني ، هتعامل من جانوس ك مذكر قصاد كل شخص يحسبه رجل.
انفجار آخر للطاقة خرج من سلاحها. غمرت المنصة عشرات من النصول على شكل نصف قمر. تم التقاط المزيد من الظلال في الاضطرابات ، ودفعها من المنصة مقطعةً إلى أشلاء.
لكن صوتها كان لا يزال باردًا ومتغطرسًا. أعطت خان نظرة خالية من الروح وسخرت منه. “هل يمكنك فعل ذلك؟”
كانت سريعة جداً! دقيقة جداً! كل حركة قام بها عدوها كانت قادرة على رؤيتها مسبقًا. علاوة على ذلك ، كان هناك جيش من السيراف في كل مكان يحافظ على اشتباك الجنود. كيف من المفترض أن يتعاملوا مع هذا؟
لم يكن لدى جانوس سوى عدد قليل من الفرص النادرة لإحداث التغيير هنا. كانت غير راغبة في التخلي عن سيلين مما قلص خياراتها أكثر. كانت الطريقة الوحيدة للفوز بالنصر الكامل هي مهاجمة عينيها. كان أملًا يائسًا ، ولكن إذا تم تدمير عيون الزمن ، فربما تعود سيلين إلى طبيعتها. ربما سيحررها من قبضة ملك الآلهة.
شدد أصابعه حول سلاحه. طقطق الضوء الأرجواني في ترقب. في نفس اللحظة تلاشى الوهج الفضي من عيون سيلين. بدون بصيص طيفي بدت مثل نفسها القديمة.
هاجمت سيلين ثلاث مرات أخرى. مع كل تمريرة ، انفجرت القوة في جميع أنحاء الغرفة.
لم يكن لدى جانوس سوى عدد قليل من الفرص النادرة لإحداث التغيير هنا. كانت غير راغبة في التخلي عن سيلين مما قلص خياراتها أكثر. كانت الطريقة الوحيدة للفوز بالنصر الكامل هي مهاجمة عينيها. كان أملًا يائسًا ، ولكن إذا تم تدمير عيون الزمن ، فربما تعود سيلين إلى طبيعتها. ربما سيحررها من قبضة ملك الآلهة.
لكن قناعه تحطم. الأنابيب التي دفعت الغاز إلى رئتيه كانت تتدلى بحرية وتلتقط ضبابًا أحمراً خافتًا. كان هذا هو شريان حياة خان. بدونها لن يستمر أكثر من نصف يوم. سيبدأ جسده في رفض إضافاته وينتج عن ذلك فشل كامل في الجهاز.
تم تمزيق إحدى نسخ جانوس التي تم التقاطها أمام الأفاتار بهجوم ألقي القبض على القاتل أيضًا. تم طردها من الاختباء وتعثرت. في هذه الأثناء ، شاهد كلاود هوك سيلين تطلق العنان لغضبها. أغمق وجهه وأمسكت يده الشاحبة بمقبض بقاياه.
كان عليه أن يتعامل مع هذا بنفسه.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
تم الكشف عن تدفقات الوقت للأفاتار. كانت واثقة من أن خان لن يكون قادرًا على رفع يده على ابنته ، حتى تم الكشف عن المشهد. استحوذتها المفاجأة. في الفرصة المناسبة ، طعنها خان بالفعل بالسيف في يده اليسرى. لن يتراجع. سوف يحفر بداخلها ويقسم جسدها إلى نصفين.
رأت كل شيء لكنها لم تهتم. نظرت عيناها الفارغتان اللامباليتان إلى الاحتمالات مثل الصفحات المهملة من الكتاب. عرفت سيلين كيفية التعامل معها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
