نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 707

صحوة سيلين

صحوة سيلين

الكتاب 6 ، الفصل 96 – صحوة سيلين

إذا تمكنوا من الحفاظ على هذا الأمر ، فسيتم التغلب على الأفاتار!

 

 

“الأفاتار أقوى من أي وقت مضى. إن إرادة ملك الآلهة تأكل روحها بعيداً. لم يبق منها شيء. إذا قمت بتدمير عيون الزمن فسوف تدمر أساس قوتها العقلية. ستفقد أكثر من مجرد بصرها”

كسر!

 

 

ضعف خان. تم تسليم كلماته بشق الأنفس ، كل مقطع لفظي استنزفه.

عندما أدارت الأفاتار رأسها تجاههم ، كان الدم يتدفق من كلتا العينين. كان أحد الحدقتين غائمًا وباهتًا ، والآخر كان مشرقًا للغاية بحيث بدا من الصعب النظر إليه. لم يكن تركيز نظرتها سوى كلاود هوك.

 

 

تم اغتصاب إرادة سيلين وربطها بملك الآلهة. من المحتمل أن تدمير قبضته عليها لن يترك سوى قشرة فارغ. ستعيش سيلين كمريضة تعاني من أيام الظلام والاكتئاب والعار.

سيلين بدأت تتحرك. وهي تمسك كلاود هوك بقدراتها طعته بالسيف سامي. أمكنه أن يشاهد فقط بينما أصبح ضوء القطع مغلقًا. لم تكن هناك طريقة لحماية نفسه.

 

بدأت الشقوق تظهر على طول غلاف الطاقة. ومع ذلك ، هذا لم يدم طويلاً. حتى هذا الهجوم المدمر لم يكن كافيًا لإفشال إرادتها ، لذلك تم إغلاق الكسور بسرعة.

عرف خان ما كان عليه الحال. لقد عاش ذلك الجحيم. كان وجوداً فظيعاً ، مصير أسوأ من الموت. من الأفضل إطلاق سراحها. على مدى السنوات القليلة الماضية ، كافحت سيلين. كان إجبارها على العيش بعد كل هذا أقسى أشكال العقوبة.

“ليس من المهم ما إذا كانت بوابة الحدود ستُفتح أم لا. خليفة ملك الشياطين … يجب القضاء عليه”

 

 

“ليس لديك الحق في قول ذلك!” غمر الغضب عقل كلاود هوك وجعلتها كلمات خان تصبح حمراء ، لكنه تركها تحت السطح ، مثل البركان. بدا رده حازماً. “كنت تعرف سيلين بعمر ست سنوات. لكن سيلين التي أعرفها هو أقوى شخص قابلته على الإطلاق. لم تتراجع أبدًا عن الألم أو المشقة. لم تهرب أبدًا مما كان صعبًا. لقد قابلت كل شيء وجهاً لوجه ، محاربةً بكل الطرق!”

تمسك كلاود هوك بقوة على الخراب واستعد للهجوم.

 

 

انسحب جانوس وخان واستمعوا. نظروا إلى كلاود هوك في صمت ، يتصارعون مع نفس الفكرة. هل يتخلى كلاهما عن الإيمان ، بينما لا يزال هو متمسكًا بها بشدة؟

 

 

 

عندما تحدث مرة أخرى ، أصبح صوته قويًا وحازمًا ، بدا الأمر كما لو أنه قرأ أفكارهم. “أنا أؤمن بها أكثر مما أؤمن بنفسي!”

 

 

شعر كلاود هوك بتدفقات الطاقة. كانوا أكثر كثافة حول الأفاتار ثم انتشروا في كل الاتجاهات. لم يرد أن يفكر في العواقب إذا وقعوا فيها ، لذلك نادى على الآخرين. “تراجعوا!”

لم يتوقعها أحد. من كان يظن أن البقايا التي أعطيت لسيلين ستحمل جزءًا من إرادة ملك الآلهة؟ من الذى ليصدق أنها ستحولها إلى هذا؟ وكان التحول مذهلاً. لقد تحدثت المجلدات عن قوة ملك الآلهة ، حتى أن جزءًا بسيطًا قد حول سيلين إلى الكابوس الذي أصبحت عليه في هذه اللحظة.

 

 

 

ولكن على الرغم من صعوبة التغلب عليها في كل ثانية ، لا يزال كلاود هوك مستمراً في محاولة إنقاذها. كل ما فعلته كان غير مقصود. إرادة ملك الآلهة تجبر يدها. جاء أصل مشاكلهم من تدخل سوميرو. بدونهم ، لم تكن هناك مشكلة لا يمكنهم التغلب عليها. كان هناك شيئان تعلمهما كلاود هوك من سنوات التدافع من مكان إلى آخر. الركض لم يحل أي شيء. ولم يكن هناك شيء مستحيل.

 

 

 

“استعد!”

بالنسبة لسيلين كان الأمر مختلفًا. كان لديها قوة الهيكل في طلبها ودعوتها ، بالإضافة إلى ثيابها المقدسة. ثم كانت هناك عيون الزمن ، للتأكد من أن كل فعل كان صحيحًا وفعالًا. لن ينفد منها بسرعة.

 

 

تمسك كلاود هوك بقوة على الخراب واستعد للهجوم.

في اللحظة التي سبقت الضوء الساطع رأى كلاود هوك وجه سيلين. كانت اللامبالاة القاسية في عينيها مثل أي شيء لم يراه من قبل. لكن هناك في أعمق أجزاء نظرتها ، اعتقد أنه رأى صراعًا. كان عليه أن يعتقد أن سيلين لا تزال هناك!

 

 

رأت عيون سيلين الفضية ما سيأتي وللرد عليه ، تم ابتلاع العشرات من سيراڤيم القريبين في كرات من الضوء. لقد احترقوا كما لو كانوا يشتعلون ، يذوبون في تدفقات القوة التي تلتف حول سيلين. عانقتها هالة لؤلؤية لتشكيل دفاع لا ينضب.

 

 

“هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟ لا ، لقد خسرت بالفعل – لقد خسرت حتى قبل أن نبدأ!” اشتد ضوء عينها اليسرى أكبر بعشر مرات من اليمنى. يمكن لخصومها أن يشعروا بزيادة القوة التي تمر من خلالها ، تمكنت قدراتها أضعافاً!

تم ضربها لأول مرة بواسطة صاعقة من البرق. مثل مسدس مائي يطلق النار على حجر كريم ، تم التخلص من كل الطاقة. لم يتم عمل خدش.

 

 

“أبي!” نظرت إلى يدها. “ما – ماذا فعلت ؟!”

انتقل كلاود هوك من حولها وطعنها مرة أخرى. انتشر التأثير ، مما أدى إلى تشقق مركز المنصة وتسبب في انتشار الشقوق عبرها. أُجبر الجميع على التحديق والنظر بعيدًا عن التوهج المسبب للعمى الذي أعقب ذلك ، لكن الدرع لم تنكسر!

 

 

في هذه اللحظة الحاسمة قفز شخص ما أمام كلاود هوك. مزق الضوء الثاقب لسيف سيلين. صاح جانوس ، وعيناه واسعتان ، عندما رأى ذلك.

كيف يمكنه المرور؟ عبس كلاود هوك وهو يتلمس طريقه للحصول على إجابة.

الكتاب 6 ، الفصل 96 – صحوة سيلين

 

“الأفاتار أقوى من أي وقت مضى. إن إرادة ملك الآلهة تأكل روحها بعيداً. لم يبق منها شيء. إذا قمت بتدمير عيون الزمن فسوف تدمر أساس قوتها العقلية. ستفقد أكثر من مجرد بصرها”

خمن أن درعها كان يستخدم قوى الهيكل ، تركيز مجال الطاقة الذي يحيط بها. سيكون الاختراق بسرعة ، حتى مع مستوى قوته ، أمرًا صعبًا. بينما حيره الأمر ، كانت سيلين ترفع سلاحها لهجوم مضاد.

 

 

ما الذى حدث؟ لم يفهم أحد ما كان يحدث.

كسر!

أتت مثل فقاعة عملاقة تحيط به من جميع الجهات. شعر بأنه متجمد في مكانه دون الوصول إلى أي من آثاره ولا وسيلة لاستخدام سلطاته. لقد حاول النقل الآني دون جدوى ، لأنه عندما جمع طاقاته العقلية ، انعكسوا وتبددوا.

 

 

بدا قشر الرعد كما البرق الساطع والبلور اللامع التقى. امتلأت الغرفة بحبيبات الضوء المنبعثة من الاصطدام.

ظهرت شخصية جديدة فوق المنصة : جميل ، مثالي وكريم. لقد وصل إله السحابة! كان هو الذي أطلق الهجوم العقلي.

 

 

في اللحظة التي سبقت الضوء الساطع رأى كلاود هوك وجه سيلين. كانت اللامبالاة القاسية في عينيها مثل أي شيء لم يراه من قبل. لكن هناك في أعمق أجزاء نظرتها ، اعتقد أنه رأى صراعًا. كان عليه أن يعتقد أن سيلين لا تزال هناك!

سيلين بدأت تتحرك. وهي تمسك كلاود هوك بقدراتها طعته بالسيف سامي. أمكنه أن يشاهد فقط بينما أصبح ضوء القطع مغلقًا. لم تكن هناك طريقة لحماية نفسه.

 

“هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟ لا ، لقد خسرت بالفعل – لقد خسرت حتى قبل أن نبدأ!” اشتد ضوء عينها اليسرى أكبر بعشر مرات من اليمنى. يمكن لخصومها أن يشعروا بزيادة القوة التي تمر من خلالها ، تمكنت قدراتها أضعافاً!

“استيقظ!”

 

 

 

أمسك كلاود هوك الخراب بكلتا يديه واخترقه تجاهها.

ضحت سيلين بعينها اليسرى من أجل قوة أكبر. من عينها اليمنى تم إطلاق طاقة غامضة لا تقهر. انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المنطقة والجميع بداخلها.

 

 

أصبحت سيلين مغمورة في فيضان البرق. أجبرتها على التراجع ، تاركةً خندقًا في المنصة يبلغ طوله عشرين مترًا. في لحظة لاحقها كلاود هوك وظهر فوق رأسها ووجه الخراب إلى درعها ، فقط لتنحرف مرة أخرى.

ضحت سيلين بعينها اليسرى من أجل قوة أكبر. من عينها اليمنى تم إطلاق طاقة غامضة لا تقهر. انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المنطقة والجميع بداخلها.

 

 

بلا فائدة. كانت حمايتها قوية للغاية. لن يتم اختراق الهجمات المباشرة.

انسحب جانوس وخان واستمعوا. نظروا إلى كلاود هوك في صمت ، يتصارعون مع نفس الفكرة. هل يتخلى كلاهما عن الإيمان ، بينما لا يزال هو متمسكًا بها بشدة؟

 

 

تداول الاثنان في العديد من التبادلات الشرسة. عدة مرات ترك كلاود هوك ما كان يمكن أن يكون لولا الدرع ضربات مدمرة ، لكنه لم ينجز شيئًا. لم تتسبب سيلين في أي ضرر له ، ولكن من الواضح أن زعيم الأرض القاحلة كان ينفد من الزخم.

 

 

لقد شق طريقه إلى سكايكلود ، وهزم قائد برايليوس ، تفوق على سيد ستورمفورد المكاني ، وقطع ألفًا بين الجنود. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله شخص واحد. لم يكن من المتوقع أن يقاتل في ذروته في جميع الأوقات.

لقد شق طريقه إلى سكايكلود ، وهزم قائد برايليوس ، تفوق على سيد ستورمفورد المكاني ، وقطع ألفًا بين الجنود. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله شخص واحد. لم يكن من المتوقع أن يقاتل في ذروته في جميع الأوقات.

شعر كلاود هوك بتدفقات الطاقة. كانوا أكثر كثافة حول الأفاتار ثم انتشروا في كل الاتجاهات. لم يرد أن يفكر في العواقب إذا وقعوا فيها ، لذلك نادى على الآخرين. “تراجعوا!”

 

“هجمات الإله السحابة الجبارة ليست قوية كما اعتقدت.” أعقب تقييمها أربع ضربات سريعة من كلاود هوك. في نفس الوقت استخدمت قواها العقلية للهمس في عقل إله السحابة. “أنت تسير في طريق الخيانة. التجاوب مع هذه الأشكال الأصغر من الحياة. هل ترغب في معرفة مستقبلك؟ من الأفضل أن تنهي حياتك قبل أن تكتشف ذلك”

بالنسبة لسيلين كان الأمر مختلفًا. كان لديها قوة الهيكل في طلبها ودعوتها ، بالإضافة إلى ثيابها المقدسة. ثم كانت هناك عيون الزمن ، للتأكد من أن كل فعل كان صحيحًا وفعالًا. لن ينفد منها بسرعة.

 

 

“استيقظ!”

سرعان ما سيبدأ كلاود هوك في الانخفاض. سوف يضطر إلى الدفاع. راقب جانوس وخان تبادلهما وأدركا أن تقديم المساعدة سيكون صعبًا. كانت قوة كلاود هوك كبيرة جدًا و الهجمات سريعة جداً. بمباركة قوة الهيكل ، كانت دفاعات سيلين قوية للغاية مما منحها فرصة للتصدي.

“في السنوات القليلة الماضية ظللت أعيش في ظل الحياة. كل ذلك حتى أتمكن من مواصلة البحث … قد لا يكون سوميرو … عدونا الأخير .. ، لكن – ني أخشى الآن أنني … لن أتمكن من العثور على الإجابة” كانت ضربة سيلين قد قطعته إلى نصفين. حارب من أجل الكلمات ليخاطب ابنته. مع آخر نفس في رئتيه همس ، “سيلين ، لا تشعري بالسوء. هذا هو للأفضل.”

 

ضعف خان. تم تسليم كلماته بشق الأنفس ، كل مقطع لفظي استنزفه.

بعد ذلك فقط ، ملأ الفضاء موجة مكثفة من الطاقة العقلية. توقفت سيلين ميتة في مساراتها كما لو بدت محبوسة في نشوة.

 

 

بدأت الشقوق تظهر على طول غلاف الطاقة. ومع ذلك ، هذا لم يدم طويلاً. حتى هذا الهجوم المدمر لم يكن كافيًا لإفشال إرادتها ، لذلك تم إغلاق الكسور بسرعة.

هذا هو!. انطلق كلاود هوك في سلسلة من الهجمات ، مسجلاً عشرات الهجمات في بضع ثوانٍ.

هذه… هل كانت القوة الحقيقية لملك الإله؟ يمكن أن يرى كلاود هوك كيف يمكن حتى التغلب على ملك الشياطين العظيم!

 

رأت عيون سيلين الفضية ما سيأتي وللرد عليه ، تم ابتلاع العشرات من سيراڤيم القريبين في كرات من الضوء. لقد احترقوا كما لو كانوا يشتعلون ، يذوبون في تدفقات القوة التي تلتف حول سيلين. عانقتها هالة لؤلؤية لتشكيل دفاع لا ينضب.

بدأت الشقوق تظهر على طول غلاف الطاقة. ومع ذلك ، هذا لم يدم طويلاً. حتى هذا الهجوم المدمر لم يكن كافيًا لإفشال إرادتها ، لذلك تم إغلاق الكسور بسرعة.

راقب كلاود هوك ب كُفر. علم أن قوى سيلين يمكن أن تتنبأ بالمستقبل وكان ذلك كافياً لجعلها عدوًا مميتًا. ولكن ما كان يفوق خياله أن امتداد قوتها إلى التلاعب بتدفق الوقت! كانت تتراجع عن كل ما فعلوه ، كل الطاقة التي استخدموها!

 

ظهرت شخصية جديدة فوق المنصة : جميل ، مثالي وكريم. لقد وصل إله السحابة! كان هو الذي أطلق الهجوم العقلي.

 

 

 

لكن الإله قلل من شأن سيلين. لم يستطع إبقائها محبوسة بالكامل في عالم الأوهام.

في هذه اللحظة الحاسمة قفز شخص ما أمام كلاود هوك. مزق الضوء الثاقب لسيف سيلين. صاح جانوس ، وعيناه واسعتان ، عندما رأى ذلك.

 

خمن أن درعها كان يستخدم قوى الهيكل ، تركيز مجال الطاقة الذي يحيط بها. سيكون الاختراق بسرعة ، حتى مع مستوى قوته ، أمرًا صعبًا. بينما حيره الأمر ، كانت سيلين ترفع سلاحها لهجوم مضاد.

“هجمات الإله السحابة الجبارة ليست قوية كما اعتقدت.” أعقب تقييمها أربع ضربات سريعة من كلاود هوك. في نفس الوقت استخدمت قواها العقلية للهمس في عقل إله السحابة. “أنت تسير في طريق الخيانة. التجاوب مع هذه الأشكال الأصغر من الحياة. هل ترغب في معرفة مستقبلك؟ من الأفضل أن تنهي حياتك قبل أن تكتشف ذلك”

 

 

 

رداً على ذلك ، شن الإله السحابة سلسلة أخرى من الغارات العقلية. ولكن مما أثار حيرته ، القليل فقط قد تم إنجازه. ثم اكتشف أنه كان فخاً. يجب أن يكون قتاله مع لوسيان قرارًا متعمدًا من قبل الأفاتار.

ظهرت شخصية جديدة فوق المنصة : جميل ، مثالي وكريم. لقد وصل إله السحابة! كان هو الذي أطلق الهجوم العقلي.

 

 

من أجل هزيمة سيد صائد الشياطين بسرعة ، اضطر إلى استخدام العديد من الهجمات القوية على التوالي. كان كل واحد منهما منهكًا ، لكن “قتل” الرجل آلاف المرات في عالم الأوهام كان شاقًا بشكل خاص. الآن أصبحت قدرته العقلية أقل من النصف ، وانخفض تأثير هجماته. مع هذه القيود ، لم يستطع الضغط على الأفاتار.

خمن أن درعها كان يستخدم قوى الهيكل ، تركيز مجال الطاقة الذي يحيط بها. سيكون الاختراق بسرعة ، حتى مع مستوى قوته ، أمرًا صعبًا. بينما حيره الأمر ، كانت سيلين ترفع سلاحها لهجوم مضاد.

 

لقد شق طريقه إلى سكايكلود ، وهزم قائد برايليوس ، تفوق على سيد ستورمفورد المكاني ، وقطع ألفًا بين الجنود. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله شخص واحد. لم يكن من المتوقع أن يقاتل في ذروته في جميع الأوقات.

أُجبر الإله السابق على زيادة شدة هجماته قدر الإمكان. بالإضافة إلى ذلك ، استل سيفه الخفيف وانضم إلى المشاجرة.

“الأفاتار أقوى من أي وقت مضى. إن إرادة ملك الآلهة تأكل روحها بعيداً. لم يبق منها شيء. إذا قمت بتدمير عيون الزمن فسوف تدمر أساس قوتها العقلية. ستفقد أكثر من مجرد بصرها”

 

 

مع انضمام كلاود هوك و إله السحابة ، بدأت سيلين أخيرًا في فقدان الأرض. رأى جانوس وخان أخيرًا فرصتهما ، وأطلق الأربعة معًا هجومًا ترادفيًا وحشيًا. عادت الشقوق في دفاعاتها للظهور وتضاعفت. على الرغم من اقتراب إرهاق الإله السحابة ، كانت هجماته فعالة بشكل واضح.

 

 

كل شيء عنه توقف عن العمل. بمعنى آخر ، لا يزال بإمكانه التفكير في الوقت الحالي ، لكن جسده أصبح مغلقًا في لحظة. عالقًا في تدفقات الوقت ، كل ما فعله تم إبطاله. كان مثل سمكة تم صيدها في مياه مجمدة.

إذا تمكنوا من الحفاظ على هذا الأمر ، فسيتم التغلب على الأفاتار!

 

 

تمسك كلاود هوك بقوة على الخراب واستعد للهجوم.

“هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟ لا ، لقد خسرت بالفعل – لقد خسرت حتى قبل أن نبدأ!” اشتد ضوء عينها اليسرى أكبر بعشر مرات من اليمنى. يمكن لخصومها أن يشعروا بزيادة القوة التي تمر من خلالها ، تمكنت قدراتها أضعافاً!

“ليس لديك الحق في قول ذلك!” غمر الغضب عقل كلاود هوك وجعلتها كلمات خان تصبح حمراء ، لكنه تركها تحت السطح ، مثل البركان. بدا رده حازماً. “كنت تعرف سيلين بعمر ست سنوات. لكن سيلين التي أعرفها هو أقوى شخص قابلته على الإطلاق. لم تتراجع أبدًا عن الألم أو المشقة. لم تهرب أبدًا مما كان صعبًا. لقد قابلت كل شيء وجهاً لوجه ، محاربةً بكل الطرق!”

 

 

ما الذى حدث؟ لم يفهم أحد ما كان يحدث.

 

 

 

شعر كلاود هوك أن العين تتغير. كان يتسبب في ضرر بغرض تقوية نفسه. تلاشى الضوء ، واتسعت حدقة العين وأصبحت العين غائمة. نزل الدم من حلقها. أصبحت العين نفسها عديمة الفائدة جسديًا.

 

 

خمن أن درعها كان يستخدم قوى الهيكل ، تركيز مجال الطاقة الذي يحيط بها. سيكون الاختراق بسرعة ، حتى مع مستوى قوته ، أمرًا صعبًا. بينما حيره الأمر ، كانت سيلين ترفع سلاحها لهجوم مضاد.

“سأريك القوة الحقيقية للوقت.” في فضاء وميض ، قفزت قوى سيلين. رعد صوتها من خلال الغرفة ، وألقيَ أمرها الإلهي. “الوقت ، انعكس!”

 

 

لم يتوقعها أحد. من كان يظن أن البقايا التي أعطيت لسيلين ستحمل جزءًا من إرادة ملك الآلهة؟ من الذى ليصدق أنها ستحولها إلى هذا؟ وكان التحول مذهلاً. لقد تحدثت المجلدات عن قوة ملك الآلهة ، حتى أن جزءًا بسيطًا قد حول سيلين إلى الكابوس الذي أصبحت عليه في هذه اللحظة.

ضحت سيلين بعينها اليسرى من أجل قوة أكبر. من عينها اليمنى تم إطلاق طاقة غامضة لا تقهر. انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المنطقة والجميع بداخلها.

 

 

 

شعر جميع الحاضرين – كلاود هوك و الإله – بالجر الذي لا يقاوم لهذا التأثير. حاول قدر الإمكان ، لكن لا يستطيعون الاقتراب من سيلين. بالصدمة والانزعاج شاهدوا القاعة المدمرة تبدأ في إعادة بناء نفسها.

 

 

 

لا .. ليس إعادة البناء. انعكاس! أصبح الوقت يتراجع! عاد كل شيء في المنطقة إلى ما قبل القتال.

 

 

تم اغتصاب إرادة سيلين وربطها بملك الآلهة. من المحتمل أن تدمير قبضته عليها لن يترك سوى قشرة فارغ. ستعيش سيلين كمريضة تعاني من أيام الظلام والاكتئاب والعار.

راقب كلاود هوك ب كُفر. علم أن قوى سيلين يمكن أن تتنبأ بالمستقبل وكان ذلك كافياً لجعلها عدوًا مميتًا. ولكن ما كان يفوق خياله أن امتداد قوتها إلى التلاعب بتدفق الوقت! كانت تتراجع عن كل ما فعلوه ، كل الطاقة التي استخدموها!

ضحت سيلين بعينها اليسرى من أجل قوة أكبر. من عينها اليمنى تم إطلاق طاقة غامضة لا تقهر. انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المنطقة والجميع بداخلها.

 

استخدم إله السحابة قواه النفسية لمهاجمة سيلين في محاولة لإيقافها. ولكن مع تعزيز قدراتها ، ومع عدم قدرة إله السحابة على شن أقوى هجماته ، كان عاجزًا عن إيقافها. حتى الإله كان عليه أن يتراجع أو يخاطر بالوقوع في الأسر في تيارات الزمن المضطربة.

كان الأمر مرعباً! وإذا كان الأفاتار قادرًا على فعل ذلك ، فما الذي يستطيع ملك الآلهة نفسه أن يفعله؟

بدا قشر الرعد كما البرق الساطع والبلور اللامع التقى. امتلأت الغرفة بحبيبات الضوء المنبعثة من الاصطدام.

 

 

شعر كلاود هوك بتدفقات الطاقة. كانوا أكثر كثافة حول الأفاتار ثم انتشروا في كل الاتجاهات. لم يرد أن يفكر في العواقب إذا وقعوا فيها ، لذلك نادى على الآخرين. “تراجعوا!”

بالقرب من إله السحابة ورفاقه حاولوا المساعدة ، لكن سيلين كانت ملفوفة في تدفقات الوقت. ظل يرتفع وينحسر مثل المد وكل ما اقترب تم إرساله في الوقت المناسب إلى حيث بدأوا. لا تكتيك يمكن أن يخترق فقاعتها الواقية.

 

 

استخدم إله السحابة قواه النفسية لمهاجمة سيلين في محاولة لإيقافها. ولكن مع تعزيز قدراتها ، ومع عدم قدرة إله السحابة على شن أقوى هجماته ، كان عاجزًا عن إيقافها. حتى الإله كان عليه أن يتراجع أو يخاطر بالوقوع في الأسر في تيارات الزمن المضطربة.

 

 

 

عندما أدارت الأفاتار رأسها تجاههم ، كان الدم يتدفق من كلتا العينين. كان أحد الحدقتين غائمًا وباهتًا ، والآخر كان مشرقًا للغاية بحيث بدا من الصعب النظر إليه. لم يكن تركيز نظرتها سوى كلاود هوك.

 

 

اقتحمت ميزات الأفاتار التي لا روح لها نظرة اليأس الملتوية. ربما لأنها فقدت إحدى عينيها ، ضعفت قبضة ملك الآلهة. تعثر ختم شخصية سيلين للحظة واحدة ، بما يكفي للسماح لها بالمرور.

لم يكن هناك مراوغة! جعلته الأفاتار في بصرها. اندفعت نحوه عاصفة لا نهاية لها من الزمن.

 

 

 

أتت مثل فقاعة عملاقة تحيط به من جميع الجهات. شعر بأنه متجمد في مكانه دون الوصول إلى أي من آثاره ولا وسيلة لاستخدام سلطاته. لقد حاول النقل الآني دون جدوى ، لأنه عندما جمع طاقاته العقلية ، انعكسوا وتبددوا.

“لا!”

 

تم اغتصاب إرادة سيلين وربطها بملك الآلهة. من المحتمل أن تدمير قبضته عليها لن يترك سوى قشرة فارغ. ستعيش سيلين كمريضة تعاني من أيام الظلام والاكتئاب والعار.

كل شيء عنه توقف عن العمل. بمعنى آخر ، لا يزال بإمكانه التفكير في الوقت الحالي ، لكن جسده أصبح مغلقًا في لحظة. عالقًا في تدفقات الوقت ، كل ما فعله تم إبطاله. كان مثل سمكة تم صيدها في مياه مجمدة.

أمسك كلاود هوك الخراب بكلتا يديه واخترقه تجاهها.

 

عندما أدارت الأفاتار رأسها تجاههم ، كان الدم يتدفق من كلتا العينين. كان أحد الحدقتين غائمًا وباهتًا ، والآخر كان مشرقًا للغاية بحيث بدا من الصعب النظر إليه. لم يكن تركيز نظرتها سوى كلاود هوك.

هذه… هل كانت القوة الحقيقية لملك الإله؟ يمكن أن يرى كلاود هوك كيف يمكن حتى التغلب على ملك الشياطين العظيم!

 

 

 

كان يعلم أيضًا أنه إذا اتبع نفس المسار ، حتى لو تم قبوله كملك الشياطين من قبل الجميع ، فسوف ينتهي به الأمر بنفس الطريقة. في النهاية سيتحول الأمر إلى نفس الشيء ، انتصار آخر لملك الآلهة.

 

 

من أجل هزيمة سيد صائد الشياطين بسرعة ، اضطر إلى استخدام العديد من الهجمات القوية على التوالي. كان كل واحد منهما منهكًا ، لكن “قتل” الرجل آلاف المرات في عالم الأوهام كان شاقًا بشكل خاص. الآن أصبحت قدرته العقلية أقل من النصف ، وانخفض تأثير هجماته. مع هذه القيود ، لم يستطع الضغط على الأفاتار.

لكنه لم يقض الكثير من الوقت في اجترار مصيره. كان عليه أن يواجه خطر هذه اللحظة.

سيلين بدأت تتحرك. وهي تمسك كلاود هوك بقدراتها طعته بالسيف سامي. أمكنه أن يشاهد فقط بينما أصبح ضوء القطع مغلقًا. لم تكن هناك طريقة لحماية نفسه.

 

 

“ليس من المهم ما إذا كانت بوابة الحدود ستُفتح أم لا. خليفة ملك الشياطين … يجب القضاء عليه”

بالقرب من إله السحابة ورفاقه حاولوا المساعدة ، لكن سيلين كانت ملفوفة في تدفقات الوقت. ظل يرتفع وينحسر مثل المد وكل ما اقترب تم إرساله في الوقت المناسب إلى حيث بدأوا. لا تكتيك يمكن أن يخترق فقاعتها الواقية.

 

تم ضربها لأول مرة بواسطة صاعقة من البرق. مثل مسدس مائي يطلق النار على حجر كريم ، تم التخلص من كل الطاقة. لم يتم عمل خدش.

سيلين بدأت تتحرك. وهي تمسك كلاود هوك بقدراتها طعته بالسيف سامي. أمكنه أن يشاهد فقط بينما أصبح ضوء القطع مغلقًا. لم تكن هناك طريقة لحماية نفسه.

بلا فائدة. كانت حمايتها قوية للغاية. لن يتم اختراق الهجمات المباشرة.

 

 

بالقرب من إله السحابة ورفاقه حاولوا المساعدة ، لكن سيلين كانت ملفوفة في تدفقات الوقت. ظل يرتفع وينحسر مثل المد وكل ما اقترب تم إرساله في الوقت المناسب إلى حيث بدأوا. لا تكتيك يمكن أن يخترق فقاعتها الواقية.

 

 

 

في هذه اللحظة الحاسمة قفز شخص ما أمام كلاود هوك. مزق الضوء الثاقب لسيف سيلين. صاح جانوس ، وعيناه واسعتان ، عندما رأى ذلك.

“هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟ لا ، لقد خسرت بالفعل – لقد خسرت حتى قبل أن نبدأ!” اشتد ضوء عينها اليسرى أكبر بعشر مرات من اليمنى. يمكن لخصومها أن يشعروا بزيادة القوة التي تمر من خلالها ، تمكنت قدراتها أضعافاً!

 

 

“بلدور!”

 

 

 

حدق كلاود هوك ، مذهولاً. أصبحت سيلين في حالة ذهول. أخذ بلدور الضربة. لقد ضحى بنفسه!

 

 

 

اقتحمت ميزات الأفاتار التي لا روح لها نظرة اليأس الملتوية. ربما لأنها فقدت إحدى عينيها ، ضعفت قبضة ملك الآلهة. تعثر ختم شخصية سيلين للحظة واحدة ، بما يكفي للسماح لها بالمرور.

 

 

لقد شق طريقه إلى سكايكلود ، وهزم قائد برايليوس ، تفوق على سيد ستورمفورد المكاني ، وقطع ألفًا بين الجنود. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله شخص واحد. لم يكن من المتوقع أن يقاتل في ذروته في جميع الأوقات.

“أبي!” نظرت إلى يدها. “ما – ماذا فعلت ؟!”

 

 

راقب كلاود هوك ب كُفر. علم أن قوى سيلين يمكن أن تتنبأ بالمستقبل وكان ذلك كافياً لجعلها عدوًا مميتًا. ولكن ما كان يفوق خياله أن امتداد قوتها إلى التلاعب بتدفق الوقت! كانت تتراجع عن كل ما فعلوه ، كل الطاقة التي استخدموها!

“في السنوات القليلة الماضية ظللت أعيش في ظل الحياة. كل ذلك حتى أتمكن من مواصلة البحث … قد لا يكون سوميرو … عدونا الأخير .. ، لكن – ني أخشى الآن أنني … لن أتمكن من العثور على الإجابة” كانت ضربة سيلين قد قطعته إلى نصفين. حارب من أجل الكلمات ليخاطب ابنته. مع آخر نفس في رئتيه همس ، “سيلين ، لا تشعري بالسوء. هذا هو للأفضل.”

ما الذى حدث؟ لم يفهم أحد ما كان يحدث.

 

 

“لا!”

 

 

كان يعلم أيضًا أنه إذا اتبع نفس المسار ، حتى لو تم قبوله كملك الشياطين من قبل الجميع ، فسوف ينتهي به الأمر بنفس الطريقة. في النهاية سيتحول الأمر إلى نفس الشيء ، انتصار آخر لملك الآلهة.

رن صراخ سيلين من على جدران الغرفة. انهارت القوة من حولها وسقطت من الهواء.

 

 

 

تلك القيود التي عقدت على كلاود هوك سقطت بعيدا. غريزيًا ، انتقل إلى سيلين وأمسكها قبل أن ترتطم بالأرض. لم يكن أي من هذا ما خطط له. ولكن على الأقل في الوقت الحالي ، يبدو أنها كسرت قبضة ملك الآلهة.

 

 

لكنه لم يقض الكثير من الوقت في اجترار مصيره. كان عليه أن يواجه خطر هذه اللحظة.

 

“استيقظ!”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

سرعان ما سيبدأ كلاود هوك في الانخفاض. سوف يضطر إلى الدفاع. راقب جانوس وخان تبادلهما وأدركا أن تقديم المساعدة سيكون صعبًا. كانت قوة كلاود هوك كبيرة جدًا و الهجمات سريعة جداً. بمباركة قوة الهيكل ، كانت دفاعات سيلين قوية للغاية مما منحها فرصة للتصدي.

ترجمة : Bolay

شعر جميع الحاضرين – كلاود هوك و الإله – بالجر الذي لا يقاوم لهذا التأثير. حاول قدر الإمكان ، لكن لا يستطيعون الاقتراب من سيلين. بالصدمة والانزعاج شاهدوا القاعة المدمرة تبدأ في إعادة بناء نفسها.

“سأريك القوة الحقيقية للوقت.” في فضاء وميض ، قفزت قوى سيلين. رعد صوتها من خلال الغرفة ، وألقيَ أمرها الإلهي. “الوقت ، انعكس!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط