نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 713

العمل معاً

العمل معاً

الكتاب 6 ، الفصل 102 – العمل معاً

انضم إليها بعد قليل وجه آخر مألوف. كانت طويلة وباردة وإمبراطورية ، كانت ترتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين. كان السيف البلوري مربوطاً على ظهرها. شعرها ممشط ومؤطّر بعيون براقة فضية ، وأخرى سوداء. عندما تعرفت على هويتها ، شدّت عيون داون في الزوايا كما لو تكتشف عدوًا قديمًا.

 

“حسنًا ، هذا سؤال بلاغي سخيف.” اندلعت أعصابها. “هل التقائك به هو الصواب؟ هل من المفترض أن أسمح لك بالحصول عليه لأنك رأيتيه أولاً؟”

“عليك أن تتحطم حتى تقضي وقتًا ممتعًا في الشرب. لن تُسمى حفلة حتى لا تستطيع المشي بشكل مستقيم!” ألقت داون زجاجتها وأسقطت محتوياتها. كانت في مكان ما بين الشرب والاستحمام ، لأن القليل من الخمر يسيل من فمها إلى أسفل وجهها. اللون الأحمر تسلل بالفعل إلى خديها. في غضون ذلك ، بدا كلاود هوك رصينًا. “لكنك … يمكنك أن تشرب كل ما تريد ولا تسكر أبدًا. هذا عار”

 

 

 

لقد كان صحيحاً. منع جسد كلاود هوك من السكر . لم يكن يمانع بالرغم من ذلك. قال وهو يأخذ رشفة صغيرة ، “حسنًا ، بما أنني لا أستطيع أن أشرب ، فقد أشرب ببطء وأستمتع به ، أليس كذلك؟ لها ملذاتها الخاصة”

“أبحث عنك.”

 

بعد التفكير في الأمر للحظة ، أدركت داون أنه ربما لم يكن هذا أمرًا سيئًا …

“هيه ، بقدر ما أشعر بالقلق سواء كنت تنغمس أو تتناول رشفات ، فإن الاستمتاع بالشرب ليس الكحول. إنها الصحبة! يمكن أن تتذوق أسوأ نبيذ أفضل من أندر أنواع النبيذ مع رفيق الشرب المناسب. الشرب بمفردك ، سيجعل مذاق البيرة مثل الماء. هل أنا على حق أم أنا على حق؟”

الكتاب 6 ، الفصل 102 – العمل معاً

 

أجابت سيلين برسم سيفها البلوري الذي لا تشوبه شائبة. ملأ نوره اللامع الفضاء على الفور عندما دفعته نحو داون. أثبت انفجار القوة التي أطلقتها قوتها العقلية لتنافس والدها تقريبًا. ربما أقوى.

“يبدو أن شخصًا ما قد ارتدى عباءة العجوز السكير”

لم تستطع التفكير في وقت لم يكن فيه الاثنان في حلق بعضهما البعض. يمكن أن تصدر داون قائمة من الأسباب التي تجعلها لا تحب سيلين ، مع الغيرة بالقرب من القمة. منذ أن كانت صغيرة ، كانت سيلين قد سرقت نجومية داون مراراً وتكراراً. كل هذا كان في الماضي ، لذا لم يكن الأمر مهمًا ، ولكن أكثر ما أزعجها هو ما تقاتلوا عليه.

 

“لماذا…؟”

“مااه … الآن جعلتني أفكر في الرجل العجوز. لم يعد موجودًا ليشرب معي بعد الآن ، لذا فأنت رفيقي الوحيد الذي يشرب “. ثبتت عينيها عليه. “اسمع ، عليك أن تعدني بذلك. مهما حدث لك لا يمكن أن تموت ، حسناً؟ مع أي شخص آخر سأذهب للشرب؟ ستصبح الحياة مملة للغاية!”

 

 

“اطلبي.”

“أتظنين أنه ربما يمكنك التفكير في أشياء أكثر سعادة؟ يبدو أنك تتوقعين مني أن أموت”

 

 

لكن ما قالته سيلين بعد ذلك أخرج كل الريح من أشرعتها. تحول كل غضبها إلى صدمة. “يُناسبك. إذا كنت تعتقدين أن لديك ما يتطلبه الأمر ، فيمكننا مشاركته”

“هيه ، إذن إنها صفقة! اشرب!” رفعت داون زجاجتها ، التي أعيد ملؤها حديثًا ، وجففتها.

كلاود هوك ، كزعيم للتحالف ، له مكانة عالية. لكن التحالف الأخضر لم يكن كتلة واحدة. كان فريق وولفبلايد مندمجين بعمق في أي جانب ، وهي حقيقة ظلت دائمًا تثير غضب داون. ولكن الآن لديهم إله السحابة ، الإله الراعي وآخرين من سكايكلود. أصبح الإليسيين يلعبون دورًا أكثر بروزًا. عاجلاً وليس آجلاً ، سيصبحون فصيلًا حقيقيًا يتمتع بقوة حقيقية.

 

 

جلس الاثنان بمفردهما في مساحة من الفراغ ، أحد الأقسام في واقع الفضاء الفرعي لكلاود هوك. بعد عدة زجاجات امتلأت بطنه ، وغادر كلاود هوك إلى جرينلاند لسماع آخر التقارير. عادت داون إلى التدريب. لم تكن تعرف مقدار الوقت المتبقي لديهم للاستعداد ، لذلك كان سباقاً مع الزمن لمعرفة مدى قوتها.

 

 

 

انضم إليها بعد قليل وجه آخر مألوف. كانت طويلة وباردة وإمبراطورية ، كانت ترتدي ملابس بيضاء من الرأس إلى أخمص القدمين. كان السيف البلوري مربوطاً على ظهرها. شعرها ممشط ومؤطّر بعيون براقة فضية ، وأخرى سوداء. عندما تعرفت على هويتها ، شدّت عيون داون في الزوايا كما لو تكتشف عدوًا قديمًا.

 

 

“مااه … الآن جعلتني أفكر في الرجل العجوز. لم يعد موجودًا ليشرب معي بعد الآن ، لذا فأنت رفيقي الوحيد الذي يشرب “. ثبتت عينيها عليه. “اسمع ، عليك أن تعدني بذلك. مهما حدث لك لا يمكن أن تموت ، حسناً؟ مع أي شخص آخر سأذهب للشرب؟ ستصبح الحياة مملة للغاية!”

“ما الذي تفعلينه هنا؟”

ماذا؟! مشاركة؟! ماذا يعني ذلك حتى؟ هزّت داون إصبعًا في أذنها. لابد أنها سمعت خطأ.

 

كلاود هوك ، كزعيم للتحالف ، له مكانة عالية. لكن التحالف الأخضر لم يكن كتلة واحدة. كان فريق وولفبلايد مندمجين بعمق في أي جانب ، وهي حقيقة ظلت دائمًا تثير غضب داون. ولكن الآن لديهم إله السحابة ، الإله الراعي وآخرين من سكايكلود. أصبح الإليسيين يلعبون دورًا أكثر بروزًا. عاجلاً وليس آجلاً ، سيصبحون فصيلًا حقيقيًا يتمتع بقوة حقيقية.

“أبحث عنك.”

 

 

 

لقد فاجأ هذا داون. سيلين تأتي إليها بعد الاستيقاظ ، بدلاً من البحث عن كلاود هوك. لماذا؟

أخيرًا ، عبرت نظرة خطيرة على وجه سيلين. “استمري في ذلك وسأتراجع عن عرضي.”

 

 

لم تستطع التفكير في وقت لم يكن فيه الاثنان في حلق بعضهما البعض. يمكن أن تصدر داون قائمة من الأسباب التي تجعلها لا تحب سيلين ، مع الغيرة بالقرب من القمة. منذ أن كانت صغيرة ، كانت سيلين قد سرقت نجومية داون مراراً وتكراراً. كل هذا كان في الماضي ، لذا لم يكن الأمر مهمًا ، ولكن أكثر ما أزعجها هو ما تقاتلوا عليه.

 

 

أوه؟! هذا المقطع اللفظي أثار غضب داون! كانت بالفعل تشعر قليلاً بالتأخر والآن هذه الكلبة تسخر منها ؟! من يهتم بحق الجحيم ، لماذا هي هنا الآن بعد الفوضى التي أحدثتها! إذا لم يكن كلاود هوك هناك لمسح مؤخرتها المدللة من كان يعرف ما كان ليحدث!

كلاود هوك! وجدت نفسها تطحن أسنانها.

 

 

 

“همف ، لا اهتم. أنا مشغولة في حال لم تلاحظي. ليس لدي وقت لأضيعه في الحديث معك”

الكتاب 6 ، الفصل 102 – العمل معاً

 

 

لم تبد سيلين كلود مختلفة كثيرًا عن أي وقت مضى. مازالت بعيدة ومستبدة بعض الشيء ، على الرغم من أنه ربما أصبحت الخطوط الحاجبان أعمق قليلاً. “أنتِ تكرهيني بسبب كلاود هوك ، أليس كذلك.”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

“حسنًا ، هذا سؤال بلاغي سخيف.” اندلعت أعصابها. “هل التقائك به هو الصواب؟ هل من المفترض أن أسمح لك بالحصول عليه لأنك رأيتيه أولاً؟”

كلاود هوك ، كزعيم للتحالف ، له مكانة عالية. لكن التحالف الأخضر لم يكن كتلة واحدة. كان فريق وولفبلايد مندمجين بعمق في أي جانب ، وهي حقيقة ظلت دائمًا تثير غضب داون. ولكن الآن لديهم إله السحابة ، الإله الراعي وآخرين من سكايكلود. أصبح الإليسيين يلعبون دورًا أكثر بروزًا. عاجلاً وليس آجلاً ، سيصبحون فصيلًا حقيقيًا يتمتع بقوة حقيقية.

 

 

حافظت سيلين على نبرة صوتها. “لا علاقة لذلك بالأمر”

نظرت إليها سيلين لأعلى ولأسفل. رقص بريق نور في عينها الفضية. “هل أنتِ متأكدة؟”

 

“انتظري لحظة. بما أنك هنا ، ماذا عن نزال صغير؟ أشعر بالفضول إلى أي مدى قد تحسنت”

”باه! انظري ، أنا لست أدنى منك – سواء في المهارة أو في المظهر. كلاود هوك وأنا مناسبين بشكل واضح. هل تريدين أن نتواجه ونثبت هذا مرة واحدة وإلى الأبد؟!” استندت داون على شخصيتها النموذجية الصريحة. “أنا أخبرك الآن أنني لن أستسلم. كلاود هوك هو الوحيد الذي أهتم به وفي يوم من الأيام سنصبح معًا. انتظري وانظري!”

 

 

كلاود هوك ، كزعيم للتحالف ، له مكانة عالية. لكن التحالف الأخضر لم يكن كتلة واحدة. كان فريق وولفبلايد مندمجين بعمق في أي جانب ، وهي حقيقة ظلت دائمًا تثير غضب داون. ولكن الآن لديهم إله السحابة ، الإله الراعي وآخرين من سكايكلود. أصبح الإليسيين يلعبون دورًا أكثر بروزًا. عاجلاً وليس آجلاً ، سيصبحون فصيلًا حقيقيًا يتمتع بقوة حقيقية.

“أوه” كان الجواب الوحيد لسيلين.

“عليك أن تتحطم حتى تقضي وقتًا ممتعًا في الشرب. لن تُسمى حفلة حتى لا تستطيع المشي بشكل مستقيم!” ألقت داون زجاجتها وأسقطت محتوياتها. كانت في مكان ما بين الشرب والاستحمام ، لأن القليل من الخمر يسيل من فمها إلى أسفل وجهها. اللون الأحمر تسلل بالفعل إلى خديها. في غضون ذلك ، بدا كلاود هوك رصينًا. “لكنك … يمكنك أن تشرب كل ما تريد ولا تسكر أبدًا. هذا عار”

 

 

أوه؟! هذا المقطع اللفظي أثار غضب داون! كانت بالفعل تشعر قليلاً بالتأخر والآن هذه الكلبة تسخر منها ؟! من يهتم بحق الجحيم ، لماذا هي هنا الآن بعد الفوضى التي أحدثتها! إذا لم يكن كلاود هوك هناك لمسح مؤخرتها المدللة من كان يعرف ما كان ليحدث!

 

 

هذا هو السبب في أنها جاءت للبحث عنها؟ كان على داون أن تعجب بسيلين. عندما قُتل جدها ، قضت أيامًا تشعر بالأسف على نفسها. عانت سيلين من بعض أسوأ الأشياء التي يمكن أن تحدث لأي شخص ، وبدأت تبحث عن طرق لتصحيح الأمور يوم استيقاظها.

لقد خاطر كلاود هوك بحياته من أجلها. حارب التحالف الأخضر معارك لا حصر لها بسببها. الآن هي مستيقظة وتقف هنا وكأنها لا شيء. و لماذا! بدت داون بالكاد تسمك ببعضها البعض.

كان أسلوب داون متعجرفًا. حتى أن بعض الهجمات لم تجرؤ سيلين على محاولة صدها وجهاً لوجه. لكن في أول قتالهم الرسمي ، اكتشفت داون أن كل شيء رمته على سيلين – من قوة جاذبيتها ، إلى تحولات أربيترالوكس ، وحتى ضربات سيفها المشتركة – شوهدت على الفور. كما لو كانت ترسل لها تلغرافًا بطريقة ما في كل خطوة.

 

 

لكن ما قالته سيلين بعد ذلك أخرج كل الريح من أشرعتها. تحول كل غضبها إلى صدمة. “يُناسبك. إذا كنت تعتقدين أن لديك ما يتطلبه الأمر ، فيمكننا مشاركته”

“حسناً حسناً. دعنا نتوقف عن المطاردة الآن”

 

”باه! انظري ، أنا لست أدنى منك – سواء في المهارة أو في المظهر. كلاود هوك وأنا مناسبين بشكل واضح. هل تريدين أن نتواجه ونثبت هذا مرة واحدة وإلى الأبد؟!” استندت داون على شخصيتها النموذجية الصريحة. “أنا أخبرك الآن أنني لن أستسلم. كلاود هوك هو الوحيد الذي أهتم به وفي يوم من الأيام سنصبح معًا. انتظري وانظري!”

ماذا؟! مشاركة؟! ماذا يعني ذلك حتى؟ هزّت داون إصبعًا في أذنها. لابد أنها سمعت خطأ.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

اشتهرت سيلين كلود بكونها غير قابلة للاقتراب وبعيدة عن الأنظار. بدا أن شيئًا كهذا خارج عن طبيعته تمامًا. لن تنتهز سيلين ولا داون ولا أي امرأة تحترم نفسها لهذا!

 

 

الكتاب 6 ، الفصل 102 – العمل معاً

تشارك؟ لم يكن قطعة من الكعكة! ماذا ، هل من المفترض أن يتماشوا لمجرد أنها قالت ذلك؟

أخذت هاتان المرأتان – مثل النار والماء – أهمية كبيرة بخطوة نحو التعاون. لم تخف داون شيئًا ، وشرحت لسيلين كل ما تحتاج لمعرفته حول التحالف الأخضر. لقد أصبحوا شركاء الآن ، لذلك لا فائدة من التراجع. في الوقت الحالي ، كانت المهمة العاجلة هي تحسين التعاون. مع الخطر المتمثل في أنهم سيواجهون القليل من الأمور الأخرى.

 

 

“أ- أنت … حقًا؟” لقد صُدمت لدرجة أنها بالكاد تستطيع تشكيل الكلمات. بعد لحظة استعادت رباطة جأشها. “لا تعتقدي أنني على وشك الوقوع في هراءك!”

 

 

 

“دعينا نصل الى اتفاق.” ظل وجه سيلين هادئًا. تحدثت عن رأيها كما لو أنها لا تبدو مهتمة للغاية بمأزقهم. “كما أفهمها ، فإن الكثير مما حول جرينلاند والتحالف الأخضر إلى ما هو عليه اليوم هو بسبب عملك. أريدك أن تعلميني”

كجزء من الدائرة الداخلية لـ كلاود هوك ، تم دفع داون بشكل مطرد. ربما يمكن لشخص مثل سيلين المساعدة في موازنة الأمور. الأهم من ذلك ، ألهمها طلب سيلين. حسنًا – لقد تخلت عن الماضي وأبعدت تحيزها.

 

حافظت سيلين على نبرة صوتها. “لا علاقة لذلك بالأمر”

“لماذا…؟”

 

 

“أنا جزء من هذا التحالف الآن. قد نواجه أنا وأنت مشاكلنا ، لكنني ما زلت أثق بك أكثر من الآخرين. آمل أن نتمكن من العمل معًا لمساعدة كلاود هوك في إدارة التحالف. لذلك يمكنني أن أصبح مفيدة”

تشارك؟ لم يكن قطعة من الكعكة! ماذا ، هل من المفترض أن يتماشوا لمجرد أنها قالت ذلك؟

 

 

هذا هو السبب في أنها جاءت للبحث عنها؟ كان على داون أن تعجب بسيلين. عندما قُتل جدها ، قضت أيامًا تشعر بالأسف على نفسها. عانت سيلين من بعض أسوأ الأشياء التي يمكن أن تحدث لأي شخص ، وبدأت تبحث عن طرق لتصحيح الأمور يوم استيقاظها.

كان أسلوب داون متعجرفًا. حتى أن بعض الهجمات لم تجرؤ سيلين على محاولة صدها وجهاً لوجه. لكن في أول قتالهم الرسمي ، اكتشفت داون أن كل شيء رمته على سيلين – من قوة جاذبيتها ، إلى تحولات أربيترالوكس ، وحتى ضربات سيفها المشتركة – شوهدت على الفور. كما لو كانت ترسل لها تلغرافًا بطريقة ما في كل خطوة.

 

 

بعد التفكير في الأمر للحظة ، أدركت داون أنه ربما لم يكن هذا أمرًا سيئًا …

 

 

لقد خاطر كلاود هوك بحياته من أجلها. حارب التحالف الأخضر معارك لا حصر لها بسببها. الآن هي مستيقظة وتقف هنا وكأنها لا شيء. و لماذا! بدت داون بالكاد تسمك ببعضها البعض.

كان السبب الرئيسي وراء عداء داون هو موهبة سيلين الطبيعية. بطريقة ما ، كلما كرهتها داون أكثر ، زاد تقديرها لها. لقد مرت سيران بالنيران ، وهي تبحث في الأراضي القاحلة ، ثم عادت إلى سكايكلود. كانت شخصًا قويًا من نواحٍ عديدة.

 

 

 

كلاود هوك ، كزعيم للتحالف ، له مكانة عالية. لكن التحالف الأخضر لم يكن كتلة واحدة. كان فريق وولفبلايد مندمجين بعمق في أي جانب ، وهي حقيقة ظلت دائمًا تثير غضب داون. ولكن الآن لديهم إله السحابة ، الإله الراعي وآخرين من سكايكلود. أصبح الإليسيين يلعبون دورًا أكثر بروزًا. عاجلاً وليس آجلاً ، سيصبحون فصيلًا حقيقيًا يتمتع بقوة حقيقية.

“اللعنة! استخدام عينك تلك هو غش لعين!”

 

لقد كان صحيحاً. منع جسد كلاود هوك من السكر . لم يكن يمانع بالرغم من ذلك. قال وهو يأخذ رشفة صغيرة ، “حسنًا ، بما أنني لا أستطيع أن أشرب ، فقد أشرب ببطء وأستمتع به ، أليس كذلك؟ لها ملذاتها الخاصة”

كجزء من الدائرة الداخلية لـ كلاود هوك ، تم دفع داون بشكل مطرد. ربما يمكن لشخص مثل سيلين المساعدة في موازنة الأمور. الأهم من ذلك ، ألهمها طلب سيلين. حسنًا – لقد تخلت عن الماضي وأبعدت تحيزها.

 

 

“مااه … الآن جعلتني أفكر في الرجل العجوز. لم يعد موجودًا ليشرب معي بعد الآن ، لذا فأنت رفيقي الوحيد الذي يشرب “. ثبتت عينيها عليه. “اسمع ، عليك أن تعدني بذلك. مهما حدث لك لا يمكن أن تموت ، حسناً؟ مع أي شخص آخر سأذهب للشرب؟ ستصبح الحياة مملة للغاية!”

بعد ما يقرب من عشر ثوان ، وزنت الإيجابيات والسلبيات ، ثم أجابت داون. “حسنًا ، أتيت تبحثين عن الشخص المناسب. أنا رقم واحد للمقربين لدى كلاود هوك. لكن قبل أن أجيب ، أريد أن أسألك شيئًا واحدًا”

ترجمة : Bolay

 

“حسنًا ، هذا سؤال بلاغي سخيف.” اندلعت أعصابها. “هل التقائك به هو الصواب؟ هل من المفترض أن أسمح لك بالحصول عليه لأنك رأيتيه أولاً؟”

“اطلبي.”

 

 

 

“أنت تتحدثين عن مشاركته … من هي المحبوبة ومن هي العشيقة؟”

كلاود هوك! وجدت نفسها تطحن أسنانها.

 

 

م.م : مين رقم 2؟

بعد سلسلة من الهجمات القوية ولكن الفاشلة في النهاية ، بدأت داون تفقد قوتها. سيلين ، عندما رأت ثغرة ، أرجحت سيفها وأوقفته على بعد شبر واحد من حلق داون – لقد فازت!

 

 

أخيرًا ، عبرت نظرة خطيرة على وجه سيلين. “استمري في ذلك وسأتراجع عن عرضي.”

“انتظري لحظة. بما أنك هنا ، ماذا عن نزال صغير؟ أشعر بالفضول إلى أي مدى قد تحسنت”

 

 

“حسناً حسناً. دعنا نتوقف عن المطاردة الآن”

 

 

 

أخذت هاتان المرأتان – مثل النار والماء – أهمية كبيرة بخطوة نحو التعاون. لم تخف داون شيئًا ، وشرحت لسيلين كل ما تحتاج لمعرفته حول التحالف الأخضر. لقد أصبحوا شركاء الآن ، لذلك لا فائدة من التراجع. في الوقت الحالي ، كانت المهمة العاجلة هي تحسين التعاون. مع الخطر المتمثل في أنهم سيواجهون القليل من الأمور الأخرى.

“أبحث عنك.”

 

لم تستطع التفكير في وقت لم يكن فيه الاثنان في حلق بعضهما البعض. يمكن أن تصدر داون قائمة من الأسباب التي تجعلها لا تحب سيلين ، مع الغيرة بالقرب من القمة. منذ أن كانت صغيرة ، كانت سيلين قد سرقت نجومية داون مراراً وتكراراً. كل هذا كان في الماضي ، لذا لم يكن الأمر مهمًا ، ولكن أكثر ما أزعجها هو ما تقاتلوا عليه.

“حسنًا ، لقد فهمت” بعد فترة طويلة ذهابًا وإيابًا ، أصبحت سيلين جاهزة للذهاب للعثور على كلاود هوك.

حافظت سيلين على نبرة صوتها. “لا علاقة لذلك بالأمر”

 

ربما لا يزال بإمكانها استخدام عينها الزمنية؟

“انتظري لحظة. بما أنك هنا ، ماذا عن نزال صغير؟ أشعر بالفضول إلى أي مدى قد تحسنت”

 

 

 

نظرت إليها سيلين لأعلى ولأسفل. رقص بريق نور في عينها الفضية. “هل أنتِ متأكدة؟”

 

 

“ليس سيئاً!” داون طرحتها بفرح.

أصبحت يد داون بالفعل على سيفها. “لا مزيد من الحديث. تقدمي”

“أبحث عنك.”

 

“همف ، لا اهتم. أنا مشغولة في حال لم تلاحظي. ليس لدي وقت لأضيعه في الحديث معك”

أجابت سيلين برسم سيفها البلوري الذي لا تشوبه شائبة. ملأ نوره اللامع الفضاء على الفور عندما دفعته نحو داون. أثبت انفجار القوة التي أطلقتها قوتها العقلية لتنافس والدها تقريبًا. ربما أقوى.

أصبحت يد داون بالفعل على سيفها. “لا مزيد من الحديث. تقدمي”

 

“لماذا…؟”

“ليس سيئاً!” داون طرحتها بفرح.

 

 

“دعينا نصل الى اتفاق.” ظل وجه سيلين هادئًا. تحدثت عن رأيها كما لو أنها لا تبدو مهتمة للغاية بمأزقهم. “كما أفهمها ، فإن الكثير مما حول جرينلاند والتحالف الأخضر إلى ما هو عليه اليوم هو بسبب عملك. أريدك أن تعلميني”

ثم رقص الاثنان ذهابًا وإيابًا ، وتبادلا الضربات.

أخذت هاتان المرأتان – مثل النار والماء – أهمية كبيرة بخطوة نحو التعاون. لم تخف داون شيئًا ، وشرحت لسيلين كل ما تحتاج لمعرفته حول التحالف الأخضر. لقد أصبحوا شركاء الآن ، لذلك لا فائدة من التراجع. في الوقت الحالي ، كانت المهمة العاجلة هي تحسين التعاون. مع الخطر المتمثل في أنهم سيواجهون القليل من الأمور الأخرى.

 

 

كان أسلوب داون متعجرفًا. حتى أن بعض الهجمات لم تجرؤ سيلين على محاولة صدها وجهاً لوجه. لكن في أول قتالهم الرسمي ، اكتشفت داون أن كل شيء رمته على سيلين – من قوة جاذبيتها ، إلى تحولات أربيترالوكس ، وحتى ضربات سيفها المشتركة – شوهدت على الفور. كما لو كانت ترسل لها تلغرافًا بطريقة ما في كل خطوة.

كلاود هوك! وجدت نفسها تطحن أسنانها.

 

كان السبب الرئيسي وراء عداء داون هو موهبة سيلين الطبيعية. بطريقة ما ، كلما كرهتها داون أكثر ، زاد تقديرها لها. لقد مرت سيران بالنيران ، وهي تبحث في الأراضي القاحلة ، ثم عادت إلى سكايكلود. كانت شخصًا قويًا من نواحٍ عديدة.

ربما لا يزال بإمكانها استخدام عينها الزمنية؟

لم تبد سيلين كلود مختلفة كثيرًا عن أي وقت مضى. مازالت بعيدة ومستبدة بعض الشيء ، على الرغم من أنه ربما أصبحت الخطوط الحاجبان أعمق قليلاً. “أنتِ تكرهيني بسبب كلاود هوك ، أليس كذلك.”

 

 

بعد سلسلة من الهجمات القوية ولكن الفاشلة في النهاية ، بدأت داون تفقد قوتها. سيلين ، عندما رأت ثغرة ، أرجحت سيفها وأوقفته على بعد شبر واحد من حلق داون – لقد فازت!

 

 

“يبدو أن شخصًا ما قد ارتدى عباءة العجوز السكير”

“اللعنة! استخدام عينك تلك هو غش لعين!”

“عليك أن تتحطم حتى تقضي وقتًا ممتعًا في الشرب. لن تُسمى حفلة حتى لا تستطيع المشي بشكل مستقيم!” ألقت داون زجاجتها وأسقطت محتوياتها. كانت في مكان ما بين الشرب والاستحمام ، لأن القليل من الخمر يسيل من فمها إلى أسفل وجهها. اللون الأحمر تسلل بالفعل إلى خديها. في غضون ذلك ، بدا كلاود هوك رصينًا. “لكنك … يمكنك أن تشرب كل ما تريد ولا تسكر أبدًا. هذا عار”

 

“ليس سيئاً!” داون طرحتها بفرح.

“حتى بدون العين أنتِ لستي متكافئة بالنسبة لي.”

 

 

مع آثارها الطبيعية وفي بيئة محايدة ، كان لدى سيلين مميزات. كانت أثوابها المقدسة تعني أنها يمكن أن تستمر في القتال لمدة أطول بعشر مرات من داون. قد تضرب هجمات الشقراء الغاضبة أكثر ، لكن سيلين يمكن أن تكسب المعركة بسهولة عن طريق الاستنزاف.

مع آثارها الطبيعية وفي بيئة محايدة ، كان لدى سيلين مميزات. كانت أثوابها المقدسة تعني أنها يمكن أن تستمر في القتال لمدة أطول بعشر مرات من داون. قد تضرب هجمات الشقراء الغاضبة أكثر ، لكن سيلين يمكن أن تكسب المعركة بسهولة عن طريق الاستنزاف.

 

 

 

رفضت داون قبول هذا الأمر ، لذا أقسمت على مباراة عودة. سيلين لم ترفض. كلاهما كان لهما شخصيات مختلفة جدًا ، لكنهما متماثلان في بعض النواحي. أيا كان ما قالته سيلين ، فقد كانت منافسة جيدة لبعضهم البعض.

“عليك أن تتحطم حتى تقضي وقتًا ممتعًا في الشرب. لن تُسمى حفلة حتى لا تستطيع المشي بشكل مستقيم!” ألقت داون زجاجتها وأسقطت محتوياتها. كانت في مكان ما بين الشرب والاستحمام ، لأن القليل من الخمر يسيل من فمها إلى أسفل وجهها. اللون الأحمر تسلل بالفعل إلى خديها. في غضون ذلك ، بدا كلاود هوك رصينًا. “لكنك … يمكنك أن تشرب كل ما تريد ولا تسكر أبدًا. هذا عار”

 

بعد ما يقرب من عشر ثوان ، وزنت الإيجابيات والسلبيات ، ثم أجابت داون. “حسنًا ، أتيت تبحثين عن الشخص المناسب. أنا رقم واحد للمقربين لدى كلاود هوك. لكن قبل أن أجيب ، أريد أن أسألك شيئًا واحدًا”

لطالما كانا على خلاف. الآن ، لأسباب عديدة ، أصبحوا يعملون معًا. لقد حان الوقت لمحاولة التعاون.

 

 

“حتى بدون العين أنتِ لستي متكافئة بالنسبة لي.”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“عليك أن تتحطم حتى تقضي وقتًا ممتعًا في الشرب. لن تُسمى حفلة حتى لا تستطيع المشي بشكل مستقيم!” ألقت داون زجاجتها وأسقطت محتوياتها. كانت في مكان ما بين الشرب والاستحمام ، لأن القليل من الخمر يسيل من فمها إلى أسفل وجهها. اللون الأحمر تسلل بالفعل إلى خديها. في غضون ذلك ، بدا كلاود هوك رصينًا. “لكنك … يمكنك أن تشرب كل ما تريد ولا تسكر أبدًا. هذا عار”

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط