نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 717

المصفوفة الإلهية

المصفوفة الإلهية

الكتاب السادس ، الفصل 106 – المصفوفة الإلهية

 

 

 

كانت المدينة تتشكل ببطء في مدار أرضي منخفض. يمكن أن يراها كلاود هوك من خلال علاقته الذهنية مع إله السحابة.

 

 

بمد يديه ، بدأ جسد الإله يتوهج. ومضت الأضواء خلف عينيه مثل عاصفة تختمر. ملأ تدفق هائل من الطاقة العقلية الفضاء مثل انفجار السد.

من خلالها تمكن من معرفة الوضع في هذه المدينة العائمة. وظل بين ثمانين ألف ومائة ألف متر فوق سطح الأرض. حلقت فرقتان من المناطيد حول الهيكل. كان أبوابه مفتوحة ، وكانت المساحات الشاسعة داخله كافية لاستيعاب عشرات الآلاف من الجنود ، لكن  لماذا تجمع جيوشهم في السماء؟ لأسباب استراتيجية بالطبع.

 

 

الجانب المشرق الوحيد هو أنه وضع إله السحابة على جانبه. طالما ظل الإله هنا للمساعدة ، فلديه قناة رائعة لأفعال العدو.

يمكن للمعبد تعديل مداره الأرضي المنخفض حسب الحاجة. مثل جاسوس عسكري ، كان من السهل إرسال القوات والكشافة من موقعه. وقد أتاح له عرض عين الطائر رؤية بعيدة المدى لحركات العدو ومواقعه. إذا تم اكتشاف فجوة ، فسوف يرونها وسيمكنهم التصرف على عجل. سيستغرق الأمر أقل من ساعة لتزاحم القوات وتنفيذ هجوم.

 

 

للتحضير لذلك ، أعاد كلاود هوك إله السحابة إلى جرينلاند. أكثر تحديداً ، إلى وولفبلايد. اكتشف هناك أن وولفبلايد كان لديه نية لتوجيهه خلال هذه العملية في مرحلة ما.

كان من المستحيل الهجوم على دفاعه! التذكير الصارم سرق أنفاس كلاود هوك. خطأ واحد يمكن أن يسمح للعدو بخرقهم وتدميرهم.

بمد يديه ، بدأ جسد الإله يتوهج. ومضت الأضواء خلف عينيه مثل عاصفة تختمر. ملأ تدفق هائل من الطاقة العقلية الفضاء مثل انفجار السد.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، ظل الهيكل دائمًا في حالة حركة ، ويقوم بتعديل مداره باستمرار. لقد عبر بشكل دوري عبر المجالات الإليسية الأخرى لجمع الموارد ، مما أدى في النهاية إلى إنشاء عالم عائم. في الوقت الحاضر ، أصبح لدى السامون أسطولهم الخاص بنقل البضائع من العوالم المختلفة إلى حصنهم.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى شعر به ، إحساس غرق مقزز كما لو كان ينجذب إلى مكان خيالي. فتح عينيه ولكن لم يكن هناك ما يراه. الظلام في كل مكان. في كل مكان ما عدا نقطة ضوء واحدة بعيدة في المسافة التي أدت إلى المجهول. هل كان هذا هو الطريق إلى المصفوفة الإلهية…؟

 

 

حتى السيراڤيم من مناطقهم كانوا حاضرين في الهيكل.

مستشعرًا ارتباك كلاود هوك ، أعطى الإله الأمر لحظة قبل أن يستمر. “قد تكون هناك طريقة للتسلل عبر القفل والوصول إلى المصفوفة بنفسك ، لكن  سيكون له ثمن. وسيكون ذلك محفوفًا بالمخاطر”

 

م.م : الخيزران ينمو بسرعة؟

كان السيراڤيم موجودين في جميع العواصم الإليسية. كانوا دمى ، محدودة في القدرة القتالية ولكنهم بناة ممتازة. لقد عملوا بلا كلل ، للبناء والإصلاح بكفاءة لا تصدق.

 

 

 

تم جمع السيراڤيم من جميع العوالم الأربعة وعملوا ليلا ونهاراً. ظهرت الإضافات على جانبي الهيكل – ميناء لرسو السفن البدائي لأسطولهم. مع وجود مساحة أكبر للسفن سيمكنهم زيادة قواتهم مع ردع الهجمات من الأرض.

وكلما اقترب من القناة زادت قوة خنقه. جاء الإرهاق على شكل موجات ، حتى قوة السحابة الكبيرة قد خفت ، لكن كلاود هوك علم أنه لا يستطيع التوقف. كان السبيل الوحيد هو التقدم أو سيضيع إلى الأبد.

 

بالإضافة إلى ذلك ، ظل الهيكل دائمًا في حالة حركة ، ويقوم بتعديل مداره باستمرار. لقد عبر بشكل دوري عبر المجالات الإليسية الأخرى لجمع الموارد ، مما أدى في النهاية إلى إنشاء عالم عائم. في الوقت الحاضر ، أصبح لدى السامون أسطولهم الخاص بنقل البضائع من العوالم المختلفة إلى حصنهم.

في المدارات العليا ظهرت أبراج مختلفة. خدموا العديد من الأغراض. الهجوم والدفاع والطاقة وما إلى ذلك. نبتت سريعاً مثل الخيزران ، فقد أظهروا مدى سرعة تقدم هذه المشاريع في زمن الحرب. لقد كان دفاعًا هائلاً ضد أي عدوان مستقبلي للتحالف الأخضر.

 

 

 

م.م : الخيزران ينمو بسرعة؟

 

 

“كانت خطتي أن أجرب هذا في وقت لاحق. ومع ذلك ، يبدو أنه سيتعين علينا رفع الجدول الزمني” أحضر وولفبلايد زائريه إلى سكريسبير*. التفت إلى كلاود هوك وأوضح. “تحت الظروف العادية ، من المستحيل أن يغزو شخص خارجي المصفوفة الإلهية. ولكن هناك دائما استثناءات. أنت و إله السحابة حالتان خاصتان – ويمكن أن تصنعا معًا المعجزات”

“حسنًا ، اللعنة” ، تمتم كلاود هوك ، مما سمح بانقطاع الاتصال. “تتجمع العوالم الأربعة فوق رؤوسنا بينما نتحدث ولا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك. ليس لدينا ما يكفي من السفن في الأراضي القاحلة أو سكايكلود للتعامل مع هذا ، وهي ليست في حالة جيدة بما يكفي للمهمة على أي حال. إذا لم يتغير شيء ما ، فسنعلق في وضع سلبي ونُضرب دون أي وسيلة للرد”

 

 

 

كان التحالف الأخضر في فترة إعادة الإعمار بعد الحرب. في هذه الأثناء ظلت قلعة السماء تستجمع قوتها. بالنظر إلى المنظور الطويل ، يبدو أن الحلف سيكون ضعيفًا للغاية وغير مجهز لإطلاق هجوم. بدلاً من ذلك ، أمسكت الآلهة بجميع البطاقات. من هناك ، يمكنهم شن هجمات وحشية متى شاءوا. لقد كانت بالتأكيد طريقة فعالة لإخصاء الحلفاء. ما لم يفعل شيئًا ، فقد لا ينجو حتى لفترة طويلة بما يكفي لجيوش سوميرو.

“ماذا تقصد؟”

 

 

الجانب المشرق الوحيد هو أنه وضع إله السحابة على جانبه. طالما ظل الإله هنا للمساعدة ، فلديه قناة رائعة لأفعال العدو.

وكلما اقترب من القناة زادت قوة خنقه. جاء الإرهاق على شكل موجات ، حتى قوة السحابة الكبيرة قد خفت ، لكن كلاود هوك علم أنه لا يستطيع التوقف. كان السبيل الوحيد هو التقدم أو سيضيع إلى الأبد.

 

“ماذا تقصد؟”

“هل هناك أي شيء آخر تعلمته؟ مثل تحركات القوات أو القوات المحصنة؟” كانت معلومات مفيدة. إذا عرف أعداد من ينتظروهم ، يمكن أن ينظم كلاود هوك قوة ضاربة وينقلهم خلف خطوط العدو. قد يشتري بذلك عدد قليل من أعمال التخريب المخطط لها جيدًا في بعض الأحيان.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

أعطى إله السحابة إجابة بسيطة: “لا”.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى شعر به ، إحساس غرق مقزز كما لو كان ينجذب إلى مكان خيالي. فتح عينيه ولكن لم يكن هناك ما يراه. الظلام في كل مكان. في كل مكان ما عدا نقطة ضوء واحدة بعيدة في المسافة التي أدت إلى المجهول. هل كان هذا هو الطريق إلى المصفوفة الإلهية…؟

“كل الآلهة تشترك في ذاكرة مشتركة ، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تعرف ذلك؟”

“لديك عقل عنيد ، قادر على المرور عبر القناة. لن ينجو أي شخص آخر ، مهما كانت نفسية قوية” عرف وولفبلايد كل شيء يمكن معرفته عن كلاود هوك. بعد كل شيء ، لم يكن من الخطأ القول إن الرجل كان نتاجًا صعبًا لـ عمل وولفبلايد. “بالإضافة إلى ذلك ، تكمن مواهب إله السحابة في القوة العقلية – وهي واحدة من أفضل الأنواع. لديه القوة الكافية لإخفاء مجال عقلك ، وبشكل أساسي ، تحميلك في المصفوفة”

 

كان عليه أن يعترف ، لقد كانت فكرة مغرية. كانت الآلهة جنسًا قويًا وغامضًا ، ولغزًا دائمًا. إذا كانت هناك طريقة لإعطاء كلاود هوك لمحة عن عالمهم ، فسيصبح ذلك مفيدًا للغاية.

تم تثبيت العيون الحارقة على الإنسان. “وإذا كان الكبار لا يعرفون هذه المعلومات؟”

 

 

الجانب المشرق الوحيد هو أنه وضع إله السحابة على جانبه. طالما ظل الإله هنا للمساعدة ، فلديه قناة رائعة لأفعال العدو.

أخذ هذا الريح من أشرعته. كان منطقياً ، إذا لم يعرف السامون عدد الجنود الذين لديهم وأين تمركزوا ، فلن يفعل إله السحابة أيضًا. لم يكن الأمر كما لو بإمكانهم ترتيب كل شيء ، لن يفعلوا ذلك حتى لو استطاعوا. كانوا يعلمون أن الإله الخائن يمكنه أن يرى ذكرياتهم. إذن ، كان التفويض أمرًا ذكيًا في المسائل الحساسة للآخرين.

أعد وولفبلايد السكريسبير. اتخذ كلاود هوك و إله السحابة مواقف لكل منهما. كما فعلوا ، قدم وولفبلايد تحذيرات. “يجب أن تكون حذراً. بمجرد دخولك المصفوفة ، هناك العديد من المخاطر. هذه محاولتنا الأولى ، فلا تتسرع. إذا شعرت بأي خطأ ، فارجع على الفور”

 

طريقة فعالة للحفاظ على سرية الأشياء ، للتأكد. إلى جانب ذلك ، لم تكن المصفوفة الإلهية مباشرة كما افترض كلاود هوك. أوضح الإله السحابة:

طريقة فعالة للحفاظ على سرية الأشياء ، للتأكد. إلى جانب ذلك ، لم تكن المصفوفة الإلهية مباشرة كما افترض كلاود هوك. أوضح الإله السحابة:

 

 

هل أنا في عالم الآلهة؟ لكن لماذا لا أرى أي شيء؟

“توجد آليات الحماية داخل المصفوفة. كل يوم أجد صعوبة أكبر في استخراج المعلومات. على وجه الخصوص ، المسائل العسكرية أو مناطق محددة”

 

 

يمكن للمرء أن يفكر في المصفوفة كنوع من نظام التشغيل ، يدير كميات هائلة من البيانات. كانت الانحرافات مثل إله السحابة عبارة عن فيروس ، لذلك تم تنفيذ آليات التطهير للتعامل معها.

ألم يكن من المفترض أن تكون الآلهة عرقاً يدور حول الانفتاح؟ ألم يتعارض هذا مع ما يمثله عرقهم؟ لكن هذه الحمايات التي ذكرها الإله السحابة لم تكن من أي إله على وجه الخصوص. لقد تم بناؤها في المصفوفة نفسها ، على وجه التحديد كدفاع ضد الخونة أمثاله.

 

 

م.م : الترجمة مش أد كدا بس انا نعسان

نشأت الآلهة مع “حبلين” نفسانيين كجزء من كيانهم. لقد ربطوا الآلهة بالمصفوفة الإلهية. واحد لتحميل الفكر والذاكرة ، والآخر لتنزيل المعلومات. في ظروف مثل ما حدث للإله السحابة والراعي الإله ، يمكنهم قطع أحدهما مع الاحتفاظ بالآخر. كانت هذه هي الطريقة التي عرف بها إله السحابة ما سيفعله سوميرو. لأنه لم يمتثل لأوامر ملك الآلهة ، أصبح من الواضح أنه انقلب على نوعه.

يجب أن يكون ارتفاعه أكثر من ثلاثين متراً وطوله وعرضه. وقفت التماثيل المنحوتة الجميلة ، التي لا يمكن عدها كثيرًا ، حوله. أخبره شيء ما داخل كلاود هوك أنه ينظر إلى إسقاط نفسي. العالم النفسي والعالم المادي كانا متعارضين تمامًا. كان الكون المادي يدور حول الحفظ والاستقرار. كان العالم النفسي غير مستقر وقابل للتغيير.

 

 

كانت الخيانة أمرًا نادرًا بين الآلهة بسبب بنيتهم ​​الاجتماعية ، لكن لم يكن هناك شيء مستحيل. كان السحابة والراعي دليلاً على ذلك لإمكانية الحدوث. نتيجة لذلك ، طورت المصفوفة الإلهية مجموعة من الإجراءات المضادة.

”معقدة للغاية ولا تستحق الوقت. هل يمكننا البدء فقط؟”

 

 

يمكن للمرء أن يفكر في المصفوفة كنوع من نظام التشغيل ، يدير كميات هائلة من البيانات. كانت الانحرافات مثل إله السحابة عبارة عن فيروس ، لذلك تم تنفيذ آليات التطهير للتعامل معها.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“هذا مجرد جداً.” لم يكن كلاود هوك إلهًا. لم يستطع فهم تعقيد النظام الذي وصفه إله السحابة.

كان عليه أن يعترف ، لقد كانت فكرة مغرية. كانت الآلهة جنسًا قويًا وغامضًا ، ولغزًا دائمًا. إذا كانت هناك طريقة لإعطاء كلاود هوك لمحة عن عالمهم ، فسيصبح ذلك مفيدًا للغاية.

 

 

مستشعرًا ارتباك كلاود هوك ، أعطى الإله الأمر لحظة قبل أن يستمر. “قد تكون هناك طريقة للتسلل عبر القفل والوصول إلى المصفوفة بنفسك ، لكن  سيكون له ثمن. وسيكون ذلك محفوفًا بالمخاطر”

أخذ هذا الريح من أشرعته. كان منطقياً ، إذا لم يعرف السامون عدد الجنود الذين لديهم وأين تمركزوا ، فلن يفعل إله السحابة أيضًا. لم يكن الأمر كما لو بإمكانهم ترتيب كل شيء ، لن يفعلوا ذلك حتى لو استطاعوا. كانوا يعلمون أن الإله الخائن يمكنه أن يرى ذكرياتهم. إذن ، كان التفويض أمرًا ذكيًا في المسائل الحساسة للآخرين.

 

 

“ماذا؟” أقسم كلاود هوك أنه سمع خطأ ، لكنه يعلم أن الأمر لم يكن كذلك. لم يتلعثم إله السحابة – من الواضح أنه لم “يتكلم” حقًا. لقد تواصل مباشرة مع وعيه لذلك لم يكن هناك سوء فهم. “أدخل المصفوفة؟ هل هذا ممكن حقًا؟”

من خلالها تمكن من معرفة الوضع في هذه المدينة العائمة. وظل بين ثمانين ألف ومائة ألف متر فوق سطح الأرض. حلقت فرقتان من المناطيد حول الهيكل. كان أبوابه مفتوحة ، وكانت المساحات الشاسعة داخله كافية لاستيعاب عشرات الآلاف من الجنود ، لكن  لماذا تجمع جيوشهم في السماء؟ لأسباب استراتيجية بالطبع.

 

هل أنا في عالم الآلهة؟ لكن لماذا لا أرى أي شيء؟

كان عليه أن يعترف ، لقد كانت فكرة مغرية. كانت الآلهة جنسًا قويًا وغامضًا ، ولغزًا دائمًا. إذا كانت هناك طريقة لإعطاء كلاود هوك لمحة عن عالمهم ، فسيصبح ذلك مفيدًا للغاية.

 

 

 

للتحضير لذلك ، أعاد كلاود هوك إله السحابة إلى جرينلاند. أكثر تحديداً ، إلى وولفبلايد. اكتشف هناك أن وولفبلايد كان لديه نية لتوجيهه خلال هذه العملية في مرحلة ما.

صراع. لما بدا وكأنه عصور ، حارب التعب قبل أن يصعد إلى البوابة.

 

 

“كانت خطتي أن أجرب هذا في وقت لاحق. ومع ذلك ، يبدو أنه سيتعين علينا رفع الجدول الزمني” أحضر وولفبلايد زائريه إلى سكريسبير*. التفت إلى كلاود هوك وأوضح. “تحت الظروف العادية ، من المستحيل أن يغزو شخص خارجي المصفوفة الإلهية. ولكن هناك دائما استثناءات. أنت و إله السحابة حالتان خاصتان – ويمكن أن تصنعا معًا المعجزات”

 

 

 

م.م : اعتقد قصده مذبح مثل مذبح تضخيم الطاقة العقلية؟

اتبع كلاود هوك الاتجاهات غير المعلنة لإله السحابة وتحرك نحو النور. طاف ببطء إلى الأمام من الظلام الأبدي ، وانجرف نحو القناة.

 

 

“ماذا تقصد؟”

أعطى إله السحابة إجابة بسيطة: “لا”.

 

 

“لديك عقل عنيد ، قادر على المرور عبر القناة. لن ينجو أي شخص آخر ، مهما كانت نفسية قوية” عرف وولفبلايد كل شيء يمكن معرفته عن كلاود هوك. بعد كل شيء ، لم يكن من الخطأ القول إن الرجل كان نتاجًا صعبًا لـ عمل وولفبلايد. “بالإضافة إلى ذلك ، تكمن مواهب إله السحابة في القوة العقلية – وهي واحدة من أفضل الأنواع. لديه القوة الكافية لإخفاء مجال عقلك ، وبشكل أساسي ، تحميلك في المصفوفة”

 

 

الكتاب السادس ، الفصل 106 – المصفوفة الإلهية

”معقدة للغاية ولا تستحق الوقت. هل يمكننا البدء فقط؟”

 

 

 

أعد وولفبلايد السكريسبير. اتخذ كلاود هوك و إله السحابة مواقف لكل منهما. كما فعلوا ، قدم وولفبلايد تحذيرات. “يجب أن تكون حذراً. بمجرد دخولك المصفوفة ، هناك العديد من المخاطر. هذه محاولتنا الأولى ، فلا تتسرع. إذا شعرت بأي خطأ ، فارجع على الفور”

 

 

وكلما اقترب من القناة زادت قوة خنقه. جاء الإرهاق على شكل موجات ، حتى قوة السحابة الكبيرة قد خفت ، لكن كلاود هوك علم أنه لا يستطيع التوقف. كان السبيل الوحيد هو التقدم أو سيضيع إلى الأبد.

بالنسبة لـ وولفبلايد للتأكيد على المخاطر ، ذلك يعني أن هذه بالفعل مخاطرة ، لكن لم يتم ثني كلاود هوك. كانت الحرب مع الآلهة حتمية و عليه أن يعرف عدوه. ما هي الطريقة الأخرى الأكثر فعالية؟ مهما كانت المخاطر ، لا يهم. عليه أن يحاول.

يمكن للمعبد تعديل مداره الأرضي المنخفض حسب الحاجة. مثل جاسوس عسكري ، كان من السهل إرسال القوات والكشافة من موقعه. وقد أتاح له عرض عين الطائر رؤية بعيدة المدى لحركات العدو ومواقعه. إذا تم اكتشاف فجوة ، فسوف يرونها وسيمكنهم التصرف على عجل. سيستغرق الأمر أقل من ساعة لتزاحم القوات وتنفيذ هجوم.

 

 

أصبح جاهزاً.

 

 

 

أومأ وولفبلايد برأسه إلى إله السحابة.

كانت الخيانة أمرًا نادرًا بين الآلهة بسبب بنيتهم ​​الاجتماعية ، لكن لم يكن هناك شيء مستحيل. كان السحابة والراعي دليلاً على ذلك لإمكانية الحدوث. نتيجة لذلك ، طورت المصفوفة الإلهية مجموعة من الإجراءات المضادة.

 

 

بمد يديه ، بدأ جسد الإله يتوهج. ومضت الأضواء خلف عينيه مثل عاصفة تختمر. ملأ تدفق هائل من الطاقة العقلية الفضاء مثل انفجار السد.

 

 

م.م : اعتقد قصده مذبح مثل مذبح تضخيم الطاقة العقلية؟

أغمض كلاود هوك عينيه ، ودفع حواسه جانباً ، وفتح عقله. وانتظر.

عند الاقتراب ، اجتاحت عاصفة من الطاقة. لفته من كل الاتجاهات وجذبته نحو الضوء. ظل إله السحابة يساعده على طول الطريق. شعر أن الوقت كان يشوه.

 

لم يشك في أن هذا المكان لم يكن حقيقيًا. هذا المكان الرائع هو المصفوفة الإلهية ، حيث تتقارب عقول الآلهة. ربما من الإنصاف القول إن هذا هو جبل سوميرو الحقيقي.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى شعر به ، إحساس غرق مقزز كما لو كان ينجذب إلى مكان خيالي. فتح عينيه ولكن لم يكن هناك ما يراه. الظلام في كل مكان. في كل مكان ما عدا نقطة ضوء واحدة بعيدة في المسافة التي أدت إلى المجهول. هل كان هذا هو الطريق إلى المصفوفة الإلهية…؟

م.م : الخيزران ينمو بسرعة؟

 

 

اتبع كلاود هوك الاتجاهات غير المعلنة لإله السحابة وتحرك نحو النور. طاف ببطء إلى الأمام من الظلام الأبدي ، وانجرف نحو القناة.

أغمض كلاود هوك عينيه ، ودفع حواسه جانباً ، وفتح عقله. وانتظر.

 

 

عند الاقتراب ، اجتاحت عاصفة من الطاقة. لفته من كل الاتجاهات وجذبته نحو الضوء. ظل إله السحابة يساعده على طول الطريق. شعر أن الوقت كان يشوه.

“كل الآلهة تشترك في ذاكرة مشتركة ، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تعرف ذلك؟”

 

 

وكلما اقترب من القناة زادت قوة خنقه. جاء الإرهاق على شكل موجات ، حتى قوة السحابة الكبيرة قد خفت ، لكن كلاود هوك علم أنه لا يستطيع التوقف. كان السبيل الوحيد هو التقدم أو سيضيع إلى الأبد.

م.م : الخيزران ينمو بسرعة؟

 

ترجمة : Bolay

صراع. لما بدا وكأنه عصور ، حارب التعب قبل أن يصعد إلى البوابة.

 

 

 

يجب أن يكون ارتفاعه أكثر من ثلاثين متراً وطوله وعرضه. وقفت التماثيل المنحوتة الجميلة ، التي لا يمكن عدها كثيرًا ، حوله. أخبره شيء ما داخل كلاود هوك أنه ينظر إلى إسقاط نفسي. العالم النفسي والعالم المادي كانا متعارضين تمامًا. كان الكون المادي يدور حول الحفظ والاستقرار. كان العالم النفسي غير مستقر وقابل للتغيير.

 

 

 

لا وجود لشيء بالمعنى الطبيعي. التعبيرات رمزية ، هذا كل شيء.

لم يشك في أن هذا المكان لم يكن حقيقيًا. هذا المكان الرائع هو المصفوفة الإلهية ، حيث تتقارب عقول الآلهة. ربما من الإنصاف القول إن هذا هو جبل سوميرو الحقيقي.

 

م.م : الخيزران ينمو بسرعة؟

وضع كلاود هوك ذراعيه على البوابة ودفع. تم إلقاء مائة ألف شعاع من الضوء كرد فعل على لمسته ، لذا لم يستطع النظر إليها مباشرة. استغرق الأمر منه بعض الوقت للتكيف ، وعندما فعل انكشف أمامه واقع جديد تمامًا … جبال بيضاء ، قصور ضخمة ، أبراج شاهقة بشكل مستحيل. امتد المشهد الجميل المذهل أمامه بمقياس لم يستطع فهمه – ما يكفي من المباني لملئ عشرات من سكايكلود.

 

 

للتحضير لذلك ، أعاد كلاود هوك إله السحابة إلى جرينلاند. أكثر تحديداً ، إلى وولفبلايد. اكتشف هناك أن وولفبلايد كان لديه نية لتوجيهه خلال هذه العملية في مرحلة ما.

لم يشك في أن هذا المكان لم يكن حقيقيًا. هذا المكان الرائع هو المصفوفة الإلهية ، حيث تتقارب عقول الآلهة. ربما من الإنصاف القول إن هذا هو جبل سوميرو الحقيقي.

ترجمة : Bolay

 

 

أينما نظر كلاود هوك رأى قلاعًا شاسعة وجبالًا شاهقة … لكن ليس بالضبط. بمجرد أن تصبح الصور ملموسة ، فإنها ستتغير ، تتحول إلى شيء آخر في غمضة عين. كان كل شيء مجرد تمثيل سلس.

 

 

 

هل أنا في عالم الآلهة؟ لكن لماذا لا أرى أي شيء؟

 

 

 

عند دخوله إلى هذا المكان الغريب ، اكتشف كلاود هوك أنه يبدو وكأنه وحيد. لم يكن أي شيء حي آخر مرئيًا ، وهي حقيقة وجدها محيرة. ألا ينبغي أن تكون كل الآلهة – بغض النظر عن محطتهم – كلها مرتبطة بهذا المكان؟

م.م : الترجمة مش أد كدا بس انا نعسان

 

 

 

“هذا مجرد جداً.” لم يكن كلاود هوك إلهًا. لم يستطع فهم تعقيد النظام الذي وصفه إله السحابة.

م.م : الترجمة مش أد كدا بس انا نعسان

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

اتبع كلاود هوك الاتجاهات غير المعلنة لإله السحابة وتحرك نحو النور. طاف ببطء إلى الأمام من الظلام الأبدي ، وانجرف نحو القناة.

“حسنًا ، اللعنة” ، تمتم كلاود هوك ، مما سمح بانقطاع الاتصال. “تتجمع العوالم الأربعة فوق رؤوسنا بينما نتحدث ولا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك. ليس لدينا ما يكفي من السفن في الأراضي القاحلة أو سكايكلود للتعامل مع هذا ، وهي ليست في حالة جيدة بما يكفي للمهمة على أي حال. إذا لم يتغير شيء ما ، فسنعلق في وضع سلبي ونُضرب دون أي وسيلة للرد”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط