سيلين تتولى وظيفتها
الكتاب 6 ، الفصل 108 – سيلين تتولى وظيفتها
حتى لحظة وفاته ، كان أركتوروس يهاجم صراحة القتال مع الآلهة. وقال إن الاختلافات كانت شاسعة للغاية. كانت تصرفات كلاود هوك تربطهم بهذا النمر ، ولم يكن هناك سبيل آخر غير السريان مع الموج. على أي حال ، عليهم أولاً التعامل مع التهديد المطروح – كان جيش الآلهة التي دمر العالم السابق يمثل مشكلة ليوم آخر.
استغرقت رحلة كلاود هوك إلى المصفوفة الإلهية كثيرًا. عاد إلى حصن جرينلاند في محاولة للحصول على قسط من الراحة.
“النتائج التي توصلنا إليها مثمرة ، ولكن الأهم من ذلك أنه قد يكون لدينا طريقة لمحاربة الآلهة في المستقبل.” كان كلاود هوك متحمسًا بشكل مفهوم بشأن النتائج ومشاركتها مع سيلين. “يبدو أن لدينا طريقة رائعة لمعرفة المزيد عن الآلهة.”
كانت الرحلة ناجحة. لقد تمكن من التسلل إلى مصفوفة الآلهة وجمع ما كان متأكدًا من أنها معلومات لا تقدر بثمن. لقد كان تأكيدًا مهمًا على أن مثل هذا الشيء كان ممكنًا. إذا تمكنوا من إيجاد طريقة للدخول ، ما الذي يمنعهم من إدخال فيروس حقيقي إلى النظام؟ يمكنهم محاربة الآلهة من الداخل.
بالطبع ، مثل معظم الأشياء ، لم يكن الأمر بسيطًا كما يبدو. التقليل من شأن السامون خطأ. أصبح كلاود هوك أكثر خطورة كلما مُنح المزيد من الوقت. يمكنه استخدام غرفة الفضاء هذه لتقوية وضعه.
كان على الأقل يستحق المحاولة.
“النتائج التي توصلنا إليها مثمرة ، ولكن الأهم من ذلك أنه قد يكون لدينا طريقة لمحاربة الآلهة في المستقبل.” كان كلاود هوك متحمسًا بشكل مفهوم بشأن النتائج ومشاركتها مع سيلين. “يبدو أن لدينا طريقة رائعة لمعرفة المزيد عن الآلهة.”
لقد جاءت لترى أن ألمع نقطة في حياتها تقف أمامها مباشرة. لقد كان ذلك النور منذ أن شقوا طريقهم عبر الموت والظلام معًا في الأراضي القاحلة. الآلهة ، الشياطين ، البشر ، كل العداوة بينهم … لم تهتم ، لكن كلاود هوك فعل ، وهي لن تقف على الهامش. من الآن فصاعدًا ستقف بجانبه خلال كل ذلك ، كدرعه وسيفه.
ظلت سيلين هادئة ، رغم ذلك ، وهي حقيقة لاحظها كلاود هوك على الفور. “ما هو الخطأ؟”
لقد كانت لمحة عن مدى قوة عدوه حقًا.
هزت رأسها. مدت يدها برفق على وجهه ونظرت في عينه الفضية. كانت لا تزال هادئة ومغطى ب غشاء. “عينك…”
لقد كادت أن تجبر هذا الرجل على السير في طريق مظلم لا عودة منه. لقد فقدت كل شيء تقريبًا. الشفقة والألم لا يعنيان شيئًا ، فلن يعود أي منهما. بدلاً من التعايش مع ذنب الماضي ، صممت على فعل ما في وسعها بشأن المستقبل.
“لا يمكنني رؤية أي شيء بذلك حتى الآن ، لكن وولفبلايد يقول في الوقت المناسب ستتعافى عين الزمن. عندما يحدث ذلك سأصبح قادراً على استخدامها في معركتنا”
“كما تتمني.”
علم كلاود هوك أن سيلين لديها مخاوف. حاول تهدئتهم بلطف كما عرف كيف. “أعتقد أنني أستطيع القول بثقة أنه لا يوجد الكثير ممن يهددونني. هذا صحيح بشكل خاص الآن بالعين. حتى أولئك الذين يبدو أنهم لا يقهرون سيُظهرون لي نقاط ضعفهم ، شكرًا لك”
انزلقت سيلين من السرير ووضعت ثيابها المقدسة. علق غمد السيف السامي على ظهرها. مرة أخرى أصبحت تلك المحاربة التي لا تقهر. “بصفتي نائبة الحاكم ، أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الأعمال تنتظرني. ليس لدينا الكثير من الوقت”
أسقطت سيلين عينيها. “لا تحتاج إلى مواساتي.”
انزلقت سيلين من السرير ووضعت ثيابها المقدسة. علق غمد السيف السامي على ظهرها. مرة أخرى أصبحت تلك المحاربة التي لا تقهر. “بصفتي نائبة الحاكم ، أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الأعمال تنتظرني. ليس لدينا الكثير من الوقت”
لكن كلاود هوك هز رأسه. “أنا لا أحاول أن أريحك. أتكلم بصدق وحسب”
“لقد فكرت كثيرًا في الأشياء وتوصلت إلى فهمها.” لم ترد الإسهاب في الحديث عن هذه القضية. “أريد أن أصبح جزءًا من التحالف الأخضر وأن أقاتل معك في الحرب القادمة”
ترجمة : Bolay
أصبح كلاود هوك مسرورًا بما سمعه. “أنا أقدر روحك القتالية. لدي إيمان كامل بك ، لكن حالتك الآن ما زلت غير مستقرة. لا نعرف أي نوع من الآثار اللاحقة التي قد تحدثها قوة الأفاتار عليك. أعتقد أنك ما زلت بحاجة إلى الراحة لبعض الوقت”
“لا. أنا أعرف ما أريد ، وأنا واثقة من أنني أستطيع القيام بأي عمل تضعه أمامي” ثبتت سيلين كلاود هوك بنظرة ثابتة. كانت حازمة ، لكن لطيفة. “كنت أنانية من قبل. لم أفكر إلا في ما أريده ولم أعمل بجانبك أبدًا. أريد أن أفعل ذلك الآن معك ، كتف بكتف. من الآن فصاعدًا معاركك هي معاركي ، مهما كان المستقبل. لا ندم. كلاود هوك ، أعلم أنك تفهم”
لقد فهمت الحقيقة. بعد أحداث السنوات القليلة الماضية ، كلاود هوك هو كل ما تبقى لها. بصفتها الأفاتار ، كانت قد دمرت التحالف تقريبًا.
“النتائج التي توصلنا إليها مثمرة ، ولكن الأهم من ذلك أنه قد يكون لدينا طريقة لمحاربة الآلهة في المستقبل.” كان كلاود هوك متحمسًا بشكل مفهوم بشأن النتائج ومشاركتها مع سيلين. “يبدو أن لدينا طريقة رائعة لمعرفة المزيد عن الآلهة.”
لقد كادت أن تجبر هذا الرجل على السير في طريق مظلم لا عودة منه. لقد فقدت كل شيء تقريبًا. الشفقة والألم لا يعنيان شيئًا ، فلن يعود أي منهما. بدلاً من التعايش مع ذنب الماضي ، صممت على فعل ما في وسعها بشأن المستقبل.
لقد جاءت لترى أن ألمع نقطة في حياتها تقف أمامها مباشرة. لقد كان ذلك النور منذ أن شقوا طريقهم عبر الموت والظلام معًا في الأراضي القاحلة. الآلهة ، الشياطين ، البشر ، كل العداوة بينهم … لم تهتم ، لكن كلاود هوك فعل ، وهي لن تقف على الهامش. من الآن فصاعدًا ستقف بجانبه خلال كل ذلك ، كدرعه وسيفه.
لم يكن لدى كلاود هوك نظرة ثاقبة لعقلها ، لذا بدلاً من المجادلة ببساطة هز رأسه. “لم يكن لدينا أي شخص لملء منصب العجوز السكير منذ وفاته. إنه لك إذا أردتي ذلك”
لقد كانت لمحة عن مدى قوة عدوه حقًا.
شغل ڨولكان منصب نائب محافظ التحالف الأخضر ، وكان مسؤولاً عن التنسيق مع وولفبلايد والتعامل مع مختلف المسائل. كان شيخ الشياطين مشغولاً للغاية ، لذا فإن مساعدة سيلين كبيرة. لم يكن هناك شك في قدراتها سواء جسدياً أو في مجالات أخرى.
لم يكن لدى كلاود هوك نظرة ثاقبة لعقلها ، لذا بدلاً من المجادلة ببساطة هز رأسه. “لم يكن لدينا أي شخص لملء منصب العجوز السكير منذ وفاته. إنه لك إذا أردتي ذلك”
كان لابد من وجود سبب لزرع ملك الشياطين السابق هذه البذرة من البشرية القديمة.
“آمل أنك لا تحملين أي شيء على كتفك. أنتِ لستِ وحدك ، لديك أنا والتحالف بأكمله معك” أخذها كلاود هوك بيد باردة إلى حد ما. “سنواجه المستقبل جنبًا إلى جنب حتى النهاية ، مهما كان مصيرنا. معاً إلى الأبد ، حسنا؟”
ضغطت سيلين على نفسها بين ذراعيه. كانت ترتجف بشكل طفيف ، كما لو تخمد بركانًا من العاطفة في الداخل. قبلت خد كلاود هوك بلطف وهمست في أذنها: “هل ستبقى معي اليوم؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لم يكن لدى كلاود هوك نظرة ثاقبة لعقلها ، لذا بدلاً من المجادلة ببساطة هز رأسه. “لم يكن لدينا أي شخص لملء منصب العجوز السكير منذ وفاته. إنه لك إذا أردتي ذلك”
“كما تتمني.”
علم كلاود هوك أن سيلين لديها مخاوف. حاول تهدئتهم بلطف كما عرف كيف. “أعتقد أنني أستطيع القول بثقة أنه لا يوجد الكثير ممن يهددونني. هذا صحيح بشكل خاص الآن بالعين. حتى أولئك الذين يبدو أنهم لا يقهرون سيُظهرون لي نقاط ضعفهم ، شكرًا لك”
“لا يمكنني رؤية أي شيء بذلك حتى الآن ، لكن وولفبلايد يقول في الوقت المناسب ستتعافى عين الزمن. عندما يحدث ذلك سأصبح قادراً على استخدامها في معركتنا”
لقد كان متعبًا جدًا. لم يكن ذلك من رحلته إلى المصفوفة الإلهية فحسب ، بل كان إرهاقاً عميقاً ناتجاً عن أيام من العمل اللانهائي. حان الوقت لأخذ قسط من الراحة ، على الأقل لفترة قصيرة. اليوم سينتمي إلى اثنين منهم.
أومأ كلاود هوك برأسه. كانت محقة ، الوقت لم يكن رفاهية يمكنهم الاعتماد عليها. نهض وأطلعها على الباب قبل أن يعود إلى عمله الخاص.
**
**
قرر تقسيم قواته ، وقادهم إلى طريقين منفصلين. كان أحدهما بقيادة هيلفلاور ، وكلفها بمطالبة قاعدة أرك للمساعدة. كان عليها أن تستخدم أي طرق ضرورية ، مهما كان الثمن ، لإقناعهم بالمشاركة. حقًا ، كان “الشخص” الوحيد الذي عليها أن تقنعه هو الشخص الذي أطلقوا عليه اسم الأب.
لقد كانت لمحة عن مدى قوة عدوه حقًا.
في صباح اليوم التالي ، تحرك كلاود هوك من أحلامه منتعشاً. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بالراحة.
قرر تقسيم قواته ، وقادهم إلى طريقين منفصلين. كان أحدهما بقيادة هيلفلاور ، وكلفها بمطالبة قاعدة أرك للمساعدة. كان عليها أن تستخدم أي طرق ضرورية ، مهما كان الثمن ، لإقناعهم بالمشاركة. حقًا ، كان “الشخص” الوحيد الذي عليها أن تقنعه هو الشخص الذي أطلقوا عليه اسم الأب.
استلقت سيلين بهدوء بين ذراعيه. كان الضوء يلعب على بشرتها البيضاء. كانت مستيقظة بالفعل وتركت الوقت يمر ، وهي تحدق فيه بهدوء. لم ترد أن تزعجه وهو في أمس الحاجة إليها ، لذا استلقت هناك ليستمتع بالدفء.
في هذه الأثناء ، سيستمر كلاود هوك في تجاوز ما سرقه من المصفوفة الإلهية. في عجلة من أمره ، كان قد نسخ البيانات للتو ولم يكن لديه وقت بعد للتعمق في الأمر. أول ما اكتشفه بمجرد أن بدأ هو أن تقنية الآلهة كانت غامضة.
لسوء الحظ ، كان لابد من أن تنتهي اللحظة الثمينة.
في هذه اللحظة ، كان الجيش الإلهي يسافر آلاف السنين الضوئية عبر المجرات باتجاه الأرض ، حاملاً معهم القوة الحقيقية لأنواعهم. لم يهددوا الجنس البشري فحسب ، بل هددوا الكوكب بأسره.
لقد كان متعبًا جدًا. لم يكن ذلك من رحلته إلى المصفوفة الإلهية فحسب ، بل كان إرهاقاً عميقاً ناتجاً عن أيام من العمل اللانهائي. حان الوقت لأخذ قسط من الراحة ، على الأقل لفترة قصيرة. اليوم سينتمي إلى اثنين منهم.
انزلقت سيلين من السرير ووضعت ثيابها المقدسة. علق غمد السيف السامي على ظهرها. مرة أخرى أصبحت تلك المحاربة التي لا تقهر. “بصفتي نائبة الحاكم ، أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الأعمال تنتظرني. ليس لدينا الكثير من الوقت”
أومأ كلاود هوك برأسه. كانت محقة ، الوقت لم يكن رفاهية يمكنهم الاعتماد عليها. نهض وأطلعها على الباب قبل أن يعود إلى عمله الخاص.
ضغطت سيلين على نفسها بين ذراعيه. كانت ترتجف بشكل طفيف ، كما لو تخمد بركانًا من العاطفة في الداخل. قبلت خد كلاود هوك بلطف وهمست في أذنها: “هل ستبقى معي اليوم؟”
هدد أربعة آلهة تحالفه. لم يهاجموا بعد لسببين: أولاً ، لأنهم لم يكونوا متأكدين من فوزهم. ثانيًا ، لأنهم لو هاجموا ، فقد يزداد الوضع سوءًا. وعلى السطح يبدو أن التقدير صحيح. كان إله السحابة قد سهّل بالفعل اتحاد القفر والإليسيين.
على مر القرون ، صمم الأب ونفذ العديد من التجارب ، وجمع البيانات التي لا تقدر بثمن. من تلقاء نفسه ، طور الذكاء الاصطناعي تلك الروبوتات الشبيهة بالحيوانات التي جمعت الموارد من السطح. من المرجح أن قاعدة أرك أخفت كل أنواع الأسرار التي تحفظ الأب على مشاركتها.
بمجرد إطلاق السامون لهجومهم ، سينتفض الملايين من البشر للدفاع عنهم. نظرًا لأن الأمور بالفعل في أسوأ سيناريو ، لم يكن هناك خوف من مزيد من تدهور الوضع. من الأفضل أن تصبح مستعدًا جيدًا من البداية بدلاً من التسرع في إيجاد حل.
بالطبع ، مثل معظم الأشياء ، لم يكن الأمر بسيطًا كما يبدو. التقليل من شأن السامون خطأ. أصبح كلاود هوك أكثر خطورة كلما مُنح المزيد من الوقت. يمكنه استخدام غرفة الفضاء هذه لتقوية وضعه.
بفضل قوة حجر الطور ، يمكنه السفر إلى عوالم أخرى ، والتفاوض مع قاعدة أرك وطلب الدعم. كلما تُرك دون رادع لفترة أطول ، زادت فرصته في العثور على معدات أفضل لشعبه.
واصل كلاود هوك تطوير أجهزة أخرى عملية وفريدة من نوعها. لقد تعلم أسرارًا مثيرة للاهتمام للغاية أثناء دخوله المصفوفة ، والتي علمته كيفية بناء أنواع مختلفة من أبراج الطاقة والتحكم فيها.
لقد كان متعبًا جدًا. لم يكن ذلك من رحلته إلى المصفوفة الإلهية فحسب ، بل كان إرهاقاً عميقاً ناتجاً عن أيام من العمل اللانهائي. حان الوقت لأخذ قسط من الراحة ، على الأقل لفترة قصيرة. اليوم سينتمي إلى اثنين منهم.
كان الأب يسيطر على قاعدة أرك لأكثر من ألف عام. لقد عمل هذا الذكاء الاصطناعي المذهل على حماية الجنس البشري القديم. مع موارد محدودة فقط ، استخدم التعلم العصبي العميق والمنطق الناضج للحفاظ على استمرار النوع.
قرر تقسيم قواته ، وقادهم إلى طريقين منفصلين. كان أحدهما بقيادة هيلفلاور ، وكلفها بمطالبة قاعدة أرك للمساعدة. كان عليها أن تستخدم أي طرق ضرورية ، مهما كان الثمن ، لإقناعهم بالمشاركة. حقًا ، كان “الشخص” الوحيد الذي عليها أن تقنعه هو الشخص الذي أطلقوا عليه اسم الأب.
كان الأب يسيطر على قاعدة أرك لأكثر من ألف عام. لقد عمل هذا الذكاء الاصطناعي المذهل على حماية الجنس البشري القديم. مع موارد محدودة فقط ، استخدم التعلم العصبي العميق والمنطق الناضج للحفاظ على استمرار النوع.
كان الأب يسيطر على قاعدة أرك لأكثر من ألف عام. لقد عمل هذا الذكاء الاصطناعي المذهل على حماية الجنس البشري القديم. مع موارد محدودة فقط ، استخدم التعلم العصبي العميق والمنطق الناضج للحفاظ على استمرار النوع.
على مر القرون ، صمم الأب ونفذ العديد من التجارب ، وجمع البيانات التي لا تقدر بثمن. من تلقاء نفسه ، طور الذكاء الاصطناعي تلك الروبوتات الشبيهة بالحيوانات التي جمعت الموارد من السطح. من المرجح أن قاعدة أرك أخفت كل أنواع الأسرار التي تحفظ الأب على مشاركتها.
أومأ كلاود هوك برأسه. كانت محقة ، الوقت لم يكن رفاهية يمكنهم الاعتماد عليها. نهض وأطلعها على الباب قبل أن يعود إلى عمله الخاص.
كان لابد من وجود سبب لزرع ملك الشياطين السابق هذه البذرة من البشرية القديمة.
بمجرد إطلاق السامون لهجومهم ، سينتفض الملايين من البشر للدفاع عنهم. نظرًا لأن الأمور بالفعل في أسوأ سيناريو ، لم يكن هناك خوف من مزيد من تدهور الوضع. من الأفضل أن تصبح مستعدًا جيدًا من البداية بدلاً من التسرع في إيجاد حل.
في هذه الأثناء ، سيستمر كلاود هوك في تجاوز ما سرقه من المصفوفة الإلهية. في عجلة من أمره ، كان قد نسخ البيانات للتو ولم يكن لديه وقت بعد للتعمق في الأمر. أول ما اكتشفه بمجرد أن بدأ هو أن تقنية الآلهة كانت غامضة.
ومع ذلك ، فقد تعلق الأمر بشيء واحد:
على مر القرون ، صمم الأب ونفذ العديد من التجارب ، وجمع البيانات التي لا تقدر بثمن. من تلقاء نفسه ، طور الذكاء الاصطناعي تلك الروبوتات الشبيهة بالحيوانات التي جمعت الموارد من السطح. من المرجح أن قاعدة أرك أخفت كل أنواع الأسرار التي تحفظ الأب على مشاركتها.
كانت الأبراج السحرية ، وأبراج الهجوم ، وأبراج الطاقة ، وحتى المناطيد الخاصة بهم هي أدنى مستوى من تقنيتهم. كان منطقياً. لن تضيع الآلهة أفضل ما لديها على البشر الجاهلين. بالتأكيد ستُحفظ لسوميرو. من المحتمل أن تكون الأسلحة والمعدات التي استخدمها الآلهة أنفسهم أقوى بمئات المرات من أي شيء واجهه.
هزت رأسها. مدت يدها برفق على وجهه ونظرت في عينه الفضية. كانت لا تزال هادئة ومغطى ب غشاء. “عينك…”
“النتائج التي توصلنا إليها مثمرة ، ولكن الأهم من ذلك أنه قد يكون لدينا طريقة لمحاربة الآلهة في المستقبل.” كان كلاود هوك متحمسًا بشكل مفهوم بشأن النتائج ومشاركتها مع سيلين. “يبدو أن لدينا طريقة رائعة لمعرفة المزيد عن الآلهة.”
لقد كانت لمحة عن مدى قوة عدوه حقًا.
ترجمة : Bolay
في هذه اللحظة ، كان الجيش الإلهي يسافر آلاف السنين الضوئية عبر المجرات باتجاه الأرض ، حاملاً معهم القوة الحقيقية لأنواعهم. لم يهددوا الجنس البشري فحسب ، بل هددوا الكوكب بأسره.
مع الاستعدادات التافهة التي قاموا بها حتى الآن ، كيف من المفترض أن يقاوم كلاود هوك؟
أومأ كلاود هوك برأسه. كانت محقة ، الوقت لم يكن رفاهية يمكنهم الاعتماد عليها. نهض وأطلعها على الباب قبل أن يعود إلى عمله الخاص.
حتى لحظة وفاته ، كان أركتوروس يهاجم صراحة القتال مع الآلهة. وقال إن الاختلافات كانت شاسعة للغاية. كانت تصرفات كلاود هوك تربطهم بهذا النمر ، ولم يكن هناك سبيل آخر غير السريان مع الموج. على أي حال ، عليهم أولاً التعامل مع التهديد المطروح – كان جيش الآلهة التي دمر العالم السابق يمثل مشكلة ليوم آخر.
لسوء الحظ ، كان لابد من أن تنتهي اللحظة الثمينة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
قرر تقسيم قواته ، وقادهم إلى طريقين منفصلين. كان أحدهما بقيادة هيلفلاور ، وكلفها بمطالبة قاعدة أرك للمساعدة. كان عليها أن تستخدم أي طرق ضرورية ، مهما كان الثمن ، لإقناعهم بالمشاركة. حقًا ، كان “الشخص” الوحيد الذي عليها أن تقنعه هو الشخص الذي أطلقوا عليه اسم الأب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
