نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 726

فولمولتا

فولمولتا

الكتاب 7 ، الفصل 4 – فولمولتا

 

 

لم يكن الأمر غير متوقع. حتى لو بدأوا من نفس الأساس ، كان هناك آلاف الكيلومترات من المسافات بين الثقافتين. على الأقل كانت عاداتهم مختلفة.

في اليوم الثالث…

 

 

 

راقب كلاود هوك من حجرة المنطاد بينما كانت عاصمة ستورمفورد تبرز للعيان.

من بين الأراضي الإليسية الخمس ، كانت سكايكلود هي الوحيدة التي كانت تقع في مواجهة أنقاض الحضارة القديمة. كانت دارك أتوم وغيرها من المجموعات الشائنة تهديداً مستمراً ، لذلك تم تربية الناس ليكونوا أقوياء. كانوا أكثر عدوانية وأقل تسامحًا ؛ كان الجنود مدربين تدريباً جيداً وقوميين ، لكن التطور الثقافي في مناطق أخرى كان ضعيفًا نسبيًا.

 

 

أمضى كلاود هوك يومين في بيزنطة قبل أن يتقدم إلى العاصمة نفسها. كان ذلك أقصر من أن يلاحظ حتى لحم ودم لانس أي فرق. أما عن الارتفاع المفاجئ في قدرته؟ تفاجأت عائلة السيد الشاب بالتأكيد ، لكنها لم ترقى إلى مستوى الشك.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

لن يدع ذلك يحدث مرة أخرى. لا فوضى هذه المرة. لم يرد أن يستمر في جلب الاضطرابات إلى الأماكن التي يسود فيها السلام. لا دماء بريئة ستُلطخ بعد الآن. كان الصراع يعني إراقة الدماء وكان ذلك مأساة للجميع – للناس وكلاود هوك على حد سواء.

بقدر ما كانوا قلقين ، أظهر المسرف البطيء أخيرًا بعض القوة!

سواء كان هذا العالم أو أي من الآخرين الذين واجههم ، أراد كلاود هوك تعلم كل شيء. كان الكون شاسعًا ، ومن بين النجوم كان المحارب الأعظم والوحش الأكثر تواضعًا متشابهين. بالنسبة للعالم ، لا يهم أي شخص ، لكن الفرد يمكنه معرفة العالم. ربما إذا ذهب ليكشف عن هذه الأسرار فلن يشعر بذلك… الفراغ.

 

**

لم يولد لانس أقل من أي رجل آخر. على العكس من ذلك ، كانت إمكاناته واضحة ، لكنه أهدر تلك المواهب بقضاء أيامه في حالة من الاهمال الشديد ، مما أوقف تقدمه. الآن أظهر أخيرًا أنه يرتقي إلى مستوى إمكاناته ، وهي حقيقة أسعدت حاكم بيزنطة كثيرًا.

شخصيات بأقنعة سوداء. صائدي الشياطين ، يقتربون من غرفته. كان هناك عدد قد أمسك بالفعل العصي. كانت نيتهم ​​القاتلة واضحة – القتل وليس الحوار.

 

 

جلس كلاود هوك القرفصاء على سرير صغير ، يراقب الجبال المترامية الأطراف والوديان المتعرجة تتدحرج أسفله. تنهد عند رؤيته واضطر إلى الاعتراف بأنه لم يتمكن من العثور على ستورمفورد إلا بمساعدة وولفبلايد. بدون الشيطان ، كان الأمر سيستغرق شهورًا من البحث.

 

 

لم يولد لانس أقل من أي رجل آخر. على العكس من ذلك ، كانت إمكاناته واضحة ، لكنه أهدر تلك المواهب بقضاء أيامه في حالة من الاهمال الشديد ، مما أوقف تقدمه. الآن أظهر أخيرًا أنه يرتقي إلى مستوى إمكاناته ، وهي حقيقة أسعدت حاكم بيزنطة كثيرًا.

من غيره ، إليسي أم لا ، يعرف شيئًا عن هذه الأرض الخطرة والمعقدة؟ كيف يمكن لأي شخص خارجي أن يعرف أنه من بين نطاقات التقاطع تم إخفاء عالم إليسي يضم عشرات الآلاف من السكان؟

 

 

 

كان العالم كبيرًا جدًا. هناك الكثير من الأماكن التي لم يراها بعد. كانت كل زاوية مليئة بتاريخها وشعبها وثقافتها. كانت ستورمفورد ، أيضًا ، لديها عددًا لا يحصى من القصص الخاصة به.

كان من الواضح جدًا أن ابنهما وهذا العرس كان مصدر قلق كبير. بعد النزول ، استقر كلاود هوك في فندق بالقرب من الرصيف. فولمولتا ، مثل مدينة سكايكلود ، كانت قلب هذا النطاق. ومع ذلك ، كان هذا هو المكان الذي انتهت فيه أوجه التشابه.

 

بدأ يفكر. كان الأمن العام للمدينة قادرًا وكان مواطنوها حسني السلوك. بدا هذا خارج الشخصية. من كانوا؟ لم يتذكر إهانة أحد.

في وقت من الأوقات ، كان كلاود هوك متجولاً يبحث عن جنة سلمية. مات هذا الحلم بعد فترة وجيزة من مغادرته وادي الجحيم. منذ ذلك الحين أراد الكشف عن فضول العالم لأنه كان لديه القدرة على ذلك.

كانت مثل شاشات اللمس القديمة من الحضارة القديمة ، لكن ليس بالضبط. بعد كل شيء ، كانت تكنولوجيا الآلهة مختلفة تمامًا عما حققه الإنسان. لم يكن هناك أي أنقاض قريبة بالنسبة لهم لصنع الشاشات القديمة التي تعمل باللمس. على أي حال ، تم حظر التكنولوجيا القديمة في كل مجال من مجالات الإليسية.

 

تفاجأ المضيفين بالسؤال. هز أحد المضيفين رأسه وأجاب “إنهم يعملون فقط في نطاق صغير جدًا. إذا أردنا إخراجها من العاصمة فلن تكون مختلفة عن لوح زجاجي”

كان هناك قول مأثور: العيش هو تجربة التجوال. كان الجسد والروح دائمًا يبحثان عن طريق جديد للسير فيه.

لم يولد لانس أقل من أي رجل آخر. على العكس من ذلك ، كانت إمكاناته واضحة ، لكنه أهدر تلك المواهب بقضاء أيامه في حالة من الاهمال الشديد ، مما أوقف تقدمه. الآن أظهر أخيرًا أنه يرتقي إلى مستوى إمكاناته ، وهي حقيقة أسعدت حاكم بيزنطة كثيرًا.

 

 

للأسف ، كانت حكة لم يستطع التخلص منها بعد. ربما في يوم من الأيام عندما ينتهى من كل شيء. ربما بعد ذلك قد يستغرق بعض الوقت للاستكشاف.

هبط الليل.

 

 

سواء كان هذا العالم أو أي من الآخرين الذين واجههم ، أراد كلاود هوك تعلم كل شيء. كان الكون شاسعًا ، ومن بين النجوم كان المحارب الأعظم والوحش الأكثر تواضعًا متشابهين. بالنسبة للعالم ، لا يهم أي شخص ، لكن الفرد يمكنه معرفة العالم. ربما إذا ذهب ليكشف عن هذه الأسرار فلن يشعر بذلك… الفراغ.

 

 

 

كانت الجبال والوديان أقل دراماتيكية. تم الكشف عن حوض عميق في قلب سلسلة الجبال ، مقام فيه مدينة مهيبة كبيرة. تم ترتيب الأحواض في مواقع مختلفة وظلت المناطيد تأتي وتذهب باستمرار. للحظة شعر كلاود هوك وكأنه نُقل لسنوات إلى الماضي ، في اليوم الذي طار فيه إلى مدينة سكايكلود. لقد تذكر كيف كان كل شيء مذهلًا ، وكيف بدت المدينة حية ونابضة بالحياة. لقد تذكرها كما لو كانت بالأمس ، لكن معرفة كل ما تلاها جعلها ذكرى مريرة.

لن يدع ذلك يحدث مرة أخرى. لا فوضى هذه المرة. لم يرد أن يستمر في جلب الاضطرابات إلى الأماكن التي يسود فيها السلام. لا دماء بريئة ستُلطخ بعد الآن. كان الصراع يعني إراقة الدماء وكان ذلك مأساة للجميع – للناس وكلاود هوك على حد سواء.

 

 

لن يدع ذلك يحدث مرة أخرى. لا فوضى هذه المرة. لم يرد أن يستمر في جلب الاضطرابات إلى الأماكن التي يسود فيها السلام. لا دماء بريئة ستُلطخ بعد الآن. كان الصراع يعني إراقة الدماء وكان ذلك مأساة للجميع – للناس وكلاود هوك على حد سواء.

“السيد الشاب ، هذه لوحة ملاحظات. ستجدهم في ستورمفورد فقط وهم يزودون المواطنين بكل المعلومات التي يحتاجونها بشكل ملائم”

 

 

سواء كان المستقبل مشرقًا أم لا ، لا يهم لأولئك الذين ماتوا قبل أن يتحقق. لن يعرف ضحايا التغيير إلا الظلام إلى الأبد. كان ألم السلام ، لكنه أكد أيضًا وجود البطولة. بالطبع كان أبطال البعض شياطين للآخرين ، لأنه عندما يرفع البطل سيفه قد يعني ذلك مأساة لعامة الناس. وكانت تلك النظرية ، على أي حال.

 

 

لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لستورمفورد.

كان هناك الكثير من القفار الذين وصفوا كلاود هوك بأنه بطل ، لكن بالنسبة له لم يكن العنوان ساميًا. إذا استطاع أن ينقل العباءة إلى شخص آخر ، فسيصبح منتشيًا. من في عقله السليم يريد أن يكون ملك الأراضي القاحلة؟ للسيطرة على تحالف مترامي الأطراف ومحاصر؟ أي رجل عاقل يريد أن يكون بطلاً؟

 

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن هناك أحد سوى كلاود هوك لتحمل هذا العبء. كان الوحيد الذي يستطيع ذلك. بالنسبة لجميع الأشخاص من حوله وجميع الأشخاص الذين يعتني بهم ، كان عليه أن يتحمل هذه المسؤولية. هذا ما عليه أن يفعله كرجل.

 

 

 

“السيد الشاب ، لقد وصلنا. سنقضي الليلة في فندق قريب ونرسل شخص ما إلى قصر الحاكم للإعلان عن وصولنا. أظن أن شخصًا ما سيأتي غدًا لدعوتنا”

 

 

أرسل حاكم بيزنطة حاشية لأكثر من مائة شخص. كان ما لا يقل عن عشرين منهم من الحراس الشخصيين والخدم. أما الباقون فكانوا مسؤولين عن نقل هدايا الخطوبة. على الرغم من أن الحاكم لم يستطع زيارة العاصمة بنفسه ، فقد عوضها بالكنوز الرائعة التي أرسلها مع ابنه. كانت هذه الموروثات العديدة تهدف إلى إرضاء أسرتهم والعروس. إذا حققوا هذا الهدف فسيستحق الأمر المصاريف.

من بين الأراضي الإليسية الخمس ، كانت سكايكلود هي الوحيدة التي كانت تقع في مواجهة أنقاض الحضارة القديمة. كانت دارك أتوم وغيرها من المجموعات الشائنة تهديداً مستمراً ، لذلك تم تربية الناس ليكونوا أقوياء. كانوا أكثر عدوانية وأقل تسامحًا ؛ كان الجنود مدربين تدريباً جيداً وقوميين ، لكن التطور الثقافي في مناطق أخرى كان ضعيفًا نسبيًا.

 

 

كان من الواضح جدًا أن ابنهما وهذا العرس كان مصدر قلق كبير. بعد النزول ، استقر كلاود هوك في فندق بالقرب من الرصيف. فولمولتا ، مثل مدينة سكايكلود ، كانت قلب هذا النطاق. ومع ذلك ، كان هذا هو المكان الذي انتهت فيه أوجه التشابه.

 

 

 

لم يكن الأمر غير متوقع. حتى لو بدأوا من نفس الأساس ، كان هناك آلاف الكيلومترات من المسافات بين الثقافتين. على الأقل كانت عاداتهم مختلفة.

 

 

 

من بين الأراضي الإليسية الخمس ، كانت سكايكلود هي الوحيدة التي كانت تقع في مواجهة أنقاض الحضارة القديمة. كانت دارك أتوم وغيرها من المجموعات الشائنة تهديداً مستمراً ، لذلك تم تربية الناس ليكونوا أقوياء. كانوا أكثر عدوانية وأقل تسامحًا ؛ كان الجنود مدربين تدريباً جيداً وقوميين ، لكن التطور الثقافي في مناطق أخرى كان ضعيفًا نسبيًا.

 

 

 

لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لستورمفورد.

لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة لتخمين ماهية هذه الآثار أو كيف تعمل. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد يعرفه ، أنه كان قويًا وثمينًا. على الأقل لا مثيل له في القدرة على نشر المعلومات بسرعة بين الجمهور. إذا تمكن من إيجاد طريقة لسرقة التكنولوجيا ، فسيصبح ذلك مفيدًا جدًا لتحالفه. يمكنه بناء شبكة معلومات عامة واسعة النطاق لا يمكن تصور مزاياها.

 

 

وقد أدى هذا الجو السلمي المستنير إلى نهضة الثقافة الإنسانية. كانت الموسيقى والمسرح والفن وأنواع أخرى من العروض من السهل الحصول عليها. علاوة على ذلك ، قدمت الآلهة المختلفة عوالمها بتراث متنوع. كان هناك اختلافات في الأدوات التي استخدموها – على سبيل المثال ، كانت هناك مجموعة من الألواح الكريستالية في الجدران لم يسبق ل كلاود هوك رؤيتها من قبل.

جلس كلاود هوك القرفصاء على سرير صغير ، يراقب الجبال المترامية الأطراف والوديان المتعرجة تتدحرج أسفله. تنهد عند رؤيته واضطر إلى الاعتراف بأنه لم يتمكن من العثور على ستورمفورد إلا بمساعدة وولفبلايد. بدون الشيطان ، كان الأمر سيستغرق شهورًا من البحث.

 

 

كانت هذه العناصر الناعمة والشفافة مثل الصور الحية. لمس أحدهم أثار رد فعل ، واستدعى نصوص وصور. عبث كلاود هوك بواحدة حتى ظهرت قائمة. كان العرض البارز خيارًا لـ “إعلانات العالم” و “أخبار العالم” والمزيد. قام بالضغط على أحدها بشكل عشوائي وتم تمرير طوفان من المعلومات عبر الشاشة.

سواء كان المستقبل مشرقًا أم لا ، لا يهم لأولئك الذين ماتوا قبل أن يتحقق. لن يعرف ضحايا التغيير إلا الظلام إلى الأبد. كان ألم السلام ، لكنه أكد أيضًا وجود البطولة. بالطبع كان أبطال البعض شياطين للآخرين ، لأنه عندما يرفع البطل سيفه قد يعني ذلك مأساة لعامة الناس. وكانت تلك النظرية ، على أي حال.

 

 

“السيد الشاب ، هذه لوحة ملاحظات. ستجدهم في ستورمفورد فقط وهم يزودون المواطنين بكل المعلومات التي يحتاجونها بشكل ملائم”

 

 

 

كانت مثل شاشات اللمس القديمة من الحضارة القديمة ، لكن ليس بالضبط. بعد كل شيء ، كانت تكنولوجيا الآلهة مختلفة تمامًا عما حققه الإنسان. لم يكن هناك أي أنقاض قريبة بالنسبة لهم لصنع الشاشات القديمة التي تعمل باللمس. على أي حال ، تم حظر التكنولوجيا القديمة في كل مجال من مجالات الإليسية.

لماذا كان ذلك؟ نظر كلاود هوك عبر الشاشة على أنه سيل من المعلومات التي لا تتوقف. لقد كان عنصرًا مفيدًا للغاية ، خاصةً منذ جعل تشويه الغلاف الجوي الاتصالات بعيدة المدى مستحيلة. بطريقة ما يبدو أن هذه الشاشات لم تتأثر.

 

لم يولد لانس أقل من أي رجل آخر. على العكس من ذلك ، كانت إمكاناته واضحة ، لكنه أهدر تلك المواهب بقضاء أيامه في حالة من الاهمال الشديد ، مما أوقف تقدمه. الآن أظهر أخيرًا أنه يرتقي إلى مستوى إمكاناته ، وهي حقيقة أسعدت حاكم بيزنطة كثيرًا.

أثار فضول كلاود هوك “لماذا فقط في ستورمفورد؟ ألا يمكننا شراء القليل منها وإعادتها إلى بيزنطة؟”

طبقة فوق طبقة من الطاقة المكانية انتشرت عبر الغرفة. لم يعد بصره مقيدًا بعيونه ، بل امتد إلى الخارج بمقدار ثلاثمائة وستين درجة. مر عبر الأرضيات والجدران ، كاشفاً له كل شيء.

 

 

تفاجأ المضيفين بالسؤال. هز أحد المضيفين رأسه وأجاب “إنهم يعملون فقط في نطاق صغير جدًا. إذا أردنا إخراجها من العاصمة فلن تكون مختلفة عن لوح زجاجي”

للأسف ، كانت حكة لم يستطع التخلص منها بعد. ربما في يوم من الأيام عندما ينتهى من كل شيء. ربما بعد ذلك قد يستغرق بعض الوقت للاستكشاف.

 

 

لماذا كان ذلك؟ نظر كلاود هوك عبر الشاشة على أنه سيل من المعلومات التي لا تتوقف. لقد كان عنصرًا مفيدًا للغاية ، خاصةً منذ جعل تشويه الغلاف الجوي الاتصالات بعيدة المدى مستحيلة. بطريقة ما يبدو أن هذه الشاشات لم تتأثر.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

لا يبدو أنه يستخدم أي نوع من الطاقة أيضًا. ما شعر به كان طنينًا خافتًا جدًا …

 

 

شخصيات بأقنعة سوداء. صائدي الشياطين ، يقتربون من غرفته. كان هناك عدد قد أمسك بالفعل العصي. كانت نيتهم ​​القاتلة واضحة – القتل وليس الحوار.

أغمض كلاود هوك عينيه وركز على الرنين. بعد لحظة اكتشف أن المعلومات التي قدموها كانت كلها مرسلة من مكان واحد. يجب أن يكون هذا قطعة أثرية ما غير مألوفة ولكن قوية ، قادرة على إيصال المعلومات عبر الهواء. تم إرسال الإرسالات اللاسلكية إلى هذه الألواح الكريستالية وتم تقديمها للناس ليروها.

وقد أدى هذا الجو السلمي المستنير إلى نهضة الثقافة الإنسانية. كانت الموسيقى والمسرح والفن وأنواع أخرى من العروض من السهل الحصول عليها. علاوة على ذلك ، قدمت الآلهة المختلفة عوالمها بتراث متنوع. كان هناك اختلافات في الأدوات التي استخدموها – على سبيل المثال ، كانت هناك مجموعة من الألواح الكريستالية في الجدران لم يسبق ل كلاود هوك رؤيتها من قبل.

 

كانت الجبال والوديان أقل دراماتيكية. تم الكشف عن حوض عميق في قلب سلسلة الجبال ، مقام فيه مدينة مهيبة كبيرة. تم ترتيب الأحواض في مواقع مختلفة وظلت المناطيد تأتي وتذهب باستمرار. للحظة شعر كلاود هوك وكأنه نُقل لسنوات إلى الماضي ، في اليوم الذي طار فيه إلى مدينة سكايكلود. لقد تذكر كيف كان كل شيء مذهلًا ، وكيف بدت المدينة حية ونابضة بالحياة. لقد تذكرها كما لو كانت بالأمس ، لكن معرفة كل ما تلاها جعلها ذكرى مريرة.

لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة لتخمين ماهية هذه الآثار أو كيف تعمل. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد يعرفه ، أنه كان قويًا وثمينًا. على الأقل لا مثيل له في القدرة على نشر المعلومات بسرعة بين الجمهور. إذا تمكن من إيجاد طريقة لسرقة التكنولوجيا ، فسيصبح ذلك مفيدًا جدًا لتحالفه. يمكنه بناء شبكة معلومات عامة واسعة النطاق لا يمكن تصور مزاياها.

لا يبدو أنه يستخدم أي نوع من الطاقة أيضًا. ما شعر به كان طنينًا خافتًا جدًا …

 

هبط الليل.

**

لن يدع ذلك يحدث مرة أخرى. لا فوضى هذه المرة. لم يرد أن يستمر في جلب الاضطرابات إلى الأماكن التي يسود فيها السلام. لا دماء بريئة ستُلطخ بعد الآن. كان الصراع يعني إراقة الدماء وكان ذلك مأساة للجميع – للناس وكلاود هوك على حد سواء.

 

 

هبط الليل.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

عاد كلاود هوك إلى غرفته بالفندق. لقد عاد لتوه من التجول في المدينة ، وهي رحلة كشفت عن عدد لا يحصى من الأشياء المثيرة للاهتمام. من ناحية ، لم تنقص المدينة من المواطنين الأكفاء. لم يكن بحاجة لمقاتلتهم ليعرف أن بعض الناس كانوا أقوياء بشكل مدهش. حفنة على الأقل شكلت تهديدًا طفيفًا له.

أرسل حاكم بيزنطة حاشية لأكثر من مائة شخص. كان ما لا يقل عن عشرين منهم من الحراس الشخصيين والخدم. أما الباقون فكانوا مسؤولين عن نقل هدايا الخطوبة. على الرغم من أن الحاكم لم يستطع زيارة العاصمة بنفسه ، فقد عوضها بالكنوز الرائعة التي أرسلها مع ابنه. كانت هذه الموروثات العديدة تهدف إلى إرضاء أسرتهم والعروس. إذا حققوا هذا الهدف فسيستحق الأمر المصاريف.

 

 

لم يكن ذلك مفاجأة كبيرة. كان من المؤكد أن العالم الذي يمتلك ألف عام من التاريخ المستقر سينتج بعض الأحجار الكريمة. بالطبع ، مدى قوة هؤلاء الأشخاص أو ما هي الصلاحيات التي يمتلكونها كان لغزًا كاملاً بالنسبة له. في الوقت الحالي ، ظل الآلهة يلعبون وفقًا لقواعد حذرة. تم الحكم على كل خطوة وقياسها خشية فشل خططهم.

سواء كان المستقبل مشرقًا أم لا ، لا يهم لأولئك الذين ماتوا قبل أن يتحقق. لن يعرف ضحايا التغيير إلا الظلام إلى الأبد. كان ألم السلام ، لكنه أكد أيضًا وجود البطولة. بالطبع كان أبطال البعض شياطين للآخرين ، لأنه عندما يرفع البطل سيفه قد يعني ذلك مأساة لعامة الناس. وكانت تلك النظرية ، على أي حال.

 

لا يبدو أنه يستخدم أي نوع من الطاقة أيضًا. ما شعر به كان طنينًا خافتًا جدًا …

كان كلاود هوك يستعد للاستلقاء عندما وقع صوت في أذنه. كان طنين الآثار. لقد سمعهم من قبل عندما كان يتجول في الشوارع ، كما لو كان مراقباً. الآن سمع عدة صائدي شياطين ، يقتربون.

 

 

راقب كلاود هوك من حجرة المنطاد بينما كانت عاصمة ستورمفورد تبرز للعيان.

من الواضح أنهم كانوا هنا من أجله – لكن لماذا؟

 

 

 

بدأ يفكر. كان الأمن العام للمدينة قادرًا وكان مواطنوها حسني السلوك. بدا هذا خارج الشخصية. من كانوا؟ لم يتذكر إهانة أحد.

 

 

 

استلقى كلاود هوك على سريره وعيناه مغمضتان ، متظاهرًا بالنوم. ولكن حتى مع إغلاق إحساسه ، تواصل مع الآخر.

 

 

 

طبقة فوق طبقة من الطاقة المكانية انتشرت عبر الغرفة. لم يعد بصره مقيدًا بعيونه ، بل امتد إلى الخارج بمقدار ثلاثمائة وستين درجة. مر عبر الأرضيات والجدران ، كاشفاً له كل شيء.

لم يولد لانس أقل من أي رجل آخر. على العكس من ذلك ، كانت إمكاناته واضحة ، لكنه أهدر تلك المواهب بقضاء أيامه في حالة من الاهمال الشديد ، مما أوقف تقدمه. الآن أظهر أخيرًا أنه يرتقي إلى مستوى إمكاناته ، وهي حقيقة أسعدت حاكم بيزنطة كثيرًا.

 

“السيد الشاب ، لقد وصلنا. سنقضي الليلة في فندق قريب ونرسل شخص ما إلى قصر الحاكم للإعلان عن وصولنا. أظن أن شخصًا ما سيأتي غدًا لدعوتنا”

كانت هذه رؤية قائمة على الوجود البعدي. طالما ظلت موجودة في هذا المجال ، حتى أصغر حشرة في أصغر صدع أصبحت واضحة له. حتى العناصر الموجودة داخل الكائنات الحية الأخرى لم يتم إخفاؤها. لقد رأى كل ذلك مع وصول قوته عبر مجال الفضاء الشامل.

أثار فضول كلاود هوك “لماذا فقط في ستورمفورد؟ ألا يمكننا شراء القليل منها وإعادتها إلى بيزنطة؟”

 

 

شخصيات بأقنعة سوداء. صائدي الشياطين ، يقتربون من غرفته. كان هناك عدد قد أمسك بالفعل العصي. كانت نيتهم ​​القاتلة واضحة – القتل وليس الحوار.

 

 

 

“مثير للإعجاب.”

أمضى كلاود هوك يومين في بيزنطة قبل أن يتقدم إلى العاصمة نفسها. كان ذلك أقصر من أن يلاحظ حتى لحم ودم لانس أي فرق. أما عن الارتفاع المفاجئ في قدرته؟ تفاجأت عائلة السيد الشاب بالتأكيد ، لكنها لم ترقى إلى مستوى الشك.

 

 

ركز كلاود هوك على قائدهم. اذا حكمنا من خلال شخصيتها كانت امرأة جذابة ، انزلقت قواه مرت على القناع ، رأى ملامحها بوضوح. امرأة في العشرينيات من عمرها ، جميلة ، لها بشرتها مثل لون الثلج. كانت حساسة للغاية في المظهر وذات شعر فضي نادر. لكن جمالها سُلب من النظرة الشرسة على وجهها وهي تطل على غرفة كلاود هوك.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

كانت هذه العناصر الناعمة والشفافة مثل الصور الحية. لمس أحدهم أثار رد فعل ، واستدعى نصوص وصور. عبث كلاود هوك بواحدة حتى ظهرت قائمة. كان العرض البارز خيارًا لـ “إعلانات العالم” و “أخبار العالم” والمزيد. قام بالضغط على أحدها بشكل عشوائي وتم تمرير طوفان من المعلومات عبر الشاشة.

أرسل حاكم بيزنطة حاشية لأكثر من مائة شخص. كان ما لا يقل عن عشرين منهم من الحراس الشخصيين والخدم. أما الباقون فكانوا مسؤولين عن نقل هدايا الخطوبة. على الرغم من أن الحاكم لم يستطع زيارة العاصمة بنفسه ، فقد عوضها بالكنوز الرائعة التي أرسلها مع ابنه. كانت هذه الموروثات العديدة تهدف إلى إرضاء أسرتهم والعروس. إذا حققوا هذا الهدف فسيستحق الأمر المصاريف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط