نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 742

قصور

قصور

الكتاب 7 ، الفصل 20 – قصور

 

 

أدت الأجهزة التي أقيمت حول قلعة السماء إلى تعطيل قدراته المكانية ، مما جعلت قدراته الأكثر تعقيدًا مستحيلة. كان يقتصر على مساحة قابلة للطي بمقدار مائتين أو ثلاثمائة متر فقط. لحسن الحظ بالنسبة له ، أصبح أكثر قدرة مع الوقت ، ولم تكن سرعته أدنى من الآلهة بأي حال من الأحوال.

م.م : قصور أي من كلمة تقصير.

وقع السيد عنان ، وميركوري ميرلو ، وأبولو هافن ، وإيكاروس سوالو وجميع الآخرين في ذهول مصدوم. عند سماع كل من حولها ، كانت إيدونيا مندهشة بشكل خاص. هذا الرجل الذي أسمته زوجها ، كان كلاود هوك الحقير. اسم قد شتمته لعدة ليال طويلة! كيف يجرؤ على إظهار وجهه هنا!

 

 

تمامًا كما بدا أن القوة ستستهلكها ، شعرت إيدونيا بدفء قوي بنفس القدر تقريبًا. شعرت في الحال أنها ملفوفة في حضن وقائي. تم ضغط يد دافئة على الجرح الذي بدا مليئاً بالحيوية.

 

 

اهتزت قوتها من خلالها ، سواء الشفائية أو المغناطيسية. امتصت قوة الإله من جسدها وظهرت ككرة ذهبية من الضوء داخل كف مخلصها. حدث كل هذا في غمضة عين.

اهتزت قوتها من خلالها ، سواء الشفائية أو المغناطيسية. امتصت قوة الإله من جسدها وظهرت ككرة ذهبية من الضوء داخل كف مخلصها. حدث كل هذا في غمضة عين.

 

 

 

لم يتوقف إله البرق عن هدفه العقابي. واحدًا تلو الآخر ، ألقى بمسامير الكهرباء على الجناة الذين تجرأوا على التشكيك في قوتهم. تم تحويل الضحايا إلى تماثيل سوداء.

استعصى على الآلهة وتسابق نحو الهيكل. لم يتبق أي خيارات أخرى ، لم يستطع كلاود هوك الوقوف متفرجًا ومشاهدة هذا السلاح الخارق يمحو منزله. إما الآن أو أبدًا – اندفاع مباشر!

 

 

قوي! مرعب! بلا قلب! في نظر الآلهة ، لم تكن حياة هؤلاء البشر تساوي أكثر من حياة نملة.

على الرغم من أنهم كانوا مخيفين ، إلا أن هذه لم تكن القوة الكاملة لهؤلاء المتفوقين. لقد أغلقوا على استعداد للإضراب.

 

 

حدقت إيدونيا بعيون واسعة في حالة صدمة وعدم تصديق. كان لانس هو الشخص الذي قفز إلى الأمام وأنقذها. لقد كان رد فعله سريعًا ، وهذه القوة … لا ، كان ذلك مستحيلًا. لم يكن بهذه القوة.

 

 

 

لم يكن هذا لانس. مع كل ما عرفته ، لا يمكن أن يكون!

 

 

 

وجه آلهة النور والبرق انتباههم نحوهم مرة أخرى. علم كلاود هوك أن غطاءه قد تم تفجيره. لقد اتخذ قرار التصرف الآن على أي حال ، وكان إنقاذ إيدونيا مجرد رد فعله على الظروف.

 

 

 

سواء ستنجو أم لا ، كان الأمر متروكًا لها. لم يعد هنالك وقت. عليه أن يتصرف!

اللعنة! لم يواجه كلاود هوك معضلة كهذه منذ هزيمته أركتوروس. حتى ضد الأفاتار وحلفائها يمكن أن يهرب كلاود هوك إذا لزم الأمر. الآن أصبح عالقًا – أعداؤه أقوياء جدًا للقتال ، ولا توجد طريقة للهروب. كان قلقه يقابله فقط حرجه.

 

لم يتوقف إله البرق عن هدفه العقابي. واحدًا تلو الآخر ، ألقى بمسامير الكهرباء على الجناة الذين تجرأوا على التشكيك في قوتهم. تم تحويل الضحايا إلى تماثيل سوداء.

مستفيدًا من مفاجأة كل شيء ، قفز كلاود هوك نحو الإلهين.

 

 

 

“هذا الرجل مجنون!” رآه قلة من الناس يقفز في الهواء ولم يصدقوا ذلك. كان ينوي مهاجمة الآلهة؟! كان انتحاراً!

قطع من خلال الطاقات خنق السماء. هزت الانفجارات الناتجة قلعة السماء ، مما تسبب في زلزال. ظهرت شقوق في الممرات المعلقة ، مما أدى في النهاية إلى سقوط جزء منها – بما في ذلك كل من وقف عليها.

 

ترجمة : Bolay

كان كلاود هوك سريعًا وفي جزء من الثانية وصل إلى أهدافه. ظهر قفاز يشع بطاقة بيضاء شاحبة على ذراعه ، وفي يساره شفرة سوداء بسيطة. لقد انتقد الآلهة بضربة مباشرة.

 

 

 

لكن الآلهة كان رد فعلها أسرع بكثير من البشر. بالنسبة للآخرين ، كانت هذه صدمة ، لكن هؤلاء كانوا عظماء عاشوا خلال الحرب العظمى. لن يؤدي هجوم التسلل إلى إضعافهم. كان رد فعلهم مترادفًا تقريبًا. صرخ شعاع ضوء وصاعقة عبر السماء ، وضربا كلاود هوك في جزء من الثانية.

 

 

“هذا الرجل مجنون!” رآه قلة من الناس يقفز في الهواء ولم يصدقوا ذلك. كان ينوي مهاجمة الآلهة؟! كان انتحاراً!

انطلقت الطاقة البيضاء من القفاز إلى الحياة ، قوية بما يكفي لتحمل الهجمات. في الوقت القصير الذي استغرقه كلاود هوك للوصول إلى الآلهة ، أصبحت الطاقة في سيفه. مع اكتساح جامح للسلاح أطلقه ، وولد سلسلة من الطاقة عبر مائة متر. لم يقتصر الأمر على احتوائه على طوفان من الطاقة العقلية ، ولكن كل القوة الجسدية والحيوية التي يمكنه حشدها.

كان من الصعب التعامل مع واحد منهم ، ولكن اثنين؟ وماذا عن آلهة التنين والحرب؟ كانوا ينتظرون بالتأكيد في الهيكل ، ويضعون خططهم. حتى لو تمكن كلاود هوك من الدخول ، الآن بعد أن تعرض للكشف ، أصبح الخطر عظيمًا.

 

ووش! اختفى عن الأنظار. اندفع الآلهة إلى فضاء فارغ. عندما ظهر الفاني مرة أخرى كان على بعد مائتي متر أو نحو ذلك. كان هذا النقل عن بعد! خدعة! كان هدفه الحقيقي هو تجاوزهم!

قطع من خلال الطاقات خنق السماء. هزت الانفجارات الناتجة قلعة السماء ، مما تسبب في زلزال. ظهرت شقوق في الممرات المعلقة ، مما أدى في النهاية إلى سقوط جزء منها – بما في ذلك كل من وقف عليها.

ترجمة : Bolay

 

 

طوال الوقت ، لم يوقف كلاود هوك تقدمه. وهج خافت غلف جسده حيث تم تنشيط كل خلية بداخله. دفعته قوة حيوية هائلة نحو الآلهة. عندما أصبح قريبًا بما فيه الكفاية ، اندفع النصل المميت.

“انه هو! كلاود هوك ، من سكايكلود!”

 

 

كان هجوم كلاود هوك سريعًا جدًا وقويًا جدًا. على الرغم من أن العديد من الحشد كانوا مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم ما زالوا يتعافون من صدمة قلعة السماء التي أصبحت فجأة ساحة معركة.

في لمحة بدت عديمة الوزن – حرائق خاطئة يمكن هزيمتها بفعل هبوب رياح قوية. في الحقيقة ، كانت قوتهم التدميرية خارج نطاق الإدراك الفاني. تمريرة واحدة يمكن أن تسوي المدينة.

 

تمامًا كما بدا أن القوة ستستهلكها ، شعرت إيدونيا بدفء قوي بنفس القدر تقريبًا. شعرت في الحال أنها ملفوفة في حضن وقائي. تم ضغط يد دافئة على الجرح الذي بدا مليئاً بالحيوية.

نشأ ضوء يعمي حول الآلهة. لقد احترقوا بشكل ساطع مثل زوج من الشموس وكان كلاود هوك على وشك الاصطدام بهم عندما –

 

 

اهتزت قوتها من خلالها ، سواء الشفائية أو المغناطيسية. امتصت قوة الإله من جسدها وظهرت ككرة ذهبية من الضوء داخل كف مخلصها. حدث كل هذا في غمضة عين.

ووش! اختفى عن الأنظار. اندفع الآلهة إلى فضاء فارغ. عندما ظهر الفاني مرة أخرى كان على بعد مائتي متر أو نحو ذلك. كان هذا النقل عن بعد! خدعة! كان هدفه الحقيقي هو تجاوزهم!

 

 

وجه آلهة النور والبرق انتباههم نحوهم مرة أخرى. علم كلاود هوك أن غطاءه قد تم تفجيره. لقد اتخذ قرار التصرف الآن على أي حال ، وكان إنقاذ إيدونيا مجرد رد فعله على الظروف.

كلاود هوك! لقد كان زعيم متمردي سكايكلود! كان الوحيد الذي لديه قوى كهذه.

“بشري أحمق.”

 

 

استعصى على الآلهة وتسابق نحو الهيكل. لم يتبق أي خيارات أخرى ، لم يستطع كلاود هوك الوقوف متفرجًا ومشاهدة هذا السلاح الخارق يمحو منزله. إما الآن أو أبدًا – اندفاع مباشر!

“هل تعتقد أن حيلك التافهة ستسمح لك بالدخول؟”

 

لم يعد الاختباء ضروريًا ، لذلك أطلق كلاود هوك عاصفة من النار الخضراء حوله. احترق التمويه من حوله ليكشف عن رجل وسيم بشعر أسود طويل وملابس داكنة.

أدت الأجهزة التي أقيمت حول قلعة السماء إلى تعطيل قدراته المكانية ، مما جعلت قدراته الأكثر تعقيدًا مستحيلة. كان يقتصر على مساحة قابلة للطي بمقدار مائتين أو ثلاثمائة متر فقط. لحسن الحظ بالنسبة له ، أصبح أكثر قدرة مع الوقت ، ولم تكن سرعته أدنى من الآلهة بأي حال من الأحوال.

 

 

 

بين انتقاله عن بعد وسرعته ، يمكنه الوصول إلى الهيكل قبل أن يتمكن أي شخص من الإمساك به و اعتراضه.

 

 

 

في غضون ثانيتين ، قام بالانتقال نصف المسافة مرة أخرى. كان قريبًا من الحد الأسود المحبب الذي أغلق الهيكل. لكن الغريب ، مع ذلك ، لم يكن أي من الإلهين في عجلة من أمرهما للوصول إلى هناك وإيقافه. هم ببساطة شاهدا ، كما لو استمتعا بمسرحية حية!

كما استدعى إله البرق سلاحه. أصبح خيوطاً من الكهرباء حتى ذاب تماماً. ثم تحول إلى وحش هائل – مثل الأفعى ، لكن ليس تماماً. مثل الطيور ، ولكن ليس تماماً. مع اثنين من الفرقعة انتهى بمخالب قاتلة ، ومخالب البرق كانت سلاح الوحش الضخم.

 

 

حاول كلاود هوك الضغط لكن قوبل بمقاومة قوية. في اللحظة التالية أصبح ضغطًا ساحقًا انغلق من حوله. شعر بخطر التسطيح. كانت الخطة هي الانتقال الفوري عبر الحدود إلى المنطقة الواقعة خارجها. وبدلاً من ذلك ، وجد نفسه عالقًا في الداخل ويتعرض للضغط في كل مكان.

لم يتوقف إله البرق عن هدفه العقابي. واحدًا تلو الآخر ، ألقى بمسامير الكهرباء على الجناة الذين تجرأوا على التشكيك في قوتهم. تم تحويل الضحايا إلى تماثيل سوداء.

 

“هذا الرجل مجنون!” رآه قلة من الناس يقفز في الهواء ولم يصدقوا ذلك. كان ينوي مهاجمة الآلهة؟! كان انتحاراً!

قوة ارتداد قوية بصق كلاود هوك للخارج. لم يكن الستار الأسود لإخفاء الهيكل فقط. كما منع النقل الآني.

 

 

“بشري أحمق.”

“بشري أحمق.”

 

 

 

“هل تعتقد أن حيلك التافهة ستسمح لك بالدخول؟”

فخ. لقد فهم كلاود هوك الآن. كان الهيكل محاطًا بسحر قوي ومكثف. كانت الطاقة معبأة بإحكام لدرء الهجمات ، ولكن أيضًا النقل الآني. حتى كلاود هوك لم يستطع التسلل.

 

اهتزت الطاقات العقلية لإله النور حتى يتمكن جميع البشر من سماعها. تسابق أتباعهم للحاق بالركب. في هذه الأثناء تجمعت ذرات الضوء في يدي الإله ، وشكلت زوجًا من السيوف العريضة. كل منها يتألف من شعلة بيضاء عمياء.

حتى الآن لقد أدرك الإلهان. كان أحدهما كتلة من الطاقة الكهربائية المتذبذبة ، والآخر عبارة عن شكل مشع من ضوء الشمس. تحته كانت بدلات فرض الدروع التي جعلت الكائنات أكثر استبدادًا.

“بشري أحمق.”

 

 

فخ. لقد فهم كلاود هوك الآن. كان الهيكل محاطًا بسحر قوي ومكثف. كانت الطاقة معبأة بإحكام لدرء الهجمات ، ولكن أيضًا النقل الآني. حتى كلاود هوك لم يستطع التسلل.

“لقد دخلت شبكتنا.”

 

ترجمة : Bolay

“لقد دخلت شبكتنا.”

 

 

اهتزت الطاقات العقلية لإله النور حتى يتمكن جميع البشر من سماعها. تسابق أتباعهم للحاق بالركب. في هذه الأثناء تجمعت ذرات الضوء في يدي الإله ، وشكلت زوجًا من السيوف العريضة. كل منها يتألف من شعلة بيضاء عمياء.

اهتزت الطاقات العقلية لإله النور حتى يتمكن جميع البشر من سماعها. تسابق أتباعهم للحاق بالركب. في هذه الأثناء تجمعت ذرات الضوء في يدي الإله ، وشكلت زوجًا من السيوف العريضة. كل منها يتألف من شعلة بيضاء عمياء.

وجه آلهة النور والبرق انتباههم نحوهم مرة أخرى. علم كلاود هوك أن غطاءه قد تم تفجيره. لقد اتخذ قرار التصرف الآن على أي حال ، وكان إنقاذ إيدونيا مجرد رد فعله على الظروف.

 

كان كلاود هوك سريعًا وفي جزء من الثانية وصل إلى أهدافه. ظهر قفاز يشع بطاقة بيضاء شاحبة على ذراعه ، وفي يساره شفرة سوداء بسيطة. لقد انتقد الآلهة بضربة مباشرة.

في لمحة بدت عديمة الوزن – حرائق خاطئة يمكن هزيمتها بفعل هبوب رياح قوية. في الحقيقة ، كانت قوتهم التدميرية خارج نطاق الإدراك الفاني. تمريرة واحدة يمكن أن تسوي المدينة.

 

 

 

كما استدعى إله البرق سلاحه. أصبح خيوطاً من الكهرباء حتى ذاب تماماً. ثم تحول إلى وحش هائل – مثل الأفعى ، لكن ليس تماماً. مثل الطيور ، ولكن ليس تماماً. مع اثنين من الفرقعة انتهى بمخالب قاتلة ، ومخالب البرق كانت سلاح الوحش الضخم.

طوال الوقت ، لم يوقف كلاود هوك تقدمه. وهج خافت غلف جسده حيث تم تنشيط كل خلية بداخله. دفعته قوة حيوية هائلة نحو الآلهة. عندما أصبح قريبًا بما فيه الكفاية ، اندفع النصل المميت.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا مخيفين ، إلا أن هذه لم تكن القوة الكاملة لهؤلاء المتفوقين. لقد أغلقوا على استعداد للإضراب.

“هو الذي قتل السادة الأربعة. فينيكس ، برونو ، لوسيان وآش”

 

“هذا الرجل مجنون!” رآه قلة من الناس يقفز في الهواء ولم يصدقوا ذلك. كان ينوي مهاجمة الآلهة؟! كان انتحاراً!

كانت الأمور سيئة ، شعر كلاود هوك بالخطر الشديد مثل سكين في حلقه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه أُحيط. بعد أن نجح في العثور على قلعة السماء والتسلل إلى الدائرة الداخلية ، تم إبعادها عن مرماه. على الرغم من أن القوى الخارجية لم تستطع أن تأتي لإيقافه ، إلا أن ذلك لم يخفف من متاعبه على الإطلاق. كان هناك ألف جندي وأربعة آلهة يعلمون جميعًا أنه موجود هنا.

“انه هو! كلاود هوك ، من سكايكلود!”

 

لم يكن هذا لانس. مع كل ما عرفته ، لا يمكن أن يكون!

حفنة فقط كانت قوية بما يكفي لتشكل تهديدًا بمفردها وهم منشغلين بشحن سيف سوميرو. ومع ذلك ، باضافة كل من تبقى أصبحت مجموعة مميتة. وكان من بينهم جنود يمكن مقارنتهم بـ سكاي بولاريس أو آش فاران أو العجوز السكير . لم يكن كلاود هوك متأكدًا من كيفية التعامل مع الكثير من القوة الموجهة نحوه.

 

 

في لمحة بدت عديمة الوزن – حرائق خاطئة يمكن هزيمتها بفعل هبوب رياح قوية. في الحقيقة ، كانت قوتهم التدميرية خارج نطاق الإدراك الفاني. تمريرة واحدة يمكن أن تسوي المدينة.

ثم كان هناك آلهة النور والبرق. كانوا مثل أركتوروس كلود ، عازمين على تدميره!

تمامًا كما بدا أن القوة ستستهلكها ، شعرت إيدونيا بدفء قوي بنفس القدر تقريبًا. شعرت في الحال أنها ملفوفة في حضن وقائي. تم ضغط يد دافئة على الجرح الذي بدا مليئاً بالحيوية.

 

 

لقد تجاوز كلاود هوك الحاكم الساقط بقوة ، ولكن مع ذلك كانت له حدوده. كان للآلهة عمر لانهائي وجسد مثالي. علاوة على ذلك ، فإن الخبرة القتالية الغنية والأسلحة المتقدمة جعلت كل منهم يشكل تهديدًا.

اللعنة! لم يواجه كلاود هوك معضلة كهذه منذ هزيمته أركتوروس. حتى ضد الأفاتار وحلفائها يمكن أن يهرب كلاود هوك إذا لزم الأمر. الآن أصبح عالقًا – أعداؤه أقوياء جدًا للقتال ، ولا توجد طريقة للهروب. كان قلقه يقابله فقط حرجه.

 

 

كان من الصعب التعامل مع واحد منهم ، ولكن اثنين؟ وماذا عن آلهة التنين والحرب؟ كانوا ينتظرون بالتأكيد في الهيكل ، ويضعون خططهم. حتى لو تمكن كلاود هوك من الدخول ، الآن بعد أن تعرض للكشف ، أصبح الخطر عظيمًا.

فخ. لقد فهم كلاود هوك الآن. كان الهيكل محاطًا بسحر قوي ومكثف. كانت الطاقة معبأة بإحكام لدرء الهجمات ، ولكن أيضًا النقل الآني. حتى كلاود هوك لم يستطع التسلل.

 

حتى الآن لقد أدرك الإلهان. كان أحدهما كتلة من الطاقة الكهربائية المتذبذبة ، والآخر عبارة عن شكل مشع من ضوء الشمس. تحته كانت بدلات فرض الدروع التي جعلت الكائنات أكثر استبدادًا.

نظر حوله بشكل محموم. أدناه ، تم تحميل سيف سوميرو بنسبة عشرين بالمائة. شكلت قوة رهيبة جسد النصل ولم تظهر أي علامة على التباطؤ حيث استمر السادة ورجالهم في تركيز قوتهم. كان سيفاً هائلاً وقوياً مثل القنبلة النووية يتشكل.

نشأ ضوء يعمي حول الآلهة. لقد احترقوا بشكل ساطع مثل زوج من الشموس وكان كلاود هوك على وشك الاصطدام بهم عندما –

 

كانت الأمور سيئة ، شعر كلاود هوك بالخطر الشديد مثل سكين في حلقه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه أُحيط. بعد أن نجح في العثور على قلعة السماء والتسلل إلى الدائرة الداخلية ، تم إبعادها عن مرماه. على الرغم من أن القوى الخارجية لم تستطع أن تأتي لإيقافه ، إلا أن ذلك لم يخفف من متاعبه على الإطلاق. كان هناك ألف جندي وأربعة آلهة يعلمون جميعًا أنه موجود هنا.

اللعنة! لم يواجه كلاود هوك معضلة كهذه منذ هزيمته أركتوروس. حتى ضد الأفاتار وحلفائها يمكن أن يهرب كلاود هوك إذا لزم الأمر. الآن أصبح عالقًا – أعداؤه أقوياء جدًا للقتال ، ولا توجد طريقة للهروب. كان قلقه يقابله فقط حرجه.

نشأ ضوء يعمي حول الآلهة. لقد احترقوا بشكل ساطع مثل زوج من الشموس وكان كلاود هوك على وشك الاصطدام بهم عندما –

 

 

كانت إيدونيا ترقد وسط أنقاض ممر متصدع. كانت ضعيفة وعلى أعتاب الموت ، لكنها حدقت بعيون واسعة في المشهد أعلاه. ذلك الرجل العادي المظهر الذي أمضت معه الأيام القليلة الماضية وقف وجهاً لوجه ضد الآلهة.

 

 

 

هو…

في لمحة بدت عديمة الوزن – حرائق خاطئة يمكن هزيمتها بفعل هبوب رياح قوية. في الحقيقة ، كانت قوتهم التدميرية خارج نطاق الإدراك الفاني. تمريرة واحدة يمكن أن تسوي المدينة.

 

انطلقت الطاقة البيضاء من القفاز إلى الحياة ، قوية بما يكفي لتحمل الهجمات. في الوقت القصير الذي استغرقه كلاود هوك للوصول إلى الآلهة ، أصبحت الطاقة في سيفه. مع اكتساح جامح للسلاح أطلقه ، وولد سلسلة من الطاقة عبر مائة متر. لم يقتصر الأمر على احتوائه على طوفان من الطاقة العقلية ، ولكن كل القوة الجسدية والحيوية التي يمكنه حشدها.

لم يعد الاختباء ضروريًا ، لذلك أطلق كلاود هوك عاصفة من النار الخضراء حوله. احترق التمويه من حوله ليكشف عن رجل وسيم بشعر أسود طويل وملابس داكنة.

 

 

 

كان وجهه وجسده كاملين. بدا كل شبر منه وكأنه منحوت من اليشم ويشع بالحيوية. كانت العيب الوحيد هو عينه اليسرى التي بدت مغطاة بمشهد ضبابي.

 

 

 

“انه هو! كلاود هوك ، من سكايكلود!”

كان كلاود هوك سريعًا وفي جزء من الثانية وصل إلى أهدافه. ظهر قفاز يشع بطاقة بيضاء شاحبة على ذراعه ، وفي يساره شفرة سوداء بسيطة. لقد انتقد الآلهة بضربة مباشرة.

 

لكن الآلهة كان رد فعلها أسرع بكثير من البشر. بالنسبة للآخرين ، كانت هذه صدمة ، لكن هؤلاء كانوا عظماء عاشوا خلال الحرب العظمى. لن يؤدي هجوم التسلل إلى إضعافهم. كان رد فعلهم مترادفًا تقريبًا. صرخ شعاع ضوء وصاعقة عبر السماء ، وضربا كلاود هوك في جزء من الثانية.

“أفظع مذنب ومجدف في كل العصور!”

 

 

 

“سمعت أنه خليفة ملك الشياطين!”

 

 

لم يتوقف إله البرق عن هدفه العقابي. واحدًا تلو الآخر ، ألقى بمسامير الكهرباء على الجناة الذين تجرأوا على التشكيك في قوتهم. تم تحويل الضحايا إلى تماثيل سوداء.

“هو الذي قتل السادة الأربعة. فينيكس ، برونو ، لوسيان وآش”

وجه آلهة النور والبرق انتباههم نحوهم مرة أخرى. علم كلاود هوك أن غطاءه قد تم تفجيره. لقد اتخذ قرار التصرف الآن على أي حال ، وكان إنقاذ إيدونيا مجرد رد فعله على الظروف.

 

 

نظر إلى بحر الوجوه المنكوبة. لقد تسلل أكثر البشر رعباً على قيد الحياة إلى قلب قلعتهم ولم يعلم أحد! مرت قشعريرة من خلال العمود الفقري للجميع.

حدقت إيدونيا بعيون واسعة في حالة صدمة وعدم تصديق. كان لانس هو الشخص الذي قفز إلى الأمام وأنقذها. لقد كان رد فعله سريعًا ، وهذه القوة … لا ، كان ذلك مستحيلًا. لم يكن بهذه القوة.

 

كما استدعى إله البرق سلاحه. أصبح خيوطاً من الكهرباء حتى ذاب تماماً. ثم تحول إلى وحش هائل – مثل الأفعى ، لكن ليس تماماً. مثل الطيور ، ولكن ليس تماماً. مع اثنين من الفرقعة انتهى بمخالب قاتلة ، ومخالب البرق كانت سلاح الوحش الضخم.

وقع السيد عنان ، وميركوري ميرلو ، وأبولو هافن ، وإيكاروس سوالو وجميع الآخرين في ذهول مصدوم. عند سماع كل من حولها ، كانت إيدونيا مندهشة بشكل خاص. هذا الرجل الذي أسمته زوجها ، كان كلاود هوك الحقير. اسم قد شتمته لعدة ليال طويلة! كيف يجرؤ على إظهار وجهه هنا!

كانت الأمور سيئة ، شعر كلاود هوك بالخطر الشديد مثل سكين في حلقه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه أُحيط. بعد أن نجح في العثور على قلعة السماء والتسلل إلى الدائرة الداخلية ، تم إبعادها عن مرماه. على الرغم من أن القوى الخارجية لم تستطع أن تأتي لإيقافه ، إلا أن ذلك لم يخفف من متاعبه على الإطلاق. كان هناك ألف جندي وأربعة آلهة يعلمون جميعًا أنه موجود هنا.

 

كان من الصعب التعامل مع واحد منهم ، ولكن اثنين؟ وماذا عن آلهة التنين والحرب؟ كانوا ينتظرون بالتأكيد في الهيكل ، ويضعون خططهم. حتى لو تمكن كلاود هوك من الدخول ، الآن بعد أن تعرض للكشف ، أصبح الخطر عظيمًا.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

لقد تجاوز كلاود هوك الحاكم الساقط بقوة ، ولكن مع ذلك كانت له حدوده. كان للآلهة عمر لانهائي وجسد مثالي. علاوة على ذلك ، فإن الخبرة القتالية الغنية والأسلحة المتقدمة جعلت كل منهم يشكل تهديدًا.

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط