الاستيلاء على السيف
الكتاب 7 ، الفصل 25 – الاستيلاء على السيف
انطلقت صرخات مرعبة من أروقة قلعة السماء وهم يشاهدون بلا حول ولا قوة سيف سوميرو وهو يصطدم بالستار المظلم حول المعبد. ثم اختفى العالم. التُهم كل شيء بالضوء والحرارة والزئير الذي يصم الآذان.
تم إنشاء سيف سوميرو بواسطة الطاقة من الكون ، التي جمعها الهيكل. لقد تم تزويده وتمكينه من خلال إرادة ستمائة من صائدي الشياطين. لا شيء يمكن أن يصمد أمام قوته.
ظهر شكل سيف سوميرو العملاق من المرآة. ملأ مجال طاقتها الفضاء ، وقمع كل شيء في الجوار. لا يصدق! ، بسرعة اخترق قلب القطيع.
انطلقت صرخات مرعبة من أروقة قلعة السماء وهم يشاهدون بلا حول ولا قوة سيف سوميرو وهو يصطدم بالستار المظلم حول المعبد. ثم اختفى العالم. التُهم كل شيء بالضوء والحرارة والزئير الذي يصم الآذان.
كل ثانية تمر على السيف يكتسب السرعة. تم تجميد الرجال والنساء الفانين الذين يشاهدون من قبل المستبد الذي أُطلق العنان له.
“ماذا؟ بحق! السيف يتضاءل!”
كل ثانية تمر على السيف يكتسب السرعة. تم تجميد الرجال والنساء الفانين الذين يشاهدون من قبل المستبد الذي أُطلق العنان له.
كانوا يعلمون أنه عندما يضرب السيف فإنه سيطلق كل طاقته في الأرض. كل شيء حوله سيتغير إلى الأبد.
بالنسبة لكل من شاهد ، بدا موته مؤكداً. فهمت الآلهة بشكل خاص قوة السيف. حيث يضرب السيف أطلق منطقة من الطاقة ، كل ما يتم امتصاصه بالداخل لن يهرب أبدًا.
ظهر كلاود هوك أمام السلاح الخارق ، مع عباءة ممزقة ترفرف ، عائمًا هناك وسيفه الأسود في يده ، هددت الرياح العاتية بنهبه من السماء.
لقد كان نقطة سوداء صغيرة ، ليس أكثر. اقترب من سيف سوميرو بأقصى سرعة. كان الاختلاف الهائل في الحجم مذهلاً. ماذا سيحدث عندما يصطدمون؟
كانت نتيجة واحدة فقط ممكنة ، ما الذي يجعل هذه الحشرة تعتقد أنها يمكن أن تغير مصيرها؟
ظهر شكل سيف سوميرو العملاق من المرآة. ملأ مجال طاقتها الفضاء ، وقمع كل شيء في الجوار. لا يصدق! ، بسرعة اخترق قلب القطيع.
عندما ظهر السيف لأول مرة ، كان شبه عادي ، باستثناء حجمه ورونية النصل ، يبدو أنه مغطى بطبقة من الحجر مما يعطيها مظهرًا باهتًا. ومع ذلك ، بعد وقت قصير من إطلاقه ، ازدادت هالة السلاح. ظهرت تشققات على السطح الخارجي المتين.
انطلقت صرخات مرعبة من أروقة قلعة السماء وهم يشاهدون بلا حول ولا قوة سيف سوميرو وهو يصطدم بالستار المظلم حول المعبد. ثم اختفى العالم. التُهم كل شيء بالضوء والحرارة والزئير الذي يصم الآذان.
قشرة من هذه الطاقة ليست أكبر من ظفر الإصبع يمكن أن تسوي الجبال. كيف يمكن استنفادها بهذه السرعة بدون سبب؟ أدرك الإلهان على الفور أن كلاود هوك يجب أن يكون الجاني.
كراك! فرقعة ، انفجار!
ماذا؟! ذُهل الحشد عندما ظهر سطح المرآة المبهر. انسكب الضوء منه مثل شعاع من الشمس ، أصبح أكثر إشراقًا وقوة حتى ظهر أخيرًا الطرف البلوري للسيف. ابتلعت الدفقة المرعبة من الطاقة سربًا من الطيور.
بدأت قطع من الحجارة تتساقط ، لتكشف عن جسم مبهر من مادة تشبه اليشم تحتها. كان شبه بلوري والضوء المتدفق منه غمر المنطقة باللمعان المنشوري. حبس الجميع أنفاسهم.
لقد كان نقطة سوداء صغيرة ، ليس أكثر. اقترب من سيف سوميرو بأقصى سرعة. كان الاختلاف الهائل في الحجم مذهلاً. ماذا سيحدث عندما يصطدمون؟
كانت نتيجة واحدة فقط ممكنة ، ما الذي يجعل هذه الحشرة تعتقد أنها يمكن أن تغير مصيرها؟
عشرين متراً. خمسة عشر متراً. عشرة أمتار!
ملأ اليقين القاتم الأرض ، عندما…
تعرف عليها كلاود هوك في المرة الأولى التي رأى فيها بقايا سبيسفيتر. كانت أداة ضعيفة لكنها فريدة من نوعها. في ظل الظروف المناسبة يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا!
استمر في زيادة سرعته كما لو كانت محركات الصواريخ تحركه إلى الأمام. الأمر الأكثر إثارة للخوف هو الطاقة التي أطلقها ، بما يكفي لتشويه الفضاء من حوله. شعر كلاود هوك وكأنه مسمر في مكانه.
كان الكائن أكثر عنادًا من صرصور. انفجر في موجة أخرى من الطيور وانقض على الأرض. علم كلا الإلهين أن شيئًا ما كان خاطئًا ولم يدخروا شيئًا في القضاء على المتطفل البشري – لكنهما تأخرا.
بالنسبة لكل من شاهد ، بدا موته مؤكداً. فهمت الآلهة بشكل خاص قوة السيف. حيث يضرب السيف أطلق منطقة من الطاقة ، كل ما يتم امتصاصه بالداخل لن يهرب أبدًا.
لقد كان قريبًا جدًا الآن. كلاود هوك لا يستطيع المراوغة إذا أراد ذلك.
في الحقيقة ، عندما ارتبط كلاود هوك بالسلاح شعر بضغط أكثر شدة من أي شيء شعر به من قبل. شعر أن عظامه التي تم إصلاحها حديثًا تنحني وتتصدع. تم دفعه للخلف بسرعة مذهلة ، وتسبب احتكاك الغلاف الجوي المحيط في اشتعال كل شيء من حوله.
ملأ اليقين القاتم الأرض ، عندما…
تينغ! نشأ صوت واضح مثل الجرس البلوري. شاهد الجنود أدناه حيث دفع كلاود هوك بشفرته السوداء إلى الأمام ليلتقي بطرف السيف كما لو كان يحاول إيقافه بقوة ذراعه.
ظهر كلاود هوك أمام السلاح الخارق ، مع عباءة ممزقة ترفرف ، عائمًا هناك وسيفه الأسود في يده ، هددت الرياح العاتية بنهبه من السماء.
أحمق!
تبع ذلك زيادة لا يمكن وصفها في الطاقة. تدفقت من مقدمة السلاح الخارق وابتلعت كلاود هوك. هو ميت ، لابد من ذلك!
لا تستطيع الذبابة أن تهز الشجرة. لا يستطيع السرعوف إيقاف عجلة العربة. على الرغم من أن كلاود هوك تمكن بطريقة ما من إبعاد إلهين ، إلا أن سيف سوميرو كان قوة أخرى تمامًا. لماذا كان عازماً جداً على تدمير ذاته؟
كانت نتيجة واحدة فقط ممكنة ، ما الذي يجعل هذه الحشرة تعتقد أنها يمكن أن تغير مصيرها؟
كان أملاً مستحيلاً!
كراك! فرقعة ، انفجار!
لكن ألم يفت الأوان؟ لم يرغب كلاود هوك في إيقاف السيف على الإطلاق! حتى الآلهة ، على الرغم من حكمتهم ، لم يتوقعوا أن كلاود هوك لديه خطة أخرى تمامًا!
في الحقيقة ، عندما ارتبط كلاود هوك بالسلاح شعر بضغط أكثر شدة من أي شيء شعر به من قبل. شعر أن عظامه التي تم إصلاحها حديثًا تنحني وتتصدع. تم دفعه للخلف بسرعة مذهلة ، وتسبب احتكاك الغلاف الجوي المحيط في اشتعال كل شيء من حوله.
يمكن للمرء أن يراه من مسافة بعيدة. سيف عظيم مجلل بالنار نازلاً نحو الارض. عند التحديق ، قد يرى المرء النقطة السوداء الصغيرة مثبتة في طرفه ، تكافح في غرور وجهل ضد ما لا مفر منه.
أحمق!
ومع ذلك ، كانت تصرفات كلاود هوك تهديدًا للمعبد وفتحًا على الآلهة.
كانت نتيجة واحدة فقط ممكنة ، ما الذي يجعل هذه الحشرة تعتقد أنها يمكن أن تغير مصيرها؟
يمكن للمرء أن يراه من مسافة بعيدة. سيف عظيم مجلل بالنار نازلاً نحو الارض. عند التحديق ، قد يرى المرء النقطة السوداء الصغيرة مثبتة في طرفه ، تكافح في غرور وجهل ضد ما لا مفر منه.
ملأ اليقين القاتم الأرض ، عندما…
ماذا يحدث؟ ماذا يبتلع السيف؟
فهم الإله البرق أولاً. ”بقايا مكانية! أوقفوه!”
“ماذا؟ بحق! السيف يتضاءل!”
لم تكن المساحة الموجودة بين وجوه المرآة صعبة. يمكن أن يتقلص أو يتوسع ، مثل بالون كبير بلا حدود. كان مرتبطًا ارتباطًا مباشرًا بقوة اللاعب. في أيدي إيدونيا كانت المسافة بضع مئات من الأمتار ، لكن إذا استخدمها كلاود هوك ، فقد امتدت إلى عشرات الآلاف! يكفي لإبقاء سيف سوميرو طائرًا لفترة أطول بكثير مما هو مقصود!
تم هزيمة سلاح الدمار الشامل من صنع الآلهة بواسطة بقايا منخفضة الدرجة. كلفت مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر كلاود هوك كثيرًا ، لكنها كانت ناجحة.
“كلام فارغ. إن سيف سوميرو هو طاقة متبلورة. لن يتضاءل السيف بسهو … مهلاً ، إنه على حق!”
هذا البعد المؤقت يمكن أن يبتلع الهجمات. من خلال حساب المدة التي سيستغرقها الهجوم للمرور ، يمكن للمستخدم توظيفها للدفاع. بالكاد بدا وكأنه عنصر عظيم ، لكن ربما لم يكن هو الهدف.
ترجمة : Bolay
عندما نظر الحشد رأوا أن الطرف قد ذهب ، على الرغم من بقاء البقعة السوداء كلاود هوك. شيئًا فشيئًا بإمكانهم أن يخبروا – حتى من هذه المسافة – أن جسد السيف يتقلص. كان بطيئاً ولكن واضحاً.
رفع إله النور سيفه المشتعل ، واقفًا وسط عاصفة من الطيور الكهربائية. شاهد السيف يتلاشى في مرآة سبيسفيتر – لكن لا يهم! بعد فترة من الراحة ، يمكن لصائدي الشياطين أن يصنعوا واحداً آخر.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة. تلك الطيور التي كانت أقرب إلى كلاود هوك تبخرت في لحظة. حاول آخرون الفرار ، لكن إلى أين يذهبون؟ لقد فات الأوان على الركض.
ماذا يحدث؟ ماذا يبتلع السيف؟
كان السلاح الخارق يتألف من طاقة غير مستقرة من الكون يوجهها الهيكل ، بالإضافة إلى القوى العقلية للعديد من صائدي الشياطين. ظهر كل ذلك مؤقتًا على شكل سيف. لم يكن جسدياً بحتاً ولم يكن هناك اسم لهذه الطاقة في النصوص العلمية للبشر. بالأحرى كانت حالة معقدة بين الطاقة والمادة مع خصائص كليهما ، لكن هناك شيء واحد من المؤكد أنه سيظل على حاله – عدم استقراره!
قشرة من هذه الطاقة ليست أكبر من ظفر الإصبع يمكن أن تسوي الجبال. كيف يمكن استنفادها بهذه السرعة بدون سبب؟ أدرك الإلهان على الفور أن كلاود هوك يجب أن يكون الجاني.
ملأ اليقين القاتم الأرض ، عندما…
“ماذا؟ بحق! السيف يتضاءل!”
ركز كلاود هوك ، المحاط بالنار ، إرادته على إحدى آثاره – سلسلة فضية طويلة. تم ربطها من النهاية إلى النهاية لتشكيل دائرة. تموجت المنطقة في المنتصف بالطاقة المكانية لتشكيل سطح يشبه المرآة. كان سيف سوميرو ، الضخم والرائع ، يلتهم ببطء الحلقة المتواضعة من الفضة اللذيذة.
مثل مكواة مشتعلة يتم غمرها في الماء ، تحولت الطيور جميعًا إلى بخار.
في مواجهة سلاح الدمار ، حتى عقل الإله الذي لا يتزعزع أُلقي في الارتباك. ضربته قوة لا تصدق مثل موجة المد والجزر وانفجر درع الكائن إلى أشلاء. رُش الدم من الشقوق.
كيف؟!
فهم الإله البرق أولاً. ”بقايا مكانية! أوقفوه!”
“ماذا؟ بحق! السيف يتضاءل!”
لكن ألم يفت الأوان؟ لم يرغب كلاود هوك في إيقاف السيف على الإطلاق! حتى الآلهة ، على الرغم من حكمتهم ، لم يتوقعوا أن كلاود هوك لديه خطة أخرى تمامًا!
انطلقت صرخات مرعبة من أروقة قلعة السماء وهم يشاهدون بلا حول ولا قوة سيف سوميرو وهو يصطدم بالستار المظلم حول المعبد. ثم اختفى العالم. التُهم كل شيء بالضوء والحرارة والزئير الذي يصم الآذان.
أدى تعطيل تدفق الزمكان إلى تقييد القوى التي يمكن استخدامها حول قلعة السماء. تم إعاقة الآثار المكانية بشكل كبير وتطلب استخدامها المزيد من الطاقة. حتى كلاود هوك لم يستطع التنقل بين الأبعاد كما كان يفعل عادةً أو يستخدم مكعب الفضاء الجزئي. كان النقل الآني قصير المدى هو أفضل ما يمكنه إدارته.
لكن هذا جعل خصومه يشعرون بالرضا عن النفس. لم يلاحظوا تفصيلاً بسيطًا واحدًا عكس كل شيء!
تم إنشاء سيف سوميرو بواسطة الطاقة من الكون ، التي جمعها الهيكل. لقد تم تزويده وتمكينه من خلال إرادة ستمائة من صائدي الشياطين. لا شيء يمكن أن يصمد أمام قوته.
فشل إله النور ، تبعه إله البرق.
تعرف عليها كلاود هوك في المرة الأولى التي رأى فيها بقايا سبيسفيتر. كانت أداة ضعيفة لكنها فريدة من نوعها. في ظل الظروف المناسبة يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا!
عندما نظر الحشد رأوا أن الطرف قد ذهب ، على الرغم من بقاء البقعة السوداء كلاود هوك. شيئًا فشيئًا بإمكانهم أن يخبروا – حتى من هذه المسافة – أن جسد السيف يتقلص. كان بطيئاً ولكن واضحاً.
شكلت سبيسفيتر “مرآة” أبعاد ذات وجهين متصلين. كانت الحيلة هي أن المسافة بين هذه الاتصالات أطول بكثير مما تبدو عليه من الخارج. يمكن للشخص استخدام البقايا لإنشاء مظهر مغلق للفضاء الجزئي المؤقت.
على هذا النحو كان يعرف بالضبط أين سيهبط الهجوم وماذا ستكون العواقب. كان مستعدًا ، وبالتالي تجنب ما لا تستطيع ردود أفعاله حمايته منه.
كانت نتيجة واحدة فقط ممكنة ، ما الذي يجعل هذه الحشرة تعتقد أنها يمكن أن تغير مصيرها؟
هذا البعد المؤقت يمكن أن يبتلع الهجمات. من خلال حساب المدة التي سيستغرقها الهجوم للمرور ، يمكن للمستخدم توظيفها للدفاع. بالكاد بدا وكأنه عنصر عظيم ، لكن ربما لم يكن هو الهدف.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة. تلك الطيور التي كانت أقرب إلى كلاود هوك تبخرت في لحظة. حاول آخرون الفرار ، لكن إلى أين يذهبون؟ لقد فات الأوان على الركض.
لم تكن المساحة الموجودة بين وجوه المرآة صعبة. يمكن أن يتقلص أو يتوسع ، مثل بالون كبير بلا حدود. كان مرتبطًا ارتباطًا مباشرًا بقوة اللاعب. في أيدي إيدونيا كانت المسافة بضع مئات من الأمتار ، لكن إذا استخدمها كلاود هوك ، فقد امتدت إلى عشرات الآلاف! يكفي لإبقاء سيف سوميرو طائرًا لفترة أطول بكثير مما هو مقصود!
لم تكن المساحة الموجودة بين وجوه المرآة صعبة. يمكن أن يتقلص أو يتوسع ، مثل بالون كبير بلا حدود. كان مرتبطًا ارتباطًا مباشرًا بقوة اللاعب. في أيدي إيدونيا كانت المسافة بضع مئات من الأمتار ، لكن إذا استخدمها كلاود هوك ، فقد امتدت إلى عشرات الآلاف! يكفي لإبقاء سيف سوميرو طائرًا لفترة أطول بكثير مما هو مقصود!
تم هزيمة سلاح الدمار الشامل من صنع الآلهة بواسطة بقايا منخفضة الدرجة. كلفت مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر كلاود هوك كثيرًا ، لكنها كانت ناجحة.
ماذا يحدث؟ ماذا يبتلع السيف؟
هاجم إله النور دون أي تردد. تحت الظروف العاجية لن يكون كلاود هوك قادرًا على الدفاع عن نفسه ، لكن عين الزمن أعطته بصيرة خارقة. طوال الوقت كان يراقب الإله عن كثب لمثل هذا الهجوم.
هذا البعد المؤقت يمكن أن يبتلع الهجمات. من خلال حساب المدة التي سيستغرقها الهجوم للمرور ، يمكن للمستخدم توظيفها للدفاع. بالكاد بدا وكأنه عنصر عظيم ، لكن ربما لم يكن هو الهدف.
على هذا النحو كان يعرف بالضبط أين سيهبط الهجوم وماذا ستكون العواقب. كان مستعدًا ، وبالتالي تجنب ما لا تستطيع ردود أفعاله حمايته منه.
لقد كان قريبًا جدًا الآن. كلاود هوك لا يستطيع المراوغة إذا أراد ذلك.
فشل إله النور ، تبعه إله البرق.
تم إنشاء سيف سوميرو بواسطة الطاقة من الكون ، التي جمعها الهيكل. لقد تم تزويده وتمكينه من خلال إرادة ستمائة من صائدي الشياطين. لا شيء يمكن أن يصمد أمام قوته.
تينغ! نشأ صوت واضح مثل الجرس البلوري. شاهد الجنود أدناه حيث دفع كلاود هوك بشفرته السوداء إلى الأمام ليلتقي بطرف السيف كما لو كان يحاول إيقافه بقوة ذراعه.
كان الكائن أكثر عنادًا من صرصور. انفجر في موجة أخرى من الطيور وانقض على الأرض. علم كلا الإلهين أن شيئًا ما كان خاطئًا ولم يدخروا شيئًا في القضاء على المتطفل البشري – لكنهما تأخرا.
كيف؟!
تم هزيمة سلاح الدمار الشامل من صنع الآلهة بواسطة بقايا منخفضة الدرجة. كلفت مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر كلاود هوك كثيرًا ، لكنها كانت ناجحة.
عندما نظر الحشد رأوا أن الطرف قد ذهب ، على الرغم من بقاء البقعة السوداء كلاود هوك. شيئًا فشيئًا بإمكانهم أن يخبروا – حتى من هذه المسافة – أن جسد السيف يتقلص. كان بطيئاً ولكن واضحاً.
استمر في زيادة سرعته كما لو كانت محركات الصواريخ تحركه إلى الأمام. الأمر الأكثر إثارة للخوف هو الطاقة التي أطلقها ، بما يكفي لتشويه الفضاء من حوله. شعر كلاود هوك وكأنه مسمر في مكانه.
رفع إله النور سيفه المشتعل ، واقفًا وسط عاصفة من الطيور الكهربائية. شاهد السيف يتلاشى في مرآة سبيسفيتر – لكن لا يهم! بعد فترة من الراحة ، يمكن لصائدي الشياطين أن يصنعوا واحداً آخر.
على هذا النحو كان يعرف بالضبط أين سيهبط الهجوم وماذا ستكون العواقب. كان مستعدًا ، وبالتالي تجنب ما لا تستطيع ردود أفعاله حمايته منه.
ومع ذلك ، كانت تصرفات كلاود هوك تهديدًا للمعبد وفتحًا على الآلهة.
ماذا؟! ذُهل الحشد عندما ظهر سطح المرآة المبهر. انسكب الضوء منه مثل شعاع من الشمس ، أصبح أكثر إشراقًا وقوة حتى ظهر أخيرًا الطرف البلوري للسيف. ابتلعت الدفقة المرعبة من الطاقة سربًا من الطيور.
أطلق اثنان من السامون نفسيهما على بشر واحد ، لكن الإنسان المتواضع لم يتم استئصاله. على العكس من ذلك ، فإن كلاود هوك أصبحت لها اليد العليا! لقد تمكن حتى من سرقة سلاحهم الخارق – إهانة واضحة ووقحة.
مثل مكواة مشتعلة يتم غمرها في الماء ، تحولت الطيور جميعًا إلى بخار.
كيف يمكن أن يعاني أعظم الكائنات من مثل هذه الإهانة من الإنسان؟
ضرب إله البرق أولاً. هاجمت أسراب من طيور البرق هدفها. تبع إله النور لاحقاً. فقط ، أثناء انطلاقهم رأوا كلاود هوك توقف ، لقد قلب المرآة ببطء.
تبع ذلك زيادة لا يمكن وصفها في الطاقة. تدفقت من مقدمة السلاح الخارق وابتلعت كلاود هوك. هو ميت ، لابد من ذلك!
ماذا؟! ذُهل الحشد عندما ظهر سطح المرآة المبهر. انسكب الضوء منه مثل شعاع من الشمس ، أصبح أكثر إشراقًا وقوة حتى ظهر أخيرًا الطرف البلوري للسيف. ابتلعت الدفقة المرعبة من الطاقة سربًا من الطيور.
كراك! فرقعة ، انفجار!
لم يستغرق الأمر سوى لحظة. تلك الطيور التي كانت أقرب إلى كلاود هوك تبخرت في لحظة. حاول آخرون الفرار ، لكن إلى أين يذهبون؟ لقد فات الأوان على الركض.
عندما نظر الحشد رأوا أن الطرف قد ذهب ، على الرغم من بقاء البقعة السوداء كلاود هوك. شيئًا فشيئًا بإمكانهم أن يخبروا – حتى من هذه المسافة – أن جسد السيف يتقلص. كان بطيئاً ولكن واضحاً.
ظهر شكل سيف سوميرو العملاق من المرآة. ملأ مجال طاقتها الفضاء ، وقمع كل شيء في الجوار. لا يصدق! ، بسرعة اخترق قلب القطيع.
ركز كلاود هوك ، المحاط بالنار ، إرادته على إحدى آثاره – سلسلة فضية طويلة. تم ربطها من النهاية إلى النهاية لتشكيل دائرة. تموجت المنطقة في المنتصف بالطاقة المكانية لتشكيل سطح يشبه المرآة. كان سيف سوميرو ، الضخم والرائع ، يلتهم ببطء الحلقة المتواضعة من الفضة اللذيذة.
مثل مكواة مشتعلة يتم غمرها في الماء ، تحولت الطيور جميعًا إلى بخار.
كان السلاح الخارق يتألف من طاقة غير مستقرة من الكون يوجهها الهيكل ، بالإضافة إلى القوى العقلية للعديد من صائدي الشياطين. ظهر كل ذلك مؤقتًا على شكل سيف. لم يكن جسدياً بحتاً ولم يكن هناك اسم لهذه الطاقة في النصوص العلمية للبشر. بالأحرى كانت حالة معقدة بين الطاقة والمادة مع خصائص كليهما ، لكن هناك شيء واحد من المؤكد أنه سيظل على حاله – عدم استقراره!
في مواجهة سلاح الدمار ، حتى عقل الإله الذي لا يتزعزع أُلقي في الارتباك. ضربته قوة لا تصدق مثل موجة المد والجزر وانفجر درع الكائن إلى أشلاء. رُش الدم من الشقوق.
رفع إله النور سيفه المشتعل ، واقفًا وسط عاصفة من الطيور الكهربائية. شاهد السيف يتلاشى في مرآة سبيسفيتر – لكن لا يهم! بعد فترة من الراحة ، يمكن لصائدي الشياطين أن يصنعوا واحداً آخر.
قبل لحظة من تدمير السيف له ، تم إعادة شحن بقايا إله النور. انطلقت بسرعة الضوء تقريبًا. استمر السيف عبر الغلاف الجوي ، تاركًا وراءه أثرًا من النار.
كل ثانية تمر على السيف يكتسب السرعة. تم تجميد الرجال والنساء الفانين الذين يشاهدون من قبل المستبد الذي أُطلق العنان له.
“لا!”
انطلقت صرخات مرعبة من أروقة قلعة السماء وهم يشاهدون بلا حول ولا قوة سيف سوميرو وهو يصطدم بالستار المظلم حول المعبد. ثم اختفى العالم. التُهم كل شيء بالضوء والحرارة والزئير الذي يصم الآذان.
قبل لحظة من تدمير السيف له ، تم إعادة شحن بقايا إله النور. انطلقت بسرعة الضوء تقريبًا. استمر السيف عبر الغلاف الجوي ، تاركًا وراءه أثرًا من النار.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
عندما نظر الحشد رأوا أن الطرف قد ذهب ، على الرغم من بقاء البقعة السوداء كلاود هوك. شيئًا فشيئًا بإمكانهم أن يخبروا – حتى من هذه المسافة – أن جسد السيف يتقلص. كان بطيئاً ولكن واضحاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
