نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 748

كلاود هوك ، قاتل الآلهة

كلاود هوك ، قاتل الآلهة

الكتاب 7 ، الفصل 26 – كلاود هوك ، قاتل الآلهة

نظر بهدوء إلى الحشد ” هذا عالم آخر غزته آلهتك. الآن هذا كل ما تبقى ؛ الخراب والفطريات. تحت قدميك كانت مدن سكانها الأصليين. حاضرهم الكئيب هو مستقبلنا ، لهذا السبب علينا أن نتحد معا ونقاوم”

 

 

اخترق سيف سوميرو سحر الهيكل.

 

 

علق كلاود هوك في الهواء ، محاطًا بصدفة شاحبة من الضوء. أثناء انسحابه لاحظ الوضع. من بين الفوضى شعر بهالة مألوفة. نظر نحوه ، رأى سربًا من طيور البرق تحاول الهروب من دوامة الطاقة.

اخترق الضوء ستارة الظلام – خنجر في قلب قلعة السماء.

إله البرق!

 

تحطم السحر كما لو أخذ أحدهم مطرقة إلى مرآة. كما انهارت جميع الفخاخ والدفاعات التي أقامتها الكواكب الأربعة. ما أروع قوة هذا السلاح الإلهي!

كانت منطقة حتى  كلاود هوك لم يتمكن من المرور عبرها. لقد تطلب الأمر ضربة مباشرة من السلاح الخارق لفتح المدخل. ثم ، مرة واحدة تم إطلاق الطاقة بالكامل ، ابتلعت كل شيء في المنطقة المجاورة.

 

 

 

تحطم السحر كما لو أخذ أحدهم مطرقة إلى مرآة. كما انهارت جميع الفخاخ والدفاعات التي أقامتها الكواكب الأربعة. ما أروع قوة هذا السلاح الإلهي!

تم نقل كلاود هوك عن بعد إلى النطاق مرة أخرى. اقتحم قاتل الإله صدر الإله وخرج من ظهره. جمد هذا إله البرق في مكانه ، لم يعد بإمكانه الفرار. نظر كلاود هوك في عينيه ، عاكساً بركة من الضوء الكهربائي البارد. كانت عينا شخص يعرف أن هلاكه قد اقترب.

 

استحوذت منصة تزويد السيف على قدر كبير من الانفجار المتبقي. الهيكل الشبيه بالقرص تصدع وتدلى في قطع مثل طائرة ورقية مكسورة. تحطمت الأجرام السماوية للاضطراب المكاني التي تبطن الممرات الواحدة تلو الأخرى.

اجتاحت موجات من القوة المنطقة فيما بدا وكأنه وابل لا نهاية له ، وطوفان من التنانين ترقص بين الأنقاض. على الرغم من أن كلاود هوك قد صرف السيف بعيدًا عن نفسه ، إلا أن رد الفعل الناتج عن الارتطام كان كافيًا لإبعاده إلى الوراء.

لقد تم. لقد قتل كلاود هوك إلهًا أسمى. كان مكتملاً لدرجة أنه يمكن وصفه بأنه انتهاك. بالنسبة إلى البشر الذين شاهدوه ، كانت ضربة مروعة لجوهر كيانهم. من هذه اللحظة كلاود هوك حصل على لقب قاتل الآلهة الحقيقي! لقد أثبت أن البشر يمكن أن يتغلبوا على هذه الكائنات النبيلة.

 

 

شعر به كل النخبة المجتمعين حول الهيكل. موجة من الطاقة المدمرة شديدة لدرجة يصعب فهمها. ساروا بعيدًا في كل اتجاه لتجنب التهامهم.

 

استحوذت منصة تزويد السيف على قدر كبير من الانفجار المتبقي. الهيكل الشبيه بالقرص تصدع وتدلى في قطع مثل طائرة ورقية مكسورة. تحطمت الأجرام السماوية للاضطراب المكاني التي تبطن الممرات الواحدة تلو الأخرى.

استحوذت منصة تزويد السيف على قدر كبير من الانفجار المتبقي. الهيكل الشبيه بالقرص تصدع وتدلى في قطع مثل طائرة ورقية مكسورة. تحطمت الأجرام السماوية للاضطراب المكاني التي تبطن الممرات الواحدة تلو الأخرى.

اخترق سيف سوميرو سحر الهيكل.

 

 

في كل مكان نظر إليه المرء – ظهرت الإبادة.

 

 

 

علق كلاود هوك في الهواء ، محاطًا بصدفة شاحبة من الضوء. أثناء انسحابه لاحظ الوضع. من بين الفوضى شعر بهالة مألوفة. نظر نحوه ، رأى سربًا من طيور البرق تحاول الهروب من دوامة الطاقة.

مر الضوء المظلم ل جاد سلاير مرة أخرى ، هذه المرة عبر وسطه. اختفت ساقا الإله في البرق الأسود والنار الخضراء. فقط النصف العلوي من الكائن ظل ، يحوم في الهواء. لم يتسرب دم من الجرح ، فقط أقواس من البرق حاولت أن تقذف الإله من طريق الخطر.

 

اعتاد أن يكون نقل الناس عبر الأبعاد عملية صعبة. ألف جندي بقوتهم سيأخذه يوم كامل لإنجازه – باستثناء أن مكعب الفضاء الجزئي جعل هذه العملية أسهل بكثير.

إله البرق!

 

 

 

لقد شاهد الإلهان وهما يعلقان في طريق السيف. كانت الكائنات البشرية ستتبخر ، ولم يكن الإلهان أفضل حالًا. أصيب إله النور بجروح خطيرة ولم ينج إلا بفضل سرعة الضوء.

التقط إيدونيا ، التي كانت لا تزال مندهشة جدًا لفهم ما يحدث ، وألقى بها في البوابة. ثم استخدم إرادته لإبراز أفكاره في أذهان الجميع: “هذا المكان يهبط ، ليس هناك هروب. إذا كنت تريد أن تعيش فستذهب من خلال هذه البوابة!”

 

“لمذا يجب علينا تصديقك!”

كان من الصعب قتل إله البرق. كان قادراً على تغيير جسده كما يشاء وتدمير جزء منه لم يؤثر على الكل.

 

 

سنحت فرصة نادرة. ضعف إله البرق ، كان هذا القطيع الصغير من الطيور هو كل ما تبقى. بمعنى آخر ، إذا تم القضاء على هذه الحفنة ، سيموت إله البرق.

استهلكت طاقة السيف مساحة شاسعة وتم تفتيت أي مادة حية بداخلها. فقط عدد قليل من الناجين المحظوظين نجوا من الدمار ، بما في ذلك إله البرق. الآن كان من سوء حظ الإله أن يتجسس كلاود هوك.

 

 

أُجبر إله البرق على العودة إلى شكله الأصلي. دون تردد للحظة ، استدعى عدة مئات من الصواعق وألقى بها على مهاجمه ، لكن لن يتم نسيان قوة كلاود هوك. لوح باستخدام جاد سلاير ، اخترق السهام ودفن سيفه في كتف اله البرق.

سنحت فرصة نادرة. ضعف إله البرق ، كان هذا القطيع الصغير من الطيور هو كل ما تبقى. بمعنى آخر ، إذا تم القضاء على هذه الحفنة ، سيموت إله البرق.

 

 

 

بجروح خطيرة ، سيحاول الإله الفرار والتعافي. في خضم يأسه لم يعرف إلى أين يطير. علم كلاود هوك أن الدعم سيأتي عقب ذلك الانفجار. لم يكن هناك وقت أفضل من الآن لتدمير هذا المخلوق!

 

 

 

لقد حان الوقت!

 

 

الكِتابُ السابِع: وُصُول الْمَمْلَكَة

انحرفت مساحة كلاود هوك حوله ، وظهر أمام سرب الطيور. اخترقهم ، ودمر جزءًا منهم. في عرض من الرعب ، تجمعت الطيور المتبقية معًا. مرة أخرى ، أصبح هناك شخصية بشرية طويلة ومهيبة.

كانت منطقة حتى  كلاود هوك لم يتمكن من المرور عبرها. لقد تطلب الأمر ضربة مباشرة من السلاح الخارق لفتح المدخل. ثم ، مرة واحدة تم إطلاق الطاقة بالكامل ، ابتلعت كل شيء في المنطقة المجاورة.

 

انحرفت مساحة كلاود هوك حوله ، وظهر أمام سرب الطيور. اخترقهم ، ودمر جزءًا منهم. في عرض من الرعب ، تجمعت الطيور المتبقية معًا. مرة أخرى ، أصبح هناك شخصية بشرية طويلة ومهيبة.

أُجبر إله البرق على العودة إلى شكله الأصلي. دون تردد للحظة ، استدعى عدة مئات من الصواعق وألقى بها على مهاجمه ، لكن لن يتم نسيان قوة كلاود هوك. لوح باستخدام جاد سلاير ، اخترق السهام ودفن سيفه في كتف اله البرق.

 

 

عندما تم طردهم من المكعب ، نظر جنود النخبة من العوالم الإليسية الأربعة في دهشة. منذ لحظات كانوا على حافة انفجار عالياً فوق العالم. الآن ، في غمضة عين ، أصبحوا في مكان آخر تمامًا بها نباتات لم يروها من قبل.

بدا أن درع الإله مرتبط بطاقتهم وقوة إرادتهم. حيث بدا سابقاً لا يقهر ، الآن أصبح الضوء الكهربائي المتوهج خافتًا. أصبح في أضعف نقطة له ، على وشك الانهيار. لم يستطع الإله أن يحمي نفسه من الجفاف كما كان ولا سبيل للتعافي.

 

 

أبقى كلاود هوك المكعب نشطًا أثناء طي الأبعاد لكوكب الفطر. هناك أودع الناجين من قلعة السماء.

كان ذراع الإله الأيمن مشقوقًا من جسده عند كتفه ، ولكن طالما بقي أي جزء منه على حاله ، يمكنه الشفاء. أطلق ذراعه الأيمن على كلاود هوك مثل رصاصة من مدفع كهرومغناطيسي. لو كان بشريًا عاديًا كان سينهي القتال ، لكن كلاود هوك كان له ميزة عين الزمن. لقد رأى هذا الهجوم قادمًا ، وحرفه مع جاد سلاير ، وطقطق السيف الأسود بقوة نسفت الطرف إرباً إربا. ثم تراجع أمام الإله.

 

 

تحطم السحر كما لو أخذ أحدهم مطرقة إلى مرآة. كما انهارت جميع الفخاخ والدفاعات التي أقامتها الكواكب الأربعة. ما أروع قوة هذا السلاح الإلهي!

سريع جداً! مع عدم وجود مكان للفرار ، أمكنه الرد فقط من خلال أرجحة سيف من البرق في يده اليسرى. اخترق كلاود هوك تجاهه وكما اجتمعت الأسلحة ، تبخر سيف إله البرق. مرة أخرى عض جاد سلاير في الجسد الإلهي وتفككت ذراعه اليسرى.

“إنه فخ!”

 

في كل مكان نظر إليه المرء – ظهرت الإبادة.

لم يتردد كلاود هوك. كانت حيل عدوه لا تعد ولا تحصى ، لذلك ضغط على الهجوم. إذا مُنح لإله البرق أي فرصة ، فسيجد الكائن طريقة للبقاء على قيد الحياة وستضيع هذه الفرصة النادرة. وطالما عاش هذا الأسمى ، فسيشكل خطرًا على الجنس البشري.

 

 

 

مر الضوء المظلم ل جاد سلاير مرة أخرى ، هذه المرة عبر وسطه. اختفت ساقا الإله في البرق الأسود والنار الخضراء. فقط النصف العلوي من الكائن ظل ، يحوم في الهواء. لم يتسرب دم من الجرح ، فقط أقواس من البرق حاولت أن تقذف الإله من طريق الخطر.

بدا أن درع الإله مرتبط بطاقتهم وقوة إرادتهم. حيث بدا سابقاً لا يقهر ، الآن أصبح الضوء الكهربائي المتوهج خافتًا. أصبح في أضعف نقطة له ، على وشك الانهيار. لم يستطع الإله أن يحمي نفسه من الجفاف كما كان ولا سبيل للتعافي.

 

 

تم نقل كلاود هوك عن بعد إلى النطاق مرة أخرى. اقتحم قاتل الإله صدر الإله وخرج من ظهره. جمد هذا إله البرق في مكانه ، لم يعد بإمكانه الفرار. نظر كلاود هوك في عينيه ، عاكساً بركة من الضوء الكهربائي البارد. كانت عينا شخص يعرف أن هلاكه قد اقترب.

 

 

“تدميري مؤقت فقط ، لكن نهايتك مقدرة.”

“تدميري مؤقت فقط ، لكن نهايتك مقدرة.”

 

 

كان هذا الأحمق يتفلسف حتى في لحظة وفاته؟

كان هذا الأحمق يتفلسف حتى في لحظة وفاته؟

استهلكت طاقة السيف مساحة شاسعة وتم تفتيت أي مادة حية بداخلها. فقط عدد قليل من الناجين المحظوظين نجوا من الدمار ، بما في ذلك إله البرق. الآن كان من سوء حظ الإله أن يتجسس كلاود هوك.

 

في كل مكان نظر إليه المرء – ظهرت الإبادة.

“حسنًا ، دعنا نرى هذا.” اخترق كلاود هوك سلاحه على رأس الإله ، وقسمه إلى قسمين مثل البطيخ. انتشر البرق الداكن والنار الخضراء عبر ما تبقى. في بضع ثوانٍ فقط ذهب كل شيء.

لذلك ، على الرغم من وقوف كلاود هوك بوقاحة أمامهم ، على الرغم من إصابته وجفافه ، لم يجرؤ أحد على رفع إصبعه.

 

نظر كلاود هوك حوله بحثًا عن هدفه الثاني ، إله النور. حان الوقت الآن للقضاء على الإله ، لكن فوضى ساحة المعركة كانت واسعة الانتشار. لم يستطع تحديد موقع خصمه.

لقد تم. لقد قتل كلاود هوك إلهًا أسمى. كان مكتملاً لدرجة أنه يمكن وصفه بأنه انتهاك. بالنسبة إلى البشر الذين شاهدوه ، كانت ضربة مروعة لجوهر كيانهم. من هذه اللحظة كلاود هوك حصل على لقب قاتل الآلهة الحقيقي! لقد أثبت أن البشر يمكن أن يتغلبوا على هذه الكائنات النبيلة.

كان من الصعب قتل إله البرق. كان قادراً على تغيير جسده كما يشاء وتدمير جزء منه لم يؤثر على الكل.

 

استحوذت منصة تزويد السيف على قدر كبير من الانفجار المتبقي. الهيكل الشبيه بالقرص تصدع وتدلى في قطع مثل طائرة ورقية مكسورة. تحطمت الأجرام السماوية للاضطراب المكاني التي تبطن الممرات الواحدة تلو الأخرى.

نظر كلاود هوك حوله بحثًا عن هدفه الثاني ، إله النور. حان الوقت الآن للقضاء على الإله ، لكن فوضى ساحة المعركة كانت واسعة الانتشار. لم يستطع تحديد موقع خصمه.

 

 

 

اللعنة عليه ، جيد بما فيه الكفاية حتى الآن. إنه جريح جدًا بحيث لا يمثل تهديدًا على أي حال.

” هذا…”

 

 

وقف كلاود هوك في الفضاء الفارغ حيث تم تدمير إله البرق. الشيء الوحيد الذي لم تستهلكه نيرانه هو خاتم الإبهام. حقيقة أنها نجت تعني أنها كانت بقايا ، وذات جودة عالية في ذلك الوقت. انتزعها ووضعها بعيدًا لفحصها لاحقًا.

“تدميري مؤقت فقط ، لكن نهايتك مقدرة.”

 

 

استمر مجال الطاقة في قلب الانفجار في الغضب. اندلعت عاصفة من رياح عاصفة بدت أنها تزداد شدتها بمرور الوقت. إذا استمر هذا فلن يهدد فقط الهيكل ولكن كل القلعة من حوله. كان جميع الجنود المتمركزين هنا في خطر مميت.

 

 

 

بمجرد أن أطلق سيف سوميرو العنان لقوته الرهيبة ، كانت النتائج كارثية.

“إنه فخ!”

 

تم نقل كلاود هوك عن بعد إلى النطاق مرة أخرى. اقتحم قاتل الإله صدر الإله وخرج من ظهره. جمد هذا إله البرق في مكانه ، لم يعد بإمكانه الفرار. نظر كلاود هوك في عينيه ، عاكساً بركة من الضوء الكهربائي البارد. كانت عينا شخص يعرف أن هلاكه قد اقترب.

“استخدم هذا!” ألقى كلاود هوك مكعبًا صغيرًا ، بقايا فضاءه الفرعي ، والذي تم تنشيطه على الفور. دار في الهواء وانتشر للكشف عن بوابة. منعه التدخل المكاني من استخدامه من قبل ، ولكن بمجرد أن ضرب سيف سوميرو ، تم تدمير تلك العناصر المعطلة. تمت استعادة قواه الفريدة.

 

 

اعتاد أن يكون نقل الناس عبر الأبعاد عملية صعبة. ألف جندي بقوتهم سيأخذه يوم كامل لإنجازه – باستثناء أن مكعب الفضاء الجزئي جعل هذه العملية أسهل بكثير.

التقط إيدونيا ، التي كانت لا تزال مندهشة جدًا لفهم ما يحدث ، وألقى بها في البوابة. ثم استخدم إرادته لإبراز أفكاره في أذهان الجميع: “هذا المكان يهبط ، ليس هناك هروب. إذا كنت تريد أن تعيش فستذهب من خلال هذه البوابة!”

 

 

اجتاحت موجات من القوة المنطقة فيما بدا وكأنه وابل لا نهاية له ، وطوفان من التنانين ترقص بين الأنقاض. على الرغم من أن كلاود هوك قد صرف السيف بعيدًا عن نفسه ، إلا أن رد الفعل الناتج عن الارتطام كان كافيًا لإبعاده إلى الوراء.

“لمذا يجب علينا تصديقك!”

 

 

 

“إنه فخ!”

نظر كلاود هوك حوله بحثًا عن هدفه الثاني ، إله النور. حان الوقت الآن للقضاء على الإله ، لكن فوضى ساحة المعركة كانت واسعة الانتشار. لم يستطع تحديد موقع خصمه.

 

الكِتابُ السابِع: وُصُول الْمَمْلَكَة

أعرب الكثيرون عن مخاوفهم ، لكن من الواضح أن القلعة كانت تنهار من حولهم. لم يصلهم سوى جزء بسيط من طاقة السيف حتى الآن. وسرعان ما سيكون من الصعب عليهم تحمله.

اخترق الضوء ستارة الظلام – خنجر في قلب قلعة السماء.

 

 

“ابق وستموت. اذهب من خلال البوابة وستموت. إذا كنت ستموت على أي حال ، فقد يكون هناك إثارة في تغيير المشهد أيضًا”

“ابق وستموت. اذهب من خلال البوابة وستموت. إذا كنت ستموت على أي حال ، فقد يكون هناك إثارة في تغيير المشهد أيضًا”

 

 

بمجرد فتح بوابة الأبعاد ، نقلها كلاود هوك إلى البوابة الأخرى. كان هذا أفضل ما يمكنه فعله ، سواء اختاروا إنقاذ حياتهم أم لا. لحسن الحظ ، بينما رأوا أن كلاود هوك عدو ، لم يكونوا أغبياء. بعد لحظة من التردد ، بدأوا جميعًا بالمرور عبر البوابة.

 

 

أبقى كلاود هوك المكعب نشطًا أثناء طي الأبعاد لكوكب الفطر. هناك أودع الناجين من قلعة السماء.

اجتاحت موجات من القوة المنطقة فيما بدا وكأنه وابل لا نهاية له ، وطوفان من التنانين ترقص بين الأنقاض. على الرغم من أن كلاود هوك قد صرف السيف بعيدًا عن نفسه ، إلا أن رد الفعل الناتج عن الارتطام كان كافيًا لإبعاده إلى الوراء.

 

 

اعتاد أن يكون نقل الناس عبر الأبعاد عملية صعبة. ألف جندي بقوتهم سيأخذه يوم كامل لإنجازه – باستثناء أن مكعب الفضاء الجزئي جعل هذه العملية أسهل بكثير.

 

 

اللعنة عليه ، جيد بما فيه الكفاية حتى الآن. إنه جريح جدًا بحيث لا يمثل تهديدًا على أي حال.

” هذا…”

تم نقل كلاود هوك عن بعد إلى النطاق مرة أخرى. اقتحم قاتل الإله صدر الإله وخرج من ظهره. جمد هذا إله البرق في مكانه ، لم يعد بإمكانه الفرار. نظر كلاود هوك في عينيه ، عاكساً بركة من الضوء الكهربائي البارد. كانت عينا شخص يعرف أن هلاكه قد اقترب.

 

“استخدم هذا!” ألقى كلاود هوك مكعبًا صغيرًا ، بقايا فضاءه الفرعي ، والذي تم تنشيطه على الفور. دار في الهواء وانتشر للكشف عن بوابة. منعه التدخل المكاني من استخدامه من قبل ، ولكن بمجرد أن ضرب سيف سوميرو ، تم تدمير تلك العناصر المعطلة. تمت استعادة قواه الفريدة.

“اين نحن؟”

 

 

بدا أن درع الإله مرتبط بطاقتهم وقوة إرادتهم. حيث بدا سابقاً لا يقهر ، الآن أصبح الضوء الكهربائي المتوهج خافتًا. أصبح في أضعف نقطة له ، على وشك الانهيار. لم يستطع الإله أن يحمي نفسه من الجفاف كما كان ولا سبيل للتعافي.

عندما تم طردهم من المكعب ، نظر جنود النخبة من العوالم الإليسية الأربعة في دهشة. منذ لحظات كانوا على حافة انفجار عالياً فوق العالم. الآن ، في غمضة عين ، أصبحوا في مكان آخر تمامًا بها نباتات لم يروها من قبل.

 

 

علق كلاود هوك في الهواء ، محاطًا بصدفة شاحبة من الضوء. أثناء انسحابه لاحظ الوضع. من بين الفوضى شعر بهالة مألوفة. نظر نحوه ، رأى سربًا من طيور البرق تحاول الهروب من دوامة الطاقة.

في هذه الأثناء ، أخذ كلاود هوك بعض الملابس من أبعاده وسحبهم من المستودع. كانت جروحه كبيرة ، علم هؤلاء المؤمنون الغاضبون أنهم قد ينزلون عليه. بعد كل شيء ، كان هناك عدد من سيدي صائدي الشياطين وفناني الدفاع عن النفس من الدرجة العالية في صفوفهم.

” هذا…”

 

 

“أيها الوغد الشرير ، أين نحن!” كان سيج بريكر هو من صاح بالتحدي. كانت إصاباته تتحسن بالفعل ، كما كان معتادًا بالنسبة لرجل لديه مثل هذا الجسد المتطور للغاية. فقط ، عندما حول كلاود هوك انتباهه إلى المحارب ذبلت روحه القتالية. كان هذا الوحش أيضًا قوياً بما يكفي لدرجة أنهم شعروا جميعًا باليأس. إذا لم يستطع أحد الآلهة أن ينجو من حنقه فكيف يمكنهم ذلك؟

 

 

سنحت فرصة نادرة. ضعف إله البرق ، كان هذا القطيع الصغير من الطيور هو كل ما تبقى. بمعنى آخر ، إذا تم القضاء على هذه الحفنة ، سيموت إله البرق.

لذلك ، على الرغم من وقوف كلاود هوك بوقاحة أمامهم ، على الرغم من إصابته وجفافه ، لم يجرؤ أحد على رفع إصبعه.

 

 

 

نظر بهدوء إلى الحشد ” هذا عالم آخر غزته آلهتك. الآن هذا كل ما تبقى ؛ الخراب والفطريات. تحت قدميك كانت مدن سكانها الأصليين. حاضرهم الكئيب هو مستقبلنا ، لهذا السبب علينا أن نتحد معا ونقاوم”

التقط إيدونيا ، التي كانت لا تزال مندهشة جدًا لفهم ما يحدث ، وألقى بها في البوابة. ثم استخدم إرادته لإبراز أفكاره في أذهان الجميع: “هذا المكان يهبط ، ليس هناك هروب. إذا كنت تريد أن تعيش فستذهب من خلال هذه البوابة!”

 

بدا أن درع الإله مرتبط بطاقتهم وقوة إرادتهم. حيث بدا سابقاً لا يقهر ، الآن أصبح الضوء الكهربائي المتوهج خافتًا. أصبح في أضعف نقطة له ، على وشك الانهيار. لم يستطع الإله أن يحمي نفسه من الجفاف كما كان ولا سبيل للتعافي.

 

 

الكِتابُ السابِع: وُصُول الْمَمْلَكَة

 

“اين نحن؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط