نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة

ثلاثة ضد واحد

ثلاثة ضد واحد

الكتاب السابع ، الفصل 28 – ثلاثة ضد واحد

 

 

عندما ومض الضوء إلى العدم ، وقفت شخصية مدرعة في مكانه. كان بصيص درعه غير منتظم ووقف على أقدام غير ثابتة. كان الإله في حالة سيئة للغاية.

كان طول إله الحرب يتراوح بين أربعة وخمسة أمتار ، ومغطى برأسه إلى قدميه بدرع أسود نفاث. لم ينعكس أي ضوء عن سطحه باستثناء عروق حمراء نابضة تلتف حوله مثل تدفقات الحمم البركانية. كان الكائن ملفوفًا في هالة معادية ، ولكن من الصعب تحديد قوته الحقيقية.

أثناء التحضير للضربة ، تم الكشف عن مشهد آخر من خلال عين الزمن …

 

 

لكمة واحدة أعاقت هجوم كلاود هوك. رأى في رؤيته أن الإله يمكن أن يمزق ذراعه بالكاد بأي جهد.

لقد احتفظ بجزء من قوته ونقله عن بعد. اختفى وفي تلك اللحظة كان هناك أقصر وميض من الذهب. كل ما تمكن من قطعه هو الظل الباقي لخليفة ملك الشياطين.

 

نصف ثانية. وميض من الضوء الذهبي يتحرك بسرعة كبيرة بحيث يتعذر عليه اتباعها. مشتتاً انتباهه بمهاجمة الهيكل ، كلاود هوك لم يراوغ. مثل النصل ، أمسكه الوميض من الخصر وقطعه إلى نصفين …

ما نوع القوة الرهيبة التي امتلكتها؟ اشتهر إله الحرب بالقوة – بما يكفي لتسوية الجبال وإعادة توجيه الأنهار. من حيث القدرة الجسدية المستقيمة ، كانت أقوى بعشر مرات من متوسط ​​الإله أو الشيطان!

لم يكن كلاود هوك بحاجة لرؤية مهاجمه لمعرفة من هو. فقط إله النور يمكن أن يهاجم بسرعة كهذه. على الرغم من أن سرعة آلهة الحرب كانت متفجرة ومكثفة ، إلا أنه بإمكانه على الأقل متابعتها.

 

 

الأجناس المختلفة لها قيود مختلفة. سيج بريكر من دراغومنير ، سكاي بولاريس ، آش فاران ، العجوز السكير … لقد حققوا ذروة القدرات القتالية البشرية. فقط أفضل ما يستطيع الإنسان تحقيق ما زال لا شيء مقارنة بالآلهة.

لكن إله الحرب كان أسرع!

 

 

كان كلاود هوك يستمع أيضًا إلى طنين الآثار وفوجئ بما وجده. لم تكن ذخائر إله الحرب تأتي من خارج جسده. باستثناء درعه المخيف ، لم يحمل عدو كلاود هوك أي معدات أخرى. كان الرنين الذي شعر به قادمًا من عظام الإله. بعبارة أخرى ، كان إله الحرب يستخدم على الأرجح بقايا اندماجية مثل نيران الحكم أو دم العنقاء.

تلقى إله النور ضربة مباشرة من سيف سوميرو. انتشرت الشقوق في جميع أنحاء دروعها وانقطعت بعض القطع. مثل شخصية قديمة من الطين والتي بالكاد نجت من الدمار ، كان إله النور على وشك السقوط.

 

من يضرب أولاً يحصل على الأفضلية ، لذا رفع كلاود هوك جاد سلاير واندفع نحو أعدائه. تبع دربه من البرق الأسود في أعقابه مثل ذيل التنين. مع وميض العين الفضية ساعدت عين الزمن على توقع التغييرات والأخطار في ساحة المعركة. عبر الفضاء ، ظهر كلاود هوك أمام الآلهة لتنفيذ هجومه.

استقر دم العنقاء في دم حامله ، مما سمح له بالانتشار في جميع أنحاء الجسم. يتم شفاء أي إصابة في سرعة صادمة. على النقيض من ذلك ، لم يكن لإله الحرب أثر في دمه – بل في عظامه!

الكتاب السابع ، الفصل 28 – ثلاثة ضد واحد

 

 

كان إله التنين مشابهًا في الحجم لنظيره ولكنه أكبر بكثير. انتشر زوج من أجنحة التنين الرائعة من كتفيه بكثافة مغطاة بالحراشف. من المؤكد أنه جعل المخلوق يبرز. من خلال عين الزمن ، رأى كلاود هوك أنه قادر على تلقي ضربة مباشرة من جاد سلاير وتجاهله. هذا يعني أن إله التنين لديه دفاعات من الصعب كسرها.

 

 

 

كان الهجوم هو عالم إله الحرب ، الدفاع كان ملكاً للتنين. كون الجنرالان معًا قتالًا كاملاً وهائلاً. علم كلاود هوك أنه لا يستطيع القتال بدون خطة. إذا فعل ذلك ، فإن المستقبل الذي رآه سيكون البداية فقط. لحسن الحظ ، تعافت عين الزمن في اللحظة المناسبة. بدون مساعدتها لكان قد فات الأوان بالفعل.

 

 

بوم بوم بوم!

بوم بوم بوم!

 

 

سريع وقوي! كانت الفكرة الوحيدة التي منح الوقت كلاود هوك ل تكوينها. انتقل من نطاق عدوه ثم حرك سيفه مرة أخرى نحو الهيكل.

دوى دوي انفجارات من خارج قلعة السماء. وصل حلفاؤه من سكايكلود ، وأصبح سلاح الفرسان هنا. مع إله السحابة ، ربما سيكون لدى فروست وسيلين فرصة.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان الإلهان متفاجئين أيضاً. لقد فوجئوا بمرارة هذا الفاني في مهاجمتهم. في غطرستهم ، لم يتخيلوا أبدًا أن هذا قد يحدث ، خاصةً بمجرد ظهور سيف سوميرو. لهذا السبب لم يشاركوا حتى بعد أن اكتشف آلهة النور والبرق وجود كلاود هوك.

 

 

بوم بوم بوم!

فرضت الفطرة السليمة أن إله النور – الذي قتل أي خصم في غمضة عين – وإله البرق الذي لا يقتل ، كانا كافيين لإيقاف أي إنسان. علاوة على ذلك ، كان عليهم توخي الحذر. ماذا لو كانت خدعة تهدف إلى سحبهم من الهيكل؟ ظلوا في قلب حصنهم وراقبوا.

 

 

لقد احتفظ بجزء من قوته ونقله عن بعد. اختفى وفي تلك اللحظة كان هناك أقصر وميض من الذهب. كل ما تمكن من قطعه هو الظل الباقي لخليفة ملك الشياطين.

لكن إله البرق وإله النور لم يتمكنوا من هزيمة كلاود هوك ، حتى معًا. للأسف قُتل واحد وجُرح الآخر! بدا الأمر خارج نطاق الاحتمال ، لكنهم شاهدوا حدوثه.

 

 

طارد إله الحرب ، وظهر من الفراغ بضربة متابعة قاتلة. ظلت اللكمات تأتي مرارًا وتكرارًا ، كل واحدة تسببت في ارتجاف المنطقة. تم نقل كلاود هوك عن بعد لتجنب أسوأ ما في الأمر ، مستخدماً عين الزمن لمنع نفسه من القضاء عليه ، لكن إله التنين ظل يلحق به ، و إله النور يستعد لهجوم آخر.

قاس إله الحرب بعناية هذا الفاني المزعج ، مع إيلاء اهتمام خاص للعين الفضية. حتى الجنرال الإلهي كان حذرًا حول هذه البقايا.

 

 

 

“هذه هي عين الملك. باستخدام هذه القوة ، لا يخفى على أحد كيف تمكنت من هزيمة الإلهين الآخرين” كان التنين هو الذي تحدث أولاً. “ولكن إلى أي مدى يمكن أن تراه عينك؟”

 

 

لكمة واحدة أعاقت هجوم كلاود هوك. رأى في رؤيته أن الإله يمكن أن يمزق ذراعه بالكاد بأي جهد.

“أستطيع أن أرى موتك.” رد كلاود هوك بهدوء.

لم يكن هدف كلاود هوك هزيمة اثنين من السامون. إذا تمكن من تدمير الهيكل فسوف تنهار معه قلعة السماء بأكملها. لم تعد العوالم الأربعة الأخرى تشكل تهديدًا لشعبه. أما الإلهان؟ ربما يذهبوا مع الهيكل ، وربما لن يفعلوا. في الوقت الحالي لا يهم.

 

لم يكن هدف كلاود هوك هزيمة اثنين من السامون. إذا تمكن من تدمير الهيكل فسوف تنهار معه قلعة السماء بأكملها. لم تعد العوالم الأربعة الأخرى تشكل تهديدًا لشعبه. أما الإلهان؟ ربما يذهبوا مع الهيكل ، وربما لن يفعلوا. في الوقت الحالي لا يهم.

لم تنزعج الآلهة من كلماته الملتهبة. قد يكون مثل هذا الكلام تحت كبرياء البشر ، لكن للآلهة لم يعني شيئًا. تم التخلص من تهديدات الكائنات غير المهمة مثل البشر.

 

 

 

من يضرب أولاً يحصل على الأفضلية ، لذا رفع كلاود هوك جاد سلاير واندفع نحو أعدائه. تبع دربه من البرق الأسود في أعقابه مثل ذيل التنين. مع وميض العين الفضية ساعدت عين الزمن على توقع التغييرات والأخطار في ساحة المعركة. عبر الفضاء ، ظهر كلاود هوك أمام الآلهة لتنفيذ هجومه.

كان يستعد للرد عندما نشطت عينه مرة أخرى. بسرعة قام بتنشيط دفاع القفاز بمجرد سقوط قبضة إله الحرب. تم تفجيره إلى الوراء من التأثير.

 

لم يكن كلاود هوك بحاجة لرؤية مهاجمه لمعرفة من هو. فقط إله النور يمكن أن يهاجم بسرعة كهذه. على الرغم من أن سرعة آلهة الحرب كانت متفجرة ومكثفة ، إلا أنه بإمكانه على الأقل متابعتها.

لكن إله الحرب كان أسرع!

 

 

 

بدأت كل عظمة في جسده بالاهتزاز. بدون تحريك عضلة ، انطلق الإله في الهواء بسرعة لا تصدق. في ومضة هاجم كلاود هوك في منتصف انطلاقه. قبضته اليمنى ، التي تحمل ضغطًا خانقًا ، جاءت متجهة إلى أسفل.

نصف ثانية. وميض من الضوء الذهبي يتحرك بسرعة كبيرة بحيث يتعذر عليه اتباعها. مشتتاً انتباهه بمهاجمة الهيكل ، كلاود هوك لم يراوغ. مثل النصل ، أمسكه الوميض من الخصر وقطعه إلى نصفين …

 

 

حتى قبل أن تهبط قبضته تسببت في انحناء المنطقة المحيطة بها. تم ضغط الهواء في حالة سائلة. كانت علامة قوية تدل على الضربة يمكن أن تسوي سلسلة جبال.

 

 

 

سريع وقوي! كانت الفكرة الوحيدة التي منح الوقت كلاود هوك ل تكوينها. انتقل من نطاق عدوه ثم حرك سيفه مرة أخرى نحو الهيكل.

ضرب الرمح جاد سلاير وفي تلك اللحظة شعر كلاود هوك أن طاقته تستنزف. لم تكن قوة إله التنين مجرد درع. كان قادراً على استنزاف الطاقة العقلية من أعدائه!

 

قاس إله الحرب بعناية هذا الفاني المزعج ، مع إيلاء اهتمام خاص للعين الفضية. حتى الجنرال الإلهي كان حذرًا حول هذه البقايا.

لم يكن هدف كلاود هوك هزيمة اثنين من السامون. إذا تمكن من تدمير الهيكل فسوف تنهار معه قلعة السماء بأكملها. لم تعد العوالم الأربعة الأخرى تشكل تهديدًا لشعبه. أما الإلهان؟ ربما يذهبوا مع الهيكل ، وربما لن يفعلوا. في الوقت الحالي لا يهم.

 

 

 

أثناء التحضير للضربة ، تم الكشف عن مشهد آخر من خلال عين الزمن …

مرة أخرى ، أنقذت عين الزمن حياته.

 

عندما ومض الضوء إلى العدم ، وقفت شخصية مدرعة في مكانه. كان بصيص درعه غير منتظم ووقف على أقدام غير ثابتة. كان الإله في حالة سيئة للغاية.

نصف ثانية. وميض من الضوء الذهبي يتحرك بسرعة كبيرة بحيث يتعذر عليه اتباعها. مشتتاً انتباهه بمهاجمة الهيكل ، كلاود هوك لم يراوغ. مثل النصل ، أمسكه الوميض من الخصر وقطعه إلى نصفين …

 

 

 

لقد احتفظ بجزء من قوته ونقله عن بعد. اختفى وفي تلك اللحظة كان هناك أقصر وميض من الذهب. كل ما تمكن من قطعه هو الظل الباقي لخليفة ملك الشياطين.

 

 

 

“إله النور؟”

 

 

 

لم يكن كلاود هوك بحاجة لرؤية مهاجمه لمعرفة من هو. فقط إله النور يمكن أن يهاجم بسرعة كهذه. على الرغم من أن سرعة آلهة الحرب كانت متفجرة ومكثفة ، إلا أنه بإمكانه على الأقل متابعتها.

 

 

بدأت كل عظمة في جسده بالاهتزاز. بدون تحريك عضلة ، انطلق الإله في الهواء بسرعة لا تصدق. في ومضة هاجم كلاود هوك في منتصف انطلاقه. قبضته اليمنى ، التي تحمل ضغطًا خانقًا ، جاءت متجهة إلى أسفل.

مرة أخرى ، أنقذت عين الزمن حياته.

 

 

 

عندما ومض الضوء إلى العدم ، وقفت شخصية مدرعة في مكانه. كان بصيص درعه غير منتظم ووقف على أقدام غير ثابتة. كان الإله في حالة سيئة للغاية.

هذا سيء! إذا استمر هذا فإن عين الزمن لن تنقذه.

 

طارد إله الحرب ، وظهر من الفراغ بضربة متابعة قاتلة. ظلت اللكمات تأتي مرارًا وتكرارًا ، كل واحدة تسببت في ارتجاف المنطقة. تم نقل كلاود هوك عن بعد لتجنب أسوأ ما في الأمر ، مستخدماً عين الزمن لمنع نفسه من القضاء عليه ، لكن إله التنين ظل يلحق به ، و إله النور يستعد لهجوم آخر.

تلقى إله النور ضربة مباشرة من سيف سوميرو. انتشرت الشقوق في جميع أنحاء دروعها وانقطعت بعض القطع. مثل شخصية قديمة من الطين والتي بالكاد نجت من الدمار ، كان إله النور على وشك السقوط.

 

 

لكن إله الحرب كان أسرع!

انقطع جزء كبير من الخوذة ، مما كشف أنه ليس جزءًا من المخلوق. بدلاً من ذلك ، مثل الطفيلي ، فإنه يلتصق بالجلد تحته مثل طبقه ثانيه. مع تدمير الدرع ، تم الكشف عن جزء صغير من وجه غريب.

 

 

أثناء التحضير للضربة ، تم الكشف عن مشهد آخر من خلال عين الزمن …

لم يستطع رؤية الكثير ، لكن ما كان مرئيًا لا يبدو بشريًا على الإطلاق. هل كان هذا هو الوجه الحقيقي للآلهة؟ زعمت القصص أن الآلهة والشياطين أتوا من أبعد من النجوم ويبدو أن هذا يؤكد ذلك. بالطبع بقيت الأسئلة : ما هو تاريخهم؟ لماذا لم يتذكر أي منهم من أين أتوا؟ لماذا مُنعت الآلهة من معرفة الحقيقة؟

 

 

لم يكن هدف كلاود هوك هزيمة اثنين من السامون. إذا تمكن من تدمير الهيكل فسوف تنهار معه قلعة السماء بأكملها. لم تعد العوالم الأربعة الأخرى تشكل تهديدًا لشعبه. أما الإلهان؟ ربما يذهبوا مع الهيكل ، وربما لن يفعلوا. في الوقت الحالي لا يهم.

لكن هذه الأسئلة الفلسفية كانت لوقت آخر. ربما أصيب إله النور بجروح بالغة ، لكن الآن يواجه كلاود هوك ثلاثة آلهة. ظل وضعه يزداد سوءًا مع مرور الوقت. لمحاولة تحقيق نتيجة ، قام بتحويل انتباه جاد سلاير إي الإله الجريح. سلحت عاصفة من البرق المظلم في محاولة لإنهائه.

 

 

 

حدث شيء غريب عندما أطلق قوته. كل شيء فقط… توقف. علق البرق في الجو كما لو أن الجاذبية قد ترسخت. بعد ذلك بنصف نفس ، تم انتزاعه على الجانب واصطدم بجسد القائد التقي. تم امتصاص القوة الكاملة له في جسم المخلوق.

لكن إله الحرب كان أسرع!

 

 

حدّق كلاود هوك في جرس إنذار بينما خط التنين الإلهي نحوه ، حاملاً رمحًا طوله ثمانية أمتار.

 

 

 

ضرب الرمح جاد سلاير وفي تلك اللحظة شعر كلاود هوك أن طاقته تستنزف. لم تكن قوة إله التنين مجرد درع. كان قادراً على استنزاف الطاقة العقلية من أعدائه!

 

 

 

استمر اتصالهم لثانية واحدة فقط ، لكن شعر كلاود هوك أن ربع قوته تتلاشى مثل الدخان.

ضرب الرمح جاد سلاير وفي تلك اللحظة شعر كلاود هوك أن طاقته تستنزف. لم تكن قوة إله التنين مجرد درع. كان قادراً على استنزاف الطاقة العقلية من أعدائه!

 

قاس إله الحرب بعناية هذا الفاني المزعج ، مع إيلاء اهتمام خاص للعين الفضية. حتى الجنرال الإلهي كان حذرًا حول هذه البقايا.

كان يستعد للرد عندما نشطت عينه مرة أخرى. بسرعة قام بتنشيط دفاع القفاز بمجرد سقوط قبضة إله الحرب. تم تفجيره إلى الوراء من التأثير.

 

 

 

طارد إله الحرب ، وظهر من الفراغ بضربة متابعة قاتلة. ظلت اللكمات تأتي مرارًا وتكرارًا ، كل واحدة تسببت في ارتجاف المنطقة. تم نقل كلاود هوك عن بعد لتجنب أسوأ ما في الأمر ، مستخدماً عين الزمن لمنع نفسه من القضاء عليه ، لكن إله التنين ظل يلحق به ، و إله النور يستعد لهجوم آخر.

“وولفبلايد؟ كيف تتحدث معي؟ هل انت قريب؟”

 

كان يستعد للرد عندما نشطت عينه مرة أخرى. بسرعة قام بتنشيط دفاع القفاز بمجرد سقوط قبضة إله الحرب. تم تفجيره إلى الوراء من التأثير.

هذا سيء! إذا استمر هذا فإن عين الزمن لن تنقذه.

حتى قبل أن تهبط قبضته تسببت في انحناء المنطقة المحيطة بها. تم ضغط الهواء في حالة سائلة. كانت علامة قوية تدل على الضربة يمكن أن تسوي سلسلة جبال.

 

“هذه هي عين الملك. باستخدام هذه القوة ، لا يخفى على أحد كيف تمكنت من هزيمة الإلهين الآخرين” كان التنين هو الذي تحدث أولاً. “ولكن إلى أي مدى يمكن أن تراه عينك؟”

بدا تعبير كلاود هوك قاتمًا. لم يتعافى من القتال الأول ، لم يستطع مواكبة سرعة إله الحرب ، إله التنين و إله التنين يقدمان المساعدة. ثلاثة آلهة ضد بشري – كانت النظرة قاتمة.

لم يستطع رؤية الكثير ، لكن ما كان مرئيًا لا يبدو بشريًا على الإطلاق. هل كان هذا هو الوجه الحقيقي للآلهة؟ زعمت القصص أن الآلهة والشياطين أتوا من أبعد من النجوم ويبدو أن هذا يؤكد ذلك. بالطبع بقيت الأسئلة : ما هو تاريخهم؟ لماذا لم يتذكر أي منهم من أين أتوا؟ لماذا مُنعت الآلهة من معرفة الحقيقة؟

 

حدث شيء غريب عندما أطلق قوته. كل شيء فقط… توقف. علق البرق في الجو كما لو أن الجاذبية قد ترسخت. بعد ذلك بنصف نفس ، تم انتزاعه على الجانب واصطدم بجسد القائد التقي. تم امتصاص القوة الكاملة له في جسم المخلوق.

وفجأة اقتحم عقله صوت ، ” أخيرًا ، لقد وجدتك. لقد نجحنا في اللحاق به أخيرًا”

 

 

 

“وولفبلايد؟ كيف تتحدث معي؟ هل انت قريب؟”

 

 

 

“ما زلنا بعيدين ، ولن نتمكن من الوصول إليك بسرعة ، لكن لديك فرصة”

 

 

بدا تعبير كلاود هوك قاتمًا. لم يتعافى من القتال الأول ، لم يستطع مواكبة سرعة إله الحرب ، إله التنين و إله التنين يقدمان المساعدة. ثلاثة آلهة ضد بشري – كانت النظرة قاتمة.

سقط صوت وولفبلايد عليه من خلال إله السحابة. صُدم كلاود هوك بقدر إعجابه. نمت الآلهة أكثر قوة مع تقدمهم في العمر ، كان يجب أن يكون لديه خطة للرد. إذا كان هذا كثيرًا بالنسبة إلى كلاود هوك ، فيمكنه تحديد موقعهم والتراجع وإعادة تجميع صفوفهم من أجل هجوم آخر.

“هذه هي عين الملك. باستخدام هذه القوة ، لا يخفى على أحد كيف تمكنت من هزيمة الإلهين الآخرين” كان التنين هو الذي تحدث أولاً. “ولكن إلى أي مدى يمكن أن تراه عينك؟”

 

لقد احتفظ بجزء من قوته ونقله عن بعد. اختفى وفي تلك اللحظة كان هناك أقصر وميض من الذهب. كل ما تمكن من قطعه هو الظل الباقي لخليفة ملك الشياطين.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“هذه هي عين الملك. باستخدام هذه القوة ، لا يخفى على أحد كيف تمكنت من هزيمة الإلهين الآخرين” كان التنين هو الذي تحدث أولاً. “ولكن إلى أي مدى يمكن أن تراه عينك؟”

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط