الجهاد الإلهي
الكتاب السابع ، الفصل 30 – الجهاد الإلهي
بدون هذه المتطلبات الفانية ، يمكن للآلهة والشياطين البقاء على قيد الحياة إلى أجل غير مسمى في الكون.
استمر إله النور في الفرار بأسرع ما يمكن ، من مائتي ألف متر فوق الأرض إلى أربعمائة ألف متر. أصبح الآن خارجًا بين النجوم ، مكانًا لا يمكن أن يتبعه مخلوق بشري.
حتى أقوى فناني الدفاع عن النفس لن يتمكنوا من النجاة من الفراغ المتجمد لفترة طويلة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الآلهة والشياطين مثل هذه القيود. جلدهم الثاني يحميهم.
لو كان في ذروته ، يمكن لإله النور أن يستخدم قواه العقلية الهائلة للتحرر. لم يكن هذا هو الحال ، أصبح عالقاً بلا حول ولا قوة.
أحاطهم درعهم المتقدم بإحكام من الرأس إلى أخمص القدمين ، لم يكن التجميد العميق ولا تدفقات الحمم البركانية تشكل تهديدًا. علاوة على ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الهواء للتنفس أو الطعام للأكل. سيستمرون في العيش بشكل مريح إلى الأبد.
ستمائة كيلومتر. سبعمائة! طار أعلى وأعلى.
استمر إله النور في الفرار بأسرع ما يمكن ، من مائتي ألف متر فوق الأرض إلى أربعمائة ألف متر. أصبح الآن خارجًا بين النجوم ، مكانًا لا يمكن أن يتبعه مخلوق بشري.
بدون هذه المتطلبات الفانية ، يمكن للآلهة والشياطين البقاء على قيد الحياة إلى أجل غير مسمى في الكون.
لم يهرب إله النور إلى مكان آخر على الأرض. لمنع اكتشافه ومحاصرته ، هرب إلى الفضاء. كانت مساحة واسعة وغير مضيافة حيث لا يمكن للبشر اتباعه. حتى كلاود هوك سيجد صعوبة في تحديد مكان الإله هنا.
كانت إصابات إله النور خطيرة ، لكنها لم تعرقل قدرته على الركض. كل بضع ثوان ظهر هناك وميض من الضوء يتقدم عشرة آلاف متر أو أكثر. لقد ترك الجيوش البشرية في الخلف.
الآن فهم الإله. تم التقاطه في عالم الوهم الأعلى.
كانت المشاعر الإلهية باهتة ، لم يخشوا الموت أو الإصابة. على هذا النحو ، لم تكن قراراتهم مبنية على العاطفة ، بل على المنطق. بعد هزيمته ، قرر إله النور أنه لا يوجد تطابق مع كلاود هوك. إذا ظل ليخوض معركة مع الإنسان ، فسيموت. تم تأكيد هذا ، فلماذا يبذل الجهد؟
منتصرًا ، وقف إله النور على بعد عشرة آلاف متر. حتى في حالته السيئة ، لم يكن إله السحابة متكافئًا؟ شعر بشيء خاطئ … كان السامي الساقط قويًا جدًا بحيث لا يمكن لضربة واحدة أن تقطعه.
أقاربه من سوميرو كانوا يضغطون على هذا الكوكب في هذه اللحظة بالذات. اختار إله النور أن يعيش ، على الأقل لمساعدة الجيوش القادمة. سوف ينقل التغييرات التي تورطت في هذا الكوكب البشري.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كان أكثر قيمة لأنواعه على قيد الحياة. وهكذا ، منطقيًا ، كان المسار الصحيح للعمل هو الهروب من الخطر.
الآن فهم الإله. تم التقاطه في عالم الوهم الأعلى.
لم يهرب إله النور إلى مكان آخر على الأرض. لمنع اكتشافه ومحاصرته ، هرب إلى الفضاء. كانت مساحة واسعة وغير مضيافة حيث لا يمكن للبشر اتباعه. حتى كلاود هوك سيجد صعوبة في تحديد مكان الإله هنا.
لم يهرب إله النور إلى مكان آخر على الأرض. لمنع اكتشافه ومحاصرته ، هرب إلى الفضاء. كانت مساحة واسعة وغير مضيافة حيث لا يمكن للبشر اتباعه. حتى كلاود هوك سيجد صعوبة في تحديد مكان الإله هنا.
ولكن لابد من إعطاء الأولوية للشفاء ، وهناك حاجة إلى موقع يمكن أن يركز فيه على الشفاء. لم يكن الكوكب خيارًا سيئًا. كإله ، لم يكن هناك أي ضرر تقريبًا لا يمكن إصلاحه ، فقط هناك حاجة إلى الوقت. كان كلاود هوك هو الإنسان الوحيد الذي هدد هذا الإله ، وكان سريعًا بما يكفي للهروب إذا لزم الأمر.
كان أكثر قيمة لأنواعه على قيد الحياة. وهكذا ، منطقيًا ، كان المسار الصحيح للعمل هو الهروب من الخطر.
على الرغم من أن هذا سيوضع على المحك. مع خمسمائة كيلومتر فوق سطح الأرض ، شعر الإله النور بوجود عقلي مغلق على موقعه. على الفور عرف الجاني. لم يكن كسر القفل ممكنًا لأنها كانت موهبة حصرية لهذا الإله الساقط.
كان أكثر قيمة لأنواعه على قيد الحياة. وهكذا ، منطقيًا ، كان المسار الصحيح للعمل هو الهروب من الخطر.
كل ما يمكن أن يفعله الإله هو الإسراع.
حتى مع الجرح ، تحرك الإله بسرعة لا تصدق. ومع ذلك ، كانت عملية إصلاح هيكله ودروعه عملية استنزاف. إذا استمر هذا ، فسيصبح إله النور في النهاية منهكًا. بدون طاقة ، قد يؤدي ذلك إلى كارثة. مع عدم وجود خيار آخر ، اختار التوقف عن الركض ومواجهة صياده.
في نفس اللحظة ، استدعى إله السحابة القوة من بقاياه لغمر إله النور بقوة نفسية. كلا الإلهين ضربا دفعة واحدة.
ستمائة كيلومتر. سبعمائة! طار أعلى وأعلى.
حتى مع الجرح ، تحرك الإله بسرعة لا تصدق. ومع ذلك ، كانت عملية إصلاح هيكله ودروعه عملية استنزاف. إذا استمر هذا ، فسيصبح إله النور في النهاية منهكًا. بدون طاقة ، قد يؤدي ذلك إلى كارثة. مع عدم وجود خيار آخر ، اختار التوقف عن الركض ومواجهة صياده.
“إله السحابة. هل سقطت حقًا حتى الآن؟”
انطلق صوته الرنان من خلال رأس إله النور. “الجنرال الهارب من شأنه أن يُدخل عدم اليقين في وعي الإله ، مما يشكل تهديدًا لعهد ملك الآلهة. لن تتسامح مع هذا أبدًا ، لذلك لم يتبق لي أي خيار”
ظهرت شخصية من الظلمة ، وقف أمام إله النور. كان يرتدي درعًا رائعًا يحمل نقوشًا بارعة. وميض لطيف نبض الضوء الأبيض عبر سطحه ، مما نقل إحساسًا بالقوة.
في الحقيقة ، كان إله السحابة هو الذي يطارده. كانت الآلهة بالفطرة متصلة ، لذلك لم يكن من الصعب عليه تحديد مكان شريكه السابق. كان الاثنان في وضع مماثل وكانت قوى كل منهما على نفس المستوى. ومع ذلك ، كانت حالتهم مختلفة إلى حد كبير. تم هزيمة إله النور وكان على وشك الانهيار ، مما أعطى إله السحابة ميزة واضحة.
تم لم شمله مع سيلين بعد القتال ، وعاد الاثنان إلى البراري الجنوبية. كانت الآن أفضل فرصة لهم للسيطرة على العوالم الإليسية الأخرى واستيعابها.
الآن فهم الإله. تم التقاطه في عالم الوهم الأعلى.
انطلق صوته الرنان من خلال رأس إله النور. “الجنرال الهارب من شأنه أن يُدخل عدم اليقين في وعي الإله ، مما يشكل تهديدًا لعهد ملك الآلهة. لن تتسامح مع هذا أبدًا ، لذلك لم يتبق لي أي خيار”
لم تظل قلعة السماء أكثر من ذلك.
تماماً كما توقع. كان هذا هو الجواب المنطقي الوحيد – كان المخلوق الذي دمره مجرد وهم. كانت الحيل من إله السحابة ذات جودة عالية لدرجة أنها كانت تقريبًا غير قابلة للفك من الواقع.
ناقضه إله النور ، “كان من الممكن أن تظل نائمًا – كان من الممكن أن تنتظر سوميرو لمعاودة الاتصال بك. بدلاً من ذلك اخترت مساعدة البشر وأسيادهم الشيطانيين. على هذا النحو اخترت التخلي عن كبرياء وكرامة عرقك”
ومع ذلك ، لم يكن لدى الآلهة والشياطين مثل هذه القيود. جلدهم الثاني يحميهم.
حتى مع الجرح ، تحرك الإله بسرعة لا تصدق. ومع ذلك ، كانت عملية إصلاح هيكله ودروعه عملية استنزاف. إذا استمر هذا ، فسيصبح إله النور في النهاية منهكًا. بدون طاقة ، قد يؤدي ذلك إلى كارثة. مع عدم وجود خيار آخر ، اختار التوقف عن الركض ومواجهة صياده.
“لا يمكنني العودة ، ولا أرغب في ذلك.” كانت استجابة الإله السحابة سريعة. لم يفكر حتى في الاحتمال. “الآلهة عرق يتطلب الوحدة. كل إله هو ترس في آلة كاملة. في اللحظة التي تنفصل فيها وتدرك شخصيتك الفردية ، تدرك أنه لا يوجد عودة للوراء. هذه حقيقة لا يمكنك فهمها”
الكتاب السابع ، الفصل 30 – الجهاد الإلهي
“إذن نحن في طريق مسدود!”
رفع إله النور سيفه من النور وهاجمه. رداً على ذلك ، كشف إله السحابة عن سيف من الضوء مضمن في درع ذراعه اليمنى. اشتبك الاثنان ، ومع اصطدام أسلحتهما ولدت عاصفة من الطاقة.
ناقضه إله النور ، “كان من الممكن أن تظل نائمًا – كان من الممكن أن تنتظر سوميرو لمعاودة الاتصال بك. بدلاً من ذلك اخترت مساعدة البشر وأسيادهم الشيطانيين. على هذا النحو اخترت التخلي عن كبرياء وكرامة عرقك”
انتشر الضوء من خلال ظلام الفضاء.
لم يكن القتال المباشر هو الطريقة المفضلة للسحابة. لحسن الحظ ، جُرح إله النور وضَعُف. بعد أربع أو خمس عمليات تبادل ، بدا درع إله السحابة مشوهًا ولكنه كامل. ومع ذلك ، فإن حماية إله النور تفشل.
أصبحت الخيارات محدودة. وظف إله النور مهارته الفريدة.
بدون هذه المتطلبات الفانية ، يمكن للآلهة والشياطين البقاء على قيد الحياة إلى أجل غير مسمى في الكون.
في نفس اللحظة ، استدعى إله السحابة القوة من بقاياه لغمر إله النور بقوة نفسية. كلا الإلهين ضربا دفعة واحدة.
ظهرت شخصية من الظلمة ، وقف أمام إله النور. كان يرتدي درعًا رائعًا يحمل نقوشًا بارعة. وميض لطيف نبض الضوء الأبيض عبر سطحه ، مما نقل إحساسًا بالقوة.
ظهر هناك وميض ، وانقطع جسد إله السحابة إلى نصفين.
منتصرًا ، وقف إله النور على بعد عشرة آلاف متر. حتى في حالته السيئة ، لم يكن إله السحابة متكافئًا؟ شعر بشيء خاطئ … كان السامي الساقط قويًا جدًا بحيث لا يمكن لضربة واحدة أن تقطعه.
عاد صوت الإله السحابة ، “أنت ضعيف للغاية ، يكفي لأتمكن من قراءة أفكارك. على الرغم من أن هجماتك قوية ، فكم عددًا يمكنك مقاومته؟”
لقد نظر للوراء ليرى نصفي قريبه يذوبان في العدم.
تماماً كما توقع. كان هذا هو الجواب المنطقي الوحيد – كان المخلوق الذي دمره مجرد وهم. كانت الحيل من إله السحابة ذات جودة عالية لدرجة أنها كانت تقريبًا غير قابلة للفك من الواقع.
تماماً كما توقع. كان هذا هو الجواب المنطقي الوحيد – كان المخلوق الذي دمره مجرد وهم. كانت الحيل من إله السحابة ذات جودة عالية لدرجة أنها كانت تقريبًا غير قابلة للفك من الواقع.
“إله السحابة. هل سقطت حقًا حتى الآن؟”
مسح الإله النور محيطه بسرعة. فقط الظلام ، لا شيء خارج عن المألوف. ولكن ، في تلك اللحظة نصف دزينة من إله السحابة ظهروا بالسيوف المشتعلة عالياً. هاجموا إله النور من كل الجهات.
لو كان في ذروته ، يمكن لإله النور أن يستخدم قواه العقلية الهائلة للتحرر. لم يكن هذا هو الحال ، أصبح عالقاً بلا حول ولا قوة.
الآن فهم الإله. تم التقاطه في عالم الوهم الأعلى.
لقد أزال كلاود هوك التهديد الأكثر إلحاحًا ، ولم يحن الوقت للتعامل مع التداعيات. لم يكن بحاجة إلى أن يتورط في الأمر بنفسه ، لأن وولفبلايد أصبح يتحكم في كل شيء.
لو كان في ذروته ، يمكن لإله النور أن يستخدم قواه العقلية الهائلة للتحرر. لم يكن هذا هو الحال ، أصبح عالقاً بلا حول ولا قوة.
انتشر الضوء من خلال ظلام الفضاء.
عاد صوت الإله السحابة ، “أنت ضعيف للغاية ، يكفي لأتمكن من قراءة أفكارك. على الرغم من أن هجماتك قوية ، فكم عددًا يمكنك مقاومته؟”
“إله السحابة. هل سقطت حقًا حتى الآن؟”
كانت ضربات الإله قاتلة بالفعل. في حين أن إله السحابة لم يكن لديه بقايا مثل عين الزمن ، إلا أن بإمكانه التنبؤ بحركات خصمه من خلال قراءة أفكاره. على الرغم من عدم دقته بشكل كامل ، إلا أنه كان كافياً لمساعدته على تفادي معظم المحاولات.
مسح الإله النور محيطه بسرعة. فقط الظلام ، لا شيء خارج عن المألوف. ولكن ، في تلك اللحظة نصف دزينة من إله السحابة ظهروا بالسيوف المشتعلة عالياً. هاجموا إله النور من كل الجهات.
مع إخصاء الوسيلة الأساسية للهجوم عند إله النور ، كيف يمكنه أن يقاوم؟ في أقل من خمس عشرة دقيقة انتهى القتال. سحب إله السحابة جسد عدوه المهزوم باتجاه الكوكب. أمر وولفبلايد بحفظه ، لذلك لم يقتل إله السحابة قريبه ، كان يستحق الحياة أكثر.
رفع إله النور سيفه من النور وهاجمه. رداً على ذلك ، كشف إله السحابة عن سيف من الضوء مضمن في درع ذراعه اليمنى. اشتبك الاثنان ، ومع اصطدام أسلحتهما ولدت عاصفة من الطاقة.
**
لم تظل قلعة السماء أكثر من ذلك.
أقاربه من سوميرو كانوا يضغطون على هذا الكوكب في هذه اللحظة بالذات. اختار إله النور أن يعيش ، على الأقل لمساعدة الجيوش القادمة. سوف ينقل التغييرات التي تورطت في هذا الكوكب البشري.
كل ما يمكن أن يفعله الإله هو الإسراع.
تم القبض على ثلاثة آلهة ، على وشك الموت. بغض النظر عن إصرارهم ، فقد هُزموا.
الكتاب السابع ، الفصل 30 – الجهاد الإلهي
انتشر الضوء من خلال ظلام الفضاء.
لقد أزال كلاود هوك التهديد الأكثر إلحاحًا ، ولم يحن الوقت للتعامل مع التداعيات. لم يكن بحاجة إلى أن يتورط في الأمر بنفسه ، لأن وولفبلايد أصبح يتحكم في كل شيء.
استمر إله النور في الفرار بأسرع ما يمكن ، من مائتي ألف متر فوق الأرض إلى أربعمائة ألف متر. أصبح الآن خارجًا بين النجوم ، مكانًا لا يمكن أن يتبعه مخلوق بشري.
كانت إصابات إله النور خطيرة ، لكنها لم تعرقل قدرته على الركض. كل بضع ثوان ظهر هناك وميض من الضوء يتقدم عشرة آلاف متر أو أكثر. لقد ترك الجيوش البشرية في الخلف.
تم لم شمله مع سيلين بعد القتال ، وعاد الاثنان إلى البراري الجنوبية. كانت الآن أفضل فرصة لهم للسيطرة على العوالم الإليسية الأخرى واستيعابها.
كانت المشاعر الإلهية باهتة ، لم يخشوا الموت أو الإصابة. على هذا النحو ، لم تكن قراراتهم مبنية على العاطفة ، بل على المنطق. بعد هزيمته ، قرر إله النور أنه لا يوجد تطابق مع كلاود هوك. إذا ظل ليخوض معركة مع الإنسان ، فسيموت. تم تأكيد هذا ، فلماذا يبذل الجهد؟
“لا يمكنني العودة ، ولا أرغب في ذلك.” كانت استجابة الإله السحابة سريعة. لم يفكر حتى في الاحتمال. “الآلهة عرق يتطلب الوحدة. كل إله هو ترس في آلة كاملة. في اللحظة التي تنفصل فيها وتدرك شخصيتك الفردية ، تدرك أنه لا يوجد عودة للوراء. هذه حقيقة لا يمكنك فهمها”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
عاد صوت الإله السحابة ، “أنت ضعيف للغاية ، يكفي لأتمكن من قراءة أفكارك. على الرغم من أن هجماتك قوية ، فكم عددًا يمكنك مقاومته؟”
ترجمة : Bolay
ظهرت شخصية من الظلمة ، وقف أمام إله النور. كان يرتدي درعًا رائعًا يحمل نقوشًا بارعة. وميض لطيف نبض الضوء الأبيض عبر سطحه ، مما نقل إحساسًا بالقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
