نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 768

الفائز يتقرر

الفائز يتقرر

الكتاب 7 ، الفصل 45 – الفائز يتقرر

 

 

لقد كان رجلاً خشنًا وسريع الانفعال أعطى انطباعًا متململًا. ومع ذلك ، للوصول إلى رتبة القائد العام ، كان عليه أن يمتلك المهارة لدعمها. كانت واجهته وسيلة لإرباك خصومه.

هل كان زوار سكايكلود يتحدون أفضل ما في ستورمفورد؟

انطلق شارون في فروست. لكم بذراعه اليمنى مباشرة مثل خنجر. أضاءت الأوشام المبعثرة على جلده وأصبحت ذراعه كلها في الحال شفرة من البرق ، ارتفعت قوته فوراً.

 

 

بدأت همسات الإثارة بالانتشار على الفور. في الآونة الأخيرة ، كان هناك الكثير من القصص حول كلاود هوك ولكن في ستورمفورد كانت كلها إشاعات. كانت الآن فرصة للجميع لمعرفة ما إذا كانت الحكايات صحيحة.

 

 

“ها ها ها ها! هذا الشاب النكرة يتوق لمحاربي ، إيه؟ يمكنني مسح الأرض به بيد واحدة!” شردت عيون شارون إلى السلاح الذي في يد فروست. على الرغم من كلماته القاسية وظهوره الوقح ، كان هناك خوف في عينيه.

أراد كلاود هوك التمرد على الآلهة؟ أولاً كان عليه أن يظهر ما إذا كان لديه ما يتطلبه الأمر.

بدأ فروست المطاردة. طعن الرمح في قبضته ودفعه ، وأطلق رشقات من الطاقة المميتة مثل بعض الأفاعي الجهنمية. تفتحت أزهار الطاقة من طرف الرمح مثل أزهار اللوتس. كان هذا الهجوم المضاد الكثيف يكاد يكون أكثر من أن يهرب منه شارون.

 

كان سيضع فخاً للصبي ، لكن انتهى به الأمر بتهجئة هزيمته. كان ريمشارد هو السلاح الأخير الذي وجد طريقه إلى شكل شارون. حيث كان هناك من قبل عملاق من البرق ، أصبح شارون الآن قنفذًا منحنيًا.

لم يستطع شارون الانتظار للبدء ، “أنا أتحدى أحدكم!”

كان التمثيل المثالي للرجل. قطعة صغيرة من القش على خديه جعلته خشنًا ورجوليًا. لم تكن ملابسه البسيطة متفاخرة ، كشفت العيون الزرقاء الباردة الثاقبة أضعف أثر لـلكآبة. شاب ناضج ، أصبح الآن أكثر جاذبية مما كان عليه في تلك الأيام الأولى.

 

 

لقد كان رجلاً خشنًا وسريع الانفعال أعطى انطباعًا متململًا. ومع ذلك ، للوصول إلى رتبة القائد العام ، كان عليه أن يمتلك المهارة لدعمها. كانت واجهته وسيلة لإرباك خصومه.

قبل أن تبدأ ورقة الخريف في الاستجابة ، تقدم فروست للأمام. مع قفزة سهلة قفز إلى الحلبة التي أقيمت في مكان قريب لمعارض النزال. كان يحمل رمحًا ضخمًا في يده ملفوفة في طاقات مظلمة.

 

“هل تعتقد أن هذا هو كل ما أملك؟”

كانت داون متحمسة بالمثل لتجربة مهاراتها. كان هناك وعد قاتم في عينيها بالكاد تراجع.

 

 

 

لم تكن “داون” نفس الفتاة كما كانت من قبل. تم إثبات ذلك عندما أحجمت عن رغبتها في قتل فروست. كانت شهوتها الدموية لا تزال موجودة ، لكنها تعلمت التعرف على الصورة الكبيرة. لقد استمدت الإلهام من كلاود هوك ، الذي عمل مع أبادون على الرغم من أن الشيطان قتل أحد اقرب اصدقائه.

 

 

 

لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أنه إذا أراد القضاء على الوحش ، فيمكنه فعل ذلك بسهولة ، لكنه لم يفعل. هل أراد ذلك؟ بالطبع فعل ، لكنه تراجع. لم يكن رجلاً عديم المشاعر وفي الحقيقة شعر بالأمور بعمق شديد ، لكن لديه مسؤوليات كقائد. لقد طلبوا منه قمع ضغائنه من أجل الصالح العام. وإذا أمكنه فعل ذلك ، فإن داون كانت متأكدة من أنها يمكنها أيضاً. لم تكن تستسلم ، كانت تنتظر.

لم يستطع شارون الانتظار للبدء ، “أنا أتحدى أحدكم!”

 

 

فقط انتظر يا فروست ، في يوم من الأيام سأفتح حلقك ، وليس أنت فقط ، أبادون كذلك. أي شخص يؤذي كلاود هوك موجود في قائمتي. آه نعم ، وولفبلايد… إنه ثعبان أيضًا. عندما لا يكون لديه قيمة بعد ذلك سيتم التعامل معه. إذا لم أكن قوية بما فيه الكفاية؟ ثم سأجعل سيلين تساعدني.

لم تكن “داون” نفس الفتاة كما كانت من قبل. تم إثبات ذلك عندما أحجمت عن رغبتها في قتل فروست. كانت شهوتها الدموية لا تزال موجودة ، لكنها تعلمت التعرف على الصورة الكبيرة. لقد استمدت الإلهام من كلاود هوك ، الذي عمل مع أبادون على الرغم من أن الشيطان قتل أحد اقرب اصدقائه.

 

 

اشتبهت داون دائمًا في نوايا وولفبلايد. لن ترتاح ابداً طالما ظل بجانب كلاود هوك. كان على سيلين أن تشعر بنفس الطريقة.

 

 

 

اجتمع الناس في ستورمفورد للمشاهدة بينما انضم وجهان شابان إلى كلاود هوك. كان فروست دي وينتر ممثلًا لـ سكايكلود من جيل القادة الجديد. كانت ورقة الخريف في نفس عمر كلاود هوك ولكن منذ أن أخذها إله الراعي ، لم يظهر عمرها. من الخارج لا تزال تبدو في أوائل العشرينات.

 

 

 

ثلاثة وجوه جديدة ، هل كانوا يتوقعون حقًا الفوز على أفضل مقاتل في ستورمفورد؟ نظر كلاود هوك على منافسيهم. “إذن من سيذهب أولاً؟”

بدا تشارون كأنه أنفق أكثر من اللازم للدفاع عن نفسه ، لكن في اللحظة الأخيرة تغلب عليه تغيير خارق – توهج الوشم في جميع أنحاء جسده في الحياة!

 

قبل أن تبدأ ورقة الخريف في الاستجابة ، تقدم فروست للأمام. مع قفزة سهلة قفز إلى الحلبة التي أقيمت في مكان قريب لمعارض النزال. كان يحمل رمحًا ضخمًا في يده ملفوفة في طاقات مظلمة.

 

 

كان فروست على وشك أن يُضرب في عجينة ، ولكن في تلك اللحظة نشأ صوت غريب ، مثل رف من الأسلحة تقعقع على الأرض.

فليكن – سيأخذ فروست دي وينتر المباراة الأولى.

 

 

“فتى جيد! تسوية الأمور أولاً ، ثم نتبادل الكلمات!”

“ها ها ها ها! هذا الشاب النكرة يتوق لمحاربي ، إيه؟ يمكنني مسح الأرض به بيد واحدة!” شردت عيون شارون إلى السلاح الذي في يد فروست. على الرغم من كلماته القاسية وظهوره الوقح ، كان هناك خوف في عينيه.

الكتاب 7 ، الفصل 45 – الفائز يتقرر

 

 

تلك البقايا … لم تكن سلاحًا عاديًا. وأي شخص يحمله يجب أن يكون لديه القوة لاستخدامه.

 

 

من الخطأ افتراض أن شارون باراك كان فنانًا قتاليًا.

لم يقل فروست شيئًا. ظل صامتًا ، منتظرًا ، واقفًا على المنصة.

“فتى جيد! تسوية الأمور أولاً ، ثم نتبادل الكلمات!”

 

 

كان التمثيل المثالي للرجل. قطعة صغيرة من القش على خديه جعلته خشنًا ورجوليًا. لم تكن ملابسه البسيطة متفاخرة ، كشفت العيون الزرقاء الباردة الثاقبة أضعف أثر لـلكآبة. شاب ناضج ، أصبح الآن أكثر جاذبية مما كان عليه في تلك الأيام الأولى.

 

 

 

“فتى جيد! تسوية الأمور أولاً ، ثم نتبادل الكلمات!”

الكتاب 7 ، الفصل 45 – الفائز يتقرر

 

 

انطلق شارون في فروست. لكم بذراعه اليمنى مباشرة مثل خنجر. أضاءت الأوشام المبعثرة على جلده وأصبحت ذراعه كلها في الحال شفرة من البرق ، ارتفعت قوته فوراً.

كان عرض فروست مثاليًا تقريبًا ، سواء كانت قوته العقلية أو تكوينه أو براعة قتالية ، لكن الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنه لم يصل بعد إلى إمكاناته الكاملة. مهما كانت القوة التي سيستخدمها في المستقبل سيكون من الصعب فهمها.

 

اندفع شارون إلى الأمام في شكله الأولي ليضرب الضربة النهائية.

من الخطأ افتراض أن شارون باراك كان فنانًا قتاليًا.

 

 

 

بينما كانت معداته متناثرة في المظهر ، كان غارقاً في القوة العقلية. الأمواج التي شعر بها كلاود هوك جعلته مشابهًا في القوة لبرونو ، مما جعله يعادل المعلم نفسه!

“هل استمتعت؟ حان دوري الآن! هاا!”

 

 

رد فروست بدفعة من يده اليمنى ، وأرسل آشفال للخارج.

لم تكن “داون” نفس الفتاة كما كانت من قبل. تم إثبات ذلك عندما أحجمت عن رغبتها في قتل فروست. كانت شهوتها الدموية لا تزال موجودة ، لكنها تعلمت التعرف على الصورة الكبيرة. لقد استمدت الإلهام من كلاود هوك ، الذي عمل مع أبادون على الرغم من أن الشيطان قتل أحد اقرب اصدقائه.

 

 

عندما اقترب السلاح ، شعر شارون بأنه محاط بعدد كبير من القوى التي لم يتوقعها. اجتاحه تآكل وكسل وبرودة عميقة. قوته وطبيعته أخذته على حين غرة.

 

 

أصبح على قدميه الخلفية ، يضربه منافسه الأصغر ببطء.

تم أخذ أحدث أسلحة فروست من القائد العام لبريليوس ، آش فران. أعاد تشكيله كلاود هوك وتمكينه. أعطاه وولفبلايد لأحدث تلاميذه. على هذا النحو اتخذت قوة فروست قفزة كبيرة.

لم يستطع شارون الانتظار للبدء ، “أنا أتحدى أحدكم!”

 

اقتحم آشفال ، الذي كان لا يزال في الجو ، العديد من الآثار المنفصلة وانتشر في جميع أنحاء المحارب الأشيب.

ما جعل آشفال قوياً بشكل خاص هو اتساع قوته. على مدار المعركة ، كان على خصومه مواجهة أنواع مختلفة من الهجمات. لذلك على الرغم من أن شارون بدأ القتال ، فقد اضطر إلى الانسحاب وإعادة التقييم.

 

 

بدأت همسات الإثارة بالانتشار على الفور. في الآونة الأخيرة ، كان هناك الكثير من القصص حول كلاود هوك ولكن في ستورمفورد كانت كلها إشاعات. كانت الآن فرصة للجميع لمعرفة ما إذا كانت الحكايات صحيحة.

بدأ فروست المطاردة. طعن الرمح في قبضته ودفعه ، وأطلق رشقات من الطاقة المميتة مثل بعض الأفاعي الجهنمية. تفتحت أزهار الطاقة من طرف الرمح مثل أزهار اللوتس. كان هذا الهجوم المضاد الكثيف يكاد يكون أكثر من أن يهرب منه شارون.

 

 

 

كان عرض فروست مثاليًا تقريبًا ، سواء كانت قوته العقلية أو تكوينه أو براعة قتالية ، لكن الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أنه لم يصل بعد إلى إمكاناته الكاملة. مهما كانت القوة التي سيستخدمها في المستقبل سيكون من الصعب فهمها.

 

 

 

كان يجب على شارون أن يبدأ القتال مستخدمًا قوته الكاملة. كان من الممكن أن يحسن فرصه ، لكنه وقع في وضع خطير بدلاً من ذلك. كلما حاول تجنب هذه الهجمات كلما أصبح أكثر عرضة للخطر. تحت هجوم آشفال المستمر ، شعر شارون أن أعصابه تبدأ في التخدير بينما أصبحت أطرافه متصلبة وثقيلة.

انطلق شارون في فروست. لكم بذراعه اليمنى مباشرة مثل خنجر. أضاءت الأوشام المبعثرة على جلده وأصبحت ذراعه كلها في الحال شفرة من البرق ، ارتفعت قوته فوراً.

 

لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أنه إذا أراد القضاء على الوحش ، فيمكنه فعل ذلك بسهولة ، لكنه لم يفعل. هل أراد ذلك؟ بالطبع فعل ، لكنه تراجع. لم يكن رجلاً عديم المشاعر وفي الحقيقة شعر بالأمور بعمق شديد ، لكن لديه مسؤوليات كقائد. لقد طلبوا منه قمع ضغائنه من أجل الصالح العام. وإذا أمكنه فعل ذلك ، فإن داون كانت متأكدة من أنها يمكنها أيضاً. لم تكن تستسلم ، كانت تنتظر.

أصبح على قدميه الخلفية ، يضربه منافسه الأصغر ببطء.

ما جعل آشفال قوياً بشكل خاص هو اتساع قوته. على مدار المعركة ، كان على خصومه مواجهة أنواع مختلفة من الهجمات. لذلك على الرغم من أن شارون بدأ القتال ، فقد اضطر إلى الانسحاب وإعادة التقييم.

 

“هل تعتقد أن هذا هو كل ما أملك؟”

عشر ضربات ، مائة ، خمسمائة ضربة من الرمح! سقطت على القائد العام مثل المطر الصلب. استنزف هجوم فروست قوته ومع كل ثانية تمر ، أصبح على وشك الانهيار.

 

 

 

كانت الفرصة الآن! استولى عليها فروست ، ذهب آشفال مباشرة إلى حلق الرجل الأكبر سناً.

تم أخذ أحدث أسلحة فروست من القائد العام لبريليوس ، آش فران. أعاد تشكيله كلاود هوك وتمكينه. أعطاه وولفبلايد لأحدث تلاميذه. على هذا النحو اتخذت قوة فروست قفزة كبيرة.

 

 

بدا تشارون كأنه أنفق أكثر من اللازم للدفاع عن نفسه ، لكن في اللحظة الأخيرة تغلب عليه تغيير خارق – توهج الوشم في جميع أنحاء جسده في الحياة!

اندفع شارون إلى الأمام في شكله الأولي ليضرب الضربة النهائية.

 

 

في لحظة انتقل من المادية إلى العنصرية. ابتلع النور جسده من اللحم والدم وتضخم إلى أبعاد هائلة.

هل كان زوار سكايكلود يتحدون أفضل ما في ستورمفورد؟

 

فليكن – سيأخذ فروست دي وينتر المباراة الأولى.

في عرض رائع ، أصبح القائد العام مخلوقًا مدويًا من البرق. تم إلقاء التأثير السلبي لآشفال وفي هذه الحالة الأولية ، لم تنهِ ضربة السلاح المعركة.

لكن عيون كلاود هوك ضاقت ، كان يعلم أن القتال لم ينته بعد.

 

 

“هل تعتقد أن هذا هو كل ما أملك؟”

 

 

 

أطلق شارون قوته الكاملة. لم يكن عرضه السابق سوى خدعة لجذب فروست إلى الداخل ، لم يستطع الشاب أن يعرف أنه قد دخل في هذا الفخ. والآن بعد أن أصبح في النطاق ، لم يعد هناك مفر. لقد كان الوقت المناسب للرد.

لم تكن “داون” نفس الفتاة كما كانت من قبل. تم إثبات ذلك عندما أحجمت عن رغبتها في قتل فروست. كانت شهوتها الدموية لا تزال موجودة ، لكنها تعلمت التعرف على الصورة الكبيرة. لقد استمدت الإلهام من كلاود هوك ، الذي عمل مع أبادون على الرغم من أن الشيطان قتل أحد اقرب اصدقائه.

 

“هل استمتعت؟ حان دوري الآن! هاا!”

انطلق شارون في فروست. لكم بذراعه اليمنى مباشرة مثل خنجر. أضاءت الأوشام المبعثرة على جلده وأصبحت ذراعه كلها في الحال شفرة من البرق ، ارتفعت قوته فوراً.

 

في عرض رائع ، أصبح القائد العام مخلوقًا مدويًا من البرق. تم إلقاء التأثير السلبي لآشفال وفي هذه الحالة الأولية ، لم تنهِ ضربة السلاح المعركة.

مع هدير عظيم ، هاجم شارون القوة التي كان يحجم عنها. ركز كل شيء في لكمة واحدة موجهة إلى آشفال. شُعر بانفجار القوة الذي أعقب ذلك مثل انفجار قنبلة ، تم قذف رمح فروست من قبضته.

اندفع شارون إلى الأمام في شكله الأولي ليضرب الضربة النهائية.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

لعبت البهجة على وجوه مواطني فولمولتا. فاز العمر على الجمال! حتى بعد مئات الهجمات ، لم يستطع فروست إهانة الرجل العجوز. كان على القائد العام شارون أن يضرب مرة واحدة فقط في اللحظة المناسبة لتحقيق النصر. ماذا يعني سلاح فروست البارع إذا لم يكن في يديه لاستخدامه؟

لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أنه إذا أراد القضاء على الوحش ، فيمكنه فعل ذلك بسهولة ، لكنه لم يفعل. هل أراد ذلك؟ بالطبع فعل ، لكنه تراجع. لم يكن رجلاً عديم المشاعر وفي الحقيقة شعر بالأمور بعمق شديد ، لكن لديه مسؤوليات كقائد. لقد طلبوا منه قمع ضغائنه من أجل الصالح العام. وإذا أمكنه فعل ذلك ، فإن داون كانت متأكدة من أنها يمكنها أيضاً. لم تكن تستسلم ، كانت تنتظر.

 

أراد كلاود هوك التمرد على الآلهة؟ أولاً كان عليه أن يظهر ما إذا كان لديه ما يتطلبه الأمر.

لكن عيون كلاود هوك ضاقت ، كان يعلم أن القتال لم ينته بعد.

فليكن – سيأخذ فروست دي وينتر المباراة الأولى.

 

لعبت البهجة على وجوه مواطني فولمولتا. فاز العمر على الجمال! حتى بعد مئات الهجمات ، لم يستطع فروست إهانة الرجل العجوز. كان على القائد العام شارون أن يضرب مرة واحدة فقط في اللحظة المناسبة لتحقيق النصر. ماذا يعني سلاح فروست البارع إذا لم يكن في يديه لاستخدامه؟

أطلق آشفال صفيرًا أثناء تحليقه في الهواء. تم تفجير فروست نفسه للوراء عشرات الأمتار، ومع ذلك سرعان ما استعاد قدميه تحته ولم يكن هناك ما يشير إلى القلق في عينيه. بدلاً من ذلك ، ومض شيء آخر في أعماقهم.

اندفع شارون إلى الأمام في شكله الأولي ليضرب الضربة النهائية.

 

 

اندفع شارون إلى الأمام في شكله الأولي ليضرب الضربة النهائية.

 

 

 

كان فروست على وشك أن يُضرب في عجينة ، ولكن في تلك اللحظة نشأ صوت غريب ، مثل رف من الأسلحة تقعقع على الأرض.

 

 

أطلق شارون قوته الكاملة. لم يكن عرضه السابق سوى خدعة لجذب فروست إلى الداخل ، لم يستطع الشاب أن يعرف أنه قد دخل في هذا الفخ. والآن بعد أن أصبح في النطاق ، لم يعد هناك مفر. لقد كان الوقت المناسب للرد.

اقتحم آشفال ، الذي كان لا يزال في الجو ، العديد من الآثار المنفصلة وانتشر في جميع أنحاء المحارب الأشيب.

 

 

 

“هل تعتقد أن هذا هو كل ما أملك؟”

 

 

 

علقت كلمات فروست في الهواء بينما يتحرك. بسرعة لا تصدق انطلق نحو سيفين واكتسحهما. دار حوله ، ودفعهم في جسم شارون الكهربائي. لقد مروا من خلاله ، وبرزوا من الطرف الآخر. تركهم فروست هناك حيث التقط اثنين آخرين وطعنهم في ظهر خصمه.

 

 

 

في هذا الشكل الوحشي ، ارتفعت قوة شارون وقدرته التدميرية. لقد زادت قوته في جميع المجالات باستثناء واحدة – أصبحت أوقات رد فعله أبطأ. ومض عدد لا يحصى من الصور اللاحقة حوله عندما بدأ فروست في العمل.

في لحظة انتقل من المادية إلى العنصرية. ابتلع النور جسده من اللحم والدم وتضخم إلى أبعاد هائلة.

 

يبدو أنه تم تحديد الفائز.

من خلال آثاره ، كانت سرعة فروست قوية للغاية. مرة بعد مرة ، أدخل فروست المزيد من السيوف عبر جسد شارون. الرجل الأكبر سناً حاول الرد ولكنه كان دائماً بطيئاً لبضع لحظات.

“هل تعتقد أن هذا هو كل ما أملك؟”

 

في عرض رائع ، أصبح القائد العام مخلوقًا مدويًا من البرق. تم إلقاء التأثير السلبي لآشفال وفي هذه الحالة الأولية ، لم تنهِ ضربة السلاح المعركة.

كان سيضع فخاً للصبي ، لكن انتهى به الأمر بتهجئة هزيمته. كان ريمشارد هو السلاح الأخير الذي وجد طريقه إلى شكل شارون. حيث كان هناك من قبل عملاق من البرق ، أصبح شارون الآن قنفذًا منحنيًا.

رد فروست بدفعة من يده اليمنى ، وأرسل آشفال للخارج.

 

 

لم يعد بإمكانه دعم الشكل وانهار جسم العنصر. عاد شارون للظهور في وسط الحلبة ، نزل الدم من زوايا فمه وحارب حتى لا يخرج.

 

 

 

يبدو أنه تم تحديد الفائز.

 

 

كانت الفرصة الآن! استولى عليها فروست ، ذهب آشفال مباشرة إلى حلق الرجل الأكبر سناً.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

أطلق شارون قوته الكاملة. لم يكن عرضه السابق سوى خدعة لجذب فروست إلى الداخل ، لم يستطع الشاب أن يعرف أنه قد دخل في هذا الفخ. والآن بعد أن أصبح في النطاق ، لم يعد هناك مفر. لقد كان الوقت المناسب للرد.

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط