قوة الإله الراعي
الكتاب 7 ، الفصل 46 – قوة الإله الراعي
استعاد فروست أسلحته وعاد إلى مجموعة كلاود هوك.
صعد جورمان على طائرة منشورية واحدة. مثل شخصية خالدة من رواية خيالية ، صعد في الهواء بينما كان يرفع ذراعيه ببطء. بدأت الشظايا المنشورية في التحرك. من الداخل انبثقت الأضواء إلى الحياة وانبثق طوفان من الطاقة ، مثل دزينة من أبراج هجوم السفن الحربية ، انطلقوا باتجاه ورقة الخريف. كان الهجوم شديدًا لدرجة أنها كانت تخشى أن قوة الراعي لم تكن كافية لإنقاذها.
نظر سكان فولمولتا إلى بعضهم البعض بصدمة. يا له من صائد شياطين شاب وقوي!
خلال الفترة القصيرة التي قضاها برونو في سكايكلود ، سمع حكايات عن قوة فروست ، لكنه لم يعتقد أنها وصلت إلى مثل هذه المرتفعات! مما رآه ، حتى برونو لم يكن من المحتمل أن يضربه في قتال بدون خناجر الأبعاد.
كان كل من شارون وبرونو جزءًا من حرس ستورمفورد القديم الأقوياء. كان مكافئاً لمكانة سترلينج وبلدور كلود في سكايكلود ، وكانا يتمتعان بقوة لا تُرى إلا مرة واحدة من بين كل عشرة آلاف من صائدي الشياطين. ومع ذلك ، قام هذا الشاب بضرب القائد عام. لقد كانت حبة مريرة ابتلعها.
كانت ورقة الخريف التالية. دون مطالبة من كلاود هوك أخذت الحلبة. نهضت كالريشة ، وقدمت نفسها للمسابقة. في يديها كان مزماراً صغيراً. كان وضعها مريحًا.
م.م : مصطلح القائد العام تدنس من بعد وفاة سكاي.
شهدت ورقة الخريف سقوط عشر شظايا منشورية في كل الاتجاهات. كانوا يدورون في الهواء ويحيطون بها.
مخلب مكوّن من الكروم الممزقة تلمس من خلف الكاهن الأكبر. لقد فوجئ بالسقوط من السماء. عندما حصل على توازنه الكافي للالتفاف ، واجه الكاهن الأكبر تنينًا عملاقًا مكللاً بالنار. تم استدعاؤه من الأثير ، وحلق فوقه مثل لعنة.
في صدمتهم ، أدرك الناس أنهم أكثر خوفًا من كلاود هوك الآن. كان فروست دي وينتر أحد مساعديه ، ولم يكن حتى من أبرز أعضاء التحالف. إذا كان الأمر كذلك ، فماذا عن قدرات كلاود هوك؟
كانت قبضتي داون مشدودة بلا وعي بينما كانت تراقب التبادل. كان فروست… قوياً. إذا لم يكن مساويًا لسيلين ، فقد كان قريبًا. في قوتها الحالية ، لم تعتقد داون أنها تشكل تهديدًا له. الضربة التي لحقت بكبريائها قطعت بعمق.
نعم ، تم استدعاؤه! كانت القوة الحقيقية للفتاة في استدعاء الحلفاء.
كان تقدمها سريعًا مؤخرًا ، لكنه لا يزال يبدو غير كافٍ. إذا أرادت أن تأخذ مكانها الصحيح بصفتها اليد اليمنى لـ كلاود هوك ، إذا أرادت أن تكسب ثأرًا لعائلتها ، فعليها أن تصبح أقوى.
كان هذا هو الجواب على كل شيء. القوة بأي ثمن! صرخت داون على أسنانها وأقسمت أنها ستحقق أهدافها.
ومع ذلك ، كان الكاهن الأكبر جورمان أقوى بكثير من نظيره العسكري. فشل هجوم ورقة الخريف في هز الجدران المنشورية من التعدي حولها. على العكس من ذلك ، انعكست قوة ضربه تجاهها.
القوة! القوة! القوة!
“اذهب!” ظهر منشوران في راحتي الكاهن ثم انطلقوا على التنين مثل الخناجر.
كان هذا هو الجواب على كل شيء. القوة بأي ثمن! صرخت داون على أسنانها وأقسمت أنها ستحقق أهدافها.
قعقعة!
ربت كلاود هوك على كتفها برفق لكنه لم يقل شيئًا. كانت أي كلمات تعزية غير مجدية ، لكنه أراد أن يعلمها أنه مهما حدث ، فقد وقف إلى جانبها.
“انتهيت!” كان صوت شارون الفظ مريرًا ولكنه تقبل هزيمته. لقد تم مساعدته من الحلبة.
كانت ورقة الخريف و فروست مختلفين للغاية. ظاهريًا بدت أصغر من ذلك بكثير – ربما تبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عامًا. على عكس فروست القاسي ، بدت متوترة تقريبًا. كان من الصعب أن نتخيل أن مثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة يمكنها أن تمارس هذا النوع من القوة التي وعد بها كلاود هوك.
كان هذا هو الجواب على كل شيء. القوة بأي ثمن! صرخت داون على أسنانها وأقسمت أنها ستحقق أهدافها.
استعاد فروست أسلحته وعاد إلى مجموعة كلاود هوك.
كانت ورقة الخريف التالية. دون مطالبة من كلاود هوك أخذت الحلبة. نهضت كالريشة ، وقدمت نفسها للمسابقة. في يديها كان مزماراً صغيراً. كان وضعها مريحًا.
شاب آخر متحدي صامت لتمثيل التحالف الأخضر.
كانت ورقة الخريف و فروست مختلفين للغاية. ظاهريًا بدت أصغر من ذلك بكثير – ربما تبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عامًا. على عكس فروست القاسي ، بدت متوترة تقريبًا. كان من الصعب أن نتخيل أن مثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة يمكنها أن تمارس هذا النوع من القوة التي وعد بها كلاود هوك.
استعاد فروست أسلحته وعاد إلى مجموعة كلاود هوك.
كانت ورقة الخريف و فروست مختلفين للغاية. ظاهريًا بدت أصغر من ذلك بكثير – ربما تبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عامًا. على عكس فروست القاسي ، بدت متوترة تقريبًا. كان من الصعب أن نتخيل أن مثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة يمكنها أن تمارس هذا النوع من القوة التي وعد بها كلاود هوك.
كان لديه داون بجانبه بالإضافة إلى شيطان ، على الرغم من أن أبادون كان يحاول الابتعاد عن الأنظار ، كلاهما كان قوياً بشكل واضح. فلماذا يتنازل عنها لصالح هذا الطفل؟ لم ير المتفرجون أي منطق في اختياره. هل كانت حقاً أقوى من الاثنين الآخرين؟ من المؤكد أنه لا يبدو كذلك.
كان كل من شارون وبرونو جزءًا من حرس ستورمفورد القديم الأقوياء. كان مكافئاً لمكانة سترلينج وبلدور كلود في سكايكلود ، وكانا يتمتعان بقوة لا تُرى إلا مرة واحدة من بين كل عشرة آلاف من صائدي الشياطين. ومع ذلك ، قام هذا الشاب بضرب القائد عام. لقد كانت حبة مريرة ابتلعها.
“اسمح لهذا الرجل العجوز أن يجرب” شق جورمان طريقه إلى الحلبة ، اختار أن يضع نفسه في مواجهة هذا التحدي. “سأعتني بك ، أيتها الشابة.”
“لقد خسرت!” قال بحسرة.
كانت ورقة الخريف و فروست مختلفين للغاية. ظاهريًا بدت أصغر من ذلك بكثير – ربما تبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عامًا. على عكس فروست القاسي ، بدت متوترة تقريبًا. كان من الصعب أن نتخيل أن مثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة يمكنها أن تمارس هذا النوع من القوة التي وعد بها كلاود هوك.
كما قال هذا ، ضغط الكاهن الأكبر يديه معًا. كشف تفكيكهما ببطء عن هرم يدور بين راحتيه يتوهج بنور غريب. بعد لحظة اندفع للأمام وانفجر الشكل.
لم تكن هذه منافسة حتى الموت. بينما لم يستخدم قوته الكاملة ، أدرك جورمان قوة خصمه. إذا خرج كلاهما بكل ما في وسعه ، فسيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول قليلاً.
شهدت ورقة الخريف سقوط عشر شظايا منشورية في كل الاتجاهات. كانوا يدورون في الهواء ويحيطون بها.
شاهدت عيون ورقة الخريف بنظرة من اللامبالاة المنفصلة. بينما لا تزال الفتاة الجميلة التي كانت قبلها قد تغيرت قوتها ، لقد أصبحت الآن أكثر نبلاً ، منعزلة ولا يمكن المساس بها.
“ما هذا؟” لوحت على عجل الناي الخاص بها وأنتجت ضوءًا ثاقبًا.
ترجمة : Bolay
ترجمة : Bolay
قعقعة!
نعم ، تم استدعاؤه! كانت القوة الحقيقية للفتاة في استدعاء الحلفاء.
عندما اصطدمت القطع بإحدى الطائرات المنشورية ، اندلعت ضوضاء عالية. كان التأثير كافيًا لجعل الهيكل كله يرتجف. نظر الجميع إلى هذه الفتاة الصغيرة بعيون جديدة.
لكن الراعي الإله استجاب بسرعة. بملاحظة هشة من الناي أجابت ألف كرمة. لقد فرضوا حصارًا على جورمان الذي ، على الرغم من حمايته بألواح من الضوء ، لم يستطع إبعادهم جميعًا. انزلقوا من خلال الشقوق إلى جسد الكاهن الأكبر.
كانت قدرات ورقة الخريف الحالية أقوى قليلاً من سيد صائد الشياطين النموذجي. ومع ذلك ، كانت محاطة ومغلقة من قبل هذه القوة الغريبة التي ألقت بهجماتها عليها. فشلت المحاولات العنيفة في تحريرها ، وفي الحقيقة جعلت موقفها أكثر خطورة.
بالحكم على تلك الخطوة ، لم تكن أضعف من فروست.
استعاد فروست أسلحته وعاد إلى مجموعة كلاود هوك.
ومع ذلك ، كان الكاهن الأكبر جورمان أقوى بكثير من نظيره العسكري. فشل هجوم ورقة الخريف في هز الجدران المنشورية من التعدي حولها. على العكس من ذلك ، انعكست قوة ضربه تجاهها.
تصلب وجهها ، سرعان ما رفعت الناي واستخدمته لتفادي خطر السجن القوي الذي وجدت نفسها فيه. على الرغم من استخدام قوة كبيرة ، محاولتها لم تترك أي أثر.
خلال الفترة القصيرة التي قضاها برونو في سكايكلود ، سمع حكايات عن قوة فروست ، لكنه لم يعتقد أنها وصلت إلى مثل هذه المرتفعات! مما رآه ، حتى برونو لم يكن من المحتمل أن يضربه في قتال بدون خناجر الأبعاد.
صعد جورمان على طائرة منشورية واحدة. مثل شخصية خالدة من رواية خيالية ، صعد في الهواء بينما كان يرفع ذراعيه ببطء. بدأت الشظايا المنشورية في التحرك. من الداخل انبثقت الأضواء إلى الحياة وانبثق طوفان من الطاقة ، مثل دزينة من أبراج هجوم السفن الحربية ، انطلقوا باتجاه ورقة الخريف. كان الهجوم شديدًا لدرجة أنها كانت تخشى أن قوة الراعي لم تكن كافية لإنقاذها.
كانت قدرات ورقة الخريف الحالية أقوى قليلاً من سيد صائد الشياطين النموذجي. ومع ذلك ، كانت محاطة ومغلقة من قبل هذه القوة الغريبة التي ألقت بهجماتها عليها. فشلت المحاولات العنيفة في تحريرها ، وفي الحقيقة جعلت موقفها أكثر خطورة.
وييج!
كانت قدرات ورقة الخريف الحالية أقوى قليلاً من سيد صائد الشياطين النموذجي. ومع ذلك ، كانت محاطة ومغلقة من قبل هذه القوة الغريبة التي ألقت بهجماتها عليها. فشلت المحاولات العنيفة في تحريرها ، وفي الحقيقة جعلت موقفها أكثر خطورة.
الكتاب 7 ، الفصل 46 – قوة الإله الراعي
حملت ورقة الخريف ناي الإله الراعي الخاص بها ، مانعةً الطلقة تلو الأخرى من المناشير ، لكن عند انحرافها عن أحدها ، ارتدت الطائرة المنشورية وعادت نحوها في وابل لا نهائي. حتى لو كان دفاع ورقة الخريف محكمًا ، فإنها في النهاية ستنهار من الإرهاق.
ظلت الفروع والكروم تتناثر من الأرض مثل النافورة الحية. أسرع مما يمكن للعين أن تتبعها ، قاموا بلف المنشورات مثل سلاسل قوية ، ممسكين بها بسرعة.
“اذهب!” ظهر منشوران في راحتي الكاهن ثم انطلقوا على التنين مثل الخناجر.
لم تبد جيدة بالنسبة لها!
لم تمتلك ورقة الخريف أبدًا مهارات قتالية ساحقة. في مواجهة هذا الموقف شعرت أنها بدأت في الذعر. كان يكفي فقط للسماح لطقتين باختراق دفاعها. مرت عليها موجة من الرهبة وحبس المتفرجون أنفاسهم ، واثقين من أنها على وشك الهزيمة.
تصلب وجهها ، سرعان ما رفعت الناي واستخدمته لتفادي خطر السجن القوي الذي وجدت نفسها فيه. على الرغم من استخدام قوة كبيرة ، محاولتها لم تترك أي أثر.
على الرغم من أن هذه الفتاة كانت قوية ، إلا أن خصمها كان رئيس كهنة المملكة! كان رجلاً مسنًا وخبيرًا وكان أقوى من القائد العام شارون. بالتأكيد لم تكن هزيمة فتاة صغيرة مشكلة بالنسبة له.
الكتاب 7 ، الفصل 46 – قوة الإله الراعي
ومع ذلك ، مع اقتراب الضربة الحاسمة …
كانت ورقة الخريف التالية. دون مطالبة من كلاود هوك أخذت الحلبة. نهضت كالريشة ، وقدمت نفسها للمسابقة. في يديها كان مزماراً صغيراً. كان وضعها مريحًا.
القوة! القوة! القوة!
تغير شيء عن ورقة الخريف ، في دفعة واحدة نفثت منها قوة أكثر حدة.
ظلت الفروع والكروم تتناثر من الأرض مثل النافورة الحية. أسرع مما يمكن للعين أن تتبعها ، قاموا بلف المنشورات مثل سلاسل قوية ، ممسكين بها بسرعة.
قامت بتنشيط بقاياها بشكل غريزي وتحطمت الأرضية تحت قدميها. سجادة من أوراق الشجر النابضة بالحياة المتلألئة تدفقت من الشقوق وانتشرت في جميع الاتجاهات. وصلت لتشكيل حواجز حرفت الحزم المنشورية.
ليس فقط هذا…
ظلت الفروع والكروم تتناثر من الأرض مثل النافورة الحية. أسرع مما يمكن للعين أن تتبعها ، قاموا بلف المنشورات مثل سلاسل قوية ، ممسكين بها بسرعة.
رفعت ورقة الخريف الناي.
خلال الفترة القصيرة التي قضاها برونو في سكايكلود ، سمع حكايات عن قوة فروست ، لكنه لم يعتقد أنها وصلت إلى مثل هذه المرتفعات! مما رآه ، حتى برونو لم يكن من المحتمل أن يضربه في قتال بدون خناجر الأبعاد.
كان لديه داون بجانبه بالإضافة إلى شيطان ، على الرغم من أن أبادون كان يحاول الابتعاد عن الأنظار ، كلاهما كان قوياً بشكل واضح. فلماذا يتنازل عنها لصالح هذا الطفل؟ لم ير المتفرجون أي منطق في اختياره. هل كانت حقاً أقوى من الاثنين الآخرين؟ من المؤكد أنه لا يبدو كذلك.
تصرفت أوراق الشجر بأمرها ، وانتشرت عبر المنصة. لم يشهد جورمان هجومًا كهذا من قبل ، شاهدها وهي تضع الآلة على شفتيها وتنفخ.
ومع ذلك ، كان الكاهن الأكبر جورمان أقوى بكثير من نظيره العسكري. فشل هجوم ورقة الخريف في هز الجدران المنشورية من التعدي حولها. على العكس من ذلك ، انعكست قوة ضربه تجاهها.
وييج!
مخلب مكوّن من الكروم الممزقة تلمس من خلف الكاهن الأكبر. لقد فوجئ بالسقوط من السماء. عندما حصل على توازنه الكافي للالتفاف ، واجه الكاهن الأكبر تنينًا عملاقًا مكللاً بالنار. تم استدعاؤه من الأثير ، وحلق فوقه مثل لعنة.
قفزت ورقة الخريف في الهواء. في ذروة مسارها ، تجمعت الزواحف تحت قدميها في شكل عملاق. وقفت الآن على أكتاف الوحش ، الذي كان يزأر عندما مزقت يده الضخمة جانبًا طائرة منشورية ولكم الكاهن الأكبر.
نعم ، تم استدعاؤه! كانت القوة الحقيقية للفتاة في استدعاء الحلفاء.
كان تقدمها سريعًا مؤخرًا ، لكنه لا يزال يبدو غير كافٍ. إذا أرادت أن تأخذ مكانها الصحيح بصفتها اليد اليمنى لـ كلاود هوك ، إذا أرادت أن تكسب ثأرًا لعائلتها ، فعليها أن تصبح أقوى.
لم تكن فقط قادرة على استدعاء هذه الكروم ، حتى الوحش المرعب استجاب لأوامرها. لم ير جورمان أي شيء مثله من قبل!
لكن الراعي الإله استجاب بسرعة. بملاحظة هشة من الناي أجابت ألف كرمة. لقد فرضوا حصارًا على جورمان الذي ، على الرغم من حمايته بألواح من الضوء ، لم يستطع إبعادهم جميعًا. انزلقوا من خلال الشقوق إلى جسد الكاهن الأكبر.
قفزت ورقة الخريف في الهواء. في ذروة مسارها ، تجمعت الزواحف تحت قدميها في شكل عملاق. وقفت الآن على أكتاف الوحش ، الذي كان يزأر عندما مزقت يده الضخمة جانبًا طائرة منشورية ولكم الكاهن الأكبر.
نظر سكان فولمولتا إلى بعضهم البعض بصدمة. يا له من صائد شياطين شاب وقوي!
شاهدت عيون ورقة الخريف بنظرة من اللامبالاة المنفصلة. بينما لا تزال الفتاة الجميلة التي كانت قبلها قد تغيرت قوتها ، لقد أصبحت الآن أكثر نبلاً ، منعزلة ولا يمكن المساس بها.
كانت ورقة الخريف التالية. دون مطالبة من كلاود هوك أخذت الحلبة. نهضت كالريشة ، وقدمت نفسها للمسابقة. في يديها كان مزماراً صغيراً. كان وضعها مريحًا.
يا له من تغيير مذهل! قبل لحظات كانت طفلة بريئة. الآن ، أصبحت متسلطة مثل الإله.
نظر سكان فولمولتا إلى بعضهم البعض بصدمة. يا له من صائد شياطين شاب وقوي!
“اذهب!” ظهر منشوران في راحتي الكاهن ثم انطلقوا على التنين مثل الخناجر.
أدرك كلاود هوك ذلك على الفور. تم قمع شخصية ورقة الخريف وأصبح الراعي الإله هو المسيطر. على الرغم من أن الإله السابق لم يكن في ذروته ، فقد استعاد حوالي سبعين بالمائة من القوة التي كان يتمتع بها ذات مرة. معتبراً قوته السابقة ، لم يجرؤ كلاود هوك على الاستهانة به.
أدرك كلاود هوك ذلك على الفور. تم قمع شخصية ورقة الخريف وأصبح الراعي الإله هو المسيطر. على الرغم من أن الإله السابق لم يكن في ذروته ، فقد استعاد حوالي سبعين بالمائة من القوة التي كان يتمتع بها ذات مرة. معتبراً قوته السابقة ، لم يجرؤ كلاود هوك على الاستهانة به.
لم يكن جورمان في سياق فينيكس أو أركتوروس. كيف يمكنه أن يقف ضد سامي؟
لم تبد جيدة بالنسبة لها!
كان تقدمها سريعًا مؤخرًا ، لكنه لا يزال يبدو غير كافٍ. إذا أرادت أن تأخذ مكانها الصحيح بصفتها اليد اليمنى لـ كلاود هوك ، إذا أرادت أن تكسب ثأرًا لعائلتها ، فعليها أن تصبح أقوى.
“اذهب!” ظهر منشوران في راحتي الكاهن ثم انطلقوا على التنين مثل الخناجر.
قامت بتنشيط بقاياها بشكل غريزي وتحطمت الأرضية تحت قدميها. سجادة من أوراق الشجر النابضة بالحياة المتلألئة تدفقت من الشقوق وانتشرت في جميع الاتجاهات. وصلت لتشكيل حواجز حرفت الحزم المنشورية.
لكن الراعي الإله استجاب بسرعة. بملاحظة هشة من الناي أجابت ألف كرمة. لقد فرضوا حصارًا على جورمان الذي ، على الرغم من حمايته بألواح من الضوء ، لم يستطع إبعادهم جميعًا. انزلقوا من خلال الشقوق إلى جسد الكاهن الأكبر.
كانت ورقة الخريف و فروست مختلفين للغاية. ظاهريًا بدت أصغر من ذلك بكثير – ربما تبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عامًا. على عكس فروست القاسي ، بدت متوترة تقريبًا. كان من الصعب أن نتخيل أن مثل هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة يمكنها أن تمارس هذا النوع من القوة التي وعد بها كلاود هوك.
مخلب مكوّن من الكروم الممزقة تلمس من خلف الكاهن الأكبر. لقد فوجئ بالسقوط من السماء. عندما حصل على توازنه الكافي للالتفاف ، واجه الكاهن الأكبر تنينًا عملاقًا مكللاً بالنار. تم استدعاؤه من الأثير ، وحلق فوقه مثل لعنة.
“لقد خسرت!” قال بحسرة.
م.م : دعني أخمن ، لا؟
لم تكن هذه منافسة حتى الموت. بينما لم يستخدم قوته الكاملة ، أدرك جورمان قوة خصمه. إذا خرج كلاهما بكل ما في وسعه ، فسيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول قليلاً.
صعد جورمان على طائرة منشورية واحدة. مثل شخصية خالدة من رواية خيالية ، صعد في الهواء بينما كان يرفع ذراعيه ببطء. بدأت الشظايا المنشورية في التحرك. من الداخل انبثقت الأضواء إلى الحياة وانبثق طوفان من الطاقة ، مثل دزينة من أبراج هجوم السفن الحربية ، انطلقوا باتجاه ورقة الخريف. كان الهجوم شديدًا لدرجة أنها كانت تخشى أن قوة الراعي لم تكن كافية لإنقاذها.
لم يصدق أن هذا المخلوق الشاب يمكن أن يكون قوياً جداً! مرة أخرى ، شعر سكان فولمولتا بالرهبة من حلفاء كلاود هوك. هل سيتعين عليهم تحمل ثلاث هزائم متتالية؟ لقد كان إحراجاً!
كان بيلاجيوس أودرا أملهم الأخير في استعادة وجههم. كان حاكمهم اللامع معروفًا على نطاق واسع بقدراته القتالية ، وربما كانت الأقوى في العالم. حتى الكاهن الأكبر انحنى له.
لكن الشخص الذي سيواجهه لم يكن سوى كلاود هوك ، هل كان لديه أي أمل في النصر؟
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كان هذا هو الجواب على كل شيء. القوة بأي ثمن! صرخت داون على أسنانها وأقسمت أنها ستحقق أهدافها.
م.م : دعني أخمن ، لا؟
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
وييج!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
