نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 773

جنود النمل

جنود النمل

الكتاب السابع ، الفصل 50 – جنود النمل

 

 

 

كان الوقوف على أكتاف عملاق رملي وهو ينطلق عبر الصحراء بالتأكيد … تجربة فريدة من نوعها.

 

 

الكتاب السابع ، الفصل 50 – جنود النمل

استمر الوحش في التعجيل ، اهتزت الأرض من تحت قدميه. مع وجود مهيمن ، تدفقت الطاقة من العملاق أثناء ركضه. في ذلك استيقظت عاصفة ترابية ضخمة وتشكلت ، ولكن ليس ذلك فقط ، تجمعت العواصف العاتية في جيش من الأحجار الصغيرة التي ركضت مع جنرالهم الشاهق.

 

 

 

كان أبادون شيطانًا عظيمًا. على الرغم من أنه لم يكن يحمل لقب “شيخ”  إلا أنه لا يمكن استبعاد قدراته. لقد كان في مستوى أعلى من مستوى سيد صائد الشياطين البشري ، خاصة عندما يكون في بيئته المفضلة. يستطيع استدعاء جيش للقتال من أجله بينما كانت المجموعة الصغيرة تضغط على كسجير.

 

 

 

لقد أتوا مستعدين لأن كلاود هوك عرف ما كانوا يسيرون فيه. كانت كسجير معقل بيليال.

 

 

 

من أجل البحث بشكل أكثر كفاءة عن البذرة الإلهية التي خلقتها الآلهة ،

 

كان بيليال قد بنى لنفسه طاقمًا سريًا. مع العاصفة الرملية التي أخفت كسجير تحت سيطرته ، تلاعب الشيطان بها بمهارة للسماح لمناطيده فقط بالمرور. وبهذه الطريقة ، نما وضعه خطوة بخطوة.

 

 

 

بعد قرون ، أنشأ بيليال جميع أنواع القنوات من خلال مجتمع ستورمفورد. استخدمهم لسحب المواد من الأرض الإليسية التي استخدمها في صنع الآثار. هذه الآثار التي استخدمها في الدفاع عن نفسه وكذلك لخلق سر جنته الصحراوية.

 

 

نمل..؟ نعم فعلاً. نمل! الآلاف والآلاف منهم.

لم يكن أعظم حرفي الشياطين عنوانًا يُمنح باستخفاف.

 

 

 

لم يكن بيليال في ذروة التسلسل الهرمي الأكبر ، لكنه كان في المراكز العشرة الأولى. لقد حصل على هذا المكان ليس فقط من براعته القتالية ولكن من مهاراته العديدة الأخرى. لقد تجاوزت قدراته القيمة ما يمكن للشيطان النموذجي أن توفره.

لكن بيليال كان قوياً مثل إله ، وربما أقوى. كان على كلاود هوك أن يكون حذرًا. حتى لو أعطى أدنى فرصة لهذا الشيطان الماكر ، فسيهرب. الوقت قد حان للهجوم.

 

 

كانت مساعدته تساوي أكثر من جيش كامل. إذا أراد كلاود هوك أن يخرجه من جحره ، فعليه أن يأخذ كسجير.

كانت واحة كسجير تقع في منطقة جبلية. لا شيء حيالها لفت الأنظار. بدت من بعيد ، عن قرب ومن فوق ، مثل أي امتداد آخر للجبال ، لكن كانت مخبأة في الوديان وأسفلها أراضٍ خصبة تغذيها الأنهار النظيفة. لذلك على الرغم من أنها بدت على السطح قاحلة مثل أي مكان آخر ، كشف الفحص الدقيق عن شرائط خضراء نابضة بالحياة وحيوية. بالتأكيد نتاج عمل بيليال.

 

“شيخ الشيطان يرفض فتح الباب لنا ، هاه؟” صاح كلاود هوك التحدي نحو الجبال والتزم الصمت ردًا على ذلك.

لكن بيليال كان قوياً مثل إله ، وربما أقوى. كان على كلاود هوك أن يكون حذرًا. حتى لو أعطى أدنى فرصة لهذا الشيطان الماكر ، فسيهرب. الوقت قد حان للهجوم.

 

 

استمر أبادون ، الذي يقود العملاق من الداخل ، في الاختراق في السحر بسيفه. كانت كل ضربة كافية لشق الجبال وجاءت مع كل واحد عاصفة من الرمال. ظل ضوء الحماية يخفت بسرعة.

كانت واحة كسجير تقع في منطقة جبلية. لا شيء حيالها لفت الأنظار. بدت من بعيد ، عن قرب ومن فوق ، مثل أي امتداد آخر للجبال ، لكن كانت مخبأة في الوديان وأسفلها أراضٍ خصبة تغذيها الأنهار النظيفة. لذلك على الرغم من أنها بدت على السطح قاحلة مثل أي مكان آخر ، كشف الفحص الدقيق عن شرائط خضراء نابضة بالحياة وحيوية. بالتأكيد نتاج عمل بيليال.

 

 

كان أبادون شيطانًا عظيمًا. على الرغم من أنه لم يكن يحمل لقب “شيخ”  إلا أنه لا يمكن استبعاد قدراته. لقد كان في مستوى أعلى من مستوى سيد صائد الشياطين البشري ، خاصة عندما يكون في بيئته المفضلة. يستطيع استدعاء جيش للقتال من أجله بينما كانت المجموعة الصغيرة تضغط على كسجير.

كل أنواع الأخطار تناثرت بالقرب من كسجير. كان من المؤكد أن أسلوبهم الدراماتيكي سيجذب انتباه الوحوش القاتلة ، وفي الحقيقة بدأت الدوامات بالظهور في رمال الصحراء القريبة. حفرت مخلوقات على السطح لمواجهة العملاق الرملي.

أينما مروا ، تركوا وراءهم طوفانًا من الأحشاء والدروع الممزقة. مع يديه الرملية على نصله ، تأرجح العملاق مع هدير بري بينما يقترب من الجبال.

 

النمل … جنود؟

كان جارا بالفعل خائفًا جدًا من هذه الظروف لدرجة أن ساقيه بالكاد يمكن أن تتحرك ، لكن عندما رأى الدوامات ، اشتعلت أنفاسه في حلقه. “اللعنة! شياطين الرمل!”

 

 

الكتاب السابع ، الفصل 50 – جنود النمل

تم إحضار جميع الوحوش في هذه المنطقة إلى هنا من قبل بيليال ، الذي تم اختياره يدويًا لكونه أكثر شياطين الصحراء شراسة. يمتلك بالفعل قوة رهيبة ، قام الشيطان شيخ بتعزيز أجسادهم لمنحهم جميعًا أنواع القدرات الإضافية.

كانت واحة كسجير تقع في منطقة جبلية. لا شيء حيالها لفت الأنظار. بدت من بعيد ، عن قرب ومن فوق ، مثل أي امتداد آخر للجبال ، لكن كانت مخبأة في الوديان وأسفلها أراضٍ خصبة تغذيها الأنهار النظيفة. لذلك على الرغم من أنها بدت على السطح قاحلة مثل أي مكان آخر ، كشف الفحص الدقيق عن شرائط خضراء نابضة بالحياة وحيوية. بالتأكيد نتاج عمل بيليال.

 

 

لم تكن هذه كائنات متحولة نموذجية ، لقد أصبحوا ما تسميه الأساطير القديمة شياطين الرمال.

 

 

 

ظهرت أفعى بأربعة رؤوس ملفوفة بالضباب الأسود في طريق العملاق. تلألأت الشمس القاسية عن الحراشف ببريق معدني. تغيرت أسنانه وجمجمته ليصبح ملكاً ل جنسه.

 

 

اقتحم كلاود هوك وحزبه طريقهم إلى كسجير. في اللحظة التي خطوا فيها أقدامهم ، بدأ عدد لا يحصى من الشخصيات المظلمة في الاقتراب. تسللت المفاجأة إلى وجه القفر عندما رآوهم.

”هاسس!” زأرت الرؤوس الأربعة وبصقت ، كل واحد مختلف. النار والحمض والسم والبرق. فجرت عاصفة من قوى مختلفة على الرمال العملاقة. تحت الهجوم الهائل تم تدمير خمس قذائف رملية لأبادون.

نمل..؟ نعم فعلاً. نمل! الآلاف والآلاف منهم.

 

لكن المزيد من المخلوقات كانت تختبئ على السطح. العقارب العملاقة انزلقت كالنمل. لم تكن هناك طريقة لمعرفة الكوابيس الأخرى الكامنة تحت السطح.

ومع ذلك ، لم يكن العملاق مخلوقًا حيًا ولا يمكن تدميره بسهولة. بغض النظر عن عدد المرات التي تم تفجيره ، فإن رمال الجلد تجعله كاملاً. على الرغم من أن الوحش ذي الرؤوس الأربعة كان قوياً ، إلا أنه لم يكن يمتلك القدرة على إيقاف العملاق.

كان الوقوف على أكتاف عملاق رملي وهو ينطلق عبر الصحراء بالتأكيد … تجربة فريدة من نوعها.

 

 

لكن المزيد من المخلوقات كانت تختبئ على السطح. العقارب العملاقة انزلقت كالنمل. لم تكن هناك طريقة لمعرفة الكوابيس الأخرى الكامنة تحت السطح.

لقد أتوا مستعدين لأن كلاود هوك عرف ما كانوا يسيرون فيه. كانت كسجير معقل بيليال.

 

 

قام بيليال بتعديلهم جميعًا. لم يعودوا بحاجة إلى طعام أو ماء واكتسبوا قوتهم من خلال وسائل أخرى. هذا منعهم من قتل بعضها البعض من أجل البقاء. بالحكم على اتساع هذه الطفرات ، كان لدى بيليال موهبة رهيبة في علم الوراثة ، لكن الحرب وصلت إلى عتبة بابه و سيتعين عليه مغادرة معقله الجبلي في النهاية.

أينما مروا ، تركوا وراءهم طوفانًا من الأحشاء والدروع الممزقة. مع يديه الرملية على نصله ، تأرجح العملاق مع هدير بري بينما يقترب من الجبال.

 

 

رسم كلاود هوك جاد سلاير وبتمريرة واحدة نحت عبر عشرة آلاف متر من الصحراء. صفرت القوة الرائعة عبر المناظر الطبيعية مثل إعصار لا يمكن إيقافه. تم القبض على الأفعى ذات الرؤوس الأربعة في طريقها وتمزقهت إلى أشلاء ، وسقطت في قطع دامية مثل المطر.

 

 

لم تكن هذه كائنات متحولة نموذجية ، لقد أصبحوا ما تسميه الأساطير القديمة شياطين الرمال.

كان جارا مذهولاً. هذه … هذه ليست قوة دنيوية!

“شيخ الشيطان يرفض فتح الباب لنا ، هاه؟” صاح كلاود هوك التحدي نحو الجبال والتزم الصمت ردًا على ذلك.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

نادى كلاود هوك فوق هدير العاصفة ، “بيليال! اظهر نفسك! لا يمكنك الاختباء بعد الآن!”

 

 

 

لم يكن هناك إجابة من كسجير ، وفي غضون ذلك ، تم إغلاق المزيد والمزيد من المخلوقات من جميع الجهات. حاولت الهجمات التي لا نهاية لها من جميع الأنواع إبطاء التقدم. رداً على ذلك ، شكل العملاق سيفاً من الحبيبات الصفراء بارتفاع مائتي متر واخترقت باتجاه السرب. اعتدى عليهم أبادون بالهجمات.

تم إحضار جميع الوحوش في هذه المنطقة إلى هنا من قبل بيليال ، الذي تم اختياره يدويًا لكونه أكثر شياطين الصحراء شراسة. يمتلك بالفعل قوة رهيبة ، قام الشيطان شيخ بتعزيز أجسادهم لمنحهم جميعًا أنواع القدرات الإضافية.

 

 

أينما مروا ، تركوا وراءهم طوفانًا من الأحشاء والدروع الممزقة. مع يديه الرملية على نصله ، تأرجح العملاق مع هدير بري بينما يقترب من الجبال.

 

 

كانت واحة كسجير تقع في منطقة جبلية. لا شيء حيالها لفت الأنظار. بدت من بعيد ، عن قرب ومن فوق ، مثل أي امتداد آخر للجبال ، لكن كانت مخبأة في الوديان وأسفلها أراضٍ خصبة تغذيها الأنهار النظيفة. لذلك على الرغم من أنها بدت على السطح قاحلة مثل أي مكان آخر ، كشف الفحص الدقيق عن شرائط خضراء نابضة بالحياة وحيوية. بالتأكيد نتاج عمل بيليال.

بضربة عنيفة! أصاب السلاح سحرًا وقائيًا يمنع المرور إلى كسجير. كان الحقل متلألئًا ولكنه لم يدمر. كانت دفاعات الشيخ قوية ، ابادون وحده لا يمكنه فتح الطريق.

رسم كلاود هوك جاد سلاير وبتمريرة واحدة نحت عبر عشرة آلاف متر من الصحراء. صفرت القوة الرائعة عبر المناظر الطبيعية مثل إعصار لا يمكن إيقافه. تم القبض على الأفعى ذات الرؤوس الأربعة في طريقها وتمزقهت إلى أشلاء ، وسقطت في قطع دامية مثل المطر.

 

 

لقد طغت عليهم المخلوقات ، وكل موجة أقوى من السابقة. انقض طائر مكلل في الحمم البركانية من الأعلى ، والهواء المحيط به ساخن بدرجة كافية لإذابة الفولاذ. كانت مخالب الغضب موجهة إلى العملاق.

على هذا المعدل ، ستكون مسألة وقت فقط قبل اختراقه ، لكن ماذا لو أفلت هدفهم؟ لقد عبث بيليال بتدفقات الفضاء هنا ، منع كلاود هوك من الانتقال الآني إلى الداخل. كان الغضب المباشر هو أفضل رهان.

 

“شيخ الشيطان يرفض فتح الباب لنا ، هاه؟” صاح كلاود هوك التحدي نحو الجبال والتزم الصمت ردًا على ذلك.

كان فروست دي وينتر هو من أجاب. ظهر آشفال من داخل عباءته وقفز في الهواء. بضربة من ذراعه اليمنى ، ترنح الطائر من الرمح في صدره.

قام بيليال بتعديلهم جميعًا. لم يعودوا بحاجة إلى طعام أو ماء واكتسبوا قوتهم من خلال وسائل أخرى. هذا منعهم من قتل بعضها البعض من أجل البقاء. بالحكم على اتساع هذه الطفرات ، كان لدى بيليال موهبة رهيبة في علم الوراثة ، لكن الحرب وصلت إلى عتبة بابه و سيتعين عليه مغادرة معقله الجبلي في النهاية.

 

كانت مساعدته تساوي أكثر من جيش كامل. إذا أراد كلاود هوك أن يخرجه من جحره ، فعليه أن يأخذ كسجير.

تبع ذلك انفجار من الطاقة. ذبلت النيران المتساقطة حول جسد المخلوق كما لو أن شخصًا ما سكب دلوًا عليه. ظهر الجليد على سطحه وتسلل عبر الجسم ، وبصراخ رثاء ، سقط نحو الأرض. عندما ضرب الطائر تحطم إلى قطع لا حصر لها من الجليد.

 

 

 

مرة أخرى على قمة العملاق ، وضعت ورقة الخريف ناي الإله الراعي الخاص بها على فمها واستدعت نغمة. دارت في أذهان المخلوقات مثل نداء يصم الآذان.

 

مرة أخرى على قمة العملاق ، وضعت ورقة الخريف ناي الإله الراعي الخاص بها على فمها واستدعت نغمة. دارت في أذهان المخلوقات مثل نداء يصم الآذان.

تجمد كل مكان حول الوحوش. سيطرت عليهم قوة ورقة الخريف مثل يد عملاقة تمسكهم بسرعة. ومع ذلك ، وجدت أنها لا تستطيع السيطرة عليهم بالكامل. كانوا بالفعل تحت سيطرة شخص آخر.

 

 

لم تكن هذه كائنات متحولة نموذجية ، لقد أصبحوا ما تسميه الأساطير القديمة شياطين الرمال.

“شيخ الشيطان يرفض فتح الباب لنا ، هاه؟” صاح كلاود هوك التحدي نحو الجبال والتزم الصمت ردًا على ذلك.

 

 

 

استمر أبادون ، الذي يقود العملاق من الداخل ، في الاختراق في السحر بسيفه. كانت كل ضربة كافية لشق الجبال وجاءت مع كل واحد عاصفة من الرمال. ظل ضوء الحماية يخفت بسرعة.

كان جارا بالفعل خائفًا جدًا من هذه الظروف لدرجة أن ساقيه بالكاد يمكن أن تتحرك ، لكن عندما رأى الدوامات ، اشتعلت أنفاسه في حلقه. “اللعنة! شياطين الرمل!”

 

 

على هذا المعدل ، ستكون مسألة وقت فقط قبل اختراقه ، لكن ماذا لو أفلت هدفهم؟ لقد عبث بيليال بتدفقات الفضاء هنا ، منع كلاود هوك من الانتقال الآني إلى الداخل. كان الغضب المباشر هو أفضل رهان.

 

 

 

“أبادون ، فروست ، ورقة الخريف – إذا ضربنا معًا يمكننا كسر الدرع.”

 

 

قام بيليال بتعديلهم جميعًا. لم يعودوا بحاجة إلى طعام أو ماء واكتسبوا قوتهم من خلال وسائل أخرى. هذا منعهم من قتل بعضها البعض من أجل البقاء. بالحكم على اتساع هذه الطفرات ، كان لدى بيليال موهبة رهيبة في علم الوراثة ، لكن الحرب وصلت إلى عتبة بابه و سيتعين عليه مغادرة معقله الجبلي في النهاية.

بشكل فردي ، أمر الأربعة بقوة مخيفة. معا أصبحوا كابوساً. لا شيء يمكن أن يقف في طريقهم. كانت قوة بيليال محدودة ، مهما كانت أدواته قوية. لذلك ، مع هدير يصم الآذان ، تم حفر خرق في السحر.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

اقتحم كلاود هوك وحزبه طريقهم إلى كسجير. في اللحظة التي خطوا فيها أقدامهم ، بدأ عدد لا يحصى من الشخصيات المظلمة في الاقتراب. تسللت المفاجأة إلى وجه القفر عندما رآوهم.

لقد غطوا جوانب الجبل مثل انهيار جليدي. حتى أن البعض كان لديه مخلوقات تتشبث بظهرهم – لا ، ليس مخلوقات ، بشر!

 

 

نمل..؟ نعم فعلاً. نمل! الآلاف والآلاف منهم.

على هذا المعدل ، ستكون مسألة وقت فقط قبل اختراقه ، لكن ماذا لو أفلت هدفهم؟ لقد عبث بيليال بتدفقات الفضاء هنا ، منع كلاود هوك من الانتقال الآني إلى الداخل. كان الغضب المباشر هو أفضل رهان.

 

 

كانت كل واحدة بحجم حصان وكانت مغطاة بصفائح سميكة من اللون الأحمر الداكن.

 

 

لم تكن هذه كائنات متحولة نموذجية ، لقد أصبحوا ما تسميه الأساطير القديمة شياطين الرمال.

لقد غطوا جوانب الجبل مثل انهيار جليدي. حتى أن البعض كان لديه مخلوقات تتشبث بظهرهم – لا ، ليس مخلوقات ، بشر!

كان بيليال قد بنى لنفسه طاقمًا سريًا. مع العاصفة الرملية التي أخفت كسجير تحت سيطرته ، تلاعب الشيطان بها بمهارة للسماح لمناطيده فقط بالمرور. وبهذه الطريقة ، نما وضعه خطوة بخطوة.

 

 

النمل … جنود؟

ومع ذلك ، لم يكن العملاق مخلوقًا حيًا ولا يمكن تدميره بسهولة. بغض النظر عن عدد المرات التي تم تفجيره ، فإن رمال الجلد تجعله كاملاً. على الرغم من أن الوحش ذي الرؤوس الأربعة كان قوياً ، إلا أنه لم يكن يمتلك القدرة على إيقاف العملاق.

 

“أبادون ، فروست ، ورقة الخريف – إذا ضربنا معًا يمكننا كسر الدرع.”

نظر كلاود هوك إلى الحصار لكنه لم يجد علامة على بيليال.

مرة أخرى على قمة العملاق ، وضعت ورقة الخريف ناي الإله الراعي الخاص بها على فمها واستدعت نغمة. دارت في أذهان المخلوقات مثل نداء يصم الآذان.

 

لقد أتوا مستعدين لأن كلاود هوك عرف ما كانوا يسيرون فيه. كانت كسجير معقل بيليال.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

”هاسس!” زأرت الرؤوس الأربعة وبصقت ، كل واحد مختلف. النار والحمض والسم والبرق. فجرت عاصفة من قوى مختلفة على الرمال العملاقة. تحت الهجوم الهائل تم تدمير خمس قذائف رملية لأبادون.

ترجمة : Bolay

على هذا المعدل ، ستكون مسألة وقت فقط قبل اختراقه ، لكن ماذا لو أفلت هدفهم؟ لقد عبث بيليال بتدفقات الفضاء هنا ، منع كلاود هوك من الانتقال الآني إلى الداخل. كان الغضب المباشر هو أفضل رهان.

كان جارا مذهولاً. هذه … هذه ليست قوة دنيوية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط