لقاء الشيخ
كتاب 7 ، الفصل 55 – لقاء الشيخ
تحطمت النفوس المندفعة في عاصفة من الطاقة ، ابتلعها كوقود لهيب الظلام. استمر الجرم السماوي في الانتفاخ والنمو أكثر سخونة ، لكن ليس الحرارة الفيزيائية. لقد جاء من طاقة عقلية مكثفة ومضغوطة.
امتلك بيليال أكثر من ألف وأربعمائة عام من الذكريات والخبرات التي لا حصر لها. لم يشعر أبدًا بالراحة. ظل ينفد مع مرور الوقت ، القاعدة التي سعى جاهداً لبنائها لفترة طويلة ستصبح قبره ما لم يهرب على الفور.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب من الآلهة باستخدام سفينتهم الخاصة؟ هذا النوع من الخطط يبدو بالكاد مستحيلاً” كلاود هوك لم يخجل أو يغضب من اتهام الشيطان. بدلاً من ذلك قدم مناشداته. “على أي حال ، ما الذي جعلك تعتقد أن ملك الشياطين الجديد سيكون أمينًا ومستقيمًا؟ ستجد في بعض الأحيان أنني لست جديرًا بالثقة”
حرب أخرى؟ هؤلاء الحمقى في الجحيم! ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك تحدي القدر؟ أنت غبي جدًا لدرجة أنك لا تدرك أنك مجرد فرع شاذ. خطأ! أرقامك التافهة لا تعني شيئًا ضد الآلهة.
بحلول الوقت الذي تشكل فيه الفكرة ، أصبحت إحدى الدمى أمامه. تم تغيير ذراعه اليمنى إلى سيف ، لكن أبادون استخدم نصلًا من الرمل لصرفه. أغلق الخالد الثاني للهجوم على بعد نصف خطوة ، جاء هذا قاطعاً نحو رأسه.
أطلق بيليال هسهسة الأفكار الكاوية على نفسه ، لكنه شعر علاوة على ذلك أن هناك تهديدًا أكثر قتامة وراء الآلهة. لقد حُكم عليهم بالفشل ، وذهبت كل تضحياتهم. كان الفشل والدمار مستقبلهم الوحيد.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن. كان يعلم أن خليفة ملك الشياطين قد هزم أربعة منهم ، وكان الإلهان الباقيان في خدمة كلاود هوك. لم يبق أي منهم لمنعه. ومع ذلك ، كان بيليال مدركًا تمامًا أن خليفة ملك الشياطين لن يتركه فقط. لم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن الحذر والهرب بأسرع ما يمكن.
امتلك بيليال أكثر من ألف وأربعمائة عام من الذكريات والخبرات التي لا حصر لها. لم يشعر أبدًا بالراحة. ظل ينفد مع مرور الوقت ، القاعدة التي سعى جاهداً لبنائها لفترة طويلة ستصبح قبره ما لم يهرب على الفور.
كان الفوز بالإرادة الحرة أمرًا صعبًا للغاية. لماذا ترميها بعيداً؟ كانت حياة بيليال بلا حدود وكان لديه المهارات اللازمة لبناء أي شيء تقريبًا. كل هذا سبب للاعتزاز بحياته. لم يكن ليتبع ملكًا نصب نفسه مثل فراشة إلى اللهب ، لكنه لم يستطع المقاومة. وهكذا من قبل ألقى عليه ظل الهيمنة الذي يلوح في الأفق ، وكان عليه أن يركض. الذهاب بعيدًا حيث لن يجدوه أبدًا.
أطلق بيليال هسهسة الأفكار الكاوية على نفسه ، لكنه شعر علاوة على ذلك أن هناك تهديدًا أكثر قتامة وراء الآلهة. لقد حُكم عليهم بالفشل ، وذهبت كل تضحياتهم. كان الفشل والدمار مستقبلهم الوحيد.
ليكن. على الرغم من خوفه من ليجون ورغبته في تجنب إثارة غضب الشيخ ، فقد حان الوقت لاتخاذ المزيد من الإجراءات الصارمة.
بين النجوم ، المحيط الأسود اللامتناهي الذي كان الكون ، في زاوية ما ، حتى الآلهة لن تنظر أبدًا ، حيث لا تصل الظلال. سيكون هذا ملاذًا له ، لكنه يعلم أن الآلهة كانت قريبة. كان وقته قصيرًا.
كان رد فعل أبادون هذه المرة ، حيث ألقى بإنجيل الرمال في الهواء. انفجر وشكل حاجزًا من الرمال. لم يكن جدارًا عاديًا بالطبع. عشرة انفجارات صاروخية مباشرة لن تكون كافية لكسره ، لكنه كان هشاً مثل الورق في وجه دمى بيليال.
كان بيليال لا يزال ملفوفًا في جلد رجل عجوز. على الرغم من تدهور المظهر ، إلا أنه أخفى القوة الحقيقية للشيطان. تطفو في الهواء قوة مظلمة تحيط به ، منتشرة عبر الفضاء تبتلعه ، كما لو كان الشيخ هو مركز كونه.
ترجمة : Bolay
كرة من كتلة لا نهائية علقت أمامه مثل كرة من نار ، تدور على محور. كان هذا من بقايا بناء بيليال الذي كان الغرض منه جمع الأرواح في بلورات قريبة. تم جر هذه الأرواح التعيسة إلى الجرم السماوي كما لو ربطت بواسطة القدر ، وعلى الرغم من أنهم حاولوا يائسين الهروب إلا أنهم ناضلوا من أجل لا شيء.
تحطمت النفوس المندفعة في عاصفة من الطاقة ، ابتلعها كوقود لهيب الظلام. استمر الجرم السماوي في الانتفاخ والنمو أكثر سخونة ، لكن ليس الحرارة الفيزيائية. لقد جاء من طاقة عقلية مكثفة ومضغوطة.
فجأة انفجر شكل أبادون في وابل من السهام الصفراء. كان الاثنان يتخللانهما ، مما ترك جروحًا عميقة. في اللحظة التي سبقت الضرب ، كان أبادون قد استبدل نفسه بنسخة رملية لذلك أمكنه التراجع. بمجرد ضربها ، انفجرت مثل قنبلة يدوية.
وصلت تدفقات القوة النفسية من النيران لتطويق بيليال. حوّلها الشيخ إلى سلطته الخاصة ، معززًا قدراته الجوهرية عشر مرات. والأكثر إثارة للرعب ، أن التعزيز بدا دائمًا.
“قوي للغاية”
أمام بيليال ، كانت العديد من القطع الأثرية تتشقق بشكل محموم من خلال بلورات على ارتفاع خمسة أو ستة أمتار في الثانية. عادة لن يكون وقحًا جدًا ، لأن ملك الآلهة سيعرف ما إذا كان المرء يحاول الحفر في نواة المصدر.
سوف يتم التخلص من العظماء على هذا الكوكب ، وسيأتي لإيقافه. على الرغم من أن بيليال كان قوياً ، إلا أنه لم يكن قوياً بما يكفي لمواجهة ستة آلهة.
أمام بيليال ، كانت العديد من القطع الأثرية تتشقق بشكل محموم من خلال بلورات على ارتفاع خمسة أو ستة أمتار في الثانية. عادة لن يكون وقحًا جدًا ، لأن ملك الآلهة سيعرف ما إذا كان المرء يحاول الحفر في نواة المصدر.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن. كان يعلم أن خليفة ملك الشياطين قد هزم أربعة منهم ، وكان الإلهان الباقيان في خدمة كلاود هوك. لم يبق أي منهم لمنعه. ومع ذلك ، كان بيليال مدركًا تمامًا أن خليفة ملك الشياطين لن يتركه فقط. لم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن الحذر والهرب بأسرع ما يمكن.
أحاط به عشرة خالدين كوحدة من الأوصياء. كانت هذه دمى حقيقية ، مختلفة عن الآخرين فوق الأرض. كل واحد تم اختياره بعناية وتقويته من قبل بيليال ، وإرادتهم خاضعة بالكامل. ما بقي كان أوصياء أقوياء ومخلصين تمامًا.
أطلق بيليال هسهسة الأفكار الكاوية على نفسه ، لكنه شعر علاوة على ذلك أن هناك تهديدًا أكثر قتامة وراء الآلهة. لقد حُكم عليهم بالفشل ، وذهبت كل تضحياتهم. كان الفشل والدمار مستقبلهم الوحيد.
نظر الشيخ إلى قفص صغير يحمله أحد الخالدين. في الداخل ، طائر ذهبي صغير يرفرف وينقر ، يكافح من أجل الحرية. بدأ النور يتجمع على ريشه.
نظر الشيخ إلى قفص صغير يحمله أحد الخالدين. في الداخل ، طائر ذهبي صغير يرفرف وينقر ، يكافح من أجل الحرية. بدأ النور يتجمع على ريشه.
كان بيليال جزءًا من أعلى المراتب في عِرقه. قد يكون لدى الآخرين قدرة قتالية أكبر ، لكن هذا سلط الضوء فقط على مهاراته الأخرى. لم يكن هناك رجل عادي أو شيطان مساو له. إن النظر إلى الحرفي يعني الموت.
إنه هنا.
تم إرسال هذا الطائر الصغير للتجسس عليه من قبل خليفة ملك الشياطين. عندما اكتشفه بيليال ، نصب فخًا وأسر المخلوق ، لكن بدلاً من تدميره ، احتفظ به في قفص من صنعه. لن يكون كلاود هوك قادرًا على الإحساس بوحشه الإلهي ، لكن الطائر يمكن أن يشعر بسيده. من خلال الرابط الخاص بهم ، تمكن بيليال من معرفة متى اقترب كلاود هوك.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لكنه لم يعتقد أن اللقيط سيأتي بهذه السرعة! لا يهم. تم تجهيز كل شيء.
مباشرة بعد تحذير كلاود هوك ، اتخذ بيليال خطوته.
استمر فرن الروح الذي أنشأه في التهام الأرواح القريبة ، مما عزز قوته. حتى لو كان خصمه هو خليفة ملك الشياطين ، كان لدى بيليال الآن القدرة على المقاومة.
كرة من كتلة لا نهائية علقت أمامه مثل كرة من نار ، تدور على محور. كان هذا من بقايا بناء بيليال الذي كان الغرض منه جمع الأرواح في بلورات قريبة. تم جر هذه الأرواح التعيسة إلى الجرم السماوي كما لو ربطت بواسطة القدر ، وعلى الرغم من أنهم حاولوا يائسين الهروب إلا أنهم ناضلوا من أجل لا شيء.
كما لو كان في إشارة ، انحرف الهواء في مكان قريب وظهرت أربع شخصيات. وقف على بعد عشرات الأمتار ، محاطًا بقوة غريبة قسمت الواقع إلى كتل. ملأ الفضاء بموجات من الطاقة المكانية القوية.
أطلق بيليال هسهسة الأفكار الكاوية على نفسه ، لكنه شعر علاوة على ذلك أن هناك تهديدًا أكثر قتامة وراء الآلهة. لقد حُكم عليهم بالفشل ، وذهبت كل تضحياتهم. كان الفشل والدمار مستقبلهم الوحيد.
”الشيخ بيليال ، نلتقي مرة أخرى.”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“أرى أنك تفشل في الوفاء بوعودك ، على الرغم من كونك خليفة لملك الشياطين.”
بحلول الوقت الذي تشكل فيه الفكرة ، أصبحت إحدى الدمى أمامه. تم تغيير ذراعه اليمنى إلى سيف ، لكن أبادون استخدم نصلًا من الرمل لصرفه. أغلق الخالد الثاني للهجوم على بعد نصف خطوة ، جاء هذا قاطعاً نحو رأسه.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب من الآلهة باستخدام سفينتهم الخاصة؟ هذا النوع من الخطط يبدو بالكاد مستحيلاً” كلاود هوك لم يخجل أو يغضب من اتهام الشيطان. بدلاً من ذلك قدم مناشداته. “على أي حال ، ما الذي جعلك تعتقد أن ملك الشياطين الجديد سيكون أمينًا ومستقيمًا؟ ستجد في بعض الأحيان أنني لست جديرًا بالثقة”
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب من الآلهة باستخدام سفينتهم الخاصة؟ هذا النوع من الخطط يبدو بالكاد مستحيلاً” كلاود هوك لم يخجل أو يغضب من اتهام الشيطان. بدلاً من ذلك قدم مناشداته. “على أي حال ، ما الذي جعلك تعتقد أن ملك الشياطين الجديد سيكون أمينًا ومستقيمًا؟ ستجد في بعض الأحيان أنني لست جديرًا بالثقة”
لقد تذكر القتال بين يهوذا وأركتوروس ، حيث دفع الشيخ الأصغر أركتوروس إلى الزاوية ، لكن منذ ألف عام ، لم يجرؤ على الوقوف شامخًا في حضور بيليال أو ليجون.
“أنت …” قناع الشيطان البشري أظلم في عبوس. لم يكن هناك لمحادثة كلاود هوك. كل ما يمكنه فعله هو استخدام رجاله لإغلاق المنطقة والقتال. كان واثقًا من أن هذا الجَلب لا يستطيع هزيمته في منطقته.
كان رد فعل أبادون هذه المرة ، حيث ألقى بإنجيل الرمال في الهواء. انفجر وشكل حاجزًا من الرمال. لم يكن جدارًا عاديًا بالطبع. عشرة انفجارات صاروخية مباشرة لن تكون كافية لكسره ، لكنه كان هشاً مثل الورق في وجه دمى بيليال.
بين النجوم ، المحيط الأسود اللامتناهي الذي كان الكون ، في زاوية ما ، حتى الآلهة لن تنظر أبدًا ، حيث لا تصل الظلال. سيكون هذا ملاذًا له ، لكنه يعلم أن الآلهة كانت قريبة. كان وقته قصيرًا.
شعر كلاود هوك بقوته المتزايدة وحذر الآخرين ، “سيبدأ. احذروا”
”الشيخ بيليال ، نلتقي مرة أخرى.”
لم يكن غبيًا بما يكفي ليقلل من شأن شيخ شيطاني.
كرة من كتلة لا نهائية علقت أمامه مثل كرة من نار ، تدور على محور. كان هذا من بقايا بناء بيليال الذي كان الغرض منه جمع الأرواح في بلورات قريبة. تم جر هذه الأرواح التعيسة إلى الجرم السماوي كما لو ربطت بواسطة القدر ، وعلى الرغم من أنهم حاولوا يائسين الهروب إلا أنهم ناضلوا من أجل لا شيء.
كان بيليال جزءًا من أعلى المراتب في عِرقه. قد يكون لدى الآخرين قدرة قتالية أكبر ، لكن هذا سلط الضوء فقط على مهاراته الأخرى. لم يكن هناك رجل عادي أو شيطان مساو له. إن النظر إلى الحرفي يعني الموت.
امتلك بيليال أكثر من ألف وأربعمائة عام من الذكريات والخبرات التي لا حصر لها. لم يشعر أبدًا بالراحة. ظل ينفد مع مرور الوقت ، القاعدة التي سعى جاهداً لبنائها لفترة طويلة ستصبح قبره ما لم يهرب على الفور.
في غضون ذلك ، لم يشارك بيليال. لقد تلاعب بالدمى لإبقاء كلاود هوك والآخرين مشغولين. بفضل قوته ، كانوا أكثر من كافيين لإبقاء خصومه محاصرين.
لقد تذكر القتال بين يهوذا وأركتوروس ، حيث دفع الشيخ الأصغر أركتوروس إلى الزاوية ، لكن منذ ألف عام ، لم يجرؤ على الوقوف شامخًا في حضور بيليال أو ليجون.
أطلق بيليال هسهسة الأفكار الكاوية على نفسه ، لكنه شعر علاوة على ذلك أن هناك تهديدًا أكثر قتامة وراء الآلهة. لقد حُكم عليهم بالفشل ، وذهبت كل تضحياتهم. كان الفشل والدمار مستقبلهم الوحيد.
مباشرة بعد تحذير كلاود هوك ، اتخذ بيليال خطوته.
تم إطلاق طاقاته العقلية القوية للسيطرة على الخالدين. نمت أجسادهم التي تم تمكينها بالفعل أقوى عندما انطلقوا نحو كلاود هوك بقوة مدهشة.
كان رد فعل أبادون هذه المرة ، حيث ألقى بإنجيل الرمال في الهواء. انفجر وشكل حاجزًا من الرمال. لم يكن جدارًا عاديًا بالطبع. عشرة انفجارات صاروخية مباشرة لن تكون كافية لكسره ، لكنه كان هشاً مثل الورق في وجه دمى بيليال.
“أنت …” قناع الشيطان البشري أظلم في عبوس. لم يكن هناك لمحادثة كلاود هوك. كل ما يمكنه فعله هو استخدام رجاله لإغلاق المنطقة والقتال. كان واثقًا من أن هذا الجَلب لا يستطيع هزيمته في منطقته.
أُخذ هذا الشيطان الصغير على حين غرة.
“قوي للغاية”
فجأة انفجر شكل أبادون في وابل من السهام الصفراء. كان الاثنان يتخللانهما ، مما ترك جروحًا عميقة. في اللحظة التي سبقت الضرب ، كان أبادون قد استبدل نفسه بنسخة رملية لذلك أمكنه التراجع. بمجرد ضربها ، انفجرت مثل قنبلة يدوية.
بحلول الوقت الذي تشكل فيه الفكرة ، أصبحت إحدى الدمى أمامه. تم تغيير ذراعه اليمنى إلى سيف ، لكن أبادون استخدم نصلًا من الرمل لصرفه. أغلق الخالد الثاني للهجوم على بعد نصف خطوة ، جاء هذا قاطعاً نحو رأسه.
“أرى أنك تفشل في الوفاء بوعودك ، على الرغم من كونك خليفة لملك الشياطين.”
كان بيليال جزءًا من أعلى المراتب في عِرقه. قد يكون لدى الآخرين قدرة قتالية أكبر ، لكن هذا سلط الضوء فقط على مهاراته الأخرى. لم يكن هناك رجل عادي أو شيطان مساو له. إن النظر إلى الحرفي يعني الموت.
انفجار!
كان رد فعل أبادون هذه المرة ، حيث ألقى بإنجيل الرمال في الهواء. انفجر وشكل حاجزًا من الرمال. لم يكن جدارًا عاديًا بالطبع. عشرة انفجارات صاروخية مباشرة لن تكون كافية لكسره ، لكنه كان هشاً مثل الورق في وجه دمى بيليال.
فجأة انفجر شكل أبادون في وابل من السهام الصفراء. كان الاثنان يتخللانهما ، مما ترك جروحًا عميقة. في اللحظة التي سبقت الضرب ، كان أبادون قد استبدل نفسه بنسخة رملية لذلك أمكنه التراجع. بمجرد ضربها ، انفجرت مثل قنبلة يدوية.
انتقل فروست فيما بينها للاعتراض ، ولكن حتى في قوته الحالية يمكنه التعامل مع اثنين أو ثلاثة فقط في كل مرة ولفترة قصيرة فقط. بدت قوة هذه الأشياء لا نهاية لها ، لكن فروست يمكن أن يتعب. لا يموتون ، لا يكلّون ، في نهاية المطاف سوف يتغلبون على فروست البشري.
ولكن على الرغم من أن كائنًا حيًا عاديًا سيُذبح تمامًا ، إلا أنه لم يفعل شيئًا للخالدين. تلك القطع التي تم إصابتها تم شفاؤها في غضون ثوان. لقد واصلوا اعتداءهم.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب من الآلهة باستخدام سفينتهم الخاصة؟ هذا النوع من الخطط يبدو بالكاد مستحيلاً” كلاود هوك لم يخجل أو يغضب من اتهام الشيطان. بدلاً من ذلك قدم مناشداته. “على أي حال ، ما الذي جعلك تعتقد أن ملك الشياطين الجديد سيكون أمينًا ومستقيمًا؟ ستجد في بعض الأحيان أنني لست جديرًا بالثقة”
انتقل فروست فيما بينها للاعتراض ، ولكن حتى في قوته الحالية يمكنه التعامل مع اثنين أو ثلاثة فقط في كل مرة ولفترة قصيرة فقط. بدت قوة هذه الأشياء لا نهاية لها ، لكن فروست يمكن أن يتعب. لا يموتون ، لا يكلّون ، في نهاية المطاف سوف يتغلبون على فروست البشري.
كان رد فعل أبادون هذه المرة ، حيث ألقى بإنجيل الرمال في الهواء. انفجر وشكل حاجزًا من الرمال. لم يكن جدارًا عاديًا بالطبع. عشرة انفجارات صاروخية مباشرة لن تكون كافية لكسره ، لكنه كان هشاً مثل الورق في وجه دمى بيليال.
كرة من كتلة لا نهائية علقت أمامه مثل كرة من نار ، تدور على محور. كان هذا من بقايا بناء بيليال الذي كان الغرض منه جمع الأرواح في بلورات قريبة. تم جر هذه الأرواح التعيسة إلى الجرم السماوي كما لو ربطت بواسطة القدر ، وعلى الرغم من أنهم حاولوا يائسين الهروب إلا أنهم ناضلوا من أجل لا شيء.
في غضون ذلك ، لم يشارك بيليال. لقد تلاعب بالدمى لإبقاء كلاود هوك والآخرين مشغولين. بفضل قوته ، كانوا أكثر من كافيين لإبقاء خصومه محاصرين.
في الحقيقة ، لم يكن خليفة ملك الشياطين ضعيفًا ، لكنه لم يكن قوياً بما يكفي ، ولا حتى بعُشر قوة سلفه.
انفجار!
امتلك بيليال أكثر من ألف وأربعمائة عام من الذكريات والخبرات التي لا حصر لها. لم يشعر أبدًا بالراحة. ظل ينفد مع مرور الوقت ، القاعدة التي سعى جاهداً لبنائها لفترة طويلة ستصبح قبره ما لم يهرب على الفور.
هذا هو الحال ، هنا داخل معقل بيليال ، كيف يمكن أن تكون له اليد العليا؟ لولا خوفه من ليجون ، لكان الشيخ قد قتل كلاود هوك في أول فرصة.
كرة من كتلة لا نهائية علقت أمامه مثل كرة من نار ، تدور على محور. كان هذا من بقايا بناء بيليال الذي كان الغرض منه جمع الأرواح في بلورات قريبة. تم جر هذه الأرواح التعيسة إلى الجرم السماوي كما لو ربطت بواسطة القدر ، وعلى الرغم من أنهم حاولوا يائسين الهروب إلا أنهم ناضلوا من أجل لا شيء.
افعل ما تريد وسوف أتعامل مع عملي الخاص! لماذا تسحبني تحت الأمواج التي تصنعها؟
انفجار!
“أنت …” قناع الشيطان البشري أظلم في عبوس. لم يكن هناك لمحادثة كلاود هوك. كل ما يمكنه فعله هو استخدام رجاله لإغلاق المنطقة والقتال. كان واثقًا من أن هذا الجَلب لا يستطيع هزيمته في منطقته.
ليكن. على الرغم من خوفه من ليجون ورغبته في تجنب إثارة غضب الشيخ ، فقد حان الوقت لاتخاذ المزيد من الإجراءات الصارمة.
مباشرة بعد تحذير كلاود هوك ، اتخذ بيليال خطوته.
أطلق بيليال هسهسة الأفكار الكاوية على نفسه ، لكنه شعر علاوة على ذلك أن هناك تهديدًا أكثر قتامة وراء الآلهة. لقد حُكم عليهم بالفشل ، وذهبت كل تضحياتهم. كان الفشل والدمار مستقبلهم الوحيد.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
