نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 780

الشجرة المعدنية الإلهية

الشجرة المعدنية الإلهية

الكتاب السابع ، الفصل 57 – الشجرة المعدنية الإلهية

 

 

اندلع حريق تلو الآخر في الغرفة ، لكن لم يتم العثور على أي شيء. توقف الشيخ مؤقتًا ، لكن ما يكفي فقط لجمع قوته. لم تتفرق الحرائق ، بل تجمعت في منصات مثل أزهار اللوتس الجهنمية.

بعد نقل بيليال عن بعد بعيدًا عن حلفائه ، نظر كلاود هوك حوله إلى محيطهم الجديد. قدم مشهداً صادماً نفسه.

لم يكن بيليال عدوًا عادياً. حتى في ظل الظروف العادية ، لم يكن لدى كلاود هوك ميزة كبيرة. والأسوأ من ذلك ، أن الشيطان وجد طريقة لتعزيز قدراته ، وتقوية كل هجوم بشكل كبير.

 

توهجت الحلقات الأربع المتبقية بشكل مشرق. دراغنمير ، برايليوس ، ستورمفورد ، هايمورن. واصلت العوالم الإليسية الأربعة توفير الطاقة للشجرة وكل المصدر من حولها. جمعت هذه المجموعة بلا توقف أرواح الطاقة العقلية للإليسيين الساقطين ، مما أدى إلى ظهور بلورة ضخمة من حولهم.

كان مختلفًا تمامًا عن المصنع الإلهي لكوكب الغابة. كان من المحتمل أن يكون ملك الشياطين قد قام بتعديله بطريقة ما لأغراضه الخاصة بعد أن تم التخلي عنه. هذا المكان ، مع ذلك ، كان لا يزال صحيحًا في الأصل لاعمال بناء.

نظر كلاود هوك إلى الشيخ ، “بيليال ، توقعاتك قد خذلتك. لا سفن ولا بوابات. لا سبيل لك الهروب”

 

أما بالنسبة للحلقة باهتة؟ يجب أن ينتمي هذا إلى سكايكلود. بعد سنوات من الاضطراب والمآسي ، اهتز إيمان مواطني سكايكلود. لم تقدم نفس الطاقة التي كانت توفرها من قبل ، ولكن لا يزال هناك الكثير ممن آمنوا بالآلهة. في الوقت الحالي على الأقل ، قدموا بعض الطاقة للشجرة.

إذا لم يكن قد رآه بأم عينيه ، فلن يصدق كلاود هوك أنه حقيقي. علقت المباني غير القياسية المكونة من أشكال هندسية غريبة في الهواء. لم تكن هناك براكين تحت الأرض أو بيئات قاسية ، بل كانت في الحقيقة هادئة وآمنة.

كانت ساحتهم فريدة من نوعها. إن القوة العقلية المتبلورة أحاطت بهم مثل الخرز الروحي ، ولكن من أجل التمييز ، المصدر لم يكن نقيًا. لقد كان مزيجًا من الطاقة النفسية و الأرواح الإنسانية. لم يكن لدى الجنس البشري أي وسيلة للاستفادة منه.

 

 

كان في المركز مبنى غريب وجميل. على عكس الهياكل الأخرى البسيطة ، بدا هذا وكأنه شجرة. كان سطحه مكونًا من مادة معدنية تتدفق مثل الماء. كان شكله الخارجي مثل الزجاج الملون ، لكن كان له كتلة ولمعان من المعدن. تحفر جذوره في عمق الأرض وانتشرت فروعه إلى أعلى لتشمل نصف المساحة.

 

 

”دخلاء! موتوا!”

مهما كانت هذه الشجرة ، كانت تعمل. أحاطت بها ست حلقات ضخمة تدور بسرعة. يبدو أنهم يستمدون الطاقة من الفضاء المحيط قبل نشرها عبر الشجرة نفسها.

 

 

اندلع حريق تلو الآخر في الغرفة ، لكن لم يتم العثور على أي شيء. توقف الشيخ مؤقتًا ، لكن ما يكفي فقط لجمع قوته. لم تتفرق الحرائق ، بل تجمعت في منصات مثل أزهار اللوتس الجهنمية.

تم إنشاء هذه المساحة الكاملة بواسطة الشجرة.

 

 

 

تحت كوكب الغابة ، لم ير كلاود هوك شيئًا جميلًا أو كاملًا. يمكنه أن يقول من خلال الطاقة المنبعثة أن الشجرة كانت مركزية لكل شيء. ربما أعتقد أن الحلقات الست المحيطة بها تمثل العوالم الإليسية الست.

 

 

تم إنشاء هذه المساحة الكاملة بواسطة الشجرة.

في الحقيقة ، لقد رأى الاختلافات. كانت إحدى الحلقات خاملة ، وأخرى بطيئة وخافتة. تم نسج الأربعة المتبقية بسهولة وحرقها بالضوء. إذا كان عليه أن يخمن ، فربما تمثل الحلقة المتوقفة مملكة الراعي الإله التي سقطت منذ زمن طويل. لقد فشل سحر المرج وانخفض عدد سكانها. لم يعد الإيمان منتشرًا. على هذا النحو ، لم يتم توفير المزيد من الأرواح وظل الخاتم هادئًا.

 

 

 

أما بالنسبة للحلقة باهتة؟ يجب أن ينتمي هذا إلى سكايكلود. بعد سنوات من الاضطراب والمآسي ، اهتز إيمان مواطني سكايكلود. لم تقدم نفس الطاقة التي كانت توفرها من قبل ، ولكن لا يزال هناك الكثير ممن آمنوا بالآلهة. في الوقت الحالي على الأقل ، قدموا بعض الطاقة للشجرة.

 

 

”دخلاء! موتوا!”

توهجت الحلقات الأربع المتبقية بشكل مشرق. دراغنمير ، برايليوس ، ستورمفورد ، هايمورن. واصلت العوالم الإليسية الأربعة توفير الطاقة للشجرة وكل المصدر من حولها. جمعت هذه المجموعة بلا توقف أرواح الطاقة العقلية للإليسيين الساقطين ، مما أدى إلى ظهور بلورة ضخمة من حولهم.

 

 

كان مختلفًا تمامًا عن المصنع الإلهي لكوكب الغابة. كان من المحتمل أن يكون ملك الشياطين قد قام بتعديله بطريقة ما لأغراضه الخاصة بعد أن تم التخلي عنه. هذا المكان ، مع ذلك ، كان لا يزال صحيحًا في الأصل لاعمال بناء.

يمكن أن يعيش مليار شخص لمدة قرن بواسطة المصدر الذي تشكل الآن. يمكن توفير الغذاء والطاقة وأي شيء يحتاجونه من خلال هذه القوة الغريبة. إذا كانت الآلهة ستصل اليوم فسيكون لديها بالفعل فائض ضخم بالنسبة لما تركوه وراءهم.

 

 

 

لكن لم تكن هناك سفينة! وجد كلاود هوك الأمر غريبًا ، أين ذهبت تلك السفينة التي على شكل قطرة بعد أن اصطدمت بالأرض؟ هل يمكن أن تكون قد حولت نفسها إلى الشجرة؟

لم يكن خليفة ملك الشياطين مغرورًا أحمقًا وشابًا عديم الخبرة. لم يكن يعرف الكثير عن قوى بيليال ، لكنه كان يعرف موهبته. بصفته حرفيًا ، سيكون للشيخ كل أنواع الآثار والفوائد التي قدموها. حتى يعرف المزيد ، كان عليه توخي الحذر.

 

 

لا توجد سفينة ، ولكن عندما نظر كلاود هوك عن قرب رأى شيئًا آخر. من بين أغصان الشجرة السائلة ، كان يرى أشياءً صغيرة تنطلق حولها. كانوا مثل الضفادع الصغيرة ، يتسابقون عبر الهيكل إلى نقطة مركزية.

مهما كانت هذه الشجرة ، كانت تعمل. أحاطت بها ست حلقات ضخمة تدور بسرعة. يبدو أنهم يستمدون الطاقة من الفضاء المحيط قبل نشرها عبر الشجرة نفسها.

 

لم يكن بيليال عدوًا عادياً. حتى في ظل الظروف العادية ، لم يكن لدى كلاود هوك ميزة كبيرة. والأسوأ من ذلك ، أن الشيطان وجد طريقة لتعزيز قدراته ، وتقوية كل هجوم بشكل كبير.

نظر كلاود هوك إلى الشيخ ، “بيليال ، توقعاتك قد خذلتك. لا سفن ولا بوابات. لا سبيل لك الهروب”

 

 

 

كان وجه بيليال داكنًا مثل مياه المحيط. وفقًا للمعلومات التي جمعها ، كان لابد من وجود طريقة للهروب من هذا الكوكب هنا. كان لا يزال لديه إيمان ، وكان الهروب قريبًا ولم يكن بحاجة إلا للكشف عنه. لكن أولاً ، كان لابد من التعامل مع هذا الإنسان المزعج. دون أن يتحدث ، دفع الشيخ سواعده واستعد للقتال.

 

 

 

” هاي الآن ، اهدأ. لا فائدة من قتالي”

 

 

أما بالنسبة للحلقة باهتة؟ يجب أن ينتمي هذا إلى سكايكلود. بعد سنوات من الاضطراب والمآسي ، اهتز إيمان مواطني سكايكلود. لم تقدم نفس الطاقة التي كانت توفرها من قبل ، ولكن لا يزال هناك الكثير ممن آمنوا بالآلهة. في الوقت الحالي على الأقل ، قدموا بعض الطاقة للشجرة.

انتهى وقت الهراء. في يد الشيطان اليمنى ، قفزت كرة من النار السوداء إلى الحياة. استدعى في يمينه سيفاً مشتعلاً من الجزع. دفعه إلى الأمام ، والحرائق تختنق مثل شلال ينفجر ويغلف كلاود هوك.

شاهد كلاود هوك المشهد الغريب حيث استخدمهم بيليال للتسابق عبر الغرفة. عندما جدد هجومه ، انطلقت الأزهار مثل الثعابين النارية. لقد لفوا حول بيليال بشكل وقائي ، يستطيعون الهجوم كل ما اقترب.

 

لا توجد سفينة ، ولكن عندما نظر كلاود هوك عن قرب رأى شيئًا آخر. من بين أغصان الشجرة السائلة ، كان يرى أشياءً صغيرة تنطلق حولها. كانوا مثل الضفادع الصغيرة ، يتسابقون عبر الهيكل إلى نقطة مركزية.

لم يكن بيليال عدوًا عادياً. حتى في ظل الظروف العادية ، لم يكن لدى كلاود هوك ميزة كبيرة. والأسوأ من ذلك ، أن الشيطان وجد طريقة لتعزيز قدراته ، وتقوية كل هجوم بشكل كبير.

شاهد كلاود هوك المشهد الغريب حيث استخدمهم بيليال للتسابق عبر الغرفة. عندما جدد هجومه ، انطلقت الأزهار مثل الثعابين النارية. لقد لفوا حول بيليال بشكل وقائي ، يستطيعون الهجوم كل ما اقترب.

 

الكتاب السابع ، الفصل 57 – الشجرة المعدنية الإلهية

ولكن إذا لم يستطع منعه مباشرة ، فما الذي يمنع كلاود هوك من المراوغة؟

كان يعلم أن الأمر يتعلق بأساليب الحرفيين. لم يعرف كلاود هوك الآن القوة التي امتلكها ليجون في أوج ذروته ، ولم يعرف المدى الكامل لسلفه الأسطوري ، ملك الشياطين.

 

 

لم يكن خليفة ملك الشياطين مغرورًا أحمقًا وشابًا عديم الخبرة. لم يكن يعرف الكثير عن قوى بيليال ، لكنه كان يعرف موهبته. بصفته حرفيًا ، سيكون للشيخ كل أنواع الآثار والفوائد التي قدموها. حتى يعرف المزيد ، كان عليه توخي الحذر.

انتهى وقت الهراء. في يد الشيطان اليمنى ، قفزت كرة من النار السوداء إلى الحياة. استدعى في يمينه سيفاً مشتعلاً من الجزع. دفعه إلى الأمام ، والحرائق تختنق مثل شلال ينفجر ويغلف كلاود هوك.

 

 

كانت ساحتهم فريدة من نوعها. إن القوة العقلية المتبلورة أحاطت بهم مثل الخرز الروحي ، ولكن من أجل التمييز ، المصدر لم يكن نقيًا. لقد كان مزيجًا من الطاقة النفسية و الأرواح الإنسانية. لم يكن لدى الجنس البشري أي وسيلة للاستفادة منه.

”دخلاء! موتوا!”

 

أمسك بيليال بالورقة الرابحة ولم يكن كلاود هوك غبيًا بما يكفي لخوض حرب استنزاف. استخدم قواه المكانية الخالصة لتجنب الهجمات لأنه كان كل ما يمكنه فعله. إذا لم يستطع هزيمة عدوه بالقوة الغاشمة ، فربما يمكنه الفوز من خلال خفة الحركة.

من ناحية أخرى ، قام بيليال بإنشاء فرن خاص للبقايا. الفرن ابتلع الطاقات المحيطة وحوله إلى طاقة قابلة للاستخدام. تم تحسين المصدر إلى قوة عقلية يمكن الوصول إليها ليستخدمها الشيطان.

 

 

ترجمة : Bolay

بعبارة أخرى ، كانت قوة بيليال لا حدود لها. يمكنه القتال حتى يتم استنزاف كلاود هوك.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

أمسك بيليال بالورقة الرابحة ولم يكن كلاود هوك غبيًا بما يكفي لخوض حرب استنزاف. استخدم قواه المكانية الخالصة لتجنب الهجمات لأنه كان كل ما يمكنه فعله. إذا لم يستطع هزيمة عدوه بالقوة الغاشمة ، فربما يمكنه الفوز من خلال خفة الحركة.

اهتزت الغرفة بأكملها عندما أدركت الشجرة وجود تهديد. سوف تغزو الإمبراطورية المستبدة عقول بيليال وكلاود هوك.

 

 

اندلع حريق تلو الآخر في الغرفة ، لكن لم يتم العثور على أي شيء. توقف الشيخ مؤقتًا ، لكن ما يكفي فقط لجمع قوته. لم تتفرق الحرائق ، بل تجمعت في منصات مثل أزهار اللوتس الجهنمية.

 

 

اندلع حريق تلو الآخر في الغرفة ، لكن لم يتم العثور على أي شيء. توقف الشيخ مؤقتًا ، لكن ما يكفي فقط لجمع قوته. لم تتفرق الحرائق ، بل تجمعت في منصات مثل أزهار اللوتس الجهنمية.

شاهد كلاود هوك المشهد الغريب حيث استخدمهم بيليال للتسابق عبر الغرفة. عندما جدد هجومه ، انطلقت الأزهار مثل الثعابين النارية. لقد لفوا حول بيليال بشكل وقائي ، يستطيعون الهجوم كل ما اقترب.

 

 

 

لم يكن كلاود هوك متأكدًا من كيفية الرد على التهديد الجديد. وفي الوقت نفسه ، قام بيليال بتنشيط العديد من الآثار الأخرى. ظهرت أجنحة ضخمة داكنة من ظهره زادت من سرعته أكثر من عشرة أضعاف. تجاهل كلاود هوك المجمد في موقع دفاعي ، تسابق مباشرة لقلب البذرة.

 

 

 

فكر كلاود هوك بمحاولة منعه لكنه تراجع. لم يستطع الوقوف في طريق الشيطان بغض النظر ، خصوصاً في حالته ، لكن هذا لا يهم.

 

 

 

لم تكن سفينة الآلهة هنا. كان تفكير بيليال الذي كان يتمنى محكوماً عليه بالفشل منذ البداية. بدلاً من مطاردته ، من الأفضل ترك الشيخ يكتشف الحقيقة بنفسه ويترك تلك الآمال تموت.

كان يعلم أن الأمر يتعلق بأساليب الحرفيين. لم يعرف كلاود هوك الآن القوة التي امتلكها ليجون في أوج ذروته ، ولم يعرف المدى الكامل لسلفه الأسطوري ، ملك الشياطين.

 

لم يكن خليفة ملك الشياطين مغرورًا أحمقًا وشابًا عديم الخبرة. لم يكن يعرف الكثير عن قوى بيليال ، لكنه كان يعرف موهبته. بصفته حرفيًا ، سيكون للشيخ كل أنواع الآثار والفوائد التي قدموها. حتى يعرف المزيد ، كان عليه توخي الحذر.

رقصت تحت أقدام الشيطان العشرات من اللهب. زوج من الأجنحة الضخمة ضربت بقوة ، ودفعته إلى الأمام. في يده اليسرى ، استمر الفرن المظلم في بصق النيران ، بينما كان يلوح بشدة بسيف اللهب في يمينه.

 

 

كان وجه بيليال داكنًا مثل مياه المحيط. وفقًا للمعلومات التي جمعها ، كان لابد من وجود طريقة للهروب من هذا الكوكب هنا. كان لا يزال لديه إيمان ، وكان الهروب قريبًا ولم يكن بحاجة إلا للكشف عنه. لكن أولاً ، كان لابد من التعامل مع هذا الإنسان المزعج. دون أن يتحدث ، دفع الشيخ سواعده واستعد للقتال.

كصورة رمزية للدمار صعد إلى مظلة الشجرة الإلهية. كانت القوة التي انهارت منه خانقة ولا يمكن تصورها. كانت هذه قوة شيخ شيطان – قوة حقيقية ورهيبة. لا أحد التقى به كلاود هوك حتى الآن – لا أركتوروس ، أو يهوذا ، أو حتى ليجون – يمكن أن يضاهي بيليال.

كانت ساحتهم فريدة من نوعها. إن القوة العقلية المتبلورة أحاطت بهم مثل الخرز الروحي ، ولكن من أجل التمييز ، المصدر لم يكن نقيًا. لقد كان مزيجًا من الطاقة النفسية و الأرواح الإنسانية. لم يكن لدى الجنس البشري أي وسيلة للاستفادة منه.

 

اهتزت الغرفة بأكملها عندما أدركت الشجرة وجود تهديد. سوف تغزو الإمبراطورية المستبدة عقول بيليال وكلاود هوك.

كان يعلم أن الأمر يتعلق بأساليب الحرفيين. لم يعرف كلاود هوك الآن القوة التي امتلكها ليجون في أوج ذروته ، ولم يعرف المدى الكامل لسلفه الأسطوري ، ملك الشياطين.

 

 

الكتاب السابع ، الفصل 57 – الشجرة المعدنية الإلهية

كان بيليال في حيرة من أمره. كان أعظم حرفي لشعبه ، لذلك كانت عينه ثاقبة. كان لابد أن تكون هذه هي الأداة التي استخدمتها الآلهة للهروب من الكوكب ، لكنه لم ير أي مؤشر على صحة ذلك. كيف يمكن لذلك أن يحدث؟ كان تفكيره خاطئاً؟

لم تكن سفينة الآلهة هنا. كان تفكير بيليال الذي كان يتمنى محكوماً عليه بالفشل منذ البداية. بدلاً من مطاردته ، من الأفضل ترك الشيخ يكتشف الحقيقة بنفسه ويترك تلك الآمال تموت.

 

كصورة رمزية للدمار صعد إلى مظلة الشجرة الإلهية. كانت القوة التي انهارت منه خانقة ولا يمكن تصورها. كانت هذه قوة شيخ شيطان – قوة حقيقية ورهيبة. لا أحد التقى به كلاود هوك حتى الآن – لا أركتوروس ، أو يهوذا ، أو حتى ليجون – يمكن أن يضاهي بيليال.

حدق في الهيكل المعدني المتدفق. لقد كان ضخماً ، وكان لابد من وجود بعض السر في الداخل. تركت الآلهة هذا وراءها وفي وقت ما بعد ذلك اتخذت شكل هذه الشجرة. كان المعدن السائل عبارة عن غلافه ، قويًا ووقائيًا ، ولكنه غير منفّذ للشيطان الأكبر.

 

 

 

ظهرت عدة أقراص معدنية ونزلت على السحر. تشبثوا بسطح الشجرة. قام بيليال بتنشيط آثاره ليجعلها تندمج معًا وتنسحب ، مما أدى إلى فجوة في دفاعات الشجرة.

 

 

لم يكن خليفة ملك الشياطين مغرورًا أحمقًا وشابًا عديم الخبرة. لم يكن يعرف الكثير عن قوى بيليال ، لكنه كان يعرف موهبته. بصفته حرفيًا ، سيكون للشيخ كل أنواع الآثار والفوائد التي قدموها. حتى يعرف المزيد ، كان عليه توخي الحذر.

عندها فقط اهتزت الأرض بشدة كما لو دمرها زلزال.

 

 

 

اهتزت الغرفة بأكملها عندما أدركت الشجرة وجود تهديد. سوف تغزو الإمبراطورية المستبدة عقول بيليال وكلاود هوك.

لا توجد سفينة ، ولكن عندما نظر كلاود هوك عن قرب رأى شيئًا آخر. من بين أغصان الشجرة السائلة ، كان يرى أشياءً صغيرة تنطلق حولها. كانوا مثل الضفادع الصغيرة ، يتسابقون عبر الهيكل إلى نقطة مركزية.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

”دخلاء! موتوا!”

من ناحية أخرى ، قام بيليال بإنشاء فرن خاص للبقايا. الفرن ابتلع الطاقات المحيطة وحوله إلى طاقة قابلة للاستخدام. تم تحسين المصدر إلى قوة عقلية يمكن الوصول إليها ليستخدمها الشيطان.

 

” هاي الآن ، اهدأ. لا فائدة من قتالي”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

كان بيليال في حيرة من أمره. كان أعظم حرفي لشعبه ، لذلك كانت عينه ثاقبة. كان لابد أن تكون هذه هي الأداة التي استخدمتها الآلهة للهروب من الكوكب ، لكنه لم ير أي مؤشر على صحة ذلك. كيف يمكن لذلك أن يحدث؟ كان تفكيره خاطئاً؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط