نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 782

هيمنة من الماضي

هيمنة من الماضي

الكتاب 7 ، الفصل 60 – هيمنة من الماضي

 

 

 

لقد سرق كلاود هوك جزءًا بسيطًا من قوة ملك الآلهة من خلال عين الزمن. ومع ذلك ، مع اتساع قوته ، لم يستطع رؤية سوى ساعة في المستقبل. علاوة على ذلك ، مجرد المحاولة ستخاطر بإصابة خطيرة. يمكنه أيضًا أن يرى بوضوح مرور ساعة من الماضي ، ولكن يبدو أن هذا هو الحد الأقصى لما يمكن أن ينجزه البشر.

 

 

 

برؤية ما كان هذا الكائن قادرًا عليه … لقد كان فوق كل قدرات كلاود هوك على الفهم. كان ملك الآلهة قادرًا على التحدث معه منذ ألف عام في الماضي ، في نفس اللحظة هزم بيليال بهجمة واحدة. لم تكن هناك طريقة لوصفها بخلاف السريالية.

فقد كلاود هوك عدد الضربات التي عانى منها. كل ما كان يراه هو حماية نفسه ، التف غريزيًا على القوة العقلية التي يمكنه استدعاؤها. لقد كان مثل الورقة الهشة التي ضربها إعصار ، معرضة لخطر التمزق في أي لحظة.

 

ترجمة : Bolay

لا عجب أن ملك الشياطين خسر. لقد تجاوزت قوى الفضاء “المكان” ، لكن قوى الزمن لم يكن لها قيود. لم يكن هناك شك أيهما أقوى.

منذ ألف عام في الماضي ، هاجم ملك الآلهة كلاود هوك. على الرغم من أنه كان يدافع عن نفسه في الوقت الحالي ، إلا أن قوة الإله منذ ألف عام ما زالت لها اليد العليا. لم يكن هناك شك من هو أضعف الاثنين.

 

“كلاود هوك. لا يمكن السماح بوجودك. ولكن هذا لم يكن حادثاً”

جعل كلاود هوك صدمته تحت السيطرة. لم يكن هناك طريقة للتغلب على ذلك ، كان هذا يحدث. صرَّ على أسنانه وعزم على مواجهة كل ما يأتي. “ما الذي يوجد لدينا لنتحدث عنه؟”

 

 

لكنهم فقط شربوا البرق بدون مشكلة. مثل ثور طيني أُلقي في البحر ، ذابت القوة إلى لا شيء.

“هيه … على الرغم من أن هذا هو أول لقاء لنا ، إلا أنني أعرف عنك دائمًا.” كان صوت ملك الآلهة هادئا. لم يبد مستبداً أو قوياً بشكل خاص. “قد لا تعرف ذلك ، لكنك مميز جدًا.”

حفر كلاود هوك بعمق ، وأطلق المزيد من قوته. اشتعلت النار خلف عينيه كما تم استدعاء قواه النفسية. أخيرًا ، اجتاز البرق عاصفة الطاقة وانتشر عبر الغرفة ، مما أدى إلى تفكك مظهر ملك الآلهة.

 

 

تسلل شعور غريب إلى ظهر كلاود هوك ، لقد جاء مع فكرة. هل كان هذا المخلوق حقاً ملك الآلهة؟ لقد واجه حفنة من الآلهة حتى الآن وعرف شيئًا عن طريقة تفكيرهم. كانت غير مبالية عاطفيًا وموحدة في الفكر ومتطورة للغاية في جميع الجوانب.

يا لها من مزحة.

 

لا أستطيع أن أخسر!

في كثير من الجوانب ، يمكن تشبيه مجتمع التقوى بمجتمع النمل ، لكن  الآلهة ستظل آلهة عندما يكونوا جزءًا من الكل. عندما يبلغ المرء الفردانية ، لم يعد يُعتبروا “أتقياء”. كانت تلك هي الخاصية السيئة التي جعلتهم شياطيناً.

سمح كلاود هوك لغضبه ويأسه بتمكينه وإطلاق إمكاناته. مثل طقطقة السهام ، وصل البرق ، ودمر عددًا كبيرًا من القبضات الزاحفة ، لكن هذا الانتصار الصغير كلفه ، سبب إجهاداً شديداً في العظام تم غسله في جسد كلاود هوك.

 

لا يمكنه أن يخسر. إذا فشل ، فإن جنسه بأكمله محكوم عليه بالانقراض. كل شيء حي على هذا الكوكب سوف يُمحى من قبل هؤلاء الذين يُطلق عليهم “الآلهة!”

بالفعل في حديثهم الموجز ، عرف كلاود هوك أن هذا كان مختلفًا. في السلوك والكلام ، بدا أعظم الآلهة … عاديًا. يمكن حتى سماع العاطفة في صوته. لم يكن أي شيء عن ملك الآلهة مثل أي آلهة أخرى عرفها كلاود هوك.

عندما يأتي ملك الآلهة إلى كوكبه ، هل ستكون هناك حاجة للقتال؟ هذا الوحش يمكن أن ينهيه بتلويحة من يده. مع قدرته على رؤية الزمن ، لم يكن لدى كلاود هوك فرصة.

 

 

أجاب كلاود هوك باختصار ، “أعلم أنني مميز”.

 

 

 

“لا. لم يتم إخبارك أبدًا بما يجعلك مميزًا حقًا “. ملك الآلهة وقف على الجانب الآخر من المرآة ، وعيناه تخترقان حجاب ألف عام لتتأمل عين كلاود هوك. “هذا الكون ، بإراداته ومظاهره التي لا تعد ولا تحصى ، كان يبحث عنك عبر دهور عديدة. لقد وُلدَت ملايين الحضارات وتلاشت في الغموض ، حتى أخيرًا تشكل تكونك المحدد للغاية من المواهب والدم. سيشكل وجودك العصر الكوني القادم ، لهذا السبب اختارك ملك الشياطين”

 

 

 

لم يكن كلاود هوك سوى ذرة في السواد الأبدي الذي كان الكون. متى كان مميزًا جدًا؟ ادعى ملك الآلهة أنه خاص بما يكفي لتشكيل الكون كله.

حفر كلاود هوك بعمق ، وأطلق المزيد من قوته. اشتعلت النار خلف عينيه كما تم استدعاء قواه النفسية. أخيرًا ، اجتاز البرق عاصفة الطاقة وانتشر عبر الغرفة ، مما أدى إلى تفكك مظهر ملك الآلهة.

 

تردد صدى كلماته الحزينة في أرجاء الغرفة حيث تحطمت المرآة أخيرًا.

ما الذي كان يحاول إخباره به؟ كل هذا كان هراءً. لم يكن كلاود هوك عالِمًا ، لكنه يعلم أن كوكبهم كان عبارة عن رخام صغير واحد من بين عدد لا حصر له. كانت الإنسانية مجرد حضارة أخرى موجودة في غمضة عين كونية ، في كلمة تافهة. كان كلاود هوك مدركًا تمامًا لهذه الحقيقة.

 

 

بووم!

لم يصدق ذلك ، ولكن كان هناك مسحة صغيرة من الكبرياء لكونه أشيد به من قبل مخلوق مثل ملك الآلهة. بعد كل شيء ، امتدت إرادته ألف سنة وهزمت بيليال بفكرة.

 

 

 

“هل تتخيل أن ملك الشياطين هو زعيم المتمردين؟ أن ليجون هو دليل نكران الذات؟ سلفك هو الحرس القديم الحقيقي ، الذي أقسم على الطرق القديمة العنيدة. إنه يحاول أن ينال الخلود من خلالك. هو لا يهتم بأي شيء للنظام العالمي أو تدميره. وليجون ؟ لص خسيس لا أكثر. مهرج يتألم في مركز الصدارة”

 

 

 

تجعدت حواجب كلاود هوك. ماذا بحق الجحيم يقوله هذا المخلوق؟

شعرت كلاود هوك كطفل ضعيف يتعرض لهجوم من قبل جيش من الرجال الأقوياء. فقط جسده الشبيه بالإله وآثاره الدفاعية أبقته على قيد الحياة.

 

تجعدت حواجب كلاود هوك. ماذا بحق الجحيم يقوله هذا المخلوق؟

“كلاود هوك. لا يمكن السماح بوجودك. ولكن هذا لم يكن حادثاً”

 

 

ترجمة : Bolay

وبينما كانت هذه الكلمات معلقة بينهما ، اندفعت سلسلة من الأفكار في ذهنه. كانت كلمات ملك الآلهة مليئة بالمعاني. هل كان هذا كله من المفترض أن يكون كشفًا مخيفًا؟ أن ملك الشياطين كان الشرير طوال الوقت؟ ملك الآلهة هو منقذ النظام؟

 

 

 

يا لها من مزحة.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

ما هو الهدف؟ هل كان من المفترض أن يتصافحوا ويسامحوا وينسوا الماضي؟ يا له هراء لعين. كلاود هوك لم يصدق ذلك لثانية واحدة.

 

 

جاء الظلام وابتلعه فقدان الوعي. إذا هاجم ملك الآلهة الآن ، لم يكن هناك من ينقذه.

“الآن دعني أرى مدى نموك.” أثناء حديثه ، مد ملك الآلهة إصبعه نحو المرآة. هذا الشعور المرير بالخطر غمر كلاود هوك وكان يعلم أن الكائن على وشك الهجوم.

 

 

 

بووم!

 

 

 

ملأت الغرفة دفعة قوية تتحدى المنطق.

بالفعل في حديثهم الموجز ، عرف كلاود هوك أن هذا كان مختلفًا. في السلوك والكلام ، بدا أعظم الآلهة … عاديًا. يمكن حتى سماع العاطفة في صوته. لم يكن أي شيء عن ملك الآلهة مثل أي آلهة أخرى عرفها كلاود هوك.

 

 

كان رد فعل كلاود هوك تلقائي بعد أن تعلم من خلال مشاهدة مصيبة بيليال. في لحظة انتقل عن بعد مائتي متر أثناء تنشيط العشرات من البقايا الدفاعية له. فوق كل ذلك كان مجال النفور له.

 

 

 

بعد لحظة ، انفجرت موجة من الطاقة من المرآة. لقد مزقت دفاعات كلاود هوك ، حتى من مسافته. فجأة وجد نفسه غارقًا في عاصفة لم يستطع الهروب منها. أطلق قاتل الآلهة آلاف من صواعق البرق لمحاولة منع الهجوم.

 

 

 

اشتبكت القوتان. للحظة تم حبسهم في مأزق عنيف ، لكن كان من الواضح على الفور وجود هوة شاسعة بينهما. لم يكن كلاود هوك قريبًا من مستوى ملك الآلهة.

 

 

تردد صدى كلماته الحزينة في أرجاء الغرفة حيث تحطمت المرآة أخيرًا.

منذ ألف عام في الماضي ، هاجم ملك الآلهة كلاود هوك. على الرغم من أنه كان يدافع عن نفسه في الوقت الحالي ، إلا أن قوة الإله منذ ألف عام ما زالت لها اليد العليا. لم يكن هناك شك من هو أضعف الاثنين.

كان رد فعل كلاود هوك تلقائي بعد أن تعلم من خلال مشاهدة مصيبة بيليال. في لحظة انتقل عن بعد مائتي متر أثناء تنشيط العشرات من البقايا الدفاعية له. فوق كل ذلك كان مجال النفور له.

 

تجعدت حواجب كلاود هوك. ماذا بحق الجحيم يقوله هذا المخلوق؟

ظلت القوى العقلية لـ كلاود هوك تتضاءل بسرعة. يجب أن تنضب قوى ملك الآلهة بشكل أسرع ، لكن كلاود هوك هو الذي وصل إلى نقطة الانهيار أولاً. لمدة عشر دقائق ، استمر الجمود ، حرب بين البرق والطاقة النقية التي شوهت الفضاء من حولهم. لقد أعادت كلاود هوك إلى أيامه الأولى ضد أركتوروس كلود وكيف شعر بالعجز.

 

 

 

كان من المضحك الاعتقاد بأنه يستطيع الوقوف ضد ملك الآلهة! لقد تفوق عليه تماماً.

 

 

ظلت القوى العقلية لـ كلاود هوك تتضاءل بسرعة. يجب أن تنضب قوى ملك الآلهة بشكل أسرع ، لكن كلاود هوك هو الذي وصل إلى نقطة الانهيار أولاً. لمدة عشر دقائق ، استمر الجمود ، حرب بين البرق والطاقة النقية التي شوهت الفضاء من حولهم. لقد أعادت كلاود هوك إلى أيامه الأولى ضد أركتوروس كلود وكيف شعر بالعجز.

لقد كان انتحاراً!

من زاوية عينه ، رأى كلاود هوك شقوقًا بدأت تظهر في المرآة. كانت هناك حدود لما يمكن أن ينجزه ملك الآلهة منذ ألف عام. كان طوفان قوتها أكبر من أن تستطيع المرآة أن تدعمه. بمجرد أن تتحطم سيتوقف الهجوم.

 

 

عندما يأتي ملك الآلهة إلى كوكبه ، هل ستكون هناك حاجة للقتال؟ هذا الوحش يمكن أن ينهيه بتلويحة من يده. مع قدرته على رؤية الزمن ، لم يكن لدى كلاود هوك فرصة.

 

 

 

من زاوية عينه ، رأى كلاود هوك شقوقًا بدأت تظهر في المرآة. كانت هناك حدود لما يمكن أن ينجزه ملك الآلهة منذ ألف عام. كان طوفان قوتها أكبر من أن تستطيع المرآة أن تدعمه. بمجرد أن تتحطم سيتوقف الهجوم.

لا أستطيع أن أخسر!

 

ظلت القوى العقلية لـ كلاود هوك تتضاءل بسرعة. يجب أن تنضب قوى ملك الآلهة بشكل أسرع ، لكن كلاود هوك هو الذي وصل إلى نقطة الانهيار أولاً. لمدة عشر دقائق ، استمر الجمود ، حرب بين البرق والطاقة النقية التي شوهت الفضاء من حولهم. لقد أعادت كلاود هوك إلى أيامه الأولى ضد أركتوروس كلود وكيف شعر بالعجز.

حفر كلاود هوك بعمق ، وأطلق المزيد من قوته. اشتعلت النار خلف عينيه كما تم استدعاء قواه النفسية. أخيرًا ، اجتاز البرق عاصفة الطاقة وانتشر عبر الغرفة ، مما أدى إلى تفكك مظهر ملك الآلهة.

ما هو الهدف؟ هل كان من المفترض أن يتصافحوا ويسامحوا وينسوا الماضي؟ يا له هراء لعين. كلاود هوك لم يصدق ذلك لثانية واحدة.

 

كان رد فعل كلاود هوك تلقائي بعد أن تعلم من خلال مشاهدة مصيبة بيليال. في لحظة انتقل عن بعد مائتي متر أثناء تنشيط العشرات من البقايا الدفاعية له. فوق كل ذلك كان مجال النفور له.

أصبحت المرآة عبارة عن مجموعة من الشظايا الآن ، متماسكة بشكل غير محكم.

“أفضل بقليل مما كان متوقعاً.” استمرت الشقوق في الوصول من خلال المرآة بينما ظل ملك الآلهة يتكلم ، ويتمتم في نفسه. ” يا لها من شفقة. لستَ قوياً بما فيه الكفاية. كم أتمنى أن تعيش. كم أتمنى أن تهزمني ، بدلاً من أن تموت بيدي”

 

 

“لقد منحتك الوقت الكافي للنمو” كان هناك خيبة أمل في صوتها. “لسوء الحظ ، أهذا كل ما يمكنك أن تريني؟ ليست هناك حاجة للاحتفاظ بك”

 

 

اشتبكت القوتان. للحظة تم حبسهم في مأزق عنيف ، لكن كان من الواضح على الفور وجود هوة شاسعة بينهما. لم يكن كلاود هوك قريبًا من مستوى ملك الآلهة.

مد ملك الآلهة بكلتا يديه.

اشتبكت القوتان. للحظة تم حبسهم في مأزق عنيف ، لكن كان من الواضح على الفور وجود هوة شاسعة بينهما. لم يكن كلاود هوك قريبًا من مستوى ملك الآلهة.

 

الكتاب 7 ، الفصل 60 – هيمنة من الماضي

حول كلاود هوك ، بدأت بحيرة المعدن السائل في الغليان. تجمعت في ستة أجرام سماوية كبيرة كانت محور قوة ملك الآلهة. بسرعة لا تصدق ، انطلقوا نحو كلاود هوك. كان رد فعله من خلال استدعاء برق قاتل الآلهة ، وتمزيق الأجرام السماوية واحدة تلو الأخرى.

لقد سرق كلاود هوك جزءًا بسيطًا من قوة ملك الآلهة من خلال عين الزمن. ومع ذلك ، مع اتساع قوته ، لم يستطع رؤية سوى ساعة في المستقبل. علاوة على ذلك ، مجرد المحاولة ستخاطر بإصابة خطيرة. يمكنه أيضًا أن يرى بوضوح مرور ساعة من الماضي ، ولكن يبدو أن هذا هو الحد الأقصى لما يمكن أن ينجزه البشر.

 

لا أستطيع أن أخسر.

لكنهم فقط شربوا البرق بدون مشكلة. مثل ثور طيني أُلقي في البحر ، ذابت القوة إلى لا شيء.

لا يمكنه أن يخسر. إذا فشل ، فإن جنسه بأكمله محكوم عليه بالانقراض. كل شيء حي على هذا الكوكب سوف يُمحى من قبل هؤلاء الذين يُطلق عليهم “الآلهة!”

 

 

قبضة فضية انطلقت من الجرم السماوي. اصطدمت بجسد كلاود هوك ، وكان التأثير يصم الآذان ويحطم العظام. ترنح إلى الوراء ، واستعاد توازنه فقط بعد عشرات الخطوات. بحلول ذلك الوقت كانت الأجرام السماوية قد أحاطت به. ما بدا وكأنه مئات من تلك القبضات سقطت مثل نيران مدفع رشاش. في أعقابهم ، انحرف الواقع ، يكافح من أجل الحفاظ عليه.

 

 

بالفعل في حديثهم الموجز ، عرف كلاود هوك أن هذا كان مختلفًا. في السلوك والكلام ، بدا أعظم الآلهة … عاديًا. يمكن حتى سماع العاطفة في صوته. لم يكن أي شيء عن ملك الآلهة مثل أي آلهة أخرى عرفها كلاود هوك.

شعرت كلاود هوك كطفل ضعيف يتعرض لهجوم من قبل جيش من الرجال الأقوياء. فقط جسده الشبيه بالإله وآثاره الدفاعية أبقته على قيد الحياة.

 

 

 

مائة ضربة. ألف. عشرة آلاف! مائة ألف ، مليون!

فقد كلاود هوك عدد الضربات التي عانى منها. كل ما كان يراه هو حماية نفسه ، التف غريزيًا على القوة العقلية التي يمكنه استدعاؤها. لقد كان مثل الورقة الهشة التي ضربها إعصار ، معرضة لخطر التمزق في أي لحظة.

 

ما الذي كان يحاول إخباره به؟ كل هذا كان هراءً. لم يكن كلاود هوك عالِمًا ، لكنه يعلم أن كوكبهم كان عبارة عن رخام صغير واحد من بين عدد لا حصر له. كانت الإنسانية مجرد حضارة أخرى موجودة في غمضة عين كونية ، في كلمة تافهة. كان كلاود هوك مدركًا تمامًا لهذه الحقيقة.

فقد كلاود هوك عدد الضربات التي عانى منها. كل ما كان يراه هو حماية نفسه ، التف غريزيًا على القوة العقلية التي يمكنه استدعاؤها. لقد كان مثل الورقة الهشة التي ضربها إعصار ، معرضة لخطر التمزق في أي لحظة.

 

 

 

لقد فهم الآن كم كان ضئيلاً في مواجهة عدوه. تم التغلب عليه تمامًا ، غير قادر على المقاومة. اعتقد كلاود هوك أنه سيصبح قوياً للغاية ، لكن تبين أنه لم يكن شيئًا في مواجهة ملك الآلهة.

تجعدت حواجب كلاود هوك. ماذا بحق الجحيم يقوله هذا المخلوق؟

 

حفر كلاود هوك بعمق ، وأطلق المزيد من قوته. اشتعلت النار خلف عينيه كما تم استدعاء قواه النفسية. أخيرًا ، اجتاز البرق عاصفة الطاقة وانتشر عبر الغرفة ، مما أدى إلى تفكك مظهر ملك الآلهة.

لا يمكنه أن يخسر. إذا فشل ، فإن جنسه بأكمله محكوم عليه بالانقراض. كل شيء حي على هذا الكوكب سوف يُمحى من قبل هؤلاء الذين يُطلق عليهم “الآلهة!”

“أفضل بقليل مما كان متوقعاً.” استمرت الشقوق في الوصول من خلال المرآة بينما ظل ملك الآلهة يتكلم ، ويتمتم في نفسه. ” يا لها من شفقة. لستَ قوياً بما فيه الكفاية. كم أتمنى أن تعيش. كم أتمنى أن تهزمني ، بدلاً من أن تموت بيدي”

 

 

لا أستطيع أن أخسر.

 

 

وبينما كانت هذه الكلمات معلقة بينهما ، اندفعت سلسلة من الأفكار في ذهنه. كانت كلمات ملك الآلهة مليئة بالمعاني. هل كان هذا كله من المفترض أن يكون كشفًا مخيفًا؟ أن ملك الشياطين كان الشرير طوال الوقت؟ ملك الآلهة هو منقذ النظام؟

لا أستطيع أن أخسر!

فقد كلاود هوك عدد الضربات التي عانى منها. كل ما كان يراه هو حماية نفسه ، التف غريزيًا على القوة العقلية التي يمكنه استدعاؤها. لقد كان مثل الورقة الهشة التي ضربها إعصار ، معرضة لخطر التمزق في أي لحظة.

 

 

سمح كلاود هوك لغضبه ويأسه بتمكينه وإطلاق إمكاناته. مثل طقطقة السهام ، وصل البرق ، ودمر عددًا كبيرًا من القبضات الزاحفة ، لكن هذا الانتصار الصغير كلفه ، سبب إجهاداً شديداً في العظام تم غسله في جسد كلاود هوك.

 

 

 

جاء الظلام وابتلعه فقدان الوعي. إذا هاجم ملك الآلهة الآن ، لم يكن هناك من ينقذه.

 

 

لا عجب أن ملك الشياطين خسر. لقد تجاوزت قوى الفضاء “المكان” ، لكن قوى الزمن لم يكن لها قيود. لم يكن هناك شك أيهما أقوى.

ومع ذلك ، وبضربة حظ ، وصلت المرآة إلى نقطة الانهيار. تم قطع قوى ملك الآلهة ، على الرغم من أنه لا يزال من الممكن أن يحدق في شكل كلاود هوك المعروض من خلال المكان والزمان.

حفر كلاود هوك بعمق ، وأطلق المزيد من قوته. اشتعلت النار خلف عينيه كما تم استدعاء قواه النفسية. أخيرًا ، اجتاز البرق عاصفة الطاقة وانتشر عبر الغرفة ، مما أدى إلى تفكك مظهر ملك الآلهة.

 

 

“أفضل بقليل مما كان متوقعاً.” استمرت الشقوق في الوصول من خلال المرآة بينما ظل ملك الآلهة يتكلم ، ويتمتم في نفسه. ” يا لها من شفقة. لستَ قوياً بما فيه الكفاية. كم أتمنى أن تعيش. كم أتمنى أن تهزمني ، بدلاً من أن تموت بيدي”

 

 

لم يصدق ذلك ، ولكن كان هناك مسحة صغيرة من الكبرياء لكونه أشيد به من قبل مخلوق مثل ملك الآلهة. بعد كل شيء ، امتدت إرادته ألف سنة وهزمت بيليال بفكرة.

تردد صدى كلماته الحزينة في أرجاء الغرفة حيث تحطمت المرآة أخيرًا.

 

 

 

 

 

م.م : وات ذاا

“كلاود هوك. لا يمكن السماح بوجودك. ولكن هذا لم يكن حادثاً”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

لقد كان انتحاراً!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط