نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 801

برج بسيونيك

برج بسيونيك

الكتاب 7 ، الفصل 78 – برج بسيونيك

 

 

كانت الطريقة الأكثر مباشرة لاستخدام هذا المورد الجديد.

رست سفينة منطاد في رصيف مؤقت أقيم في قلب جرينلاند. عندما تم فتح الحجرات ، تم الكشف عن أطنان من الكريستال المتلألئ. كان الأصغر بحجم قبضة اليد ، بينما كان الأكبر ينافس منزلًا صغيرًا.

 

 

م.م : البوزيترونات هي الأنتي ماتر للالكترونات ، أي المادة المعاكسة للالكترون. وهي شيء مثل الالكترون تماماً ولكن معاكس فالشحنة. وليس لانها موجبة الشحنة أي انها هي البروتونات ، الاثنان مختلفان ولا افهم الموضوع من الأساس.

لقد أتوا بأشكال مختلفة ، مما جعل من السهل استخدامها لمجموعة من الأغراض. قامت السفينة بتسليم حمولتها ، ثم قفزت لتجمع المزيد. انتظر خط من السفن وراءها للقيام بنفس الشيء.

“الرئيسة هيلفلاور ، نتائج الاختبار عادت.” أحد العلماء الرئيسيين في جرينلاند ، باغ ، اقترب لإيصال الأخبار. “لقد تمكنا فقط من تحديد حوالي خمسة بالمائة بشكل إيجابي من محتوياته: 1.5٪ فوسفور ، 0.9٪ حديد ، 0.73٪ كالسيوم. 0.51٪ نحاس ، 0.12٪ ثاني أكسيد السيليكون. لا تزال نسبة الخمسة والتسعين بالمائة المتبقية غير معروفة. بناءً على الفيزياء ، لا شيء رأيناه من قبل. إنه … يغير كل شيء نعرفه تمامًا عن العلم”

 

 

كان جيش الحلف مشغولاً أيضاً. تم جلفنة أكثر من ثلاثة آلاف سائق لقيادة سياراتهم إلى الكريستال والمساعدة في مجموعات. ركاب الوحوش ساعدوا ، مصدومين مما وجدوه عندما طاروا بالقرب. بدا وكأنه نوع من الأنهار الجليدية.

“هذه الفتاة البشرية على حق.”

 

 

ومع ذلك ، فقد اختلف عن قطع الجليد في أنه يتوهج بضوء داخلي. ليلاً أو نهارا ، كان هناك بصيص أثيري أضاء المناطق المحيطة. على الأقل ، لن تضطر المدينة أبدًا إلى القلق بشأن الظلام بعد الآن.

 

 

 

“اذهب للعمل! نحن بحاجة إلى إعادة كل هذا إلى المدينة!”

كان قلقها المحدد هو ما يمكن أن يفعله على المستوى الجيني. ربما في نصف عقد سيعاني كل شخص يعيش في العاصمة الجنوبية من الطفرات.

 

ضغطت هيلفلاور عليها ، “ما هي السمات الأخرى التي اكتشفتها؟”

“قال القائد كلاود هوك أن هناك ما يكفي هنا لتجهيزنا حتى نهاية الوقت. الأيام الجيدة تلوح في الأفق!”

كل ذلك جاء من المعابد. كل ثانية من كل يوم تُضخ الطاقة في جميع أنحاء العالم. بطانية لا شكل لها من الأشياء التي كانت تحمي الأراضي الإليسية وتغير سكانها.

 

 

بقي الكثير من الحطام حول جبل المصدر ، نتيجة لانتقاله. من بين القطع الصغيرة التي تكوِّن سجادة من الحصى ، بعضها كانت عدة مئات من الأمتار. تم توزيعهم عشوائياً بكل طريقة. جيش حقيقي من الناس ، يحمل المعاول والفؤوس ، يتجمعون على الأطراف.

مع وجود جبل المصدر في الخارج ، لن يكون لديهم فقط طاقة لا نهاية لها ولكن أيضًا فرصة للجميع للتطور. في المستقبل ، سيتم منح الجميع القدرة على تغيير العالم كما يرونه مناسبًا.

 

ترجمة : Bolay

تم إعادة التحميل بعد تحميل البلورات إلى المدينة. كان البعض مخزناً في مكعب الفضاء الجزئي للبحث ، حيث شرعت هيلفلاور على الفور في العمل لمعرفة كيف يمكن استغلاله.

جذب الجزء الأخير انتباه المساعدين القريبين وجعلهم متوترين.

 

ماذا يعني ذلك؟ إذا كانت قوة المصدر تؤثر على نشاط المخيخ ، يمكن أن يمنح الناس بمرور الوقت القدرة على التعامل مع المادة بأذهانهم.

كان عملاً مهمًا. بينما لم يكن هناك دليل على أن المصدر كان خطيرًا ، إلا أنه لا يزال مجهولاً. لكن قيود الوقت تعني أنه سيتعين عليهم استخدامها ودراستها في نفس الوقت. فقط مع المصدر يمكن للبشرية أن تستعد للحرب القادمة. كنز مثل هذا لا يمكن تجاهله ، عندما لا يمكن أن تدعم القوى المعادية للآلهة الضعيفة بشدة.

 

 

“قال القائد كلاود هوك أن هناك ما يكفي هنا لتجهيزنا حتى نهاية الوقت. الأيام الجيدة تلوح في الأفق!”

“الرئيسة هيلفلاور ، نتائج الاختبار عادت.” أحد العلماء الرئيسيين في جرينلاند ، باغ ، اقترب لإيصال الأخبار. “لقد تمكنا فقط من تحديد حوالي خمسة بالمائة بشكل إيجابي من محتوياته: 1.5٪ فوسفور ، 0.9٪ حديد ، 0.73٪ كالسيوم. 0.51٪ نحاس ، 0.12٪ ثاني أكسيد السيليكون. لا تزال نسبة الخمسة والتسعين بالمائة المتبقية غير معروفة. بناءً على الفيزياء ، لا شيء رأيناه من قبل. إنه … يغير كل شيء نعرفه تمامًا عن العلم”

ترجمة : Bolay

 

 

ضغطت هيلفلاور عليها ، “ما هي السمات الأخرى التي اكتشفتها؟”

 

 

 

“اكتشفنا عددًا كبيرًا من البوزيترونات غير المستقرة*. تتحد بطريقة غريبة ، منتجة مركبًا مشعًا قد يؤثر على الهياكل الجزيئية القائمة على الكربون. خلال الاختبار الأولي ، اكتشفنا تأثيرًا واضحًا على المخيخ”

 

 

كل ذلك جاء من المعابد. كل ثانية من كل يوم تُضخ الطاقة في جميع أنحاء العالم. بطانية لا شكل لها من الأشياء التي كانت تحمي الأراضي الإليسية وتغير سكانها.

م.م : البوزيترونات هي الأنتي ماتر للالكترونات ، أي المادة المعاكسة للالكترون. وهي شيء مثل الالكترون تماماً ولكن معاكس فالشحنة. وليس لانها موجبة الشحنة أي انها هي البروتونات ، الاثنان مختلفان ولا افهم الموضوع من الأساس.

 

 

 

جذب الجزء الأخير انتباه المساعدين القريبين وجعلهم متوترين.

 

 

 

سأل باغ رئيسها ، “سيدة هيلفلاور ، هناك تأثير واضح على البشر الذين يبقون بالقرب من البلورات. كل شيء حولنا الآن. هل يمكننا توقع تأثير سلبي؟”

 

 

لم يكن هذا السؤال صعبًا على بيليال. كان لديه أكثر من ألف عام للتجول في العالم ، وانتقل من عالم إلى آخر. في أي من حياته ، لم يقابل شخصًا يعرف المصدر ، فلماذا يفعلون ذلك؟ كان في كل مكان وطوال الوقت. في كل مكان مثل الهواء.

كان قلقها المحدد هو ما يمكن أن يفعله على المستوى الجيني. ربما في نصف عقد سيعاني كل شخص يعيش في العاصمة الجنوبية من الطفرات.

وهذا ما يفسر سبب امتلاك بعض الأشخاص “موهبة” لاستخدام الآثار والبعض الآخر لا يمتلكها. إذا كانت أبحاث هيلفلاور صحيحة ، فإن ما أطلقوا عليه القوة العقلية كان في الحقيقة مجرد طفرة. كان جميع صائدي الشياطين ، في جوهرهم ، متحولين.

 

 

أخذت هيلفلاور تقرير البيانات ونظرت فيه عن كثب. بعد التقليب في بضع صفحات ، ابتسمت. ”لا تقلق. أنت محق في أن تركيز الطاقة مشع ، لكن التأثير على البشر ضئيل. كما لا يوجد سبب للاعتقاد بأن التأثير سيكون سلبياً”

 

 

“قال القائد كلاود هوك أن هناك ما يكفي هنا لتجهيزنا حتى نهاية الوقت. الأيام الجيدة تلوح في الأفق!”

“هل يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي؟” ضغط عليها باغ.

 

 

سأل باغ رئيسها ، “سيدة هيلفلاور ، هناك تأثير واضح على البشر الذين يبقون بالقرب من البلورات. كل شيء حولنا الآن. هل يمكننا توقع تأثير سلبي؟”

“وفقًا لما تعلمناه ، لا يمكن اكتشاف الطاقة العقلية بواسطة الأدوات العادية. يمكننا أن نسميها طاقة “نفسية”. تأتي الجودة النهائية لهذه الطاقة من إرادة الكائنات الحية ، ومن خلالها يمكن تعديل المادة المادية” واصلت هيلفلاور شرحها. “لقد قمت بتشريح عدد لا بأس به من أدمغة صائدي الشياطين. ما اكتشفته كان تشوهات طفيفة … في المخيخ. حتى أن صائدي الشياطين الأقوياء كان لديهم هياكل بلورية مجهرية في المادة الرمادية. كنت أعتقد أن هذه كانت مجرد طفرات لمرة واحدة ، لكننا نعلم الآن أن هذا ليس صحيحًا. تولد إرادة الإنسان من المخيخ ، ولكن ليس من القوة الذهنية. هذا يأتي فقط عندما يتحور المخيخ. هذه هي إرادتهم الآن للتلاعب بالعالم من حولهم”

 

 

مع وجود جبل المصدر في الخارج ، لن يكون لديهم فقط طاقة لا نهاية لها ولكن أيضًا فرصة للجميع للتطور. في المستقبل ، سيتم منح الجميع القدرة على تغيير العالم كما يرونه مناسبًا.

وهذا ما يفسر سبب امتلاك بعض الأشخاص “موهبة” لاستخدام الآثار والبعض الآخر لا يمتلكها. إذا كانت أبحاث هيلفلاور صحيحة ، فإن ما أطلقوا عليه القوة العقلية كان في الحقيقة مجرد طفرة. كان جميع صائدي الشياطين ، في جوهرهم ، متحولين.

 

 

 

ماذا يعني ذلك؟ إذا كانت قوة المصدر تؤثر على نشاط المخيخ ، يمكن أن يمنح الناس بمرور الوقت القدرة على التعامل مع المادة بأذهانهم.

ومع ذلك ، فقد اختلف عن قطع الجليد في أنه يتوهج بضوء داخلي. ليلاً أو نهارا ، كان هناك بصيص أثيري أضاء المناطق المحيطة. على الأقل ، لن تضطر المدينة أبدًا إلى القلق بشأن الظلام بعد الآن.

 

مع وجود جبل المصدر في الخارج ، لن يكون لديهم فقط طاقة لا نهاية لها ولكن أيضًا فرصة للجميع للتطور. في المستقبل ، سيتم منح الجميع القدرة على تغيير العالم كما يرونه مناسبًا.

لماذا ظهر صائدي الشياطين عادةً في الأراضي الإليسية فقط ، وليس في الأراضي القاحلة؟ من المحتمل أن يكون له علاقة بالسحر الآلهة الموضوعة في عوالمهم. زاد تدخلهم من احتمالية حدوث هذه الطفرة ، ومنح البشر القدرة على الخوض في ألغاز القدرة النفسية.

 

 

 

مع وجود جبل المصدر في الخارج ، لن يكون لديهم فقط طاقة لا نهاية لها ولكن أيضًا فرصة للجميع للتطور. في المستقبل ، سيتم منح الجميع القدرة على تغيير العالم كما يرونه مناسبًا.

“اذهب للعمل! نحن بحاجة إلى إعادة كل هذا إلى المدينة!”

 

 

“هذه الفتاة البشرية على حق.”

 

 

م.م : البوزيترونات هي الأنتي ماتر للالكترونات ، أي المادة المعاكسة للالكترون. وهي شيء مثل الالكترون تماماً ولكن معاكس فالشحنة. وليس لانها موجبة الشحنة أي انها هي البروتونات ، الاثنان مختلفان ولا افهم الموضوع من الأساس.

كان بيليال في الجوار ، يعمل على مسألة أخرى أثناء مناقشة الاحتمالات. الشخص الذي يُدعى هيلفلاور كان لديها عقل قوي. عزمها حول القوة العقلية كان صحيحًا. لقد كان عرضًا رائعًا لذكائها وبحثها الشامل.

 

 

بقي الكثير من الحطام حول جبل المصدر ، نتيجة لانتقاله. من بين القطع الصغيرة التي تكوِّن سجادة من الحصى ، بعضها كانت عدة مئات من الأمتار. تم توزيعهم عشوائياً بكل طريقة. جيش حقيقي من الناس ، يحمل المعاول والفؤوس ، يتجمعون على الأطراف.

لم تقتصر دراستها على الحضارة الأرضية. في الآونة الأخيرة ، كان مجال دراستها هو الطاقة العقلية والبشر الذين استخدموها. معرفة القوة النفسية والآثار التي قوتها. كانت هناك بالفعل اختراقات كبيرة ، وكلها أخبرتها أنه لا ينبغي لها حماية الناس من إشعاع المصدر. يجب عليهم احتضانها.

جذب الجزء الأخير انتباه المساعدين القريبين وجعلهم متوترين.

 

“الرئيسة هيلفلاور ، نتائج الاختبار عادت.” أحد العلماء الرئيسيين في جرينلاند ، باغ ، اقترب لإيصال الأخبار. “لقد تمكنا فقط من تحديد حوالي خمسة بالمائة بشكل إيجابي من محتوياته: 1.5٪ فوسفور ، 0.9٪ حديد ، 0.73٪ كالسيوم. 0.51٪ نحاس ، 0.12٪ ثاني أكسيد السيليكون. لا تزال نسبة الخمسة والتسعين بالمائة المتبقية غير معروفة. بناءً على الفيزياء ، لا شيء رأيناه من قبل. إنه … يغير كل شيء نعرفه تمامًا عن العلم”

فكيف يجب استخدامه؟

 

 

فكيف يجب استخدامه؟

لم يكن هذا السؤال صعبًا على بيليال. كان لديه أكثر من ألف عام للتجول في العالم ، وانتقل من عالم إلى آخر. في أي من حياته ، لم يقابل شخصًا يعرف المصدر ، فلماذا يفعلون ذلك؟ كان في كل مكان وطوال الوقت. في كل مكان مثل الهواء.

“وفقًا لما تعلمناه ، لا يمكن اكتشاف الطاقة العقلية بواسطة الأدوات العادية. يمكننا أن نسميها طاقة “نفسية”. تأتي الجودة النهائية لهذه الطاقة من إرادة الكائنات الحية ، ومن خلالها يمكن تعديل المادة المادية” واصلت هيلفلاور شرحها. “لقد قمت بتشريح عدد لا بأس به من أدمغة صائدي الشياطين. ما اكتشفته كان تشوهات طفيفة … في المخيخ. حتى أن صائدي الشياطين الأقوياء كان لديهم هياكل بلورية مجهرية في المادة الرمادية. كنت أعتقد أن هذه كانت مجرد طفرات لمرة واحدة ، لكننا نعلم الآن أن هذا ليس صحيحًا. تولد إرادة الإنسان من المخيخ ، ولكن ليس من القوة الذهنية. هذا يأتي فقط عندما يتحور المخيخ. هذه هي إرادتهم الآن للتلاعب بالعالم من حولهم”

 

كان قلقها المحدد هو ما يمكن أن يفعله على المستوى الجيني. ربما في نصف عقد سيعاني كل شخص يعيش في العاصمة الجنوبية من الطفرات.

كل ذلك جاء من المعابد. كل ثانية من كل يوم تُضخ الطاقة في جميع أنحاء العالم. بطانية لا شكل لها من الأشياء التي كانت تحمي الأراضي الإليسية وتغير سكانها.

كل ذلك جاء من المعابد. كل ثانية من كل يوم تُضخ الطاقة في جميع أنحاء العالم. بطانية لا شكل لها من الأشياء التي كانت تحمي الأراضي الإليسية وتغير سكانها.

 

كان بيليال في الجوار ، يعمل على مسألة أخرى أثناء مناقشة الاحتمالات. الشخص الذي يُدعى هيلفلاور كان لديها عقل قوي. عزمها حول القوة العقلية كان صحيحًا. لقد كان عرضًا رائعًا لذكائها وبحثها الشامل.

كان بيليال مشغولاً بتصميم فرن جديد. واحد يستخدم المصدر كوقود ويخرج الطاقة العقلية. سينتشر ما تم إنتاجه عبر الأراضي القاحلة الجنوبية ، مما يقلل العبء الفردي لأولئك الذين يحاولون استخدام الآثار. يمكنهم ببساطة نتفه من الهواء حسب الحاجة.

كان بيليال مشغولاً بتصميم فرن جديد. واحد يستخدم المصدر كوقود ويخرج الطاقة العقلية. سينتشر ما تم إنتاجه عبر الأراضي القاحلة الجنوبية ، مما يقلل العبء الفردي لأولئك الذين يحاولون استخدام الآثار. يمكنهم ببساطة نتفه من الهواء حسب الحاجة.

 

“قال القائد كلاود هوك أن هناك ما يكفي هنا لتجهيزنا حتى نهاية الوقت. الأيام الجيدة تلوح في الأفق!”

كانت الطريقة الأكثر مباشرة لاستخدام هذا المورد الجديد.

سأل باغ رئيسها ، “سيدة هيلفلاور ، هناك تأثير واضح على البشر الذين يبقون بالقرب من البلورات. كل شيء حولنا الآن. هل يمكننا توقع تأثير سلبي؟”

 

لقد أتوا بأشكال مختلفة ، مما جعل من السهل استخدامها لمجموعة من الأغراض. قامت السفينة بتسليم حمولتها ، ثم قفزت لتجمع المزيد. انتظر خط من السفن وراءها للقيام بنفس الشيء.

عرّفت هيلفلاور الطاقة الذهنية على أنها “طاقة نفسية” غامضة. أعتقد أن لها خاتمًا. لذا فإن البرج الذي سيبنيه لنشر هذه القوة عبر الأرض سيُطلق عليه البرج النفسي – برج بسيونيك.

ضغطت هيلفلاور عليها ، “ما هي السمات الأخرى التي اكتشفتها؟”

 

م.م : البوزيترونات هي الأنتي ماتر للالكترونات ، أي المادة المعاكسة للالكترون. وهي شيء مثل الالكترون تماماً ولكن معاكس فالشحنة. وليس لانها موجبة الشحنة أي انها هي البروتونات ، الاثنان مختلفان ولا افهم الموضوع من الأساس.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

وهذا ما يفسر سبب امتلاك بعض الأشخاص “موهبة” لاستخدام الآثار والبعض الآخر لا يمتلكها. إذا كانت أبحاث هيلفلاور صحيحة ، فإن ما أطلقوا عليه القوة العقلية كان في الحقيقة مجرد طفرة. كان جميع صائدي الشياطين ، في جوهرهم ، متحولين.

ترجمة : Bolay

لماذا ظهر صائدي الشياطين عادةً في الأراضي الإليسية فقط ، وليس في الأراضي القاحلة؟ من المحتمل أن يكون له علاقة بالسحر الآلهة الموضوعة في عوالمهم. زاد تدخلهم من احتمالية حدوث هذه الطفرة ، ومنح البشر القدرة على الخوض في ألغاز القدرة النفسية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط