طبول الحرب
الكتاب 7 ، الفصل 80 – طبول الحرب
“دعونا نستعد لعبور البوابة.”
وصلت لوسياشا وجماعتها إلى وجهتهم دون مشاكل. امتدت أمامهم مدينة مترامية الأطراف تعج بالحركة. كان عدد سكان عاصمة الجنوب عدة ملايين حتى الآن ، وتحمل بسهولة لقب أعظم مدينة في الأراضي القاحلة.
بعد لحظة وقفة هزت لوسياشا رأسها ، “لا. لا يحتاج إلى أي مشتتات. علاوة على ذلك ، نحن من عوالم مختلفة الآن. يكفي أن أعرف أنه بخير”
كان الناس لا يزالون يتدفقون من جميع الاتجاهات ، مثل الجداول نحو المحيط. و- مثل المحيط – استقبلت المدينة الجميع بسعادة. تم الترحيب بالمسافرين مثل الأصدقاء القدامى.
كانت الطاقة العقلية هي المورد الأساسي الذي يعمل على تشغيل كل شيء. مع وجود طاقة عقلية كافية ، كان كل شيء ممكنًا.
داخل العاصمة ، كان الأمر أشبه بترك الأراضي القاحلة. تحولت التربة الرخوة ، وأصبحت رطبة وسوداء. كان بإمكان لوسياشا رؤية تيارات صغيرة تمتد من وسط المدينة. تألقوا في ضوء الشمس ، وجلبوا الغذاء إلى كل جزء من هذا المكان.
تمتمت لوسياشا الكلمات لنفسها بقلب متضارب. كانت فخورة بإنجازاته وقلقت عليه ، لأنها كانت تعلم أنه لا عودة عن المسار الذي سلكه.
في بعض الأحيان ، لم يجلب لقاء الأصدقاء القدامى سوى المتاعب. كان الصعود لأعلى صعبًا ، تمامًا مثل النظر إلى أسفل ، وكان كلاود هوك في الجزء العلوي من جبل لن تستطيع تسلقه أبداً. إذا لم يكن هناك سبب يضايقه فلماذا؟ كانت لوسياشا تعرف أيضًا كلاود هوك ، وسيكون سعيدًا لمجرد معرفة أنها كانت في مكان آمن.
كانت البقع الخضراء النابضة بالحياة في كل مكان تنظر إليه.
أجاب الإله السحابة بربط وعيه بوعي كلاود هوك. غمرت الصور عقله ورأى ذلك واضحاً. قوة هائلة تمتد عبر الفضاء وتقترب بسرعة. بدا أن عدوه شعر بتغيير في الأرض. كانوا يعرفون أن كلاود هوك كان يستعد للرد. للإجابة على هذا ، تم إرسال عشرات السفن الإلهية من القوة الرئيسية. لقد تم تغليفهم بقوة مذهلة وخطوا نحو الأرض بسرعة هائلة.
نشأ الفطر العملاق على مسافات متساوية ، مما وفر الغذاء والطاقة للمناطق المختلفة التي مروا بها. كانت هناك أبراج متوترة بالقوة توفر دفاعًا أو رادعًا ، مثل الجنود المخلصين الذين يقفون في صمت.
يلف المكان كله درع دفاعي هائل ، بثلاث طبقات داخلية وثلاث طبقات خارجية. ليس بعيدًا عن الحدود كان هناك جبل شاهق من الكريستال وكأنه شيء من قصة خيالية. لقد لمع بطريقة غريبة ، أثيري.
بعد لحظة وقفة هزت لوسياشا رأسها ، “لا. لا يحتاج إلى أي مشتتات. علاوة على ذلك ، نحن من عوالم مختلفة الآن. يكفي أن أعرف أنه بخير”
في قاعدة البرج قامت مجموعة بإدخال المصدر في مدخل صغير. تم إطلاق كميات هائلة من الطاقة العقلية التي انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المدينة.
سمعت لوسياشا أن الجبل البلوري بأكمله قد تم نقله هنا بواسطة كلاود هوك. نظرًا لأنها لم تكن هنا ، فقد رفضتها ووصفتها بأنها حكايات عشوائية. من لديه هذا النوع من القوة لإنجاز مثل هذا العمل الفذ؟
إذا حكم من خلال ما رآه ، سيصلون قريبًا. نظر كلاود هوك إلى ليجون ، “استعد للحرب.”
كانت المدينة غنية بالموارد ، بما يكفي لدعم المدينة وسكانها لآلاف السنين. مع هذا الفائض ظلت دفاعات المدينة قوية لثني الغزاة.
ازدهر “صوت” إله السحابة في عقله ، “طليعة سوميرو ستصل قريبًا.”
بالحكم على النظرات على الوجوه من حولها ، لم تكن لوسياشا وحدها التي تتساءل.
تحرك المهاجرون من واحة الهلال على متن منطاد متجه إلى وسط المدينة ، جرينلاند.
كان هذا هو برج بسيونيك الذي بناه بيليال. الفرن الذي أحرق المصدر كوقود له.
لم تكن لوسياشا قط في أرضٍ إليسية ، لكنها تخيلت أنه يجب أن يكونوا هكذا تمامًا. هنا في العاصمة الجنوبية ، تم تمكين صائدي الشياطين لمضاعفة قوتهم العادية. بمساعدة أبراج بسيونيك ، تضخمت طاقاتهم إلى خمس أو عشر مرات. بهذه القدرات يمكنهم فعل ما يحلو لهم.
داخل العاصمة ، كان الأمر أشبه بترك الأراضي القاحلة. تحولت التربة الرخوة ، وأصبحت رطبة وسوداء. كان بإمكان لوسياشا رؤية تيارات صغيرة تمتد من وسط المدينة. تألقوا في ضوء الشمس ، وجلبوا الغذاء إلى كل جزء من هذا المكان.
مئات من السيراڤيم يعملون بلا انقطاع ، وبسرعة مذهلة قاموا ببناء الهياكل وإصلاح الأضرار. كيف تم بناء هذا المكان بسرعة مذهلة؟. ارتفعت الهياكل من الرمال والتربة كقواطع معمارية خشنة قبل صقلها حسب الحاجة. مع التخلص من الخطوات المعقدة للمبنى العادي ، تم تنفيذ كل شيء بشكل أسرع.
كانت الطاقة العقلية هي المورد الأساسي الذي يعمل على تشغيل كل شيء. مع وجود طاقة عقلية كافية ، كان كل شيء ممكنًا.
كانت الطاقة العقلية هي المورد الأساسي الذي يعمل على تشغيل كل شيء. مع وجود طاقة عقلية كافية ، كان كل شيء ممكنًا.
ما هو نوع المستقبل الذي سيلتقي به؟
لم يكن كلاود هوك سعيدًا بمعدل التقدم ، “إنها بطيئة للغاية. يجب أن تفتح العديد من البوابات الأخرى للتأكد من مرور الجميع. لسنا بحاجة إلى هؤلاء النساء والأطفال هنا عندما يبدأ القتال. الجنود فقط”
تجمعت مجموعة كبيرة في قلب جرينلاند. الآلاف ، معظمهم من الإليسيين من النساء والأطفال. تم تجميعهم بدقة في مجموعات وشقوا طريقهم ببطء نحو برج مركزي.
كانت المدينة غنية بالموارد ، بما يكفي لدعم المدينة وسكانها لآلاف السنين. مع هذا الفائض ظلت دفاعات المدينة قوية لثني الغزاة.
في قاعدة البرج قامت مجموعة بإدخال المصدر في مدخل صغير. تم إطلاق كميات هائلة من الطاقة العقلية التي انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المدينة.
نظرت لوسياشا إلى الأمر عن كثب. كان البرج مصنوعًا من نوع من المعدن الأسود لم تكن على دراية به. كان مغلفاً بالضوء ، كما لو كان يحرق شيئًا ما. ولكن ، على الرغم من أعمدة النار الهائلة ، لم تشعر بأي حرارة.
كان هذا هو برج بسيونيك الذي بناه بيليال. الفرن الذي أحرق المصدر كوقود له.
لم تكن لوسياشا قط في أرضٍ إليسية ، لكنها تخيلت أنه يجب أن يكونوا هكذا تمامًا. هنا في العاصمة الجنوبية ، تم تمكين صائدي الشياطين لمضاعفة قوتهم العادية. بمساعدة أبراج بسيونيك ، تضخمت طاقاتهم إلى خمس أو عشر مرات. بهذه القدرات يمكنهم فعل ما يحلو لهم.
في قاعدة البرج قامت مجموعة بإدخال المصدر في مدخل صغير. تم إطلاق كميات هائلة من الطاقة العقلية التي انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المدينة.
كانت المعركة بين البشر والآلهة والشياطين على وشك أن تبدأ.
نجح كلاود هوك في استخدام هذه القوة لتقوية حجر الطور وفتح بوابة. كانت البوابة مستقرة ولم يكن كلاود هوك بحاجة إلى البقاء هنا لإبقائها مفتوحة. على الرغم من أن كمية الطاقة المطلوبة لإبقائها مفتوحة كانت مذهلة ، كان برج بسيونيك على مستوى المهمة. طالما كان الفرن يتغذى باستمرار من المصدر ، وحتى يختار كلاود هوك إغلاقها ، ستظل البوابة مفتوحة. هذه هي الطريقة التي سيتم بها الخروج.
داخل العاصمة ، كان الأمر أشبه بترك الأراضي القاحلة. تحولت التربة الرخوة ، وأصبحت رطبة وسوداء. كان بإمكان لوسياشا رؤية تيارات صغيرة تمتد من وسط المدينة. تألقوا في ضوء الشمس ، وجلبوا الغذاء إلى كل جزء من هذا المكان.
“كلاود هوك فعل كل هذا؟ مدهش…”
كانت البقع الخضراء النابضة بالحياة في كل مكان تنظر إليه.
جلس كلاود هوك داخل حصنه مع الشكل الشاهق لليجون إلى جانبه. معاً راقبوا التدفق المستمر للبشر الذين يمرون عبر البوابة. كل دقيقة تمر كان المزيد من الناس يهربون من الدمار.
تمتمت لوسياشا الكلمات لنفسها بقلب متضارب. كانت فخورة بإنجازاته وقلقت عليه ، لأنها كانت تعلم أنه لا عودة عن المسار الذي سلكه.
نظرت لوسياشا إلى الأمر عن كثب. كان البرج مصنوعًا من نوع من المعدن الأسود لم تكن على دراية به. كان مغلفاً بالضوء ، كما لو كان يحرق شيئًا ما. ولكن ، على الرغم من أعمدة النار الهائلة ، لم تشعر بأي حرارة.
ما هو نوع المستقبل الذي سيلتقي به؟
قطعت صوت رايڨنانت أفكارها ، ” هل ستريه؟”
بعد لحظة وقفة هزت لوسياشا رأسها ، “لا. لا يحتاج إلى أي مشتتات. علاوة على ذلك ، نحن من عوالم مختلفة الآن. يكفي أن أعرف أنه بخير”
في بعض الأحيان ، لم يجلب لقاء الأصدقاء القدامى سوى المتاعب. كان الصعود لأعلى صعبًا ، تمامًا مثل النظر إلى أسفل ، وكان كلاود هوك في الجزء العلوي من جبل لن تستطيع تسلقه أبداً. إذا لم يكن هناك سبب يضايقه فلماذا؟ كانت لوسياشا تعرف أيضًا كلاود هوك ، وسيكون سعيدًا لمجرد معرفة أنها كانت في مكان آمن.
“كلاود هوك فعل كل هذا؟ مدهش…”
“دعونا نستعد لعبور البوابة.”
تحرك الخط نحو البوابة بسرعة. في أقل من أربعين دقيقة كانت البوابة تلوح في الأفق أمامها. كانت تحوم مثل دوامة ، بعرض أربعة أمتار. يمكن لثلاثة أشخاص أن يمروا جنباً إلى جنب. ما الذي ينتظرهم على الجانب الآخر؟
في بعض الأحيان ، لم يجلب لقاء الأصدقاء القدامى سوى المتاعب. كان الصعود لأعلى صعبًا ، تمامًا مثل النظر إلى أسفل ، وكان كلاود هوك في الجزء العلوي من جبل لن تستطيع تسلقه أبداً. إذا لم يكن هناك سبب يضايقه فلماذا؟ كانت لوسياشا تعرف أيضًا كلاود هوك ، وسيكون سعيدًا لمجرد معرفة أنها كانت في مكان آمن.
بالحكم على النظرات على الوجوه من حولها ، لم تكن لوسياشا وحدها التي تتساءل.
أغمق وجه كلاود هوك ، “بهذه السرعة؟ ماذا يحدث هناك؟”
لكن الاختيار تم. كانت هناك حرب رهيبة تلوح في الأفق ولم يعد هناك مكان للاختباء. كان هذا هو الخيار الأخير والأفضل. الهرب إلى مكان لا يمكن أن تمسهم فيه الحرب.
تجمعت مجموعة كبيرة في قلب جرينلاند. الآلاف ، معظمهم من الإليسيين من النساء والأطفال. تم تجميعهم بدقة في مجموعات وشقوا طريقهم ببطء نحو برج مركزي.
أدارت لوسياشا رأسها ونظرت إلى المدينة التي عبروا من خلالها. لم تكن تعرف ما إذا كانت ستتاح لها الفرصة لرؤيتها مجدداً. كان من الممكن أن تأخذها خطواتها التالية بعيدًا عن هذا العالم إلى الأبد. فكرت في العشرين سنة الأخيرة من حياتها ، وفي كل ما حدث. وقبلها … تساءلت.
كيف ستكون حياتها الجديدة؟ ماذا يخبئ المستقبل؟ ألقت لوسياشا نظرة أخيرة على الطفل بين ذراعيها وتقدمت إلى الأمام. لقد اختفت. كانت رايڨنانت على بعد خطوة واحدة وراء.
كانت الطاقة العقلية هي المورد الأساسي الذي يعمل على تشغيل كل شيء. مع وجود طاقة عقلية كافية ، كان كل شيء ممكنًا.
كان الإجلاء الجماعي قد بدأ للتو. كان المقيمون من جميع الأراضي الإليسية وغير المقاتلين من جميع أنحاء الأراضي القاحلة يتدفقون إلى المدينة. على الرغم من أن العملية كانت سريعة ، إلا أن الحجم الهائل للأشخاص الذين كانوا يحاولون التحرك كان محيرًا للعقل. كانت لعائلات الجنود الذين قاتلوا في الحرب الأولوية ، وسيتبعهم آخرون بعد ذلك.
كانت المدينة غنية بالموارد ، بما يكفي لدعم المدينة وسكانها لآلاف السنين. مع هذا الفائض ظلت دفاعات المدينة قوية لثني الغزاة.
جلس كلاود هوك داخل حصنه مع الشكل الشاهق لليجون إلى جانبه. معاً راقبوا التدفق المستمر للبشر الذين يمرون عبر البوابة. كل دقيقة تمر كان المزيد من الناس يهربون من الدمار.
“كل شيء يبدو أنه يسير على ما يرام”. أشار ليجون.
“كل شيء يبدو أنه يسير على ما يرام”. أشار ليجون.
كانت الطاقة العقلية هي المورد الأساسي الذي يعمل على تشغيل كل شيء. مع وجود طاقة عقلية كافية ، كان كل شيء ممكنًا.
لم يكن كلاود هوك سعيدًا بمعدل التقدم ، “إنها بطيئة للغاية. يجب أن تفتح العديد من البوابات الأخرى للتأكد من مرور الجميع. لسنا بحاجة إلى هؤلاء النساء والأطفال هنا عندما يبدأ القتال. الجنود فقط”
ليجون لم يعبر عن رأيه. أمال رأسه للحظة ، مشتتاً انتباهه ، وقال “إله السحابة يدعوني. لقد علم شيئًا ما”
إذا حكم من خلال ما رآه ، سيصلون قريبًا. نظر كلاود هوك إلى ليجون ، “استعد للحرب.”
ذهب كل من كلاود هوك و ليجون للبحث عن الإله السابق.
مئات من السيراڤيم يعملون بلا انقطاع ، وبسرعة مذهلة قاموا ببناء الهياكل وإصلاح الأضرار. كيف تم بناء هذا المكان بسرعة مذهلة؟. ارتفعت الهياكل من الرمال والتربة كقواطع معمارية خشنة قبل صقلها حسب الحاجة. مع التخلص من الخطوات المعقدة للمبنى العادي ، تم تنفيذ كل شيء بشكل أسرع.
“ما هذا؟”
كيف ستكون حياتها الجديدة؟ ماذا يخبئ المستقبل؟ ألقت لوسياشا نظرة أخيرة على الطفل بين ذراعيها وتقدمت إلى الأمام. لقد اختفت. كانت رايڨنانت على بعد خطوة واحدة وراء.
ازدهر “صوت” إله السحابة في عقله ، “طليعة سوميرو ستصل قريبًا.”
نجح كلاود هوك في استخدام هذه القوة لتقوية حجر الطور وفتح بوابة. كانت البوابة مستقرة ولم يكن كلاود هوك بحاجة إلى البقاء هنا لإبقائها مفتوحة. على الرغم من أن كمية الطاقة المطلوبة لإبقائها مفتوحة كانت مذهلة ، كان برج بسيونيك على مستوى المهمة. طالما كان الفرن يتغذى باستمرار من المصدر ، وحتى يختار كلاود هوك إغلاقها ، ستظل البوابة مفتوحة. هذه هي الطريقة التي سيتم بها الخروج.
أغمق وجه كلاود هوك ، “بهذه السرعة؟ ماذا يحدث هناك؟”
ترجمة : Bolay
أجاب الإله السحابة بربط وعيه بوعي كلاود هوك. غمرت الصور عقله ورأى ذلك واضحاً. قوة هائلة تمتد عبر الفضاء وتقترب بسرعة. بدا أن عدوه شعر بتغيير في الأرض. كانوا يعرفون أن كلاود هوك كان يستعد للرد. للإجابة على هذا ، تم إرسال عشرات السفن الإلهية من القوة الرئيسية. لقد تم تغليفهم بقوة مذهلة وخطوا نحو الأرض بسرعة هائلة.
سمعت لوسياشا أن الجبل البلوري بأكمله قد تم نقله هنا بواسطة كلاود هوك. نظرًا لأنها لم تكن هنا ، فقد رفضتها ووصفتها بأنها حكايات عشوائية. من لديه هذا النوع من القوة لإنجاز مثل هذا العمل الفذ؟
إذا حكم من خلال ما رآه ، سيصلون قريبًا. نظر كلاود هوك إلى ليجون ، “استعد للحرب.”
إذا حكم من خلال ما رآه ، سيصلون قريبًا. نظر كلاود هوك إلى ليجون ، “استعد للحرب.”
كانت المعركة بين البشر والآلهة والشياطين على وشك أن تبدأ.
كانت المعركة بين البشر والآلهة والشياطين على وشك أن تبدأ.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
مئات من السيراڤيم يعملون بلا انقطاع ، وبسرعة مذهلة قاموا ببناء الهياكل وإصلاح الأضرار. كيف تم بناء هذا المكان بسرعة مذهلة؟. ارتفعت الهياكل من الرمال والتربة كقواطع معمارية خشنة قبل صقلها حسب الحاجة. مع التخلص من الخطوات المعقدة للمبنى العادي ، تم تنفيذ كل شيء بشكل أسرع.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
