نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 808

الأخطبوط العملاق

الأخطبوط العملاق

الكتاب 7 ، الفصل 85 – الأخطبوط العملاق

أطلق الأخطبوط موجة أخرى من القوة. إرادته حفرت في أذهان البشر مثل المسامير الحديدية الساخنة. عوى جنود جرينلاند ، غير قادرين على تحمل الهجوم غير المرئي من الألم ، وسقطوا على ركبهم. حتى صرخ عدد من المستيقظين من الألم والارتباك.

 

 

كانت مدينة نجمة الزمرد تحت الأرض تحيط بها زمجرة غاضبة ، الجثث الدموية مع رائحة الصراع. كان الأمر أشبه بدخول أعماق الجحيم.

 

 

 

جلست ورقة الخريف على ظهر تنينها ، وهي تعزف بلطف على الناي. رقص شعرها على هبوب الرياح العاتية ورفرف ثوبها الأخضر. كان وجهها الشاب الجميل هادئًا وهي تلعب بالناي كما لو كانت تائهة عالمها. لقد نسيت نفسها ، نسيت المذبحة – كل ما كان هناك هو الموسيقى.

 

 

لم تتسامح مع هذه المخلوقات القوية التي تم انتزاعها منها ، لذلك قاومت. لم يتراجع أي من العقلين ، وكما جادلوا ، عوى الذئاب في عذاب. في النهاية ، كانت وحدة التحكم غير المرئية هي التي لم يمكنها الاستمرار.

تحتها حشد من المخلوقات يتدفق إلى الأمام. زحفوا حول بعضهم البعض في طوفان فوضوي. زمجروا وانفجروا ، وأطلق بعضهم كرات من النار والدخان في الهواء. ملأ التوتر الأجواء حيث التقى جيش ورقة الخريف بمخلوقات أخرى في معركة دامية. خلال ذلك تبعتها ناتيسا وطاقمها المتميز مع آلاف الجنود. قاموا بتنظيف ما فات الوحوش.

 

 

 

كانت المخلوقات قوية ، لكنها لم تكن ذكية بشكل خاص. إرادة ورقة الخريف أمرت الآلاف منهم وسلبتهم القدرة على التمييز بين الصديق والعدو. كانا يتمايلان ذهابًا وإيابًا مثل موجة عاصفة.

 

 

ومع ذلك ، كان الوحش ضخمًا وقاسيًا. في حين أن الجروح التي عانى منها كانت بشعة ، إلا أنها لم تكن كافية لإيقافه. جاء المزيد من المخالب للجلد ، جالبة معها طوفانًا من الهجمات العقلية.

تم تدمير موجة بعد موجة. وحشية وكفاءة الإبادة مثيرة للإعجاب ، خاصة وأن الوحوش كانت أيضًا في حناجر بعضها البعض. كان عدد الوحوش التي تمكنت ورقة الخريف من السيطرة عليها ثابتًا ، لكنها تمكنت من تغيير هذا التحكم كما تشاء. كانت الفوضى هي النتيجة بين السرب المفاجئ.

 

 

قادت أزورا المستيقظين خلال المعركة ، مما أدى إلى القضاء على عشرات الوحوش. كانت حدة القتال أكثر مما كانوا يتوقعون بعد أن طُلب منهم الإخلاء. ومع ذلك ، على الرغم من أن المشهد غارق في الدماء ، إلا أن قلة قليلة من المستيقظين قُتلوا أو أُصيبوا في القتال.

 

تحت قيادتها ، دفع جنود جرينلاند بأسلحة المدفعية الثقيلة إلى المقدمة. بعد لحظات قليلة أجرام الطاقة السماوية عالية التركيز انبعثت من الأرض مثل الأقمار الصغيرة أو المذنبات. وبسرعة لا تصدق ، تسابقوا عبر الكهوف واصطدموا بقلب المجسات.

كان الدفاع هو الأولوية الأولى لقوات جرينلاند. المستيقظون هم أغلى ما لديهم. بالطبع لم يكن الأمر كما لو كانوا هم أنفسهم مخفيين. بصرف النظر عن عدد قليل من الأرواح غير المحظوظة ، كانت الخسائر في حدها الأدنى.

لكنها لم تدمر عدوهم ، بل أغضبته أكثر. نزل المخلوق من تحت الأرض ليكشف عن وجهه الحقيقي – أخطبوط ضخم متموج يبلغ ارتفاعه عدة مئات من الأمتار.

 

 

“شيء ما يحدث في الأمام!” صرخ بيج بلوسوم بأعلى رئتيه.

 

 

تم إطلاق نبضة أخرى من الطاقة النفسية الشديدة من الداخل. كما لو كان بيد هائلة غير مرئية ، تم خطف الذئاب. لقد ناضلوا وضربوا لكنهم لم يستطيعوا التحرك لأن الوعي صارع ضد سيطرة الإله الراعي.

نظر زملاؤه في الاتجاه الذي أشار إليه. كانت هناك مجموعة من المباني السوداء في الأفق تختلف اختلافًا كبيرًا عن المباني المحيطة على الطراز الإليسي. تم ربطهم جميعًا معًا ، مما شكل إطارًا ضخمًا على شكل قرص العسل. ومع ذلك ، في حين أن الجزء الخارجي يشبه الحديد ، إلا أنه يتحرك ، متموجًا مثل نوع من الأعضاء. ليس على قيد الحياة ، مثل العش.

 

 

حاول الإله الراعي مرة أخرى أن يأخذ أذهانهم ، وسكب المزيد من نفسيته في المحاولة. نجح في السيطرة على العديد من الذئاب وأجبرهم على تجديد هجماتهم. مع أعمدة اللهب المشتعلة ، انقضوا على العش. تسببت الحرارة الشديدة في تشقق السطح الخارجي.

لا شك في ذلك. هذا هو المكان الذي أتت منه الوحوش. ما ولّدهم كان ينتظر بالداخل.

 

 

عرفت ناتيسا أن الوقت قد حان. كان عليها ونخبتها أن يتصرفوا “حالاً”.

لم يبدُ أي شيء منهم تقياً. ربما كانت بعض الأنواع الذكية الأخرى مسؤولة عن ذلك ، وقد سيطرت عليهم الآلهة فقط. كانت الطريقة الوحيدة لشرح ما يفعله هذا الشيء الغريب هنا.

أطلق الأخطبوط موجة أخرى من القوة. إرادته حفرت في أذهان البشر مثل المسامير الحديدية الساخنة. عوى جنود جرينلاند ، غير قادرين على تحمل الهجوم غير المرئي من الألم ، وسقطوا على ركبهم. حتى صرخ عدد من المستيقظين من الألم والارتباك.

 

“هذا ما نسعى إليه. بسرعة ، جهزوا المدفعية. دمروها!”

لكن من أين جاء ذلك لم يكن مهمًا. أمرت ناتيسا بالهجوم.

 

 

 

ورقة الخريف ، التي تشير أيضًا إلى العش الفضائي ، قادت وحوشها إلى الأمام. نزلت الذئاب ذات الرؤوس التسعة في الهواء ، ولكن عندما استعدت للضرب ، قوة غريبة انطلقت من الهيكل.

الكتاب 7 ، الفصل 85 – الأخطبوط العملاق

 

لقد فاجأتها هذه القوة الغريبة ، على الأقل لأنها كانت مشابهة جدًا لقوتها. فرضت إرادتها على الوحوش ، وأمرتهم رغم جنونهم. لكن بينما كانت تشاهد شكلوا محيطًا دفاعيًا حول الخلية.

ووش -!

 

 

 

كان خاليًا من الشكل لكنه ملموس ، غسل المنطقة بطنين عميق. تم إلقاء جميع الوحوش في جنون ، حتى سيطرة ورقة الخريف كُسرت. لقد عبست في إهانة.

 

 

لم يبدُ أي شيء منهم تقياً. ربما كانت بعض الأنواع الذكية الأخرى مسؤولة عن ذلك ، وقد سيطرت عليهم الآلهة فقط. كانت الطريقة الوحيدة لشرح ما يفعله هذا الشيء الغريب هنا.

لقد فاجأتها هذه القوة الغريبة ، على الأقل لأنها كانت مشابهة جدًا لقوتها. فرضت إرادتها على الوحوش ، وأمرتهم رغم جنونهم. لكن بينما كانت تشاهد شكلوا محيطًا دفاعيًا حول الخلية.

 

 

 

نعم ، كان هذا هو المكان. اختبأت داخل الحضنة الأمهات ، خاضعة لبعض الإرادة القوية. جعلتهم ينتجون إلى ما لا نهاية المزيد من النسل ويسيطروا على جحافل مثل الدمى. الآن ، أصبحت تدرك التهديد على عتبة بابها.

امتدت العشرات من المجسات الشائكة. وهبت عاصفة من الرياح والبرق والبرد في المنطقة. لم تكن القوى التي استخدمتها هذا الوحش شيئًا عادياً. لم يكن هناك شك في سبب اختيارها للدفاع عن الخلية. إذا لم يتغير شيء ما ، فستبدأ الخسائر في التزايد.

 

 

حاول الإله الراعي مرة أخرى أن يأخذ أذهانهم ، وسكب المزيد من نفسيته في المحاولة. نجح في السيطرة على العديد من الذئاب وأجبرهم على تجديد هجماتهم. مع أعمدة اللهب المشتعلة ، انقضوا على العش. تسببت الحرارة الشديدة في تشقق السطح الخارجي.

“شيء ما يحدث في الأمام!” صرخ بيج بلوسوم بأعلى رئتيه.

 

 

تم إطلاق نبضة أخرى من الطاقة النفسية الشديدة من الداخل. كما لو كان بيد هائلة غير مرئية ، تم خطف الذئاب. لقد ناضلوا وضربوا لكنهم لم يستطيعوا التحرك لأن الوعي صارع ضد سيطرة الإله الراعي.

ثم التفت أزورا إلى الوحش. مع سيوفها القصيرة قطعت اثنين من مجسات أخرى. الآن بعد أن عرفت ما يمكن توقعه ، قامت بسرعة بنحت طرفيها إلى أشلاء قبل أن تصطدم بالأرض.

 

نظر زملاؤه في الاتجاه الذي أشار إليه. كانت هناك مجموعة من المباني السوداء في الأفق تختلف اختلافًا كبيرًا عن المباني المحيطة على الطراز الإليسي. تم ربطهم جميعًا معًا ، مما شكل إطارًا ضخمًا على شكل قرص العسل. ومع ذلك ، في حين أن الجزء الخارجي يشبه الحديد ، إلا أنه يتحرك ، متموجًا مثل نوع من الأعضاء. ليس على قيد الحياة ، مثل العش.

لم تتسامح مع هذه المخلوقات القوية التي تم انتزاعها منها ، لذلك قاومت. لم يتراجع أي من العقلين ، وكما جادلوا ، عوى الذئاب في عذاب. في النهاية ، كانت وحدة التحكم غير المرئية هي التي لم يمكنها الاستمرار.

 

 

 

انهارت الأرض تحت الخلية حيث انفجر عدد من مخالب الدم الحمراء من الأرض. لقد انتقدوا الذئاب ، وألقوا هجمات قاتلة حفرت في المخلوقات. كان كل من الأشواك مبطنة بمصاصات رقيقة.

 

 

 

بدأت الوحوش تصبح أكثر مرارة. ذبلوا وتقلصوا مع تصريف جميع السوائل منهم ، حتى أصبح القشور فقط تتدلى من قبضة الماصات.

 

 

قفزت عملاق وادي الجحيم ومحاربيها الأساسيين إلى العمل. ظهرت الآثار للعمل ، وأطلقت قوتها في جسد الأخطبوط. تحت هجومهم المركز ، عانى الوحش بشكل رهيب.

“هذا ما نسعى إليه. بسرعة ، جهزوا المدفعية. دمروها!”

لم يبدُ أي شيء منهم تقياً. ربما كانت بعض الأنواع الذكية الأخرى مسؤولة عن ذلك ، وقد سيطرت عليهم الآلهة فقط. كانت الطريقة الوحيدة لشرح ما يفعله هذا الشيء الغريب هنا.

 

 

عرفت ناتيسا أن هذه المجسات تنتمي إلى حامي الخلية ، وحش قوي ومرعب يتناسب ذكاءه مع قوته. لم تستطع قوة الإله الراعي أن تتغلب على قوة إرادته.

 

 

جلست ورقة الخريف على ظهر تنينها ، وهي تعزف بلطف على الناي. رقص شعرها على هبوب الرياح العاتية ورفرف ثوبها الأخضر. كان وجهها الشاب الجميل هادئًا وهي تلعب بالناي كما لو كانت تائهة عالمها. لقد نسيت نفسها ، نسيت المذبحة – كل ما كان هناك هو الموسيقى.

تحت قيادتها ، دفع جنود جرينلاند بأسلحة المدفعية الثقيلة إلى المقدمة. بعد لحظات قليلة أجرام الطاقة السماوية عالية التركيز انبعثت من الأرض مثل الأقمار الصغيرة أو المذنبات. وبسرعة لا تصدق ، تسابقوا عبر الكهوف واصطدموا بقلب المجسات.

بدأت الوحوش تصبح أكثر مرارة. ذبلوا وتقلصوا مع تصريف جميع السوائل منهم ، حتى أصبح القشور فقط تتدلى من قبضة الماصات.

 

 

تبع ذلك انفجار مدو. انهارت المزيد من الأرضية الحجرية.

 

 

 

لكنها لم تدمر عدوهم ، بل أغضبته أكثر. نزل المخلوق من تحت الأرض ليكشف عن وجهه الحقيقي – أخطبوط ضخم متموج يبلغ ارتفاعه عدة مئات من الأمتار.

 

 

 

لم يكن وحشًا عاديًا. المئات من اللوامس التفت حولها ، كل واحدة منها سلاح فتاك. تمريرة واحدة يمكن أن تمزق معظم الدفاعات وتهاجم بقوة جبارة. إذا حكمنا من خلال الطريقة التي قاتلت بها سيطرة الإله الراعي ، فقد كانت تتمتع أيضًا بالقوة العقلية لسيد صائد شياطين.

انهارت الأرض تحت الخلية حيث انفجر عدد من مخالب الدم الحمراء من الأرض. لقد انتقدوا الذئاب ، وألقوا هجمات قاتلة حفرت في المخلوقات. كان كل من الأشواك مبطنة بمصاصات رقيقة.

 

تبع ذلك انفجار مدو. انهارت المزيد من الأرضية الحجرية.

كان هذا الوحش شيئًا من أقاصي الفضاء ، وُضِع هنا لينام لآلاف السنين. هنا نامت بهدوء حتى أيقظتها هذه الحشرات البغيضة. كانت تلك الصحوة غير المهذبة بالفعل سيئة المزاج ، مما زاد من حدة غضبها.

لكنها لم تدمر عدوهم ، بل أغضبته أكثر. نزل المخلوق من تحت الأرض ليكشف عن وجهه الحقيقي – أخطبوط ضخم متموج يبلغ ارتفاعه عدة مئات من الأمتار.

 

 

لمع بريق مظلم في عين المخلوق. لقد كان تمثيلًا لقوة نفسية مركزة ومكثفة. حيث يحدق أجبر الوحوش على الاستسلام لإرادتها. سقطت الوحوش الصغيرة في طابور ، وشكلت جيشًا مزمجرًا.

ثم التفت أزورا إلى الوحش. مع سيوفها القصيرة قطعت اثنين من مجسات أخرى. الآن بعد أن عرفت ما يمكن توقعه ، قامت بسرعة بنحت طرفيها إلى أشلاء قبل أن تصطدم بالأرض.

 

 

كوحدة متماسكة ألقوا بأنفسهم على الشياطين تحت سيطرة ورقة الخريف. تبع ذلك قتال شرس ، مما أدى إلى وابل من الدماء والأطراف.

 

 

 

وووووم!

 

 

ومع ذلك ، كان الوحش ضخمًا وقاسيًا. في حين أن الجروح التي عانى منها كانت بشعة ، إلا أنها لم تكن كافية لإيقافه. جاء المزيد من المخالب للجلد ، جالبة معها طوفانًا من الهجمات العقلية.

أطلق الأخطبوط موجة أخرى من القوة. إرادته حفرت في أذهان البشر مثل المسامير الحديدية الساخنة. عوى جنود جرينلاند ، غير قادرين على تحمل الهجوم غير المرئي من الألم ، وسقطوا على ركبهم. حتى صرخ عدد من المستيقظين من الألم والارتباك.

 

 

لقد فاجأتها هذه القوة الغريبة ، على الأقل لأنها كانت مشابهة جدًا لقوتها. فرضت إرادتها على الوحوش ، وأمرتهم رغم جنونهم. لكن بينما كانت تشاهد شكلوا محيطًا دفاعيًا حول الخلية.

امتدت العشرات من المجسات الشائكة. وهبت عاصفة من الرياح والبرق والبرد في المنطقة. لم تكن القوى التي استخدمتها هذا الوحش شيئًا عادياً. لم يكن هناك شك في سبب اختيارها للدفاع عن الخلية. إذا لم يتغير شيء ما ، فستبدأ الخسائر في التزايد.

 

 

 

عرفت ناتيسا أن الوقت قد حان. كان عليها ونخبتها أن يتصرفوا “حالاً”.

نعم ، كان هذا هو المكان. اختبأت داخل الحضنة الأمهات ، خاضعة لبعض الإرادة القوية. جعلتهم ينتجون إلى ما لا نهاية المزيد من النسل ويسيطروا على جحافل مثل الدمى. الآن ، أصبحت تدرك التهديد على عتبة بابها.

 

 

قفزت عملاق وادي الجحيم ومحاربيها الأساسيين إلى العمل. ظهرت الآثار للعمل ، وأطلقت قوتها في جسد الأخطبوط. تحت هجومهم المركز ، عانى الوحش بشكل رهيب.

تبع ذلك انفجار مدو. انهارت المزيد من الأرضية الحجرية.

 

 

ومع ذلك ، كان الوحش ضخمًا وقاسيًا. في حين أن الجروح التي عانى منها كانت بشعة ، إلا أنها لم تكن كافية لإيقافه. جاء المزيد من المخالب للجلد ، جالبة معها طوفانًا من الهجمات العقلية.

 

تم إطلاق نبضة أخرى من الطاقة النفسية الشديدة من الداخل. كما لو كان بيد هائلة غير مرئية ، تم خطف الذئاب. لقد ناضلوا وضربوا لكنهم لم يستطيعوا التحرك لأن الوعي صارع ضد سيطرة الإله الراعي.

أصبح من الواضح للبشر أن الأخطبوط كان جيدًا في الهجمات بعيدة المدى ، وأن القوى التي كان يمارسها تغطي مساحة شاسعة. ضد قوة كبيرة مثل جنود جرينلاند ، هذا وعد بإحداث الفوضى. لكن ضد عدو واحد ، واجه الوحش صعوبة في استهداف غضبه.

 

 

“شيء ما يحدث في الأمام!” صرخ بيج بلوسوم بأعلى رئتيه.

ألقت بارب بنفسها للأمام ، وقطعت المجسات برفعة واحدة من سيفها. انسلخت على الأرض ولكن بدلاً من أن يسقط طرفه نبتت المسامير العظمية. لقد تطايرت بين البشر مع هجر بري ، وخلقت منطقة من الجثث المشوهة.

 

 

 

“توقف عن ذلك!” صاحت أزورا بحزن.

 

 

عرفت ناتيسا أن الوقت قد حان. كان عليها ونخبتها أن يتصرفوا “حالاً”.

أطلق المستيقظون حولها سهامًا من الطاقة على الطرف. استغرق الأمر أكثر من عشرين ضربة قبل أن تتشوه بشدة بحيث لا تسبب المزيد من الضرر.

ثم التفت أزورا إلى الوحش. مع سيوفها القصيرة قطعت اثنين من مجسات أخرى. الآن بعد أن عرفت ما يمكن توقعه ، قامت بسرعة بنحت طرفيها إلى أشلاء قبل أن تصطدم بالأرض.

 

 

ثم التفت أزورا إلى الوحش. مع سيوفها القصيرة قطعت اثنين من مجسات أخرى. الآن بعد أن عرفت ما يمكن توقعه ، قامت بسرعة بنحت طرفيها إلى أشلاء قبل أن تصطدم بالأرض.

 

 

 

في مكان آخر ، كان جبرائيل ينسج خيوطه. قطع النسيج الخبيث أطراف الوحش ، تاركًا القليل جدًا وراءه. نظرًا لأن الأخطبوط اعتمد على هذه المجسات للهجوم ، إذا تمت إزالة الزوائد ، فسيضعف الوحش.

 

 

كانت المخلوقات قوية ، لكنها لم تكن ذكية بشكل خاص. إرادة ورقة الخريف أمرت الآلاف منهم وسلبتهم القدرة على التمييز بين الصديق والعدو. كانا يتمايلان ذهابًا وإيابًا مثل موجة عاصفة.

كان العملاق غاضبًا. كيف تجرؤ هذه الحشرات المتعجرفة التافهة على محاولة المقاومة! لقد حان الوقت لتعلم عواقب حماقتهم.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

 

أطلق المستيقظون حولها سهامًا من الطاقة على الطرف. استغرق الأمر أكثر من عشرين ضربة قبل أن تتشوه بشدة بحيث لا تسبب المزيد من الضرر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط