نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 818

إبادة جماعية

إبادة جماعية

الكتاب 7 ، الفصل 95 – إبادة جماعية

تموج الهواء ، ولكن مثل مياه بحيرة ثابتة ، تم قمعه بسرعة.

 

أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.

أشرقت السماء من الشرق. مرة أخرى ، سقط الضوء على الأرض.

 

 

حتى قبل دخوله المستوطنة كان يعلم أن الأمور سيئة. ومع ذلك ، رغم استعداده لما قد يجده ، صدمته الحقيقة. كان الأمر كما لو أن كل شيء قد احترق بسبب عاصفة من النار.

كان الكفن الأزرق المعلق فوق الأرض عبارة عن شفق قطبي مدهش استمر مع حلول الفجر ، لكنه بدا باهتاً. استحوذت الألوان الأكثر دفئًا على الأراضي القاحلة.

عبس كلاود هوك. كانت الأمور سيئة وكان الناس جميعًا غير قادرين على النجاة. لقد انتقل بعيدًا.

 

ترجمة : Bolay

أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.

 

 

بإشارة من يده ، ظهر قاتل الآلهة في قبضة كلاود هوك.

تموج الهواء ، ولكن مثل مياه بحيرة ثابتة ، تم قمعه بسرعة.

 

 

 

خرج كلاود هوك أولاً. باستخدام آثاره الاستكشافية الخاصة ، قام بمسح المنطقة بحثًا عن التهديدات. على حد علمه ، لم يكن هناك شيء هنا. بدا غريباً ، رغم ذلك. ماذا حدث؟ ما هذا الصمت المضطرب؟ على الرغم من المخاطر ، كان عليه أن يرى بنفسه.

 

 

كانت محطته التالية العاصمة نفسها. حتى قبل وصوله كان يعلم أنه قد فات الأوان. أصبحت سكايكلود ، المدينة المجيدة ذات يوم ، شيئًا من الماضي. أصبح كل شيء الآن مغطى بالحجر الأسود الذي ظل بعد الهجوم من قبل وحش الدخان الجهنمي. مات الملايين من سكان المدينة.

أصبح العدو حقاً على الأبواب. كان بإمكانهم التظاهر بالصمم والبكم ، لكن هذا كان ضعفًا. ما سيواجهونه الآن لم يكن سوى جزءاً بسيطاً من التهديد الأكبر. عنى ذلك أن كل ما ينتظرهم هنا يجب أن يكون مقبولاً. فرصة لاختبار ما كان يخبئه العدو.

 

 

 

ومع ذلك ، ظل كلاود هوك حذرًا. اختار النقل الفضائي هنا أولاً ، وحده ، وتقييم الوضع. إذا كان الأمر آمنًا ، فسيحضر الآخرين. من ناحية أخرى ، إذا حدث خطأ ما ، كان من الأسهل عليه الهروب بمفرده.

الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.

 

حتى قبل دخوله المستوطنة كان يعلم أن الأمور سيئة. ومع ذلك ، رغم استعداده لما قد يجده ، صدمته الحقيقة. كان الأمر كما لو أن كل شيء قد احترق بسبب عاصفة من النار.

فور الدخول ، انزلق كلاود هوك بين الأبعاد. لقد أخفى قوته ووجوده ، ولم يعد له وجود في هذا المكان. حتى أنه قلص إرادته من أجل إخفاء نمطه العقلي.

 

 

 

حتى قبل دخوله المستوطنة كان يعلم أن الأمور سيئة. ومع ذلك ، رغم استعداده لما قد يجده ، صدمته الحقيقة. كان الأمر كما لو أن كل شيء قد احترق بسبب عاصفة من النار.

الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.

 

 

الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.

لا شيء نجا. بمجرد أن لامسهم الدخان ، دخلت قوته في كل فتحة. حفر من خلال مسامهم ، وأصاب جلودهم وعضلاتهم و أعضائهم ، محولاً كل شيء إلى حجر. كان مشهد الكابوس هذا هو ما تبقى من إبادة جماعتهم.

 

أشرقت السماء من الشرق. مرة أخرى ، سقط الضوء على الأرض.

ما الذي عانوا منه؟ انبعث بريق من الفضة من عينه اليسرى وهو يتصارع مع السؤال. كان مصير البلدة قد حدث منذ وقت ليس ببعيد ، بل كان حديثاً بما يكفي لدرجة أن عينه يمكنها أن تكشف عن الكارثة. كان مدى نظره إلى الماضي نصف يوم بالفعل.

 

 

فور الدخول ، انزلق كلاود هوك بين الأبعاد. لقد أخفى قوته ووجوده ، ولم يعد له وجود في هذا المكان. حتى أنه قلص إرادته من أجل إخفاء نمطه العقلي.

مع لمع عينه ، أطل كلاود هوك على ما حدث.

كان كلاود هوك يفكر فيما إذا كان سيشتبك مع أعدائه عندما رأى مجموعة من البشر يفرون عبر منحدر تل بعيد. كانت تلاحقهم مجموعة من الجنود الإلهيين الذين يحملون الرمح. كانوا على على وشك تجاوز الناجين.

 

ظهر عويل رهيب من شخصية شفافة. انفجر بالقرب من كلاود هوك ، لكن الهجوم المفاجئ لم يشكل تهديداً له. رمش إلى بر الأمان.

في نظره بدا الأمر كما لو أن كل شيء يتدفق إلى الوراء. وبسرعة لا تصدق ، أعيدت المدينة إلى حالتها الأصلية. لقد رأى ثلاثة آلهة تنزل من السماء في اصطدامات نارية ، أسرع بمئة مرة من سرعة الصوت. أدت كثافة هبوطهم إلى موجة اهتزاز دمرت المدينة.

أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.

 

ومع ذلك ، ظل كلاود هوك حذرًا. اختار النقل الفضائي هنا أولاً ، وحده ، وتقييم الوضع. إذا كان الأمر آمنًا ، فسيحضر الآخرين. من ناحية أخرى ، إذا حدث خطأ ما ، كان من الأسهل عليه الهروب بمفرده.

وقف سكانها حولهم ، أفواههم خائفة ومروعة من الدمار عندما خرجت الآلهة الثلاثة من حفرهم. أنتج كل منهم صندوقًا ، على ما يبدو من العدم ، وفتحوهم كصندوق واحد. استدعوا معًا مخلوقًا من الدخان والرماد.

الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.

 

أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.

وهكذا بدأت المذبحة الرهيبة.

 

 

 

اجتاح وحش الدخان المدينة ، أحيانًا بدا طويلًا ورفيعًا وأحيانًا بدا ككرة صاخبة. تدفق تيار مستمر من الطاقة المظلمة منه مغلفاً كل شيء. بدأ الناس في الهرب ، لكن لم تكن السرعة كافية للهروب.

 

 

الكتاب 7 ، الفصل 95 – إبادة جماعية

لا شيء نجا. بمجرد أن لامسهم الدخان ، دخلت قوته في كل فتحة. حفر من خلال مسامهم ، وأصاب جلودهم وعضلاتهم و أعضائهم ، محولاً كل شيء إلى حجر. كان مشهد الكابوس هذا هو ما تبقى من إبادة جماعتهم.

 

 

اقترب كلاود هوك من أحد التماثيل. لقد جعل نفسه مادياً ببطء ومد يده. في اللحظة التي لمسته أصابعه ، تشققت ملامح الروح المسكين وسقط كل شيء إلى أشلاء.

حدث ذلك في غمضة عين. لو كان كلاود هوك هنا ، لشك في قدرته على الرد في وقت مناسب. لا يمكن الشعور بعلامات الحياة من هؤلاء التماثيل ، ومع ذلك ، لا يزال هناك طنين خافت من أي طاقة تستهلكها.

في نظره بدا الأمر كما لو أن كل شيء يتدفق إلى الوراء. وبسرعة لا تصدق ، أعيدت المدينة إلى حالتها الأصلية. لقد رأى ثلاثة آلهة تنزل من السماء في اصطدامات نارية ، أسرع بمئة مرة من سرعة الصوت. أدت كثافة هبوطهم إلى موجة اهتزاز دمرت المدينة.

 

اللعنة؟ أرواح؟ يمكن للآلهة تحويل البشر الأحياء إلى هذه الأشياء؟ لكن لماذا؟

على ماذا تخطط الآلهة؟

الكتاب 7 ، الفصل 95 – إبادة جماعية

 

أشرقت السماء من الشرق. مرة أخرى ، سقط الضوء على الأرض.

شاهد الآلهة بينما تنكشف العملية الرهيبة. دفعوا الشرانق البشرية في الاعتبار. عندما تم الانتهاء من المهمة ، استدعوا الوحش مرة أخرى ، وقفزوا في الهواء ، ومضوا. من المحتمل أنهم انضموا إلى الآلهة الأخرى.

لا شيء نجا. بمجرد أن لامسهم الدخان ، دخلت قوته في كل فتحة. حفر من خلال مسامهم ، وأصاب جلودهم وعضلاتهم و أعضائهم ، محولاً كل شيء إلى حجر. كان مشهد الكابوس هذا هو ما تبقى من إبادة جماعتهم.

 

 

هل فات الأوان؟ ماذا كان ذلك المخلوق الرهيب الذي أمروه؟

 

 

 

اقترب كلاود هوك من أحد التماثيل. لقد جعل نفسه مادياً ببطء ومد يده. في اللحظة التي لمسته أصابعه ، تشققت ملامح الروح المسكين وسقط كل شيء إلى أشلاء.

 

 

 

“ااااااغغغغ!!!”

 

 

 

ظهر عويل رهيب من شخصية شفافة. انفجر بالقرب من كلاود هوك ، لكن الهجوم المفاجئ لم يشكل تهديداً له. رمش إلى بر الأمان.

 

 

 

اللعنة؟ أرواح؟ يمكن للآلهة تحويل البشر الأحياء إلى هذه الأشياء؟ لكن لماذا؟

 

 

 

عبس كلاود هوك. كانت الأمور سيئة وكان الناس جميعًا غير قادرين على النجاة. لقد انتقل بعيدًا.

 

 

الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.

يبدو أن الآلهة لديها طريقة لتحويل البشر إلى أرواح كثيفة الطاقة بلا عقل. كانت تلك مشكلة.

أصبح العدو حقاً على الأبواب. كان بإمكانهم التظاهر بالصمم والبكم ، لكن هذا كان ضعفًا. ما سيواجهونه الآن لم يكن سوى جزءاً بسيطاً من التهديد الأكبر. عنى ذلك أن كل ما ينتظرهم هنا يجب أن يكون مقبولاً. فرصة لاختبار ما كان يخبئه العدو.

 

“ااااااغغغغ!!!”

كانت محطته التالية العاصمة نفسها. حتى قبل وصوله كان يعلم أنه قد فات الأوان. أصبحت سكايكلود ، المدينة المجيدة ذات يوم ، شيئًا من الماضي. أصبح كل شيء الآن مغطى بالحجر الأسود الذي ظل بعد الهجوم من قبل وحش الدخان الجهنمي. مات الملايين من سكان المدينة.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كان هناك بعض الأدلة على القتال التي يمكن أن يراها. حاول البعض الرد ، وحاول البعض الفرار. تمكن حفنة من النجاة من الهجوم الافتتاحي لكن سرعان ما تم إسكاتهم. متربصاً في الضواحي ، ظل كلاود هوك غير مرئي. يمكنه أن يشعر بمجموعة من الكائنات القوية في الداخل.

أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.

 

 

الآلهة.

ظهر عويل رهيب من شخصية شفافة. انفجر بالقرب من كلاود هوك ، لكن الهجوم المفاجئ لم يشكل تهديداً له. رمش إلى بر الأمان.

 

خرج كلاود هوك أولاً. باستخدام آثاره الاستكشافية الخاصة ، قام بمسح المنطقة بحثًا عن التهديدات. على حد علمه ، لم يكن هناك شيء هنا. بدا غريباً ، رغم ذلك. ماذا حدث؟ ما هذا الصمت المضطرب؟ على الرغم من المخاطر ، كان عليه أن يرى بنفسه.

قام بضع عشرات من الآلهة بمحو عالم بأكمله في أقل من ثلاث ساعات. في حين أن أفضل من عاش في هذا النطاق كان آمنًا في جرينلاند ، إلا أن هذه كانت مأساة لا تزال قائمة.

ما الذي عانوا منه؟ انبعث بريق من الفضة من عينه اليسرى وهو يتصارع مع السؤال. كان مصير البلدة قد حدث منذ وقت ليس ببعيد ، بل كان حديثاً بما يكفي لدرجة أن عينه يمكنها أن تكشف عن الكارثة. كان مدى نظره إلى الماضي نصف يوم بالفعل.

 

ما الذي عانوا منه؟ انبعث بريق من الفضة من عينه اليسرى وهو يتصارع مع السؤال. كان مصير البلدة قد حدث منذ وقت ليس ببعيد ، بل كان حديثاً بما يكفي لدرجة أن عينه يمكنها أن تكشف عن الكارثة. كان مدى نظره إلى الماضي نصف يوم بالفعل.

كان كلاود هوك يفكر فيما إذا كان سيشتبك مع أعدائه عندما رأى مجموعة من البشر يفرون عبر منحدر تل بعيد. كانت تلاحقهم مجموعة من الجنود الإلهيين الذين يحملون الرمح. كانوا على على وشك تجاوز الناجين.

 

 

أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.

بإشارة من يده ، ظهر قاتل الآلهة في قبضة كلاود هوك.

بإشارة من يده ، ظهر قاتل الآلهة في قبضة كلاود هوك.

 

قام بضع عشرات من الآلهة بمحو عالم بأكمله في أقل من ثلاث ساعات. في حين أن أفضل من عاش في هذا النطاق كان آمنًا في جرينلاند ، إلا أن هذه كانت مأساة لا تزال قائمة.

 

عبس كلاود هوك. كانت الأمور سيئة وكان الناس جميعًا غير قادرين على النجاة. لقد انتقل بعيدًا.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

هل فات الأوان؟ ماذا كان ذلك المخلوق الرهيب الذي أمروه؟

ترجمة : Bolay

تموج الهواء ، ولكن مثل مياه بحيرة ثابتة ، تم قمعه بسرعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط