نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 820

أطراف الحرب

أطراف الحرب

الكتاب 7 ، الفصل 97 – أطراف الحرب

 

 

 

كلاود هوك لم يكن في عجلة من أمره لطلب المساعدة.

ما هذا الشيء بحق الجحيم؟ نوعاً من الوحش الإلهي؟ أم شيئاً سرقوه من الفضاء الخارجي؟

 

 

من ناحية ، أراد أن يرى قدرة هذه الآلهة. من ناحية أخرى ، بدا هناك شيئًا غريبًا. كان الحذر أفضل فعل.

 

 

“طلب الإذن بإطلاق العنان للحكم الأخير”

مد أحد الآلهة يده حاملاً قطعة أثرية تشبه اللؤلؤ في كلتا يديه. انبثق ضوء منه ، وسرعان ما انتفخ ليغلف المنطقة. كانت معلقة فوق كل شيء على بعد عدة آلاف من الأمتار ، بما في ذلك كلاود هوك والآلهة التي يحاربها.

 

 

يبدو أنهم كانوا مستعدين لمحاربته. ولكن حتى مع ذلك ، لم يدع كلاود هوك ذلك يزعجه. استدعى قواه مرة أخرى.

هاجم الجنود الإلهيون جميعًا. ظلت المعركة مستمرة.

قبل أن يتمكن من استعادة قدمه ، هاجمه إلهان.

 

“طلب الإذن بإطلاق العنان للحكم الأخير”

ما مدى ثراء تجربة المعركة الإلهية؟ يكفي أن تضع حياتهم الأبدية في الاعتبار. كان كل جندي عينة كاملة ووحدتهم تفوق طاقة البشر. حتى أمثال أركتوروس كلود ، وهو رجل يتمتع بحكمة وقوة لا تضاهى ، سوف يُطغى عليه.

 

 

 

عشرات الأعمدة – من خطوط الطاقة الصارخة – تساقطت باتجاهه. نزلوا مع هدير إعصار ، طامسين الأرض.

 

 

 

لكن في لحظة هجومهم استدعى كلاود هوك قوة عينه اليسرى. تلاشى الوقت ، ومع علمه بمكان وقوع الإضراب ، رمش إلى بر الأمان.

لقد أعيد إلى العاصمة الجنوبية ، حيث كان بيليال و هيلفلاور ينتظران. كان إله عظيم جريح ميزة عظيمة. لقد خدم الاستيلاء عليها قضيتهم بشكل جيد ، لقد كان فوزاً!

 

 

قبل أن يتمكن من استعادة قدمه ، هاجمه إلهان.

حَرَّف فروست دي وينتر رمح إله مع خاصته. من جانبه ، أطلقت فينيكس انفجارًا نارياً التهم أحد الجنود. الآخرون – ورقة الخريف ، سيلين ، داون ، أبادون والآخرين – انضموا إلى المعركة وأوقفوا الهجوم الإلهي. كان هذا قلب قوة جرينلاند. وصل الجميع باستثناء بيليال لتقديم المساعدة. حتى ليجون كان في الميدان.

 

 

انطلق أحدهم بالجليد والنار والبرق. استل الآخر سيفًا وسقط على كلاود هوك مثل شلال نور. قوي – لكن ليس بما يكفي. مع عين الزمن ، رآهم كلاود هوك قادمين.

 

 

 

مجال انحرافه قفز إلى الحياة ، وبجانبه عاصفة من الطاقة. لقد استخدم قاتل الآلهة بيده الأخرى ليطرد سيف النور.

مد أحد الآلهة يده حاملاً قطعة أثرية تشبه اللؤلؤ في كلتا يديه. انبثق ضوء منه ، وسرعان ما انتفخ ليغلف المنطقة. كانت معلقة فوق كل شيء على بعد عدة آلاف من الأمتار ، بما في ذلك كلاود هوك والآلهة التي يحاربها.

 

اشتعلت القوى العقلية لـ كلاود هوك ، بشدة لدرجة أن المساحة المحيطة به تشوهت. ظهرت عدة شخصيات وأسلحة مرفوعة وجاهزة لما قد يقابلونه. لقد شنوا سلسلة من الهجمات التي كانت مفاجئة وقوية ، حتى أن الآلهة بوغتت على حين غرة.

تلا ذلك انفجارات مدوية. انهارت جبال كاملة. كانت المجموعة الصغيرة متقاربة بشكل متساوٍ ، لكن سرعان ما تمت إعادة ترتيب الوضع. الآلهة حاصروا هدفهم وهاجموا مثل سرب من الدبابير. كان كلاود هوك يكافح من أجل العثور على عيب في هجومهم.

 

 

ما مدى ثراء تجربة المعركة الإلهية؟ يكفي أن تضع حياتهم الأبدية في الاعتبار. كان كل جندي عينة كاملة ووحدتهم تفوق طاقة البشر. حتى أمثال أركتوروس كلود ، وهو رجل يتمتع بحكمة وقوة لا تضاهى ، سوف يُطغى عليه.

دعنا نحصل على بعض المساحة أولاً ، ثم سنرى. جمع كلاود هوك قواه. كانت خطته هي الابتعاد بضع مئات من الكيلومترات والتخطيط لخطوته التالية. فقط ، عندما أطلق قدراته ، لم يتحرك كثيرًا.

 

 

 

لقد قطع بضعة آلاف من الأمتار فقط. هذا … لم يكن ما توقعه.

لقد أعيد إلى العاصمة الجنوبية ، حيث كان بيليال و هيلفلاور ينتظران. كان إله عظيم جريح ميزة عظيمة. لقد خدم الاستيلاء عليها قضيتهم بشكل جيد ، لقد كان فوزاً!

 

لماذا فشل؟ سرعان ما اكتشف كلاود هوك السبب – كان ذلك الإله مع اللؤلؤ. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت قوقعة الطاقة التي كان ينتجها. كان المجال يقمع قدراته البعدية. بطريقة ما لم يفهم أنه كان يقطع تدفقات الفضاء ويمنع النقل الآني لمسافات طويلة. لم يستطع كلاود هوك اللجوء إلى حيله القديمة للحصول على بعض المسافة.

لماذا فشل؟ سرعان ما اكتشف كلاود هوك السبب – كان ذلك الإله مع اللؤلؤ. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت قوقعة الطاقة التي كان ينتجها. كان المجال يقمع قدراته البعدية. بطريقة ما لم يفهم أنه كان يقطع تدفقات الفضاء ويمنع النقل الآني لمسافات طويلة. لم يستطع كلاود هوك اللجوء إلى حيله القديمة للحصول على بعض المسافة.

داون كانت تلعب في الدفاع. هاجمت في قلب الجنود الإلهيين ، تأرجح سيفها مع هجر شرير. لم تكن هجماتها قوية ، لكن قدراتها الدفاعية كانت لا مثيل لها. ضرب رمح الإله درعها وارتد دون ضرر. استخدمت داون آثارها لامتصاص قوتهم وتمكين سيلين.

 

بدأ التحالف ذو الوزن الثقيل والنخبة الإليسية في العمل.

يبدو أنهم كانوا مستعدين لمحاربته. ولكن حتى مع ذلك ، لم يدع كلاود هوك ذلك يزعجه. استدعى قواه مرة أخرى.

 

 

 

على مدار بضع ثوانٍ فقط ، تنقل عن بُعد عدة عشرات من المرات. في سلسلة من التحركات السريعة ، هرب من الآلهة وهجماتهم ، وعاود الظهور في كل مرة ليهاجم بنيران الحكم أو قاتل الآلهة. لقد خلق الفوضى بين صفوفهم. حاولوا الاستدارة أيضًا للإمساك به.

 

 

 

ظاهريًا كان يهاجم بشكل عشوائي ، لكن ذلك كان جزءًا من خطة أعمق. مع كل ومضة كان يدور حول قائدهم ، يقترب من أجل عمل إضراب. عرفت الآلهة ما يريد أن يفعله لكنهم لم يكونوا بالسرعة الكافية لعرقلة طريقه.

 

 

لم يكن هناك من ينكر أن الجنود كانوا أقوياء. كانت لديهم قدرات دفاعية وهجومية مثيرة للإعجاب ، وتضامن قتالي عالي ، ودروع لا يمكن اختراقها ، ومعدلات رائعة من التجديد. لكن كان هناك ضعف واضح: افتقارهم إلى المعدات. كل إله لديه فقط قطعة أو اثنتين من الذخائر الإضافية. تكمن قوتهم الفعلية في العمل الجماعي.

قفزوا من مكان إلى آخر ، ولم يتمكنوا من وضع أيديهم عليه. لم يكن هناك وقت للتراجع ودعم زعيمهم ، ما فعلوه كان إطلاق مجموعة من مخلوقات الدخان الأسود. اندمجت هذه الوحوش في واحد ، مكوناً مخلوقاً في حالة سائلة. عوى الكابوس الشاهق في كلاود هوك ، وتجشأ أعمدة من الدخان الأسود من فمه.

دعنا نحصل على بعض المساحة أولاً ، ثم سنرى. جمع كلاود هوك قواه. كانت خطته هي الابتعاد بضع مئات من الكيلومترات والتخطيط لخطوته التالية. فقط ، عندما أطلق قدراته ، لم يتحرك كثيرًا.

 

 

ما هذا الشيء بحق الجحيم؟ نوعاً من الوحش الإلهي؟ أم شيئاً سرقوه من الفضاء الخارجي؟

حَرَّف فروست دي وينتر رمح إله مع خاصته. من جانبه ، أطلقت فينيكس انفجارًا نارياً التهم أحد الجنود. الآخرون – ورقة الخريف ، سيلين ، داون ، أبادون والآخرين – انضموا إلى المعركة وأوقفوا الهجوم الإلهي. كان هذا قلب قوة جرينلاند. وصل الجميع باستثناء بيليال لتقديم المساعدة. حتى ليجون كان في الميدان.

 

“لقد فشلت خطة إمساك كلاود هوك.”

اللعنة ، لا يهم. سيموت والبقية منهم عند طرف سيفه!

 

 

 

كان قاتل الآلهة ملفوفًا بألسنة من اللهب الأخضر ومسامير من البرق الأرجواني. جمع كلاود هوك قوته ، مما تسبب في توسع الطاقة بشكل هائل قبل سقوط السيف على الوحش. تبخر جسمه السائل مرة أخرى وتشتت في دخان من قوته المظلمة. استمر هجوم كلاود هوك للوصول إلى أحد القادة.

ظاهريًا كان يهاجم بشكل عشوائي ، لكن ذلك كان جزءًا من خطة أعمق. مع كل ومضة كان يدور حول قائدهم ، يقترب من أجل عمل إضراب. عرفت الآلهة ما يريد أن يفعله لكنهم لم يكونوا بالسرعة الكافية لعرقلة طريقه.

 

قبل أن يتمكن من استعادة قدمه ، هاجمه إلهان.

ومض ضوء في عينيه. علم أن البقاء لا يزال قاتلاً. لم يعد قادراً على التركيز على اللؤلؤة ، فقد استدعت دفاعاتها الخاصة للحماية من هجوم كلاود هوك. اختفت كوابح قدراته.

 

 

لم يكن هناك من ينكر أن الجنود كانوا أقوياء. كانت لديهم قدرات دفاعية وهجومية مثيرة للإعجاب ، وتضامن قتالي عالي ، ودروع لا يمكن اختراقها ، ومعدلات رائعة من التجديد. لكن كان هناك ضعف واضح: افتقارهم إلى المعدات. كل إله لديه فقط قطعة أو اثنتين من الذخائر الإضافية. تكمن قوتهم الفعلية في العمل الجماعي.

اشتعلت القوى العقلية لـ كلاود هوك ، بشدة لدرجة أن المساحة المحيطة به تشوهت. ظهرت عدة شخصيات وأسلحة مرفوعة وجاهزة لما قد يقابلونه. لقد شنوا سلسلة من الهجمات التي كانت مفاجئة وقوية ، حتى أن الآلهة بوغتت على حين غرة.

ظاهريًا كان يهاجم بشكل عشوائي ، لكن ذلك كان جزءًا من خطة أعمق. مع كل ومضة كان يدور حول قائدهم ، يقترب من أجل عمل إضراب. عرفت الآلهة ما يريد أن يفعله لكنهم لم يكونوا بالسرعة الكافية لعرقلة طريقه.

 

كان كلاود هوك أسرع بكثير. كان اثنان من الآلهة قد هاجموه وقوبلوا بوابل ذهني أصابهم في عالم من الوهم ، لبضع ثوان تم تجميدهم – فترة قصيرة ، لكنها كافية لتغيير مجرى المعركة.

ليجون ، شيخ الشياطين! عدو قديم سار مع ملك الشياطين. لم يمت كما اعتقدوا. بدلاً من ذلك قاتل من أجل البشر؟ ارتدى مثل الإله؟ هل أتقن القدرة على اتخاذ أشكال جديدة؟

 

 

قام برونو بنشر القفل المكاني. يمكن أن يكون واثقاً من أن إله الدمار لن يقاطعهم.

لماذا فشل؟ سرعان ما اكتشف كلاود هوك السبب – كان ذلك الإله مع اللؤلؤ. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت قوقعة الطاقة التي كان ينتجها. كان المجال يقمع قدراته البعدية. بطريقة ما لم يفهم أنه كان يقطع تدفقات الفضاء ويمنع النقل الآني لمسافات طويلة. لم يستطع كلاود هوك اللجوء إلى حيله القديمة للحصول على بعض المسافة.

 

 

حَرَّف فروست دي وينتر رمح إله مع خاصته. من جانبه ، أطلقت فينيكس انفجارًا نارياً التهم أحد الجنود. الآخرون – ورقة الخريف ، سيلين ، داون ، أبادون والآخرين – انضموا إلى المعركة وأوقفوا الهجوم الإلهي. كان هذا قلب قوة جرينلاند. وصل الجميع باستثناء بيليال لتقديم المساعدة. حتى ليجون كان في الميدان.

 

 

“طلب الإذن بإطلاق العنان للحكم الأخير”

لقد كانت مناورة محفوفة بالمخاطر ، لكن إذا لم يتمكنوا حتى من هزيمة العشرات من الجنود الإلهيين ، فإن آمالهم في النصر كانت سخيفة.

ما لم يتغير شيء ما ، فإن فريق كلاود هوك سوف يمحوهم!

 

عشرات الأعمدة – من خطوط الطاقة الصارخة – تساقطت باتجاهه. نزلوا مع هدير إعصار ، طامسين الأرض.

لقد تم حبس خصمه بواسطة كلاود هوك. استخدم ليجون ، الذي أحسن استغلال هذه الميزة ، سيفه الأسطوري لتفكيك دفاعات الإله. مزق تيار من القوة التي لا يمكن فهمها من خلال جسده.

 

 

“لقد فشلت خطة إمساك كلاود هوك.”

كان الشيخ مخلوقًا نجا من معارك لا حصر لها. في وقت من الأوقات قاتل بجانب ملك الشياطين. كانت بقاياه ، شفرة النسيان ، أسطورية حتى بين جنسه. كان يمتلك قوة قتل أكثر من قاتل الآلهة ، خاصة في يد هذا الكائن القوي.

 

 

 

لقد كان للآلهة اليد العليا ، لكن وصول ليجون المفاجئ وهجوم التسلل كان مثالياً. على الرغم من كل قوة وخبرة القائد التقي ، لم يستطع الصمود أمام لدغة النسيان القاسية.

 

 

لقد كانت مناورة محفوفة بالمخاطر ، لكن إذا لم يتمكنوا حتى من هزيمة العشرات من الجنود الإلهيين ، فإن آمالهم في النصر كانت سخيفة.

“النسيان .. شياطين .. ليجون!”

تلا ذلك انفجارات مدوية. انهارت جبال كاملة. كانت المجموعة الصغيرة متقاربة بشكل متساوٍ ، لكن سرعان ما تمت إعادة ترتيب الوضع. الآلهة حاصروا هدفهم وهاجموا مثل سرب من الدبابير. كان كلاود هوك يكافح من أجل العثور على عيب في هجومهم.

 

 

لقد تم اختراقه ، القوة المتبقية من الهجوم تسببت في كسر درعه. كان لا يزال يترنح من الضربة وبدا واعيًا بما يكفي لرؤية ما حدث. على الرغم من أن هذا المخلوق كان يحمل جسد إله ، إلا أنه لم يكن نداً لهذه القوة.

كان كلاود هوك أسرع بكثير. كان اثنان من الآلهة قد هاجموه وقوبلوا بوابل ذهني أصابهم في عالم من الوهم ، لبضع ثوان تم تجميدهم – فترة قصيرة ، لكنها كافية لتغيير مجرى المعركة.

 

على مدار بضع ثوانٍ فقط ، تنقل عن بُعد عدة عشرات من المرات. في سلسلة من التحركات السريعة ، هرب من الآلهة وهجماتهم ، وعاود الظهور في كل مرة ليهاجم بنيران الحكم أو قاتل الآلهة. لقد خلق الفوضى بين صفوفهم. حاولوا الاستدارة أيضًا للإمساك به.

ليجون ، شيخ الشياطين! عدو قديم سار مع ملك الشياطين. لم يمت كما اعتقدوا. بدلاً من ذلك قاتل من أجل البشر؟ ارتدى مثل الإله؟ هل أتقن القدرة على اتخاذ أشكال جديدة؟

 

 

كان الشيخ مخلوقًا نجا من معارك لا حصر لها. في وقت من الأوقات قاتل بجانب ملك الشياطين. كانت بقاياه ، شفرة النسيان ، أسطورية حتى بين جنسه. كان يمتلك قوة قتل أكثر من قاتل الآلهة ، خاصة في يد هذا الكائن القوي.

تم نشر هذه المعلومات الجديدة بسرعة من خلال المصفوفة. الآن عرفت كل الآلهة. كان ليجون شخصية محورية بين الشياطين وواحد من أكثرهم غموضًا. لم يعرف أحد ، حتى من بين أقاربه ، ما هي الأهداف الحقيقية لليجون أو ما الذي كافح لتحقيقه.

ما مدى ثراء تجربة المعركة الإلهية؟ يكفي أن تضع حياتهم الأبدية في الاعتبار. كان كل جندي عينة كاملة ووحدتهم تفوق طاقة البشر. حتى أمثال أركتوروس كلود ، وهو رجل يتمتع بحكمة وقوة لا تضاهى ، سوف يُطغى عليه.

 

تلا ذلك انفجارات مدوية. انهارت جبال كاملة. كانت المجموعة الصغيرة متقاربة بشكل متساوٍ ، لكن سرعان ما تمت إعادة ترتيب الوضع. الآلهة حاصروا هدفهم وهاجموا مثل سرب من الدبابير. كان كلاود هوك يكافح من أجل العثور على عيب في هجومهم.

ملك الآلهة ، ملك الشياطين ، و ليجون … هؤلاء الثلاثة لديهم أسرار أكثر مما تعرفه باقي المجرة.

 

 

كانت هذه الآلهة قوية ، لكنها لم تكن قوية بما فيه الكفاية. بالإضافة إلى قادتهم ، كان البشر الآخرون متساويين في مهمة تطهير الأربعين جنديًا. برونو ، جورمان ، بيلاجيوس ، والريك ، سيلين ، داون ، فروست ، أطلس – كانوا قوة هائلة.

دفعت أفكار ليجون إلى عقل كلاود هوك “لا تدعها تعمل!”

كان بإمكان كلاود هوك الشعور بأن الآلهة لم تكن مستعدة لخوض معركة بهذه الصعوبة ، لكن لم يحن الوقت لأن يكون مهملاً. بقي العشرات من الجنود. حتى بعد تدميره ، كانت خسارة لا معنى لها للجيش الإلهي.

 

 

راداً بسرعة ، أطلق هجومًا عقليًا أصاب القائد المصاب بجروح خطيرة. أغلق كلاود هوك المسافة بينما كان متجمدًا متيبسًا وضرب بقبضة في الجزء الخلفي من جسده.

الوميض مقدس!

 

 

انقسم الفضاء ، مثل زئير وحش رهيب. دفع كلاود هوك خصمه للأمام وذهب القائد للتعثر عبر البوابة. بمجرد ظهوره ، تماسك التمزق في الفضاء معًا مرة أخرى.

 

 

كان قاتل الآلهة ملفوفًا بألسنة من اللهب الأخضر ومسامير من البرق الأرجواني. جمع كلاود هوك قوته ، مما تسبب في توسع الطاقة بشكل هائل قبل سقوط السيف على الوحش. تبخر جسمه السائل مرة أخرى وتشتت في دخان من قوته المظلمة. استمر هجوم كلاود هوك للوصول إلى أحد القادة.

لقد أعيد إلى العاصمة الجنوبية ، حيث كان بيليال و هيلفلاور ينتظران. كان إله عظيم جريح ميزة عظيمة. لقد خدم الاستيلاء عليها قضيتهم بشكل جيد ، لقد كان فوزاً!

 

 

كان الشيخ مخلوقًا نجا من معارك لا حصر لها. في وقت من الأوقات قاتل بجانب ملك الشياطين. كانت بقاياه ، شفرة النسيان ، أسطورية حتى بين جنسه. كان يمتلك قوة قتل أكثر من قاتل الآلهة ، خاصة في يد هذا الكائن القوي.

كان بإمكان كلاود هوك الشعور بأن الآلهة لم تكن مستعدة لخوض معركة بهذه الصعوبة ، لكن لم يحن الوقت لأن يكون مهملاً. بقي العشرات من الجنود. حتى بعد تدميره ، كانت خسارة لا معنى لها للجيش الإلهي.

“مت!” أطلقت فينيكس ثقل حنقها الكامل ضد الآلهة. بزئير يصم الآذان ، دفعت بنفسها إلى الأمام ، ومزقت من خلال إله بقبضتيها. سقطت كل لكمة بقوة انفجار قنبلة. ما تبقى منه كان مخلوقًا بالكاد يتشبث بالحياة.

 

 

بدأ التحالف ذو الوزن الثقيل والنخبة الإليسية في العمل.

ما مدى ثراء تجربة المعركة الإلهية؟ يكفي أن تضع حياتهم الأبدية في الاعتبار. كان كل جندي عينة كاملة ووحدتهم تفوق طاقة البشر. حتى أمثال أركتوروس كلود ، وهو رجل يتمتع بحكمة وقوة لا تضاهى ، سوف يُطغى عليه.

 

 

كان اثنان من عظماء سوميرو والأربعين آلهة التي أحضروهم معهم في الخلف ، وبالطبع سيفعلون. كلاود هوك ، ليجون ، إله السحابة ، الإله الراعي ، فينيكس … كل هؤلاء البشر كانوا معادلين للعظماء أو أقوى بالفعل.

عشرات الأعمدة – من خطوط الطاقة الصارخة – تساقطت باتجاهه. نزلوا مع هدير إعصار ، طامسين الأرض.

 

 

كانت هذه الآلهة قوية ، لكنها لم تكن قوية بما فيه الكفاية. بالإضافة إلى قادتهم ، كان البشر الآخرون متساويين في مهمة تطهير الأربعين جنديًا. برونو ، جورمان ، بيلاجيوس ، والريك ، سيلين ، داون ، فروست ، أطلس – كانوا قوة هائلة.

 

 

تم نشر هذه المعلومات الجديدة بسرعة من خلال المصفوفة. الآن عرفت كل الآلهة. كان ليجون شخصية محورية بين الشياطين وواحد من أكثرهم غموضًا. لم يعرف أحد ، حتى من بين أقاربه ، ما هي الأهداف الحقيقية لليجون أو ما الذي كافح لتحقيقه.

ما لم يتغير شيء ما ، فإن فريق كلاود هوك سوف يمحوهم!

لم يكن هناك من ينكر أن الجنود كانوا أقوياء. كانت لديهم قدرات دفاعية وهجومية مثيرة للإعجاب ، وتضامن قتالي عالي ، ودروع لا يمكن اختراقها ، ومعدلات رائعة من التجديد. لكن كان هناك ضعف واضح: افتقارهم إلى المعدات. كل إله لديه فقط قطعة أو اثنتين من الذخائر الإضافية. تكمن قوتهم الفعلية في العمل الجماعي.

 

قفزوا من مكان إلى آخر ، ولم يتمكنوا من وضع أيديهم عليه. لم يكن هناك وقت للتراجع ودعم زعيمهم ، ما فعلوه كان إطلاق مجموعة من مخلوقات الدخان الأسود. اندمجت هذه الوحوش في واحد ، مكوناً مخلوقاً في حالة سائلة. عوى الكابوس الشاهق في كلاود هوك ، وتجشأ أعمدة من الدخان الأسود من فمه.

“مت!” أطلقت فينيكس ثقل حنقها الكامل ضد الآلهة. بزئير يصم الآذان ، دفعت بنفسها إلى الأمام ، ومزقت من خلال إله بقبضتيها. سقطت كل لكمة بقوة انفجار قنبلة. ما تبقى منه كان مخلوقًا بالكاد يتشبث بالحياة.

 

 

كان قاتل الآلهة ملفوفًا بألسنة من اللهب الأخضر ومسامير من البرق الأرجواني. جمع كلاود هوك قوته ، مما تسبب في توسع الطاقة بشكل هائل قبل سقوط السيف على الوحش. تبخر جسمه السائل مرة أخرى وتشتت في دخان من قوته المظلمة. استمر هجوم كلاود هوك للوصول إلى أحد القادة.

ألقى فروست ، الذي يعمل جنبًا إلى جنب مع كلاود هوك ، رمحًا من الجليد ناحية زعيم التحالف الذي كان يقتل إلهاً آخراً. تراجع مرة أخرى في يدي فروست عندما انتهى.

“طلب الإذن بإطلاق العنان للحكم الأخير”

 

“مت!” أطلقت فينيكس ثقل حنقها الكامل ضد الآلهة. بزئير يصم الآذان ، دفعت بنفسها إلى الأمام ، ومزقت من خلال إله بقبضتيها. سقطت كل لكمة بقوة انفجار قنبلة. ما تبقى منه كان مخلوقًا بالكاد يتشبث بالحياة.

داون كانت تلعب في الدفاع. هاجمت في قلب الجنود الإلهيين ، تأرجح سيفها مع هجر شرير. لم تكن هجماتها قوية ، لكن قدراتها الدفاعية كانت لا مثيل لها. ضرب رمح الإله درعها وارتد دون ضرر. استخدمت داون آثارها لامتصاص قوتهم وتمكين سيلين.

قام برونو بنشر القفل المكاني. يمكن أن يكون واثقاً من أن إله الدمار لن يقاطعهم.

 

لم يكن هناك من ينكر أن الجنود كانوا أقوياء. كانت لديهم قدرات دفاعية وهجومية مثيرة للإعجاب ، وتضامن قتالي عالي ، ودروع لا يمكن اختراقها ، ومعدلات رائعة من التجديد. لكن كان هناك ضعف واضح: افتقارهم إلى المعدات. كل إله لديه فقط قطعة أو اثنتين من الذخائر الإضافية. تكمن قوتهم الفعلية في العمل الجماعي.

بمساعدة داون ، أصبحت سيلين مصدر رعب في ساحة المعركة. تنافست هجماتها مع فينيكس في القوة والقسوة.

 

 

لقد أعيد إلى العاصمة الجنوبية ، حيث كان بيليال و هيلفلاور ينتظران. كان إله عظيم جريح ميزة عظيمة. لقد خدم الاستيلاء عليها قضيتهم بشكل جيد ، لقد كان فوزاً!

الوميض مقدس!

 

 

لكن في لحظة هجومهم استدعى كلاود هوك قوة عينه اليسرى. تلاشى الوقت ، ومع علمه بمكان وقوع الإضراب ، رمش إلى بر الأمان.

انفجرت المئات من السيوف الملتهبة في المنطقة. كل واحد وجد مكانه في جسد جندي إلهي. لقد كانت عاصفة قاتلة.

مجال انحرافه قفز إلى الحياة ، وبجانبه عاصفة من الطاقة. لقد استخدم قاتل الآلهة بيده الأخرى ليطرد سيف النور.

 

 

لم يكن هناك من ينكر أن الجنود كانوا أقوياء. كانت لديهم قدرات دفاعية وهجومية مثيرة للإعجاب ، وتضامن قتالي عالي ، ودروع لا يمكن اختراقها ، ومعدلات رائعة من التجديد. لكن كان هناك ضعف واضح: افتقارهم إلى المعدات. كل إله لديه فقط قطعة أو اثنتين من الذخائر الإضافية. تكمن قوتهم الفعلية في العمل الجماعي.

ومض ضوء في عينيه. علم أن البقاء لا يزال قاتلاً. لم يعد قادراً على التركيز على اللؤلؤة ، فقد استدعت دفاعاتها الخاصة للحماية من هجوم كلاود هوك. اختفت كوابح قدراته.

 

انقسم الفضاء ، مثل زئير وحش رهيب. دفع كلاود هوك خصمه للأمام وذهب القائد للتعثر عبر البوابة. بمجرد ظهوره ، تماسك التمزق في الفضاء معًا مرة أخرى.

مَن مِن فريق كلاود هوك لم يكن لديه أربعة آثار عالية المستوى أو أكثر؟ كانت قدراتهم متنوعة ، مما جعل التعاون أقوى. على وجه الخصوص كان التفاعل بين المكان والزمان ، مما يمكّنهم من القتال بمهارة إلى ارتفاعات هائلة. في هذه اللحظة ، كانت الآلهة في حيرة.

 

 

 

قام الاثنان المتبقيان باستطلاع حالتهم. لم يشعروا بأي غضب ولا هستيريا. بهدوء ، تحدثوا مع بعضهم البعض.

مد أحد الآلهة يده حاملاً قطعة أثرية تشبه اللؤلؤ في كلتا يديه. انبثق ضوء منه ، وسرعان ما انتفخ ليغلف المنطقة. كانت معلقة فوق كل شيء على بعد عدة آلاف من الأمتار ، بما في ذلك كلاود هوك والآلهة التي يحاربها.

 

ظاهريًا كان يهاجم بشكل عشوائي ، لكن ذلك كان جزءًا من خطة أعمق. مع كل ومضة كان يدور حول قائدهم ، يقترب من أجل عمل إضراب. عرفت الآلهة ما يريد أن يفعله لكنهم لم يكونوا بالسرعة الكافية لعرقلة طريقه.

“لقد فشلت خطة إمساك كلاود هوك.”

دفعت أفكار ليجون إلى عقل كلاود هوك “لا تدعها تعمل!”

 

انطلق أحدهم بالجليد والنار والبرق. استل الآخر سيفًا وسقط على كلاود هوك مثل شلال نور. قوي – لكن ليس بما يكفي. مع عين الزمن ، رآهم كلاود هوك قادمين.

“طلب الإذن بإطلاق العنان للحكم الأخير”

على مدار بضع ثوانٍ فقط ، تنقل عن بُعد عدة عشرات من المرات. في سلسلة من التحركات السريعة ، هرب من الآلهة وهجماتهم ، وعاود الظهور في كل مرة ليهاجم بنيران الحكم أو قاتل الآلهة. لقد خلق الفوضى بين صفوفهم. حاولوا الاستدارة أيضًا للإمساك به.

 

مد أحد الآلهة يده حاملاً قطعة أثرية تشبه اللؤلؤ في كلتا يديه. انبثق ضوء منه ، وسرعان ما انتفخ ليغلف المنطقة. كانت معلقة فوق كل شيء على بعد عدة آلاف من الأمتار ، بما في ذلك كلاود هوك والآلهة التي يحاربها.

نقل كلا الإلهين عريضتهما ، بعد لحظات أجاب صوت مهيب.

ترجمة : Bolay

 

مجال انحرافه قفز إلى الحياة ، وبجانبه عاصفة من الطاقة. لقد استخدم قاتل الآلهة بيده الأخرى ليطرد سيف النور.

“تم تأمين التصريح.”

 

 

من ناحية ، أراد أن يرى قدرة هذه الآلهة. من ناحية أخرى ، بدا هناك شيئًا غريبًا. كان الحذر أفضل فعل.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

بدأ التحالف ذو الوزن الثقيل والنخبة الإليسية في العمل.

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط