نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 822

تحت تهديد

تحت تهديد

الكتاب 7 ، الفصل 99 – تحت تهديد

 

 

“اشتروا لي بعض الوقت” زأر كلاود هوك. جمع قواه وبدأت المساحة تتشوه من حوله. اجتمع الجميع حوله ، في انتظار النجاة إلى بر الأمان.

كان الخطر موجودًا منذ البداية ، لكن الآن أصبح يهدد الحياة

 

 

قطع سلاح الآلهة الجديد تلك القناة. بدون مصدر اتصال ، أصبحت الاثار عديمة الفائدة.

“اذهبوا!”

طار إله آخر. ولكن حتى أعنف نمر يخشى مجموعة من الذئاب. قام العديد من المهاجمين بإلقاء أنفسهم في كلاود هوك وظل يجد صعوبة في الرد. بعد عدة تبادلات أخرى شعر بأن دفاعاته تضعف.

 

قطع سلاح الآلهة الجديد تلك القناة. بدون مصدر اتصال ، أصبحت الاثار عديمة الفائدة.

في لحظة الأزمة ، أطلق كلاود هوك دفعة من الطاقة العقلية. استقرت إرادته وشكلت إعصارًا حولهم حملهم في رياح شديدة من الحصار.

كانت هذه القدرة الناشئة لا تزال ضعيفة ولكن لديها إمكانات هائلة.

 

 

كيف؟ تم قمع قوتهم ، من أين أتت قواه إذن؟ تحت سلطة “يوم الحكم” ، كانت جميع الآثار عديمة الفائدة. جاءت قدرات كلاود هوك من شيء آخر.

 

 

“اشتروا لي بعض الوقت” زأر كلاود هوك. جمع قواه وبدأت المساحة تتشوه من حوله. اجتمع الجميع حوله ، في انتظار النجاة إلى بر الأمان.

كان الحكم الأخير سلاحًا غامضًا تم إنشاؤه على القمر. بقدر ما يستطيع البشر فهمه ، فقد غطى كوكبهم بجزيئات كبيرة بما يكفي لملء الغلاف الجوي. حتى الآن ظل نائماً ، يتم تنشيطهم عند الأمر لأداء مهمته – لتعطيل الآثار.

استمر كلاود هوك في الطفو في الجو ، محافظًا على رباطة جأشه. عندما جاءت الضربات ، مد يديه وأظهر جدارًا قويًا من القوة البيضاء الشاحبة. انكمش الجميع عندما اصطدم الوابل بالقذيفة.

 

كان يعني أن هذه الجسيمات عطلت قدرة الآثار على التعامل مع تقلبات الأوتار. كل شيء في الكون ، ماديًا وحيويًا ، عندما يتم تفكيكه إلى أصغر أجزائه ، يصبح مجرد صدى أوتار.

 

 

درع المعركة أصبح مجرد صفائح معدنية الآن. تم حفر حفرة من خلاله. سعلت داون الدم من فمها. كانت إصاباتها خطيرة ، وأصبحت خارج القتال.

كل همهمة كانت مختلفة ، خلقت كل شيء في العالم من حولهم. التلاعب بهذه الخيوط يعني السيطرة على الواقع.

كل همهمة كانت مختلفة ، خلقت كل شيء في العالم من حولهم. التلاعب بهذه الخيوط يعني السيطرة على الواقع.

 

لقد انتهى تقريباً. بضع ثوان أخرى وسوف يهربون. ولكن إذا سقطت هذه الضربة ، فإما سيصاب بجروح خطيرة أو حتى يموت. وغني عن القول أن تركيزه سينهار. أمل الإنسانية الوحيد في الهروب سوف يسرق منهم.

كانت الطاقة العقلية نوعًا فريدًا من الطاقة. كانت خالية من الشكل وغير ملموسة ، تم إنشاؤها من إرادة الكائنات الحية ، ويصعب التقاطها وتحديدها. وبقدر ما يعرف أي شخص أنها كانت الطاقة الوحيدة القادرة على تغيير الأوتار ، لكن فقط مع الآثار كقناة.

 

 

 

قطع سلاح الآلهة الجديد تلك القناة. بدون مصدر اتصال ، أصبحت الاثار عديمة الفائدة.

 

 

 

لكن كلاود هوك كان مختلفًا. لقد قام بدمج العديد من الآثار مع جسده ، مما حد من تأثيرات الحكم الأخير عن طريق تحويل جسده إلى أداة. علاوة على ذلك ، تعلم كلاود هوك على مر السنين التخلص من أغلال الآثار والتلاعب بالواقع بقوته الخاصة. كانت هذه القوة فريدة تمامًا.

“اشتروا لي بعض الوقت” زأر كلاود هوك. جمع قواه وبدأت المساحة تتشوه من حوله. اجتمع الجميع حوله ، في انتظار النجاة إلى بر الأمان.

 

في اللحظة الأخيرة ، انطلق أحد الأشكال إلى الأمام ، بين كلاود هوك والشعاع. تمامًا كما وجدت الضربة مكانها ، أطلق كلاود هوك قوته.

كانت هذه القدرة الناشئة لا تزال ضعيفة ولكن لديها إمكانات هائلة.

 

 

انطلق الجنود ، واشتعلت النيران في الأسلحة. اصطدموا في كلاود هوك مرارًا وتكرارًا حتى بدأت الشقوق تظهر في درعه. لقد بدأوا في التسبب في ضرر ، لكن لا شيء مهم حتى الآن.

منذ البداية أدرك كلاود هوك أن كونه ملكًا للشياطين يعني شيئًا واحدًا فقط ، الهزيمة. ليس إلا إذا كان هناك شيئاً مختلف. إذا أراد الفوز ، فعليه أن يصبح أفضل من سلفه. لم ينو هزيمة ملك الآلهة بتكتيك فشل بالفعل. ما احتاجه هو تنمية قواه العقلية. ليس فقط لتحويل نفسه إلى أعظم بقايا على الإطلاق ، ولكن لتجاوز الآثار تمامًا!

اندلع عمودان من النار من يدي كلاود هوك وقام برش الآلهة المحيطة. ملأت النيران الخضراء الأجواء واندمجت في جدار بينما احترق عشرات الجنود.

 

 

وجهت الآلهة رماحهم وأطلقوها على البشر المنسحبين. نزل مطر من الطاقة ، معمياً كما كان مميتاً.

 

 

 

استمر كلاود هوك في الطفو في الجو ، محافظًا على رباطة جأشه. عندما جاءت الضربات ، مد يديه وأظهر جدارًا قويًا من القوة البيضاء الشاحبة. انكمش الجميع عندما اصطدم الوابل بالقذيفة.

 

 

 

ملأ صوت تكسير الزجاج الهواء. اخترقت عدة ضربات وسقطت في جسد كلاود هوك.

 

 

كان الحكم الأخير سلاحًا غامضًا تم إنشاؤه على القمر. بقدر ما يستطيع البشر فهمه ، فقد غطى كوكبهم بجزيئات كبيرة بما يكفي لملء الغلاف الجوي. حتى الآن ظل نائماً ، يتم تنشيطهم عند الأمر لأداء مهمته – لتعطيل الآثار.

كان الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام الآثار ، لكن فقط الآثار التي استوعبها. حتى هؤلاء كانوا أضعف بعشر مرات تحت تطويق الحكم الأخير ، ولكن على الرغم من استخدام جزء بسيط من قوته ، فقد أصبح أملهم الوحيد في الهرب.

غير قادر على تجنيب يده في الدفاع ، أصابته الضربة في ساقه. انطلق ليجون إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا حتى ينشغل السامي بسيفه في رقبته. ظل قادراً فقط لشكله الإلهي القوي.

 

 

تم طرح كلاود هوك مرة أخرى كما لو أنه قد ضرب بواسطة صاعقة من البرق. لم تكن هناك جروح ظاهرة. لقد كانت رصاصة من شأنها أن تنفخ ثقبًا في بدن السفينة ، لكن كلاود هوك أصيب بصدمة وحسب. بفضل درع ملك الشياطين ، أصبح جسده يتمتع بقوة عالية. هذه الرماح لن تكون كافية لإسقاطه.

 

 

الكتاب 7 ، الفصل 99 – تحت تهديد

انطلق الجنود ، واشتعلت النيران في الأسلحة. اصطدموا في كلاود هوك مرارًا وتكرارًا حتى بدأت الشقوق تظهر في درعه. لقد بدأوا في التسبب في ضرر ، لكن لا شيء مهم حتى الآن.

 

 

قعقعة! التقى الشيخ والسامون في وابل من الشرر. ضرب جندي قريب في جانب ليجون.

“اللعنة!”

“اشتروا لي بعض الوقت” زأر كلاود هوك. جمع قواه وبدأت المساحة تتشوه من حوله. اجتمع الجميع حوله ، في انتظار النجاة إلى بر الأمان.

 

 

هاجمهم كلاود هوك مع قاتل الآلهة ، على الرغم من أنه فقد قوته. وبقوة مطلقة حطم أحد الرماح وأرسل صاحبها يترنح. ضرب الجندي الأرض بسرعة تكسر العظام.

ترجمة : Bolay

 

“اذهبوا!”

لا يزال قاتل الآلهة سيفًا بالفعل.

كانت هذه القدرة الناشئة لا تزال ضعيفة ولكن لديها إمكانات هائلة.

 

كان يعني أن هذه الجسيمات عطلت قدرة الآثار على التعامل مع تقلبات الأوتار. كل شيء في الكون ، ماديًا وحيويًا ، عندما يتم تفكيكه إلى أصغر أجزائه ، يصبح مجرد صدى أوتار.

طار إله آخر. ولكن حتى أعنف نمر يخشى مجموعة من الذئاب. قام العديد من المهاجمين بإلقاء أنفسهم في كلاود هوك وظل يجد صعوبة في الرد. بعد عدة تبادلات أخرى شعر بأن دفاعاته تضعف.

 

 

 

اندلع عمودان من النار من يدي كلاود هوك وقام برش الآلهة المحيطة. ملأت النيران الخضراء الأجواء واندمجت في جدار بينما احترق عشرات الجنود.

لا يزال قاتل الآلهة سيفًا بالفعل.

 

ولكن في هذه العملية ، تلقى كلاود هوك خمس ضربات أخرى. لم يعد بإمكانه الصمود أكثر من ذلك. مع اندفاعة من الطاقة المكانية ، انتقل مرة أخرى بين فريقه. بدأ يرهق ، استخدام قواه بهذه الطريقة يستنزفه.

“اللعنة!”

 

 

بعد لحظة من المغادرة ، اقتحم قائدان ومجموعة من الجنود جدار اللهب. رقصت ألسنة من اللون الأخضر على دروعهم ، لكن الآلهة لم تهتم بذلك. هذه القوة المتناقصة قد تحرقهم ، لكنها لن تقضي على حياتهم.

 

 

 

“اشتروا لي بعض الوقت” زأر كلاود هوك. جمع قواه وبدأت المساحة تتشوه من حوله. اجتمع الجميع حوله ، في انتظار النجاة إلى بر الأمان.

كيف؟ تم قمع قوتهم ، من أين أتت قواه إذن؟ تحت سلطة “يوم الحكم” ، كانت جميع الآثار عديمة الفائدة. جاءت قدرات كلاود هوك من شيء آخر.

 

 

لن تتسامح الآلهة مع ترك الفئران الصغيرة تهرب. انطلق كل من الإلهين ، أحدهما بسيف والآخر يلوح بعصا. مثل المذنبات المتسلسلة وصلوا بسرعة عشرة أضعاف سرعة الصوت ، وهو ما يكفي لسحب الأرض أثناء تحليقها.

 

 

ملأ صوت تكسير الزجاج الهواء. اخترقت عدة ضربات وسقطت في جسد كلاود هوك.

كان نصل النسيان مع ليجون عبارة عن بعض الفولاذ الآن ، لكن جسده لا يزال إلهيًا. كان قادرًا على الدفاع عن نفسه حتى بسيف عادي.

 

 

 

قعقعة! التقى الشيخ والسامون في وابل من الشرر. ضرب جندي قريب في جانب ليجون.

كان الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام الآثار ، لكن فقط الآثار التي استوعبها. حتى هؤلاء كانوا أضعف بعشر مرات تحت تطويق الحكم الأخير ، ولكن على الرغم من استخدام جزء بسيط من قوته ، فقد أصبح أملهم الوحيد في الهرب.

 

ضربت داون وصرخت من الألم. على الرغم من غضبها إلا أنها لم تكن مفيدة هنا. تعثرت إلى الأمام ، ولكن قبل أن تحصل على خطوتين ، هبطت ضربة أخرى وأرسلتها تطير. أمسكتها سيلين قبل أن تسقط.

غير قادر على تجنيب يده في الدفاع ، أصابته الضربة في ساقه. انطلق ليجون إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا حتى ينشغل السامي بسيفه في رقبته. ظل قادراً فقط لشكله الإلهي القوي.

طار إله آخر. ولكن حتى أعنف نمر يخشى مجموعة من الذئاب. قام العديد من المهاجمين بإلقاء أنفسهم في كلاود هوك وظل يجد صعوبة في الرد. بعد عدة تبادلات أخرى شعر بأن دفاعاته تضعف.

 

 

قاتل السامي من الجبهة. خلفه أطلق الجنود النار من أسلحتهم. عملت رماحهم مثل البنادق الآلية ، حيث كانت تطلق أشعة ضوئية واحدة تلو الأخرى تجاه البشر. حاول العديد من الإليسيين حماية المجموعة وتم تفجيرهم إلى أشلاء.

 

 

 

“اللعنة!”

قاتل السامي من الجبهة. خلفه أطلق الجنود النار من أسلحتهم. عملت رماحهم مثل البنادق الآلية ، حيث كانت تطلق أشعة ضوئية واحدة تلو الأخرى تجاه البشر. حاول العديد من الإليسيين حماية المجموعة وتم تفجيرهم إلى أشلاء.

 

 

ضربت داون وصرخت من الألم. على الرغم من غضبها إلا أنها لم تكن مفيدة هنا. تعثرت إلى الأمام ، ولكن قبل أن تحصل على خطوتين ، هبطت ضربة أخرى وأرسلتها تطير. أمسكتها سيلين قبل أن تسقط.

 

 

كان يعني أن هذه الجسيمات عطلت قدرة الآثار على التعامل مع تقلبات الأوتار. كل شيء في الكون ، ماديًا وحيويًا ، عندما يتم تفكيكه إلى أصغر أجزائه ، يصبح مجرد صدى أوتار.

درع المعركة أصبح مجرد صفائح معدنية الآن. تم حفر حفرة من خلاله. سعلت داون الدم من فمها. كانت إصاباتها خطيرة ، وأصبحت خارج القتال.

قطع سلاح الآلهة الجديد تلك القناة. بدون مصدر اتصال ، أصبحت الاثار عديمة الفائدة.

 

كانت الأجساد الإلهية شديدة الصلابة ، ولم تكن أقل مناعة من أعظم فناني الدفاع عن النفس البشرية. مع رماحهم التي تحدت طغيان الحكم الأخير ، أصبح لديهم ميزة كبيرة على البشر. الآن انضم العظيم الثاني إلى المعركة ، مستخدمًا عصاه الطويلة.

انطلق الجنود ، واشتعلت النيران في الأسلحة. اصطدموا في كلاود هوك مرارًا وتكرارًا حتى بدأت الشقوق تظهر في درعه. لقد بدأوا في التسبب في ضرر ، لكن لا شيء مهم حتى الآن.

 

 

كان هدفه كلاود هوك نفسه. تجمعت الأجرام السماوية من الطاقة حول سلاحه. كانت هذا البقايا مثل الأخرى ويمكن أن تخزن الطاقة. بمظهرها ، كانت هجماتها أكثر فتكًا من حراب الجنود.

 

 

 

لكن إله السحابة ، الإله الراعي ، فروست ، فينيكس ، سيج بريكر وغيرهم رأوا ذلك قادمًا. هرعوا لمساعدة كلاود هوك ، لكن الجنود ردوا عليهم بالهجوم وأصابوهم جميعًا. عندها أطلق العظيم قواه من سلاحه. من الجرم السماوي في نهايته ، انطلق شعاع من الطاقة غير الملحوظة نحو كلاود هوك.

الكتاب 7 ، الفصل 99 – تحت تهديد

 

ضربت داون وصرخت من الألم. على الرغم من غضبها إلا أنها لم تكن مفيدة هنا. تعثرت إلى الأمام ، ولكن قبل أن تحصل على خطوتين ، هبطت ضربة أخرى وأرسلتها تطير. أمسكتها سيلين قبل أن تسقط.

لقد انتهى تقريباً. بضع ثوان أخرى وسوف يهربون. ولكن إذا سقطت هذه الضربة ، فإما سيصاب بجروح خطيرة أو حتى يموت. وغني عن القول أن تركيزه سينهار. أمل الإنسانية الوحيد في الهروب سوف يسرق منهم.

 

 

كان الخطر موجودًا منذ البداية ، لكن الآن أصبح يهدد الحياة

“اللعنة!”

 

 

لكن كلاود هوك كان مختلفًا. لقد قام بدمج العديد من الآثار مع جسده ، مما حد من تأثيرات الحكم الأخير عن طريق تحويل جسده إلى أداة. علاوة على ذلك ، تعلم كلاود هوك على مر السنين التخلص من أغلال الآثار والتلاعب بالواقع بقوته الخاصة. كانت هذه القوة فريدة تمامًا.

في اللحظة الأخيرة ، انطلق أحد الأشكال إلى الأمام ، بين كلاود هوك والشعاع. تمامًا كما وجدت الضربة مكانها ، أطلق كلاود هوك قوته.

كان الخطر موجودًا منذ البداية ، لكن الآن أصبح يهدد الحياة

 

ضربت داون وصرخت من الألم. على الرغم من غضبها إلا أنها لم تكن مفيدة هنا. تعثرت إلى الأمام ، ولكن قبل أن تحصل على خطوتين ، هبطت ضربة أخرى وأرسلتها تطير. أمسكتها سيلين قبل أن تسقط.

اختفى البشر عن الأنظار.

 

 

ولكن في هذه العملية ، تلقى كلاود هوك خمس ضربات أخرى. لم يعد بإمكانه الصمود أكثر من ذلك. مع اندفاعة من الطاقة المكانية ، انتقل مرة أخرى بين فريقه. بدأ يرهق ، استخدام قواه بهذه الطريقة يستنزفه.

 

كان الخطر موجودًا منذ البداية ، لكن الآن أصبح يهدد الحياة

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط