الهجوم سيبدأ
الكتاب 7 ، الفصل 108 – الهجوم سيبدأ
غطت الأراضي القاحلة الجنوبية خمسمائة ألف كيلومتر مربع. في الوسط كان جبل المصدر. في الشمال العاصمة الجنوبية. إلى الجنوب كانت ساحة المعركة القديمة من الحرب العظمى. عُلق السحر فوق كل ذلك ، خمس طبقات قوية من الطاقة التي – في حرب عادية – ستكون منيعة.
يوم واحد – يومان على الأكثر. بحلول ذلك الوقت ، ستكتمل العملية وسيصبح الفوضى أقوى مخلوق في جميع أنحاء الأراضي القاحلة الجنوبية.
لكن الآلهة لديها العديد من الحيل في سواعدهم ؛ يوم الحكم الأخير ، الفوضى. لم يكن لدى البشر طريقة لمعرفة كيف صنعت الآلهة وحشًا مثل الفوضى ، لكن من الواضح مدى خطورة ذلك.
عندما يولد الفوضى ، ستبدأ الآلهة هجومها بجدية.
ماذا يعني الكم؟ ببساطة ، كان هذا هو الواقع دون الذري الخاص به. لم يكن هناك انقسام أصغر ، لقد كان عالمًا مصغرًا للكون بأسره ، الجزيئات الأساسية للفيزياء. التغييرات به متناهية الصغر حتى أن الواقع يتحرك في فترات متقطعة ، بالأصح لا يتحرك أبدًا بل يقفز من حالة إلى أخرى. لقد كان خالياً من قيود المسافة. شظايا من عالم الكم اختفت من مكان وظهرت في مكان آخر ، أو تواجدت في كليهما ، لأن أحد الجوانب الأساسية للعالم الكمي كان مفهوم التراكب.
أما بالنسبة لجيشه نفسه ، فقد جمع كلاود هوك أفضل المقاتلين من العوالم الإليسية الخمسة ، أكثرهم نخبة ، ووضعهم على أي مناطيد يمكن أن يجدها. لقد قاد أكثر من مليون جندي عادي وكان لديه عدد من المركبات أكثر مما يمكن أن يحصي. مع هذه الأرقام يمكنه تكوين جيوش ليجعلهم يقومون بدوريات في عالم القفار إلى ما لا نهاية.
تم ربط كلاود هوك بـ أودبول مرة أخرى.
م.م : والله انا خدت بعض الأساسيات في الفيزياء الحديثة واعرف بعض النظريات عن ميكانيكا الكم ومش فاهم حاجة من اللي فوق. إما المؤلف بيهبد او بيستعرض عضلات.
البشر والشياطين والآلهة – جميعهم كائنات ثلاثية الأبعاد تعيش في عالم رباعي الأبعاد. من ناحية أخرى ، كان الفوضى عبارة عن شكل حياة رباعي الأبعاد. لم تكن حقيقة وجوده في الداخل هي نفسها التي تصورها البشر. كان قادراً على التحرك حسب الرغبة على المحور المكاني من مكان إلى آخر دون أي انتقال بينهما.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
أما بالنسبة لجيشه نفسه ، فقد جمع كلاود هوك أفضل المقاتلين من العوالم الإليسية الخمسة ، أكثرهم نخبة ، ووضعهم على أي مناطيد يمكن أن يجدها. لقد قاد أكثر من مليون جندي عادي وكان لديه عدد من المركبات أكثر مما يمكن أن يحصي. مع هذه الأرقام يمكنه تكوين جيوش ليجعلهم يقومون بدوريات في عالم القفار إلى ما لا نهاية.
كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن ينتقل بها الفوضى عن بعد ، هذه هي الطريقة التي تحرك بها الفوضى. حتى أولئك الذين لديهم قوى مكانية لا تصدق مثل كلاود هوك أو ملك الشياطين يمكنهم فقط تحرير أنفسهم من العالم ثلاثي الأبعاد. كان التلاعب المكاني هو العالم الذي جاء منه الفوضى. كان جزءاً من تعريفه ، طبيعياً مثل التنفس.
يوم واحد – يومان على الأكثر. بحلول ذلك الوقت ، ستكتمل العملية وسيصبح الفوضى أقوى مخلوق في جميع أنحاء الأراضي القاحلة الجنوبية.
كانت هذه هي الميزة على شكل الحياة الأعلى مستوى على أقاربها الأصغر. كان الفوضى في الحقيقة شكلاً أعلى من أشكال الحياة ، ولكن تم إنشاؤه بواسطة سوميرو باعتباره سلاحاً. لقد كان امتدادًا لإرادة الآلهة ، بذكاء اسمي خاص به. لقد تطلب التوجيه من صانعيه وبالتالي لا يمكن أن يقاوم ضد الأسر.
“النصر أو الموت!”
على الرغم من أن الحدود حول الأراضي القاحلة الجنوبية كانت متينة ، إلا أنها لم تكن قادرة على إيقاف النقل الآني. لماذا ، إذن ، لم يرسلوا وحش الفوضى في المقام الأول؟ كان من الممكن أن اجتياح العاصمة الجنوبية مثل الطاعون.
ما رآه صدمه. تجمعت سحب الجسيمات من جميع أنحاء العالم فوق سكايكلود. المخالب داخل البيضة الهائلة التهمت بشراهة كل شيء من حولها. هكذا ، قريباً ستبدأ المعركة. فقط اثنتي عشرة ساعة إذا استمر هذا الاتجاه.
كان ذلك لأن كلاود هوك كان لديه القدرة على إيقافه.
ولكن كيف؟
“استعدوا!”
م.م : والله انا خدت بعض الأساسيات في الفيزياء الحديثة واعرف بعض النظريات عن ميكانيكا الكم ومش فاهم حاجة من اللي فوق. إما المؤلف بيهبد او بيستعرض عضلات.
كان السبب بسيطًا. أولاً ، كان يمتلك قدرات مكانية قوية يمكنه استخدامها لكبح جماح الفوضى. بالإضافة إلى ذلك ، كان كلاود هوك الوحيد الذي لن يجرؤ الفوضى على تدميره.
في هذه المعركة ، لقد كان أهم قطعة.
كان بإمكان كلاود هوك أن يرى بوضوح تفرّدًا كميًا يتشكّل فوق المدينة. ظلت الغيوم المنتشرة تتقلص ، وأُجبِرت على التوغل في منطقة صغيرة جداً. الطاقة المكثفة حطمت الحجر وشوهت الهواء وأظهرت من الداخل بيضة ضخمة.
أمر كلاود هوك الجيش بإعلان حالة طوارئ. في هذه الأثناء ظل يراقب الآلهة وتحركاتهم. من خلال أودبول ، كان قادرًا على معرفة أن الغيوم الداكنة من جميع أنحاء العالم كانت تتجمع حول سكايكلود.
منذ انضمام بيليال إلى التحالف ، نظرًا لأن لديهم إمدادًا غير محدود من المصدر ، ظهرت أبراج جرينلاند الدفاعية على طول الحدود مثل عيش الغراب. تشير التقديرات إلى أنها تزيد عن ألفين مع بناء العشرات منها كل يوم. كان السيراف تحت إشراف كلاود هوك سريعين وفعالين ، بينما عزز المصدر الإنتاج.
كان أول ما تم دمجه بالكامل ، بالطبع ، شظايا الفوضى داخل سكايكلود نفسها.
لقد تجسس جسيمات الفوضى من منظور عين الطائر. حلق فوق عاصمة المملكة مثل عاصفة مشؤومة عبر أفق المساء ، سواد من الخارج بتوهج دافئ من الداخل.
في هذه المعركة ، لقد كان أهم قطعة.
ولدت السحابة نوعاً غريباً من الجاذبية ، انهارت الحافة الخارجية منه نحو المركز مثل دوامة. كل شظايا الكم رُسمت في الداخل.
كان أول ما تم دمجه بالكامل ، بالطبع ، شظايا الفوضى داخل سكايكلود نفسها.
كان بإمكان كلاود هوك أن يرى بوضوح تفرّدًا كميًا يتشكّل فوق المدينة. ظلت الغيوم المنتشرة تتقلص ، وأُجبِرت على التوغل في منطقة صغيرة جداً. الطاقة المكثفة حطمت الحجر وشوهت الهواء وأظهرت من الداخل بيضة ضخمة.
“العدو سيكون هنا قريباً!”
سرعان ما بدأت قوقعته في التصدع.
“بغض النظر عما تراه ، عليك القتال! حارب بأقصى ما تستطيع!”
انزلقت مخالب سوداء سميكة من الشقوق ، كان كلاود هوك يشهد ولادة الفوضى.
في هذه المعركة ، لقد كان أهم قطعة.
يوم واحد – يومان على الأكثر. بحلول ذلك الوقت ، ستكتمل العملية وسيصبح الفوضى أقوى مخلوق في جميع أنحاء الأراضي القاحلة الجنوبية.
عندما يولد الفوضى ، ستبدأ الآلهة هجومها بجدية.
“بسرعة!”
كان بإمكان كلاود هوك أن يرى بوضوح تفرّدًا كميًا يتشكّل فوق المدينة. ظلت الغيوم المنتشرة تتقلص ، وأُجبِرت على التوغل في منطقة صغيرة جداً. الطاقة المكثفة حطمت الحجر وشوهت الهواء وأظهرت من الداخل بيضة ضخمة.
“استعدوا!”
بالطبع لم يكن أعداؤهم جيشاً عادياً. ضد الفوضى ، ما يقرب من ثلاثة آلاف برج للطاقة لم تكن كافية لحماية العالم. لقد ركزوا على مناطق مهمة مثل العاصمة الجنوبية وجبل المصدر.
“العدو سيكون هنا قريباً!”
البشر والشياطين والآلهة – جميعهم كائنات ثلاثية الأبعاد تعيش في عالم رباعي الأبعاد. من ناحية أخرى ، كان الفوضى عبارة عن شكل حياة رباعي الأبعاد. لم تكن حقيقة وجوده في الداخل هي نفسها التي تصورها البشر. كان قادراً على التحرك حسب الرغبة على المحور المكاني من مكان إلى آخر دون أي انتقال بينهما.
أما بالنسبة لجيشه نفسه ، فقد جمع كلاود هوك أفضل المقاتلين من العوالم الإليسية الخمسة ، أكثرهم نخبة ، ووضعهم على أي مناطيد يمكن أن يجدها. لقد قاد أكثر من مليون جندي عادي وكان لديه عدد من المركبات أكثر مما يمكن أن يحصي. مع هذه الأرقام يمكنه تكوين جيوش ليجعلهم يقومون بدوريات في عالم القفار إلى ما لا نهاية.
“بغض النظر عما تراه ، عليك القتال! حارب بأقصى ما تستطيع!”
كان ذلك لأن كلاود هوك كان لديه القدرة على إيقافه.
وقفت صفوف الأبراج الدفاعية شامخة على طول حدود جرينلاند. دارت لوالب من الطاقة حول كل واحدة ، يتم توفيرها مباشرة من المصدر. كان إمدادهم غير محدود ، ومن هذه الأبراج يمكنهم إطلاق وابل من الهجمات على أي عدو في النطاق. على قمة كل منها كان أحد مستيقظي جرينلاند.
كان ذلك لأن كلاود هوك كان لديه القدرة على إيقافه.
منذ انضمام بيليال إلى التحالف ، نظرًا لأن لديهم إمدادًا غير محدود من المصدر ، ظهرت أبراج جرينلاند الدفاعية على طول الحدود مثل عيش الغراب. تشير التقديرات إلى أنها تزيد عن ألفين مع بناء العشرات منها كل يوم. كان السيراف تحت إشراف كلاود هوك سريعين وفعالين ، بينما عزز المصدر الإنتاج.
استمر البناء لمدة أربعة وعشرين يومًا.
سرعان ما بدأت قوقعته في التصدع.
لقد تجسس جسيمات الفوضى من منظور عين الطائر. حلق فوق عاصمة المملكة مثل عاصفة مشؤومة عبر أفق المساء ، سواد من الخارج بتوهج دافئ من الداخل.
بالإضافة إلى ألفي برج هجوم ودفاع ، كان هناك خمسمائة برج درع آخر وثلاثمائة من هياكل الدفاع المساعدة. لم تكن الأرقام مثيرة للإعجاب على الورق ، لكنها في الحقيقة كانت رائعة في الوظيفة ، يكفي لإيقاف جيش في مساره.
بالطبع لم يكن أعداؤهم جيشاً عادياً. ضد الفوضى ، ما يقرب من ثلاثة آلاف برج للطاقة لم تكن كافية لحماية العالم. لقد ركزوا على مناطق مهمة مثل العاصمة الجنوبية وجبل المصدر.
في هذه المعركة ، لقد كان أهم قطعة.
يوم واحد – يومان على الأكثر. بحلول ذلك الوقت ، ستكتمل العملية وسيصبح الفوضى أقوى مخلوق في جميع أنحاء الأراضي القاحلة الجنوبية.
حتى لو انفجر الفوضى من مسافة بعيدة ، فلا يزال يشكل تهديدًا للعاصمة الجنوبية. يمكن أن تُدَمر الأراضي القاحلة الجنوبية بضربة واحدة. على الرغم من كل العمل الذي كان يقوم به البشر لتقوية دفاعاتهم وفعاليتهم ، فقد كان محدوداً.
ماذا يعني الكم؟ ببساطة ، كان هذا هو الواقع دون الذري الخاص به. لم يكن هناك انقسام أصغر ، لقد كان عالمًا مصغرًا للكون بأسره ، الجزيئات الأساسية للفيزياء. التغييرات به متناهية الصغر حتى أن الواقع يتحرك في فترات متقطعة ، بالأصح لا يتحرك أبدًا بل يقفز من حالة إلى أخرى. لقد كان خالياً من قيود المسافة. شظايا من عالم الكم اختفت من مكان وظهرت في مكان آخر ، أو تواجدت في كليهما ، لأن أحد الجوانب الأساسية للعالم الكمي كان مفهوم التراكب.
أما بالنسبة لجيشه نفسه ، فقد جمع كلاود هوك أفضل المقاتلين من العوالم الإليسية الخمسة ، أكثرهم نخبة ، ووضعهم على أي مناطيد يمكن أن يجدها. لقد قاد أكثر من مليون جندي عادي وكان لديه عدد من المركبات أكثر مما يمكن أن يحصي. مع هذه الأرقام يمكنه تكوين جيوش ليجعلهم يقومون بدوريات في عالم القفار إلى ما لا نهاية.
دقت الصيحات عبر الخط الأمامي. من النظرة الشديدة في عيونهم كان واضحاً أن هؤلاء الجنود قصدوا ما قالوه. لقد اتخذوا جميعًا قرارًا بالقتال من أجل البقاء ولم يكن هناك ذرة من الأسف.
“سنموت للدفاع عن جرينلاند!”
سارت داون إلى كلاود هوك بخطوات ثقيلة “كل مناطقنا الدفاعية جاهزة. نحن فقط ننتظر السمكة لتلقي بنفسها في شباكنا”
“النصر أو الموت!”
دقت الصيحات عبر الخط الأمامي. من النظرة الشديدة في عيونهم كان واضحاً أن هؤلاء الجنود قصدوا ما قالوه. لقد اتخذوا جميعًا قرارًا بالقتال من أجل البقاء ولم يكن هناك ذرة من الأسف.
لكن الآلهة لديها العديد من الحيل في سواعدهم ؛ يوم الحكم الأخير ، الفوضى. لم يكن لدى البشر طريقة لمعرفة كيف صنعت الآلهة وحشًا مثل الفوضى ، لكن من الواضح مدى خطورة ذلك.
من قال أن الرجال لا يستطيعون مقاومة الآلهة؟ كان أسوأ ما يمكن أن يحدث هو الموت ، ولم يكن أي من هؤلاء الجنود البواسل خائفاً من الموت. كان الجميع يعلم في أعمق أجزاء قلوبهم أن هذا هو الموقف الأخير للبشرية. إذا كُسروا ، فإن جنسهم محكوم عليه بالفناء. لذلك لم يتمكنوا من الانكسار – بالنسبة لأحبائهم وأصدقائهم والصغار والكبار ، كان عليهم القتال بأقصى ما يستطيعون.
كان لكل جندي أسبابه الخاصة للقتال والمثابرة. كان لديهم سببهم الخاص للعيش ، شيء يجب حمايته. ولكن إذا فقدوا كل ذلك فسيختفون. لم تكن الخسارة خيارًا.
“بسرعة!”
“بسرعة!”
سارت داون إلى كلاود هوك بخطوات ثقيلة “كل مناطقنا الدفاعية جاهزة. نحن فقط ننتظر السمكة لتلقي بنفسها في شباكنا”
سرعان ما بدأت قوقعته في التصدع.
تم ربط كلاود هوك بـ أودبول مرة أخرى.
أمر كلاود هوك الجيش بإعلان حالة طوارئ. في هذه الأثناء ظل يراقب الآلهة وتحركاتهم. من خلال أودبول ، كان قادرًا على معرفة أن الغيوم الداكنة من جميع أنحاء العالم كانت تتجمع حول سكايكلود.
ما رآه صدمه. تجمعت سحب الجسيمات من جميع أنحاء العالم فوق سكايكلود. المخالب داخل البيضة الهائلة التهمت بشراهة كل شيء من حولها. هكذا ، قريباً ستبدأ المعركة. فقط اثنتي عشرة ساعة إذا استمر هذا الاتجاه.
ولدت السحابة نوعاً غريباً من الجاذبية ، انهارت الحافة الخارجية منه نحو المركز مثل دوامة. كل شظايا الكم رُسمت في الداخل.
عندما يولد الفوضى ، ستبدأ الآلهة هجومها بجدية.
انزلقت مخالب سوداء سميكة من الشقوق ، كان كلاود هوك يشهد ولادة الفوضى.
وقفت صفوف الأبراج الدفاعية شامخة على طول حدود جرينلاند. دارت لوالب من الطاقة حول كل واحدة ، يتم توفيرها مباشرة من المصدر. كان إمدادهم غير محدود ، ومن هذه الأبراج يمكنهم إطلاق وابل من الهجمات على أي عدو في النطاق. على قمة كل منها كان أحد مستيقظي جرينلاند.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“استعدوا!”
ترجمة : Bolay
الكتاب 7 ، الفصل 108 – الهجوم سيبدأ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
