نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 832

قوة رهيبة

قوة رهيبة

الكتاب 7 ، الفصل 109 : قوة رهيبة

واصل الفوضى هجومه.

 

 

شوه شريط أسود الأفق البعيد. بدأ صغيراً لكنه سرعان ما تضخم ، مثل موجة مد وجزر من الظل ، لكن النهج لم يكن مثل موجة المد على الإطلاق. لم يرتفع عبر السماء ، بل قفز منطلقاً.

“اغلق جميع الدفاعات واعد توجيه القوة للأسلحة!”

 

أصبحت حدود الأراضي الجنوبية في متناوله.

كان الأمر مزعجًا للمشاهدة ، مثل إطار ثابت من كابوس يكبر بثبات. في النهاية غطى كل شيء وتحول النهار إلى الليل. أصابت الغيوم السوداء كل شيء بالضوء الوحيد القادم من الرعد الراقص في الأعماق. في الوسط مباشرة طفت صورة مخلوق هائل ومروع.

لثانية ، بدا الأمر كما لو أن شمس الظهيرة قد ظهرت على الأرض ، سُمع دوي الانفجار الذي أعقب ذلك في جميع أنحاء الجنوب.

 

نتيجةً لذلك ، عندما ظهر الفوضى وضبابه الأسود ، قُوبل بأسطول من المناطيد. على الفور بدأوا في إطلاق حمولتهم في الظلام الدامس.

كان العملاق مصنوعًا من مادة غير معروفة تتدفق مثل الحمم السوداء. انبعث منه تيار مستمر من الدخان الأسود في جميع الاتجاهات ، وكشف عن الضباب البعيد المدى ليكون امتدادًا لنفسه. امتدت منه مخالب لا حصر لها ، لكل منها كتلة دائرية من أطرافها. كل شبر منها كان يتألف من قطع بشرية.

ظهرت انفجارات عبر جسد الوحش ، أضاءت شرائط الطاقة السماء مثل الألعاب النارية. لم تبد هذه الهجمات مفيدة ضد مخلوق كان موجودًا في عالم الكم. في الحقيقة ، بدا أنهم لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق.

 

في الأمام تواجد جزء من الخط الدفاعي للبشر. مع معرفة موقع الفوضى الآن ، تم تنشيط أبراج الدفاع والهجوم القريبة. استعدت موجات من الجنود لحماية منزلهم. جاء الفوضى لحظياً ضمن النطاق ، وكان في انتظاره وابل غير مسبوق من الهجمات.

تحت السطح الجيلاتيني الحبيبي للوحش تواجدت تدفقات الضوء. كانت تحوم بقوة مشؤومة ، تنذر بنهاية الحياة. كانت هذه الصورة الرمزية للفوضى.

 

 

 

لم يكن لدى وحش الفوضى جسد مادي ، يمكن أن يتخذ أي شكل يرضيه. كان يحوم حوله أكثر من مائة شخصية مدرع بتلألؤ ، عيونهم مشتعلة بالضوء. حتى في الظلام كانوا منارات للتألق ، لكن وجودهم جلب الخوف بدلاً من الأمل.

شوه شريط أسود الأفق البعيد. بدأ صغيراً لكنه سرعان ما تضخم ، مثل موجة مد وجزر من الظل ، لكن النهج لم يكن مثل موجة المد على الإطلاق. لم يرتفع عبر السماء ، بل قفز منطلقاً.

 

تم التضحية بعدد من السفن ضد الفوضى ، لكنهم أجبروا الوحش على الكشف عن موقعه فقط. شن الأسطول هجومًا مضادًا مع العديد من الطلقات التي وجدت هدفها ، لكن لم يحدث أي فرق. لم يكن منزعجًا من ذلك ، أطلق الفوضى عدة عشرات من أشعة الضوء الأحمر ببساطة. أبيدت السفن المجاورة بينما تم إطلاق طوفان من الضباب الأسود من جسد الشرير ، سقط الضباب من أعلى ، ليغطي الأرض بقشرة من حجر السج.

طافت مجموعة من عشرات الآلهة أو نحو ذلك في الهواء قبل الفوضى ، لقد كانوا بمثابة طليعة تواصلوا بسرعة فيما بينهم. كان هؤلاء هم السامون ، ومن بينهم برز واحد. بموجة من يده اليمنى ، تم استدعاء الجرم السماوي – نوع خاص من البقايا التي ، عند جلفنتها ، أصبحت كرة ضوئية غير منتظمة.

 

 

نتيجةً لذلك ، عندما ظهر الفوضى وضبابه الأسود ، قُوبل بأسطول من المناطيد. على الفور بدأوا في إطلاق حمولتهم في الظلام الدامس.

أخذها الإله قبل ان ينفجر الضوء من حول أصابعه. من نقطة الاتصال بدأ الكائن في الذوبان ، ليصبح جزءًا من الضوء. من اليد ، إلى الكوع ، إلى بقية الجسم ، تلاشى حتى لم يبق سوى هالة قاتمة.

 

 

“أبدأوا الهجوم.”

اقترب اثنان آخران من السامون من اليسار واليمين. عندما تلامسوا مع الضوء ، تحللت أجسادهم أيضًا ، فقط لتصبح توهج غير متبلور. تبخر كلي ، لم يبق شيء.

 

 

م. مترجم أجنبي : من أجل المتعة ، نظرت في بعض الرياضيات وعلم الأحياء. بافتراض وجود سطح مستوٍ ، يمكن للإنسان العادي أن يرى حوالي خمسة كيلومترات. من ناطحة سحاب ضخمة يمكنك أن ترى ربما 80. هذا يعني أنه بالنسبة للجنود المساكين في الخطوط الأمامية ، سيرون يومًا طبيعيًا تمامًا في لحظة قبل رؤية الفوضى في اللحظة التالية.

“ثلاثة هو الحد.” نقلت الآلهة المعلومات فيما بينهم.

 

 

“ثلاثة هو الحد.” نقلت الآلهة المعلومات فيما بينهم.

وصل الفوضى بمجساته. مثل الفراغ ، امتص سحابة الضوء الهائجة. اشتد التوهج من الداخل لحظياً وبدا على قيد الحياة.

ما لم يتوقعوه هو أن الفوضى لم يكن ينوي الاقتراب.

 

“إنه يحاول تدمير منازلنا!”

“أبدأوا الهجوم.”

 

 

 

مع ذلك ، تحرك العملاق الذي يشبه الأخطبوط.

“لا يمكننا أن ندعه ينجح.”

 

ظهرت انفجارات عبر جسد الوحش ، أضاءت شرائط الطاقة السماء مثل الألعاب النارية. لم تبد هذه الهجمات مفيدة ضد مخلوق كان موجودًا في عالم الكم. في الحقيقة ، بدا أنهم لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق.

اختفى من مكان في لحظة وظهر على بعد خمسين كيلومترًا في أخرى. تكررت العملية مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى توسيع الظلام في أعقابه.

“أبدأوا الهجوم.”

 

جسد الفوضى غير مادي ، متجاهلاً الحدود للظهور على الجانب الآخر وجذب انتباه المدافعين عنه ، أصبحت السماء مظلمة فجأةً. كان كلاود هوك جاهزًا ، لأنه على الرغم من أنه لم يكن يعرف موقع الفوضى الدقيق ، إلا أنه كان قادرًا على رؤية المكان الذي سيصل إليه تقريبًا. قام بنشر عدد كبير من القوات عبر المنطقة استعداداً لوصوله.

في الأعلى ، استمر طائر أصفر صغير في المراقبة.

كان العملاق مصنوعًا من مادة غير معروفة تتدفق مثل الحمم السوداء. انبعث منه تيار مستمر من الدخان الأسود في جميع الاتجاهات ، وكشف عن الضباب البعيد المدى ليكون امتدادًا لنفسه. امتدت منه مخالب لا حصر لها ، لكل منها كتلة دائرية من أطرافها. كل شبر منها كان يتألف من قطع بشرية.

 

*****

اندفع أودبول عبر السماء ، متّبعاً مسار الفوضى ، آملاً في معرفة زاوية الهجوم. بهذه المعلومات ، سيعرف كلاود هوك أي منطقة من خط دفاعهم يجب أن يعدوها. لكن الضباب الذي أطلقه الفوضى كان واسع الانتشار وسميكاً. ليس مثل أي ضباب عادي ، لقد منع حتى نظرة أودبول الثاقبة من الحصول على رؤية جيدة للهدف.

 

 

 

أصبحت حدود الأراضي الجنوبية في متناوله.

 

 

 

جسد الفوضى غير مادي ، متجاهلاً الحدود للظهور على الجانب الآخر وجذب انتباه المدافعين عنه ، أصبحت السماء مظلمة فجأةً. كان كلاود هوك جاهزًا ، لأنه على الرغم من أنه لم يكن يعرف موقع الفوضى الدقيق ، إلا أنه كان قادرًا على رؤية المكان الذي سيصل إليه تقريبًا. قام بنشر عدد كبير من القوات عبر المنطقة استعداداً لوصوله.

صورة للفوضى ، وكذلك صورة الكتاب السابع

 

صورة للفوضى ، وكذلك صورة الكتاب السابع

نتيجةً لذلك ، عندما ظهر الفوضى وضبابه الأسود ، قُوبل بأسطول من المناطيد. على الفور بدأوا في إطلاق حمولتهم في الظلام الدامس.

تم التضحية بعدد من السفن ضد الفوضى ، لكنهم أجبروا الوحش على الكشف عن موقعه فقط. شن الأسطول هجومًا مضادًا مع العديد من الطلقات التي وجدت هدفها ، لكن لم يحدث أي فرق. لم يكن منزعجًا من ذلك ، أطلق الفوضى عدة عشرات من أشعة الضوء الأحمر ببساطة. أبيدت السفن المجاورة بينما تم إطلاق طوفان من الضباب الأسود من جسد الشرير ، سقط الضباب من أعلى ، ليغطي الأرض بقشرة من حجر السج.

 

 

ظهرت انفجارات عبر جسد الوحش ، أضاءت شرائط الطاقة السماء مثل الألعاب النارية. لم تبد هذه الهجمات مفيدة ضد مخلوق كان موجودًا في عالم الكم. في الحقيقة ، بدا أنهم لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق.

 

 

 

رفع الوحش الضخم مجساته ببطء. طقطقت مع الضوء مثل تجمع للطاقة ، متحررةً أخيرًا من الطرف في شعاع أحمر حار. ضرب التيار الرقيق إحدى المناطيد.

 

 

ما لم يتوقعوه هو أن الفوضى لم يكن ينوي الاقتراب.

تبع ذلك انفجار يصم الآذان. تم تفجير السفينة إلى شظايا وابتلاعها في كرة من النار. توسعت الطاقة الهائجة للحظة وثم ، مرة واحدة ، تقلص مرة أخرى إلى الداخل واختفى. لم يبق من السفينة أي دليل على أي هجوم باستثناء جيب فضائي متموج برفق.

 

 

مع ذلك ، تحرك العملاق الذي يشبه الأخطبوط.

واصل الفوضى هجومه.

“أبدأوا الهجوم.”

 

 

تأرجحت مئات من المخالب في الهواء ، اطلقت مئات الهجمات في وقت واحد. بغض النظر عن مدى قوة دفاعات السفن ، لا يمكنهم درء قوة الوحش. تم محو أساطيل كاملة في غمضة عين.

لم يكن لدى وحش الفوضى جسد مادي ، يمكن أن يتخذ أي شكل يرضيه. كان يحوم حوله أكثر من مائة شخصية مدرع بتلألؤ ، عيونهم مشتعلة بالضوء. حتى في الظلام كانوا منارات للتألق ، لكن وجودهم جلب الخوف بدلاً من الأمل.

 

 

لم تكن هناك طريقة للرد ، كان الفوضى قوياً للغاية.

وصل الفوضى بمجساته. مثل الفراغ ، امتص سحابة الضوء الهائجة. اشتد التوهج من الداخل لحظياً وبدا على قيد الحياة.

 

 

لقد كان مخلوقًا تم تربيته خصيصًا للقتال في الفضاء الخارجي. الانفجارات من مخالبه يمكنها محو السفن الفضائية ، ماذا من المفترض أن تفعل هذه السفن البشرية الدنيا؟ لم تكن لديهم فرص بقاء أكثر من مجرد طائرة ورقية.

 

 

كانت الهوة بين هؤلاء الأعداء كبيرة للغاية. بعد التهام أرواح الكثيرين ، أصبحت القوة داخل الفوضى تعادل عدة مئات من القنابل النووية. كانت الطاقة في هذه الحزمة جزءًا يسيرًا مما يمكن أن يمارسه.

“اللعنة! طلب الدعم!”

تم التضحية بعدد من السفن ضد الفوضى ، لكنهم أجبروا الوحش على الكشف عن موقعه فقط. شن الأسطول هجومًا مضادًا مع العديد من الطلقات التي وجدت هدفها ، لكن لم يحدث أي فرق. لم يكن منزعجًا من ذلك ، أطلق الفوضى عدة عشرات من أشعة الضوء الأحمر ببساطة. أبيدت السفن المجاورة بينما تم إطلاق طوفان من الضباب الأسود من جسد الشرير ، سقط الضباب من أعلى ، ليغطي الأرض بقشرة من حجر السج.

 

 

“لا يمكننا السماح له بالاقتراب من العاصمة!”

طافت مجموعة من عشرات الآلهة أو نحو ذلك في الهواء قبل الفوضى ، لقد كانوا بمثابة طليعة تواصلوا بسرعة فيما بينهم. كان هؤلاء هم السامون ، ومن بينهم برز واحد. بموجة من يده اليمنى ، تم استدعاء الجرم السماوي – نوع خاص من البقايا التي ، عند جلفنتها ، أصبحت كرة ضوئية غير منتظمة.

 

 

“اغلق جميع الدفاعات واعد توجيه القوة للأسلحة!”

 

 

صرخ قادة الأسطول بالأوامر. كان من الواضح أن دروعهم لا معنى لها ، لذلك لم يكن هناك فائدة من إهدار الطاقة في صيانتها. ربما سيكون من الأفضل تقوية أسلحتهم.

جسد الفوضى غير مادي ، متجاهلاً الحدود للظهور على الجانب الآخر وجذب انتباه المدافعين عنه ، أصبحت السماء مظلمة فجأةً. كان كلاود هوك جاهزًا ، لأنه على الرغم من أنه لم يكن يعرف موقع الفوضى الدقيق ، إلا أنه كان قادرًا على رؤية المكان الذي سيصل إليه تقريبًا. قام بنشر عدد كبير من القوات عبر المنطقة استعداداً لوصوله.

 

 

“شيء سخيف ، مت!”

 

 

ترجمة : Bolay

تم التضحية بعدد من السفن ضد الفوضى ، لكنهم أجبروا الوحش على الكشف عن موقعه فقط. شن الأسطول هجومًا مضادًا مع العديد من الطلقات التي وجدت هدفها ، لكن لم يحدث أي فرق. لم يكن منزعجًا من ذلك ، أطلق الفوضى عدة عشرات من أشعة الضوء الأحمر ببساطة. أبيدت السفن المجاورة بينما تم إطلاق طوفان من الضباب الأسود من جسد الشرير ، سقط الضباب من أعلى ، ليغطي الأرض بقشرة من حجر السج.

 

 

لم تكن هناك طريقة للرد ، كان الفوضى قوياً للغاية.

“إنه يحاول تدمير منازلنا!”

 

 

ترجمة : Bolay

“لا يمكننا أن ندعه ينجح.”

“لا يمكننا السماح له بالاقتراب من العاصمة!”

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

أطلق الفوضى شعاع أحمر عبر السماء ، انفجرت دزينة أو نحو ذلك من السفن التي تم القبض عليها. عندما أُخمدت ألسنة اللهب الصاخبة ، لم يتبق حتى الحطام.

ترجمة : Bolay

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كانت الهوة بين هؤلاء الأعداء كبيرة للغاية. بعد التهام أرواح الكثيرين ، أصبحت القوة داخل الفوضى تعادل عدة مئات من القنابل النووية. كانت الطاقة في هذه الحزمة جزءًا يسيرًا مما يمكن أن يمارسه.

نتيجةً لذلك ، عندما ظهر الفوضى وضبابه الأسود ، قُوبل بأسطول من المناطيد. على الفور بدأوا في إطلاق حمولتهم في الظلام الدامس.

 

واصل الفوضى هجومه.

في الأمام تواجد جزء من الخط الدفاعي للبشر. مع معرفة موقع الفوضى الآن ، تم تنشيط أبراج الدفاع والهجوم القريبة. استعدت موجات من الجنود لحماية منزلهم. جاء الفوضى لحظياً ضمن النطاق ، وكان في انتظاره وابل غير مسبوق من الهجمات.

 

 

لم تكن هناك طريقة للرد ، كان الفوضى قوياً للغاية.

ما لم يتوقعوه هو أن الفوضى لم يكن ينوي الاقتراب.

“أبدأوا الهجوم.”

 

أخذها الإله قبل ان ينفجر الضوء من حول أصابعه. من نقطة الاتصال بدأ الكائن في الذوبان ، ليصبح جزءًا من الضوء. من اليد ، إلى الكوع ، إلى بقية الجسم ، تلاشى حتى لم يبق سوى هالة قاتمة.

رفعت عشرات من المجسات السوداء المنصهرة ولُفت معًا في واحدة. تجمعت القوة من كل منهم إلى نقطة واحدة تم إطلاقها ، وقطعت مسافة مائة كيلومتر في لحظة.

 

لثانية ، بدا الأمر كما لو أن شمس الظهيرة قد ظهرت على الأرض ، سُمع دوي الانفجار الذي أعقب ذلك في جميع أنحاء الجنوب.

كل ما تبقى كان حفرة منصهرة.

 

أخذها الإله قبل ان ينفجر الضوء من حول أصابعه. من نقطة الاتصال بدأ الكائن في الذوبان ، ليصبح جزءًا من الضوء. من اليد ، إلى الكوع ، إلى بقية الجسم ، تلاشى حتى لم يبق سوى هالة قاتمة.

بوووووم!

 

 

“لا يمكننا أن ندعه ينجح.”

ارتفعت سحابة فطر حمراء مروعة في الأفق ، ما لم يتبخر على الفور اصطدم بجدار من القوة المتفجرة. دُمرت المباني ، انهارت جميع الدفاعات بلا حول ولا قوة ضد هذا الدمار. جميع الكائنات الحية انتهت قبل أن يعرفوا ما حدث.

رفعت عشرات من المجسات السوداء المنصهرة ولُفت معًا في واحدة. تجمعت القوة من كل منهم إلى نقطة واحدة تم إطلاقها ، وقطعت مسافة مائة كيلومتر في لحظة.

كل ما تبقى كان حفرة منصهرة.

تم التضحية بعدد من السفن ضد الفوضى ، لكنهم أجبروا الوحش على الكشف عن موقعه فقط. شن الأسطول هجومًا مضادًا مع العديد من الطلقات التي وجدت هدفها ، لكن لم يحدث أي فرق. لم يكن منزعجًا من ذلك ، أطلق الفوضى عدة عشرات من أشعة الضوء الأحمر ببساطة. أبيدت السفن المجاورة بينما تم إطلاق طوفان من الضباب الأسود من جسد الشرير ، سقط الضباب من أعلى ، ليغطي الأرض بقشرة من حجر السج.

*****

لقد كان مخلوقًا تم تربيته خصيصًا للقتال في الفضاء الخارجي. الانفجارات من مخالبه يمكنها محو السفن الفضائية ، ماذا من المفترض أن تفعل هذه السفن البشرية الدنيا؟ لم تكن لديهم فرص بقاء أكثر من مجرد طائرة ورقية.

صورة للفوضى ، وكذلك صورة الكتاب السابع

 

صورة للفوضى ، ايضاً صورة الكتاب السابع

 

م. مترجم أجنبي : من أجل المتعة ، نظرت في بعض الرياضيات وعلم الأحياء. بافتراض وجود سطح مستوٍ ، يمكن للإنسان العادي أن يرى حوالي خمسة كيلومترات. من ناطحة سحاب ضخمة يمكنك أن ترى ربما 80. هذا يعني أنه بالنسبة للجنود المساكين في الخطوط الأمامية ، سيرون يومًا طبيعيًا تمامًا في لحظة قبل رؤية الفوضى في اللحظة التالية.

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

تحت السطح الجيلاتيني الحبيبي للوحش تواجدت تدفقات الضوء. كانت تحوم بقوة مشؤومة ، تنذر بنهاية الحياة. كانت هذه الصورة الرمزية للفوضى.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط