معنى التضحية
كتاب 7 ، الفصل 117 – معنى التضحية
رأى أن وعيها بدأ يتشتت ولم يكن هناك ما يمكنه فعله. شعر بالغضب والإحباط.
لذلك هناك خيار واحد فقط. بفضل قواه ، يمكن أن ينقل كلاود هوك الانفجار وداون من هذا البعد إلى آخر. هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجميع.
بدأ هجوم وحش الفوضى عملية تدريجية.
صاح بيليال وسط الضوضاء “ساعدني للوصول إلى برج المراقبة!”
بدأ بالإكماش أولاً.
لم تقضِ داون أي وقت في التفكير في الاحتمالات ، لم تفعل ذلك يوماً. في النهاية ، اعتقدت دائمًا أن النتيجة هي المهمة. طالما فعلت ما عليك القيام به ، فذلك هو المهم. إذا عنى ذلك تسلق جبل من السيوف أو عبور بحر من النار ، فستفعل ذلك دون تردد ، ستفعل ما شعرت أنه يجب عليها فعله.
بدأ جسمه الضخم في الإكماش ، وعندما لم يستطع أن يصبح أصغر ، بدأ في الانتفاخ. مثل منطاد يسرب الهواء ، انفجرت الطاقة من الداخل في اتجاهات عشوائية ثم بدأ الانفجارٌ يتباطئ.
لدى الآلهة عدد لا يحصى من الأدوات. ووحش الفوضى عبارة عن طريقة من مئات من الطرق التي يمكن أن تستخدمها الآلهة للقضاء على الجنس البشري. هم بمثابة الجيش الحديث ضد البشر. لا يهم مدى شراسة وقوة رجال الكهوف ، في النهاية مصيرهم هو الموت.
وقعت سيلين على الأرض. تدفقت الدماء من عينها اليمنى ، و على الرغم من أن ذلك يهدد حياتها ، إلا أنها أرادت استخدام قوتها مرة أخرى لإيقاف الانفجار. رغم كل رغبتها ، لم تستطع. الوحش بعيد جدًا ، والطاقة التي جمعها كبيرة جدًا.
كل ما يمكن أن تفعله هو أن تنظر إلى الأعلى وحسب. لا شيء يمكن أن يوقفه ، لا شيء تمتلكه البشرية يمكن أن يوقفه. لقد أصبحت عاجزة.
بدا مدار الطاقة المتوسع كثيفًا ليكون له جاذبيته الخاصة. تم جر أي شيء في نطاقه نحو المركز. تم سحب المناطيد التي لم تتحرك بسرعة والتهمها. طمست التدفقات المضطربة للطاقة كل ما لمسته ، وأحرقت النيران كل ما تبقى.
صاح بيليال وسط الضوضاء “ساعدني للوصول إلى برج المراقبة!”
لذا ، مثل الفراشة التي اشتعلت فيها النيران بجناحيها ، طارت داون نحو العاصفة الهائجة. بكلتا يديها على سيفها وجهته نحو قلب الانفجار. ركزت كل إرادتها وغضبها وفخرها على السلاح وسرعان ما بدأت شظايا الكريستال تتكاثف من حوله.
أودبول ، بعد محاربة السامي ، سمع دعوة بيليال. لقد أصبح ذكيًا مثل أي شخص عادي واستجاب لذلك ، حلّق بجواره وأمسك به من كتفيه. طار الطائر والشيطان نحو جبل برج المراقبة.
ولكن رغم سرعة أودبول ، لم يستطع تجاوز الانفجار.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
شعرت القوات الموجودة في السماء بالقرب من الانفجار بنفس الخوف ، ولكن أكثر. تم إرسال القوات إلى هنا من قبل داون في لحظة أزمة. بفضل تضحياتهم ، تأخر هجوم وحش الفوضى ، لكن ماذا في ذلك؟ هذا الانفجار سيدمر كل شيء في نطاق مئات الكيلومترات.
“لا يمكننا إيقافه! عودي!”
احتوى الانفجار على نفس القدر من القوة مثل عشرة من الأسلحة النووية التي استخدمها أدير لتدمير جدار سكايكلود. لن ينجو أي كائن حي من نيرانه ، لم يكن هناك مفر. سيؤدي موت وحش الفوضى إلى سلسلة من ردود الفعل التي من شأنها أن تمحو كل شيء قريب.
لم يعد الآن سوى ملك الشياطين الآن.
تحول شعرها من الذهب اللامع إلى اللون الرمادي. حياتها تُسرق منها وكل ثانية تتألم أكثر وأكثر.
قد تنجو العاصمة الجنوبية من الانفجار الأولي ، لكن بدون المصدر ستهوى دفاعاتهم. ستسحق الآلهة المدينة ويموت أهلها عند وصولهم ، لن يحتاجوا حتى إلى وضع قدمهم على الأرض. من سفنهم في الفضاء ، يمكنهم قتل البشر بضغطة زر. كان ما يتطلبه الأمر هو بضع طلقات.
ولا يزال الانفجار يتوسع. في أي لحظة يمكن أن يصبح غير مستقر ويطلق كل تلك الطاقة المكبوتة دفعة واحدة. النهاية حتمية.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
لدى الآلهة عدد لا يحصى من الأدوات. ووحش الفوضى عبارة عن طريقة من مئات من الطرق التي يمكن أن تستخدمها الآلهة للقضاء على الجنس البشري. هم بمثابة الجيش الحديث ضد البشر. لا يهم مدى شراسة وقوة رجال الكهوف ، في النهاية مصيرهم هو الموت.
ستواجه داون عاصفة الطاقة بنفسها. لن تتهرب! فعلت قوى الجاذبية و درع المعركة ، ثم طارت نحو نحو السماء مثل المذنب.
بدا مدار الطاقة المتوسع كثيفًا ليكون له جاذبيته الخاصة. تم جر أي شيء في نطاقه نحو المركز. تم سحب المناطيد التي لم تتحرك بسرعة والتهمها. طمست التدفقات المضطربة للطاقة كل ما لمسته ، وأحرقت النيران كل ما تبقى.
بدأ بالإكماش أولاً.
ولا يزال الانفجار يتوسع. في أي لحظة يمكن أن يصبح غير مستقر ويطلق كل تلك الطاقة المكبوتة دفعة واحدة. النهاية حتمية.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
خسروا. في النهاية الأمر كما قالت الآلهة ، كل أفعالهم جهد غير مجدي.
واجهت داون و جانوس و فاين ومجموعتهم جدار النار الذي يقترب ببطء. مُلئت قلوبهم بالخوف. أي شيء يفكرون في القيام به بدا عديم الجدوى في مواجهة هذه القوة.
“لقد خسرنا” قال فاين بحسرة.
خسروا. في النهاية الأمر كما قالت الآلهة ، كل أفعالهم جهد غير مجدي.
واجهت داون و جانوس و فاين ومجموعتهم جدار النار الذي يقترب ببطء. مُلئت قلوبهم بالخوف. أي شيء يفكرون في القيام به بدا عديم الجدوى في مواجهة هذه القوة.
لم تعرف ماذا سيحدث أو نهايتها ، لكنها ستخوض القتال.
عرف الجميع أن هذا يمكن أن يحدث. الفجوة بين البشر وأسيادهم واسعة للغاية. ما لم يتخيلوه هو أنهم سيخضعون لهم في غضون أيام. بدا الأمر مثيراً للشفقة.
أودبول ، بعد محاربة السامي ، سمع دعوة بيليال. لقد أصبح ذكيًا مثل أي شخص عادي واستجاب لذلك ، حلّق بجواره وأمسك به من كتفيه. طار الطائر والشيطان نحو جبل برج المراقبة.
“لن استسلم!”
لا بد لي من إيقافه. لا بد لي من إيقافه! ساد الهدوء في عقلها. أصبح هذا هو الفكر الوحيد في رأسها ، وتردد صداه مرارًا وتكرارًا. هذه مهمتها الوحيدة الآن.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
تقدمت داون للأمام ، وانفصلت عن المجموعة. راقبها الجميع بصدمة وانزعاج ، لكنهم لم يحاولوا إيقافها. ما هو الهدف؟ سيموتون جميعًا على أي حال.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
ستواجه داون عاصفة الطاقة بنفسها. لن تتهرب! فعلت قوى الجاذبية و درع المعركة ، ثم طارت نحو نحو السماء مثل المذنب.
حتى اللحظة الأخيرة ، على الرغم من أنها لم تستطع فعل أي شيء ، رفضت داون الاستسلام. لم تقبل أن تكون هذه نهايتها ، ويخسر كلاود هوك كل ما فعله!
واجهت داون و جانوس و فاين ومجموعتهم جدار النار الذي يقترب ببطء. مُلئت قلوبهم بالخوف. أي شيء يفكرون في القيام به بدا عديم الجدوى في مواجهة هذه القوة.
تذكرت وجوه جنود عائلة بولاريس الذين ماتوا من أجلها. استرجعت شعورها بالغضب والوعد الذي قطعته لجدها بأنها ستنتقم لمقتله. أخبرت داون كلاود هوك أنها ستتبعه حتى النهاية ، ولم تأتِ النهاية بعد.
لا بد لي من إيقافه. لا بد لي من إيقافه! ساد الهدوء في عقلها. أصبح هذا هو الفكر الوحيد في رأسها ، وتردد صداه مرارًا وتكرارًا. هذه مهمتها الوحيدة الآن.
احتوى الانفجار على نفس القدر من القوة مثل عشرة من الأسلحة النووية التي استخدمها أدير لتدمير جدار سكايكلود. لن ينجو أي كائن حي من نيرانه ، لم يكن هناك مفر. سيؤدي موت وحش الفوضى إلى سلسلة من ردود الفعل التي من شأنها أن تمحو كل شيء قريب.
لذا ، مثل الفراشة التي اشتعلت فيها النيران بجناحيها ، طارت داون نحو العاصفة الهائجة. بكلتا يديها على سيفها وجهته نحو قلب الانفجار. ركزت كل إرادتها وغضبها وفخرها على السلاح وسرعان ما بدأت شظايا الكريستال تتكاثف من حوله.
هذه خطتها ، تجميد هذه الطاقة الرهيبة. لكن هل هي قوية بما يكفي لتنجح؟ هذا مستحيل حتى بالنسبة لـ كلاود هوك!
لم تقضِ داون أي وقت في التفكير في الاحتمالات ، لم تفعل ذلك يوماً. في النهاية ، اعتقدت دائمًا أن النتيجة هي المهمة. طالما فعلت ما عليك القيام به ، فذلك هو المهم. إذا عنى ذلك تسلق جبل من السيوف أو عبور بحر من النار ، فستفعل ذلك دون تردد ، ستفعل ما شعرت أنه يجب عليها فعله.
بدت صرخة كلاود هوك مثل الوحش المجنون. مع رفع كلتا يديه ، أطلق قواه ، ولكن ليس بطريقة جيدة كما كانت عادةً. تدفقت منه مثل صراخه الخام والنقي. غطت المنطقة قوة غير مسبوقة.
لم تعرف ماذا سيحدث أو نهايتها ، لكنها ستخوض القتال.
وبينما تتحدى الانفجار ، خرجت قوة من داون أعلى عدة مرات من مستوى قوتها العادي. بدأ السطح المتموج للجرم السماوي في التصلب. تشكلت بلورات عليه وفجأة تباطأ تمدده السريع.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
بدأ هجوم وحش الفوضى عملية تدريجية.
ابتُلعت داون من قبله ، محاطةً بتدفقات الطاقة. تم سحب قوتها التي تستخدمها من قبل وحش الفوضى للحفاظ على نفسه. حتى باستخدام كل إمكاناتها وصب كل ما لديها في هذا الجهد ، ذلك يؤدي إلى إبطاء الدمار الذي لا مفر منه وحسب.
“لن استسلم!”
لكنه شعر بالفراغ. شعر وكأن كل شيء جعله بشرياً اختفى.
على بعد مسافة قصيرة ، ارتجف الهواء. ظهر كلاود هوك ، بعد أن أتى إلى جبل المصدر بعد هزيمة الشكل المادي لوحش الفوضى. لقد بدا في حالة مريعة ، مغطىً بدرع مكسور ويتسرب منه الدم من عدة جروح. عندما أتى ، كل ما رآه هو الدمار. بدا الوضع رهيباً للغاية.
رأى ليجون تقلبات مكانية قوية من بعيد تبدأ في تشويه كرة الطاقة. ظهرت بوابة هائلة بين السماء والأرض ، مبتلعةً الجرم السماوي مثل ثقبٍ جائع. في الوقت نفسه ، في كون آخر فارغ ، صدر انفجار هائل من العدم.
“داون!” رأى كلاود هوك جسدها يبتلعه وحش الفوضى. مع انتشار الخوف في عينيه ، ظل يتنقل عن بعد أقرب مما تجرأ على فعله من قبل.
وقعت سيلين على الأرض. تدفقت الدماء من عينها اليمنى ، و على الرغم من أن ذلك يهدد حياتها ، إلا أنها أرادت استخدام قوتها مرة أخرى لإيقاف الانفجار. رغم كل رغبتها ، لم تستطع. الوحش بعيد جدًا ، والطاقة التي جمعها كبيرة جدًا.
“لا يمكننا إيقافه! عودي!”
جسد داون ينهار ، وأصبح صوتها بالكاد يهمس. “بسرعة… بسرعة…”
شعرت داون باقتراب كلاود هوك ، لكن لا يهم. لم يكن هناك عودة الآن. لقد أبطأت الانتشار ، لكنها الآن زر التحكم. إذا توقفت عن إطلاق كل الطاقة ، سوف يبتلع الانفجار كل شيء. الجيش ، حاجزهم ، سيلين. والأهم من ذلك ، كلاود هوك.
“لا أستطيع!” قام كلاود هوك بالصراخ. هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبح قائد الأراضي القاحلة تتغلب عليه عواطفه. بغض النظر عن مدى عجزه أمام هذه القوة ، كيف من المفترض أن يتقبل التضحية بأعز اصدقائه؟
تذكرت وجوه جنود عائلة بولاريس الذين ماتوا من أجلها. استرجعت شعورها بالغضب والوعد الذي قطعته لجدها بأنها ستنتقم لمقتله. أخبرت داون كلاود هوك أنها ستتبعه حتى النهاية ، ولم تأتِ النهاية بعد.
لذلك لم تستطع أن تتراجع.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك> ترجمة : Bolay
أنقذت تضحية داون عددًا لا يحصى من الأرواح. بالتضحية بحياتها صعد الملك.
“كلاود هوك ، لا يمكنني كبح الانفجار لفترة طويلة!” صرخت بأعلى صوت قدر استطاعتها. “انقلني فوريًا مع هذا الشيء اللعين من هنا!”
خسروا. في النهاية الأمر كما قالت الآلهة ، كل أفعالهم جهد غير مجدي.
توقف كلاود هوك. عرف ما تطلبه. تمكنت من تأخير الانفجار لكن لم تستطع إيقافه. حتى لو وضع كلاود هوك حياته على المحك لن يحدث فرقًا. عندما تسحب داون قوتها سيدمر الانفجار مئات الكيلومترات من حولهم. لن يتمكنوا من الهروب منه.
ابتُلعت داون من قبله ، محاطةً بتدفقات الطاقة. تم سحب قوتها التي تستخدمها من قبل وحش الفوضى للحفاظ على نفسه. حتى باستخدام كل إمكاناتها وصب كل ما لديها في هذا الجهد ، ذلك يؤدي إلى إبطاء الدمار الذي لا مفر منه وحسب.
لذلك هناك خيار واحد فقط. بفضل قواه ، يمكن أن ينقل كلاود هوك الانفجار وداون من هذا البعد إلى آخر. هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجميع.
جسد داون ينهار ، وأصبح صوتها بالكاد يهمس. “بسرعة… بسرعة…”
درعه ، الذي هو عبارة عن مجموعة فضفاضة من الشظايا ، اندمج فجأة معًا. استيقظ الدرع مرة أخرى ، ولكن بدلاً من رفض كلاود هوك ، اندمج مع جسده وعقله. ظهر ظل خافت في رؤية كلاود هوك.
“أعلم أنه أمر صعب ، لكن عليك أن تفعل ذلك. عليك فعل ذلك”
شعرت القوات الموجودة في السماء بالقرب من الانفجار بنفس الخوف ، ولكن أكثر. تم إرسال القوات إلى هنا من قبل داون في لحظة أزمة. بفضل تضحياتهم ، تأخر هجوم وحش الفوضى ، لكن ماذا في ذلك؟ هذا الانفجار سيدمر كل شيء في نطاق مئات الكيلومترات.
“لا أستطيع!” قام كلاود هوك بالصراخ. هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبح قائد الأراضي القاحلة تتغلب عليه عواطفه. بغض النظر عن مدى عجزه أمام هذه القوة ، كيف من المفترض أن يتقبل التضحية بأعز اصدقائه؟
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك> ترجمة : Bolay
وصلت داون إلى حدها. بدأ الدم يتسرب من عينيها وأذنيها – من زاوية فمها ومن كل مسامها. بدأت عضلات جسدها بالضمور حيث تم سحب كل جزء من القوة منها.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
بوووم!
تحول شعرها من الذهب اللامع إلى اللون الرمادي. حياتها تُسرق منها وكل ثانية تتألم أكثر وأكثر.
“أعلم أنه أمر صعب ، لكن عليك أن تفعل ذلك. عليك فعل ذلك”
شعرت بألم شديد ، لكنها عرفت أن الألم الذي شعر به كلاود هوك أسوأ.
سحبت داون أنفاسها الأخيرة ، تنهدت بارتياح ثم ابتسمت.
“كلاود هوك ، هذا مؤلم. أرجوك أوقف الألم…”
بد كلماتها مثل السكين في قلبه ، سكين عليه أن يتغاضى عنه. تحول شعره من الأسود القاتم إلى الأبيض البلاتيني حيث تم تسليم إرادته وروحه وجسده لقواه. وسط الألم الجسدي والعاطفي ، انتشرت فجأة إرادة شيء عجيب.
رأى أن وعيها بدأ يتشتت ولم يكن هناك ما يمكنه فعله. شعر بالغضب والإحباط.
“كلاود هوك ، هذا مؤلم. أرجوك أوقف الألم…”
جسد داون ينهار ، وأصبح صوتها بالكاد يهمس. “بسرعة… بسرعة…”
أنقذت تضحية داون عددًا لا يحصى من الأرواح. بالتضحية بحياتها صعد الملك.
بدت صرخة كلاود هوك مثل الوحش المجنون. مع رفع كلتا يديه ، أطلق قواه ، ولكن ليس بطريقة جيدة كما كانت عادةً. تدفقت منه مثل صراخه الخام والنقي. غطت المنطقة قوة غير مسبوقة.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
لا يكفي! قوة الانفجار عظيمة للغاية!
على بعد مسافة قصيرة ، ارتجف الهواء. ظهر كلاود هوك ، بعد أن أتى إلى جبل المصدر بعد هزيمة الشكل المادي لوحش الفوضى. لقد بدا في حالة مريعة ، مغطىً بدرع مكسور ويتسرب منه الدم من عدة جروح. عندما أتى ، كل ما رآه هو الدمار. بدا الوضع رهيباً للغاية.
“يمكنك فعل ذلك” قالت داون بصوت ضعيف “يمكنك أن تفعل ذلك…”
لذلك لم تستطع أن تتراجع.
هذه خطتها ، تجميد هذه الطاقة الرهيبة. لكن هل هي قوية بما يكفي لتنجح؟ هذا مستحيل حتى بالنسبة لـ كلاود هوك!
بد كلماتها مثل السكين في قلبه ، سكين عليه أن يتغاضى عنه. تحول شعره من الأسود القاتم إلى الأبيض البلاتيني حيث تم تسليم إرادته وروحه وجسده لقواه. وسط الألم الجسدي والعاطفي ، انتشرت فجأة إرادة شيء عجيب.
لم تعرف ماذا سيحدث أو نهايتها ، لكنها ستخوض القتال.
أضاء الحجر الموجود في وسط الدرع الخاص بملك الشياطين.
‘كلاود هوك ، يبدو أنني لا أستطيع أن أكون معك بعد كل شيء. جدي – أنا آسفة لأنني لم أستطع الانتقام لك‘
درعه ، الذي هو عبارة عن مجموعة فضفاضة من الشظايا ، اندمج فجأة معًا. استيقظ الدرع مرة أخرى ، ولكن بدلاً من رفض كلاود هوك ، اندمج مع جسده وعقله. ظهر ظل خافت في رؤية كلاود هوك.
“لن استسلم!”
“الأمل ، الشجاعة ، القوة ، المثابرة ، المسؤولية … والأهم من ذلك ، التضحية” تردد الصوت المنخفض في ذهنه. “الطريق إلى العظمة ممهد بالصعوبات. فلتتذكر قوة الحزن. من الآن فصاعدًا ، أنت ملك الشياطين”
تضحية!
“كلاود هوك ، هذا مؤلم. أرجوك أوقف الألم…”
هل هذا ما كان ينقصه كل هذا الوقت؟
رأى ليجون تقلبات مكانية قوية من بعيد تبدأ في تشويه كرة الطاقة. ظهرت بوابة هائلة بين السماء والأرض ، مبتلعةً الجرم السماوي مثل ثقبٍ جائع. في الوقت نفسه ، في كون آخر فارغ ، صدر انفجار هائل من العدم.
درعه ، الذي هو عبارة عن مجموعة فضفاضة من الشظايا ، اندمج فجأة معًا. استيقظ الدرع مرة أخرى ، ولكن بدلاً من رفض كلاود هوك ، اندمج مع جسده وعقله. ظهر ظل خافت في رؤية كلاود هوك.
صاح بيليال وسط الضوضاء “ساعدني للوصول إلى برج المراقبة!”
سحبت داون أنفاسها الأخيرة ، تنهدت بارتياح ثم ابتسمت.
لكنه شعر بالفراغ. شعر وكأن كل شيء جعله بشرياً اختفى.
بدا مدار الطاقة المتوسع كثيفًا ليكون له جاذبيته الخاصة. تم جر أي شيء في نطاقه نحو المركز. تم سحب المناطيد التي لم تتحرك بسرعة والتهمها. طمست التدفقات المضطربة للطاقة كل ما لمسته ، وأحرقت النيران كل ما تبقى.
‘كلاود هوك ، يبدو أنني لا أستطيع أن أكون معك بعد كل شيء. جدي – أنا آسفة لأنني لم أستطع الانتقام لك‘
شعرت داون باقتراب كلاود هوك ، لكن لا يهم. لم يكن هناك عودة الآن. لقد أبطأت الانتشار ، لكنها الآن زر التحكم. إذا توقفت عن إطلاق كل الطاقة ، سوف يبتلع الانفجار كل شيء. الجيش ، حاجزهم ، سيلين. والأهم من ذلك ، كلاود هوك.
بوووم!
“لن استسلم!”
تذكرت وجوه جنود عائلة بولاريس الذين ماتوا من أجلها. استرجعت شعورها بالغضب والوعد الذي قطعته لجدها بأنها ستنتقم لمقتله. أخبرت داون كلاود هوك أنها ستتبعه حتى النهاية ، ولم تأتِ النهاية بعد.
أضاء الفضاء بنور عظيم، نجم لامع في بحر أسود لا نهاية له.
أنقذت تضحية داون عددًا لا يحصى من الأرواح. بالتضحية بحياتها صعد الملك.
“لا يمكننا إيقافه! عودي!”
اندمج كلاود هوك مع درعه أخيرًا. أخيرًا ، ورِثَ كل ما كان على سلفه أن يعطيه وجعله أعظم.
اندمج كلاود هوك مع درعه أخيرًا. أخيرًا ، ورِثَ كل ما كان على سلفه أن يعطيه وجعله أعظم.
تحول شعرها من الذهب اللامع إلى اللون الرمادي. حياتها تُسرق منها وكل ثانية تتألم أكثر وأكثر.
لكنه شعر بالفراغ. شعر وكأن كل شيء جعله بشرياً اختفى.
وقعت سيلين على الأرض. تدفقت الدماء من عينها اليمنى ، و على الرغم من أن ذلك يهدد حياتها ، إلا أنها أرادت استخدام قوتها مرة أخرى لإيقاف الانفجار. رغم كل رغبتها ، لم تستطع. الوحش بعيد جدًا ، والطاقة التي جمعها كبيرة جدًا.
بيديه ، أرسل داون لموتها. لن يُزيل هذا الدرع أبدًا لأنه لم يعد هناك كلاود هوك بعد الآن ، لقد مات كلاود هوك مع داون.
لم يعد الآن سوى ملك الشياطين الآن.
اندمج كلاود هوك مع درعه أخيرًا. أخيرًا ، ورِثَ كل ما كان على سلفه أن يعطيه وجعله أعظم.
بدا مدار الطاقة المتوسع كثيفًا ليكون له جاذبيته الخاصة. تم جر أي شيء في نطاقه نحو المركز. تم سحب المناطيد التي لم تتحرك بسرعة والتهمها. طمست التدفقات المضطربة للطاقة كل ما لمسته ، وأحرقت النيران كل ما تبقى.
الفصل من تدقيق : Sadegyptian.
لدى الآلهة عدد لا يحصى من الأدوات. ووحش الفوضى عبارة عن طريقة من مئات من الطرق التي يمكن أن تستخدمها الآلهة للقضاء على الجنس البشري. هم بمثابة الجيش الحديث ضد البشر. لا يهم مدى شراسة وقوة رجال الكهوف ، في النهاية مصيرهم هو الموت.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
