نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 843

مصير لا يمكن التنبؤ به

مصير لا يمكن التنبؤ به

الكتاب 7 ، الفصل 119 – مصير لا يمكن التنبؤ به

كانت قلقة على كلاود هوك. كانت تعرفه ، وعرفت مدى قربه من داون. كان كلاود هوك من النوع الذي يعرض نفسه دائمًا للخطر لتجنيب الآخرين ، لكن القدر هذه المرة تطلب تضحية داون. على الرغم من عدم إعطائه أي خيار ، إلا أن ذلك لم يجعل النتيجة أقل إيلامًا.

 

ظهر ضوء أمام كوكب صغير ، طرد لا يستهان به من الطاقة. لقد استمر فقط جزء واحد من الألف من الثانية – بلا معنى على مقياس الكون ، ولكن على وجه التحديد ما كان ينتظره هذا الكائن.

على هذه الصخرة الصغيرة التي تدور في زاوية منعزلة من الكون ، وقفت على سطحها شخصية متلألئة. كان كبيراً وملفوفاً في تألق مبهر ضرب معظم التفاصيل. حتى هيكله كان غير قابل للإدراك.

 

 

استدار كلاود هوك كما لو أنه يغادر. لم تبق ذرة من الشاب الذي سافرت معه عبر الأراضي القاحلة. أرادت سيلين منعه ، وإعادته عن الطريق الذي سيواجهه ، لكنها لم تستطع. لن تسمح لنفسها بأن تكون أنانية. أصبح كلاود هوك ملك الشياطين ، القائد الذي يحتاجونه. هذه كانت مسؤوليته ومصيره.

هكذا وقف الجرم السماوي في صمت بين ظلام الفضاء ، كما لو كان ينتظر شيئًا ما.

 

 

تم انتزاع هذا الشكل المهمل من قلب الانفجار وسُحب بعيدًا. بعد فترة وجيزة من استئناف تدفق الوقت المجمد ، أطلق الانفجار النجمي غضبه في الكون غير المكترث ، وهي نوبة غضب بسيطة خمدت بسرعة.

كواحد من أقوى الكائنات في الكون ، كان الوقت بنية لا معنى لها. ومع ذلك ، حتى مع الهيمنة على الوقت ، حتى مع القدرة على معرفة ما كان وما سيكون ، لم يكن لدى هذا الكائن المؤهلات ليسمي نفسه القدر.

هذا الكائن وقف على ارتفاع لا يمكن لأي كائن حي آخر الوصول إليه. كان منظره شاهقاً ، مستكشفاً القدر عبر ضباب الزمن. ومع ذلك – نفس الشيء الذي اكتشفه هؤلاء البشر المتواضعون بالضبط – حتى هذا المخلوق وجد أن القدر غامض. في فعل المراقبة ، تغير المستقبل. مقابل كل إجراء تم اتخاذه ، ومعرفة ما سيأتي ، تغير المصير الذي عرفه.

 

 

بدا الأمر وكأنه تناقض.

 

 

استدار كلاود هوك كما لو أنه يغادر. لم تبق ذرة من الشاب الذي سافرت معه عبر الأراضي القاحلة. أرادت سيلين منعه ، وإعادته عن الطريق الذي سيواجهه ، لكنها لم تستطع. لن تسمح لنفسها بأن تكون أنانية. أصبح كلاود هوك ملك الشياطين ، القائد الذي يحتاجونه. هذه كانت مسؤوليته ومصيره.

كان هناك العديد من الأجناس عبر الكون. عندما تقدمت حضارة إلى ما بعد نجمها ، بدأت في فهم طبيعة الكون. لقد استوعب جوانب عالم الكم. خلال هذه الفترة ، تحت مراقبة قواعد هذا العالم المجهري ، قد يكتشفون شيئًا غريبًا ؛ في كل مرة سيلاحظوه ، تتغير القواعد.

بغض النظر عن السمات التي تم استنباطها ، لا توجد طريقة لتحديد صفات الجسيمات دون الذرية بدقة. بعبارة أخرى ، تأثرت قواعد عالم الكم فقط بفعل الملاحظة. في كل مرة يتم فيها إجراء قياس ، كانت النتائج مختلفة.

 

عاد ملك الشياطين.

كان هذا يسمى “مبدأ عدم اليقين”.

 

 

وحده فقط ، قضى كلاود هوك على جيش صغير من الآلهة. كان من المستحيل عليهم فهم هذه القوة. كان كلاود هوك في نظرهم إلهًا حقيقيًا ، لم يعد رجلاً بالفعل.

بغض النظر عن السمات التي تم استنباطها ، لا توجد طريقة لتحديد صفات الجسيمات دون الذرية بدقة. بعبارة أخرى ، تأثرت قواعد عالم الكم فقط بفعل الملاحظة. في كل مرة يتم فيها إجراء قياس ، كانت النتائج مختلفة.

كواحد من أقوى الكائنات في الكون ، كان الوقت بنية لا معنى لها. ومع ذلك ، حتى مع الهيمنة على الوقت ، حتى مع القدرة على معرفة ما كان وما سيكون ، لم يكن لدى هذا الكائن المؤهلات ليسمي نفسه القدر.

 

 

م.م : طبقاً لما أعرفه عن نظرية الكم – والذي يعتبر ضئيل للغاية – فإن كل شيء ممكن ووارد الحدوث في نفس الوقت طالما لم تتأكد من غير ذلك. انت لا ترى الالكترونات؟ إذن الالكترون يدور بعكس عقارب الساعة ومع عقارب الساعة في نفس الوقت حتى ترى غير ذلك. طبقاً لنظرية قطة شرودنجر ، إذا وضعت قطة في صندوق ، فإن القطة حية وميتة في نفس اللحظة حتى ترى غير ذلك. كل شيء يحدث في نفس اللحظة. إذا نظرت إلى الكون على المدى الواسع ستراه دقيق التنظيم ، ولكن إذا رأيته على المدى الذرية ، سيكون ببساطة عشوائي للغاية.

 

 

 

يمكن للمرء أن يقول أن القراءات المستقبلية كانت غير مؤكدة إلى الأبد. كان المستقبل لغزاً ، وأي تدخل ينتج عنه التغيير.

كانت سيلين ضعيفة من محنتها الخاصة. تطلبت المعركة كل شيء من المدافعين عن الإنسانية. جاء النصر بتكلفة مؤلمة ، خسارة داون بولاريس. ثمن تم دفعه بالدم ، لا يمكن تسويته أبدًا.

 

 

هذا الكائن وقف على ارتفاع لا يمكن لأي كائن حي آخر الوصول إليه. كان منظره شاهقاً ، مستكشفاً القدر عبر ضباب الزمن. ومع ذلك – نفس الشيء الذي اكتشفه هؤلاء البشر المتواضعون بالضبط – حتى هذا المخلوق وجد أن القدر غامض. في فعل المراقبة ، تغير المستقبل. مقابل كل إجراء تم اتخاذه ، ومعرفة ما سيأتي ، تغير المصير الذي عرفه.

هكذا وقف الجرم السماوي في صمت بين ظلام الفضاء ، كما لو كان ينتظر شيئًا ما.

 

 

كل ما يمكن أن يفعله هو وجوده في لحظة واحدة من الزمن ، وفرز ملايين الاحتمالات والتصحيح لتحقيق هذه الغاية. من خلال التلاعب اللامتناهي بالسببية والاحتمال ، عبر الزمن الأبدي ، يمكنه دفع القدر في الاتجاه الذي يفضله.

**

 

**

لم تكن هذه عملية سهلة.

ظهر ضوء أمام كوكب صغير ، طرد لا يستهان به من الطاقة. لقد استمر فقط جزء واحد من الألف من الثانية – بلا معنى على مقياس الكون ، ولكن على وجه التحديد ما كان ينتظره هذا الكائن.

 

 

مثل فنان ، ركز بشق الأنفس على أدق التفاصيل لإضفاء الحيوية على العمل الفني. يجب أن تكون كل ضربة فرشاة صحيحة تمامًا ، حتى بالنسبة إليه ، أدنى خطأ يمكن أن يجعل كل جهده موضع نقاش. كان الآن هو الوقت الأكثر أهمية ، حيث سيصبح العمل الفني شبه مكتمل.

 

 

هذا الكائن وقف على ارتفاع لا يمكن لأي كائن حي آخر الوصول إليه. كان منظره شاهقاً ، مستكشفاً القدر عبر ضباب الزمن. ومع ذلك – نفس الشيء الذي اكتشفه هؤلاء البشر المتواضعون بالضبط – حتى هذا المخلوق وجد أن القدر غامض. في فعل المراقبة ، تغير المستقبل. مقابل كل إجراء تم اتخاذه ، ومعرفة ما سيأتي ، تغير المصير الذي عرفه.

ظهر ضوء أمام كوكب صغير ، طرد لا يستهان به من الطاقة. لقد استمر فقط جزء واحد من الألف من الثانية – بلا معنى على مقياس الكون ، ولكن على وجه التحديد ما كان ينتظره هذا الكائن.

 

 

 

أخيرًا ، تصرف هذا الإله الذي أطلقوا عليه اسم “الملك”.

 

 

هذا الكائن وقف على ارتفاع لا يمكن لأي كائن حي آخر الوصول إليه. كان منظره شاهقاً ، مستكشفاً القدر عبر ضباب الزمن. ومع ذلك – نفس الشيء الذي اكتشفه هؤلاء البشر المتواضعون بالضبط – حتى هذا المخلوق وجد أن القدر غامض. في فعل المراقبة ، تغير المستقبل. مقابل كل إجراء تم اتخاذه ، ومعرفة ما سيأتي ، تغير المصير الذي عرفه.

عالم من السكون المميت توقف. تجمد عدد لا يحصى من الكواكب التي تدور حول محاورها. ذلك الانفجار البعيد ، بكل جزيئاته التي لا تُحصى ، توسع بسرعة حلزونياً.

هكذا وقف الجرم السماوي في صمت بين ظلام الفضاء ، كما لو كان ينتظر شيئًا ما.

 

“إذن حان الوقت للقيام بالرحلة.”

حيث كان يجب أن يكون مثل هذا العرض موجودًا فقط لجزء من الثانية ، فقد تم تجميد الوقت. بهذه الوتيرة البطيئة سيستمر الانفجار ليوم كامل ، متسع من الوقت لملك الآلهة ليجد ما كان يبحث عنه. ظلت تحوم بين عاصفة الطاقة ، ذابلة ومشوهة ، شعرها أبيض كالثلج. تركتها الحياة ، ولم يتبق لها سوى جسد هادئ يضع ابتسامة صغيرة.

 

 

بدا الأمر وكأنه تناقض.

مد ملك الآلهة يده.

كانت قلقة على كلاود هوك. كانت تعرفه ، وعرفت مدى قربه من داون. كان كلاود هوك من النوع الذي يعرض نفسه دائمًا للخطر لتجنيب الآخرين ، لكن القدر هذه المرة تطلب تضحية داون. على الرغم من عدم إعطائه أي خيار ، إلا أن ذلك لم يجعل النتيجة أقل إيلامًا.

 

مثل فنان ، ركز بشق الأنفس على أدق التفاصيل لإضفاء الحيوية على العمل الفني. يجب أن تكون كل ضربة فرشاة صحيحة تمامًا ، حتى بالنسبة إليه ، أدنى خطأ يمكن أن يجعل كل جهده موضع نقاش. كان الآن هو الوقت الأكثر أهمية ، حيث سيصبح العمل الفني شبه مكتمل.

تم انتزاع هذا الشكل المهمل من قلب الانفجار وسُحب بعيدًا. بعد فترة وجيزة من استئناف تدفق الوقت المجمد ، أطلق الانفجار النجمي غضبه في الكون غير المكترث ، وهي نوبة غضب بسيطة خمدت بسرعة.

 

 

“كلاود هوك ، أنت …”

**

“أنشأ سلفك القاعدة السرية على نجم الزمرد لسبب ما. هذا هو المكان الذي يوجد فيه الرابط إلى جهنم” انحنى ليجون وتحدث باحترام. “لقد انضم ملكي إلى إرادة الدرع وأثبت أنه يستحق أن يأمر أقاربي. كل من يرفض الانصياع سيُسمى بالخائن”

 

الكتاب 7 ، الفصل 119 – مصير لا يمكن التنبؤ به

عاد ملك الشياطين.

**

 

هكذا ماتت داون بولاريس؟ لم تعتقد سيلين قط أن الأمر سيصل إلى هذا الحد. في خضم عدم تصديقها المؤلم ، رأت ليجون يسقط خلف كلاود هوك مع يد جهنم.

تحطمت أجزاء من درعه ، لكنه كان يحيك نفسه مرة أخرى كما كان يشاهده الآخرون. أصبحت الشخصيات التي كانت ذات يوم من الآلهة الآن جثثًا دامية ، مكدسة فوق بعضها. أكثر من مائة منهم ، مما يشير إلى المكان الذي فشلت فيه محاولة الآلهة للغزو.

 

 

 

نظر الآخرون إلى المشهد بصدمة وعدم تصديق.

أرادت سيلين أن تقول المزيد ، لكنه قاطعها. “أنا بحاجة إلى جنود أقوى”

 

 

وحده فقط ، قضى كلاود هوك على جيش صغير من الآلهة. كان من المستحيل عليهم فهم هذه القوة. كان كلاود هوك في نظرهم إلهًا حقيقيًا ، لم يعد رجلاً بالفعل.

استدار كلاود هوك كما لو أنه يغادر. لم تبق ذرة من الشاب الذي سافرت معه عبر الأراضي القاحلة. أرادت سيلين منعه ، وإعادته عن الطريق الذي سيواجهه ، لكنها لم تستطع. لن تسمح لنفسها بأن تكون أنانية. أصبح كلاود هوك ملك الشياطين ، القائد الذي يحتاجونه. هذه كانت مسؤوليته ومصيره.

 

كواحد من أقوى الكائنات في الكون ، كان الوقت بنية لا معنى لها. ومع ذلك ، حتى مع الهيمنة على الوقت ، حتى مع القدرة على معرفة ما كان وما سيكون ، لم يكن لدى هذا الكائن المؤهلات ليسمي نفسه القدر.

“كلاود هوك ، أنت …”

 

 

كانت سيلين ضعيفة من محنتها الخاصة. تطلبت المعركة كل شيء من المدافعين عن الإنسانية. جاء النصر بتكلفة مؤلمة ، خسارة داون بولاريس. ثمن تم دفعه بالدم ، لا يمكن تسويته أبدًا.

كواحد من أقوى الكائنات في الكون ، كان الوقت بنية لا معنى لها. ومع ذلك ، حتى مع الهيمنة على الوقت ، حتى مع القدرة على معرفة ما كان وما سيكون ، لم يكن لدى هذا الكائن المؤهلات ليسمي نفسه القدر.

 

 

كانت قلقة على كلاود هوك. كانت تعرفه ، وعرفت مدى قربه من داون. كان كلاود هوك من النوع الذي يعرض نفسه دائمًا للخطر لتجنيب الآخرين ، لكن القدر هذه المرة تطلب تضحية داون. على الرغم من عدم إعطائه أي خيار ، إلا أن ذلك لم يجعل النتيجة أقل إيلامًا.

هذا الكائن وقف على ارتفاع لا يمكن لأي كائن حي آخر الوصول إليه. كان منظره شاهقاً ، مستكشفاً القدر عبر ضباب الزمن. ومع ذلك – نفس الشيء الذي اكتشفه هؤلاء البشر المتواضعون بالضبط – حتى هذا المخلوق وجد أن القدر غامض. في فعل المراقبة ، تغير المستقبل. مقابل كل إجراء تم اتخاذه ، ومعرفة ما سيأتي ، تغير المصير الذي عرفه.

 

**

”لا تقلقي ، أنا بخير. أنتِ مجروحة ، ركزي على التعافي” كان صوت كلاود هوك أجشاً من خلال القناع. “الطاقة من هذه الجثث لم تُترك بعد. أحضروهم إلى مذبح التحول في أسرع وقت ممكن وابدأوا العملية. أتركك مسؤولةً عن من يتلقى قواهم”

كل ما يمكن أن يفعله هو وجوده في لحظة واحدة من الزمن ، وفرز ملايين الاحتمالات والتصحيح لتحقيق هذه الغاية. من خلال التلاعب اللامتناهي بالسببية والاحتمال ، عبر الزمن الأبدي ، يمكنه دفع القدر في الاتجاه الذي يفضله.

 

 

أرادت سيلين أن تقول المزيد ، لكنه قاطعها. “أنا بحاجة إلى جنود أقوى”

**

 

الكتاب 7 ، الفصل 119 – مصير لا يمكن التنبؤ به

تم تبادل النظرات المخزية بين محاربي جرينلاند. كانوا ضعفاء جداً.

“كلاود هوك ، أنت …”

 

 

استدار كلاود هوك كما لو أنه يغادر. لم تبق ذرة من الشاب الذي سافرت معه عبر الأراضي القاحلة. أرادت سيلين منعه ، وإعادته عن الطريق الذي سيواجهه ، لكنها لم تستطع. لن تسمح لنفسها بأن تكون أنانية. أصبح كلاود هوك ملك الشياطين ، القائد الذي يحتاجونه. هذه كانت مسؤوليته ومصيره.

 

 

 

هكذا ماتت داون بولاريس؟ لم تعتقد سيلين قط أن الأمر سيصل إلى هذا الحد. في خضم عدم تصديقها المؤلم ، رأت ليجون يسقط خلف كلاود هوك مع يد جهنم.

 

 

 

‘ليجون هذا ليس جيدًا. لا أعرف ما الذي يخطط له ، لكنني متأكدة من أنه يستخدم كلاود هوك!’

على هذه الصخرة الصغيرة التي تدور في زاوية منعزلة من الكون ، وقفت على سطحها شخصية متلألئة. كان كبيراً وملفوفاً في تألق مبهر ضرب معظم التفاصيل. حتى هيكله كان غير قابل للإدراك.

 

أرادت سيلين أن تقول المزيد ، لكنه قاطعها. “أنا بحاجة إلى جنود أقوى”

رن صوت داون في أذني سيلين. لقد كان اتهامًا لا أساس له – بعد كل شيء ، بدا ظاهريًا أن كل ما فعله ليجون كان في خدمة ملكه ، حتى أنه كان وشك الموت. ولكن لأسباب لم تستطع تفسيرها ، شعرت سيلين بنفس شعور رفيقتها المفقودة.

 

 

 

“هنا، دعيني أساعدك” ظهرت امرأة في ثوب من الزمرد لتحمل كتفها. ألقت نظرة خاطفة على شكل كلاود هوك المتراجع قبل أن تعود بنظرتها إلى سيلين. “لا تقلقي ، أنا أثق به”

أخيرًا ، تصرف هذا الإله الذي أطلقوا عليه اسم “الملك”.

 

 

لم يكن لسيلين كلود وورقة الخريف سوى علاقة سطحية.

بدا الأمر وكأنه تناقض.

 

وصل كلاود هوك إلى صلب الموضوع تماماً ، حيث انقلب على مساعديه بهالة ملك الشياطين. “أخبرني الآن ، كيف أفتح الطريق إلى جهنم”

داخل الشابة ، نامت إرادة إله. كانت سيلين قد رفضت هذه الآلهة الكاذبة ، لكن مع رحيل داون ، احتاجت إلى قوة ورقة الخريف. لو تحققت مخاوف داون ، إذن سيحتاج كلاود هوك إلى حماة من حوله. لقد رحلت ، لكنني سأواصل مهمتنا.

 

 

هكذا وقف الجرم السماوي في صمت بين ظلام الفضاء ، كما لو كان ينتظر شيئًا ما.

**

مد ملك الآلهة يده.

 

أخيرًا ، تصرف هذا الإله الذي أطلقوا عليه اسم “الملك”.

وصل كلاود هوك إلى صلب الموضوع تماماً ، حيث انقلب على مساعديه بهالة ملك الشياطين. “أخبرني الآن ، كيف أفتح الطريق إلى جهنم”

 

 

أرادت سيلين أن تقول المزيد ، لكنه قاطعها. “أنا بحاجة إلى جنود أقوى”

أخيرًا شعر ليجون وبيليال وأبادون بذلك. القوة والحضور اللذين شعروا بهما كانا يستحقان أن يُطلق عليهما الملك. لقد حمل الحق في فتح الأرض التي أغلقت منذ ألف عام ، وقيادة الجيوش الشيطانية في الداخل.

يمكن للمرء أن يقول أن القراءات المستقبلية كانت غير مؤكدة إلى الأبد. كان المستقبل لغزاً ، وأي تدخل ينتج عنه التغيير.

 

 

“أنشأ سلفك القاعدة السرية على نجم الزمرد لسبب ما. هذا هو المكان الذي يوجد فيه الرابط إلى جهنم” انحنى ليجون وتحدث باحترام. “لقد انضم ملكي إلى إرادة الدرع وأثبت أنه يستحق أن يأمر أقاربي. كل من يرفض الانصياع سيُسمى بالخائن”

 

 

هكذا وقف الجرم السماوي في صمت بين ظلام الفضاء ، كما لو كان ينتظر شيئًا ما.

“إذن حان الوقت للقيام بالرحلة.”

 

 

 

“برغباتك”

 

 

 

لن ينتظر كلاود هوك لحظة أخرى. الآن ، أكثر من أي وقت مضى ، كان يائسًا من أجل قوة جهنم. كانت قوة سيستخدمها ضد الآلهة.

مد ملك الآلهة يده.

 

تحطمت أجزاء من درعه ، لكنه كان يحيك نفسه مرة أخرى كما كان يشاهده الآخرون. أصبحت الشخصيات التي كانت ذات يوم من الآلهة الآن جثثًا دامية ، مكدسة فوق بعضها. أكثر من مائة منهم ، مما يشير إلى المكان الذي فشلت فيه محاولة الآلهة للغزو.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

‘ليجون هذا ليس جيدًا. لا أعرف ما الذي يخطط له ، لكنني متأكدة من أنه يستخدم كلاود هوك!’

ترجمة : Bolay

وحده فقط ، قضى كلاود هوك على جيش صغير من الآلهة. كان من المستحيل عليهم فهم هذه القوة. كان كلاود هوك في نظرهم إلهًا حقيقيًا ، لم يعد رجلاً بالفعل.

**

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط