نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 847

الإخضاع

الإخضاع

الكتاب 7 ، الفصل 123 – الإخضاع

حاول المراوغة ، لكن كل شيء من حوله كان غير مستقر. تسببت تدفقات الطاقة المكانية في حدوث اضطرابات ، والتي من شأنها أن تمزق حتى الشيخ القوي. ما لم يكن لديه إحساس أفضل بميدان المعركة ، فإنه لن يجرؤ على التحرك خشية الاضطراب الذي سيشوهه بشكل دائم.

 

كان أقرب صديق للملك. تم إعطاء أي إجراء رئيسي قام بإعداده لـ ليجون لتحسينه وتنفيذه. لقد كان صوت ملكهم ويده وعيناه.

يبلغ متوسط ​​طول معظم الشياطين مترين ونصف إلى ثلاثة أمتار ، مع دروع متجانسة بظلال من الأسود أو الأرجواني. اختلف مظهرهم ولكنهم كانوا إلى حد كبير في نفس الإطار. كلهم كانوا ملفوفين في هالات من الدمار والموت.

أخذت الصدمة حواس هابوريم مرة أخرى. في غضون ذلك ، قام كلاود هوك بنحت دائرة أخرى.

 

وضع هابوريم مطرده أمامه لصد الضربة القادمة. هذه كانت قوته الخاصة ، بعد كل شيء ، لذلك كان قويًا بما يكفي لتحملها. لكن في هذه اللحظة ، أطلق كلاود هوك هجومه عليه من مسافة بعيدة.

“لدى الخائن أبادون بعض المرارة للعودة إلى هنا!” قام أحدهم بهالة تشبه الزعيم بهسهسة الكلمات متهماً أبادون. كلماته قطعت أعمق من مشرط. “ومع غرباء أيضًا. من المؤكد أن الشيوخ سيريدون رؤيتك مدمرًا بسبب هذا”

تحول اهتمام هابوريم من أبادون إلى ليجون. على الرغم من أنه كان يرتدي جسد إله ، إلا أنه لم يكن بأي حال من الأحوال أحد أعدائهم المكروهين. القوة والحضور الذي يلفه ، والسيف في يديه ، أثبتوا جميعًا هويته.

 

 

كان هذا الشيطان مختلفًا عن الآخرين ، من الواضح أنه في القيادة. كان درعه فريدًا من نوعه من حيث أنه كان مغطىً بأشواك سوداء حادة ، مما اجبر الجميع على الحفاظ على مسافة. بلغ سلاحه خمسة أمتار ، وكان النصل ملفوفًا باللهب الأسود الذي تموج الهواء حوله.

م.م الكالدير هي مساحات تصنع من البراكين. اظن أعمدة بركانية متصلة بقاع البركان او حاجة زي كدا. اسألوا جوجل.

 

أصبحت الأمور مختلفة الآن. مر ألف عام على الحرب العظمى. خلال كل ذلك الوقت ، لم يسمع أحد عن ليجون وتضاءل تأثيره. كما أصبحت القوة بين الأختام أكثر تعقيدًا. مع عودة ليجون المفاجئة ، لم يكن شيخ شيطان الختم الخامس متأكدًا مما يجب فعله.

جاء رد أبادون بضحكته الخشنة النموذجية ، “مزاجك السيئ لم يتغير في المائتي عام الماضية ، الختم الخامس. خذ لحظة وانظر عن كثب وسترى أنني لا أحضر أي أحد وحسب. هؤلاء هم الشيوخ بيليال ، ليجون – وملكنا!”

 

 

 

انتشرت الصدمة بين الشياطين.

 

 

عاش الشيخ ليجون منذ ألف عام بحسب كلمات النبوة. لقد ظهر الآن أمام إخوته ولم يعرفوا كيف يجب أن يتصرفوا. قبل الحرب العظمى ، كانت قوة ليجون ومكانته في المرتبة الثانية بعد الملك نفسه. الشخص الوحيد الذي يستطيع حمل شمعة لقائدهم.

لم يكن الختم العاشر مفاجأة كبيرة. كان معروفًا بخوفه من الموت وقوته المتوسطة وأساليبه الذكية. يمكن توقع بقائه على قيد الحياة لفترة طويلة تحت أعين الآلهة. ومع ذلك ، كانت أخبار بقاء ليجون بمثابة كشف مفاجئ.

 

 

 

افترض سكان جهنم أن ملك الشياطين وشيخ الختم الكبير لقوا حتفهم خلال الحرب العظمى. إذا كان أحدهما قد نجا ، فلماذا لم يعد إلى جهنم في أول فرصة؟ لقد تعثروا بلا قيادة لسنوات. كان ليجون هو الوحيد الذي لديه سلطة القيادة.

 

 

في الحقيقة ، كانت عودة ليجون خبراً مذهلاً ، لكن إدعاء أبادون النهائي هو ما أوقفهم.

 

 

 

لقد عاد بينهم ملكهم. كثرت الأساطير أنه مع سقوط ملكهم السابق ، سيظهر خليفته في يوم من الأيام. ولكن بعد ألف عام ، تضاءل الإيمان بهذه النبوءة.

“هل تعتقد أنه من السهل خداعي؟ قد يرتدي الدرع ، لكن من السهل معرفة أنه ليس واحدًا منا! إنه ليس شيطانًا ، كيف يمكن تتويجه ملكاً للشياطين؟” سكب الغضب على الشيخ. “أبادون! أتيت تسعى إلى تدمير نفسك!”

 

 

مات الملك. فُقد شيخهم الأكبر. لأجيال ، تُركوا راكدين. على مدى مئات السنين الماضية ، لم يظهر شيطان واحد جديد. كيف يمكن لملك جديد أن يحكم بينما لم تأتِ إضافة واحدة لعرقهم؟ لا أحد يمكن أن يُقارن بقوة ومكانة زعيمهم الذي سقط. وبدون توجيهه ، ظلت جهنم متوقفة إلى الأبد.

 

 

للحظة ، رأى ملك الشياطين يقف أمامه.

“كلام فارغ!” نفى شيخ الختم الخامس هذا الادعاء بشكل قاطع.

 

 

 

“أقول الحقيقة ، أيها الشيخ. بالتأكيد تتذكر درع ملكنا. من ينضم إلى درع ملك الشياطين سيظهر قيمته كأعلى سيد لدينا. أنت – كواحد من الخمسة – ترفض هذا حتى بينما يقف ملكك وشيخك الأكبر أمامك؟”

“لقد رحل الشيخ الأكبر منذ زمن طويل. نحن الآن تحت قيادة الختم الثاني والثالث ، أنا ملزم بإحضار هذا الإنسان أمامهم. أطلب من الشيخ الأكبر عدم التدخل”

 

 

ساد الهدوء الشيخ الخامس بعد صدمته الأولية. كان مزاجه متقلبًا بشكل مشهور ، لكن آلاف السنين شحذت عقله. هو لم يعد منزعجاً من عار أبادون.

لم يكن لديه خيار سوى أن يصر على أسنانه ويتحمله!

 

 

“هل تعتقد أنه من السهل خداعي؟ قد يرتدي الدرع ، لكن من السهل معرفة أنه ليس واحدًا منا! إنه ليس شيطانًا ، كيف يمكن تتويجه ملكاً للشياطين؟” سكب الغضب على الشيخ. “أبادون! أتيت تسعى إلى تدمير نفسك!”

 

 

 

قفزت النيران الهائلة من المطرد حيث ملأ الوجود المخيف المنطقة. تم فرض نية القتل على أبادون.

“كلام فارغ!” نفى شيخ الختم الخامس هذا الادعاء بشكل قاطع.

 

 

“هل تتذكرني حقًا ، هابوريم؟”

 

 

“أنا استسلم!”

تحول اهتمام هابوريم من أبادون إلى ليجون. على الرغم من أنه كان يرتدي جسد إله ، إلا أنه لم يكن بأي حال من الأحوال أحد أعدائهم المكروهين. القوة والحضور الذي يلفه ، والسيف في يديه ، أثبتوا جميعًا هويته.

 

 

 

“الكبير … الشيخ الكبير!”

تمسك بأرضه ، ومنع قاتل الآلهة بمطرده*. لحظة ترابط السلاحين ، شعر هابوريم بنفسه محاطاً بالقوة المكانية. لاحظ ذلك لثانية واحدة فقط ، ولكن عندما نظر حوله مرة أخرى ، ذهب محيط المدينة. بدلاً من ذلك ، كانت هناك مجموعة واسعة من الفقاعات البركانية لبحيرات الحمم.

 

“هل تعتقد أنه من السهل خداعي؟ قد يرتدي الدرع ، لكن من السهل معرفة أنه ليس واحدًا منا! إنه ليس شيطانًا ، كيف يمكن تتويجه ملكاً للشياطين؟” سكب الغضب على الشيخ. “أبادون! أتيت تسعى إلى تدمير نفسك!”

“أبادون يقول الحقيقة ؛ عاد ملك جهنم. لقد انتهت آلاف السنين من الظلام والسكون. لقد حان الوقت لكي ننتقم لمن سقطوا”

“القوة المكانية!” نزلت الكلمات من حلق هابوريم.

 

 

عاش الشيخ ليجون منذ ألف عام بحسب كلمات النبوة. لقد ظهر الآن أمام إخوته ولم يعرفوا كيف يجب أن يتصرفوا. قبل الحرب العظمى ، كانت قوة ليجون ومكانته في المرتبة الثانية بعد الملك نفسه. الشخص الوحيد الذي يستطيع حمل شمعة لقائدهم.

لم يكن الختم العاشر مفاجأة كبيرة. كان معروفًا بخوفه من الموت وقوته المتوسطة وأساليبه الذكية. يمكن توقع بقائه على قيد الحياة لفترة طويلة تحت أعين الآلهة. ومع ذلك ، كانت أخبار بقاء ليجون بمثابة كشف مفاجئ.

 

“الكبير … الشيخ الكبير!”

كان أقرب صديق للملك. تم إعطاء أي إجراء رئيسي قام بإعداده لـ ليجون لتحسينه وتنفيذه. لقد كان صوت ملكهم ويده وعيناه.

*م.م : المطرد سلاح عبارة عن عصا على حافتها نصل يشبه السكين – او الساطور. تشبه الرمح ولكن يمكنها القطع وليس الطعن فقط.

 

 

أصبحت الأمور مختلفة الآن. مر ألف عام على الحرب العظمى. خلال كل ذلك الوقت ، لم يسمع أحد عن ليجون وتضاءل تأثيره. كما أصبحت القوة بين الأختام أكثر تعقيدًا. مع عودة ليجون المفاجئة ، لم يكن شيخ شيطان الختم الخامس متأكدًا مما يجب فعله.

“هل تتذكرني حقًا ، هابوريم؟”

 

 

في النهاية توصل إلى نتيجة.

 

 

كان كلاود هوك نظر إلى خصمه بعينين باردتين بلا عاطفة. منذ انضمامه إلى الدرع ، ارتفعت طاقاته العقلية ، لكن المكاسب الكبرى جاءت في إتقانه للقوة المكانية. من قبل ، كان قد استخدم جزءًا مما كان ممكنًا. الآن ، وبنفس الطاقة ، يمكنه القيام بأداء أفضل عشر مرات. لم تكن القوة العقلية لـ كلاود هوك أكبر بكثير من قدرة هابوريم ، لكن شيخ الختم الخامس لم يضاهيه.

“لقد رحل الشيخ الأكبر منذ زمن طويل. نحن الآن تحت قيادة الختم الثاني والثالث ، أنا ملزم بإحضار هذا الإنسان أمامهم. أطلب من الشيخ الأكبر عدم التدخل”

 

 

 

بدا “صوت” ليجون منخفضًا ومخيفًا ، “يبدو أنني رحلت لفترة طويلة. لقد نسيت الاحترام الذي أُمرتَ به ذات مرة”

“أقول الحقيقة ، أيها الشيخ. بالتأكيد تتذكر درع ملكنا. من ينضم إلى درع ملك الشياطين سيظهر قيمته كأعلى سيد لدينا. أنت – كواحد من الخمسة – ترفض هذا حتى بينما يقف ملكك وشيخك الأكبر أمامك؟”

 

 

“الشيخ الأكبر ، أنت…” تسللت نزلة برد إلى صدر هابوريم. قام بابتلاعها وتابع ، “لقد فقدتَ شكلك القديم. ذهبت الكثير من قوتك الأصلية. جنسنا يحترم القوة. الشيخ الكبير ، في هيئتك ، أنتَ لستَ لائقًا للقيادة. ستأتي معي لمواجهة الختم الثاني والثالث”

كان الشيطان محاربًا مخضرماً ، لذا وللحظة واحدة فقط من التردد ، رفع سلاحه وصد. تدفقت الطاقة عبر المطرد ، مما تسبب في ارتفاع ألسنة اللهب. انقض عليه كلاود هوك بقوة مذهلة ، مما تسبب في تحطم عدة كالديرات* أسفله.

 

 

أصبح كلاود هوك غير صبور ، لم يعد لديه اهتمام بالحديث غير المجدي. خلق ملك الشياطين جهنم ، وكان له اليد للحكم. مات الملك القديم بالفعل ، وكل ما كان له انتقل إلى خليفته. أصبحت جهنم لكلاود هوك الآن. لقد جاء ليأخذ ما هو ملكه ، ولن يضيع الوقت في الجدال.

 

 

كان بعض الشياطين قادرين على التحكم في الطاقة المكانية ، لكن لم يكن أي منهم يتمتع بحرية مثل هذا الإنسان ، لا أحد سوى ملك الشياطين القديم. في ضوء السيف القادم في طريقه ، شعر الشيخ بطاقة قاتلة ولا تنضب ، طاقة حتى هو لا يجرؤ على تجاهلها.

أصبح الآن في وطنه ، وهو من سيضع القواعد.

“الشيخ الأكبر ، أنت…” تسللت نزلة برد إلى صدر هابوريم. قام بابتلاعها وتابع ، “لقد فقدتَ شكلك القديم. ذهبت الكثير من قوتك الأصلية. جنسنا يحترم القوة. الشيخ الكبير ، في هيئتك ، أنتَ لستَ لائقًا للقيادة. ستأتي معي لمواجهة الختم الثاني والثالث”

 

 

أقال أن الشياطين تحترم القوة؟ إذن سيُظهر له القوة!

أصبح الآن في وطنه ، وهو من سيضع القواعد.

 

 

شعر هابوريم بتدفق مفاجئ وشديد للقوة. ظهرت الطاقة الأثيرية من حوله ، وحبسته في قفص من الضغط الذي تسرب إلى أعماق روحه. لقد مرت سنوات لا حصر لها منذ أن ملأه هذا الشعور الغريب المألوف.

لم يكن لدى هابوريم خيار آخر ، لقد خسر. أظهرت قدرات هذا الإنسان قوة وإتقان لا يصدقان. لم يكن هناك حاجة لمزيد من الاختبار.

 

 

للحظة ، رأى ملك الشياطين يقف أمامه.

 

 

 

تقدم كلاود هوك خطوة إلى الأمام وظهر في ومضة أمام الشيخ الخامس. مد يده ، انتزع قاتل الآلهة من العدم ، وطعن باتجاه هابوريم. كان هناك ما يكفي من القوة وراء ذلك لشق هذا الكون الجيبي إلى نصفين. كل من شاهد تجمد في الخوف والرهبة.

أصبحت الأمور مختلفة الآن. مر ألف عام على الحرب العظمى. خلال كل ذلك الوقت ، لم يسمع أحد عن ليجون وتضاءل تأثيره. كما أصبحت القوة بين الأختام أكثر تعقيدًا. مع عودة ليجون المفاجئة ، لم يكن شيخ شيطان الختم الخامس متأكدًا مما يجب فعله.

 

لم يكن شيطانًا ، لقد شعروا به من هالته. لقد كان أقرب إلى البشر ، لكن كيف يمكن لإنسان أن يمارس مثل هذه القوة الرهيبة؟

م.م الكالدير هي مساحات تصنع من البراكين. اظن أعمدة بركانية متصلة بقاع البركان او حاجة زي كدا. اسألوا جوجل.

 

منذ ألف عام ، كان هابوريم يطلق على هذا المكان منزله. كان يعرف كل شبر منه. لم تكن القارة بلا حدود ، وتميزت بحلقة من البراكين الهادرة. كانت بعيدة ، بعيدة عن المدينة. سيحتاج إلى الطيران لمدة نصف يوم للعودة.

كان هابوريم مختلفًا عن بيليال. حصل الحرفي على مركزه كالختم العاشر بسبب قدراته في الصياغة. كانت مهاراته القتالية ضعيفة و لم يُحسب من الشيوخ. ومع ذلك ، كان هابوريم واحدًا من أقوى جنسه. كان سيد كل وسائل القتال وبالتالي لا يمكن مقارنة الشياطين الأقل شأناً مثل بيليال.

 

 

“لدى الخائن أبادون بعض المرارة للعودة إلى هنا!” قام أحدهم بهالة تشبه الزعيم بهسهسة الكلمات متهماً أبادون. كلماته قطعت أعمق من مشرط. “ومع غرباء أيضًا. من المؤكد أن الشيوخ سيريدون رؤيتك مدمرًا بسبب هذا”

“القوة المكانية!” نزلت الكلمات من حلق هابوريم.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كان بعض الشياطين قادرين على التحكم في الطاقة المكانية ، لكن لم يكن أي منهم يتمتع بحرية مثل هذا الإنسان ، لا أحد سوى ملك الشياطين القديم. في ضوء السيف القادم في طريقه ، شعر الشيخ بطاقة قاتلة ولا تنضب ، طاقة حتى هو لا يجرؤ على تجاهلها.

 

 

انتشرت الصدمة بين الشياطين.

هل يمكن أن يكون قد قاد أيضًا بقوى أخرى ، هذا الملك الجديد؟

 

 

“الشيخ الأكبر ، أنت…” تسللت نزلة برد إلى صدر هابوريم. قام بابتلاعها وتابع ، “لقد فقدتَ شكلك القديم. ذهبت الكثير من قوتك الأصلية. جنسنا يحترم القوة. الشيخ الكبير ، في هيئتك ، أنتَ لستَ لائقًا للقيادة. ستأتي معي لمواجهة الختم الثاني والثالث”

تمسك بأرضه ، ومنع قاتل الآلهة بمطرده*. لحظة ترابط السلاحين ، شعر هابوريم بنفسه محاطاً بالقوة المكانية. لاحظ ذلك لثانية واحدة فقط ، ولكن عندما نظر حوله مرة أخرى ، ذهب محيط المدينة. بدلاً من ذلك ، كانت هناك مجموعة واسعة من الفقاعات البركانية لبحيرات الحمم.

 

 

أصبح الآن في وطنه ، وهو من سيضع القواعد.

*م.م : المطرد سلاح عبارة عن عصا على حافتها نصل يشبه السكين – او الساطور. تشبه الرمح ولكن يمكنها القطع وليس الطعن فقط.

في النهاية توصل إلى نتيجة.

 

 

“هذه حافة جهنم …”

 

 

لم يكن شيطانًا ، لقد شعروا به من هالته. لقد كان أقرب إلى البشر ، لكن كيف يمكن لإنسان أن يمارس مثل هذه القوة الرهيبة؟

منذ ألف عام ، كان هابوريم يطلق على هذا المكان منزله. كان يعرف كل شبر منه. لم تكن القارة بلا حدود ، وتميزت بحلقة من البراكين الهادرة. كانت بعيدة ، بعيدة عن المدينة. سيحتاج إلى الطيران لمدة نصف يوم للعودة.

للحظة ، رأى ملك الشياطين يقف أمامه.

 

في الحقيقة ، كانت عودة ليجون خبراً مذهلاً ، لكن إدعاء أبادون النهائي هو ما أوقفهم.

كيف؟ هل أرسله الإنسان طوال الطريق إلى هنا بمجرد فكرة؟

 

 

 

كان الشيطان محاربًا مخضرماً ، لذا وللحظة واحدة فقط من التردد ، رفع سلاحه وصد. تدفقت الطاقة عبر المطرد ، مما تسبب في ارتفاع ألسنة اللهب. انقض عليه كلاود هوك بقوة مذهلة ، مما تسبب في تحطم عدة كالديرات* أسفله.

 

 

قام كلاود هوك بأرجحة قاتل الآلهة عبر الهواء في دائرة كما لو كان يرسم صورة بشكل عرضي. أحاط بالتنين الصاخب من اللهب الأسود الذي جاء في طريقه ، ومثل بئر لا قاع ، ابتلع كل غضب هابوريم. مهما قام بالتملص والتلوى ، لم يستطع الهروب.

م.م الكالدير هي مساحات تصنع من البراكين. اظن أعمدة بركانية متصلة بقاع البركان او حاجة زي كدا. اسألوا جوجل.

لقد عاد بينهم ملكهم. كثرت الأساطير أنه مع سقوط ملكهم السابق ، سيظهر خليفته في يوم من الأيام. ولكن بعد ألف عام ، تضاءل الإيمان بهذه النبوءة.

 

“لدى الخائن أبادون بعض المرارة للعودة إلى هنا!” قام أحدهم بهالة تشبه الزعيم بهسهسة الكلمات متهماً أبادون. كلماته قطعت أعمق من مشرط. “ومع غرباء أيضًا. من المؤكد أن الشيوخ سيريدون رؤيتك مدمرًا بسبب هذا”

قام كلاود هوك بأرجحة قاتل الآلهة عبر الهواء في دائرة كما لو كان يرسم صورة بشكل عرضي. أحاط بالتنين الصاخب من اللهب الأسود الذي جاء في طريقه ، ومثل بئر لا قاع ، ابتلع كل غضب هابوريم. مهما قام بالتملص والتلوى ، لم يستطع الهروب.

 

 

لم يكن الختم العاشر مفاجأة كبيرة. كان معروفًا بخوفه من الموت وقوته المتوسطة وأساليبه الذكية. يمكن توقع بقائه على قيد الحياة لفترة طويلة تحت أعين الآلهة. ومع ذلك ، كانت أخبار بقاء ليجون بمثابة كشف مفاجئ.

أخذت الصدمة حواس هابوريم مرة أخرى. في غضون ذلك ، قام كلاود هوك بنحت دائرة أخرى.

لم يكن شيطانًا ، لقد شعروا به من هالته. لقد كان أقرب إلى البشر ، لكن كيف يمكن لإنسان أن يمارس مثل هذه القوة الرهيبة؟

 

 

تم إنشاء فتحة ثانية في مساحة الجيب. انطلق سيل الطاقة السوداء للشيخ في عمود من الألم والغضب تجاه من أطلقها. كان كلاود هوك يستخدم هجوم هابوريم الخاص ضده.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

بدا “صوت” ليجون منخفضًا ومخيفًا ، “يبدو أنني رحلت لفترة طويلة. لقد نسيت الاحترام الذي أُمرتَ به ذات مرة”

حاول المراوغة ، لكن كل شيء من حوله كان غير مستقر. تسببت تدفقات الطاقة المكانية في حدوث اضطرابات ، والتي من شأنها أن تمزق حتى الشيخ القوي. ما لم يكن لديه إحساس أفضل بميدان المعركة ، فإنه لن يجرؤ على التحرك خشية الاضطراب الذي سيشوهه بشكل دائم.

“لقد رحل الشيخ الأكبر منذ زمن طويل. نحن الآن تحت قيادة الختم الثاني والثالث ، أنا ملزم بإحضار هذا الإنسان أمامهم. أطلب من الشيخ الأكبر عدم التدخل”

 

 

لم يكن لديه خيار سوى أن يصر على أسنانه ويتحمله!

“أبادون يقول الحقيقة ؛ عاد ملك جهنم. لقد انتهت آلاف السنين من الظلام والسكون. لقد حان الوقت لكي ننتقم لمن سقطوا”

 

كان هابوريم مختلفًا عن بيليال. حصل الحرفي على مركزه كالختم العاشر بسبب قدراته في الصياغة. كانت مهاراته القتالية ضعيفة و لم يُحسب من الشيوخ. ومع ذلك ، كان هابوريم واحدًا من أقوى جنسه. كان سيد كل وسائل القتال وبالتالي لا يمكن مقارنة الشياطين الأقل شأناً مثل بيليال.

وضع هابوريم مطرده أمامه لصد الضربة القادمة. هذه كانت قوته الخاصة ، بعد كل شيء ، لذلك كان قويًا بما يكفي لتحملها. لكن في هذه اللحظة ، أطلق كلاود هوك هجومه عليه من مسافة بعيدة.

 

 

كان هذا الشيطان مختلفًا عن الآخرين ، من الواضح أنه في القيادة. كان درعه فريدًا من نوعه من حيث أنه كان مغطىً بأشواك سوداء حادة ، مما اجبر الجميع على الحفاظ على مسافة. بلغ سلاحه خمسة أمتار ، وكان النصل ملفوفًا باللهب الأسود الذي تموج الهواء حوله.

اخترق ضوء قاتل الآلهة مباشرة حاجز الفضاء. اختفى من أمام كلاود هوك وظهر أمام الشيخ مباشرة. لم تكن هناك طريقة لرؤيته قادماً ، لأنه لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته من الأساس. قام باختراقه ، تاركًا جرحًا خطيًا مقرفًا. حاول هابوريم التراجع ولكن ظلت التدفقات الغاضبة للفضاء تضيقه ، مما أبقته محتجزًا.

ترجمة : Bolay

 

لم يكن لديه خيار سوى أن يصر على أسنانه ويتحمله!

شعر الشيطان بقوة شديدة لا تقهر تقترب منه. لم يكن الأمر مجرد ضغط ، ولكن الفضاء نفسه انضغط في كل مكان. تم عصر كل ذرة وأصبحت على وشك الانهيار. شعر هابوريم بالخطر على حياته.

 

 

انتشرت الصدمة بين الشياطين.

“أنا استسلم!”

يبلغ متوسط ​​طول معظم الشياطين مترين ونصف إلى ثلاثة أمتار ، مع دروع متجانسة بظلال من الأسود أو الأرجواني. اختلف مظهرهم ولكنهم كانوا إلى حد كبير في نفس الإطار. كلهم كانوا ملفوفين في هالات من الدمار والموت.

 

 

لم يكن لدى هابوريم خيار آخر ، لقد خسر. أظهرت قدرات هذا الإنسان قوة وإتقان لا يصدقان. لم يكن هناك حاجة لمزيد من الاختبار.

 

 

 

كان كلاود هوك نظر إلى خصمه بعينين باردتين بلا عاطفة. منذ انضمامه إلى الدرع ، ارتفعت طاقاته العقلية ، لكن المكاسب الكبرى جاءت في إتقانه للقوة المكانية. من قبل ، كان قد استخدم جزءًا مما كان ممكنًا. الآن ، وبنفس الطاقة ، يمكنه القيام بأداء أفضل عشر مرات. لم تكن القوة العقلية لـ كلاود هوك أكبر بكثير من قدرة هابوريم ، لكن شيخ الختم الخامس لم يضاهيه.

 

 

 

كان الشيطان محاربًا مخضرماً ، لذا وللحظة واحدة فقط من التردد ، رفع سلاحه وصد. تدفقت الطاقة عبر المطرد ، مما تسبب في ارتفاع ألسنة اللهب. انقض عليه كلاود هوك بقوة مذهلة ، مما تسبب في تحطم عدة كالديرات* أسفله.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

للحظة ، رأى ملك الشياطين يقف أمامه.

ترجمة : Bolay

شعر هابوريم بتدفق مفاجئ وشديد للقوة. ظهرت الطاقة الأثيرية من حوله ، وحبسته في قفص من الضغط الذي تسرب إلى أعماق روحه. لقد مرت سنوات لا حصر لها منذ أن ملأه هذا الشعور الغريب المألوف.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط